ريكي (4)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 109 – ريكي (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منافسهم الوحيد ، التنانين ، على وشك الانقراض.
لم يكن الأمر كذلك.
“… لو- لورد.”
تلعثم ليرين.
استدار فراي.
كيف يمكن أن تنتمي كلها إلى أنصاف الآلهة الذين لم يصل عددهم إلى مائة؟
كانت تنظر إلى المشهد أمامها بوجه يرتجف.
لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تثير غضب أنصاف الآلهة التي عاشت لآلاف السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ريكي ، أبوكاليبس بالسيف ، يحتضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا لأن الخبرة التي راكموها على مر السنين سمحت لهم بالتعامل مع أي موقف تقريبًا.
من بينها ، كانت كلمات لوسيد هي التي تركت انطباعًا قويًا عليه بشكل خاص.
لكن في تلك اللحظة ، لم تستطع ليرين مساعدتها.
لكن ريكي لم يكن مرتاحًا للحديث عن ذلك. لأنه شعر أن ذلك كان خطأه مثل ذنب اللورد.
كان هذا لأن ريكي ، أنصاف الآلهة الذي كان اللورد يهتم به كثيرًا ، كان يرقد الآن على الأرض في حالة بائسة بشكل لا يصدق.
أصيبت ذراعه اليمنى بحروق شديدة ، وأصيبت ذراعه اليسرى بسم قاتل ، وامتلأت ساقه اليمنى بطاقة الموت ، وتمزق ساقه اليسرى بفعل الرياح العاتية.
كان لديه شيء ليقوله له.
استدار فراي.
كان واضحا من يفكر في طريقة العقاب هذه.
هوك.
لقد أصيب بجروح قاتلة.
أنزل اللورد إصبعه.
[هل تشعر بالألم من عرقك يا ريكي؟]
كان فراي وحيدًا في الكهف مرة أخرى ، شعره بالعجز المفاجئ بشكل واضح.
“واضح … إذا رأيتني الآن … وإذا قاتلنا …”
ريكي ، مثل الدمية ، لم يظهر أي رد فعل على الإطلاق لتعذيب لورد.
كان فراي وحيدًا في الكهف مرة أخرى ، شعره بالعجز المفاجئ بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كونه أنصاف الآلهة لا يعني أنهم لم يشعروا بالألم ، ولا يعني ذلك أنه تم تخفيفه بسرعة.
“… هل تقول أنك تغلبت على الأربعة الآخرين بمفردك؟”
“… يبدو أن اللورد كان هنا.”
بدلاً من ذلك ، كان أنصاف الآلهة أكثر عرضة للألم لأنه كان شيئًا نادرًا ما شعروا به.
ومع ذلك ، لم يستهجن ريكي حتى.
اختفت العاصفة.
“اقتلني.”
تحولت أصابع ريكي إلى رماد وتناثرت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلا من ذلك ، تحدث بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع يا فراي. في عين اللورد … فقط أنصاف الآلهة. ”
نظر إليه اللورد للحظة قبل أن يستدير دون أن ينبس ببنت شفة.
إذا سمع أي شخص آخر ذلك ، لكانوا قد نظروا إليه نظرة ازدراء.
[…أنا راحل. Leyrin ، اعتني بـ أنانتا و أجني و نوزدوغ.]
سقطت ذراع ريكي اليسرى ، التي كانت مليئة بالسم القاتل ، على الأرض.
“يعتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
أبوكاليبس السيف ريكي.
[تعرضوا لإصابات قاتلة ويحتاجون إلى علاج عاجل. سأسافر في جميع أنحاء القارة في الوقت الحالي وأجهز العناصر الضرورية. لذا اعتني بهم حتى أعود.]
“لقد … أعطاني … تحذيرًا.”
“وا- ، انتظر. ماذا عن ريكي؟ ”
لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تثير غضب أنصاف الآلهة التي عاشت لآلاف السنين.
[…]
نظر اللورد إلى ريكي قبل أن يبتعد دون كلمة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهدته ليرين يغادر بتعبير مذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… قبل 4000 عام … قاتلت رجلاً.”
“ماذا علي أن أفعل في العالم …؟”
في الواقع ، كان الأمر كما لو كان وجهه وجسده ينتميان إلى كيانين منفصلين.
ثم هبطت نظرتها على ريكي.
نظر إليه اللورد للحظة قبل أن يستدير دون أن ينبس ببنت شفة.
لقد أصيب بجروح قاتلة.
ثم لم يتبق سوى خيار واحد.
لن يتمكن حتى أنصاف الآلهة من النجاة بمثل هذه الإصابات.
حتى لو تركته كما هو ، كانت متأكدة أنه سيموت.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك من يعرف تشريح أنصاف الآلهة أفضل منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يستغرق وقتًا طويلاً للإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الجواب من ورائه.
لا شيء يمكن أن ينقذه الآن. كان موت ريكي مأكدًا.
الدم المشوه يسيل مع كل خطوة.
* * *
رفعت ليرين يدها ، ولفت حولها عاصفة عنيفة.
لكنها لم تكن كذلك.
في حالته الضعيفة الحالية ، حتى هذا القدر كان كافياً لإنهاء ريكي بسهولة. سوف يتم تمزيق جسده.
كان فراي وحيدًا في الكهف مرة أخرى ، شعره بالعجز المفاجئ بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ليرين لم تستطع فعلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر لم يكن ذلك فقط.
“ما كنت أحمله في يدي كان مجرد قطعة من المعدن. أدركت حينها كم كنت سخيفًا. عندما يتعلق الأمر بقدرة السيف الخالصة ، بدون قوة السيف التي ولدت بها … لم أستطع حتى خدش أصابع قدم لوسيد “.
اختفت العاصفة.
كان مشهدًا غريبًا جدًا. كان جسده مليئًا بجروح مروعة ، لكن ريكي لم يئن مرة واحدة.
“… يجب أن تندم حتى لحظة وفاتك ، ريكي. لا أعرف كيف يمكن أن تكون غبيًا جدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلا من ذلك ، شعر قلبه بالثقل.
“…”
“يعتني؟”
“السبب الوحيد الذي يجعلني لن أقتلك الآن هو أنني لا أريد أن أرى النهاية البائسة لشخص كنت أعتبره أخًا في يوم من الأيام.”
لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تثير غضب أنصاف الآلهة التي عاشت لآلاف السنين.
لم يستجب ريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وماذا عن اللورد؟”
عضت ليرين شفتها.
“… هل تقول أنك تغلبت على الأربعة الآخرين بمفردك؟”
“اذهب إلى مكان آخر. إلى مكان ما لن تصل إليه عيني. ومُت هناك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذه الكلمات ، اختفت ليرين.
بدلا من ذلك ، شعر قلبه بالثقل.
باتباع تعليمات اللورد ، ربما ذهبت لمساعدة من أصابهم ريكي.
كانت هناك أماكن محترقة ، أماكن كانت أرجوانية من السم ، أماكن بدت وكأنها قد تم تقطيعها بواسطة شفرة ما ، وأماكن تغير لون الجلد فيها تمامًا ومات.
نهض ريكي ببطء على قدميه.
كونه أنصاف الآلهة لا يعني أنهم لم يشعروا بالألم ، ولا يعني ذلك أنه تم تخفيفه بسرعة.
ثم ترنح ببطء بعيدًا ، وسيفه المحطم ممسكًا بإحكام في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا. هذا ليس مهمًا جدًا في الوقت الحالي “.
* * *
كان ضعيفا.
كان فراي وحيدًا في الكهف مرة أخرى ، شعره بالعجز المفاجئ بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لولا مساعدة إيريس ، لكنت ميتًا هنا.”
“أجل. لقد كان رجلا رائعا. كانت قدراته الجسدية رائعة ، لكن إرادته كانت مذهلة للغاية. كان لديه اقتناع قوي لا يتزعزع ولا يمكن أن يتأثر بأي شيء “.
حقيقة أن خصمه كان الأقوى بين أنصاف الآلهة لم يكن عذرا كافيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الوقت ، لم يكن ريكي قد انتهى. كان هذا لأنه أراد سرقة تقنيات سيف لوسيد.
بعد كل شيء ، عاد في المقام الأول ليقتل ذلك الكائن بالذات.
الكائنات سامية الأخرى من عوالم أخرى والتي كانت قابلة للمقارنة مع أنصاف الآلهة لم تستطع ممارسة قوتها الكاملة في القارة ولم تكن حتى مهتمة. (ياما: أووه، عوالم أخرى؟ هذا تلميح مثير للإهتمام)
لكن بينما يتذكر حالته البائسة منذ وقت ليس ببعيد …
كانت المشاعر المعقدة واضحة في عين ريكي.
عض فراي شفته بشدة حتى نزفت.
“لقد كانت مهارة المبارزة الرائعة.”
الدم المشوه يسيل مع كل خطوة.
“… اللعنة.”
كان ضعيفا.
لقد حدث ذلك في لحظة.
نظر إليه اللورد للحظة قبل أن يستدير دون أن ينبس ببنت شفة.
ضعيفًا جدا.
“إنه غير قابل للشفاء.”
إذا سمع أي شخص آخر ذلك ، لكانوا قد نظروا إليه نظرة ازدراء.
لقد وصل إلى 8 نجوم ، ووقع عقدًا مع أشورا ، حاكم مذبح الجحيم ، والآن ، يمكنه حتى التحكم في القوة الإلهية ، لكنه وصف نفسه بأنه ضعيف.
ومع ذلك ، فقد على الفور الكلمات.
ومع ذلك ، بطريقة ما ، كان هذا أمرًا لا مفر منه.
“اشتريت لك سنة.”
لأن خصومه كانوا أنصاف الآلهة. كائنات سامية لا يستطيع البشر فعل أي شيء ضدها.
هل يقطع وعدا؟
لكن هل يستطيع حقًا إقناع نفسه بهذه العذر؟
نظر إلى فراي لفترة طويلة قبل أن يغلق عينيه أخيرًا.
ألم يكن تصميمه على قتالهم هو الذي ساعده على العودة في المقام الأول؟
“… أنا آسف لأنني أريك مثل هذا المشهد المخزي ، لوسيد. ”
أصبحت رؤية ريكي ضبابية بشكل متزايد.
ثم لم يتبق سوى خيار واحد.
لقد عرض مثل هذا المشهد القبيح أمام قبر صديقه.
نظر إلى السيف الذي كان عالقًا في القبر.
على الرغم من مرور 4000 عام ، إلا أن حافة ديوكيد لم تتضاءل على الإطلاق.
“… أخبرني يا لوسيد. ماذا فعلت بالضبط لريكي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي جعل هذا الرجل يخون جنسه؟
ما الذي جعل هذا الرجل يخون جنسه؟
تحولت أصابع ريكي إلى رماد وتناثرت في الهواء.
جاء الجواب من ورائه.
“لقد … أعطاني … تحذيرًا.”
“…!”
لكنها لم تكن كذلك.
كان لديه شيء ليقوله له.
استدار فراي.
“… أنا آسف ، ولكن هل يمكنك مساعدتي؟”
ومع ذلك ، فقد على الفور الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ريكي يقف هناك في حالة بائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كونه أنصاف الآلهة لا يعني أنهم لم يشعروا بالألم ، ولا يعني ذلك أنه تم تخفيفه بسرعة.
لم يرَ فراي أبدًا أي شخص لا يزال بإمكانه التحرك بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات.
أراد أن يتعلم أكثر.
نظر اللورد إلى ريكي قبل أن يبتعد دون كلمة أخرى.
كانت هناك أماكن محترقة ، أماكن كانت أرجوانية من السم ، أماكن بدت وكأنها قد تم تقطيعها بواسطة شفرة ما ، وأماكن تغير لون الجلد فيها تمامًا ومات.
لقد أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه كان لا يصدق حتى أنه كان قادرًا على الوقوف.
“إصاباتك …”
هل يقطع وعدا؟
“لا بأس.”
كما قال ذلك ، بدأ ريكي يمشي بخطى بطيئة.
“… هل تقول أنك تغلبت على الأربعة الآخرين بمفردك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الدم المشوه يسيل مع كل خطوة.
رطم.
لم يكن لوسيد فريسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انهار بعد بضع خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!”
ومع ذلك ، حتى عندما انهار بشدة على الأرض ، لم يظهر تعبير مؤلم على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اللعنة.”
في الواقع ، كان الأمر كما لو كان وجهه وجسده ينتميان إلى كيانين منفصلين.
ثم هبطت نظرتها على ريكي.
عبس قليلا فقط كما قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وصل إلى 8 نجوم ، ووقع عقدًا مع أشورا ، حاكم مذبح الجحيم ، والآن ، يمكنه حتى التحكم في القوة الإلهية ، لكنه وصف نفسه بأنه ضعيف.
“… أنا آسف ، ولكن هل يمكنك مساعدتي؟”
“… إنها غريبة الأطوار ولا تهتم بأنصاف الآلهة أو الدوائر. حتى اللورد قد تخلى عن محاولة حملها على فعل أي شيء … إذا كان هناك أي نصف إله من شأنه أن يساعدك … ستكون هي. ”
لم يعتقد فراي أبدًا أنه سيكون هناك يوم يسمع فيه مثل هذا الطلب من نصف إله.
بعد صمت قصير ، اقترب فراي من ريكي ودعمه.
لقد أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه كان لا يصدق حتى أنه كان قادرًا على الوقوف.
بدا أن ريكي يريد الاتكاء على شاهد قبر لوسيد ، لذا فعل فراي ذلك بالضبط.
عض فراي شفته بشدة حتى نزفت.
أخذ ريكي نفسا عميقا قبل أن يقول.
“… يبدو أن اللورد كان هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية ، اعتقدت أنه مجرد هراء. القناعة هي قناعة ، والعنف هو العنف. لطالما اعتقدت أن القوي لا يحتاج إلى غرض. لكن … كلما تعلمت مهاراته في استخدام المبارزة ، كلما فهمت أفكاره أكثر “.
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل السؤال الذي احتجزه بالداخل منذ أول يوم التقيا فيهما.
كيف يمكن أن يكون هذا هو الحال عندما كان هناك عدد لا يحصى من الكائنات تعيش في القارة الشاسعة؟
“هذا خطأي. هوو. اعتقدت أن لدي فرصة ، لكن اتضح أنه جاء إلى هنا. لم يكن من المفترض أن يعرف عن هذا المكان “.
“… أنا آسف ، ولكن هل يمكنك مساعدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك ريكي مستنكرًا نفسه قبل أن يسعل في فمه من الدم.
نظر ريكي إلى فراي بعين واحدة فقط لا تزال مفتوحة.
لم يكلف نفسه عناء مسح الدم من ذقنه كما طلب.
“كيف نجوت؟”
[…]
“…”
“…حسنًا. هذا ليس مهمًا جدًا في الوقت الحالي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم تشدد تعبير فراي.
“يعتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقطت ذراع ريكي اليسرى ، التي كانت مليئة بالسم القاتل ، على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ريكي يقف هناك في حالة بائسة.
نظر ريكي فقط إلى ذراعه اليسرى قبل أن يقول.
لا شيء يمكن أن ينقذه الآن. كان موت ريكي مأكدًا.
“اشتريت لك سنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي نوع من كونك اللورد كان.
“…سنة؟”
كان ضعيفا.
تحولت أصابع ريكي إلى رماد وتناثرت في الهواء.
“نعم. أصيب أنانتا وأجني ونوزدوغ بجروح خطيرة. خاصة نوزدوغ… بإصابة قاتلة. سيستغرق شفاءهم ما لا يقل عن عام. حتى ذلك الحين ، لن يكونوا قادرين على اتخاذ أي خطوات “.
ما الذي جعل هذا الرجل يخون جنسه؟
“وماذا عن اللورد؟”
شاهدته ليرين يغادر بتعبير مذهول.
إذا كان هناك عيب في اللورد ، الذي بدا وكأنه وجود مطلق ، فهو هذا. بالنسبة للورد ، كان أنصاف الآلهة هم كل شيء.
“سوف يساعدهم مع ليرين. إذا تركهم على حالهم، فقد يموتون “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هل تقول أنك تغلبت على الأربعة الآخرين بمفردك؟”
ريكي لم ينكر ذلك.
[…أنا راحل. Leyrin ، اعتني بـ أنانتا و أجني و نوزدوغ.]
عرف فراي من كان هذا الرجل.
بدا منهكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملك السيف لوسيد.”
كان مشهدًا غريبًا جدًا. كان جسده مليئًا بجروح مروعة ، لكن ريكي لم يئن مرة واحدة.
لم يعتقد فراي أبدًا أنه سيكون هناك يوم يسمع فيه مثل هذا الطلب من نصف إله.
“إنه غير قابل للشفاء.”
كان بإمكان فراي ، الذي قتل العديد من أنصاف الآلهة ، أن يعرف على الفور أن ريكي قد أصيب بالعديد من الإصابات القاتلة.
كان ريكي ، أبوكاليبس بالسيف ، يحتضر.
كان يعني انهيار وعيهم ونهاية لحياتهم الأبدية.
كانت المشاعر المعقدة واضحة في عين ريكي.
في ظل الظروف العادية ، كان هذا شيئًا سيرحب به بأذرع مفتوحة.
لن يتمكن حتى أنصاف الآلهة من النجاة بمثل هذه الإصابات.
لكن فراي لا يمكن أن يكون سعيدًا في هذه اللحظة.
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله فحسب ، بل لم يكن ريكي يريده أن يفعل أي شيء أيضًا.
بدلا من ذلك ، شعر قلبه بالثقل.
ومع ذلك ، فقد على الفور الكلمات.
“… لماذا خنت أنصاف الآلهة؟”
“لقد … أعطاني … تحذيرًا.”
سأل السؤال الذي احتجزه بالداخل منذ أول يوم التقيا فيهما.
“… أخبرني يا لوسيد. ماذا فعلت بالضبط لريكي؟ ”
كان ذلك لأنه ، في تلك اللحظة ، رأى وجه لوسيد يتداخل مع وجه ريكي أثناء تلاوته لتلك الكلمات.
أدار ريكي رأسه لينظر إلى فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم ليرين.
بالنظر عن كثب ، كانت عينه اليسرى نصف مغلقة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… قبل 4000 عام … قاتلت رجلاً.”
عرف فراي من كان هذا الرجل.
استدار فراي.
“ملك السيف لوسيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل. لقد كان رجلا رائعا. كانت قدراته الجسدية رائعة ، لكن إرادته كانت مذهلة للغاية. كان لديه اقتناع قوي لا يتزعزع ولا يمكن أن يتأثر بأي شيء “.
“لقد كانت مهارة المبارزة الرائعة.”
استذكر ريكي بهدوء معركته مع لوسيد.
تدفقت الذكريات في ذهنه كما لو كانت بالأمس فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بينها ، كانت كلمات لوسيد هي التي تركت انطباعًا قويًا عليه بشكل خاص.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك من يعرف تشريح أنصاف الآلهة أفضل منها.
هوك.
لن يكون من المبالغة القول إن هذه الكلمات قد غيرت كل شيء عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيف بدون قناعة هو مجرد قطعة من المعدن.”
أدار ريكي رأسه لينظر إلى فراي.
“…!”
بدلا من ذلك ، شعر قلبه بالثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صمت قصير ، اقترب فراي من ريكي ودعمه.
ارتعدت فراي قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية ، اعتقدت أنه مجرد هراء. القناعة هي قناعة ، والعنف هو العنف. لطالما اعتقدت أن القوي لا يحتاج إلى غرض. لكن … كلما تعلمت مهاراته في استخدام المبارزة ، كلما فهمت أفكاره أكثر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك لأنه ، في تلك اللحظة ، رأى وجه لوسيد يتداخل مع وجه ريكي أثناء تلاوته لتلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ريكي يقف هناك في حالة بائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في البداية ، اعتقدت أنه مجرد هراء. القناعة هي قناعة ، والعنف هو العنف. لطالما اعتقدت أن القوي لا يحتاج إلى غرض. لكن … كلما تعلمت مهاراته في استخدام المبارزة ، كلما فهمت أفكاره أكثر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت تجربة غامضة لا يمكن أن تتكرر أبدًا.
تدفقت الذكريات في ذهنه كما لو كانت بالأمس فقط.
في ذلك الوقت ، لم يكن ريكي قد انتهى. كان هذا لأنه أراد سرقة تقنيات سيف لوسيد.
لكي يسيطر تمامًا على قوة السيف ، كانت هناك حاجة له ليشهد ويتقن العديد من الأنواع المختلفة من فن المبارزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا استمر كل شيء في التقدم بنفس المعدل ، فستكون مجرد مسألة وقت حتى يصبح أنصاف الآلهة هو الوجود المطلق الوحيد في القارة الذي سيحكمها حتى نهاية الوقت.
وكان رعب لوسيد هو أفضل مهارة المبارزة التي واجهها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت … أنت … هوهو. أنا مرتاح…”
لكن الأمر لم يكن ذلك فقط.
عضت ليرين شفتها.
كانت إرادة لوسيد حازمة. لا تتزعزع.
“ما كنت أحمله في يدي كان مجرد قطعة من المعدن. أدركت حينها كم كنت سخيفًا. عندما يتعلق الأمر بقدرة السيف الخالصة ، بدون قوة السيف التي ولدت بها … لم أستطع حتى خدش أصابع قدم لوسيد “.
يبدو أنه سيكون قادرًا على الثبات حتى لو تم تدمير سيفه وثقب قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر لم يكن ذلك فقط.
في تلك اللحظة ، أدرك ريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسسس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عرض مثل هذا المشهد القبيح أمام قبر صديقه.
هذا كان إيمان لوسيد بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، حتى عندما انهار بشدة على الأرض ، لم يظهر تعبير مؤلم على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل السؤال الذي احتجزه بالداخل منذ أول يوم التقيا فيهما.
لكن عندما نظر إلى سيفه ، لم يشعر بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه كان في حدوده.
“ما كنت أحمله في يدي كان مجرد قطعة من المعدن. أدركت حينها كم كنت سخيفًا. عندما يتعلق الأمر بقدرة السيف الخالصة ، بدون قوة السيف التي ولدت بها … لم أستطع حتى خدش أصابع قدم لوسيد “.
“…!”
أراد أن يتعلم أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد شعر أن هذا الجوع الغامض الذي ملأه سيشبع إذا استمر في القتال ضد هذا الرجل.
“لقد كانت مهارة المبارزة الرائعة.”
ومع ذلك ، لم تتحقق رغبته.
“اللورد قتل لوسيد.”
لقد حدث ذلك في لحظة.
لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تثير غضب أنصاف الآلهة التي عاشت لآلاف السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر لورد من صدع في الفضاء وقتل لوسيد على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر لم يكن ذلك فقط.
مات.
توقفت المباراة.
كان صوته يتلاشى تدريجياً.
وكان رعب لوسيد هو أفضل مهارة المبارزة التي واجهها على الإطلاق.
لم يشعر ريكي أبدًا بالغضب الشديد.
لكي يسيطر تمامًا على قوة السيف ، كانت هناك حاجة له ليشهد ويتقن العديد من الأنواع المختلفة من فن المبارزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاجمت لورد في ذلك الوقت ، لكنه حاول تهدئتي بلطف. حتى أنه اعتذر. قال لي “كانت هذه فريستك ، أنا آسف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ازدهر التردد على وجهه.
فريسة؟
ماذا كان يقصد بالفريسة؟
“… هل تقول أنك تغلبت على الأربعة الآخرين بمفردك؟”
لم يكن الأمر كذلك.
نظر ريكي إلى فراي بعين واحدة فقط لا تزال مفتوحة.
لم يكن لوسيد فريسته.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك من يعرف تشريح أنصاف الآلهة أفضل منها.
استدار فراي.
لم يدرك ريكي إلا في ذلك الوقت.
ما الذي جعل هذا الرجل يخون جنسه؟
فريسة؟
أي نوع من كونك اللورد كان.
“…!”
نظر ريكي إلى فراي بعين واحدة فقط لا تزال مفتوحة.
كان لديه شيء ليقوله له.
عن نفسه ، بالنسبة إلى فراي ، لكل الأنواع في القارة وحتى بالنسبة إلى أنصاف الآلهة.
بدلاً من ذلك ، كان أنصاف الآلهة أكثر عرضة للألم لأنه كان شيئًا نادرًا ما شعروا به.
“اسمع يا فراي. في عين اللورد … فقط أنصاف الآلهة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيليا …؟”
إذا كان هناك عيب في اللورد ، الذي بدا وكأنه وجود مطلق ، فهو هذا. بالنسبة للورد ، كان أنصاف الآلهة هم كل شيء.
“… مفهوم.”
كان هذا هو ضعفه الوحيد.
“سوف يساعدهم مع ليرين. إذا تركهم على حالهم، فقد يموتون “.
لكن ريكي لم يكن مرتاحًا للحديث عن ذلك. لأنه شعر أن ذلك كان خطأه مثل ذنب اللورد.
كان هذا هو ضعفه الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وافق على هذا المثال. كان يعتقد أنه كان على حق.
كان يعتقد أن القارة كان من المفترض أن تنتمي إلى أنصاف الآلهة.
لكنها لم تكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أن القارة كان من المفترض أن تنتمي إلى أنصاف الآلهة.
كيف يمكن أن يكون هذا هو الحال عندما كان هناك عدد لا يحصى من الكائنات تعيش في القارة الشاسعة؟
عض فراي شفته بشدة حتى نزفت.
بمرور الوقت ، أصبح جسده كله رمادًا.
كيف يمكن أن تنتمي كلها إلى أنصاف الآلهة الذين لم يصل عددهم إلى مائة؟
فريسة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن … لم يكن من المفترض أن نتواجد في المقام الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاجمت لورد في ذلك الوقت ، لكنه حاول تهدئتي بلطف. حتى أنه اعتذر. قال لي “كانت هذه فريستك ، أنا آسف”.
شظايا الطاقة التي انفصلت عن قوانين العالم التي اكتسبت وعيًا ويمكنها ممارسة قوتها.
في تلك اللحظة ، أدرك ريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
كان شيئًا لم يكن من المفترض أن يحدث أبدًا.
أدار ريكي رأسه لينظر إلى فراي.
تحولت أصابع ريكي إلى رماد وتناثرت في الهواء.
كان ريكي يفكر في هذه الحقيقة لفترة طويلة.
إذا سمع أي شخص آخر ذلك ، لكانوا قد نظروا إليه نظرة ازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لولا مساعدة إيريس ، لكنت ميتًا هنا.”
ثم ماذا يفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عرض مثل هذا المشهد القبيح أمام قبر صديقه.
إذا استمر كل شيء في التقدم بنفس المعدل ، فستكون مجرد مسألة وقت حتى يصبح أنصاف الآلهة هو الوجود المطلق الوحيد في القارة الذي سيحكمها حتى نهاية الوقت.
كان منافسهم الوحيد ، التنانين ، على وشك الانقراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سنة؟”
الكائنات سامية الأخرى من عوالم أخرى والتي كانت قابلة للمقارنة مع أنصاف الآلهة لم تستطع ممارسة قوتها الكاملة في القارة ولم تكن حتى مهتمة. (ياما: أووه، عوالم أخرى؟ هذا تلميح مثير للإهتمام)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لوسيد فريسته.
ثم لم يتبق سوى خيار واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تعرضوا لإصابات قاتلة ويحتاجون إلى علاج عاجل. سأسافر في جميع أنحاء القارة في الوقت الحالي وأجهز العناصر الضرورية. لذا اعتني بهم حتى أعود.]
“كيف نجوت؟”
كان عليه أن ينهيها بيديه.
ما الذي جعل هذا الرجل يخون جنسه؟
لكن ريكي فشل.
بسسس.
كان فراي صامتًا للحظة.
“…! ساقك … ”
أصبحت رؤية ريكي ضبابية بشكل متزايد.
هل يقطع وعدا؟
تحولت أصابع ريكي إلى رماد وتناثرت في الهواء.
سقطت ذراع ريكي اليسرى ، التي كانت مليئة بالسم القاتل ، على الأرض.
صُدم فراي ، لكن ريكي كان هادئًا كما كان دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا شيء يمكن أن ينقذه الآن. كان موت ريكي مأكدًا.
تحدث بنبرته العادية الحادة.
كيف يمكن أن تنتمي كلها إلى أنصاف الآلهة الذين لم يصل عددهم إلى مائة؟
“… يبدو أن اللورد كان هنا.”
“… اذهب إلى عائلة بليك. يجب أن يكون لديهم بعض الأدلة حول الإلومنيوم. إذا تمكن أنصاف الآلهة من إنتاجها بكميات كبيرة ، فسوف ينتهي كل شيء. عليك أن تمنعهم بطريقة ما “.
لكن بينما يتذكر حالته البائسة منذ وقت ليس ببعيد …
“… مفهوم.”
بدلا من ذلك ، تحدث بصوت هادئ.
كان بإمكان فراي أن يهز رأسه فقط.
ازدهر التردد على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعرف كيف يتفاعل مع وفاة ريكي قبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عرض مثل هذا المشهد القبيح أمام قبر صديقه.
هل يواسيه؟
رطم.
هل يقطع وعدا؟
[…أنا راحل. Leyrin ، اعتني بـ أنانتا و أجني و نوزدوغ.]
لا معنى من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صمت قصير ، اقترب فراي من ريكي ودعمه.
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله فحسب ، بل لم يكن ريكي يريده أن يفعل أي شيء أيضًا.
“في الأراضي المجمدة في الشمال … هناك أنصاف الآلهة اسمه إيليا …”
“إيليا …؟”
[…]
“… إنها غريبة الأطوار ولا تهتم بأنصاف الآلهة أو الدوائر. حتى اللورد قد تخلى عن محاولة حملها على فعل أي شيء … إذا كان هناك أي نصف إله من شأنه أن يساعدك … ستكون هي. ”
في الواقع ، كان الأمر كما لو كان وجهه وجسده ينتميان إلى كيانين منفصلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوته يتلاشى تدريجياً.
نظر ريكي فقط إلى ذراعه اليسرى قبل أن يقول.
“بالنسبة لسنو … أخبرها أنني آسف … وأنه ليس لديها ما يدعو للقلق. حتى لو مت ، فلن يؤثر ذلك عليها … ”
لأن خصومه كانوا أنصاف الآلهة. كائنات سامية لا يستطيع البشر فعل أي شيء ضدها.
أصبحت رؤية ريكي ضبابية بشكل متزايد.
“نعم. أصيب أنانتا وأجني ونوزدوغ بجروح خطيرة. خاصة نوزدوغ… بإصابة قاتلة. سيستغرق شفاءهم ما لا يقل عن عام. حتى ذلك الحين ، لن يكونوا قادرين على اتخاذ أي خطوات “.
تحولت أصابع ريكي إلى رماد وتناثرت في الهواء.
كان يعلم أنه كان في حدوده.
كيف يمكن أن تنتمي كلها إلى أنصاف الآلهة الذين لم يصل عددهم إلى مائة؟
نهض ريكي ببطء على قدميه.
كان موت أنصاف الآلهة مختلفًا عن الكائنات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا علي أن أفعل في العالم …؟”
كان يعني انهيار وعيهم ونهاية لحياتهم الأبدية.
عض فراي شفته بشدة حتى نزفت.
لقد كانت تجربة غامضة لا يمكن أن تتكرر أبدًا.
لم يكن خائفًا من ذلك ، لكنه لم يسعه إلا أن يعتقد أنه أمر مؤسف بعض الشيء
“واضح … إذا رأيتني الآن … وإذا قاتلنا …”
ماذا سيقول؟
يمكنه فقط أن يتساءل.
كان من المؤسف أنه لن يسمع الجواب أبدًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكنه مساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة.
“لقد كانت مهارة المبارزة الرائعة.”
كان فراي صامتًا للحظة.
“…!”
لقد شعر أن هذا الجوع الغامض الذي ملأه سيشبع إذا استمر في القتال ضد هذا الرجل.
نظر ريكي إلى فراي ، واستمر فراي في الحديث دون تجنب نظرته.
عرف فراي من كان هذا الرجل.
“إذا كنت قد قاتلته الآن ، فهذا ما سيقوله لوسيد.”
“أنت … من أنت …؟”
أدار ريكي رأسه لينظر إلى فراي.
كان فراي صامتًا للحظة.
“إذا كنت قد قاتلته الآن ، فهذا ما سيقوله لوسيد.”
ومع ذلك ، لم يستغرق وقتًا طويلاً للإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل السؤال الذي احتجزه بالداخل منذ أول يوم التقيا فيهما.
لكن فراي لا يمكن أن يكون سعيدًا في هذه اللحظة.
“لوكاس ترومان.”
“…!”
في الواقع ، كان الأمر كما لو كان وجهه وجسده ينتميان إلى كيانين منفصلين.
أراد أن يتعلم أكثر.
كانت المشاعر المعقدة واضحة في عين ريكي.
لم يستجب ريكي.
“سوف يساعدهم مع ليرين. إذا تركهم على حالهم، فقد يموتون “.
نظر إلى فراي لفترة طويلة قبل أن يغلق عينيه أخيرًا.
في تلك اللحظة ، أدرك ريكي.
“فهمت … أنت … هوهو. أنا مرتاح…”
كان ذلك لأنه ، في تلك اللحظة ، رأى وجه لوسيد يتداخل مع وجه ريكي أثناء تلاوته لتلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر اللورد إلى ريكي قبل أن يبتعد دون كلمة أخرى.
“شكرًا لك ، لوكاس …”
من بينها ، كانت كلمات لوسيد هي التي تركت انطباعًا قويًا عليه بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ابتسم ابتسامة راضية امتدت على وجهه.
بمرور الوقت ، أصبح جسده كله رمادًا.
“… لو- لورد.”
نصف الإله بقوة السيف.
أبوكاليبس السيف ريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع يا فراي. في عين اللورد … فقط أنصاف الآلهة. ”
الكائنات سامية الأخرى من عوالم أخرى والتي كانت قابلة للمقارنة مع أنصاف الآلهة لم تستطع ممارسة قوتها الكاملة في القارة ولم تكن حتى مهتمة. (ياما: أووه، عوالم أخرى؟ هذا تلميح مثير للإهتمام)
مات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
