الساحرة السوداء (3)
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – 212 – الساحرة السوداء (3)
كان من الصحيح القول إنه انضم رسميًا إلى اللورد. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي نية لمساعدة اللورد في قتل لوسيفر.
لم يستطع مورغيد ، ملك هيتومي إيكار ، إلا أن يشعر وكأن عاصفة كبيرة قد مرت للتو.
[…آه. تقصدهم؟]
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
قيل أنها يمكن أن تشعر بوجود كل كائن حي في جزيرة هيتومي إيكار. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب أن تكون قادرة على مساعدته في العثور على الرجل المسمى درو.
“يا جلالة الملك!”
‘لم يُظهر لوسيفر جميع أوراقه أيضًا’.
“هل انت بخير؟”
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – 212 – الساحرة السوداء (3)
اندفع الساموراي إلى الأمام لدعم مورغيد المذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
استدار لينظر إليهم.
كان هناك شيء واحد مختلف عما كان عليه قبل مغادرته.
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع مورغيد على ركبتيه على عجل.
إذا أراد فراي ذلك ، لكان رأس الملك مورغيد قد سقط بالفعل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
ومع ذلك ، لم يكن مورغيد ينوي تحميلهم المسؤولية عن ذلك. كانت قوته شبيهة بقوة كارثة طبيعية ، وقد أُطلق على كارثة طبيعية هذا الاسم لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله البشر لإيقافها.
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
“…أنا بخير.”
[تمام.]
كما قال ذلك ، أشار مورغيد إلى الساموراي لتركه. لم يستطع إظهار مثل هذا المظهر المثير للشفقة أمام مرؤوسيه.
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
‘لا. ألم يروا ذلك بالفعل؟
“هل تتوقع مني أن أصدق اليمين اللفظية؟ شخص ليس له أي ارتباط على الإطلاق؟ ”
متذكرا مظهره القبيح أمام فراي ، شعر بالحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق اللورد ضحكة عندما ظهر فمه على وجهه مبتسمًا مشرقًا.
مشى مورغيد مذهلًا إلى عرشه قبل أن يجلس بشدة. ثم أطلق تنهيدة عميقة بدا أنها جاءت من قلبه.
“… وإطلاق سراح آيريس.”
“…أنا.”
انهار الساموراي على الأرض مثل الدمى المكسورة.
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
سيكون من الصحيح أن نقول إن قوى لورد ولوسيفر كانت نصف خطوة أعلى من فراي. لذا إذا حاربهم شخصًا لواحد ، فإن فرصه في الفوز لن تتجاوز 70٪.
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
“الوسيطة العظيمة ليس هنا.”
أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما إذا كان واحدًا أو عشرات أو مئات أو حتى الآلاف. بالنسبة لهم ، كان البشر مثل الديدان التي يمكن قتلها كما يحلو لهم.
كان هناك ما لا يقل عن العشرات من هذه الكائنات القوية السخيفة الذين يمكنهم جميعًا تدمير بلد بمفردهم.
بعد كل شيء ، كان هذا حكمًا على أمته بأكملها.
لمحاربة العرق الإلهي؟
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
كيف كان ذلك مختلفًا عن إخبارهم بقتل أنفسهم؟
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
تربى؟ إنه مخطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
عض مورغيد شفته.
صرخة مورغيد كانت خطوة متأخرة جدا. لا ، كانت النتائج هي نفسها حتى لو تمكن من الصراخ في الوقت المناسب.
كان هذا فقط هو إبقاء رأسه منخفضًا. لحماية وطنه وإنقاذ حياته.
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
لم يكن مخطئا.
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
بعد كل شيء ، كان هذا حكمًا على أمته بأكملها.
[بالتأكيد.]
لكنه كان خائفا.
صرخة مورغيد كانت خطوة متأخرة جدا. لا ، كانت النتائج هي نفسها حتى لو تمكن من الصراخ في الوقت المناسب.
شعر وكأن رياح مزعجة تهب في جميع أنحاء البلاد.
[أين الوسيطة العظيمة؟]
“ماذا سيحدث لـ هيتومي إيكار الآن؟”
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
كان فراي مدركًا أيضًا لمدى فقدان تحالفهم.
[سيتم تدميرها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تربى”.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تربى”.
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
جوك.
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
لقد كان الهيكل العظمي الذي ظهر. بدا أن الضوء الأخضر الشرير يلتف حول جسده بالكامل ، وتدفقت الطاقة الأرجوانية المشؤومة من فمه إلى ما لا نهاية.
“أجل.”
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
شعر وكأن رياح مزعجة تهب في جميع أنحاء البلاد.
إدراكًا لذلك ، تصرف الساموراي في وقت واحد تقريبًا.
كسر.
تاهت.
“…”
تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
[بالتأكيد.]
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
حاصر الحرس الملكي ، المكون من عشرات من نخبة الساموراي ، هذا الكائن المجهول وشن هجماته.
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
“تـ- ، توقفوا!”
“ألا يفترض بنا أن نبقى سويًا؟ لا نعرف متى سيتحرك لوسيفر “.
صرخة مورغيد كانت خطوة متأخرة جدا. لا ، كانت النتائج هي نفسها حتى لو تمكن من الصراخ في الوقت المناسب.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، فإن موتهم لا يعني شيئًا.
تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللورد ولوسيفر خطرين للغاية. إذا تركوا على قيد الحياة ، فمن شبه المؤكد أنهم سيؤذون البشر.
حشرجة الموت…
ترجمة : [ Yama ]
على الرغم من رؤيته بأم عينيه ، إلا أنه كان لا يزال مشهدا لا يصدق. تدفق الضوء الأخضر الذي أحاط بالهيكل العظمي عبر أجساد العشرات من الساموراي المشحونين ، مما جعلهم يصبحون هياكل عظمية.
لقد كان كابوس. لقد كان بالتأكيد كابوسًا.
كان الأمر كما لو كانوا يتقدمون في السن بمعدل مرتفع للغاية.
[هل تصدقني؟]
كسر.
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
أدار هيكل عظمي رأسه بصلابة. كان من الواضح أن الساموراي لم يفهموا ما حدث لهم.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
وكانت تلك آخر حركاته.
ومع ذلك ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بشعور معقد عندما قرأ اللورد نواياه وأعطاه الإذن مسبقًا.
انهار الساموراي على الأرض مثل الدمى المكسورة.
[لم أحنث بيمين قط. عندما مات ريكي ، كان بإمكاني قتلك ، لكنني لم أفعل. كان ذلك لأننا أقسمنا أنا وآيريس. طلبت مني ألا أفعل ، ووافقت.]
“أ- ، آه…”
[هل تصدقني؟]
كان هذا الكائن مختلفًا عن فراي. تمكن مورغيد من التعرف على هذه الحقيقة على الفور.
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
كان ذلك فقط عندما فهم حقًا. لم يكن لدى فراي أي نية لإبادتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع مورغيد على ركبتيه على عجل.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
كانت الكائنات الفائقة مرعبة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “h- ، هاه؟”
“ز- ، عرق الإله…”
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
هذا الكائن كان من أنصاف الآلهة. كان متأكدا من ذلك.
لقد كان الهيكل العظمي الذي ظهر. بدا أن الضوء الأخضر الشرير يلتف حول جسده بالكامل ، وتدفقت الطاقة الأرجوانية المشؤومة من فمه إلى ما لا نهاية.
ركع مورغيد على ركبتيه على عجل.
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
نظر أبوكاليبس الموت، نوزدوغ، إلى الأسفل.
[…آه. تقصدهم؟]
[أنت؟]
“…أنا بخير.”
“أنا ، أنا ملك هيتومي إيكار ، مورغيد.”
وكانت تلك آخر حركاته.
[هذا ليس ما أطلبه.]
كسر.
“h- ، هاه؟”
خلاف ذلك ، فإن الموقف غير الهم الذي أظهره حتى الآن لن يكون منطقيًا.
[لماذا ما زلت على قيد الحياة؟]
بمجرد أن رأى هذا ، لم يستطع مورغيد إلا تذكر كلمات فراي.
حريق غريب احترق في عيون نوزدوغ. مشى إلى مرجد.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
“h- ، huk…”
“سوف أتعاون معك.”
ظل مورغيد راكعا. لم يستطع التحرك على الإطلاق لأنه شعر وكأنه جبل على كتفيه.
شعر فراي بالاستياء قليلاً لأنه سيتصرف كما توقع لورد ، لكنه لم يظهر ذلك.
اجتاحت إصبع عظام رقبته.
حشرجة الموت…
[هذا… فهمت. قام الوسيطة العظيمة بعمل جيد جدًا. هل هذه تعويذة دفاعية مصغرة؟ حسنا. أنت لا تزال ملكًا. ستحتاج إلى الحصول على هذا القدر على الأقل.]
“…أنا.”
“ز- ،… عرق الإله…”
كان مقتنعًا بأنه اتخذ الخيار الأفضل والأكثر منطقية.
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
ظل مورغيد راكعا. لم يستطع التحرك على الإطلاق لأنه شعر وكأنه جبل على كتفيه.
هبت الريح الشريرة مرة أخرى.
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
“كواك!”
[تمام.]
صرخ مورغيد.
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت بخير؟”
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
إدراكًا لذلك ، تصرف الساموراي في وقت واحد تقريبًا.
لقد كان كابوس. لقد كان بالتأكيد كابوسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما إذا كان واحدًا أو عشرات أو مئات أو حتى الآلاف. بالنسبة لهم ، كان البشر مثل الديدان التي يمكن قتلها كما يحلو لهم.
كاد مورغيد أن يصاب بالجنون. إن أفظع ألم عانى منه في حياته محفور في دماغه.
[هذا ليس ما أطلبه.]
[هل التعويذة تجعلها تعمل من الأسفل؟ كم هو مثير للاهتمام.]
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
أعاد صوت نوزدوغ البارد سبب مورغيد. نظر إلى نوزدوغ بنظرة مكسورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على يقين من أن اللورد لديه ورقة رابحة. وكان لديه ثقة مطلقة في هذه “الخطوة الواحدة”.
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
[هذا… فهمت. قام الوسيطة العظيمة بعمل جيد جدًا. هل هذه تعويذة دفاعية مصغرة؟ حسنا. أنت لا تزال ملكًا. ستحتاج إلى الحصول على هذا القدر على الأقل.]
بمجرد أن رأى هذا ، لم يستطع مورغيد إلا تذكر كلمات فراي.
كان الأمر الأكثر بؤسًا هو أنه على الرغم من اقتراب موته ، إلا أنه ما زال لا يعرف سبب ذلك.
“تربى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا فقط هو إبقاء رأسه منخفضًا. لحماية وطنه وإنقاذ حياته.
كانت كلمة لم يفهمها في ذلك الوقت. لكنه الآن فهمها قليلاً.
“h- ، huk…”
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن مورغيد ينوي تحميلهم المسؤولية عن ذلك. كانت قوته شبيهة بقوة كارثة طبيعية ، وقد أُطلق على كارثة طبيعية هذا الاسم لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله البشر لإيقافها.
“شيء من هذا القبيل… يمكن أن يحدث في أي وقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “h- ، هاه؟”
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، فإن موتهم لا يعني شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
بغض النظر عما إذا كان واحدًا أو عشرات أو مئات أو حتى الآلاف. بالنسبة لهم ، كان البشر مثل الديدان التي يمكن قتلها كما يحلو لهم.
[أين الوسيطة العظيمة؟]
كانوا مثل الماشية التي يتم تربيتها ، مختلفة تمامًا عن الموت أثناء الفتح أو السيطرة.
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط عندما فهم حقًا. لم يكن لدى فراي أي نية لإبادتهم.
“هو-هاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار.
انفجر مورغيد ضاحكًا مملوءًا بالجنون.
“الوسيطة العظيمة ليس هنا.”
لقد اعتقد أنه لم يتخذ القرار الخاطئ لنفسه منذ أن أصبح ملكًا. نفس الشيء كان صحيحا مع أنصاف الآلهة.
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
كان مقتنعًا بأنه اتخذ الخيار الأفضل والأكثر منطقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز اللورد كتفيه.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ما لا يقل عن العشرات من هذه الكائنات القوية السخيفة الذين يمكنهم جميعًا تدمير بلد بمفردهم.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
“أ- ، آه…”
كان الأمر الأكثر بؤسًا هو أنه على الرغم من اقتراب موته ، إلا أنه ما زال لا يعرف سبب ذلك.
“…هل علي تصديقك؟”
غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرني.]
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
“الوسيطة العظيمة ليس هنا.”
كان هذا الكائن مختلفًا عن فراي. تمكن مورغيد من التعرف على هذه الحقيقة على الفور.
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
كان هناك شيء واحد مختلف عما كان عليه قبل مغادرته.
استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
انفجر مورغيد ضاحكًا مملوءًا بالجنون.
لم يكن لديه سبب لقتل مورغيد والساموراي. هو حقا لم يفعل.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
[أين الوسيطة العظيمة؟]
كان مقتنعًا بأنه اتخذ الخيار الأفضل والأكثر منطقية.
قيل أنها يمكن أن تشعر بوجود كل كائن حي في جزيرة هيتومي إيكار. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب أن تكون قادرة على مساعدته في العثور على الرجل المسمى درو.
[ولكن إذا كنت لا تزال غير قادر على تصديق ذلك ، فليس لدي ما أقوله.]
لذلك أولاً وقبل كل شيء ، كان عليه أن يجدها.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
* * *
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، فإن موتهم لا يعني شيئًا.
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن مورغيد ينوي تحميلهم المسؤولية عن ذلك. كانت قوته شبيهة بقوة كارثة طبيعية ، وقد أُطلق على كارثة طبيعية هذا الاسم لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله البشر لإيقافها.
رمش فري عندما سمع كلام اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيجد أنه من الغريب أن يكون اللورد سعيدًا بتلقي مساعدته. ومع ذلك ، كان موقف لورد الحالي جافًا بعض الشيء.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
استدار.
انفجر مورغيد ضاحكًا مملوءًا بالجنون.
كان هناك شيء واحد مختلف عما كان عليه قبل مغادرته.
كان اللورد على حق. في ذلك الوقت ، كان الغضب والعداء الذي كان يحمله تجاهه يفوق الخيال. يمكن القول إن موت ريكي جعله نصف مجنون.
كان اللورد الوحيد الحاضر أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت إصبع عظام رقبته.
[هل توصلت إلى استنتاج؟]
“الوسيطة العظيمة ليس هنا.”
“أجل.”
“…!”
توقف فراي للحظة قبل المتابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
“سوف أتعاون معك.”
أعاد صوت نوزدوغ البارد سبب مورغيد. نظر إلى نوزدوغ بنظرة مكسورة.
[همم. أرى.]
حريق غريب احترق في عيون نوزدوغ. مشى إلى مرجد.
أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذه النتيجة أو كما لو أنها لم تكن صفقة كبيرة.
لقد كان الهيكل العظمي الذي ظهر. بدا أن الضوء الأخضر الشرير يلتف حول جسده بالكامل ، وتدفقت الطاقة الأرجوانية المشؤومة من فمه إلى ما لا نهاية.
عند رؤية موقفه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.
* * *
كان سيجد أنه من الغريب أن يكون اللورد سعيدًا بتلقي مساعدته. ومع ذلك ، كان موقف لورد الحالي جافًا بعض الشيء.
[سيتم تدميرها.]
“بماذا يفكر؟”
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتدخل قبل أن تنتهي المعركة حقًا.”
لذلك ، كان على رأس أولوياته عدم فقدان المبادرة.
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
“ومع ذلك ، هناك شروط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا فقط هو إبقاء رأسه منخفضًا. لحماية وطنه وإنقاذ حياته.
[أخبرني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا.”
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
[بالتأكيد.]
“… وإطلاق سراح آيريس.”
قيل أنها يمكن أن تشعر بوجود كل كائن حي في جزيرة هيتومي إيكار. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب أن تكون قادرة على مساعدته في العثور على الرجل المسمى درو.
[تمام.]
شعر وكأن رياح مزعجة تهب في جميع أنحاء البلاد.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف فراي للحظة قبل المتابعة.
أصبح شعور فراي بالتناقض أقوى. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، شعرت هذه الاستجابة بأنها بريئة للغاية.
انهار الساموراي على الأرض مثل الدمى المكسورة.
هل كان يكذب؟
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
[هل تصدقني؟]
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
“…هل علي تصديقك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار هيكل عظمي رأسه بصلابة. كان من الواضح أن الساموراي لم يفهموا ما حدث لهم.
هز اللورد كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
شم فري.
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
“هل تتوقع مني أن أصدق اليمين اللفظية؟ شخص ليس له أي ارتباط على الإطلاق؟ ”
لهذا قرر مشاهدة معركتهم من أقرب مكان. وإذا أمكن ، تحكم في تدفق المعركة. الحفاظ على قوته أثناء خلق مواقف تقلص فيها قوتهم بالتساوي.
[لم أحنث بيمين قط. عندما مات ريكي ، كان بإمكاني قتلك ، لكنني لم أفعل. كان ذلك لأننا أقسمنا أنا وآيريس. طلبت مني ألا أفعل ، ووافقت.]
سيكون من الصحيح أن نقول إن قوى لورد ولوسيفر كانت نصف خطوة أعلى من فراي. لذا إذا حاربهم شخصًا لواحد ، فإن فرصه في الفوز لن تتجاوز 70٪.
“…”
[ولكن إذا كنت لا تزال غير قادر على تصديق ذلك ، فليس لدي ما أقوله.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أليس لديك عمل آخر في الجحيم؟ أنا متأكد من أنك لم تأت إلى هنا لرؤيتي. افعل ما تريد. لن أتدخل.]
ابتلع فراي كلماته بالقوة.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
كان اللورد على حق. في ذلك الوقت ، كان الغضب والعداء الذي كان يحمله تجاهه يفوق الخيال. يمكن القول إن موت ريكي جعله نصف مجنون.
“أنا ، أنا ملك هيتومي إيكار ، مورغيد.”
ومع ذلك ، حتى في تلك الحالة ، حفظ اللورد يمينه.
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
كان هذا أيضًا جزءًا من سبب عدم تمكنه من فهم موقف لورد الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن مورغيد ينوي تحميلهم المسؤولية عن ذلك. كانت قوته شبيهة بقوة كارثة طبيعية ، وقد أُطلق على كارثة طبيعية هذا الاسم لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله البشر لإيقافها.
‘لا. لست بحاجة لأن أفهم.’
سرعان ما وضع حكمه جانبًا ، وقرر ألا يهتم به بقدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط عندما فهم حقًا. لم يكن لدى فراي أي نية لإبادتهم.
كان فراي مدركًا أيضًا لمدى فقدان تحالفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
كان من الصحيح القول إنه انضم رسميًا إلى اللورد. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي نية لمساعدة اللورد في قتل لوسيفر.
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
“سأتدخل قبل أن تنتهي المعركة حقًا.”
كان الأمر الأكثر بؤسًا هو أنه على الرغم من اقتراب موته ، إلا أنه ما زال لا يعرف سبب ذلك.
سيكون من الصحيح أن نقول إن قوى لورد ولوسيفر كانت نصف خطوة أعلى من فراي. لذا إذا حاربهم شخصًا لواحد ، فإن فرصه في الفوز لن تتجاوز 70٪.
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – 212 – الساحرة السوداء (3)
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
“ألا يفترض بنا أن نبقى سويًا؟ لا نعرف متى سيتحرك لوسيفر “.
لهذا قرر مشاهدة معركتهم من أقرب مكان. وإذا أمكن ، تحكم في تدفق المعركة. الحفاظ على قوته أثناء خلق مواقف تقلص فيها قوتهم بالتساوي.
لذلك ، كان على رأس أولوياته عدم فقدان المبادرة.
وإذا أصبح من الممكن أن يطغى عليهم من تلقاء نفسه ، فإنه سيقتلهم على الفور.
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
كان اللورد ولوسيفر خطرين للغاية. إذا تركوا على قيد الحياة ، فمن شبه المؤكد أنهم سيؤذون البشر.
“ومع ذلك ، هناك شروط.”
كان فري متأكدا من هذا.
متذكرا مظهره القبيح أمام فراي ، شعر بالحرج.
بالطبع ، كان هناك سبب واحد فقط وراء قرار فراي الانضمام إلى لورد بدلاً من الادعاء صراحةً بالحياد. كان ذلك لأنهم قد يصبحون غير مرتاحين لوجود فراي ويقومون بتحالف مؤقت من أجل التخلص منه أولاً.
بالطبع ، كان هناك سبب واحد فقط وراء قرار فراي الانضمام إلى لورد بدلاً من الادعاء صراحةً بالحياد. كان ذلك لأنهم قد يصبحون غير مرتاحين لوجود فراي ويقومون بتحالف مؤقت من أجل التخلص منه أولاً.
‘…لكن.’
كان من الصحيح القول إنه انضم رسميًا إلى اللورد. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي نية لمساعدة اللورد في قتل لوسيفر.
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
وكانت تلك آخر حركاته.
كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
هل سيكون زعيم أنصاف الآلهة ، أحد أقوى الكائنات في العالم ، أقل ذكاء مما كان عليه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
… كان غير مرتاح.
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
‘حركة واحدة’.
لقد كان كابوس. لقد كان بالتأكيد كابوسًا.
كان على يقين من أن اللورد لديه ورقة رابحة. وكان لديه ثقة مطلقة في هذه “الخطوة الواحدة”.
كانوا مثل الماشية التي يتم تربيتها ، مختلفة تمامًا عن الموت أثناء الفتح أو السيطرة.
خلاف ذلك ، فإن الموقف غير الهم الذي أظهره حتى الآن لن يكون منطقيًا.
لم يستطع مورغيد ، ملك هيتومي إيكار ، إلا أن يشعر وكأن عاصفة كبيرة قد مرت للتو.
‘لم يُظهر لوسيفر جميع أوراقه أيضًا’.
عض مورغيد شفته.
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
لكنه كان خائفا.
[هل هناك أي شيء آخر تريد طرحه؟]
لقد كان كابوس. لقد كان بالتأكيد كابوسًا.
“…لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا فقط هو إبقاء رأسه منخفضًا. لحماية وطنه وإنقاذ حياته.
[إذن عليك أن تذهب الآن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
“ألا يفترض بنا أن نبقى سويًا؟ لا نعرف متى سيتحرك لوسيفر “.
“يا جلالة الملك!”
أطلق اللورد بعض الهواء من فمه.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، فإن موتهم لا يعني شيئًا.
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
‘حركة واحدة’.
[أليس لديك عمل آخر في الجحيم؟ أنا متأكد من أنك لم تأت إلى هنا لرؤيتي. افعل ما تريد. لن أتدخل.]
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
“…”
[أنت؟]
[ولن يتحرك لوسيفر على الفور. يبدو أن لديه بعض الأعمال في القارة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار.
كان لدى فراي بطبيعة الحال أشياء يفعلها في الجحيم. لذلك كان يبحث عن فرصة لترك جانب اللورد ليفعل الأشياء التي يريدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
ومع ذلك ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بشعور معقد عندما قرأ اللورد نواياه وأعطاه الإذن مسبقًا.
رمش فري عندما سمع كلام اللورد.
‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
“h- ، huk…”
شعر فراي بالاستياء قليلاً لأنه سيتصرف كما توقع لورد ، لكنه لم يظهر ذلك.
“بماذا يفكر؟”
بدلاً من ذلك ، استدار فقط ليسأل اللورد شيئًا قبل أن يغادر كما لو أنه يتذكر فقط.
حاصر الحرس الملكي ، المكون من عشرات من نخبة الساموراي ، هذا الكائن المجهول وشن هجماته.
“بالمناسبة ، أين ذهب الأنصاف الآخرين؟”
ظل مورغيد راكعا. لم يستطع التحرك على الإطلاق لأنه شعر وكأنه جبل على كتفيه.
[…آه. تقصدهم؟]
شم فري.
أطلق اللورد ضحكة عندما ظهر فمه على وجهه مبتسمًا مشرقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
لكنه كان خائفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار.
[هل التعويذة تجعلها تعمل من الأسفل؟ كم هو مثير للاهتمام.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
