معركة حاسمة (4)
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أهلا أهلا أهلا.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 223 – معركة حاسمة (4)
[أعلم أنك كنت تتصرف لخداع هذh القمامة. بقدر ما أستطيع أن أقول ، التغييرات الشخصية ليست جذرية على الإطلاق. إنه بطيء ودقيق للغاية ، بحيث يحدث أحيانًا دون أن يلاحظ الفرد. تمامًا مثل رذاذ قد لا تنتبه إليه قد ينتهي به الأمر إلى نقع جسمك.]
[الآن ، يمكنك التوقف عن التمثيل.]
انفجرت كل هذه الوجوه بالضحك. خلق ضحك العشرات من الأصوات المختلفة تمامًا في نفس الوقت شعورًا مخيفًا بشكل لا يصدق.
عندما لم يرد فراي ، التفت لورد لينظر إلى رأس لوسيفر الذي يتدحرج إلى الأمام.
” الآن أنا أفهم. سبب تغيير موقفك “.
سحق!
[همم.]
ثم داس على رأسه بحركة بسيطة وسحقه. ربما لم يدرك لوسيفر ، الذي كان قد مات بالفعل ، لكن لورد أظهر عدم مبالاة مماثلة كما فعل لوسيفر عندما دمر رأس زيفار.
“…”
ثم تابع اللورد كما لو لم يحدث شيء.
فتح فراي فمه أخيرًا مرة أخرى. أصبح وجهه وصوته باردًا مرة أخرى.
[أعلم أنك كنت تتصرف لخداع هذh القمامة. بقدر ما أستطيع أن أقول ، التغييرات الشخصية ليست جذرية على الإطلاق. إنه بطيء ودقيق للغاية ، بحيث يحدث أحيانًا دون أن يلاحظ الفرد. تمامًا مثل رذاذ قد لا تنتبه إليه قد ينتهي به الأمر إلى نقع جسمك.]
” أنت الآن لست سوى وحش.”
” هل أنت متأكد من أنني كنت أمثل ؟”
“…”
فتح فراي فمه أخيرًا مرة أخرى. أصبح وجهه وصوته باردًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تحرف الحقائق. لم يفهم ريكي قط في المقام الأول. ولا حتى مرة. إذا شعرت بهذه الطريقة ، فهذا مجرد وهم من جانب واحد “.
ضحك اللورد.
اثنين من أنصاف الآلهة. وكذلك ريكي.
[كنت فضوليًا بشأن بطاقة لوسيفر النهائية. ولجعله يكشفها ، فقد جعلته عن قصد يشعر وكأنه في خطر ، مما دفعه إلى زيادة يقظته. كان استيقاظك فرصة عظيمة جعلت من المستحيل الشك في أدائك.]
” اهاها…!”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا صحيح.]
[في النهاية ، حكم عليك لوسيفر بأنك عدو محتمل لا يمكن التنبؤ به. لذلك ، استدعى كالتود ليهددني برهينة. كانت هذه آخر بطاقة لوسيفر. كانت الخطة جيدة في الواقع. الشيء الوحيد الذي تجاهله هو وحدتنا.]
ومع ذلك ، كانت عقولهم حساسة وهشة. فخافوا. كانوا مثل الأطفال حديثي الولادة الذين لم يفهموا أنفسهم بعد.
فراي: ” لا تحاول تحريف كلامك. كانت أفعالك فقط لإرضاء نفسك “.
أمال اللورد رأسه إلى الجانب عندما سمع الصوت.
[لا تقل الأمر كما لو كنت مختلفًا.]
[لا أعرف ما هو المبدأ الكامن وراءه. ومع ذلك ، اكتشفت ذلك بمجرد أن استوعبت ليرين. نحن ، أنصاف الآلهة ، كلنا قطع… عندما نكون منفصلين ، من المستحيل تحديد الصورة بأكملها ، لكن كلما جمعت المزيد من القطع ، أصبحت الصورة أوضح.]
احتوى صوت اللورد على بعض المشاعر ، لكنه كان خافتًا.
لكن اللورد الحالي كان مختلفًا. في مرحلة ما ، تغيرت طريقة تفكيره.
نظر إليه فراي بنظرة جدية.
” هل أنت متأكد من أنني كنت أمثل ؟”
كان تخمينه صحيحًا. تصرف فراي كما لو أن شخصيته قد تغيرت فجأة. لقد فعل هذا لإجبار لوسيفر على الزاوية وجعله يأخذ البطاقات التي كان يخفيها.
“…”
نجحت خطة فراي بسهولة أكبر مما توقع. ربما لأنه ، كما قال لورد ، كان استخدام يقظته ذريعة فعالة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد كانت” ذاكرة “. عادت الذكريات إلي. وما عاد لي لم يكن أشياء قد نسيتها بل أشياء تم محوها من ذاكرتي!]
اعتقد لوسيفر أن فراي قد ولد من جديد ككائن سامٍ ، لذلك لم يجد تغييره في موقفه غريبًا.
نظر فري إلى اللورد وقال.
لذلك ، كان بإمكانه فقط إخراج بطاقته لتهديد اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أهلا أهلا أهلا.”
ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك لم يسير وفقًا لنوايا فراي.
“… ربما هذا يشير إلى ريكي.”
” اعتقدت أنني أستطيع دفع اللورد أكثر قليلاً.”
بدلاً من تجنب الاتصال بالعين ، نظر مباشرة إلى وجه اللورد.
كانت خطة لوسيفر غير فعالة لدرجة أنه يمكن وصفها بأنها غير مجدية. ومع ذلك ، لم يستطع رفض ذلك باعتباره خطأه.
[الآن ، يمكنك التوقف عن التمثيل.]
إذا كان قد استخدمها على لورد قبل عشر سنوات ، فربما سارت كما توقع ، إن لم تكن أفضل. عامل اللورد كل أنصاف الآلهة على قدم المساواة وأحبهم أكثر من أي شيء آخر. يمكن اعتبار كل واحد من أنصاف الآلهة نقطة ضعف للاستفادة منها.
[هل تنوي القتال ؟ ليس الأمر وكأنك لا تعرف أنه لا طائل من ورائه. ألم تدرك أي نوع من الكائنات أصبحت ؟]
لكن اللورد الحالي كان مختلفًا. في مرحلة ما ، تغيرت طريقة تفكيره.
[اسمع يا فراي. هذه ضحكة شعبي. أنا متأكد الآن. كل من أصبح معي راضٍ. في كل لحظة ، نشعر جميعًا بإحساس بالرضا لم نشعر به كأفراد. لقد فهمنا أخيرًا وحققنا مفهوم الكمال والوحدة الحقيقية!]
” الآن أنا أفهم. سبب تغيير موقفك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنه لم يتبق سوى شيء واحد للقيام به.
أراد اللورد أن يستهلك فراي أيضًا. لهذا السبب عامله على أنه من نوعه.
في صوت اللورد ، يمكن سماع الاقتناع والجنون في أجزاء متساوية.
” أكبر قطعة”.
[تذكرت فجأة شيئًا ما قلته لي ، منذ 4000 عام. لقد قلت أنه ليس لدينا الحق في الادعاء بأننا آلهة. ماذا عن الان ؟ وجودي ليس بعيدًا عن ذلك.]
متذكرًا كيف أشار إليه ، تابع فراي.
ليست ذكريات منسية بل ذكريات تم استبدالها. هل كان ذلك يشير إلى الذكريات التي كانت لديه عندما كان “ميخائيل”؟
“… ربما هذا يشير إلى ريكي.”
[أحضرت الهاوية إلى هذا المكان… تداخل ” العالم الذي خلقته” مع الجحيم.]
[همم.]
كانت وجوه أنصاف الآلهة. ربما أولئك الذين استوعبهم اللورد. لم يكتفِ برؤية هيمدال ، الذي التقى به منذ بضعة أيام فقط ، ولكن حتى وجه ليرين كان هناك.
همهم اللورد كما لو كان متفاجئًا.
لكن اللورد الحالي كان مختلفًا. في مرحلة ما ، تغيرت طريقة تفكيره.
كانت كلمات فراي صحيحة. كان ريكي ، ثاني نصف إله يظهر في القارة ، أكبر قطعة أرادها لورد. وقد اندمجت بلورة ريكي الآن مع فراي.
أمال اللورد رأسه إلى الجانب عندما سمع الصوت.
[إنه ليس ريكي فقط. يمكنني أيضًا أن أشعر بقوة إندرا و ميلد. ولديك أيضًا بلورات نورن و سانسير. كل بلورة تركها شعبي في العالم هي قطعة من اللغز لا يمكنني تفويتها.]
اثنين من أنصاف الآلهة. وكذلك ريكي.
” أنا لا أفهم. لماذا فكرت فجأة في نوعك كقطع ؟ ”
كان تخمينه صحيحًا. تصرف فراي كما لو أن شخصيته قد تغيرت فجأة. لقد فعل هذا لإجبار لوسيفر على الزاوية وجعله يأخذ البطاقات التي كان يخفيها.
[ابتلعت ليرين. لقد استوعبتها بعد أن دخلت في سبات ، وبطاقتها تمكنت من شفاء الآخرين. هل تعرف ما حدث لي في هذه العملية ؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
تكلم اللورد بصوت حار.
اثنين من أنصاف الآلهة. وكذلك ريكي.
” لقد كانت” ذاكرة “. عادت الذكريات إلي. وما عاد لي لم يكن أشياء قد نسيتها بل أشياء تم محوها من ذاكرتي!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ضحكة.
جعد فراي حاجبيه.
[الآن ، يمكنك التوقف عن التمثيل.]
ليست ذكريات منسية بل ذكريات تم استبدالها. هل كان ذلك يشير إلى الذكريات التي كانت لديه عندما كان “ميخائيل”؟
“…”
[لا أعرف ما هو المبدأ الكامن وراءه. ومع ذلك ، اكتشفت ذلك بمجرد أن استوعبت ليرين. نحن ، أنصاف الآلهة ، كلنا قطع… عندما نكون منفصلين ، من المستحيل تحديد الصورة بأكملها ، لكن كلما جمعت المزيد من القطع ، أصبحت الصورة أوضح.]
“… في عالمي العقلي ، قبلت ميلد وإندرا. ليس فقط قوتهم ولكن ذكرياتهم وشخصياتهم أيضًا. كانت الطريقة مختلفة ، لكنها بطريقة ما تشبه الاستيعاب الذي تتحدث عنه “.
” هل هذا هو سبب ابتلاعك لشعبك ؟”
[اسمع يا فراي. هذه ضحكة شعبي. أنا متأكد الآن. كل من أصبح معي راضٍ. في كل لحظة ، نشعر جميعًا بإحساس بالرضا لم نشعر به كأفراد. لقد فهمنا أخيرًا وحققنا مفهوم الكمال والوحدة الحقيقية!]
[هذا صحيح.]
ربما كانت مجرد أفكار متبقية ، لكنها ما زالت ليست أشياء يمكن أن يستوعبها الإنسان.
لم يعد ينكر كلمة ” ابتلع”. ربما عرف اللورد بالضبط ما فعله.
” الآن أنا أفهم. سبب تغيير موقفك “.
[كلما جمعت المزيد من القطع ، كلما تعلمت حقائق العالم التي لا يعرفها أحد. بفضل ذلك ، تمكنت من التعرف على لوسيفر…. ثم أدركت. كنت أعرف ما هي مهمتي. ما كان علي القيام به. كان علينا أن نصبح واحدًا.]
في صوت اللورد ، يمكن سماع الاقتناع والجنون في أجزاء متساوية.
ثم تابع اللورد كما لو لم يحدث شيء.
الآن بعد أن كان يقولها بصوت عالٍ ، أصبح أكثر يقينًا. كان مقتنعًا أنه كان يفعل الشيء الصحيح ، وأنه لم يكن مخطئًا.
“…”
[أقنعت بقية شعبي. أردتهم أن يفهموا مهمتي. وافق بعضهم ، لكن الغالبية منهم لم تفهم. كان ذلك مؤسفًا ، لكنني فهمت. إنه ليس مفهومًا يمكن فهمه ببساطة من خلال الشرح في المقام الأول. لذلك استخدمت القليل من الإكراه… وفي النهاية ، ثبت أنني على صواب.]
فتح فراي فمه أخيرًا مرة أخرى. أصبح وجهه وصوته باردًا مرة أخرى.
بروك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنه لم يتبق سوى شيء واحد للقيام به.
فجأة ، بدأت الفقاعات بالظهور على جلد اللورد. ثم بدأت الوجوه تظهر في جميع أنحاء جسده. كان مشهدًا مخيفًا ومروعًا للغاية.
[ابتلعت ليرين. لقد استوعبتها بعد أن دخلت في سبات ، وبطاقتها تمكنت من شفاء الآخرين. هل تعرف ما حدث لي في هذه العملية ؟]
” اهاها…!”
بدلاً من تجنب الاتصال بالعين ، نظر مباشرة إلى وجه اللورد.
” آها ، ها!”
اثنين من أنصاف الآلهة. وكذلك ريكي.
” أهلا أهلا أهلا.”
القوة الفائقة التي مُنحت لهم كانت نقمة وليست نعمة.
كانت وجوه أنصاف الآلهة. ربما أولئك الذين استوعبهم اللورد. لم يكتفِ برؤية هيمدال ، الذي التقى به منذ بضعة أيام فقط ، ولكن حتى وجه ليرين كان هناك.
أمال اللورد رأسه إلى الجانب عندما سمع الصوت.
انفجرت كل هذه الوجوه بالضحك. خلق ضحك العشرات من الأصوات المختلفة تمامًا في نفس الوقت شعورًا مخيفًا بشكل لا يصدق.
اثنين من أنصاف الآلهة. وكذلك ريكي.
لكن هذا لم يكن الصوت الوحيد الذي يخرج من الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم داس على رأسه بحركة بسيطة وسحقه. ربما لم يدرك لوسيفر ، الذي كان قد مات بالفعل ، لكن لورد أظهر عدم مبالاة مماثلة كما فعل لوسيفر عندما دمر رأس زيفار.
[اسمع يا فراي. هذه ضحكة شعبي. أنا متأكد الآن. كل من أصبح معي راضٍ. في كل لحظة ، نشعر جميعًا بإحساس بالرضا لم نشعر به كأفراد. لقد فهمنا أخيرًا وحققنا مفهوم الكمال والوحدة الحقيقية!]
[تذكرت فجأة شيئًا ما قلته لي ، منذ 4000 عام. لقد قلت أنه ليس لدينا الحق في الادعاء بأننا آلهة. ماذا عن الان ؟ وجودي ليس بعيدًا عن ذلك.]
كان فراي متأكدا الآن.
في مرحلة ما ، كان اللورد مجنونًا تمامًا. لم يستطع فراي إلا أن يشخر في اشمئزاز.
إذا كان إنسانًا عاديًا ، فهذا هو.
أمال اللورد رأسه إلى الجانب عندما سمع الصوت.
” آها ، ها!”
[ألا تفهم ؟]
ومع ذلك ، مات لوسيفر بعد هجوم واحد من اللورد.
“… في عالمي العقلي ، قبلت ميلد وإندرا. ليس فقط قوتهم ولكن ذكرياتهم وشخصياتهم أيضًا. كانت الطريقة مختلفة ، لكنها بطريقة ما تشبه الاستيعاب الذي تتحدث عنه “.
[في النهاية ، حكم عليك لوسيفر بأنك عدو محتمل لا يمكن التنبؤ به. لذلك ، استدعى كالتود ليهددني برهينة. كانت هذه آخر بطاقة لوسيفر. كانت الخطة جيدة في الواقع. الشيء الوحيد الذي تجاهله هو وحدتنا.]
[هوه…]
ليست ذكريات منسية بل ذكريات تم استبدالها. هل كان ذلك يشير إلى الذكريات التي كانت لديه عندما كان “ميخائيل”؟
شهق اللورد في الإعجاب.
تنهد وتمتم.
اثنين من أنصاف الآلهة. وكذلك ريكي.
اندفعت القوة السحرية الإلهية في جسد فراي.
ربما كانت مجرد أفكار متبقية ، لكنها ما زالت ليست أشياء يمكن أن يستوعبها الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أقنعت بقية شعبي. أردتهم أن يفهموا مهمتي. وافق بعضهم ، لكن الغالبية منهم لم تفهم. كان ذلك مؤسفًا ، لكنني فهمت. إنه ليس مفهومًا يمكن فهمه ببساطة من خلال الشرح في المقام الأول. لذلك استخدمت القليل من الإكراه… وفي النهاية ، ثبت أنني على صواب.]
إذا كان إنسانًا عاديًا ، فهذا هو.
لمجرد أنهم كانوا يتحدثون لا يعني أنهم كانوا يجرون محادثة. كان من الحماقة محاولة إجراء محادثة مع شخص يغطي أذنيه ويستمع فقط إلى الأشياء التي يريد سماعها. حتى لو كان كائنا قويا مثل اللورد.
أطلق ضحكة.
أراد اللورد أن يستهلك فراي أيضًا. لهذا السبب عامله على أنه من نوعه.
كما هو متوقع ، كان من الصعب للغاية أن يعيش فراي بليك كإنسان.
[…]
” لهذا السبب يمكنني أن أفهم. فقط ما فكر به كل أنصاف الآلهة يا لورد الأنصاف. لقد علمت بالاحترام والرهبة التي يكنونها لك “.
إذا كان أنصاف الآلهة ، الذين لديهم قوة ساحقة ، ينظرون ببساطة إلى الكائنات الحية الأخرى كغذاء… إذا لم يسيطروا عليهم ولكنهم اختاروا بدلاً من ذلك أكلها…
لهذا السبب… جاء ليعترف باللورد إلى حد ما.
“…”
لم يكن لديه خيار. بالطبع ، هذا لا يعني أنه سيسامحه على الإطلاق على ما فعله. لم يكن يريد حتى تبرير ذلك.
شهق اللورد في الإعجاب.
كان لا يزال عدو فراي الأكبر وأكثر شخص يمقته. لكن من وجهة نظر أنصاف الآلهة ، كان اللورد بطلاً.
” آها ، ها!”
لقد كانوا كائنات سامية لا تعرف لماذا سقطوا فجأة في القارة. كان لكل منهم القدرة على تدمير بلد ما بسهولة.
شوك.
ومع ذلك ، كانت عقولهم حساسة وهشة. فخافوا. كانوا مثل الأطفال حديثي الولادة الذين لم يفهموا أنفسهم بعد.
متذكرًا كيف أشار إليه ، تابع فراي.
القوة الفائقة التي مُنحت لهم كانت نقمة وليست نعمة.
[في النهاية ، حكم عليك لوسيفر بأنك عدو محتمل لا يمكن التنبؤ به. لذلك ، استدعى كالتود ليهددني برهينة. كانت هذه آخر بطاقة لوسيفر. كانت الخطة جيدة في الواقع. الشيء الوحيد الذي تجاهله هو وحدتنا.]
لم يعرفوا ماذا يفعلون أو أين هم أو حتى من هم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نجحت خطة فراي بسهولة أكبر مما توقع. ربما لأنه ، كما قال لورد ، كان استخدام يقظته ذريعة فعالة للغاية.
كان اللورد هو الذي مد يده إلى أنصاف الآلهة هؤلاء ، الذين كانوا يرتجفون من الخوف ، ووحيدين.
لقد كانوا كائنات سامية لا تعرف لماذا سقطوا فجأة في القارة. كان لكل منهم القدرة على تدمير بلد ما بسهولة.
كان أول نصف إ-له وقائدهم. كان أيضًا مثل الأب بالنسبة لهم.
جعد فراي حاجبيه.
ربما كان من الممكن فعل أشياء أكثر رعبًا للقارة لولا اللورد. المفترسون الذين لا يعرفون ضبط النفس كانوا أكثر رعبا من الطغاة المتعمدين.
إذا كان أنصاف الآلهة ، الذين لديهم قوة ساحقة ، ينظرون ببساطة إلى الكائنات الحية الأخرى كغذاء… إذا لم يسيطروا عليهم ولكنهم اختاروا بدلاً من ذلك أكلها…
كو.
نظر فري إلى اللورد وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
” إن أنصاف الآلهة لم يصبحوا حيوانات بسببك. بسبب تعاليمك “.
[ألا تفهم ؟]
[…]
ترجمة : [ Yama ]
” لكن الآن ، فهمت. أنت لم تعد عدوي. لم يعد بإمكان الأنصاف أن يحكموا القارة. وأنت يا لورد لم تعد تستحق أن تُدعى ” رب”.
[لا تقل الأمر كما لو كنت مختلفًا.]
تحدث فراي بثقة.
“… ربما هذا يشير إلى ريكي.”
” أنت الآن لست سوى وحش.”
[أجل. أنت لا تفهمني بعد كل شيء. حتى لو كان لديك شضية ريكي.]
[…]
[اسمع يا فراي. هذه ضحكة شعبي. أنا متأكد الآن. كل من أصبح معي راضٍ. في كل لحظة ، نشعر جميعًا بإحساس بالرضا لم نشعر به كأفراد. لقد فهمنا أخيرًا وحققنا مفهوم الكمال والوحدة الحقيقية!]
شوك.
جعد فراي حاجبيه.
اختفت كل وجوه أنصاف الآلهة التي كانت بارزة من جلد اللورد.
وهكذا بدأت أصعب معركة في حياة فراي.
تنهد وتمتم.
“… في عالمي العقلي ، قبلت ميلد وإندرا. ليس فقط قوتهم ولكن ذكرياتهم وشخصياتهم أيضًا. كانت الطريقة مختلفة ، لكنها بطريقة ما تشبه الاستيعاب الذي تتحدث عنه “.
[أجل. أنت لا تفهمني بعد كل شيء. حتى لو كان لديك شضية ريكي.]
اعتقد لوسيفر أن فراي قد ولد من جديد ككائن سامٍ ، لذلك لم يجد تغييره في موقفه غريبًا.
”لا تحرف الحقائق. لم يفهم ريكي قط في المقام الأول. ولا حتى مرة. إذا شعرت بهذه الطريقة ، فهذا مجرد وهم من جانب واحد “.
ومع ذلك ، كانت عقولهم حساسة وهشة. فخافوا. كانوا مثل الأطفال حديثي الولادة الذين لم يفهموا أنفسهم بعد.
[هذا كذب. يمكنني الجزم.]
[كلما جمعت المزيد من القطع ، كلما تعلمت حقائق العالم التي لا يعرفها أحد. بفضل ذلك ، تمكنت من التعرف على لوسيفر…. ثم أدركت. كنت أعرف ما هي مهمتي. ما كان علي القيام به. كان علينا أن نصبح واحدًا.]
“…”
“…”
توقف فراي عن الكلام.
لذلك ، كان بإمكانه فقط إخراج بطاقته لتهديد اللورد.
لمجرد أنهم كانوا يتحدثون لا يعني أنهم كانوا يجرون محادثة. كان من الحماقة محاولة إجراء محادثة مع شخص يغطي أذنيه ويستمع فقط إلى الأشياء التي يريد سماعها. حتى لو كان كائنا قويا مثل اللورد.
“…”
هذا يعني أنه لم يتبق سوى شيء واحد للقيام به.
[…]
كو.
أمال اللورد رأسه إلى الجانب عندما سمع الصوت.
اندفعت القوة السحرية الإلهية في جسد فراي.
اعتقد لوسيفر أن فراي قد ولد من جديد ككائن سامٍ ، لذلك لم يجد تغييره في موقفه غريبًا.
[هل تنوي القتال ؟ ليس الأمر وكأنك لا تعرف أنه لا طائل من ورائه. ألم تدرك أي نوع من الكائنات أصبحت ؟]
[ألا تفهم ؟]
بسط اللورد يديه. لقد كانت بادرة مقدسة كما لو أنه أصبح كائنًا أسمى.
تكلم اللورد بصوت حار.
ارتفع جسده ببطء في الهواء.
لقد كانوا كائنات سامية لا تعرف لماذا سقطوا فجأة في القارة. كان لكل منهم القدرة على تدمير بلد ما بسهولة.
كسر!
” أنت الآن لست سوى وحش.”
انقسمت السماء. ثم ظهر صدع على الأرض.
” اهاها…!”
يمكن رؤية مساحة سوداء خلف هذه الشقوق.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 223 – معركة حاسمة (4)
[أحضرت الهاوية إلى هذا المكان… تداخل ” العالم الذي خلقته” مع الجحيم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل أن يكون اللورد قادرًا على هضم كل القوة التي حصل عليها من أنصاف الآلهة على الفور. هذا يعني أنه أصبح أقوى حتى في هذه اللحظة.
“…”
انقسمت السماء. ثم ظهر صدع على الأرض.
[تذكرت فجأة شيئًا ما قلته لي ، منذ 4000 عام. لقد قلت أنه ليس لدينا الحق في الادعاء بأننا آلهة. ماذا عن الان ؟ وجودي ليس بعيدًا عن ذلك.]
عندما لم يرد فراي ، التفت لورد لينظر إلى رأس لوسيفر الذي يتدحرج إلى الأمام.
لم يكن هذا ادعاء. كان اللورد الآن هو الأقرب إلى مرتبة حاكم. على الرغم من أن لوسيفر كان نصف كائن فقط ، إلا أن قوته كانت مماثلة لقوة فراي ، الذي كان كائنًا ساميا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه من المؤسف.
ومع ذلك ، مات لوسيفر بعد هجوم واحد من اللورد.
” الآن أنا أفهم. سبب تغيير موقفك “.
حتى ” قوته في الفضاء” قد تطورت. كان من الممكن أيضًا أنه يمكنه استخدام قوى الأنصاف أيضًا.
[تذكرت فجأة شيئًا ما قلته لي ، منذ 4000 عام. لقد قلت أنه ليس لدينا الحق في الادعاء بأننا آلهة. ماذا عن الان ؟ وجودي ليس بعيدًا عن ذلك.]
كان من المستحيل أن يكون اللورد قادرًا على هضم كل القوة التي حصل عليها من أنصاف الآلهة على الفور. هذا يعني أنه أصبح أقوى حتى في هذه اللحظة.
فتح فراي فمه أخيرًا مرة أخرى. أصبح وجهه وصوته باردًا مرة أخرى.
عندما ينتهي من هضم كل القوة الإلهية ، قد يصبح اللورد حقًا شبيهًا بحاكم الخلق.
لم يعرفوا ماذا يفعلون أو أين هم أو حتى من هم.
كان يعلم ذلك ، لكن فراي ما زال يتقدم نحو اللورد.
بدلاً من تجنب الاتصال بالعين ، نظر مباشرة إلى وجه اللورد.
“…”
[… إذن هذه هي إجابتك.]
[تذكرت فجأة شيئًا ما قلته لي ، منذ 4000 عام. لقد قلت أنه ليس لدينا الحق في الادعاء بأننا آلهة. ماذا عن الان ؟ وجودي ليس بعيدًا عن ذلك.]
إنه من المؤسف.
جعد فراي حاجبيه.
بعد تمتم اللورد ، لم يكن هناك مزيد من الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنه لم يتبق سوى شيء واحد للقيام به.
وهكذا بدأت أصعب معركة في حياة فراي.
شهق اللورد في الإعجاب.
إذا كان قد استخدمها على لورد قبل عشر سنوات ، فربما سارت كما توقع ، إن لم تكن أفضل. عامل اللورد كل أنصاف الآلهة على قدم المساواة وأحبهم أكثر من أي شيء آخر. يمكن اعتبار كل واحد من أنصاف الآلهة نقطة ضعف للاستفادة منها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
