الموسم الثاني - الفصل 6
ترجمة : [ Yama ]
“هيا بنا نقوم بذلك. سأكسر أحد أصابع ذلك الرجل في كل مرة لا ترد فيها”.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 6
“سمعت أنك نجحت في مطاردة نبيل خلال مهمتك الأولى. في ذلك الوقت، كان عمرك 15 عامًا فقط. أنا فضولي لمعرفة كيف كنت ستكونين واعدة إذا سُمح لك بالنمو”.
أذهلتها الأضواء الساطعة للحظة.
إذا لم يكن شيطانًا، فربما اعتقدت أنه رجل عجوز وسيم جدًا.
ربما كان ذلك لأنها ظلت عالقة في الظلام لمدة شهر تقريبًا. كانت الإضاءة على خشبة المسرح هادئة فلم تدرك ذلك، لكن المكان كان مختلفًا.
نهض ساندرو من مقعده وبدأ بقطع أوراق الشاي بمهارة.
اخترقت الأضواء الساطعة داخل الغرفة شبكية عين مين ها-رين.
“أريد أن أرى البحر، لذلك أعتقد أنه سيكون من الأفضل الذهاب إلى بوسان، التي تسمى مدينة ساحلية. أريد الاسترخاء والاستمتاع بالبحر الليلي، لكنني لا أعتقد أنني سأتمكن من ذلك. لا أعرف السبب، لكني أشعر أن الكثير من الصيادين سيأتون فجأة ويهاجمونني”.
لم تتمكن من رؤية المظهر العام للغرفة إلا بعد أن رمشت عدة مرات.
“ومع ذلك، فإن خطتي الصغيرة للاستمتاع بمنظر البحر كانت ستدمر بحلول ذلك الوقت. لست صبورًا جدًا، لذا ستجعلني هذه الحقيقة غاضبة للغاية. من الطبيعي أن أذهب إلى وكر الحشرات التي أزعجتني وأمسحهم. لن يعرف الصيادون أنني أعرف بالفعل موقع مخبأهم تحت الأرض. سيعتقدون أنهم آمنون. لكنهم سيدركون قريبًا أنه كان مجرد وهم. سأصل إلى مركز المخبأ بنبضات قلبي بينما أضحك على دفاعاتهم. سأقضي على جميع الضباط رفيعي الرتب هناك في وقت قصير. بعد ذلك، سأجد مدير الفرع الذي بالكاد يتمسك بحياته ويخبره بابتسامة”.
كانت غرفة كبيرة مليئة بالأثاث الفاخر والديكور.
همهم ساندرو باهتمام عندما لاحظ تغيرها في موقفها.
وفي وسط الغرفة، كان هناك منضدة فضية كان يجلس عليها.
نظر إليها ساندرو. أطلق ضحكة سعيدة قبل أن يعود إلى مقعده. ثم جلس على الكرسي وعقد ساقيه وهو ينظر إلى مين هرين.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تلقي فيها نظرة فاحصة عليه.
“سيحاولون قتلي وسأدافع عن نفسي. لقد مضى وقت طويل منذ أن استخدمت هذه الأيدي القديمة، لذلك أنا لست واثقًا من كبح قوتي. هذا يعني أن معظم هؤلاء الصيادين سيموتون. قد يتسبب دماء مئات الأشخاص في تحول لون مياه المحيط إلى اللون الأحمر قليلاً. بالطبع، لن أحصل على خدش واحد”.
كان أول ما فكرت به عند رؤيته أنه كان مثل مصاص دماء. على وجه الدقة، ذكرها بدراكولا، الذي ظهر في أفلام قديمة.
كان وجهه شاحبًا وشعره أشيب. والحلة السوداء التي يرتديها تتناقض بشدة مع جسده.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تلقي فيها نظرة فاحصة عليه.
إذا لم يكن شيطانًا، فربما اعتقدت أنه رجل عجوز وسيم جدًا.
ثم استدار بابتسامة.
لكن مين ها-رين كانت تشعر بقشعريرة شديدة في تلك اللحظة.
“لقد عاد تعبيرك الأصلي. هذا جيد. آمل أن تتمكن من الحفاظ على تلك الروح المتمردة لفترة طويلة”.
خوف غريزي، على غرار ما يشعر به المرء عند مواجهة حيوان مفترس، يلعق مؤخرة رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنها كانت تفكر كثيرا كان يجب أن تكون.
دوق، كائن يقف على قمة نبلاء شيطان. ذكر بعض الناس احتمال وجود الدوقات الكبرى، لكن حتى هم لم يتمكنوا من إنكار حقيقة أن الدوقات كانوا يمثلون قمة نبل الشياطين.
ملأت هذه الكلمات بالغضب.
لقد كانوا كائنات خطرة بشكل لا يصدق.
شبه الجزيرة، كان يقصد…
كوارث طبيعية متنقلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن غريبًا أنه يعرف اسمها وعمرها ومعلومات شخصية ثانوية أخرى. كانت متأكدة من أن شركة تشيستر، التي باعتها، لديها كل تلك المعلومات.
الرؤوس النووية الذاتية.
“لما لا تسترخي قليلاً؟”
شياطين النهاية.
“… هوه.”
كانت هناك العشرات من الألقاب لهم، واهتمت الجمعية بتحركات كل دوق باستخدام أي وسيلة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا كائنات خطرة بشكل لا يصدق.
كان هذا لأنهم فهموا أنهم إذا تركوا حتى دوقًا واحدًا بعيدًا عن أعينهم، فقد يختفي فرع بأكمله مثل الغبار قبل الرياح العاتية.
“رسميا، هناك حالتان فقط مسجلتان لهزيمة الدوقات.”
ثم استدار بابتسامة.
والضرر الذي صاحب هذه الهزيمة كان لا يقاس.
أذهلتها الأضواء الساطعة للحظة.
أصبح عدة آلاف من الصيادين الواعدين جثثًا باردة، وعانى كثيرون غيرهم من أضرار لا يمكن إصلاحها.
كانت هناك العشرات من الألقاب لهم، واهتمت الجمعية بتحركات كل دوق باستخدام أي وسيلة ممكنة.
والآن، مثل هذا الكائن، الذي يمكن أن يتسبب في كارثة سهلة مثل التنفس، كان جالسًا أمامها.
انهارت مين ها رين عندما سمعت أسماء شقيقيها الصغار.
كان يقف على مسافة قصيرة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلني؟ هل هذا ما تريد قوله؟”
ما كان يختبئ وراء هذه الواجهة لرجل عجوز لطيف كان وحشًا يمكنه تدمير قلبها بنقرة إصبع.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تلقي فيها نظرة فاحصة عليه.
شعرت وكأن هناك سيف يتم ضغطه على حلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر مين ها رين إلى ساندرو في حيرة.
حاولت مين ها رين بالقوة تجاهل ارتجافها. حاولت ألا تتقلص، لكنها ما زالت تخفض بصرها.
عندما حدق في وجهه مين ها رين، ابتسم ساندرو قبل أن يشير إلى حذائه.
لم يكن هذا لأنها استسلمت. لقد أدركت للتو مدى حماقة إظهار عداءها علانية.
شياطين النهاية.
“همم…”
ظهرت ابتسامة قبيحة على وجهه القديم.
همهم ساندرو باهتمام عندما لاحظ تغيرها في موقفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الوراء.
نظر إلى مين ها-رين للحظة قبل أن يلوح بيده.
إذا لم يكن شيطانًا، فربما اعتقدت أنه رجل عجوز وسيم جدًا.
“يمكنك المغادرة”.
“إنهما أخي وأخته. فقط اثنا عشر وأربعة عشر عاما. لماذا لست أكثر سعادة؟ سوف يتم لم شملك قريبا. أؤكد لك أنهم سوف ينادونك بشدة. حتى تسيل دمائهم من حناجرهم”.
“نعم سيدي.”
بالنسبة إلى مين ها رين، كانت وفاتهم مرعبة أكثر بعشرات المرات من وفاتها. كان أسوأ موقف لم تستطع حتى تخيله.
الشيطان الذي أحضرهم أحنى رأسه بأدب قبل أن يغادر الغرفة، وأغلق الباب خلفه.
“هل غيرت قلبك؟ موقفك مختلف عن السابق. حسنًا، لا يهم.”
في تلك اللحظة، شعرت مين ها رين أن الجو في الغرفة أصبح ثقيلًا مرة أخرى.
“أعلم أن طبيعة بشرية لا تتغير بسهولة. لكن ليس من الممتع إجراء محادثة كهذه…”
“…”
ضاقت عينيه دوق ساندرو.
انصب انتباه ساندرو على مين ها-رين فقط. لم يكن مهتمًا بلوكاس، الذي وقف بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أهتم.”
“لا أعرف ما إذا كنت قد أكلتِ. هل انت جائعة؟”
“ليس هكذا.”
كان صوت ساندرو رقيقًا بشكل غير متوقع.
“هل تريد أن تعرف ما أخطط لفعله بعد ذلك؟”
إذا لم تكن تعرف من هو، فقد تكون قد أخطأت في اعتباره رجل عجوز طيب القلب.
“لا أعرف ما إذا كنت قد أكلتِ. هل انت جائعة؟”
مع العلم أنه لم يكن كذلك، لم ترد مين ها رين.
كان تعبيره قاسيًا بعض الشيء كما لو أنه شهد شيئًا غير متوقع.
ضحك ساندرو.
كان لدى مين هرين تعبير غريب على وجهها كما قالت.”يجب أن تكون سعيدًا لأنني لا أعرف الكثير من الكلمات النابية.”
“لما لا تسترخي قليلاً؟”
“ومع ذلك، لن ألمسك الآن.”
“…”
لم يكن لديه طوق.
لم تجب هذه المرة أيضًا. لم تكن متمردة علانية، كان الأمر مجرد أنها لم تستطع حتى التفكير في خفض رأسها كما ذكر دريسا.
لذا بدلاً من ذلك، عضت شفتها وقمعت مشاعرها.
لذا بدلاً من ذلك، عضت شفتها وقمعت مشاعرها.
“هل غيرت قلبك؟ موقفك مختلف عن السابق. حسنًا، لا يهم.”
“هل غيرت قلبك؟ موقفك مختلف عن السابق. حسنًا، لا يهم.”
انهارت مين ها رين عندما سمعت أسماء شقيقيها الصغار.
نهض ساندرو من مقعده وبدأ بقطع أوراق الشاي بمهارة.
“لن أطيع شيطانًا. بدلاً من طاعتك، أفضل -“.
ملأت الغرفة رائحة خفية، لكن مين ها-رين اضطرت إلى مقاومة الرغبة في تغطية أنفها كما لو كانت رائحتها كريهة.
“بالطبع، أعرف طرقًا عديدة لجعل الإنسان يخضع،”
“أعلم أن طبيعة بشرية لا تتغير بسهولة. لكن ليس من الممتع إجراء محادثة كهذه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف على مسافة قصيرة منها.
ضحك ساندرو أثناء الاستماع إلى صوت أوراق الشاي وهي تغلي.
لم يطرأ أي تغيير على تعبيرات لوكاس على الرغم من كلمات ساندرو الشريرة.
“هيا بنا نقوم بذلك. سأكسر أحد أصابع ذلك الرجل في كل مرة لا ترد فيها”.
“كيف يمكن أن يعرف عن مهمتي الأولى؟”
اهتز جسد مين ها رين.
“كيف؟ هل ستخيفني أو تهدد ذلك الشخص مرة أخرى؟ ها. يبدو أن الدوق ليس مشكلة كبيرة بعد كل شيء. لا أصدق أنك ستلجأ إلى مثل هذه الحيل الصغيرة لأنك لا تستطيع تقديم إنسان واحد”.
نظرت إلى الوراء.
كراك!
لم يطرأ أي تغيير على تعبيرات لوكاس على الرغم من كلمات ساندرو الشريرة.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي تلقي فيها نظرة فاحصة عليه.
“هذا الشخص… أصيب بالجنون بالفعل. سيكون من غير المجدي”.
كان تعبيره قاسيًا بعض الشيء كما لو أنه شهد شيئًا غير متوقع.
حاولت التحدث بهدوء، لكنها لم تستطع التغلب على الهزات الطفيفة في صوتها.
“…”
وكان ساندرو مدركًا جدًا لهذا الأمر.
“سمعت أنك نجحت في مطاردة نبيل خلال مهمتك الأولى. في ذلك الوقت، كان عمرك 15 عامًا فقط. أنا فضولي لمعرفة كيف كنت ستكونين واعدة إذا سُمح لك بالنمو”.
“ماذا يفعل هذا الشأن؟ ما أريد أن أراه هو رد فعلك. أريد أن أرى كيف يكون عبدي الجديد. أرني مدى ارتفاع نظرتك إلى الأخلاق”.
لم يكن لديها خيار.
“… هوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت ساندرو رقيقًا بشكل غير متوقع.
“سأطلب مرة أخرى. انت عطشانة؟”
ومع ذلك، فإن المعلومات المتعلقة بالبعثات التي قام بها الصياد كانت سرية ومعروفة فقط للجمعية. لذلك كان من الغريب بالتأكيد أن يتمكن الدوق الشيطاني من الوصول إليه.
عضت مين ها رين شفتها.
“إنهما أخي وأخته. فقط اثنا عشر وأربعة عشر عاما. لماذا لست أكثر سعادة؟ سوف يتم لم شملك قريبا. أؤكد لك أنهم سوف ينادونك بشدة. حتى تسيل دمائهم من حناجرهم”.
“…لست عطشانة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يفعل هذا الشأن؟ ما أريد أن أراه هو رد فعلك. أريد أن أرى كيف يكون عبدي الجديد. أرني مدى ارتفاع نظرتك إلى الأخلاق”.
“حسناً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت ابتسامة ساندرو.
ابتسم ساندرو.
ابتسم ساندرو وأشار إلى الأرض.
“لقد عاد تعبيرك الأصلي. هذا جيد. آمل أن تتمكن من الحفاظ على تلك الروح المتمردة لفترة طويلة”.
كانت تدرك غريزيًا أنها إذا كانت ستلعق حقًا حذاء ساندرو، فلن تعصي حتى يوم وفاتها.
ملأت هذه الكلمات بالغضب.
أنا لا أخاف من التعذيب. ولست خائفًا من انكسار عقلي أو الموت”.
“لن أطيع شيطانًا. بدلاً من طاعتك، أفضل -“.
كانت الياقة لا تزال حول رقبتها، لكنها استعادت حريتها إلى حد ما.
“اقتلني؟ هل هذا ما تريد قوله؟”
وفجأة تم تحرير القيود عن يدي وقدمي مين ها رين.
ضحك ساندرو. كانت ضحكة مليئة بالفرح الحقيقي.
“لا. سوف تهتم. كثيرا.”
“لا يهمني إذا كانت لديك مثل هذه الأفكار، ولكن ربما ينبغي أن أبدأ تدريبك مبكرًا حتى تتمكن من تعلم أشياء لا ينبغي عليك فعلها.”
“كيف؟ هل ستخيفني أو تهدد ذلك الشخص مرة أخرى؟ ها. يبدو أن الدوق ليس مشكلة كبيرة بعد كل شيء. لا أصدق أنك ستلجأ إلى مثل هذه الحيل الصغيرة لأنك لا تستطيع تقديم إنسان واحد”.
وكان ساندرو مدركًا جدًا لهذا الأمر.
”الحيل الصغيرة؟ هذا تعبير مثير للاهتمام”.
لم يكن لديه طوق.
عرف ساندرو أن مين ها-رين كان تحاول استفزازه. سبب ذكرها للوكاس هو أنها لم تكن تريده أن يلمسه بعد الآن.
انهارت مين ها رين عندما سمعت أسماء شقيقيها الصغار.
كان بإمكان ساندرو، الذي عاش لمئات السنين، أن يرى بسهولة حيل هذه الفتاة الصغيرة.
لم تعد مين ها رين قادرة على إخفاء صدمتها. اهتز بؤبؤ عينيها بعنف.
“بالطبع، أعرف طرقًا عديدة لجعل الإنسان يخضع،”
انهارت مين ها رين عندما سمعت أسماء شقيقيها الصغار.
أنا لا أخاف من التعذيب. ولست خائفًا من انكسار عقلي أو الموت”.
تبع مين ها رين بصره.
“هاها. يمكنك فقط قول ذلك لأنك جاهل. لا يمكنك حتى أن تتخيلي شكل الألم الحقيقي يا طفلة. هناك أشياء كثيرة في هذا العالم أفظع من الموت”.
“هذا لن يحدث أبدا.”
اتسعت ابتسامة ساندرو.
“هل تريد أن تعرف ما أخطط لفعله بعد ذلك؟”
“ومع ذلك، لن ألمسك الآن.”
“يمكنك المغادرة”.
“ماذا؟”
همهم ساندرو باهتمام عندما لاحظ تغيرها في موقفها.
لن أفعل ذلك لمدة شهر على الأقل. يمكنك الوثوق بي. أنا دائما أحفظ كلمتي. ومع ذلك، سوف تقسمين ولائك لي وتفعل ما أقوله”.
“العقيها بلسانك ونظيفها. لا أريد أن أرى ولو ذرة واحدة من الغبار”.
“هذا لن يحدث أبدا.”
“…”
داك-
“لا. سوف تهتم. كثيرا.”
حرك ساندرو إصبعه.
“نعم سيدي.”
وفجأة تم تحرير القيود عن يدي وقدمي مين ها رين.
“هذا الشخص… أصيب بالجنون بالفعل. سيكون من غير المجدي”.
كانت الياقة لا تزال حول رقبتها، لكنها استعادت حريتها إلى حد ما.
الرؤوس النووية الذاتية.
“ماذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت ابتسامة ساندرو.
نظر مين ها رين إلى ساندرو في حيرة.
“كيف؟ هل ستخيفني أو تهدد ذلك الشخص مرة أخرى؟ ها. يبدو أن الدوق ليس مشكلة كبيرة بعد كل شيء. لا أصدق أنك ستلجأ إلى مثل هذه الحيل الصغيرة لأنك لا تستطيع تقديم إنسان واحد”.
“سمعت أنك نجحت في مطاردة نبيل خلال مهمتك الأولى. في ذلك الوقت، كان عمرك 15 عامًا فقط. أنا فضولي لمعرفة كيف كنت ستكونين واعدة إذا سُمح لك بالنمو”.
“… لقد أجريت الكثير من البحث. هل تستمتع بالنظر في خلفيات العبيد؟”
الرؤوس النووية الذاتية.
أجبرت مين ها رين نفسها على التحدث ببرود، لكن جزءًا منها شعر بالبرد عندما سمعت هذه الكلمات.
ابتسم ساندرو وأشار إلى الأرض.
“كيف يمكن أن يعرف عن مهمتي الأولى؟”
كوارث طبيعية متنقلة.
لم يكن غريبًا أنه يعرف اسمها وعمرها ومعلومات شخصية ثانوية أخرى. كانت متأكدة من أن شركة تشيستر، التي باعتها، لديها كل تلك المعلومات.
ومع ذلك، فإن المعلومات المتعلقة بالبعثات التي قام بها الصياد كانت سرية ومعروفة فقط للجمعية. لذلك كان من الغريب بالتأكيد أن يتمكن الدوق الشيطاني من الوصول إليه.
”الحيل الصغيرة؟ هذا تعبير مثير للاهتمام”.
‘…مستحيل.’
أجبرت مين ها رين نفسها على التحدث ببرود، لكن جزءًا منها شعر بالبرد عندما سمعت هذه الكلمات.
هزت رأسها كما ظهر في ذهنها فكرة مشؤومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلني؟ هل هذا ما تريد قوله؟”
لا يمكن أن يكون. إذا كان الأمر كذلك، لكانت البشرية قد دمرت بالفعل.
”الحيل الصغيرة؟ هذا تعبير مثير للاهتمام”.
لابد أنها كانت تفكر كثيرا كان يجب أن تكون.
لا يمكن أن يكون. إذا كان الأمر كذلك، لكانت البشرية قد دمرت بالفعل.
“كان هناك عدد كبير بشكل غير عادي من الناس في هذا الحدث اليوم. لذا اتسخ حذائي قليلا”.
“لا يهمني إذا كانت لديك مثل هذه الأفكار، ولكن ربما ينبغي أن أبدأ تدريبك مبكرًا حتى تتمكن من تعلم أشياء لا ينبغي عليك فعلها.”
لقد كان تغييرًا مفاجئًا للموضوع.
“ماذا…”
عندما حدق في وجهه مين ها رين، ابتسم ساندرو قبل أن يشير إلى حذائه.
“إنهما أخي وأخته. فقط اثنا عشر وأربعة عشر عاما. لماذا لست أكثر سعادة؟ سوف يتم لم شملك قريبا. أؤكد لك أنهم سوف ينادونك بشدة. حتى تسيل دمائهم من حناجرهم”.
“العقيها بلسانك ونظيفها. لا أريد أن أرى ولو ذرة واحدة من الغبار”.
دوق، كائن يقف على قمة نبلاء شيطان. ذكر بعض الناس احتمال وجود الدوقات الكبرى، لكن حتى هم لم يتمكنوا من إنكار حقيقة أن الدوقات كانوا يمثلون قمة نبل الشياطين.
لقد كان طلبًا سخيفًا.
“هل غيرت قلبك؟ موقفك مختلف عن السابق. حسنًا، لا يهم.”
كان لدى مين هرين تعبير غريب على وجهها كما قالت.”يجب أن تكون سعيدًا لأنني لا أعرف الكثير من الكلمات النابية.”
أصبح عدة آلاف من الصيادين الواعدين جثثًا باردة، وعانى كثيرون غيرهم من أضرار لا يمكن إصلاحها.
“هاها. كنت أعلم أنك ستقول شيئًا كهذا. صحيح… إنه لأمر مفجع للغاية أن يكون لديك عبد غير مطيع”.
تبع مين ها رين بصره.
بعد الغمغمة بهدوء، صمت ساندرو للحظة قبل المتابعة.
كما كان على وشك الخروج من الباب.
“هل تريد أن تعرف ما أخطط لفعله بعد ذلك؟”
أصبح عدة آلاف من الصيادين الواعدين جثثًا باردة، وعانى كثيرون غيرهم من أضرار لا يمكن إصلاحها.
“أنا لا أهتم.”
“لا أعرف ما إذا كنت قد أكلتِ. هل انت جائعة؟”
“لا. سوف تهتم. كثيرا.”
“أريد أن أرى البحر، لذلك أعتقد أنه سيكون من الأفضل الذهاب إلى بوسان، التي تسمى مدينة ساحلية. أريد الاسترخاء والاستمتاع بالبحر الليلي، لكنني لا أعتقد أنني سأتمكن من ذلك. لا أعرف السبب، لكني أشعر أن الكثير من الصيادين سيأتون فجأة ويهاجمونني”.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهى ساندرو فنجان الشاي.
ابتسم ساندرو بحرارة وهو ينظر ومين ها رين.
“…هاه؟”
“لأن لدي عبد غير مطيع لا يستمع إلى أوامري، أعتقد أنني سأذهب في نزهة. فقط للحصول على بعض الهواء النقي. ربما سأذهب في نزهة طويلة. ربما حتى أقوم برحلة إلى شبه الجزيرة”.
زحفت نحو ساندرو.
كان صوتًا ناعمًا كما لو كان يقرأ قصة.
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك، أصبح تعبير مين ها رين أكثر صعوبة مع استمراره.
أجبرت مين ها رين نفسها على التحدث ببرود، لكن جزءًا منها شعر بالبرد عندما سمعت هذه الكلمات.
شبه الجزيرة، كان يقصد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للذهاب إلى ساندرو. لتنظيف حذائه بلسانها.
“أريد أن أرى البحر، لذلك أعتقد أنه سيكون من الأفضل الذهاب إلى بوسان، التي تسمى مدينة ساحلية. أريد الاسترخاء والاستمتاع بالبحر الليلي، لكنني لا أعتقد أنني سأتمكن من ذلك. لا أعرف السبب، لكني أشعر أن الكثير من الصيادين سيأتون فجأة ويهاجمونني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“… !!”
كان أول ما فكرت به عند رؤيته أنه كان مثل مصاص دماء. على وجه الدقة، ذكرها بدراكولا، الذي ظهر في أفلام قديمة.
كيف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن غريبًا أنه يعرف اسمها وعمرها ومعلومات شخصية ثانوية أخرى. كانت متأكدة من أن شركة تشيستر، التي باعتها، لديها كل تلك المعلومات.
لم تعد مين ها رين قادرة على إخفاء صدمتها. اهتز بؤبؤ عينيها بعنف.
وكان ساندرو مدركًا جدًا لهذا الأمر.
كانت بوسان موقع المقر الرئيسي لفرع شرق آسيا لجمعية الصيادين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لأنهم فهموا أنهم إذا تركوا حتى دوقًا واحدًا بعيدًا عن أعينهم، فقد يختفي فرع بأكمله مثل الغبار قبل الرياح العاتية.
وهذا الشيطان يعرف ذلك.
“حسنًا، يبدو أن حذائي لا يزال متسخًا.”
“سيحاولون قتلي وسأدافع عن نفسي. لقد مضى وقت طويل منذ أن استخدمت هذه الأيدي القديمة، لذلك أنا لست واثقًا من كبح قوتي. هذا يعني أن معظم هؤلاء الصيادين سيموتون. قد يتسبب دماء مئات الأشخاص في تحول لون مياه المحيط إلى اللون الأحمر قليلاً. بالطبع، لن أحصل على خدش واحد”.
قالت مين ها رين هذه الكلمات والدموع تنهمر على وجهها. كررت نفس الشيء مثل راديو مكسور.
“ت- توقف…”
ضحك ساندرو.
“ومع ذلك، فإن خطتي الصغيرة للاستمتاع بمنظر البحر كانت ستدمر بحلول ذلك الوقت. لست صبورًا جدًا، لذا ستجعلني هذه الحقيقة غاضبة للغاية. من الطبيعي أن أذهب إلى وكر الحشرات التي أزعجتني وأمسحهم. لن يعرف الصيادون أنني أعرف بالفعل موقع مخبأهم تحت الأرض. سيعتقدون أنهم آمنون. لكنهم سيدركون قريبًا أنه كان مجرد وهم. سأصل إلى مركز المخبأ بنبضات قلبي بينما أضحك على دفاعاتهم. سأقضي على جميع الضباط رفيعي الرتب هناك في وقت قصير. بعد ذلك، سأجد مدير الفرع الذي بالكاد يتمسك بحياته ويخبره بابتسامة”.
“لا أعرف ما إذا كنت قد أكلتِ. هل انت جائعة؟”
ضحك ساندرو.
“هاها. كنت أعلم أنك ستقول شيئًا كهذا. صحيح… إنه لأمر مفجع للغاية أن يكون لديك عبد غير مطيع”.
ظهرت ابتسامة قبيحة على وجهه القديم.
“نعم سيدي.”
“إذا أعطاني الطفلين، مين ها رو ومين يو سيونغ، فسأسمح له بالعيش.”
“سيحاولون قتلي وسأدافع عن نفسي. لقد مضى وقت طويل منذ أن استخدمت هذه الأيدي القديمة، لذلك أنا لست واثقًا من كبح قوتي. هذا يعني أن معظم هؤلاء الصيادين سيموتون. قد يتسبب دماء مئات الأشخاص في تحول لون مياه المحيط إلى اللون الأحمر قليلاً. بالطبع، لن أحصل على خدش واحد”.
“أ-، آه…”
“…أنا آسفm.”
انهارت مين ها رين عندما سمعت أسماء شقيقيها الصغار.
“ماذا كان هذا؟”
اهتز جسدها.
لن أفعل ذلك لمدة شهر على الأقل. يمكنك الوثوق بي. أنا دائما أحفظ كلمتي. ومع ذلك، سوف تقسمين ولائك لي وتفعل ما أقوله”.
بالنسبة إلى مين ها رين، كانت وفاتهم مرعبة أكثر بعشرات المرات من وفاتها. كان أسوأ موقف لم تستطع حتى تخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الوراء.
“إنهما أخي وأخته. فقط اثنا عشر وأربعة عشر عاما. لماذا لست أكثر سعادة؟ سوف يتم لم شملك قريبا. أؤكد لك أنهم سوف ينادونك بشدة. حتى تسيل دمائهم من حناجرهم”.
لم يكن لديه طوق.
أنهى ساندرو فنجان الشاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنها كانت تفكر كثيرا كان يجب أن تكون.
ثم قام من مقعده ولبس المعطف الذي كان معلقًا على الكرسي.
كان لدى مين هرين تعبير غريب على وجهها كما قالت.”يجب أن تكون سعيدًا لأنني لا أعرف الكثير من الكلمات النابية.”
“آمل بصدق أن يكون إخوتك يتمتعون بإرادة قوية مثلك.”
اهتز جسدها.
كما كان على وشك الخروج من الباب.
لقد كان تغييرًا مفاجئًا للموضوع.
“…أنا آسفm.”
“… هوه.”
توقف ساندرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الوراء.
ثم استدار بابتسامة.
“…”
“ماذا كان هذا؟”
نظر إلى مين ها-رين للحظة قبل أن يلوح بيده.
“آ-آسف… آسفة… آسفة…”
هزت رأسها كما ظهر في ذهنها فكرة مشؤومة.
قالت مين ها رين هذه الكلمات والدموع تنهمر على وجهها. كررت نفس الشيء مثل راديو مكسور.
لقد كان تغييرًا مفاجئًا للموضوع.
ثنت ركبتيها، وهو ما تعهدت بألا تفعله أبدًا، وضربت جبهتها بالأرض مرارًا وتكرارًا.
لم تجب هذه المرة أيضًا. لم تكن متمردة علانية، كان الأمر مجرد أنها لم تستطع حتى التفكير في خفض رأسها كما ذكر دريسا.
“أنا، أنا… لا يهمني ما تفعله بي. لكن من فضلك… من فضلك لا تفعل أي شيء لأشقائي. كنت مخطئا.”
لم يطرأ أي تغيير على تعبيرات لوكاس على الرغم من كلمات ساندرو الشريرة.
نظر إليها ساندرو. أطلق ضحكة سعيدة قبل أن يعود إلى مقعده. ثم جلس على الكرسي وعقد ساقيه وهو ينظر إلى مين هرين.
“…”
“حسنًا، يبدو أن حذائي لا يزال متسخًا.”
نظر إليها ساندرو. أطلق ضحكة سعيدة قبل أن يعود إلى مقعده. ثم جلس على الكرسي وعقد ساقيه وهو ينظر إلى مين هرين.
تجمد مين ها رين، لكن ذلك كان للحظة فقط. وقفت من الأرض بتعبير مستقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوكاس واقفًا هناك. كان لا يزال يقف في حالة ذهول مع تعبير فارغ على وجهه، لكن شيئًا كان مختلفًا.
للذهاب إلى ساندرو. لتنظيف حذائه بلسانها.
اهتز جسد مين ها رين.
“ليس هكذا.”
همهم ساندرو باهتمام عندما لاحظ تغيرها في موقفها.
“…هاه؟”
“كان هناك عدد كبير بشكل غير عادي من الناس في هذا الحدث اليوم. لذا اتسخ حذائي قليلا”.
ابتسم ساندرو وأشار إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-، آه…”
“عليك أن تأتي إلي. مثل العبد.”
قام لوكاس بنزعها بنفسه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت ساندرو رقيقًا بشكل غير متوقع.
لم يكن لديها خيار.
“ماذا؟”
لم تعض مين ها رين شفتها هذه المرة. كان كبريائها ممزقا بالفعل، وعيناها هامدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للذهاب إلى ساندرو. لتنظيف حذائه بلسانها.
زحفت نحو ساندرو.
تبع مين ها رين بصره.
أكثر من الذل والعار، نما الخوف على ساندرو داخلها. الخوف الذي أكل في عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيطان الذي أحضرهم أحنى رأسه بأدب قبل أن يغادر الغرفة، وأغلق الباب خلفه.
كانت ترى الحذاء. كما قال ساندرو، كانوا متسخين بعض الشيء.
بالنسبة إلى مين ها رين، كانت وفاتهم مرعبة أكثر بعشرات المرات من وفاتها. كان أسوأ موقف لم تستطع حتى تخيله.
كانت تدرك غريزيًا أنها إذا كانت ستلعق حقًا حذاء ساندرو، فلن تعصي حتى يوم وفاتها.
“…أنا آسفm.”
ولكن على الرغم من ذلك.
لم يكن لديه طوق.
لم يكن لديها خيار.
“هاها. يمكنك فقط قول ذلك لأنك جاهل. لا يمكنك حتى أن تتخيلي شكل الألم الحقيقي يا طفلة. هناك أشياء كثيرة في هذا العالم أفظع من الموت”.
كراك!
عضت مين ها رين شفتها.
ثم سمعت صوتا غريبا. وأدرك مين ها رين أن الجو في الغرفة قد تغير بشكل كبير.
أكثر من الذل والعار، نما الخوف على ساندرو داخلها. الخوف الذي أكل في عقلها.
رفعت رأسها.
شبه الجزيرة، كان يقصد…
لم يعد الدوق ساندرو ينظر إليها. لم يعد يبتسم كذلك. لكن هذا كان مختلفًا عن ذي قبل.
“سمعت أنك نجحت في مطاردة نبيل خلال مهمتك الأولى. في ذلك الوقت، كان عمرك 15 عامًا فقط. أنا فضولي لمعرفة كيف كنت ستكونين واعدة إذا سُمح لك بالنمو”.
كان تعبيره قاسيًا بعض الشيء كما لو أنه شهد شيئًا غير متوقع.
تبع مين ها رين بصره.
تبع مين ها رين بصره.
لم يكن هذا لأنها استسلمت. لقد أدركت للتو مدى حماقة إظهار عداءها علانية.
كان لوكاس واقفًا هناك. كان لا يزال يقف في حالة ذهول مع تعبير فارغ على وجهه، لكن شيئًا كان مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترى الحذاء. كما قال ساندرو، كانوا متسخين بعض الشيء.
لم يكن لديه طوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف على مسافة قصيرة منها.
‘لا.’
حاولت مين ها رين بالقوة تجاهل ارتجافها. حاولت ألا تتقلص، لكنها ما زالت تخفض بصرها.
ضاقت عينيه دوق ساندرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”
لنكون أكثر تحديدا.
“كيف؟ هل ستخيفني أو تهدد ذلك الشخص مرة أخرى؟ ها. يبدو أن الدوق ليس مشكلة كبيرة بعد كل شيء. لا أصدق أنك ستلجأ إلى مثل هذه الحيل الصغيرة لأنك لا تستطيع تقديم إنسان واحد”.
قعقعة…
“كيف؟ هل ستخيفني أو تهدد ذلك الشخص مرة أخرى؟ ها. يبدو أن الدوق ليس مشكلة كبيرة بعد كل شيء. لا أصدق أنك ستلجأ إلى مثل هذه الحيل الصغيرة لأنك لا تستطيع تقديم إنسان واحد”.
قام لوكاس بنزعها بنفسه.
ترجمة : [ Yama ]
نهض ساندرو من مقعده وبدأ بقطع أوراق الشاي بمهارة.
‘لا.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
