الموسم الثاني - الفصل 240
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يفوزوا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 240
نزف الدم من فمه. ضمن تيار الدم هذا الذي سكب على صدره كانت أسنان مكسورة وقطع لحم من لسانه.
نظر لوكاس إلى تعبير كاز، مدركًا أن هذا كان أكبر ألم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول كاز الدفاع عن نفسه، لكن الحراشيف التي كان يفتخر بها تحطمت وسقطت مثل الرخام المكسور.
[كررر…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقدت سيدي ذراعيها وحاولت منع أنفاس التنين، ولكن في حالتها الضعيفة، كان من المستحيل الدفاع عنها تمامًا.
مثل الوحش، أخفض كاز رأسه قليلاً كما تردد صدى هدير عميق من حلقه.
[كوك…!]
لكن هذا لم يخيف لوكاس على الإطلاق. بدلاً من ذلك، تسبب في رفع زوايا شفتيه قليلاً.
بما أن هذا هو الحال، فإن القدرة الدفاعية لكاز ستنهار بشكل طبيعي الآن بعد أن كان في موقف بالكاد يستطيع فيه التفكير أو تحريك جسده بسبب الألم الشديد الذي كان يعاني منه. ولكن حتى في هذه الحالة، فإن دفاعه الطبيعي سيظل كافياً لصد هجمات معظم الكائنات.
“إن عزلة المطلق هي شيء لا يمكن للمرء أن يختبره إلا بعد الوقوف على قمة كون واحد على الأقل. مخلوق أحمق. ”
لقد شعر بالسوء تجاه نيكدو، الذي عمل بجد لتحقيق ذلك، ولكن حان الوقت لتوديع [عصا سماء الليل البعيدة].
ما حدث بعد ذلك كاد أن يحدث على الفور.
ما حدث بعد ذلك كاد أن يحدث على الفور.
اختفت شخصية كاز من حيث كان يقف.
ومع ذلك، كان من السابق لأوانه أن تكون سعيدة بذلك. صفت عقلها. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتخليصها من الحذر.
“… كوك.”
بما أن هذا هو الحال، فإن القدرة الدفاعية لكاز ستنهار بشكل طبيعي الآن بعد أن كان في موقف بالكاد يستطيع فيه التفكير أو تحريك جسده بسبب الألم الشديد الذي كان يعاني منه. ولكن حتى في هذه الحالة، فإن دفاعه الطبيعي سيظل كافياً لصد هجمات معظم الكائنات.
وظهر أمام لوكاس ويده حول حلقه.
“… !!”
“يا ابن الـ*ـاهرة!”
لكمة أخرى.
غاضبًا، حاولت سيدي طرد يد كاز بعيدًا، لكن كاز مد يده الأخرى تجاهها وأطلق نفس التنين.
نظر لوكاس عن كثب إلى كاز.
“… !!”
خطر.
هل يمكن أن يطلق نفس التنين بيديه وكذلك بفمه ؟
كسر!
عقدت سيدي ذراعيها وحاولت منع أنفاس التنين، ولكن في حالتها الضعيفة، كان من المستحيل الدفاع عنها تمامًا.
توتوك.
بوم!
“… كوك.”
نظرًا لعدم قدرتها على الصمود في وجه القوة التي تقف وراء الهجوم، تم إرسالها بعيدًا.
هذه المرة، استغرقت بضع ثوان لتركيز الطاقة في قبضة يدها. كان هذا دليلًا على أنها كانت تستعد لهجوم كبير.
نظر لوكاس عن كثب إلى كاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع همسه خافتة، وقع انفجار في فم كاز.
لقد فقد رباطة جأشه تمامًا. على عكس ما سبق، لم يضبط نفسه في ذلك الهجوم. هذا يعني أنه بسبب غضبه، لم يعد يهتم حتى برفاهية سيدي، التي وصفها بشريكته.
عند رؤية هذا، ابتسم لوكاس.
ربما لم يفكر كاز في سيدي لأكثر من لحظة، حيث تحولت نظرته الحارقة مرة أخرى إلى لوكاس.
لقد شعر بالسوء تجاه نيكدو، الذي عمل بجد لتحقيق ذلك، ولكن حان الوقت لتوديع [عصا سماء الليل البعيدة].
[… لقد تماديت جدا.]
[كوك…!]
كان صوته بارداً.
ومع ذلك، كان من السابق لأوانه أن تكون سعيدة بذلك. صفت عقلها. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتخليصها من الحذر.
لم يستطع لوكاس التنفس. كانت قبضة كاز ضيقة جدًا لدرجة أن أظافره كانت تتغلغل في جسده. إذا كان عليه أن يضغط بقوة أكبر قليلاً، فسوف يتم سحق عظام رقبته على الفور ويموت.
بهذه الكلمات، ألقى لوكاس تعويذته الأخيرة.
ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لم يفعل ذلك على الفور أثبتت أن خطته قد نجحت.
غاضبًا، حاولت سيدي طرد يد كاز بعيدًا، لكن كاز مد يده الأخرى تجاهها وأطلق نفس التنين.
على الرغم من أن قتله كان سهلاً مثل ليّ ذراع طفل، إلا أنه كان لا يزال يُبقي لوكاس على قيد الحياة.
ومع ذلك، توصل كاز إلى نتيجة غريزية.
بالإضافة إلى ذلك، كان الضغط على رقبته كافياً لدرجة أنه لم يتمكن من الحصول إلا على أقل كمية من الهواء اللازمة لإبقائه واعياً.
دفع لوكاس الجوهرة الموجودة على طرف عصاه في فم كاز.
هذا يعني أنه أراد رؤية رد فعله قبل قتله. كان كاز كائنًا متعجرفًا للغاية، وكان لوكاس ينظر إليه بازدراء. لذلك لم يتركه يموت بسهولة. حتى لو كان سيقتله، لا يزال يريد سماع كلماته الأخيرة.
[… !!]
“…كل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تركيز كمية كبيرة من المانا في تلك الجوهرة التي تم صقلها من قلب تنين عتيق. يمكن اعتبار المانا داخل الجوهرة بقايا مانا التي تُترك كلما تم استخدام العصا لإلقاء تعاويذ، وعادة ما تزداد بوتيرة تدريجية. ومع ذلك، كان لوكاس يستخدم مانا باستمرار منذ قدومه إلى جزيرة الموت، مما تسبب في أن يكون التراكم أسرع بكثير.
[ماذا ؟”]
خطر.
تحدث لوكاس بشكل أوضح هذه المرة.
نزف الدم من فمه. ضمن تيار الدم هذا الذي سكب على صدره كانت أسنان مكسورة وقطع لحم من لسانه.
“كل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم يفكر كاز في سيدي لأكثر من لحظة، حيث تحولت نظرته الحارقة مرة أخرى إلى لوكاس.
دفع لوكاس الجوهرة الموجودة على طرف عصاه في فم كاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها حتى المسامير. لا، حتى لو كان سيفًا، فلن يكون قادرًا على إيذائه.
مع الجوهرة في فمه، حدق كاز في لوكاس ساخرًا. يبدو أن عينيه تسأل “ماذا ستفعل بهذه العصا ؟”
ومع ذلك، كان يعرف شيئًا واحدًا.
كان الأمر صعبًا، لكن كان هذا هو الحال.
هذه المرة، استغرقت بضع ثوان لتركيز الطاقة في قبضة يدها. كان هذا دليلًا على أنها كانت تستعد لهجوم كبير.
لم يكن لديها حتى المسامير. لا، حتى لو كان سيفًا، فلن يكون قادرًا على إيذائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون كاز.
توقع لوكاس أيضًا رد الفعل هذا.
توتوك.
كان لدى كاز رغبة مستمرة في التباهي. بعد تلقي هجوم خصمه بجسده فقط، كان يتباهى بشخصيته الواثقة ويستمتع برؤية خصمه يغرق في اليأس.
باباباباك!
“إنه مقيت، لكن الأهم من ذلك، إنه خطير”.
لم يستطع لوكاس التنفس. كانت قبضة كاز ضيقة جدًا لدرجة أن أظافره كانت تتغلغل في جسده. إذا كان عليه أن يضغط بقوة أكبر قليلاً، فسوف يتم سحق عظام رقبته على الفور ويموت.
كانت هذه الرغبة في التباهي هي التي كانت تعمل لصالح لوكاس.
ما حدث بعد ذلك كاد أن يحدث على الفور.
لقد مهدت الطريق للعودة.
مع الجوهرة في فمه، حدق كاز في لوكاس ساخرًا. يبدو أن عينيه تسأل “ماذا ستفعل بهذه العصا ؟”
لقد شعر بالسوء تجاه نيكدو، الذي عمل بجد لتحقيق ذلك، ولكن حان الوقت لتوديع [عصا سماء الليل البعيدة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تركيز كمية كبيرة من المانا في تلك الجوهرة التي تم صقلها من قلب تنين عتيق. يمكن اعتبار المانا داخل الجوهرة بقايا مانا التي تُترك كلما تم استخدام العصا لإلقاء تعاويذ، وعادة ما تزداد بوتيرة تدريجية. ومع ذلك، كان لوكاس يستخدم مانا باستمرار منذ قدومه إلى جزيرة الموت، مما تسبب في أن يكون التراكم أسرع بكثير.
بريك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يخيف لوكاس على الإطلاق. بدلاً من ذلك، تسبب في رفع زوايا شفتيه قليلاً.
انكسرت العصا.
أو على وجه الدقة، انكسرت الجوهرة عند الحافة.
أو على وجه الدقة، انكسرت الجوهرة عند الحافة.
لكمة أخرى.
تم تركيز كمية كبيرة من المانا في تلك الجوهرة التي تم صقلها من قلب تنين عتيق. يمكن اعتبار المانا داخل الجوهرة بقايا مانا التي تُترك كلما تم استخدام العصا لإلقاء تعاويذ، وعادة ما تزداد بوتيرة تدريجية. ومع ذلك، كان لوكاس يستخدم مانا باستمرار منذ قدومه إلى جزيرة الموت، مما تسبب في أن يكون التراكم أسرع بكثير.
كان صوته بارداً.
كان هناك ما يكفي من مانا لإلقاء تعويذة واحدة من فئة 7 نجوم. لسوء الحظ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للوصول إلى هذا المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت حواس كاز في وجهه رغم أنه لم يستطع رؤيته بوضوح. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري.
بتدمير الجوهرة.
“كل هذا.”
كسر!
“كو-، غوك-، أورك-…”
[…!]
نظر لوكاس عن كثب إلى كاز.
اتسعت عيون كاز.
ومع ذلك، كان من السابق لأوانه أن تكون سعيدة بذلك. صفت عقلها. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتخليصها من الحذر.
عند رؤية هذا، ابتسم لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كاز أن رؤيته تدور.
“سيكون هذا مختلفًا قليلاً عن الطاقة الشيطانية.”
اضرب بقوة أكبر قليلاً.
بهذه الكلمات، ألقى لوكاس تعويذته الأخيرة.
“إن عزلة المطلق هي شيء لا يمكن للمرء أن يختبره إلا بعد الوقوف على قمة كون واحد على الأقل. مخلوق أحمق. ”
انفجار.
“…كل.”
مع همسه خافتة، وقع انفجار في فم كاز.
باك!
* * *
مع مرور الثواني، أصبحت قبضة سيدي سوداء تدريجياً، وبرزت عروقها بشكل صارخ.
[… !!]
“يجب أن أوقفها… بطريقة ما…”
لم يستطع حتى الصراخ. للحظة، شعرت وكأنه فقد وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وظهر أمام لوكاس ويده حول حلقه.
ما كان يشعر به تجاوز بكثير مستوى الألم الشديد.
كسر!
حدث انفجار كبير في فمه.
بوم!
صحيح. انفجار كبير جدا.
صحيح. انفجار كبير جدا.
كانت ملاحظة لوكاس صحيحة. كان لدى كاز أيضًا بعض نقاط الضعف، وكان فمه أحدها.
انكسرت العصا.
لم تكن هناك قشور في فمه. بمعنى آخر، لم يستطع التدريب أو زيادة دفاع فمه. كان هناك عدد قليل جدًا من المخلوقات ذات الألسنة المدرعة.
مع الجوهرة في فمه، حدق كاز في لوكاس ساخرًا. يبدو أن عينيه تسأل “ماذا ستفعل بهذه العصا ؟”
مزق الانفجار فم كاز، وسحق لسانه، وكسر أسنانه، وحطم سقف فمه.
لقد لكمت كاز في جميع أنحاء جسده كما لو كان كيس رمل. في غضون ثوانٍ قليلة، كانت قد ضربته بالفعل عشرات المرات.
اهتزت جمجمته وارتجفت أعضائه الداخلية.
اختفت شخصية كاز من حيث كان يقف.
تشنج جسم كاز بالكامل مثل ضفدع لمس سلكًا مكشوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول كاز الدفاع عن نفسه، لكن الحراشيف التي كان يفتخر بها تحطمت وسقطت مثل الرخام المكسور.
“كو-، غوك-، أورك-…”
ومع ذلك، فإن حقيقة أنه لم يفعل ذلك على الفور أثبتت أن خطته قد نجحت.
نزف الدم من فمه. ضمن تيار الدم هذا الذي سكب على صدره كانت أسنان مكسورة وقطع لحم من لسانه.
[كوك…!]
“هاف، هوف…”
[… !!]
كان لوكاس يلهث على الأرض أمامه. لقد استخدم آخر مانا لتحفيز الانفجار. لم يكن المانا بحاجة لفعل ذلك كثيرًا، ولكن حتى “لم يكن كثيرًا” كان “كثيرًا” بالنسبة للوكاس في وضعه الحالي.
“… !!”
وقد أجبره هذا على استخدام بعض من حيويته وطاقته الحياتية محل المانا. كانت غير فعالة بشكل لا يصدق، وكانت الآثار الجانبية مروعة، لكن لم يكن لديه خيار.
غاضبًا، حاولت سيدي طرد يد كاز بعيدًا، لكن كاز مد يده الأخرى تجاهها وأطلق نفس التنين.
كان هذا هو السبب الذي جعله بالكاد يستطيع حمل نفسه، وكان وعيه غير واضح. كان منهكا. لدرجة عدم معرفة أين كان في تلك اللحظة.
كسر!
ومع ذلك، كان يعرف شيئًا واحدًا.
لقد شعر بالسوء تجاه نيكدو، الذي عمل بجد لتحقيق ذلك، ولكن حان الوقت لتوديع [عصا سماء الليل البعيدة].
كان كاز لا يزال على قيد الحياة. كان في حالة صدمة، لكنه لم يكن في حالة تسمح للوكاس بقتله.
كان هذا هو السبب الذي جعله بالكاد يستطيع حمل نفسه، وكان وعيه غير واضح. كان منهكا. لدرجة عدم معرفة أين كان في تلك اللحظة.
لكن لم يكن الأمر متروكًا للوكاس لإنهائه.
ومع ذلك، كان يعرف شيئًا واحدًا.
“سي-، دي.”
كانت هذه الرغبة في التباهي هي التي كانت تعمل لصالح لوكاس.
قبل أن ينهار في غيبوبة، تمتمت لوكاس مرة أخرى باسمها.
مثل الوحش، أخفض كاز رأسه قليلاً كما تردد صدى هدير عميق من حلقه.
كانت حراشيف كاز صعبة. ومع ذلك، لا يزال لديه نقاط ضعف. إذا لم يستطع التركيز، فلن يكون قادرًا على وضع دفاع قوي. مثلما كان المرء يشد عضلاته عندما يتوقع ضربة، ركز عقله على حراشيفه.
هذا يعني أنه أراد رؤية رد فعله قبل قتله. كان كاز كائنًا متعجرفًا للغاية، وكان لوكاس ينظر إليه بازدراء. لذلك لم يتركه يموت بسهولة. حتى لو كان سيقتله، لا يزال يريد سماع كلماته الأخيرة.
بما أن هذا هو الحال، فإن القدرة الدفاعية لكاز ستنهار بشكل طبيعي الآن بعد أن كان في موقف بالكاد يستطيع فيه التفكير أو تحريك جسده بسبب الألم الشديد الذي كان يعاني منه. ولكن حتى في هذه الحالة، فإن دفاعه الطبيعي سيظل كافياً لصد هجمات معظم الكائنات.
بتدمير الجوهرة.
ومع ذلك، لم يندرج سيدي تحت نفس فئة “معظم الكائنات”.
نظر لوكاس إلى تعبير كاز، مدركًا أن هذا كان أكبر ألم له.
باهت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لوكاس بشكل أوضح هذه المرة.
سيدي، الذي تم إرساله من قبل أنفاس التنين، انطلقت باتجاه كاز. كانت تنزف في كل مكان، ولكن كان هناك سم في نظرتها.
اضرب بقوة أكبر قليلاً.
باك!
لكمة أخرى.
[كوك…!]
لقد لكمت كاز في جميع أنحاء جسده كما لو كان كيس رمل. في غضون ثوانٍ قليلة، كانت قد ضربته بالفعل عشرات المرات.
حاول كاز الدفاع عن نفسه، لكن الحراشيف التي كان يفتخر بها تحطمت وسقطت مثل الرخام المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يفوزوا.
تسبب هجومها في أضرار.
أجبرت مفاصلها وعضلاتها الصراخ على التحرك.
أدركت سيدي على الفور أن هجماتها كانت تعمل بالفعل، على عكس ما كان عليه الحال من قبل.
لم يستطع لوكاس التنفس. كانت قبضة كاز ضيقة جدًا لدرجة أن أظافره كانت تتغلغل في جسده. إذا كان عليه أن يضغط بقوة أكبر قليلاً، فسوف يتم سحق عظام رقبته على الفور ويموت.
ومع ذلك، كان من السابق لأوانه أن تكون سعيدة بذلك. صفت عقلها. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتخليصها من الحذر.
ومع ذلك، كان من السابق لأوانه أن تكون سعيدة بذلك. صفت عقلها. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لتخليصها من الحذر.
“إذا فاتتني هذه الفرصة…!”
كان كاز لا يزال على قيد الحياة. كان في حالة صدمة، لكنه لم يكن في حالة تسمح للوكاس بقتله.
لن يفوزوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن الأمر متروكًا للوكاس لإنهائه.
باباباباك!
ما حدث بعد ذلك كاد أن يحدث على الفور.
لقد لكمت كاز في جميع أنحاء جسده كما لو كان كيس رمل. في غضون ثوانٍ قليلة، كانت قد ضربته بالفعل عشرات المرات.
تشنج جسم كاز بالكامل مثل ضفدع لمس سلكًا مكشوفًا.
تألقت قبضتي سيدي بلون أحمر غامق. ربما كان كل جلدها المغطى بملابسها من نفس اللون. كانت الطاقة الشيطانية التي كانت تستخدمها، والتي تجاوزت بالفعل المستوى الذي يمكن للبشر تحمله، تتسبب في تآكل جسدها ببطء.
“سيكون هذا مختلفًا قليلاً عن الطاقة الشيطانية.”
لكنها لم تتوقف.
اضرب بقوة أكبر قليلاً.
لم تستطع التوقف.
تسبب هجومها في أضرار.
أجبرت مفاصلها وعضلاتها الصراخ على التحرك.
نظر لوكاس عن كثب إلى كاز.
لكمة أخرى.
تشنج جسم كاز بالكامل مثل ضفدع لمس سلكًا مكشوفًا.
اضرب بقوة أكبر قليلاً.
“… !!”
[كوك… غوك… كوه…]
“إن عزلة المطلق هي شيء لا يمكن للمرء أن يختبره إلا بعد الوقوف على قمة كون واحد على الأقل. مخلوق أحمق. ”
شعر كاز أن رؤيته تدور.
هل يمكن أن يطلق نفس التنين بيديه وكذلك بفمه ؟
شعر دماغه أنه كان يرتد من جانب واحد من جمجمته إلى الجانب الآخر، فمه يؤلم مثل الجحيم، وأعضائه الداخلية أصبحت تدريجيًا هريسة. كل هذا، جنبًا إلى جنب مع هجمات سيدي المتتالية، جعل من الصعب عليه استعادة صوابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لوكاس بشكل أوضح هذه المرة.
ومع ذلك، توصل كاز إلى نتيجة غريزية.
“يجب أن أوقفها… بطريقة ما…”
كان وضعه الحالي في غاية الخطورة.
صحيح. انفجار كبير جدا.
“يجب أن أوقفها… بطريقة ما…”
باهت!
تمامًا بينما يفكر، دفعت سيدي المزيد من الطاقة الشيطانية في قبضتها الصغيرة.
ما كان يشعر به تجاوز بكثير مستوى الألم الشديد.
توتوك.
بالإضافة إلى ذلك، كان الضغط على رقبته كافياً لدرجة أنه لم يتمكن من الحصول إلا على أقل كمية من الهواء اللازمة لإبقائه واعياً.
هذه المرة، استغرقت بضع ثوان لتركيز الطاقة في قبضة يدها. كان هذا دليلًا على أنها كانت تستعد لهجوم كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يفوزوا.
مع مرور الثواني، أصبحت قبضة سيدي سوداء تدريجياً، وبرزت عروقها بشكل صارخ.
بهذه الكلمات، ألقى لوكاس تعويذته الأخيرة.
خطر.
لم يستطع حتى الصراخ. للحظة، شعرت وكأنه فقد وعيه.
صرخت حواس كاز في وجهه رغم أنه لم يستطع رؤيته بوضوح. ارتفعت قشعريرة في عموده الفقري.
تألقت قبضتي سيدي بلون أحمر غامق. ربما كان كل جلدها المغطى بملابسها من نفس اللون. كانت الطاقة الشيطانية التي كانت تستخدمها، والتي تجاوزت بالفعل المستوى الذي يمكن للبشر تحمله، تتسبب في تآكل جسدها ببطء.
ترجمة : [ Yama ]
مع مرور الثواني، أصبحت قبضة سيدي سوداء تدريجياً، وبرزت عروقها بشكل صارخ.
“سيكون هذا مختلفًا قليلاً عن الطاقة الشيطانية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
