الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
“كيف أترك العالم الخيالي؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 378
فجأة.
“هذا غير ممكن.”
قبل إمالة رأسها إلى الجانب.
لم يكن يتحدث مع اللورد.
“هاه؟”
حقيقة أن لوكاس تمتم بأفكاره بهذه الطريقة كان دليلًا على ارتباكه عندما واجه موقفًا وجد صعوبة في قبوله.
“ترومان قادم!”
حقيقة وجود أكوان متوازية.
“ترومان!”
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنه حتى في كون واحد ، فإن عدد احتمالات الزمكان كان بشكل أساسي لانهائي.
“كان لديه أيضًا أسئلة يريد إجابات عليها. لقد كان تبادلًا “.
وإذا دخلت كل الاحتمالات التي لم تحدث إلى العالم الخيالي…
عندما خرج ، لم يستطع لوكاس رؤية الأقزام في أي مكان. بدلاً من ذلك ، كانت پيل الوحيدة التي رآها. كما لوحت له من بعيد عندما رأته. عندما لم يظهر لوكاس أي رد فعل ، ركضت إليه بنبضات قلب.
“ما هو حجم هذا العالم…؟”
على الرغم من أن مايكل لم يطرده صراحةً ، إلا أنه لا يزال يعرب عن نيته أن يبقى وحيدًا.
بعد أن أصبح مطلقًا ، تعلم عن الثلاثة آلاف عالم. في ذلك الوقت ، كان قد صُدم أكثر من أي وقت مضى في حياته كلها.
كائن تم سحبه من منصب الحاكم بسبب حدث ما. بالمقارنة مع قوتها في الماضي ، أصبحت كائنًا بالكاد يمكن أن يُطلق عليه اسم مطلق.
لكن في تلك اللحظة.
استدارت پيل ببطء لتنظر إلى لوكاس.
الصدمة التي كان يشعر بها كانت مماثلة ، إن لم تكن أقوى منها ، في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد مايكل التأكيد على كلماته.
في الوقت نفسه ، كان بإمكانه بشكل غريزي أن يتنبأ بشيء آخر.
[لا أحد يعرف إجابة هذا السؤال.]
ربما لم يكن هذا هو السر الوحيد لهذا العالم. في الواقع ، قد يكون مجرد غيض من فيض.
[المطلق الساقط. في حين أنه ليس حدثًا شائعًا ، فقد حدث عددًا مفاجئًا من المرات في التاريخ الطويل للكون المتعدد. ومع ذلك ، حتى الآن ، لم أسمع أبدًا عن دخول مطلق ساقط إلى هذا المكان.]
[لا أحد يعرف إجابة هذا السؤال.]
فجأة.
اللورد. لا. مايكل أجاب.
“كيف أترك العالم الخيالي؟”
[أي كائن يتمتع بالقوة الكافية يمكنه المطالبة بأي أرض لم تتم المطالبة بها على أنها ملكه.]
… كان يعلم أنه ليس اللورد.
“…أرض .”
اقترب منهم الأقزام في المدينة.
كانت كلمة پيل قد ذكرها في وقت سابق.
قبل إمالة رأسها إلى الجانب.
[أنت غريب جدًا.]
[ما هي علاقتك بهذا الشخص الذي كان يرافقك؟]
“غريب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قد يكون هذا هو الحال أو لا يكون.]
[أجل. حتى أولئك الذين لديهم القدرة على أن يصبحوا أسياد منطقة لن يطأوا أقدامهم بتهور في أراضي شخص آخر. ما لم تكن الفجوة بينهما واسعة بما يكفي لتكون ساحقة ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن وضع رقبته في فم الشخص الآخر ،]
“ترومان.”
“هؤلاء الرجال في الخارج قالوا إنها دعوة”.
حقيقة أن لوكاس تمتم بأفكاره بهذه الطريقة كان دليلًا على ارتباكه عندما واجه موقفًا وجد صعوبة في قبوله.
[بالطبع كان كذلك. ومع ذلك ، هناك أيضًا احتمال أن يكون ذلك فخًا.]
“ما هو حجم هذا العالم…؟”
“… بعبارة أخرى ، كان من الممكن أن أموت دون أن أعرف شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد مايكل التأكيد على كلماته.
[من يدري. ومع ذلك ، أنت غريب.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها مليئة بالفضول والإثارة.
قال مايكل نفس الشيء مرة أخرى.
ولكن في تلك اللحظة انفجر مايكل في الضحك مرة أخرى.
[لا يوجد شيء يمكنني أن أفعله لك الآن. على الرغم من أنك في أرضي وبعيدًا عن متناول يدي.]
“…”
“…”
“ترومان قادم!”
[لكن أغرب شيء هو حقيقة أنك في العالم الخيالي في المقام الأول.]
لم يرد مايكل على الفور. لأنه لم يكن لديه أي ملامح للوجه ، كان من الصعب عليه تخمين ما كان يفكر فيه. لكن لوكاس لم يستعجله. بعد كل شيء ، انتظر مايكل أيضًا بصبر عندما تردد في الرد في وقت سابق.
لم يقل لوكاس شيئًا ، لكن مايكل استمر في التحدث بنبرة سعيدة. كان مثل باحث يتباهى بإنجازاته ، أو أستاذًا يلقي محاضرة حول موضوع مثير للاهتمام.
الآثار التي خلفها ذلك لم تكن لتختفي.
[فقط المنسيون تمامًا هم من يمكنهم القدوم إلى هذا المكان.]
… كان يعلم أنه ليس اللورد.
رمش لوكاس.
عندما خرج ، لم يستطع لوكاس رؤية الأقزام في أي مكان. بدلاً من ذلك ، كانت پيل الوحيدة التي رآها. كما لوحت له من بعيد عندما رأته. عندما لم يظهر لوكاس أي رد فعل ، ركضت إليه بنبضات قلب.
“… فقط منسيون تماما؟”
[لكن النتيجة لن تكون جيدة.]
[أجل. ‘بالكامل’.]
[لهذا السبب لا يمكن للمطلقين أن يأتوا هنا. المطلقون ، كائنات موجودة بالتدخل في الأكوان ، وعالم حيث لا يوجد إلا المنسيون. من وجهة نظر وجودية ، هم مثل الأقطاب المتقابلة تمامًا.]
أعاد مايكل التأكيد على كلماته.
بينما كان لوكاس يفكر بهدوء ، قررت پيل اتباع نهج أكثر مباشرة.
[أود أن أسأل. هل تعتقد أنك نُسيت تمامًا؟]
[ما هي علاقتك بهذا الشخص الذي كان يرافقك؟]
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر في ذلك قط. لكن كلمات مايكل لم تكن خاطئة.
هز لوكاس رأسه. لم يكن منسيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لا يزال ديابلو موجودًا في عالمه الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللورد ومايكل في الأساس نفس الشخص.
كان هناك أيضًا الوسيطة العظيمة الذي ألقت نظرة خاطفة على السجلات الفارغة ، و بيران و توركونتا ، على الرغم من أنه ليس تمامًا ، إلا أنه لم ينساه أبدًا.
ترجمة : [ Yama ]
ولكن في تلك اللحظة انفجر مايكل في الضحك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضًا الوسيطة العظيمة الذي ألقت نظرة خاطفة على السجلات الفارغة ، و بيران و توركونتا ، على الرغم من أنه ليس تمامًا ، إلا أنه لم ينساه أبدًا.
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما ، سقط مطلقًا ، أنا لا أتحدث عن موطنك.]
لكن لوكاس لم يستطع معرفة ما إذا كانت “لدي” هي تأكيد على أنها “تعرف كيفية العودة إلى العالم الأصلي” أو “تعرف فقط القليل من المعلومات” التي ذكرها بعد ذلك.
لم يفهم لوكاس على الفور ما كان مايكل يحاول قوله.
“مرحبا مرحبا. هيهي “.
[بعد أن أصبحت مطلقًا ، يجب أن تكون قد أنقذت عوالم عديدة. كنت ستغير حتما مصير أكوان لا حصر لها ، إما كمخلص أو كقاض. لذلك سوف أسألك مرة أخرى يا ترومان.]
[…هكذا إذن.]
ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه مايكل.
أولاً ، كان يرفضها ويستكشف المدينة تحت الأرض أكثر قليلاً.
[كائنات من عوالم أخرى أنقذتها أو قتلتها أو تدخلت فيها بطريقة أو بأخرى. هل تعتقد أنهم جميعًا نسوك؟]
“آت! آت!”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا المكان؟
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقًا أصاب رأسه واخترق جسده بالكامل.
ولكن عندما سمع إجابة المهاجر ، أصبح تعبيره أكثر ذهولًا.
اتسعت عيون لوكاس.
[لقد كنت هنا لفترة طويلة جدًا. تم استثمار معظم ذلك الوقت في البحث والتجارب ، ولهذا السبب يمكنني الإجابة على سؤالك بصدق.]
لم يفكر في ذلك قط. لكن كلمات مايكل لم تكن خاطئة.
“ترومان قادم!”
بدلاً من ذلك ، كانوا حادّين جدًا حيث أشاروا مباشرة إلى أشياء لم يفكر فيها من قبل.
“ترومان.”
لقد كان محقا.
“هذا غير ممكن.”
لقد أنقذ لوكاس المطلق عوالم لا حصر لها.
“ترومان.”
لإنقاذ البشر ، أو عدم نسيان أنه هو نفسه إنسان.
حاول لوكاس أن يتخيل نفسه على ظهر دودة أرض خارجة عن السيطرة ، لكنه لم يستطع فهم ما سيكون عليه الأمر.
لقد أنقذ الكثيرين وقتل الكثيرين.
سألت مباشرة. لوكاس ، الذي كان يفكر بنفسه ، أعجب بنهجها قبل أن يدرك متأخراً أنه كان سخيفاً.
الآثار التي خلفها ذلك لم تكن لتختفي.
كائن تم سحبه من منصب الحاكم بسبب حدث ما. بالمقارنة مع قوتها في الماضي ، أصبحت كائنًا بالكاد يمكن أن يُطلق عليه اسم مطلق.
لأنهم جميعًا كانت آثارًا تركها “المطلق لوكاس” ، وليس “الساحر العظيم لوكاس “.
“بالمناسبة ، لماذا تبدو هكذا؟ هل سمعت شيئًا سيئًا؟ ”
[لهذا السبب لا يمكن للمطلقين أن يأتوا هنا. المطلقون ، كائنات موجودة بالتدخل في الأكوان ، وعالم حيث لا يوجد إلا المنسيون. من وجهة نظر وجودية ، هم مثل الأقطاب المتقابلة تمامًا.]
بدلاً من ذلك ، كانوا حادّين جدًا حيث أشاروا مباشرة إلى أشياء لم يفكر فيها من قبل.
“…”
في الوقت نفسه ، كان بإمكانه بشكل غريزي أن يتنبأ بشيء آخر.
[- بالطبع ، هذا لا يعني أنه مستحيل لجميع المطلقين. على وجه الخصوص ، قد يكون الحكام قادرين على تمزيق الفضاء والدخول إلى هذا المكان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… لم يستطع لوكاس أن يتذكر أي مخلوقات من هذا القبيل في كونه. كانوا يشبهون الأقزام ، ولكن على عكس أجسادهم القوية واللحى الكثيفة ، بدا هؤلاء الميغلينغ أشبه بالأطفال الأبرياء.
أصبح صوت مايكل فجأة باردًا.
“بعض الشيء.”
[لكن النتيجة لن تكون جيدة.]
“ألا تعتقد أن هذا المكان غير مستقر للغاية الآن؟ يبدو الأمر كما لو أن العالم متخلف ، مثل الركوب على ظهر دودة أرض خارجة عن السيطرة “.
في تلك اللحظة ، فكر لوكاس فجأة في الحاكم التنين.
لم يكن يتحدث مع اللورد.
كائن تم سحبه من منصب الحاكم بسبب حدث ما. بالمقارنة مع قوتها في الماضي ، أصبحت كائنًا بالكاد يمكن أن يُطلق عليه اسم مطلق.
[لا يوجد شيء يمكنني أن أفعله لك الآن. على الرغم من أنك في أرضي وبعيدًا عن متناول يدي.]
هل كان هذا المكان؟
“…”
هل انتهى المطاف بالتنين السبعة ذي الأنياب هكذا بعد دخوله هذا العالم؟
[لا أحد يعرف إجابة هذا السؤال.]
“هل هذا لأنني سقطت؟”
ولكن عندما نظر لوكاس إلى هذا الكائن بوجهه وصوته يتصرفان بشكل مختلف تمامًا ، لم يستطع إلا أن يشعر بالغرابة.
[مم؟]
كان لوكاس يشير إلى عندما سُئل عما إذا كان مطلقًا سابقًا أم لا.
“هل من الممكن أنني دخلت هذا العالم لأنني لم أعد مطلقًا؟”
“حدث شيء ما؟”
[قد يكون هذا هو الحال أو لا يكون.]
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. هل سموا بالميغلينغ؟ كانت هذه بالتأكيد المرة الأولى التي قابلهم فيها لوكاس ، لكنهم أظهروا مودة غير عادية له منذ لقائهم الأول. في المقابل ، عاملوا پيل كشيء التقطوه على جانب الطريق.
ربما لأنه شعر أن رده كان قليلًا بعض الشيء ، أضاف مايكل تفسيرًا.
“هاه؟”
[المطلق الساقط. في حين أنه ليس حدثًا شائعًا ، فقد حدث عددًا مفاجئًا من المرات في التاريخ الطويل للكون المتعدد. ومع ذلك ، حتى الآن ، لم أسمع أبدًا عن دخول مطلق ساقط إلى هذا المكان.]
“ترومان.”
“… لذا كان سؤالك الأول هو تأكيد ذلك.”
[لقد كنت هنا لفترة طويلة جدًا. تم استثمار معظم ذلك الوقت في البحث والتجارب ، ولهذا السبب يمكنني الإجابة على سؤالك بصدق.]
كان لوكاس يشير إلى عندما سُئل عما إذا كان مطلقًا سابقًا أم لا.
لم يفهم لوكاس على الفور ما كان مايكل يحاول قوله.
ابتسم مايكل بلطف بدلاً من الإجابة.
“…أرض .”
[الاستكشاف والتأمل هواياتي. لقد كنت مفتونًا عندما علمت أنك كنت مطلقًا سابقًا وأننا نتشارك “نفس العالم”. اسمك ايضا.]
[…هكذا إذن.]
… كان يعلم أنه ليس اللورد.
سمع اهتزاز فوق المدينة.
ولكن عندما نظر لوكاس إلى هذا الكائن بوجهه وصوته يتصرفان بشكل مختلف تمامًا ، لم يستطع إلا أن يشعر بالغرابة.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. هل سموا بالميغلينغ؟ كانت هذه بالتأكيد المرة الأولى التي قابلهم فيها لوكاس ، لكنهم أظهروا مودة غير عادية له منذ لقائهم الأول. في المقابل ، عاملوا پيل كشيء التقطوه على جانب الطريق.
في المقام الأول ، لا يمكن أن يطلق عليهم كائنات منفصلة تمامًا.
“هاه؟”
كان اللورد ومايكل في الأساس نفس الشخص.
[أجل. ‘بالكامل’.]
[في مرحلة ما ، توقف هذا عن كونه تبادلًا للأسئلة والأجوبة. ثم سأطلب منك شيئًا أخيرًا يا ترومان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في تلك اللحظة.
تحدث مايكل.
ربما لأنه شعر أن رده كان قليلًا بعض الشيء ، أضاف مايكل تفسيرًا.
[ما هي علاقتك بهذا الشخص الذي كان يرافقك؟]
“اه؟”
“الشخص المرافق لي؟”
[أنت غريب جدًا.]
هل كان يتحدث عن پيل؟
تحدث مايكل بصوت غريب وتغيرت نبرته أيضًا بشكل طفيف. يبدو أنه قد توصل بالفعل إلى استنتاج أو أنه اختار عدم التفكير في الأمر بعمق في الوقت الحالي. لم يستطع لوكاس معرفة ما كان عليه.
هز لوكاس رأسه وهو يجيب.
كانت المفاجأة التي شعر بها لوكاس أكبر لأنه طلب دون أي توقعات.
“ليس لدينا علاقة. عندما فتحت عيني لأول مرة ، كانت بالفعل بجانبي. يبدو أنها تعرف هذا المكان جيدًا ولا تبدو معادية لي ، ولهذا اخترت الذهاب معها لفترة من الوقت “.
لكن لوكاس لم يستطع معرفة ما إذا كانت “لدي” هي تأكيد على أنها “تعرف كيفية العودة إلى العالم الأصلي” أو “تعرف فقط القليل من المعلومات” التي ذكرها بعد ذلك.
[…هكذا إذن.]
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما ، سقط مطلقًا ، أنا لا أتحدث عن موطنك.]
تحدث مايكل بصوت غريب وتغيرت نبرته أيضًا بشكل طفيف. يبدو أنه قد توصل بالفعل إلى استنتاج أو أنه اختار عدم التفكير في الأمر بعمق في الوقت الحالي. لم يستطع لوكاس معرفة ما كان عليه.
كان من حسن الحظ أن الوحش الذي ظهر من قبل كان على مستوى يستطيع لوكاس الحالي التعامل معه…
[إنه دورك.]
[المطلق الساقط. في حين أنه ليس حدثًا شائعًا ، فقد حدث عددًا مفاجئًا من المرات في التاريخ الطويل للكون المتعدد. ومع ذلك ، حتى الآن ، لم أسمع أبدًا عن دخول مطلق ساقط إلى هذا المكان.]
“…”
“…”
سأل مايكل سؤاله الأخير.
[أي كائن يتمتع بالقوة الكافية يمكنه المطالبة بأي أرض لم تتم المطالبة بها على أنها ملكه.]
بعبارة أخرى ، سيحتاج لوكاس أيضًا إلى طرح سؤاله الأخير.
لم يرد مايكل على الفور. لأنه لم يكن لديه أي ملامح للوجه ، كان من الصعب عليه تخمين ما كان يفكر فيه. لكن لوكاس لم يستعجله. بعد كل شيء ، انتظر مايكل أيضًا بصبر عندما تردد في الرد في وقت سابق.
تم الرد على عدد قليل من أسئلته ، ولكن المزيد من الأسئلة حلت محلها.
“…أرض .”
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان هناك سؤال واحد كان على لوكاس طرحه.
ابتسمت پيل مرة أخرى.
“كيف أترك العالم الخيالي؟”
“سألت إذا كان هناك طريقة للعودة إلى العالم الأصلي.”
[…]
لأنهم جميعًا كانت آثارًا تركها “المطلق لوكاس” ، وليس “الساحر العظيم لوكاس “.
لم يرد مايكل على الفور. لأنه لم يكن لديه أي ملامح للوجه ، كان من الصعب عليه تخمين ما كان يفكر فيه. لكن لوكاس لم يستعجله. بعد كل شيء ، انتظر مايكل أيضًا بصبر عندما تردد في الرد في وقت سابق.
استدارت پيل ببطء لتنظر إلى لوكاس.
[أعتبر نفسي طالبًا للمعرفة. قد يكون من السخف بعض الشيء أن أقول ذلك بفمي ، لكن هذا أمر غير معتاد في هذا المكان. في حين أن الذكاء الأصلي لهؤلاء الموجودين هنا سليم ، إلا أن القليل منهم يهتم بالحقيقة.]
“آت! آت!”
“…”
[فقط المنسيون تمامًا هم من يمكنهم القدوم إلى هذا المكان.]
[لقد كنت هنا لفترة طويلة جدًا. تم استثمار معظم ذلك الوقت في البحث والتجارب ، ولهذا السبب يمكنني الإجابة على سؤالك بصدق.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه مايكل.
الإجابة التي جاءت في النهاية كانت الإجابة التي توقعها لوكاس ، ولكن…
[أود أن أسأل. هل تعتقد أنك نُسيت تمامًا؟]
[هذا مستحيل بالنسبة لك].
لقد أنقذ لوكاس المطلق عوالم لا حصر لها.
كانت أيضًا الإجابة التي لم يرغب في سماعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللورد ومايكل في الأساس نفس الشخص.
* * *
بعد انتهاء تبادل الأسئلة والأجوبة ، غادر لوكاس الكاتدرائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قد يكون هذا هو الحال أو لا يكون.]
على الرغم من أن مايكل لم يطرده صراحةً ، إلا أنه لا يزال يعرب عن نيته أن يبقى وحيدًا.
“يا عم، دعنا نذهب للبحث عن الكنز! إذا ذهبت معي للبحث عن الكنز ، فيمكننا أن نكون أصدقاء! لأننا سنشارك سرا! ”
عندما خرج ، لم يستطع لوكاس رؤية الأقزام في أي مكان. بدلاً من ذلك ، كانت پيل الوحيدة التي رآها. كما لوحت له من بعيد عندما رأته. عندما لم يظهر لوكاس أي رد فعل ، ركضت إليه بنبضات قلب.
في المقام الأول ، لا يمكن أن يطلق عليهم كائنات منفصلة تمامًا.
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟”
[…]
سألت فجأة.
تم الرد على عدد قليل من أسئلته ، ولكن المزيد من الأسئلة حلت محلها.
كانت عيناها مليئة بالفضول والإثارة.
استدارت پيل ببطء لتنظر إلى لوكاس.
“لقد طرحت بعض الأسئلة حول هذا المكان.”
تحدث مايكل.
“هيه. وهل أجاب على أسئلتك؟ ”
[كائنات من عوالم أخرى أنقذتها أو قتلتها أو تدخلت فيها بطريقة أو بأخرى. هل تعتقد أنهم جميعًا نسوك؟]
“كان لديه أيضًا أسئلة يريد إجابات عليها. لقد كان تبادلًا “.
لأنهم جميعًا كانت آثارًا تركها “المطلق لوكاس” ، وليس “الساحر العظيم لوكاس “.
“فهمت-”
“حدث شيء ما؟”
كانت پيل تتكاسل وهي تسحب قدميها على الأرض.
كانت كلمة پيل قد ذكرها في وقت سابق.
ولا يبدو أنها تنوي محاولة النقب أكثر.
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن صاعقًا أصاب رأسه واخترق جسده بالكامل.
ومع ذلك ، عندما رأت تعبير لوكاس ، قامت بإمالة رأسها إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان؟”
“بالمناسبة ، لماذا تبدو هكذا؟ هل سمعت شيئًا سيئًا؟ ”
ابتسمت پيل مرة أخرى.
“بعض الشيء.”
استدارت پيل ببطء لتنظر إلى لوكاس.
“ماذا كان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أنقذ الكثيرين وقتل الكثيرين.
سبب عدم إجابته على الفور كان بسبب شخصيته الحذرة. لكن في تلك المرحلة ، لم يكن هناك أي سبب محدد لإخفائها. حتى لو كانت پيل مجهولة ، كان من الواضح أنها لا تحمل أي عداء. إلى جانب ذلك ، يبدو أنها كانت في هذا العالم لفترة طويلة ، لذلك ربما تعرف أشياء لم يعرفها مايكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
“سألت إذا كان هناك طريقة للعودة إلى العالم الأصلي.”
“… فقط منسيون تماما؟”
“العالم الأصلي؟”
“كان لديه أيضًا أسئلة يريد إجابات عليها. لقد كان تبادلًا “.
“أجل. هل تعلمين أي شيئ؟ لا يهم حتى لو كان مجرد جزء صغير من المعلومات “.
اتسعت عيون لوكاس.
ابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أجل لدي.”
على الرغم من أن مايكل لم يطرده صراحةً ، إلا أنه لا يزال يعرب عن نيته أن يبقى وحيدًا.
كانت المفاجأة التي شعر بها لوكاس أكبر لأنه طلب دون أي توقعات.
“… فقط منسيون تماما؟”
لكن لوكاس لم يستطع معرفة ما إذا كانت “لدي” هي تأكيد على أنها “تعرف كيفية العودة إلى العالم الأصلي” أو “تعرف فقط القليل من المعلومات” التي ذكرها بعد ذلك.
كان لوكاس يشير إلى عندما سُئل عما إذا كان مطلقًا سابقًا أم لا.
“ألا تعتقد أن هذا المكان غير مستقر للغاية الآن؟ يبدو الأمر كما لو أن العالم متخلف ، مثل الركوب على ظهر دودة أرض خارجة عن السيطرة “.
الآثار التي خلفها ذلك لم تكن لتختفي.
كان من الصعب فهم تشبيه پيل.
لم يفهم لوكاس على الفور ما كان مايكل يحاول قوله.
حاول لوكاس أن يتخيل نفسه على ظهر دودة أرض خارجة عن السيطرة ، لكنه لم يستطع فهم ما سيكون عليه الأمر.
قبل إمالة رأسها إلى الجانب.
“لهذا السبب تمتلئ الصحراء الآن بالكنوز.”
“ترومان قادم!”
ابتسمت پيل مرة أخرى.
اقترب منهم الأقزام في المدينة.
“يا عم، دعنا نذهب للبحث عن الكنز! إذا ذهبت معي للبحث عن الكنز ، فيمكننا أن نكون أصدقاء! لأننا سنشارك سرا! ”
“ليس لدينا علاقة. عندما فتحت عيني لأول مرة ، كانت بالفعل بجانبي. يبدو أنها تعرف هذا المكان جيدًا ولا تبدو معادية لي ، ولهذا اخترت الذهاب معها لفترة من الوقت “.
“…”
بغض النظر عن مدى ثقته ، لم يكن ينوي الاستكشاف بتهور.
“عجل! عم! تعال! معاً! سنكون أصدقاء سريين! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يتحدث عن پيل؟
متجاهل الثرثرة الصاخبة ، فكر لوكاس في نفسه.
قبل إمالة رأسها إلى الجانب.
هل كان حقًا الخيار الصحيح لمغادرة المدينة الآن؟ من خلال مظهرها ، بدت هذه المدينة واحدة من المناطق الآمنة القليلة في العالم الخيالي. كان هناك العديد من الوحوش الكامنة في الخارج.
ولكن في تلك اللحظة انفجر مايكل في الضحك مرة أخرى.
كان من حسن الحظ أن الوحش الذي ظهر من قبل كان على مستوى يستطيع لوكاس الحالي التعامل معه…
لقد كان محقا.
لكن هذا هو العالم الذي تسبب في فقدان حاكم التنين السبعة قوته.
الآن بعد أن أصبحوا أقرب ، أدركوا أن الصوت الذي سمعوه من قبل كان أقرب إلى الرمل المتحرك. لقد كان صوتًا سمعوه من قبل. على وجه الدقة ، كان هذا هو الصوت الذي سمعوه عندما دخلوا المدينة لأول مرة.
بغض النظر عن مدى ثقته ، لم يكن ينوي الاستكشاف بتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد مايكل التأكيد على كلماته.
أولاً ، كان يرفضها ويستكشف المدينة تحت الأرض أكثر قليلاً.
“هل هذا لأنني سقطت؟”
تماما كما كان لديه هذا الفكر وبدأ بفتح فمه.
[ما هي علاقتك بهذا الشخص الذي كان يرافقك؟]
اقترب منهم الأقزام في المدينة.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. هل سموا بالميغلينغ؟ كانت هذه بالتأكيد المرة الأولى التي قابلهم فيها لوكاس ، لكنهم أظهروا مودة غير عادية له منذ لقائهم الأول. في المقابل ، عاملوا پيل كشيء التقطوه على جانب الطريق.
“هل خرجت؟”
لإنقاذ البشر ، أو عدم نسيان أنه هو نفسه إنسان.
“حدث شيء ما؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 378
سألوا جميعًا بأصواتهم الفريدة من نوعها.
“العالم الأصلي؟”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. هل سموا بالميغلينغ؟ كانت هذه بالتأكيد المرة الأولى التي قابلهم فيها لوكاس ، لكنهم أظهروا مودة غير عادية له منذ لقائهم الأول. في المقابل ، عاملوا پيل كشيء التقطوه على جانب الطريق.
[كائنات من عوالم أخرى أنقذتها أو قتلتها أو تدخلت فيها بطريقة أو بأخرى. هل تعتقد أنهم جميعًا نسوك؟]
هل كان ذلك لأنهم يتشاركون في كون أساسي؟
[لقد كنت هنا لفترة طويلة جدًا. تم استثمار معظم ذلك الوقت في البحث والتجارب ، ولهذا السبب يمكنني الإجابة على سؤالك بصدق.]
ومع ذلك… لم يستطع لوكاس أن يتذكر أي مخلوقات من هذا القبيل في كونه. كانوا يشبهون الأقزام ، ولكن على عكس أجسادهم القوية واللحى الكثيفة ، بدا هؤلاء الميغلينغ أشبه بالأطفال الأبرياء.
بدلاً من ذلك ، كانوا حادّين جدًا حيث أشاروا مباشرة إلى أشياء لم يفكر فيها من قبل.
كانوا أشبه بالجنيات أو الأرواح… ومع ذلك ، كانوا أكبر من أن يكونوا أيضًا.
[هذا مستحيل بالنسبة لك].
“ترومان.”
فجأة.
“ترومان ، جيد.”
“أجل لدي.”
“مرحبا مرحبا. هيهي “.
“هاه؟”
فرك الميغلينغ أنفسهم على لوكاس مثل الجراء بينما ينادون باسمه الأخير.
ولا يبدو أنها تنوي محاولة النقب أكثر.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، دعاه اللورد أيضًا باسمه الأخير. في الواقع ، لم يتغير موقفه إلا بعد سماع اسمه الأخير. عندما سمع اسم “لوكاس” ، لم يكن قد أظهر الكثير من ردود الفعل على الإطلاق.
على الرغم من أن مايكل لم يطرده صراحةً ، إلا أنه لا يزال يعرب عن نيته أن يبقى وحيدًا.
ليس اسمه الأول ، اسمه الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
… هل كان هناك سبب خاص؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… لم يستطع لوكاس أن يتذكر أي مخلوقات من هذا القبيل في كونه. كانوا يشبهون الأقزام ، ولكن على عكس أجسادهم القوية واللحى الكثيفة ، بدا هؤلاء الميغلينغ أشبه بالأطفال الأبرياء.
فجأة.
“ترومان قادم!”
قعقعة…
كائن تم سحبه من منصب الحاكم بسبب حدث ما. بالمقارنة مع قوتها في الماضي ، أصبحت كائنًا بالكاد يمكن أن يُطلق عليه اسم مطلق.
سمع اهتزاز فوق المدينة.
“…أرض .”
انتعشت آذان الهجرات المحيطة بلوكاس على الفور.
“كيف أترك العالم الخيالي؟”
“اه؟”
ربما لم يكن هذا هو السر الوحيد لهذا العالم. في الواقع ، قد يكون مجرد غيض من فيض.
“آت! آت!”
[لهذا السبب لا يمكن للمطلقين أن يأتوا هنا. المطلقون ، كائنات موجودة بالتدخل في الأكوان ، وعالم حيث لا يوجد إلا المنسيون. من وجهة نظر وجودية ، هم مثل الأقطاب المتقابلة تمامًا.]
لقد كانوا سعداء للغاية لدرجة أنهم هربوا على الفور من المدينة.
[لا أحد يعرف إجابة هذا السؤال.]
تبادل لوكاس وپيل النظرات قبل متابعتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… لم يستطع لوكاس أن يتذكر أي مخلوقات من هذا القبيل في كونه. كانوا يشبهون الأقزام ، ولكن على عكس أجسادهم القوية واللحى الكثيفة ، بدا هؤلاء الميغلينغ أشبه بالأطفال الأبرياء.
توجه الميغلينغ إلى المكان الذي هبط فيه لوكاس لأول مرة على الأرض.
وإذا دخلت كل الاحتمالات التي لم تحدث إلى العالم الخيالي…
بعد ذلك ، شكلوا جميعًا دائرة حولهم ونظروا إلى الأعلى بعيون متلألئة.
“… فقط منسيون تماما؟”
الآن بعد أن أصبحوا أقرب ، أدركوا أن الصوت الذي سمعوه من قبل كان أقرب إلى الرمل المتحرك. لقد كان صوتًا سمعوه من قبل. على وجه الدقة ، كان هذا هو الصوت الذي سمعوه عندما دخلوا المدينة لأول مرة.
الصدمة التي كان يشعر بها كانت مماثلة ، إن لم تكن أقوى منها ، في ذلك الوقت.
“شخص ما يدخل المدينة.”
“ترومان ، جيد.”
عدو؟
“هيه. وهل أجاب على أسئلتك؟ ”
لا ، من التعبيرات على وجوه الميغلينغ ، لا يبدو أن هذا هو الحال. لم يظهروا أي تخوف أو عداء. بدلا من ذلك ، بدوا سعداء للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
إذن من…
رمش لوكاس.
بينما كان لوكاس يفكر بهدوء ، قررت پيل اتباع نهج أكثر مباشرة.
ليس اسمه الأول ، اسمه الأخير.
“يا رفاق ، من قادم؟”
“ألا تعتقد أن هذا المكان غير مستقر للغاية الآن؟ يبدو الأمر كما لو أن العالم متخلف ، مثل الركوب على ظهر دودة أرض خارجة عن السيطرة “.
سألت مباشرة. لوكاس ، الذي كان يفكر بنفسه ، أعجب بنهجها قبل أن يدرك متأخراً أنه كان سخيفاً.
لا يزال ديابلو موجودًا في عالمه الأصلي.
ولكن عندما سمع إجابة المهاجر ، أصبح تعبيره أكثر ذهولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت الهجرات مشرقة كما استجابت.
“ترومان!”
تبادل لوكاس وپيل النظرات قبل متابعتهما.
“هاه؟”
“آت! آت!”
ابتسمت الهجرات مشرقة كما استجابت.
سبب عدم إجابته على الفور كان بسبب شخصيته الحذرة. لكن في تلك المرحلة ، لم يكن هناك أي سبب محدد لإخفائها. حتى لو كانت پيل مجهولة ، كان من الواضح أنها لا تحمل أي عداء. إلى جانب ذلك ، يبدو أنها كانت في هذا العالم لفترة طويلة ، لذلك ربما تعرف أشياء لم يعرفها مايكل.
“ترومان قادم!”
“لا.”
استدارت پيل ببطء لتنظر إلى لوكاس.
سمع اهتزاز فوق المدينة.
قبل إمالة رأسها إلى الجانب.
[أعتبر نفسي طالبًا للمعرفة. قد يكون من السخف بعض الشيء أن أقول ذلك بفمي ، لكن هذا أمر غير معتاد في هذا المكان. في حين أن الذكاء الأصلي لهؤلاء الموجودين هنا سليم ، إلا أن القليل منهم يهتم بالحقيقة.]
“هاه؟”
“الشخص المرافق لي؟”
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
قبل إمالة رأسها إلى الجانب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
