الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
“…الطريق.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 379.5
بالطبع ، كانت هذه الإحداثيات معقدة للغاية لدرجة أنه كان مترددًا في محاولة فك رموزها ، لكن كان ذلك ممكنًا لأنه لم يكن هناك شيء في العالم متشابك منذ البداية.
لم يكن من الصعب للغاية العودة إلى الصحراء.
أدار لوكاس عينيه ونظر إلى مصدر الخيط.
كانت هناك عشرات الثقوب في السقف ، وكان لوكاس قد حفظ أي ثقب خرج منه. كل ما تبقى هو الذهاب في الاتجاه المعاكس ، لكن الممر تحول لفترة أطول بكثير مما كان يتوقع.
“من نفس الكون…”
لم أكن أدرك ذلك الوقت.
“انها ليست هنا.”
لحسن الحظ ، لم يواجهوا صعوبة في التنفس ، لذلك لم يكن من الصعب المرور طالما أنهم يستطيعون تحمل نسيج الرمال.
كان من شبه المؤكد أنه لا توجد خريطة لهذا العالم.
“هوا!”
كان من شبه المؤكد أنه لا توجد خريطة لهذا العالم.
عندما رفعت رأسها عن الأرض ، أخذت بال نفسًا عميقًا.
عندما تمتم لوكاس بهذه الكلمات وكأنه لا يستطيع الفهم ، أومأت له بال.
“آه. هواء حلو ~ ”
لم يكن من الصعب للغاية العودة إلى الصحراء.
تحدثت بتعبير سعيد على وجهها قبل أن تسحب بقية جسدها من الحفرة وتنظف الرمل من جسدها.
في اللحظة التي التقى فيها عيونهم ، شعر لوكاس بقشعريرة في عموده الفقري.
كان لوكاس أول من خرج من الحفرة.
عندما رفعت رأسها عن الأرض ، أخذت بال نفسًا عميقًا.
كانت الصحراء الرمادية لا تزال فارغة كما كانت من قبل. مجرد النظر إليها ملأ قلبه بشعور بالوحدة وجعله يشعر بالضيق.
لم أكن أدرك ذلك الوقت.
“ما هو الدليل؟”
“انها ليست هنا.”
سأل لوكاس.
ترقد امرأة في حفرة على الأرض. كانت السلسلة التي كان لوكاس يتبعها مرتبطة بها.
عندما سأل عما إذا كان من الممكن العودة إلى المدينة ، قالت بال إن ذلك ممكن بإذن من اللورد ودليل.
ثم وصل لوكاس أخيرًا إلى مصدر الخيط.
كان اللورد المعني هو مايكل ، لكن لا يبدو أنه يهتم بحضوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الرجال أتوا إلينا مباشرة من قبل.”
لذلك كل ما تبقى هو دليل.
تموج المساحات المتداخلة وتغيرت باستمرار. لم تكن أهمية خطوة واحدة في هذه الصحراء خفيفة. قد يعتقد المرء أنهم تحركوا لمسافة قصيرة فقط ، لكن الحقيقة هي أنهم يستطيعون الدخول إلى مساحة مختلفة تمامًا بهذه الخطوة البسيطة.
“كائن يمكنه أن يجد الطريق هنا.”
أجابت بال بأسلوبها الدائري المعتاد.
أجابت بال بأسلوبها الدائري المعتاد.
“هاه؟”
“…الطريق.”
عشر خطوات فقط.
نظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يواجهوا صعوبة في التنفس ، لذلك لم يكن من الصعب المرور طالما أنهم يستطيعون تحمل نسيج الرمال.
كان من شبه المؤكد أنه لا توجد خريطة لهذا العالم.
شعر أنه استطاع أخيرًا فهم ما تعنيه بال.
بعد كل شيء ، إذا نظر المرء إلى السماء ، فكل ما سيراه هو تغيير الألوان باستمرار مثل خلط الطلاء. لم يكن هناك حدود بين الليل والنهار ، لذلك سيكون من المستحيل أيضًا استخدام سماء الليل كدليل. ربما لن يكون هناك أي نجوم في المقام الأول.
هل كانت هذه حقا بال؟
“هل الميغلينغ ايضا D,[I,K؟”
كان المكان الذي كانوا يقفون فيه الآن مختلفًا تمامًا عن المكان الذي كانوا يقفون فيه من قبل.
“هاه؟”
ترقد امرأة في حفرة على الأرض. كانت السلسلة التي كان لوكاس يتبعها مرتبطة بها.
“هؤلاء الرجال أتوا إلينا مباشرة من قبل.”
ثم وصل لوكاس أخيرًا إلى مصدر الخيط.
“نعم. أنا لا أعتقد ذلك. من الممكن أن يكونوا قد شموا رائحتك. من الممكن بالتأكيد إذا كنت من نفس الكون “.
“هوو…”
“من نفس الكون…”
“بدلا من الرائحة”.
عندما تمتم لوكاس بهذه الكلمات وكأنه لا يستطيع الفهم ، أومأت له بال.
بعد أن تحسنت حالته قليلاً ، رفع لوكاس رأسه. عندها فقط لاحظ مدى هدوء محيطه.
“اتبعني.”
عندما تمتم لوكاس بهذه الكلمات وكأنه لا يستطيع الفهم ، أومأت له بال.
دون انتظار رد ، أدارت جسدها وبدأت في الابتعاد. تبعها لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار لوكاس إليها قليلاً بذقنه قبل أن يمشي أولاً.
بعد أن قطعت حوالي عشر خطوات ، استدارت بال. وعادوا إلى حيث ساروا.
“هوو…”
عشر خطوات فقط.
“كائن يمكنه أن يجد الطريق هنا.”
ربت بقدميها على الأرض.
تغيرت هالتها بشكل جذري لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يتساءل. لقد اختفى الشعور المحبوب من قبل تمامًا.
“انها ليست هنا.”
كانت محاولة تفسير الإحداثيات المتداخلة أشبه بمحاولة الفهم الكامل لكيفية حياكة كل خيط في الجلد.
فهم لوكاس ما كانت تحاول قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر وكأنه يريد الجلوس أكثر من أي شيء آخر ، لكنه كبت الشعور في الوقت الحالي ونظَّم تنفسه أولاً.
كانت تقول أنه بينما قد يبدو الأمر وكأنهم قد عادوا إلى نفس المكان ، إلا أنهم لم يعودوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله.
كان المكان الذي كانوا يقفون فيه الآن مختلفًا تمامًا عن المكان الذي كانوا يقفون فيه من قبل.
بعبارة أخرى.
ماذا كان السبب؟
ترجمة : [ Yama ]
لم يكن ذلك بسبب الهلوسة أو لمجرد أنهم كانوا مخطئين.
“كائن يمكنه أن يجد الطريق هنا.”
“… مساحات لا حصر لها متداخلة مع بعضها البعض.”
على الرغم من أنهم لم يكونوا مرشدين ، إلا أنهم كانوا يعرفون موقعه وعرفوا طريق العودة إلى المدينة تحت الأرض.
تموج المساحات المتداخلة وتغيرت باستمرار. لم تكن أهمية خطوة واحدة في هذه الصحراء خفيفة. قد يعتقد المرء أنهم تحركوا لمسافة قصيرة فقط ، لكن الحقيقة هي أنهم يستطيعون الدخول إلى مساحة مختلفة تمامًا بهذه الخطوة البسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول لوكاس العودة إلى المدينة المهاجرة. حتى لو لم يكونوا بحاجة إلى دخول المدينة تحت الأرض ، فقد أراد الاطمئنان إلى أنه ذهب في الاتجاه الصحيح.
في تلك اللحظة فقط أدرك سبب تحرك الأقزام والهجرة بشكل مثالي وراء بعضهم البعض في خط مستقيم.
على الرغم من أنهم لم يكونوا مرشدين ، إلا أنهم كانوا يعرفون موقعه وعرفوا طريق العودة إلى المدينة تحت الأرض.
‘لكن…’
‘لكن…’
كان لديه شعور غريب.
لم يكن ذلك بسبب الهلوسة أو لمجرد أنهم كانوا مخطئين.
حدق لوكاس عينيه قليلا وغير وجهة نظره.
عشر خطوات فقط.
ثم ظهر أمامه مشهد إحداثيات متشابكة لا حصر لها.
عشر خطوات فقط.
تجاوز عدد الخيوط بسهولة عشرات الآلاف.
“…الطريق.”
جميعهم متشابكون ، مما يخلق خصلة من الجلد كانت أكثر سمكًا من الصخرة.
كانت الصحراء الرمادية لا تزال فارغة كما كانت من قبل. مجرد النظر إليها ملأ قلبه بشعور بالوحدة وجعله يشعر بالضيق.
كانت محاولة تفسير الإحداثيات المتداخلة أشبه بمحاولة الفهم الكامل لكيفية حياكة كل خيط في الجلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم لوكاس ما كانت تحاول قوله.
كان هذا شيئًا خارج نطاق الحسابات البسيطة ، ولكن…
كانت الصحراء الرمادية لا تزال فارغة كما كانت من قبل. مجرد النظر إليها ملأ قلبه بشعور بالوحدة وجعله يشعر بالضيق.
“ماذا تفعل؟”
كانت هناك عشرات الثقوب في السقف ، وكان لوكاس قد حفظ أي ثقب خرج منه. كل ما تبقى هو الذهاب في الاتجاه المعاكس ، لكن الممر تحول لفترة أطول بكثير مما كان يتوقع.
تجاهل السؤال. كان بحاجة إلى استخدام المدى الكامل لتركيزه.
كانت محاولة تفسير الإحداثيات المتداخلة أشبه بمحاولة الفهم الكامل لكيفية حياكة كل خيط في الجلد.
كان التحليل من اختصاص السحرة. ومن المحتمل أن تكون قدرة لوكاس الحسابية في المراكز الخمسة الأولى بين جميع الكائنات في الثلاثة آلاف عالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرأة أيضًا كائنًا يشترك في عالم أساسي مع لوكاس.
بالطبع ، كانت هذه الإحداثيات معقدة للغاية لدرجة أنه كان مترددًا في محاولة فك رموزها ، لكن كان ذلك ممكنًا لأنه لم يكن هناك شيء في العالم متشابك منذ البداية.
تجاهل السؤال. كان بحاجة إلى استخدام المدى الكامل لتركيزه.
“الميغ لينغ”.
لم يستطع إلا أن يتنفس الصعداء. خفق رأسه.
لقد جاؤوا إلى لوكاس أولاً.
صاحت بال بصوت مذهول ، لكن يبدو أنها كانت تتبعه. لم يستطع لوكاس تحمل الإجابة ، لذلك استمر في المشي.
على الرغم من أنهم لم يكونوا مرشدين ، إلا أنهم كانوا يعرفون موقعه وعرفوا طريق العودة إلى المدينة تحت الأرض.
تموج المساحات المتداخلة وتغيرت باستمرار. لم تكن أهمية خطوة واحدة في هذه الصحراء خفيفة. قد يعتقد المرء أنهم تحركوا لمسافة قصيرة فقط ، لكن الحقيقة هي أنهم يستطيعون الدخول إلى مساحة مختلفة تمامًا بهذه الخطوة البسيطة.
…الشم.
في اللحظة التي التقى فيها عيونهم ، شعر لوكاس بقشعريرة في عموده الفقري.
شعر أنه استطاع أخيرًا فهم ما تعنيه بال.
كانت هناك عشرات الثقوب في السقف ، وكان لوكاس قد حفظ أي ثقب خرج منه. كل ما تبقى هو الذهاب في الاتجاه المعاكس ، لكن الممر تحول لفترة أطول بكثير مما كان يتوقع.
أشار لوكاس إليها قليلاً بذقنه قبل أن يمشي أولاً.
…الشم.
“آه. إلى أين تذهب؟”
كانت تقف على مسافة قصيرة ، وتحدق مباشرة في لوكاس.
صاحت بال بصوت مذهول ، لكن يبدو أنها كانت تتبعه. لم يستطع لوكاس تحمل الإجابة ، لذلك استمر في المشي.
ماذا كان السبب؟
“بدلا من الرائحة”.
“انها ليست هنا.”
قد يكون من الأنسب تسميتها سلسلة.
جميعهم متشابكون ، مما يخلق خصلة من الجلد كانت أكثر سمكًا من الصخرة.
على أي حال ، لم يستطع فعل ذلك لفترة طويلة. لم يكن متأكدًا كيف سيكون الأمر مع الجسد المطلق ، ولكن مع جسده الحالي ، إذا كان سيحافظ على هذه الحالة لفترة طويلة جدًا ، فلن يكون دماغه قادرًا على تحمل الضغط والحرق إلى رماد.
عشر خطوات فقط.
لقد زاد بشكل طبيعي من سرعة خطواته.
تغيرت هالتها بشكل جذري لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يتساءل. لقد اختفى الشعور المحبوب من قبل تمامًا.
ثم وصل لوكاس أخيرًا إلى مصدر الخيط.
لذلك كل ما تبقى هو دليل.
“هوو…”
ثم ظهر أمامه مشهد إحداثيات متشابكة لا حصر لها.
لم يستطع إلا أن يتنفس الصعداء. خفق رأسه.
كان من شبه المؤكد أنه لا توجد خريطة لهذا العالم.
شعر وكأنه يريد الجلوس أكثر من أي شيء آخر ، لكنه كبت الشعور في الوقت الحالي ونظَّم تنفسه أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الميغ لينغ”.
بعد أن تحسنت حالته قليلاً ، رفع لوكاس رأسه. عندها فقط لاحظ مدى هدوء محيطه.
كانت تقف على مسافة قصيرة ، وتحدق مباشرة في لوكاس.
ماذا عن بال؟ ألم تتبعه؟
لذلك كل ما تبقى هو دليل.
نظر لوكاس حوله. لحسن الحظ ، لا يبدو أنها واجهت أي مشكلة في مواكبة الأمر.
“…لا. أعتقد أنني أتيت إلى المكان الخطأ “.
كانت تقف على مسافة قصيرة ، وتحدق مباشرة في لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها لا يزال كما هو.
ضاقت عيناها قليلاً ، وكان هناك بريق اهتمام بهما كما لو كانت تنظر إلى لعبة تمكنت من مفاجأتها.
تموج المساحات المتداخلة وتغيرت باستمرار. لم تكن أهمية خطوة واحدة في هذه الصحراء خفيفة. قد يعتقد المرء أنهم تحركوا لمسافة قصيرة فقط ، لكن الحقيقة هي أنهم يستطيعون الدخول إلى مساحة مختلفة تمامًا بهذه الخطوة البسيطة.
في اللحظة التي التقى فيها عيونهم ، شعر لوكاس بقشعريرة في عموده الفقري.
ماذا عن بال؟ ألم تتبعه؟
هل كانت هذه حقا بال؟
“آه. إلى أين تذهب؟”
تغيرت هالتها بشكل جذري لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يتساءل. لقد اختفى الشعور المحبوب من قبل تمامًا.
عندما نظر إليها لوكاس مرة أخرى ، عادت بال إلى نفس الطريقة التي لم تتضايق من قبل.
“العم يمكن أن يرى الطريق.”
بعد أن قطعت حوالي عشر خطوات ، استدارت بال. وعادوا إلى حيث ساروا.
كان صوتها لا يزال كما هو.
“آه. إلى أين تذهب؟”
عندما نظر إليها لوكاس مرة أخرى ، عادت بال إلى نفس الطريقة التي لم تتضايق من قبل.
كانت تقول أنه بينما قد يبدو الأمر وكأنهم قد عادوا إلى نفس المكان ، إلا أنهم لم يعودوا.
“ربما أنت مؤهل لتكون مرشدًا.”
تجاوز عدد الخيوط بسهولة عشرات الآلاف.
“…لا. أعتقد أنني أتيت إلى المكان الخطأ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، لم يستطع فعل ذلك لفترة طويلة. لم يكن متأكدًا كيف سيكون الأمر مع الجسد المطلق ، ولكن مع جسده الحالي ، إذا كان سيحافظ على هذه الحالة لفترة طويلة جدًا ، فلن يكون دماغه قادرًا على تحمل الضغط والحرق إلى رماد.
بعد أن قال ذلك ، التفت لينظر إلى الأرض.
ربت بقدميها على الأرض.
حاول لوكاس العودة إلى المدينة المهاجرة. حتى لو لم يكونوا بحاجة إلى دخول المدينة تحت الأرض ، فقد أراد الاطمئنان إلى أنه ذهب في الاتجاه الصحيح.
كانت تقف على مسافة قصيرة ، وتحدق مباشرة في لوكاس.
لكن هذا لم يكن المدخل إلى المدينة تحت الأرض.
كان لديه شعور غريب.
أدار لوكاس عينيه ونظر إلى مصدر الخيط.
سأل لوكاس.
ترقد امرأة في حفرة على الأرض. كانت السلسلة التي كان لوكاس يتبعها مرتبطة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار لوكاس إليها قليلاً بذقنه قبل أن يمشي أولاً.
بعبارة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار لوكاس إليها قليلاً بذقنه قبل أن يمشي أولاً.
كانت هذه المرأة أيضًا كائنًا يشترك في عالم أساسي مع لوكاس.
“نعم. أنا لا أعتقد ذلك. من الممكن أن يكونوا قد شموا رائحتك. من الممكن بالتأكيد إذا كنت من نفس الكون “.
ترجمة : [ Yama ]
“ربما أنت مؤهل لتكون مرشدًا.”
أجابت بال بأسلوبها الدائري المعتاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
