ترجمة : [ Yama ]
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 381.5
“أجل.”
في مرحلة ما ، أصبحت المناطق المحيطة ضبابية. انخفضت الرؤية لدرجة أن ظهور حزب كواك دو سان ، الذي كان يتقدم بخطوات قليلة فقط ، كان غير واضح.
ظل صوت كواك دو سان ثابتًا.
لم يكن هذا كل شيء. كما تصلبت الأرض تحت أقدامهم. كان من السهل رؤية أنهم لم يعودوا في الصحراء بعد الآن.
لم تكن هناك حاجة له أن يسأل عما تعنيه.
لم أشعر وكأنهم يسيرون على طريق مشاة جيدًا. مثل طريق جبلي. شعرت وكأنهم يسيرون على طريق نحتته الطبيعة ، عن طريق تجوال الحيوانات البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة الدم.
“لقد وصلنا إلى المدخل.”
“بالمناسبة ، لماذا فعلت ذلك؟ هل تعلم أنهم كانوا يكذبون أيضًا؟ ”
تمتمت پيل.
بعد فترة ، توقف يونغ سو هان عن المشي.
عندما سمع كلمة مدخل ، فكر لوكاس في تل النمل الذي رآه مباشرة قبل دخولهم المدينة تحت الأرض.
كما لو كان لإثبات وجهة نظرها ، بدأ جسد الرجل المجهول بالاختفاء ببطء.
كما كان يعتقد هذا ، ملأت رائحة أزهار البرقوق منخريه وتغيرت وجهة نظرهم.
تبعه اثنان من السيافين لم يتفوهما بكلمة واحدة حتى الآن.
“رائع!”
“مذبحة. لقد قتل 11 من تلاميذنا وجرح 25 آخرين. إنه أحد أخطر المذنبين في هذا السجن “.
صاحت پيل بهدوء. كان المشهد أمامهم يستحق مثل هذا التعجب.
جبل الزهرة.
جبل عملاق اخترق الغيوم. إلى جانب الرائحة الخافتة لأزهار البرقوق ، يمكن الشعور بالروعة الدقيقة للمشهد بلمحة.
لم يكن هذا كل شيء. حتى شظايا اللحم والعظام التي تناثرت والدماء التي تناثرت على وجه پيل بدأت تختفي.
جبل الزهرة.
التفت إليه لوكاس ، مستعدًا لإلقاء تعويذة أخرى ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا.
لم يكن الجبل الضخم فحسب ، بل المناطق المحيطة به أيضًا كانت جميلة. لقد شعروا بأشعة الشمس الدافئة والهواء المنعش على أجسادهم كما لو كانوا قد جاءوا لتقدير مشهد الجبل في يوم ربيعي جميل.
كان أمام زنزانة السجن. كانت بصره محصورة على شخص ما على الجانب الآخر من القضبان الحديدية لفترة طويلة.
كانت أكثر حيوية وحيوية بمئات المرات من المدينة المقفرة تحت الأرض التي زارها لوكاس من قبل.
بعبارة أخرى ، كان السيافان الوحيدين هناك.
“مرحبًا بكم في جبل الزهرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه نية للقتل. كان الصاعقة المفرطة الذي استخدمه لوكاس قويًا بما يكفي لفقده الوعي. كانت پيل مختلفة. لقد ضربت رأس السياف بالضربة الأولى.
كان صوت كواك دو سان مليئًا بالفخر. لكنه لم يسعه إلا أن جفل قليلاً عندما رأى أن تعبير لوكاس لم يتغير على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لوكاس حتى دون أن ينظر.
“… مهم. قبل أن نأخذك لترى الضرر ، أود أن أرشدك إلى سجن تحت الأرض أولاً “.
باك!
“سجن؟”
“… مهم. قبل أن نأخذك لترى الضرر ، أود أن أرشدك إلى سجن تحت الأرض أولاً “.
عندما عبس لوكاس على تلك الكلمة ، هز كواك دو سان رأسه.
“هل حدث هذا؟”
“من فضلك لا تسيء الفهم. على الرغم من أنه سجن ، إلا أننا لا ننوي احتجازك. أود فقط أن أذكرك أن الساحرة كائن خطير للغاية. بصراحة ، أخشى أنها ستستعيد وعيها في أي لحظة الآن “.
كان صوت كواك دو سان مليئًا بالفخر. لكنه لم يسعه إلا أن جفل قليلاً عندما رأى أن تعبير لوكاس لم يتغير على الإطلاق.
“…”
بغض النظر عن مدى تلوثه أو فساده أو تلوثه ، كانت هناك أفعال لن يتسامح معها أبدًا.
“إذا كان المكان الذي تستيقظ فيه الساحرة هو السجن الموجود تحت الأرض ، فسيكون بإمكان سادة النخبة في الجبل الرئيسي الاستجابة بسرعة. أنا أقدم هذا الاقتراح لأنني أعتقد أنه الخيار الأكثر أمانًا “.
غارقة في الدم أرضية الكهف.
ظل صوت كواك دو سان ثابتًا.
إلى جانب ذلك ، قال إنه كان اقتراحًا وليس طلبًا. ربما إذا رفض لوكاس ، فلن يقول أي شيء آخر.
إلى جانب ذلك ، قال إنه كان اقتراحًا وليس طلبًا. ربما إذا رفض لوكاس ، فلن يقول أي شيء آخر.
التفت إليه لوكاس ، مستعدًا لإلقاء تعويذة أخرى ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا.
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف بعضكم البعض؟ هل أنت من نفس الكون؟ ”
عندما قبل لوكاس اقتراحاته بهذه السهولة ، اتسعت عيون كواك دو سان قليلاً ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه.
تفاجأ المبارز الآخر الذي يبعد مسافة قصيرة ووجه سيفه مثل البرق.
“أشكرك على ثقتك. سو هان ، أرشد هؤلاء الناس إلى السجن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربه هايبر بولت في بطنه. سعل يونغ سو هان الهواء في رئتيه وعادت عيناه إلى رأسه.
“مفهوم.”
بغض النظر عن مدى تلوثه أو فساده أو تلوثه ، كانت هناك أفعال لن يتسامح معها أبدًا.
حني شاب طويل رأسه بأدب قبل أن يتجه إلى لوكاس.
جبل الزهرة.
“هذا يسمى يونغ سو هان. سأكون دليلك من الآن فصاعدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرتك أن المناطق بها الكثير من الأشياء اللذيذة.”
“ألن ترشدني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك لا تسيء الفهم. على الرغم من أنه سجن ، إلا أننا لا ننوي احتجازك. أود فقط أن أذكرك أن الساحرة كائن خطير للغاية. بصراحة ، أخشى أنها ستستعيد وعيها في أي لحظة الآن “.
تحولت نظرة لوكاس إلى كواك دو سان.
“إذا لم تأكل ، فستكون خسارتك. إذا تركتها للتو ، فسوف تختفي “.
“أود ذلك ، لكن لدي مسؤولية كقائد للفريق. منذ أن عدنا إلى الجبل الرئيسي ، من الطبيعي أن أقوم بإبلاغ الأخ الأكبر أولاً. أتوسل إلى كرمك الواسع لقبول هذا كثيرًا “.
كما لو كان لإثبات وجهة نظرها ، بدأ جسد الرجل المجهول بالاختفاء ببطء.
“…”
“هذا الرجل ليس شخصًا يرتكب مجزرة بدون سبب”.
أومأ لوكاس برأسه دون أن يقول أي شيء آخر ، واعتبر كواك دو سان ذلك بمثابة إذنه بالمغادرة.
“أحد الخطاة”.
تبعه اثنان من السيافين لم يتفوهما بكلمة واحدة حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلنا إلى المدخل.”
“أرجوك اتبعني.”
“أشكرك على ثقتك. سو هان ، أرشد هؤلاء الناس إلى السجن “.
أحنى الشاب ، يونغ سو هان ، رأسه لهم قبل أن يبتعد ، تبعه آخر من مجموعتهم.
تفاجأ المبارز الآخر الذي يبعد مسافة قصيرة ووجه سيفه مثل البرق.
تبعهما لوكاس وپيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه نية للقتل. كان الصاعقة المفرطة الذي استخدمه لوكاس قويًا بما يكفي لفقده الوعي. كانت پيل مختلفة. لقد ضربت رأس السياف بالضربة الأولى.
يقع السجن تحت الأرض على بعد مسافة قصيرة من جبل الزهرة. كان له مظهر كهف طبيعي.
لم يكن هذا كل شيء. كما تصلبت الأرض تحت أقدامهم. كان من السهل رؤية أنهم لم يعودوا في الصحراء بعد الآن.
على عكس المناظر الطبيعية الجميلة في الخارج ، بدا أن الكهف ينضح بهالة قاتمة.
لم يكن هذا كل شيء. كما تصلبت الأرض تحت أقدامهم. كان من السهل رؤية أنهم لم يعودوا في الصحراء بعد الآن.
“هنا جيد.”
ظل صوت كواك دو سان ثابتًا.
تمتمت پيل بهدوء. شعرت أن خطواتها أصبحت أكثر حيوية.
“ألا تأكل؟”
ما هو الجيد؟ فكر لوكاس في داخلي ، لكنه لم يكن فضوليًا بما يكفي ليسأل.
استدار لوكاس إلى الزنزانة التي كان يقف أمامها.
كان الكهف عميقًا جدًا ، وبدأ ينحدر تدريجياً إلى الأسفل. ولم يتضح إلى أي مدى اجتازوا الدرجات الحجرية الخشنة.
بعبارة أخرى ، كان السيافان الوحيدين هناك.
بعد فترة ، توقف يونغ سو هان عن المشي.
بالتأكيد.
“…”
“لهذا السبب من الأفضل تناول الطعام. حتى عندما يختفي كل شيء ، فإن الشعور بالامتلاء لن يختفي “.
اختلطت رائحة بخور الخشب بالرطوبة في الكهف. كانت تحمل رائحة تشبه ذبيحة المعبد.
اختلط الدم الأحمر مع مادة الدماغ البيضاء أثناء تدفقهما إلى الأسفل. اهتز الجسد ، الذي فقد رأسه ، عدة مرات كما لو أنه لا يستطيع فهم ما حدث ، قبل أن ينهار في النهاية على الأرض.
يبدو أن رائحة بخور الخشب تخفي رائحة خافتة أخرى.
تمتمت پيل بهدوء. شعرت أن خطواتها أصبحت أكثر حيوية.
رائحة الدم.
لم يكن هذا كل شيء. كما تصلبت الأرض تحت أقدامهم. كان من السهل رؤية أنهم لم يعودوا في الصحراء بعد الآن.
“من هنا.”
تمامًا كما شعر يونغ سو هان بشعور غريب وأخذ يده إلى قبضة سيفه.
استأنف يونغ سو هان المشي.
بعبارة أخرى ، كان السيافان الوحيدين هناك.
على جانبي الطريق ، أقيمت زنزانات سجن مصنوعة من الحديد الصلب. كان بينهم رجال ونساء ، كبار وصغار ، وحتى أطفال.
تحولت نظرة لوكاس إلى كواك دو سان.
و،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “پيل .”
“…”
بعد فترة ، توقف يونغ سو هان عن المشي.
توقف لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلنا إلى المدخل.”
كان أمام زنزانة السجن. كانت بصره محصورة على شخص ما على الجانب الآخر من القضبان الحديدية لفترة طويلة.
اقترب من زنزانة السجن.
“ماذا تفعل؟”
“ماذا-!”
استدار يونغ سو هان ، الذي كان يمشي إلى الأمام.
قضمت بصوت عالي ، *مضغ*، *مضغ*. ملأت أصوات مضغها ليس فقط العضلات والأوعية الدموية ، ولكن العظام أيضًا ، السجن تحت الأرض.
قال لوكاس حتى دون أن ينظر.
رفع التنين البشري رأسه وكأنه يرد عليه.
“من هذا الشخص؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أحد الخطاة”.
لم تكن هناك حاجة له أن يسأل عما تعنيه.
“ما هي جريمته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة الدم.
“مذبحة. لقد قتل 11 من تلاميذنا وجرح 25 آخرين. إنه أحد أخطر المذنبين في هذا السجن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت پيل بهدوء. كان المشهد أمامهم يستحق مثل هذا التعجب.
“…”
نادى لوكاس اسمه بصوت ناعم.
مذبحة.
استدار يونغ سو هان ، الذي كان يمشي إلى الأمام.
شعر لوكاس بجفاف فمه. شعرت وكأنه ابتلع فمًا مليئًا بالرمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “پيل .”
اقترب من زنزانة السجن.
و،
“وا- ، انتظر. لا تقترب كثيرا “.
غارقة في الدم أرضية الكهف.
تجاهل نداء يونغ سو هان ، ووصل يده إلى الزنزانة بقدر ما يمكن أن تمتد. ثم تحدث مرة أخرى بهدوء.
بعد فترة ، توقف يونغ سو هان عن المشي.
“هل هذه هي الحقيقة حقًا؟”
تبعهما لوكاس وپيل.
“…”
اختلطت رائحة بخور الخشب بالرطوبة في الكهف. كانت تحمل رائحة تشبه ذبيحة المعبد.
“هل ارتكب هذا الرجل مجزرة فعلاً بيديه؟”
مذبحة.
في تلك اللحظة تحرك الشخص داخل الزنزانة قليلاً.
“ما هي جريمته؟”
ببطء ، رفع رأسه. كان جسده كله مغطى بالندوب ، وكان نحيفًا لدرجة أن عظام أضلاعه كانت ظاهرة. وهذا يدل على أنه عانى فترة طويلة من التعذيب والإهمال. بدلا من الوجبات. ربما كان قد أُعطي فقط ما يكفي من الطعام للحفاظ على وجوده.
بصوت طنين ، فتحت پيل فمها على مصراعيه.
فجأة ، انفصلت شفتاه المتشققتان ، وبدا أن صوتًا لم يستخدم منذ فترة طويلة حاول التدفق.
لم يكن متفاجئًا أو مصدومًا. لكن مشهد أكل لحوم البشر كان شيئًا لم يحب رؤيته أبدًا.
“-”
“أود ذلك ، لكن لدي مسؤولية كقائد للفريق. منذ أن عدنا إلى الجبل الرئيسي ، من الطبيعي أن أقوم بإبلاغ الأخ الأكبر أولاً. أتوسل إلى كرمك الواسع لقبول هذا كثيرًا “.
لكن لم يخرج صوت من فمه. ومع ذلك ، سمع لوكاس كلماته.
كما كان يعتقد هذا ، ملأت رائحة أزهار البرقوق منخريه وتغيرت وجهة نظرهم.
استدار.
“سجن؟”
لا يبدو أن السجن يحتوي على أي حراس مخصصين بشكل خاص.
عندما سمع كلمة مدخل ، فكر لوكاس في تل النمل الذي رآه مباشرة قبل دخولهم المدينة تحت الأرض.
بعبارة أخرى ، كان السيافان الوحيدين هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تنظر پيل إليه ، وبدلاً من ذلك سألته بابتسامة متكلفة.
“لست متأكدًا مما يحدث ، لكن يرجى الهدوء…”
ما هو الجيد؟ فكر لوكاس في داخلي ، لكنه لم يكن فضوليًا بما يكفي ليسأل.
تمامًا كما شعر يونغ سو هان بشعور غريب وأخذ يده إلى قبضة سيفه.
“ماذا تفعل؟”
باك!
“أنا أكره الكذابين. وهذا المكان وكر للكذابين. ”
ضربه هايبر بولت في بطنه. سعل يونغ سو هان الهواء في رئتيه وعادت عيناه إلى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بكم في جبل الزهرة.”
خرج في ضربة واحدة.
خرج في ضربة واحدة.
“ماذا-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يختفي؟”
تفاجأ المبارز الآخر الذي يبعد مسافة قصيرة ووجه سيفه مثل البرق.
“إذا كان المكان الذي تستيقظ فيه الساحرة هو السجن الموجود تحت الأرض ، فسيكون بإمكان سادة النخبة في الجبل الرئيسي الاستجابة بسرعة. أنا أقدم هذا الاقتراح لأنني أعتقد أنه الخيار الأكثر أمانًا “.
التفت إليه لوكاس ، مستعدًا لإلقاء تعويذة أخرى ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا.
“هذا الرجل ليس شخصًا يرتكب مجزرة بدون سبب”.
كسر!
“إذا لم تأكل ، فستكون خسارتك. إذا تركتها للتو ، فسوف تختفي “.
لأن وجه السياف تحطم في اللحظة التالية.
لم يكن الجبل الضخم فحسب ، بل المناطق المحيطة به أيضًا كانت جميلة. لقد شعروا بأشعة الشمس الدافئة والهواء المنعش على أجسادهم كما لو كانوا قد جاءوا لتقدير مشهد الجبل في يوم ربيعي جميل.
اختلط الدم الأحمر مع مادة الدماغ البيضاء أثناء تدفقهما إلى الأسفل. اهتز الجسد ، الذي فقد رأسه ، عدة مرات كما لو أنه لا يستطيع فهم ما حدث ، قبل أن ينهار في النهاية على الأرض.
إلى جانب ذلك ، قال إنه كان اقتراحًا وليس طلبًا. ربما إذا رفض لوكاس ، فلن يقول أي شيء آخر.
غارقة في الدم أرضية الكهف.
على جانبي الطريق ، أقيمت زنزانات سجن مصنوعة من الحديد الصلب. كان بينهم رجال ونساء ، كبار وصغار ، وحتى أطفال.
التفت لوكاس إلى المرأة التي خلقت مثل هذا المشهد المروع.
تمتمت پيل بهدوء. شعرت أن خطواتها أصبحت أكثر حيوية.
“پيل .”
ثم التفتت إلى لوكاس.
لقد لويت فمها بدلاً من الرد.
“… مهم. قبل أن نأخذك لترى الضرر ، أود أن أرشدك إلى سجن تحت الأرض أولاً “.
ثم تلعق الدم من يديها. كانت الصورة مغرية لكنها في نفس الوقت حملت هالة مخيفة.
“لماذا قتلته؟”
“يا عم، هل تتذكر ما قلته في المرة السابقة؟”
حني شاب طويل رأسه بأدب قبل أن يتجه إلى لوكاس.
“عن ماذا؟”
هز لوكاس رأسه وهو ينظر داخل الزنزانة.
“أخبرتك أن المناطق بها الكثير من الأشياء اللذيذة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتوقع أن يكون هذا الرجل في العالم الخيالي. لأن هذا كان مكانًا كان من المفترض أن تدخله الكائنات المنسية فقط. حتى الآن ، بينما كان يقف معه وجهاً لوجه ، لم يستطع فهم ما يجري.
لم تكن هناك حاجة له أن يسأل عما تعنيه.
اختلط الدم الأحمر مع مادة الدماغ البيضاء أثناء تدفقهما إلى الأسفل. اهتز الجسد ، الذي فقد رأسه ، عدة مرات كما لو أنه لا يستطيع فهم ما حدث ، قبل أن ينهار في النهاية على الأرض.
أظهرت پيل معنى كلماتها من خلال أفعالها التالية. بعد المشي على الجسد ، أمسكت به من كاحله. ثم شدته في الاتجاه المعاكس من الورك.
حني شاب طويل رأسه بأدب قبل أن يتجه إلى لوكاس.
بصوت مروع ، تمزقت ساق الرجل ، مثل ساق دجاجة مسلوقة تم سحبها.
التفت لوكاس إلى المرأة التي خلقت مثل هذا المشهد المروع.
بصوت طنين ، فتحت پيل فمها على مصراعيه.
لكن لم يخرج صوت من فمه. ومع ذلك ، سمع لوكاس كلماته.
“هاب”.
“لهذا السبب من الأفضل تناول الطعام. حتى عندما يختفي كل شيء ، فإن الشعور بالامتلاء لن يختفي “.
قضمت بصوت عالي ، *مضغ*، *مضغ*. ملأت أصوات مضغها ليس فقط العضلات والأوعية الدموية ، ولكن العظام أيضًا ، السجن تحت الأرض.
كان يعلم أنها كانت شرهة. كانت تبدو دائمًا وكأنها تأكل شيئًا ما. عندما كانوا يمشون ، كانت پيل تأخذ الأشياء من جيبها لتأكلها.
أصبحت نظرة لوكاس باردة.
“وا- ، انتظر. لا تقترب كثيرا “.
لم يكن متفاجئًا أو مصدومًا. لكن مشهد أكل لحوم البشر كان شيئًا لم يحب رؤيته أبدًا.
“لهذا السبب من الأفضل تناول الطعام. حتى عندما يختفي كل شيء ، فإن الشعور بالامتلاء لن يختفي “.
“ألا تأكل؟”
كما كان يعتقد هذا ، ملأت رائحة أزهار البرقوق منخريه وتغيرت وجهة نظرهم.
لم تنظر پيل إليه ، وبدلاً من ذلك سألته بابتسامة متكلفة.
بصوت مروع ، تمزقت ساق الرجل ، مثل ساق دجاجة مسلوقة تم سحبها.
“لقد بذلت الكثير من الجهد. يجب أن يعوض ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يختفي؟”
حمل سؤال پيل فضولاً حقيقياً.
لم تكن هناك حاجة له أن يسأل عما تعنيه.
بالتأكيد.
أحنى الشاب ، يونغ سو هان ، رأسه لهم قبل أن يبتعد ، تبعه آخر من مجموعتهم.
إذا ركع لوكاس على ركبتيه وقام بعمل مفترس مماثل ، فسيكون قادرًا على تجديد المانا التي فقدها بالكامل. ربما كانت القيمة الغذائية لمحارب مثل يونغ سو هان أفضل بكثير من الفئران والوحوش التي أكلها من قبل.
لم تكن هناك حاجة له أن يسأل عما تعنيه.
ومع ذلك ، لم يكن ينوي القيام بذلك.
“هل ارتكب هذا الرجل مجزرة فعلاً بيديه؟”
بغض النظر عن مدى تلوثه أو فساده أو تلوثه ، كانت هناك أفعال لن يتسامح معها أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاب”.
كان أكل لحوم البشر أحد هذه الإجراءات بالنسبة للوكاس.
“لي جونغ هاك.”
أنهت پيل أكل ساقها في لمح البصر ومسحت شفتيها. ومع ذلك ، فقد أدى ذلك فقط إلى نشر الدم الذي تناثر على وجهها أثناء تمزيق جسدها ، مما جعله أكثر فوضوية.
هز لوكاس رأسه وهو ينظر داخل الزنزانة.
“إذا لم تأكل ، فستكون خسارتك. إذا تركتها للتو ، فسوف تختفي “.
“ما هي جريمته؟”
“يختفي؟”
ثم التفتت إلى لوكاس.
“انظر إلى ذلك.”
أنهت پيل أكل ساقها في لمح البصر ومسحت شفتيها. ومع ذلك ، فقد أدى ذلك فقط إلى نشر الدم الذي تناثر على وجهها أثناء تمزيق جسدها ، مما جعله أكثر فوضوية.
كما لو كان لإثبات وجهة نظرها ، بدأ جسد الرجل المجهول بالاختفاء ببطء.
في تلك اللحظة تحرك الشخص داخل الزنزانة قليلاً.
لم يكن هذا كل شيء. حتى شظايا اللحم والعظام التي تناثرت والدماء التي تناثرت على وجه پيل بدأت تختفي.
كان يعلم أنها كانت شرهة. كانت تبدو دائمًا وكأنها تأكل شيئًا ما. عندما كانوا يمشون ، كانت پيل تأخذ الأشياء من جيبها لتأكلها.
“لهذا السبب من الأفضل تناول الطعام. حتى عندما يختفي كل شيء ، فإن الشعور بالامتلاء لن يختفي “.
التفت إليه لوكاس ، مستعدًا لإلقاء تعويذة أخرى ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا.
ربتت پيل على بطنها بارتياح.
كان يعلم أنها كانت شرهة. كانت تبدو دائمًا وكأنها تأكل شيئًا ما. عندما كانوا يمشون ، كانت پيل تأخذ الأشياء من جيبها لتأكلها.
“…”
ومع ذلك ، كانت خديها لا تزالان غائرتان ، وكانت أطرافها لا تزال رفيعة.
عندما قبل لوكاس اقتراحاته بهذه السهولة ، اتسعت عيون كواك دو سان قليلاً ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه.
هذه الحقيقة أزعجت لوكاس ، لكنه لم ينتهز الفرصة أبدًا للسؤال.
لقد لويت فمها بدلاً من الرد.
“لماذا قتلته؟”
و،
لم يكن لديه نية للقتل. كان الصاعقة المفرطة الذي استخدمه لوكاس قويًا بما يكفي لفقده الوعي. كانت پيل مختلفة. لقد ضربت رأس السياف بالضربة الأولى.
“أشكرك على ثقتك. سو هان ، أرشد هؤلاء الناس إلى السجن “.
“أنا أكره الكذابين. وهذا المكان وكر للكذابين. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “پيل .”
فردت پيل ركبتيها ووقفت.
غارقة في الدم أرضية الكهف.
ثم التفتت إلى لوكاس.
لم تكن هناك حاجة له أن يسأل عما تعنيه.
“بالمناسبة ، لماذا فعلت ذلك؟ هل تعلم أنهم كانوا يكذبون أيضًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه نية للقتل. كان الصاعقة المفرطة الذي استخدمه لوكاس قويًا بما يكفي لفقده الوعي. كانت پيل مختلفة. لقد ضربت رأس السياف بالضربة الأولى.
“كان لدي شكوك من قبل. لكنني كنت متأكدا بعد ما حدث للتو “.
لم أشعر وكأنهم يسيرون على طريق مشاة جيدًا. مثل طريق جبلي. شعرت وكأنهم يسيرون على طريق نحتته الطبيعة ، عن طريق تجوال الحيوانات البرية.
“هل حدث هذا؟”
“…”
“أجل.”
اختلط الدم الأحمر مع مادة الدماغ البيضاء أثناء تدفقهما إلى الأسفل. اهتز الجسد ، الذي فقد رأسه ، عدة مرات كما لو أنه لا يستطيع فهم ما حدث ، قبل أن ينهار في النهاية على الأرض.
استدار لوكاس إلى الزنزانة التي كان يقف أمامها.
كما لو كان لإثبات وجهة نظرها ، بدأ جسد الرجل المجهول بالاختفاء ببطء.
“هذا الرجل ليس شخصًا يرتكب مجزرة بدون سبب”.
شعر لوكاس بجفاف فمه. شعرت وكأنه ابتلع فمًا مليئًا بالرمل.
“هل تعرف بعضكم البعض؟ هل أنت من نفس الكون؟ ”
“أشكرك على ثقتك. سو هان ، أرشد هؤلاء الناس إلى السجن “.
“لا.”
كان صوت كواك دو سان مليئًا بالفخر. لكنه لم يسعه إلا أن جفل قليلاً عندما رأى أن تعبير لوكاس لم يتغير على الإطلاق.
هز لوكاس رأسه وهو ينظر داخل الزنزانة.
“ماذا-!”
تغيرت أشياء كثيرة ، لكن تلك العيون المختبئة خلف شعره الطويل ظلت كما هي.
“إذا كان المكان الذي تستيقظ فيه الساحرة هو السجن الموجود تحت الأرض ، فسيكون بإمكان سادة النخبة في الجبل الرئيسي الاستجابة بسرعة. أنا أقدم هذا الاقتراح لأنني أعتقد أنه الخيار الأكثر أمانًا “.
كان لوكاس متفاجئًا أكثر لأنه التقى بهذا الرجل هنا في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن ينوي القيام بذلك.
لم يكن يتوقع أن يكون هذا الرجل في العالم الخيالي. لأن هذا كان مكانًا كان من المفترض أن تدخله الكائنات المنسية فقط. حتى الآن ، بينما كان يقف معه وجهاً لوجه ، لم يستطع فهم ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أنهم قد اجتمعوا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بكم في جبل الزهرة.”
نادى لوكاس اسمه بصوت ناعم.
“هل ارتكب هذا الرجل مجزرة فعلاً بيديه؟”
“لي جونغ هاك.”
“أنا أكره الكذابين. وهذا المكان وكر للكذابين. ”
رفع التنين البشري رأسه وكأنه يرد عليه.
استأنف يونغ سو هان المشي.
ترجمة : [ Yama ]
جبل الزهرة.
“من هذا الشخص؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
