ترجمة : [ Yama ]
“أنت لا تبدو مثل تلاميذ جبل الزهرة.. من أنت؟”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 393.5
“أنا أعرف سيد ذلك المكان، مايكل”.
بعد استراحة قصيرة، سارع لوكاس إلى الأمام مرة أخرى.
لم يتلاشى أثر اليقظة الخفي من عيون المرأة.
لا تعني الرحلة ذهابًا وإيابًا أن السفر سيستغرق نفس القدر من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من خطواتها المذهلة، إلا أن المرأة تبعتها دون أن تنبس ببنت شفة.
ومن الغريب أن العودة استغرقت وقتًا أطول بكثير مما استغرقته المغادرة. كان هذا بسبب الحركة المستمرة للفضاء. إذا كان قادرًا على فهم تلك الحركات المكانية بشكل أفضل، فقد يكون من الممكن العثور على طريق مختصر بدلاً من مجرد “اتباع الطريق”.
وتابع لوكاس دون الكشف عن أسبابه.
أو إذا تحرك بضع خطوات في الاتجاه الصحيح وتوقف، فقد يتمكن من الذهاب إلى أي مكان يريده، مثل حطام سفينة تحملها الأمواج.
أصبح تعبير المرأة أكثر استرخاءً قليلاً ثم أحنت رأسها لهم.
…لكن ذلك كان بعيدًا جدًا في الوقت الحالي.
“كم هو وقح. لقد أنقذناك.”
بينما كان يحسب الإحداثيات، لم يستطع لوكاس إلا أن يفكر في جبل الزهرة.
كانت هناك أيضًا كائنات تطفو في السماء، تحملها أجنحة بيضاء متوهجة.
ليس بسبب يانغ إن هيون أو تقنية سيفه.
ومن الغريب أن العودة استغرقت وقتًا أطول بكثير مما استغرقته المغادرة. كان هذا بسبب الحركة المستمرة للفضاء. إذا كان قادرًا على فهم تلك الحركات المكانية بشكل أفضل، فقد يكون من الممكن العثور على طريق مختصر بدلاً من مجرد “اتباع الطريق”.
ولكن لي جونغ هاك، الرجل الذي كان لا يزال محاصرا في السجن.
“أنتِ تبدين كشخص من مدينة تحت الأرض.”
“…هل كان هذا هو لي جونغ هاك الذي أعرفه؟”
“هل انت مستيقظ الان؟”
والآن بعد أن أصبح لديه بعض وقت الفراغ، ظهرت هذه الفكرة أخيرًا في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا پيل.”
لقد تصرف بالتأكيد كما لو كان يعرفه، ولكن الحقيقة لا تزال قائمة وهي أن الشخص الذي يعرفه “قد يكون شخصًا مختلفًا تمامًا”.
ومن الغريب أن العودة استغرقت وقتًا أطول بكثير مما استغرقته المغادرة. كان هذا بسبب الحركة المستمرة للفضاء. إذا كان قادرًا على فهم تلك الحركات المكانية بشكل أفضل، فقد يكون من الممكن العثور على طريق مختصر بدلاً من مجرد “اتباع الطريق”.
بمعنى آخر، يمكن أن يكون لي جونغ هاك الموجود في السجن تحت الأرض “احتمالًا آخر” موجودًا في العوالم الموازية التي لا تعد ولا تحصى.
أغلق سيافو جبل الزهرة الخناق على شفايتزر. شفرات سيوفهم تحفر في جسده مثل الأنياب الحادة للوحش الضار.
من الممكن أن يكون لي جونغ هاك قد التقى أيضًا بلوكاس آخر هناك وربما يكون قد بنى علاقة وذكرى مماثلة لما يعرفه.
بعد استراحة قصيرة، سارع لوكاس إلى الأمام مرة أخرى.
… ومع ذلك، لم يكن الأمر كله سوى تخمينه. وكان ذلك أمرًا لن يتمكن من إيجاد نتيجة له في تلك اللحظة.
في تلك اللحظة فقط أدرك شيئًا كان يجب أن يسأله عاجلاً.
أفضل طريقة هي مقارنة ذكرياته مع ذكريات لي جونغ هاك، لكن لسوء الحظ، كان ذلك مستحيلًا في الوقت الحالي لأنه كان محاصرًا في جبل الزهور.
يبدو أن المرأة، ليشا، تتجاهل پيل وكانت تنظر فقط إلى لوكاس.
يومًا ما، إذا أتيحت له الفرصة، فسوف يجري محادثة عميقة مع لي جونغ هاك. (حتى ذلك الحين، اتركه يعاني😅😅)
“أوه مرحبًا ~ إنها حرب الوجود.”
عندما كان لديه هذا الفكر، شعر فجأة بالحركة على ظهره.
“…ولكن لماذا أنقذتني؟”
“كوه…”
“ما اسمك؟”
بدا أنين منخفض في أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يصطدم بشخص من نوع شفايتزر استعاد وعيه.
وبطبيعة الحال، لم تكن پيل.
يمكن أن يشعر عمليا بالعضلات تحت ثيابها ترتعش. في مقابل إجبار جسدها على التحرك، يجب أن يشعر الألم وكأن جسدها بأكمله يتمزق.
المرأة التي كان لوكاس يحملها على ظهره، المرأة التي وجدوها ملقاة في الصحراء، استيقظت أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب ذلك…
“هل انت مستيقظ الان؟”
مثل المهاجرين، يجب أن تعرف طريق العودة إلى المنطقة.
“رائع! لقد استيقظت أخيراً!”
* * *
“…أين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أين…”
تسرب صوت متصدع. كان الصوت هشًا للغاية كما لو أنه سيتحطم في أي لحظة.
* * *
يبدو أن ابتلاع المتشنج لم يعيد حالتها تمامًا.
“… لوكاس.”
توقف لوكاس عن المشي ونظر من فوق كتفه.
تتمايل، كافحت المرأة للوقوف على الرمال. بدت غير متزنة، كما لو أنها ستنهار في أي لحظة.
كان لدى المرأة تعبير على أنها مصابة غثيان.
توقف لوكاس عن المشي ونظر من فوق كتفه.
“…انزلني.”
ولم تكن حالته جيدة. فقط من النظر إلى تعبيره، يمكن للمرء أن يقول أنه تجاوز حدوده لفترة طويلة.
فعل كما طلبت.
“لا يمكننا تفويت هذا. عمي، يبدو أنهم على نفس المستوى، دعونا نشاهد من هنا ثم نمسحهم في المنتصف!
تتمايل، كافحت المرأة للوقوف على الرمال. بدت غير متزنة، كما لو أنها ستنهار في أي لحظة.
“…هذا.”
بعد أخذ بعض الأنفاس، نظرت المرأة إلى لوكاس وسارة بنظرة جادة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب الآخر كان المهاجرون. لم يكونوا وحدهم. كان هناك خليط من الناس، الذين يشبهون البشر، بين الأقزام.
“أنت لا تبدو مثل تلاميذ جبل الزهرة.. من أنت؟”
بعد أن أومأت برأسها، استدار لوكاس وبدأ في المشي بعيدًا.
لم يتمكن صوتها القاسي من إخفاء الشكك في لهجتها.
اقتربت شفرة باردة بسرعة من رقبته العزل.
بعبارة ملطفة، كان من الحكمة، وبعبارة قاسية، كان جاحدًا للجميل. على وجه الخصوص، برزت الشفة السفلية لپيل ، التي ضحت بقطعة من اللحم المقدد، بشكل واضح.
“…”
“كم هو وقح. لقد أنقذناك.”
أصبح تعبير المرأة أكثر استرخاءً قليلاً ثم أحنت رأسها لهم.
“…”
“ما اسمك؟”
“يجب أن نأكلها فقط.”
“ما اسمك؟”
“اقطعها.”
“هل تخططين للذهاب؟”
أوقف لوكاس پيل قبل أن يلجأ إلى المرأة مرة أخرى.
تمكنت ليشا، التي صعدت أولاً، من الوصول إلى قمة الكثبان الرملية بسرعة.
“لقد كنت فاقدًا للوعي في وسط الصحراء. مغطى بالدماء. لقد تمكنت من إنقاذك باللحم المقدد الذي أعطته لي پيل هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يصطدم بشخص من نوع شفايتزر استعاد وعيه.
أصبح تعبير المرأة أكثر استرخاءً قليلاً ثم أحنت رأسها لهم.
“لا يمكننا تفويت هذا. عمي، يبدو أنهم على نفس المستوى، دعونا نشاهد من هنا ثم نمسحهم في المنتصف!
“أنا مدين لك بحياتي. من فضلك اعذري وقاحتي.”
قلب لوكاس غطاء رأسه، وانزلق على الكثبان الرملية.
“لقد التقطتها بسرعة كبيرة! همف همف!”
تنهد لوكاس.
شممت پيل وتذمرت بصوت عالٍ.
يومًا ما، إذا أتيحت له الفرصة، فسوف يجري محادثة عميقة مع لي جونغ هاك. (حتى ذلك الحين، اتركه يعاني😅😅)
“…ولكن لماذا أنقذتني؟”
“كم هو وقح. لقد أنقذناك.”
لم يتلاشى أثر اليقظة الخفي من عيون المرأة.
“يجب أن نأكلها فقط.”
لسبب ما، شعر لوكاس وكأنه كان ينظر إلى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرت پيل بأنها تصنع منظارًا بيديها وكأنها وجدت مشهدًا رائعًا.
بغض النظر عما إذا كانوا قد أنقذوه أم لا، سيكون من الصعب عليه أن يثق في الأشخاص الذين لم يكن متأكدًا من نواياهم. لو تم عكس أدوارهم، لكان لوكاس قد تصرف بنفس الطريقة.
تسرب صوت متصدع. كان الصوت هشًا للغاية كما لو أنه سيتحطم في أي لحظة.
“أنتِ تبدين كشخص من مدينة تحت الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل كان هذا هو لي جونغ هاك الذي أعرفه؟”
“نعم.”
بدت المرأة متضاربة بعض الشيء عند سماع كلمات لوكاس، لكن في النهاية، ربما لأنها اتخذت قرارها، تحدثت بأدب.
“أنا أعرف سيد ذلك المكان، مايكل”.
تماما كما تمتم ليشا بهذه الكلمات، ظهر شخص آخر في حلبة المعركة.
“…”
“لقد كنت فاقدًا للوعي في وسط الصحراء. مغطى بالدماء. لقد تمكنت من إنقاذك باللحم المقدد الذي أعطته لي پيل هنا.
“إذا كنت لا تصدقنني، فأنت حرة في الاستمرار بمفردك.”
بعبارة ملطفة، كان من الحكمة، وبعبارة قاسية، كان جاحدًا للجميل. على وجه الخصوص، برزت الشفة السفلية لپيل ، التي ضحت بقطعة من اللحم المقدد، بشكل واضح.
مثل المهاجرين، يجب أن تعرف طريق العودة إلى المنطقة.
بينما كان يحسب الإحداثيات، لم يستطع لوكاس إلا أن يفكر في جبل الزهرة.
بدت المرأة متضاربة بعض الشيء عند سماع كلمات لوكاس، لكن في النهاية، ربما لأنها اتخذت قرارها، تحدثت بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعها لوكاس وسارة.
“أنا لست في حالة جيدة جدًا الآن. أنا آسفة، لكن هل يمكنني أن أدين لك بالمزيد؟”
بعد أخذ بعض الأنفاس، نظرت المرأة إلى لوكاس وسارة بنظرة جادة قليلاً.
“ليس لدينا أي نية لدخول المدينة.”
تدريجيا، شعور يشبه العاصفة ينحدر على الصحراء الخالية من الرياح.
قد يصطدم بشخص من نوع شفايتزر استعاد وعيه.
“يجب أن نأكلها فقط.”
وتابع لوكاس دون الكشف عن أسبابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو إذا تحرك بضع خطوات في الاتجاه الصحيح وتوقف، فقد يتمكن من الذهاب إلى أي مكان يريده، مثل حطام سفينة تحملها الأمواج.
“يمكننا أن نأخذك إلى المنطقة المجاورة.”
لقد تصرف بالتأكيد كما لو كان يعرفه، ولكن الحقيقة لا تزال قائمة وهي أن الشخص الذي يعرفه “قد يكون شخصًا مختلفًا تمامًا”.
“…شكرًا لك.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 393.5
بعد أن أومأت برأسها، استدار لوكاس وبدأ في المشي بعيدًا.
“يمكننا أن نأخذك إلى المنطقة المجاورة.”
وعلى الرغم من خطواتها المذهلة، إلا أن المرأة تبعتها دون أن تنبس ببنت شفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضًا أصوات خافتة من اصطدام المعدن. تلاه انفجار قوي وما بدا وكأنه صراخ …
بدت وكأنها شخصية فخورة، لذلك ربما يكون من الأفضل عدم عرض حملها مرة أخرى.
لم يسمع نفخة ليشا.
في تلك اللحظة فقط أدرك شيئًا كان يجب أن يسأله عاجلاً.
تسببت هذه الكلمات في قصف غريب في صدره.
“ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل كان هذا هو لي جونغ هاك الذي أعرفه؟”
“… اسمي ليشا. وأنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن صوتها القاسي من إخفاء الشكك في لهجتها.
“أنا پيل.”
ركضت ليشا إلى الأمام بتعبير صارم. ثم بدأت بتسلق الكثبان الرملية الصغيرة أمامهم. ومن خلال التسلق إلى هناك، ستكون قادرة على رؤية مصدر الضجة.
يبدو أن المرأة، ليشا، تتجاهل پيل وكانت تنظر فقط إلى لوكاس.
لقد بدوا مثل الملائكة الذين سيظهرون في المعابد.
كشف لوكاس، الذي كان يشعر بشعور غريب بسبب تحديقتها، عن اسمه.
بعبارة ملطفة، كان من الحكمة، وبعبارة قاسية، كان جاحدًا للجميل. على وجه الخصوص، برزت الشفة السفلية لپيل ، التي ضحت بقطعة من اللحم المقدد، بشكل واضح.
“… لوكاس.”
“هل تخططين للذهاب؟”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو إذا تحرك بضع خطوات في الاتجاه الصحيح وتوقف، فقد يتمكن من الذهاب إلى أي مكان يريده، مثل حطام سفينة تحملها الأمواج.
مع تغير لون السماء للمرة الثالثة، توقفت مجموعة لوكاس فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن صوتها القاسي من إخفاء الشكك في لهجتها.
“هل تسمع هذا الضجيج؟”
ليس بسبب يانغ إن هيون أو تقنية سيفه.
أومأ.
عندما كان لديه هذا الفكر، شعر فجأة بالحركة على ظهره.
كانت الأجواء مضطربة لا تناسب الصحراء الرمادية الهادئة.
لقد بدوا مثل الملائكة الذين سيظهرون في المعابد.
كلانغ، كلانغ، –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقطعها.”
كانت هناك أيضًا أصوات خافتة من اصطدام المعدن. تلاه انفجار قوي وما بدا وكأنه صراخ …
“هل تخططين للذهاب؟”
تدريجيا، شعور يشبه العاصفة ينحدر على الصحراء الخالية من الرياح.
ترجمة : [ Yama ]
صوت قتال جماعي.
“رائع! لقد استيقظت أخيراً!”
“…مستحيل.”
“رائع! لقد استيقظت أخيراً!”
ركضت ليشا إلى الأمام بتعبير صارم. ثم بدأت بتسلق الكثبان الرملية الصغيرة أمامهم. ومن خلال التسلق إلى هناك، ستكون قادرة على رؤية مصدر الضجة.
قلب لوكاس غطاء رأسه، وانزلق على الكثبان الرملية.
تبعها لوكاس وسارة.
ولم تكن حالته جيدة. فقط من النظر إلى تعبيره، يمكن للمرء أن يقول أنه تجاوز حدوده لفترة طويلة.
تمكنت ليشا، التي صعدت أولاً، من الوصول إلى قمة الكثبان الرملية بسرعة.
ولم يكن حدسها خاطئًا.
ولم يكن حدسها خاطئًا.
لسبب ما، شعر لوكاس وكأنه كان ينظر إلى نفسه.
كانت هناك مجموعتان تتقاتلان في الصحراء الشاسعة بالأسفل.
يومًا ما، سيواجه جبل الزهرة، ولكن إذا ظهر الآن، فسيجعل ذلك تجنب مجموعة كواك دو سان غير ضروري.
على جانب واحد كان… المبارزون من جبل الزهرة. لم يكن هناك أي شخص يعرفه في المجموعة، لكنه يستطيع معرفة هويتهم من ملابسهم الفريدة وتقنية سيف زهرة البرقوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضًا أصوات خافتة من اصطدام المعدن. تلاه انفجار قوي وما بدا وكأنه صراخ …
على الجانب الآخر كان المهاجرون. لم يكونوا وحدهم. كان هناك خليط من الناس، الذين يشبهون البشر، بين الأقزام.
بعد أخذ بعض الأنفاس، نظرت المرأة إلى لوكاس وسارة بنظرة جادة قليلاً.
سووش!
“رائع! لقد استيقظت أخيراً!”
كانت هناك أيضًا كائنات تطفو في السماء، تحملها أجنحة بيضاء متوهجة.
“نعم.”
لقد بدوا مثل الملائكة الذين سيظهرون في المعابد.
تتمايل، كافحت المرأة للوقوف على الرمال. بدت غير متزنة، كما لو أنها ستنهار في أي لحظة.
“أوه مرحبًا ~ إنها حرب الوجود.”
“هل تخططين للذهاب؟”
تظاهرت پيل بأنها تصنع منظارًا بيديها وكأنها وجدت مشهدًا رائعًا.
بعد استراحة قصيرة، سارع لوكاس إلى الأمام مرة أخرى.
“لا يمكننا تفويت هذا. عمي، يبدو أنهم على نفس المستوى، دعونا نشاهد من هنا ثم نمسحهم في المنتصف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرت پيل بأنها تصنع منظارًا بيديها وكأنها وجدت مشهدًا رائعًا.
“لا أنوي الوقوف إلى جانب”.
“…”
يومًا ما، سيواجه جبل الزهرة، ولكن إذا ظهر الآن، فسيجعل ذلك تجنب مجموعة كواك دو سان غير ضروري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…غبي.’
“…هذا.”
أين كان اللورد، لا، مايكل؟ لو ظهر، لكانت المعركة من جانب واحد.
كان تعبير ليشا الذي وصل قبلهم صعبًا.
“لا أنوي الوقوف إلى جانب”.
عضت شفتها، ونظرت إلى حلبة المعركة وحاولت اتخاذ خطوة إلى الأمام.
قلب لوكاس غطاء رأسه، وانزلق على الكثبان الرملية.
“هل تخططين للذهاب؟”
وبطبيعة الحال، لم تكن پيل.
“أجل.”
ومن الغريب أن العودة استغرقت وقتًا أطول بكثير مما استغرقته المغادرة. كان هذا بسبب الحركة المستمرة للفضاء. إذا كان قادرًا على فهم تلك الحركات المكانية بشكل أفضل، فقد يكون من الممكن العثور على طريق مختصر بدلاً من مجرد “اتباع الطريق”.
“لن تكون مفيدًا كثيرًا في حالتك الحالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انزلني.”
“وأنا أعلم ذلك. ولكن لا بد لي من الذهاب. هؤلاء هم الذين يجب أن أحميهم.”
وكان من الأفضل لو لم يرى هذا المنظر.
“…”
قلب لوكاس غطاء رأسه، وانزلق على الكثبان الرملية.
تسببت هذه الكلمات في قصف غريب في صدره.
فعل كما طلبت.
ومع ذلك، سقطت ليشا على الأرض بعد أن اتخذت خطوات قليلة.
لسبب ما، شعر لوكاس وكأنه كان ينظر إلى نفسه.
يمكن أن يشعر عمليا بالعضلات تحت ثيابها ترتعش. في مقابل إجبار جسدها على التحرك، يجب أن يشعر الألم وكأن جسدها بأكمله يتمزق.
…لكن ذلك كان بعيدًا جدًا في الوقت الحالي.
“اللعنة، المانا الخاص بي لا تزال…”
يومًا ما، إذا أتيحت له الفرصة، فسوف يجري محادثة عميقة مع لي جونغ هاك. (حتى ذلك الحين، اتركه يعاني😅😅)
تماما كما تمتم ليشا بهذه الكلمات، ظهر شخص آخر في حلبة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن صوتها القاسي من إخفاء الشكك في لهجتها.
لقد كان رجلاً ذو شعر أبيض، يلهث ومغطى بالعرق، شفايتزر.
…لكن ذلك كان بعيدًا جدًا في الوقت الحالي.
ولم تكن حالته جيدة. فقط من النظر إلى تعبيره، يمكن للمرء أن يقول أنه تجاوز حدوده لفترة طويلة.
“لن تكون مفيدًا كثيرًا في حالتك الحالية.”
أغلق سيافو جبل الزهرة الخناق على شفايتزر. شفرات سيوفهم تحفر في جسده مثل الأنياب الحادة للوحش الضار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تغير لون السماء للمرة الثالثة، توقفت مجموعة لوكاس فجأة.
‘…غبي.’
أوقف لوكاس پيل قبل أن يلجأ إلى المرأة مرة أخرى.
المواجهات المباشرة لم تكن خبرتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انزلني.”
تنهد لوكاس.
“ما اسمك؟”
وكان من الأفضل لو لم يرى هذا المنظر.
عندما كان لديه هذا الفكر، شعر فجأة بالحركة على ظهره.
أين كان اللورد، لا، مايكل؟ لو ظهر، لكانت المعركة من جانب واحد.
“أنا لست في حالة جيدة جدًا الآن. أنا آسفة، لكن هل يمكنني أن أدين لك بالمزيد؟”
نظر لوكاس إلى حلبة المعركة بعناية، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر لمايكل.
“يجب أن نأكلها فقط.”
وفجأة انقطعت ذراع شفايتزر. هذا يعني أنه ربما لن يستمر لعشرات الثواني الأخرى. وبالنظر إلى حالته الحالية، كانت هذه النتيجة طبيعية.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 393.5
اقتربت شفرة باردة بسرعة من رقبته العزل.
تسببت هذه الكلمات في قصف غريب في صدره.
فرقعة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا پيل.”
– لكن شعاعًا أحمر داكنًا من الضوء انطلق للأمام وحطم السيف.
أين كان اللورد، لا، مايكل؟ لو ظهر، لكانت المعركة من جانب واحد.
“…!”
“كوه…”
حول شفايتزر نظرته إلى قمة الكثبان الرملية ولوكاس.
فرقعة-
“ألم تقل أنك لن تنحاز؟”
قلب لوكاس غطاء رأسه، وانزلق على الكثبان الرملية.
ولم يكلف نفسه عناء الرد على پيل.
كلانغ، كلانغ، –
قلب لوكاس غطاء رأسه، وانزلق على الكثبان الرملية.
يبدو أن المرأة، ليشا، تتجاهل پيل وكانت تنظر فقط إلى لوكاس.
بسبب ذلك…
كانت هناك مجموعتان تتقاتلان في الصحراء الشاسعة بالأسفل.
“مطلق؟ مستحيل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تغير لون السماء للمرة الثالثة، توقفت مجموعة لوكاس فجأة.
لم يسمع نفخة ليشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنين منخفض في أذنه.
ترجمة : [ Yama ]
في تلك اللحظة فقط أدرك شيئًا كان يجب أن يسأله عاجلاً.
“رائع! لقد استيقظت أخيراً!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
