ترجمة : [ Yama ]
[الاختيار الذي قمت به بعد تلك الحادثة… في ذلك الوقت، لم أكن أعتقد أنه كان لدي خيار. فقط بعد ذلك أدركت أن الأمر لم يكن كذلك. لهذا السبب أشعر بالفضول. أنت في الأساس نفس مثلي. لوكاس… كيف تصرفت في هذا الوقت؟”]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 397
“أهاها. حسنًا…”
كان عليه أن يذهب إلى نهر قريب ليغسل وجهه. ربما لأنه كان يقترب من الخريف، كان نسيم الغابة باردًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يتذكر بالضبط متى ذهب إلى المدينة، أو ما هي الأحداث التي واجهها.
دفقة-
“لقد بحثت عنك قبل أن أغادر، لكن لم أتمكن من العثور عليك.”
عندما التقى الماء البارد على وجهه، اختفى نعاسه تمامًا.
في المستقبل، بعد مغادرته إلى المدينة، سيواجه لوكاس العديد من الحوادث الكبيرة والصغيرة. وكان هذا كل ما يتبادر إلى ذهنه.
حدق لوكاس في المياه المتدفقة. وهذا ما كان يبدو عليه عندما كان عمره 12 عامًا.
“سنذهب الآن.”
على الرغم من أن الوجه كان هو نفسه، إلا أن تعبيره لم يكن لديه جاذبية طفل في عمره. هل سيكون من الأفضل له أن يتصرف كطفل قليلاً؟ لا، لم تكن هناك حاجة للتصرف لأن هذا كان مجرد عالم مزيف، في البداية.
“صباح الخير لوكاس.”
“…”
“لم تستمع إلي عندما أخبرتك أنني أريد الذهاب معك في المرة القادمة. همف.”
لم يكلف نفسه عناء مسح قطرات الماء من وجهه، نظر حول الغابة. نحو الغرب كانت مدينة.
“يبدو أن الجميع هنا، آل، ليز.”
في المستقبل، بعد مغادرته إلى المدينة، سيواجه لوكاس العديد من الحوادث الكبيرة والصغيرة. وكان هذا كل ما يتبادر إلى ذهنه.
“مم.”
لم يستطع أن يتذكر بالضبط متى ذهب إلى المدينة، أو ما هي الأحداث التي واجهها.
كانت فتاة ذات شعر مضفر. كان لديها شعر برتقالي ووجه مرح.
“يجب أن أعرف؟”
عندما التقى الماء البارد على وجهه، اختفى نعاسه تمامًا.
هذا ما قاله “لوكاس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حساء.”
كان بحاجة للتعرف على “لوكاس” نفسه وحياته.
تلاشى الصوت تدريجيًا، ومعه اختفت شخصية “لوكاس”.
لكن هذه الظاهرة الحالية كانت أقرب إلى التجربة.
عندما التقى الماء البارد على وجهه، اختفى نعاسه تمامًا.
إذا أراد ببساطة أن يخبره عن حياته، فلن تكون هناك حاجة إلى المرور بالكثير من المتاعب. وينطبق الشيء نفسه حتى لو تم إعطاء المعلومات له في شكل حيازة.
[التجسيد لا يمتد إلى هذا الحد. نطاق هذه الصورة الفارغة صغير جدًا. لا يوجد سوى حوالي 100 شخصية، ويبلغ نصف قطر الحقل حوالي 5 كيلومترات ويتمركز حول دار الأيتام. ليس هناك شيء بعد ذلك.]
كان على لوكاس الآن أن يحرك هذه الجثة بمفرده. كما لا يبدو أن هناك حدًا لما يمكن أن يقوله.
“أهاها. حسنًا…”
في هذه الحالة ماذا أراد “لوكاس” منه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يتذكر بالضبط متى ذهب إلى المدينة، أو ما هي الأحداث التي واجهها.
[لا يمكنك مغادرة هذه الغابة.]
“حسنا. هيا بنا بسرعة، الطعام بدأ يبرد.”
توقفت أفكاره.
ونظرًا للمدة التي مرت، لم يكن من السهل تذكرها.
ظهر صوت مباشرة في ذهنه. كما تغيرت الصورة التي كانت تنعكس في النهر المتدفق.
بقي لوكاس حيث كان يقف. الكلمات التي تركها “لوكاس” ظلت عالقة في ذهنه.
وقبل أن يعرف ذلك، كان هناك رجل يقف خلفه. لقد كان “لوكاس”. ومع ذلك، كان شكله خافتًا، مثل الشبح، والجزء السفلي من جسده ببساطة لم يكن موجودًا. وبعبارة أخرى، كان يطفو في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمرت إيلي عندما بدأت في ترتيب الفراش. نظر لوكاس إلى جانب وجهها، وساعدها.
تحدث “لوكاس”.
“هؤلاء الأوغاد ليس لديهم أي نية لمساعدة أخيهم وأختهم الكبرى.”
[التجسيد لا يمتد إلى هذا الحد. نطاق هذه الصورة الفارغة صغير جدًا. لا يوجد سوى حوالي 100 شخصية، ويبلغ نصف قطر الحقل حوالي 5 كيلومترات ويتمركز حول دار الأيتام. ليس هناك شيء بعد ذلك.]
إيلي ترومان.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان النهر يتدفق، وكان بإمكانه بسهولة رؤية السمكة تسبح فيه. بحلول الوقت الذي جف فيه الماء على وجهه، فتح لوكاس فمه.
[لماذا تعتقد أنني أعرض لك ذكريات هذا الوقت؟]
تحدث “لوكاس”.
هذه النقطة.
هذه النقطة.
لم يجب لوكاس على الفور، وبدلاً من ذلك استعاد ذكرياته ببطء.
على الرغم من أن الوجه كان هو نفسه، إلا أن تعبيره لم يكن لديه جاذبية طفل في عمره. هل سيكون من الأفضل له أن يتصرف كطفل قليلاً؟ لا، لم تكن هناك حاجة للتصرف لأن هذا كان مجرد عالم مزيف، في البداية.
…الخريف عندما كان عمره 12 عامًا.
كان بحاجة للتعرف على “لوكاس” نفسه وحياته.
ونظرًا للمدة التي مرت، لم يكن من السهل تذكرها.
“لقد بحثت عنك قبل أن أغادر، لكن لم أتمكن من العثور عليك.”
كان النهر يتدفق، وكان بإمكانه بسهولة رؤية السمكة تسبح فيه. بحلول الوقت الذي جف فيه الماء على وجهه، فتح لوكاس فمه.
“هؤلاء الأوغاد ليس لديهم أي نية لمساعدة أخيهم وأختهم الكبرى.”
“حادثة الاختفاء التي وقعت في هذا الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يتذكر بالضبط متى ذهب إلى المدينة، أو ما هي الأحداث التي واجهها.
[إذن لم تنسى.]
تمكنت لوكاس من تذكر اسمها بسرعة نسبيا.
أومأ “لوكاس” برأسه.
ونظرًا للمدة التي مرت، لم يكن من السهل تذكرها.
[إذا اضطررت إلى اختيار نقطة تحول رئيسية واحدة في حياتي، بالنسبة لي، ستكون حادثة الاختفاء التي حدثت في هذا الوقت.]
في المستقبل، بعد مغادرته إلى المدينة، سيواجه لوكاس العديد من الحوادث الكبيرة والصغيرة. وكان هذا كل ما يتبادر إلى ذهنه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
[الاختيار الذي قمت به بعد تلك الحادثة… في ذلك الوقت، لم أكن أعتقد أنه كان لدي خيار. فقط بعد ذلك أدركت أن الأمر لم يكن كذلك. لهذا السبب أشعر بالفضول. أنت في الأساس نفس مثلي. لوكاس… كيف تصرفت في هذا الوقت؟”]
هذه النقطة.
تلاشى الصوت تدريجيًا، ومعه اختفت شخصية “لوكاس”.
“شكرًا.”
بقي لوكاس حيث كان يقف. الكلمات التي تركها “لوكاس” ظلت عالقة في ذهنه.
وقبل أن يعرف ذلك، كان هناك رجل يقف خلفه. لقد كان “لوكاس”. ومع ذلك، كان شكله خافتًا، مثل الشبح، والجزء السفلي من جسده ببساطة لم يكن موجودًا. وبعبارة أخرى، كان يطفو في الهواء.
-أنت، كيف تصرفت في هذا الوقت؟
“…”
…حادثة الاختفاء.
“… أوه. كله تمام.”
وكيف كان يتصرف في ذلك الوقت؟ لم يستطع أن يتذكر.
“ذهبت إلى الحمام.”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت إيلي بحرارة ودفعت صوفيا برفق إلى خارج الغرفة. تبعهم لوكاس.
وعندما عاد إلى دار الأيتام، استقبلته حركات صاخبة. كان الأطفال الآخرون يستيقظون ببطء. لقد فركوا جميعًا أعينهم، وتعثروا مثل الزومبي.
ونظرًا للمدة التي مرت، لم يكن من السهل تذكرها.
“صباح الخير لوكاس.”
كان عليه أن يذهب إلى نهر قريب ليغسل وجهه. ربما لأنه كان يقترب من الخريف، كان نسيم الغابة باردًا جدًا.
صوت واضح.
[إذن لم تنسى.]
كانت فتاة ذات شعر مضفر. كان لديها شعر برتقالي ووجه مرح.
“ما هو الإفطار اليوم؟”
تمكنت لوكاس من تذكر اسمها بسرعة نسبيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حساء.”
“ايلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطفلان، آل وليز، يتجولان على الطاولة ويوزعان وجبات الطعام، وسرعان ما بدأ الإفطار الصاخب.
“واه، انظر كيف يلمع وجهك. هل ذهبت بمفردك مرة أخرى؟”
لقد كانت إحدى القواعد الصارمة لدار الأيتام والتي حرصت صوفيا على تنفيذها. أظهر هذا أنهم كانوا يتبعون بشكل صحيح القاعدة “الجميع يأكلون معًا، ويبدأون في نفس الوقت”.
تحدثت إيلي بغضب مع نظرة غير راضية على وجهها.
أومأ “لوكاس” برأسه.
“مم.”
ترجمة : [ Yama ]
“لم تستمع إلي عندما أخبرتك أنني أريد الذهاب معك في المرة القادمة. همف.”
[إذا اضطررت إلى اختيار نقطة تحول رئيسية واحدة في حياتي، بالنسبة لي، ستكون حادثة الاختفاء التي حدثت في هذا الوقت.]
“لقد بحثت عنك قبل أن أغادر، لكن لم أتمكن من العثور عليك.”
في المستقبل، بعد مغادرته إلى المدينة، سيواجه لوكاس العديد من الحوادث الكبيرة والصغيرة. وكان هذا كل ما يتبادر إلى ذهنه.
“ذهبت إلى الحمام.”
وعندما عاد إلى دار الأيتام، استقبلته حركات صاخبة. كان الأطفال الآخرون يستيقظون ببطء. لقد فركوا جميعًا أعينهم، وتعثروا مثل الزومبي.
تذمرت إيلي عندما بدأت في ترتيب الفراش. نظر لوكاس إلى جانب وجهها، وساعدها.
عندما أغلقت النافذة، فُتح الباب ودخلت صوفيا.
إيلي ترومان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان النهر يتدفق، وكان بإمكانه بسهولة رؤية السمكة تسبح فيه. بحلول الوقت الذي جف فيه الماء على وجهه، فتح لوكاس فمه.
كان عمرها إما 13 أو 14 عامًا. على الرغم من أنه لا يستطيع أن يتذكر بالضبط، كان من الواضح أنها أكبر سنا من لوكاس. ظهرت في ذهنه صورة وهي تحكم عليه وتطلب منه أن ينادي أختها الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حساء.”
“ما هو الإفطار اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق لوكاس في المياه المتدفقة. وهذا ما كان يبدو عليه عندما كان عمره 12 عامًا.
توكتوك، نفضت إيلي الغبار عن وسادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان النهر يتدفق، وكان بإمكانه بسهولة رؤية السمكة تسبح فيه. بحلول الوقت الذي جف فيه الماء على وجهه، فتح لوكاس فمه.
“حساء.”
ونظرًا للمدة التي مرت، لم يكن من السهل تذكرها.
“حقًا؟ هوهو. أنا أكره الحساء. لن أشعر بالشبع حتى لو تناولت طبقين.”
كان عليه أن يذهب إلى نهر قريب ليغسل وجهه. ربما لأنه كان يقترب من الخريف، كان نسيم الغابة باردًا جدًا.
“هذا لأنه لا يوجد الكثير من المكونات الصلبة.”
“حسنا. هيا بنا بسرعة، الطعام بدأ يبرد.”
ثم فتحت إيلي فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا تعتقد أنني أعرض لك ذكريات هذا الوقت؟]
“بالتفكير في الأمر، لقد رأيت شيئًا ما في كتاب من قبل. يقال أنه من الشائع أن تحتوي اليخنة العادية على لحم. هل يمكنك تصديق ذلك؟ مع الكثير من لحوم البقر الثمينة…”
كان على لوكاس الآن أن يحرك هذه الجثة بمفرده. كما لا يبدو أن هناك حدًا لما يمكن أن يقوله.
كما كان شائعًا في دور الأيتام، لم تكن دار الأيتام ترومان في وضع جيد جدًا. بالنسبة للإفطار، كان عادة الحساء الذي يتكون من الخضروات الجذرية، والخضروات الجذعية، ومخلفاتها مسلوقة في الماء العادي. أما بالنسبة للغداء، فكان عبارة عن رغيفين أو ثلاثة أرغفة من الخبز الجاف، على الرغم من أن العشاء كان أكثر فخامة بعض الشيء.
“مم.”
ولهذا السبب يتطلع الأطفال في دار الأيتام إلى تناول العشاء.
وقبل أن يعرف ذلك، كان هناك رجل يقف خلفه. لقد كان “لوكاس”. ومع ذلك، كان شكله خافتًا، مثل الشبح، والجزء السفلي من جسده ببساطة لم يكن موجودًا. وبعبارة أخرى، كان يطفو في الهواء.
“… أوه. كله تمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا تعتقد أنني أعرض لك ذكريات هذا الوقت؟]
“أحسنت.”
“بالتفكير في الأمر، لقد رأيت شيئًا ما في كتاب من قبل. يقال أنه من الشائع أن تحتوي اليخنة العادية على لحم. هل يمكنك تصديق ذلك؟ مع الكثير من لحوم البقر الثمينة…”
“نغغ. هل يجب أن نغلق النافذة؟ أعتقد أن هذا يكفي للتهوية.”
-أنت، كيف تصرفت في هذا الوقت؟
“سوف أغلقه.”
بقي لوكاس حيث كان يقف. الكلمات التي تركها “لوكاس” ظلت عالقة في ذهنه.
“شكرًا.”
تمكنت لوكاس من تذكر اسمها بسرعة نسبيا.
عندما أغلقت النافذة، فُتح الباب ودخلت صوفيا.
“واه، انظر كيف يلمع وجهك. هل ذهبت بمفردك مرة أخرى؟”
“إيلي، لوكاس، تعالا لتناول الإفطار.”
“لم تستمع إلي عندما أخبرتك أنني أريد الذهاب معك في المرة القادمة. همف.”
“سنذهب الآن.”
كانت فتاة ذات شعر مضفر. كان لديها شعر برتقالي ووجه مرح.
“هل قمتما بتنظيف كل شيء مرة أخرى؟”
بقي لوكاس حيث كان يقف. الكلمات التي تركها “لوكاس” ظلت عالقة في ذهنه.
“أهاها. حسنًا…”
“لقد بحثت عنك قبل أن أغادر، لكن لم أتمكن من العثور عليك.”
عبست صوفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا تعتقد أنني أعرض لك ذكريات هذا الوقت؟]
“هؤلاء الأوغاد ليس لديهم أي نية لمساعدة أخيهم وأختهم الكبرى.”
أومأ “لوكاس” برأسه.
“حسنا. هيا بنا بسرعة، الطعام بدأ يبرد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أغلقه.”
ابتسمت إيلي بحرارة ودفعت صوفيا برفق إلى خارج الغرفة.
تبعهم لوكاس.
“لقد بحثت عنك قبل أن أغادر، لكن لم أتمكن من العثور عليك.”
الكافتيريا كانت صاخبة. وكان هذا طبيعيا بالنظر إلى وجود عشرات الأطفال في مكان واحد. ولكن على الرغم من كونهم صاخبين، إلا أن الأطفال لم يكونوا غير منظمين. والأهم من ذلك أنهم كانوا ينتظرون بصبر دون لمس الطعام.
كانت فتاة ذات شعر مضفر. كان لديها شعر برتقالي ووجه مرح.
لقد كانت إحدى القواعد الصارمة لدار الأيتام والتي حرصت صوفيا على تنفيذها. أظهر هذا أنهم كانوا يتبعون بشكل صحيح القاعدة “الجميع يأكلون معًا، ويبدأون في نفس الوقت”.
كان عمرها إما 13 أو 14 عامًا. على الرغم من أنه لا يستطيع أن يتذكر بالضبط، كان من الواضح أنها أكبر سنا من لوكاس. ظهرت في ذهنه صورة وهي تحكم عليه وتطلب منه أن ينادي أختها الكبرى.
“يبدو أن الجميع هنا، آل، ليز.”
“حقًا؟ هوهو. أنا أكره الحساء. لن أشعر بالشبع حتى لو تناولت طبقين.”
“نعم.”
ترجمة : [ Yama ]
كان الطفلان، آل وليز، يتجولان على الطاولة ويوزعان وجبات الطعام، وسرعان ما بدأ الإفطار الصاخب.
[إذن لم تنسى.]
ترجمة : [ Yama ]
تحدث “لوكاس”.
“… أوه. كله تمام.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
