ترجمة : [ Yama ]
نظر يعقوب وهاسبين، اللذان كانا ينتظران الافتتاح، نحو بعضهما البعض في نفس الوقت.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 414
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القتال الآن، كانت ساما ريونغ تدفع نفسها باستمرار إلى ما هو أبعد من حدودها. وقد أثنت على نفسها لذلك.
وكانت رائحة الدم فظيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن المنطقة التي يوفر فيها الدرع حماية أقل هي بلا شك المفاصل.
كانت الرائحة فظيعة للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنها جاءت من جسد تحول إلى دم. بالطبع، لم يكن لدى ديابلو حاسة الشم، لكن كان لديه القدرة على جمع المعلومات حول محيطه بطرق أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ساما ريونغ إلى خوذة الفارس الأسود والهالة التي تدور حولها.
لفترة من الوقت، حدق ديابلو بعصبية في الدم قبل أن يصاب بالذهول من أفعاله.
سيف السراب ، السيف السريع، سيف الفوضى.
هل كان يعتقد أنه سيكون قادرًا على العودة إلى الحياة بعد أن أصبح هكذا؟ بجدية؟
لقد كان رجلاً لم يظهر نفسه على الإطلاق منذ بداية الاختبار.
حتى لو تجاوز هذا العالم الفطرة السليمة والإدراك، فلا توجد طريقة يمكن أن يظل بها كائن على قيد الحياة بعد أن أصبح جسده بالكامل دمًا. النهضة لم تكن تستحق الذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلناها.”
‘هو ميت.’
-الشاشة.
لقد توقف نشاط لوكاس البيولوجي تمامًا.
[…كيف؟]
هذا الرجل، الذي كان ديابلو يواجهه قبل لحظة واحدة فقط، لم يأتِ سوى بركة من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديابلو لم يكن لديه عيون.
[…ما الذي فعلته؟]
وصفق بيديه الفارغتين.
نظر ديابلو إلى الشبح الجثة وسأل، ولكن بدلاً من الإجابة، تحدث الشبح الجثة إلى پيل.
نظر دايهاد إلى ساما ريونغ.
“لقد قتلت للتو الرجل الذي أحضرته، هل أنت موافق على ذلك؟”
– ورأى شيئًا لا ينبغي أن يكون هناك.
“… آه، حسنا.”
[إنها ليست مجرد تكهنات حول اللعبة. في الواقع، في عالم الفراغ بالفعل…]
كان لدى پيل ابتسامة غير مفهومة على وجهها.
رنة!
“وأكثر من ذلك، ماذا عن أن نواصل حيث توقفنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لكنه لم يتمكن من استخدام سيفه بشكل صحيح.
“…”
تصدعت الأرض، وتطايرت شظايا الحجر. توقف سيف الفارس الأسود للحظة. كانت ساما ريونغ تتراجع تدريجياً طوال هذا الوقت. على الرغم من ضعفها، كانت هذه هي المرة الأولى التي تتقدم فيها للأمام.
للحظة، جعل موقف پيل الشبح الجثة غير مريح، لكنه قرر عدم الإشارة إلى ذلك.
كان يتجه نحو الرأس المقطوع.
“كنا نتحدث فقط عن اللعبة الكبرى. يبدو أن ديابلو يعرف أكثر مني. إنه شيء حتى أنا لا أعرف الكثير عنه.”
لم تستطع إلا أن تعتقد أن ذلك لن يكون سيئًا للغاية أيضًا.
مع لفتة من ذقنه، صرير الهياكل العظمية التي تقف خلفه وبدأت في تنظيف الدم الذي كان لوكاس في السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن خصائص تقنية سيف زهر البرقوق مجرد قدرتها على التكيف.
نظر ديابلو إلى هذا المشهد للحظة، ولكن عندما أدرك أن عيون الاثنين الآخرين الجالسين على الطاولة كانت مركزة عليه، فتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القتال الآن، كانت ساما ريونغ تدفع نفسها باستمرار إلى ما هو أبعد من حدودها. وقد أثنت على نفسها لذلك.
[إنها ليست مجرد تكهنات حول اللعبة. في الواقع، في عالم الفراغ بالفعل…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ما الذي فعلته؟]
توقف ديابلو فجأة عن الحديث.
مع لفتة من ذقنه، صرير الهياكل العظمية التي تقف خلفه وبدأت في تنظيف الدم الذي كان لوكاس في السابق.
“ما الأمر؟”
وفي الوقت نفسه، بدأ سيفه يهتز ويبدو أن صوتًا غريبًا يتردد صداه منه. لقد كان صوتًا مزعجًا كما لو كان شخص ما يطحن أسنانه تحسبًا.
[…كيف؟]
هذا الرجل، الذي كان ديابلو يواجهه قبل لحظة واحدة فقط، لم يأتِ سوى بركة من الدماء.
ديابلو لم يكن لديه عيون.
[…!]
ولذلك، كان من الصعب أن نحدد بدقة المكان الذي كان ينظر فيه أو ما كان يركز عليه.
كان يتجه نحو الرأس المقطوع.
ولكن لحسن الحظ، كان المشهد في الغرفة محدودًا للغاية.
تماما كما بدأ هاسبين يتساءل عن موقفه.
لم يكن ليتفاجأ كثيرًا أثناء النظر إلى الشبح الجثة أو پيل . لم تكن هناك فرصة لأن تكون الهياكل العظمية تمسح الدم، وبصرف النظر عن ذلك، لم يكن هناك سوى طاولة وكراسي، وهو ما لم يكن كافيًا أيضًا لصدمة ديابلو.
لم تستطع إلا أن تعتقد أن ذلك لن يكون سيئًا للغاية أيضًا.
-الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحق.
أدى ذلك إلى ظهور الشاشة التي تعرض موقع الاختبار الذي أعده الشبح الجثة ، والذي كان ينقل الصور باستمرار.
لفترة من الوقت، حدق ديابلو بعصبية في الدم قبل أن يصاب بالذهول من أفعاله.
لقد تفاجأ ديابلو أثناء النظر إليه.
شوك-
عند رؤية هذا، أدار الشبح الجثة رأسه أيضًا لينظر،
وخز معصميها بشدة. كما هو متوقع، كان الدفاع عن درعه مهمًا أيضًا. ومع ذلك، لم يكن الأمر كما كان عندما كان مغطى بالطاقة السوداء.
– ورأى شيئًا لا ينبغي أن يكون هناك.
في تلك اللحظة، كانت نظرتها مليئة بالطاقة القاتلة.
* * *
– من بين أولئك الذين قاتلوا لوسيد كان ذلك.
لا يمكن وصف مظهر المعركة بالتوتر. ومع ذلك، لم تكن هناك خسائر بشرية قاتلة حتى الآن. لم يكن هذا ببساطة بسبب وجود أربعة مقاتلين في جانب واحد وواحد في الجانب الآخر.
توقف الفارس الأسود للحظة قبل أن يغير موقفه.
قام دايهاد بقمع حركات الفارس الأسود بقدر ما يستطيع من مسافة بعيدة، وفي بعض الأحيان كان يبقيه تحت المراقبة.
[همم.]
بكل صدق، لم يكن الدور رائعًا. لقد كان الدور الأقل خطورة، لكنه لم يستطع أن يلعب أي دور غير هذا. وبصراحة، كان دايهاد هو الأكثر عديمة الفائدة بين الأربعة.
من بينهم، كان هناك سيف طاردته ساما ريونغ.
لقد استخدم كل تركيزه في المعركة، ولكن من ناحية أخرى، كانت أفكاره مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومض هالة لوسيد بشكل غريب.
“الفارس الأسود لا يبذل قصارى جهده.”
[كم هو رائع.]
كان هذا هو السبب الوحيد لعدم وقوع إصابات على الرغم من قوة هذا الوحش التي لا تنتهي على ما يبدو.
“سوف أقبل ذلك، من الأمام.”
نظر دايهاد إلى ساما ريونغ.
سحب لوكاس السيف الذي كان عالقًا في الأرض أمامه.
كانت مساعدة هاسبين وجاكوب بمثابة مساعدة كبيرة، لكن السبب الأكبر الذي جعلهم قادرين على الحفاظ على خط المواجهة كان بسبب وجود ساما ريونغ.
لكن من بين أولئك الذين حاربوا لوسِد، لم يكن هناك من يستطيع أن يمنعه من أخذه.
أدركت دايهاد أنها عبقرية تتمتع بموهبة هائلة.
في تلك اللحظة، كانت عيناها محتقنتين بالدماء. في الواقع، كان سبب ذلك هو تمزق الأوعية الدموية ونزيفها، لكن وجهها كان مغطى بالدم لدرجة أنها بدت وكأنها شبح خرج من الحفرة.
“إنها تنمو حتى أثناء تبادل السيوف.”
صرخت الأوعية الدموية في جسدها وتوسلت للموت.
وكان هذا النمو بمعدل هائل.
واوش-
ربما كانت على علم بذلك بنفسها. في الواقع، ربما كان تصور الوقت الذي كانت تعيشه دايهاد مختلفًا تمامًا الآن.
تم قطع رأس لوسيد. طار رأسه عالياً في الهواء وكانت خوذته لا تزال متصلة قبل أن يسقط بسرعة على الأرض. وبعد فترة من الوقت، وقع على الأرض بصوت جاف.
‘انه وقت طويل.’
تماما كما بدأ هاسبين يتساءل عن موقفه.
كان بالتأكيد طويلا.
وهناك رأى يعقوب وهو يبتسم له ابتسامة دامية مشرقة.
في كل مرة تقفل فيها سيوفها مع الفارس الأسود، كانت ساما ريونغ تشعر بالفزع كما لو أن سنوات لا حصر لها من القمع تتكرر مرارًا وتكرارًا.
عند رؤية هذا، أدار الشبح الجثة رأسه أيضًا لينظر،
كلانغ!
نظر يعقوب وهاسبين، اللذان كانا ينتظران الافتتاح، نحو بعضهما البعض في نفس الوقت.
تدفق الدم من فمها وأنفها.
“ليس هناك فائدة من إضاعة المزيد من الوقت.”
‘انه ثقيل.’
بيت.
مرة أخرى، منعت الهجوم القادم. لم تعد لديها القوة للهجوم المضاد، لذلك قبلت ذلك للتو.
“…إنه مرعب.”
كان جسدها كله يتألم. ومع ذلك، لم يكن لديها حتى الوقت للبكاء. كان الضغط النفسي الذي كانت تعاني منه حاليا أكبر بكثير من الألم الجسدي.
كسر!
نظرت ساما ريونغ إلى خوذة الفارس الأسود والهالة التي تدور حولها.
بيت.
“…إنه مرعب.”
لقد فوجئ الفارس الأسود. كانت سرعة الحركة التي تعرضها ساما ريونغ حاليًا أكبر بثلاث مرات من أسرع سرعة لها حتى الآن.
لقد اعترفت بهذه الحقيقة بلطف، لكنها لم تستطع أن تفعل شيئًا أكثر من تجنب نظرتها. وإلا فلن تكون قادرة على التنبؤ بالخطوة التالية للفارس الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القتال الآن، كانت ساما ريونغ تدفع نفسها باستمرار إلى ما هو أبعد من حدودها. وقد أثنت على نفسها لذلك.
لم تستطع إلا أن تعتقد أن ذلك لن يكون سيئًا للغاية أيضًا.
اجتاح اليأس، الذي اعتقدت أنها دفعته بعيدا، جسدها.
كانت هذه معركة جهنمية. كان الألم العقلي الذي كانت تشعر به يعادل ما شعرت به حتى نهاية إقامتها في مكب النفايات، وكان الألم الجسدي أكبر بعشرات المرات. كان عقل ساما ريونغ بالفعل في حالة يرثى لها مثل قطعة قماش ملطخة بالدماء.
لقد ضغطت على أسنانها. كان هناك ألم حاد في أضراسها، لكنها لم تهتم بذلك.
في مرحلة ما،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باك!
بدأت ساما ريونغ تشعر بالخوف والإغراء الجميل للموت من سيف الفارس الأسود. وكان هذا تناقضا سخيفا آخر.
[…كيف؟]
كان عليها فقط أن تدفع رقبتها إلى حافة النصل وسيكون هذا هو الحال. ربما تموت دون أي ألم.
“سوف يتم إعادة الاتصال! لا يمكننا السماح لهم بلمس!”
ولكن عندما كانت على وشك الاستسلام للإغراء، برز سؤال آخر في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أريد أن أكون مثل الجثث الملقاة في المكب؟”
إذا ماتت هناك، فمن سيكون مسؤولاً عن كل “ساما ريونغ”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى ذلك إلى ظهور الشاشة التي تعرض موقع الاختبار الذي أعده الشبح الجثة ، والذي كان ينقل الصور باستمرار.
“هل أريد أن أكون مثل الجثث الملقاة في المكب؟”
حتى لو تجاوز هذا العالم الفطرة السليمة والإدراك، فلا توجد طريقة يمكن أن يظل بها كائن على قيد الحياة بعد أن أصبح جسده بالكامل دمًا. النهضة لم تكن تستحق الذكر.
سحق.
[…كيف؟]
لقد ضغطت على أسنانها. كان هناك ألم حاد في أضراسها، لكنها لم تهتم بذلك.
بدأ جسدها يشعر بالبرد تدريجيا من أطراف أصابعها. كانت عيناها لا تزال مليئة بقصد القتل، إلى جانب الاستياء والخوف.
مثل هذه النهاية كانت غير مقبولة.
لقد توقف نشاط لوكاس البيولوجي تمامًا.
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر حوله.
اتخذت ساما ريونغ خطوة كبيرة إلى الأمام.
كانت هناك عدة أماكن في الجسم يمكن اعتبارها نقاطًا حيوية، لكن معظمها كانت مغطاة بدرع أسود سميك. بالطبع، على الرغم من عدم وجود كي صلب للدفاع عن النفس حول جسده الآن، لا يمكن تجاهل متانة درعه نفسه.
تصدعت الأرض، وتطايرت شظايا الحجر. توقف سيف الفارس الأسود للحظة. كانت ساما ريونغ تتراجع تدريجياً طوال هذا الوقت. على الرغم من ضعفها، كانت هذه هي المرة الأولى التي تتقدم فيها للأمام.
الشيطان، الذي لم يشارك في المعركة بعد، اقترب بسرعة مذهلة وركل معصم لوسيد بحافره. كدليل على مدى قوة التأثير، لم يكن أمام لوسيد خيار سوى التخلي عن محبوبته دوكيد للحظة.
نظر يعقوب وهاسبين، اللذان كانا ينتظران الافتتاح، نحو بعضهما البعض في نفس الوقت.
“لقد قتلت للتو الرجل الذي أحضرته، هل أنت موافق على ذلك؟”
لقد أدركوا أن ساما ريونغ كانت تحاول تغيير الوضع.
بكل صدق، لم يكن الدور رائعًا. لقد كان الدور الأقل خطورة، لكنه لم يستطع أن يلعب أي دور غير هذا. وبصراحة، كان دايهاد هو الأكثر عديمة الفائدة بين الأربعة.
في تلك اللحظة، كانت عيناها محتقنتين بالدماء. في الواقع، كان سبب ذلك هو تمزق الأوعية الدموية ونزيفها، لكن وجهها كان مغطى بالدم لدرجة أنها بدت وكأنها شبح خرج من الحفرة.
“كنا نتحدث فقط عن اللعبة الكبرى. يبدو أن ديابلو يعرف أكثر مني. إنه شيء حتى أنا لا أعرف الكثير عنه.”
أطلق الفارس الأسود كي روحه غير الملموسة. كان هذا هو ثمن خذلان حذرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومض هالة لوسيد بشكل غريب.
صرخت الأوعية الدموية في جسدها وتوسلت للموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها قررت التضحية بعظامها وعضلاتها.
لكنها تجاهلتهم.
“…”
ساما ريونغ لن تندم على هذا الاختيار.
ضيق هاسبين عينيه، وتفاجأ دايهاد، وأصبح تعبير يعقوب، الذي كان لا يزال في السماء، ملتويًا.
“ليس هناك فائدة من إضاعة المزيد من الوقت.”
“في كل معركة، هناك أوقات يتعين عليك فيها بذل كل ما في وسعك.”
في القتال الآن، كانت ساما ريونغ تدفع نفسها باستمرار إلى ما هو أبعد من حدودها. وقد أثنت على نفسها لذلك.
بوم!
لكن ليس بعد الآن. لقد علمت أنها لن تكون قادرة على الحصول على سيف الفارس الأسود إلا مرة أو مرتين أخريين على الأكثر.
ربما كان هذا هو الملاذ الأخير لدايهاد. ومع ذلك، كان هناك سببان لعدم استخدامه من قبل.
إن وفاة ساما ريونغ تعني انهيار خط المواجهة والموت النهائي لجميع المشاركين في الاختبار.
ربما كان هذا هو الدرس الأول الذي أعطاه لها.
“في كل معركة، هناك أوقات يتعين عليك فيها بذل كل ما في وسعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باك!
قررت ساما ريونغ أن هذا هو الوقت المناسب.
“هل سأموت هنا؟”
[…]
“هذا اللعين…”
ربما كان ذلك لأنه شعر بروحها اليائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب الوحيد لعدم وقوع إصابات على الرغم من قوة هذا الوحش التي لا تنتهي على ما يبدو.
توقف الفارس الأسود للحظة قبل أن يغير موقفه.
بوم بوم بوم بوم بوم!
جوجوج.
توقف الفارس الأسود للحظة قبل أن يغير موقفه.
وفي الوقت نفسه، بدأ سيفه يهتز ويبدو أن صوتًا غريبًا يتردد صداه منه. لقد كان صوتًا مزعجًا كما لو كان شخص ما يطحن أسنانه تحسبًا.
ابتسم الفارس الأسود، لوسيد، تحت حاجبه.
فوش!
كانت الرائحة فظيعة للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنها جاءت من جسد تحول إلى دم. بالطبع، لم يكن لدى ديابلو حاسة الشم، لكن كان لديه القدرة على جمع المعلومات حول محيطه بطرق أخرى.
غطت الطاقة السوداء جسد الفارس الأسود بالكامل.
“…”
ثم بدأ يتجمع على سيفه.
وبصرخة، جمع يديه معًا وأطلق وابلًا من الرصاص المصنوع من الطاقة المكثفة دون رحمة.
“هذا اللعين…”
سيف السراب ، السيف السريع، سيف الفوضى.
كان ينوي مواجهة الهجوم المليء بكل قوة ساما ريونغ بهجومه الشديد.
[كم هو رائع.]
لم تستطع إلا أن تطلق ضحكة مكتومة. والمثير للدهشة أن هذا الوحش كان عادلاً.
… لم يكن ذلك كافيا.
على الرغم من أن الطاقة المحيطة بسيفه كانت مظلمة وماكرة، إلا أن موقفه كان ممتازًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ما الذي فعلته؟]
يمكن أن تشعر بالاستقامة والنزاهة المماثلة لتلك التي يتمتع بها سادة الفصيل الصالح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى ذلك إلى ظهور الشاشة التي تعرض موقع الاختبار الذي أعده الشبح الجثة ، والذي كان ينقل الصور باستمرار.
واوش-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع صوت ساما ريونغ.
يحوم تيار هوائي ضعيف حول ساما ريونغ. أولئك الذين نظروا من مسافة بعيدة سيكونون قادرين على رؤية أزهار البرقوق ترفرف حول جسدها.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 414
لم تكن خصائص تقنية سيف زهر البرقوق مجرد قدرتها على التكيف.
“النصل لا يزال سليما. يبدو أنك اعتنيت به جيدًا. هاه؟ لوسيد؟”
سيف السراب ، السيف السريع، سيف الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ساما ريونغ وكأنها ترى نية القتل من الفارس الأسود، الذي كان بلا مشاعر حتى الآن، للمرة الأولى.
من بينهم، كان هناك سيف طاردته ساما ريونغ.
“… لوكاس؟”
– لديك موهبة سيف القتل.
هاسبين.
“…”
هاسبين.
بدا صوت يانغ إن هيون في رأسها.
“سوف يتم إعادة الاتصال! لا يمكننا السماح لهم بلمس!”
ربما كان هذا هو الدرس الأول الذي أعطاه لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ساما ريونغ وكأنها ترى نية القتل من الفارس الأسود، الذي كان بلا مشاعر حتى الآن، للمرة الأولى.
أنكرت ساما ريونغ ذلك في ذلك الوقت، ولكن بعد قضاء بعض الوقت في ممكب الجثث، لم يكن أمامها خيار سوى الاعتراف بذلك. كانت عيون يانغ إن هيون على ارتفاع لم تستطع حتى النظر إليه، وكانت نصيحته صحيحة.
وصفق بيديه الفارغتين.
“سأعترف بأنني تعلمت منك.”
– ورأى شيئًا لا ينبغي أن يكون هناك.
في تلك اللحظة، كانت نظرتها مليئة بالطاقة القاتلة.
مرة أخرى، منعت الهجوم القادم. لم تعد لديها القوة للهجوم المضاد، لذلك قبلت ذلك للتو.
“…ومع ذلك، سيكون هذا هو الدرس الأخير بالنسبة لي.”
لقد ضغطت على أسنانها. كان هناك ألم حاد في أضراسها، لكنها لم تهتم بذلك.
التفكير في الرجل الذي لم يكن هناك رسم قلبها بقصد القتل. ثم انفجر جسدها بالكامل بطاقة القتل. اختفت أزهار البرقوق المتطايرة مثل النيران.
ثم بدأ يتجمع على سيفه.
بيت.
بدأ جسدها يشعر بالبرد تدريجيا من أطراف أصابعها. كانت عيناها لا تزال مليئة بقصد القتل، إلى جانب الاستياء والخوف.
اختفت شخصية ساما ريونغ.
وخز معصميها بشدة. كما هو متوقع، كان الدفاع عن درعه مهمًا أيضًا. ومع ذلك، لم يكن الأمر كما كان عندما كان مغطى بالطاقة السوداء.
لقد فوجئ الفارس الأسود. كانت سرعة الحركة التي تعرضها ساما ريونغ حاليًا أكبر بثلاث مرات من أسرع سرعة لها حتى الآن.
اجتاح اليأس، الذي اعتقدت أنها دفعته بعيدا، جسدها.
يبدو أنها قررت التضحية بعظامها وعضلاتها.
[إنها ليست مجرد تكهنات حول اللعبة. في الواقع، في عالم الفراغ بالفعل…]
‘جيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت ساما ريونغ على الفور. ثم ضغط وجهها على الأرض، وهي تلهث وكأنها لاهثة. كان جسدها كله مغطى بالعرق والدم.
لقد شعر وكأن قلبه الساكن قد بدأ ينبض مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى ذلك إلى ظهور الشاشة التي تعرض موقع الاختبار الذي أعده الشبح الجثة ، والذي كان ينقل الصور باستمرار.
“سوف أقبل ذلك، من الأمام.”
“…!”
ابتسم الفارس الأسود، لوسيد، تحت حاجبه.
نظر يعقوب وهاسبين، اللذان كانا ينتظران الافتتاح، نحو بعضهما البعض في نفس الوقت.
-لكنه لم يتمكن من استخدام سيفه بشكل صحيح.
“في كل معركة، هناك أوقات يتعين عليك فيها بذل كل ما في وسعك.”
وفجأة شعر بشيء يسحبه من الخلف.
نظر ديابلو إلى الشبح الجثة وسأل، ولكن بدلاً من الإجابة، تحدث الشبح الجثة إلى پيل.
[…!]
ثم بدأ يتجمع على سيفه.
ولم يلمسه أحد في الواقع. من المستحيل أنه لم يلاحظ وجود شخص يقترب منه. يترنح قليلاً، نظر لوسيد إلى تلك السماء.
لقد شعر وكأن قلبه الساكن قد بدأ ينبض مرة أخرى.
وهناك رأى يعقوب وهو يبتسم له ابتسامة دامية مشرقة.
مع لفتة من ذقنه، صرير الهياكل العظمية التي تقف خلفه وبدأت في تنظيف الدم الذي كان لوكاس في السابق.
باك!
مع لفتة من ذقنه، صرير الهياكل العظمية التي تقف خلفه وبدأت في تنظيف الدم الذي كان لوكاس في السابق.
ثم شعر بألم شديد في معصمه. كان هذا الهجوم عبارة عن ضربة اتصال قريبة، ولكن نظرًا لاختلال توازن جسده، لم يتمكن من الرد.
“من فضلك قم بتفجير رأس هذا اللعين.”
هاسبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مرحلة ما،
الشيطان، الذي لم يشارك في المعركة بعد، اقترب بسرعة مذهلة وركل معصم لوسيد بحافره. كدليل على مدى قوة التأثير، لم يكن أمام لوسيد خيار سوى التخلي عن محبوبته دوكيد للحظة.
وكان هذا الوضع قد وصل إلى نهايته تقريبا. ولم يعد يشعر بأي من تعاطفه السابق معهم. على أقل تقدير، يبدو أنه لا يزال هناك بعض النار في عيون يعقوب، الذي كان في السماء، لكن ذلك كان ضعيفًا إلى حد ما أثناء سيره.
“في الحقيقة، أود أيضًا أن نلتقي وجهًا لوجه.”
ولكن عندما كانت على وشك الاستسلام للإغراء، برز سؤال آخر في ذهنها.
ثم سمع صوت ساما ريونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت ساما ريونغ اسمه.
“لكنك قوي حقًا، لذا من الجيد بالنسبة لي أن أحصل على بعض المساعدة، أليس كذلك؟”
الشيطان، الذي لم يشارك في المعركة بعد، اقترب بسرعة مذهلة وركل معصم لوسيد بحافره. كدليل على مدى قوة التأثير، لم يكن أمام لوسيد خيار سوى التخلي عن محبوبته دوكيد للحظة.
منذ اللحظة التي واجهت فيها هذا الوحش، فكرت ساما ريونغ.
“…”
إذا استطاعت أن تطلق طلقة واحدة، أين ستهاجم هذا الوحش؟
وصفق بيديه الفارغتين.
كانت هناك عدة أماكن في الجسم يمكن اعتبارها نقاطًا حيوية، لكن معظمها كانت مغطاة بدرع أسود سميك. بالطبع، على الرغم من عدم وجود كي صلب للدفاع عن النفس حول جسده الآن، لا يمكن تجاهل متانة درعه نفسه.
بكل صدق، لم يكن الدور رائعًا. لقد كان الدور الأقل خطورة، لكنه لم يستطع أن يلعب أي دور غير هذا. وبصراحة، كان دايهاد هو الأكثر عديمة الفائدة بين الأربعة.
ومع ذلك، فإن المنطقة التي يوفر فيها الدرع حماية أقل هي بلا شك المفاصل.
بلوب.
لذا استهدفت ساما ريونغ رقبة لوسيد.
“لكنك قوي حقًا، لذا من الجيد بالنسبة لي أن أحصل على بعض المساعدة، أليس كذلك؟”
رنة!
الشيطان، الذي لم يشارك في المعركة بعد، اقترب بسرعة مذهلة وركل معصم لوسيد بحافره. كدليل على مدى قوة التأثير، لم يكن أمام لوسيد خيار سوى التخلي عن محبوبته دوكيد للحظة.
وخز معصميها بشدة. كما هو متوقع، كان الدفاع عن درعه مهمًا أيضًا. ومع ذلك، لم يكن الأمر كما كان عندما كان مغطى بالطاقة السوداء.
منذ اللحظة التي واجهت فيها هذا الوحش، فكرت ساما ريونغ.
وكدليل على ذلك، تصدع الدرع الأسود الذي كان يحمي رقبته.
“…”
سحق.
بعد سكب كل شيء، لن يكون لديها حتى القوة للرمش.
أطلقت العنان لكل القوة في جسدها.
ثم شعر بألم شديد في معصمه. كان هذا الهجوم عبارة عن ضربة اتصال قريبة، ولكن نظرًا لاختلال توازن جسده، لم يتمكن من الرد.
بعد سكب كل شيء، لن يكون لديها حتى القوة للرمش.
ربما كان هذا هو الدرس الأول الذي أعطاه لها.
وهذا هو السبب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن وصف مظهر المعركة بالتوتر. ومع ذلك، لم تكن هناك خسائر بشرية قاتلة حتى الآن. لم يكن هذا ببساطة بسبب وجود أربعة مقاتلين في جانب واحد وواحد في الجانب الآخر.
“من فضلك قم بتفجير رأس هذا اللعين.”
ربما كانت على علم بذلك بنفسها. في الواقع، ربما كان تصور الوقت الذي كانت تعيشه دايهاد مختلفًا تمامًا الآن.
لأول مرة، تمنى ساما ريونغ شيئًا ما بجدية.
لقد شعر وكأن قلبه الساكن قد بدأ ينبض مرة أخرى.
شوك-
ضيق هاسبين عينيه، وتفاجأ دايهاد، وأصبح تعبير يعقوب، الذي كان لا يزال في السماء، ملتويًا.
وقد تحققت جديتها.
كان بالتأكيد طويلا.
تم قطع رأس لوسيد. طار رأسه عالياً في الهواء وكانت خوذته لا تزال متصلة قبل أن يسقط بسرعة على الأرض. وبعد فترة من الوقت، وقع على الأرض بصوت جاف.
منذ اللحظة التي واجهت فيها هذا الوحش، فكرت ساما ريونغ.
بلوب.
صرخت الأوعية الدموية في جسدها وتوسلت للموت.
انهارت ساما ريونغ على الفور. ثم ضغط وجهها على الأرض، وهي تلهث وكأنها لاهثة. كان جسدها كله مغطى بالعرق والدم.
وصفق بيديه الفارغتين.
“…مدهش.”
أنكرت ساما ريونغ ذلك في ذلك الوقت، ولكن بعد قضاء بعض الوقت في ممكب الجثث، لم يكن أمامها خيار سوى الاعتراف بذلك. كانت عيون يانغ إن هيون على ارتفاع لم تستطع حتى النظر إليه، وكانت نصيحته صحيحة.
تمتم هاسبين أثناء النظر إلى ساما ريونغ. كان صوته مليئا بالإعجاب الحقيقي.
إذا ماتت هناك، فمن سيكون مسؤولاً عن كل “ساما ريونغ”؟
كانت إمكانات هذه المرأة مخيفة. كان النمو الذي أظهرته بالفعل مرعبًا، لكنها ربما لن تنمو أجنحتها الحقيقية إلا بعد مغادرة موقع النفايات.
اجتاح اليأس، الذي اعتقدت أنها دفعته بعيدا، جسدها.
ستستمر في أن تصبح قوية وهي تقاتل ضد الأقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أريد أن أكون مثل الجثث الملقاة في المكب؟”
“لقد فعلناها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها قررت التضحية بعظامها وعضلاتها.
انهار دايهاد على الأرض بابتسامة متعبة.
ساما ريونغ لن تندم على هذا الاختيار.
وأما يعقوب فبقي في السماء ونظر إلى الأسفل ولم ينزل.
بلوب.
تماما كما بدأ هاسبين يتساءل عن موقفه.
اجتاح اليأس، الذي اعتقدت أنها دفعته بعيدا، جسدها.
[كم هو رائع.]
وفي الوقت نفسه، بدأ سيفه يهتز ويبدو أن صوتًا غريبًا يتردد صداه منه. لقد كان صوتًا مزعجًا كما لو كان شخص ما يطحن أسنانه تحسبًا.
رن صوت لم يكن من المفترض أن يُسمع مرة أخرى.
توقف ديابلو فجأة عن الحديث.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القتال الآن، كانت ساما ريونغ تدفع نفسها باستمرار إلى ما هو أبعد من حدودها. وقد أثنت على نفسها لذلك.
اتسعت عيون ساما ريونغ وتصاعد دخان أسود من رقبة لوسيد في نفس الوقت تقريبًا. كان الدخان يتلوى كما لو كان حيا ويطفو نحو اتجاه معين بحركة مشؤومة تذكرنا بالثعبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر حوله.
كان يتجه نحو الرأس المقطوع.
لقد أدركوا أن ساما ريونغ كانت تحاول تغيير الوضع.
“سوف يتم إعادة الاتصال! لا يمكننا السماح لهم بلمس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديابلو لم يكن لديه عيون.
كان حكم دايهاد في هذا الموقف هو الأسرع.
“كنا نتحدث فقط عن اللعبة الكبرى. يبدو أن ديابلو يعرف أكثر مني. إنه شيء حتى أنا لا أعرف الكثير عنه.”
وبصرخة، جمع يديه معًا وأطلق وابلًا من الرصاص المصنوع من الطاقة المكثفة دون رحمة.
“…إنه مرعب.”
بوم بوم بوم بوم بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديابلو لم يكن لديه عيون.
ربما كان هذا هو الملاذ الأخير لدايهاد. ومع ذلك، كان هناك سببان لعدم استخدامه من قبل.
مع لفتة من ذقنه، صرير الهياكل العظمية التي تقف خلفه وبدأت في تنظيف الدم الذي كان لوكاس في السابق.
الأول هو أن لوسيد وساما ريونغ كانا منخرطين في قتال قريب المدى للغاية وكان من الممكن أن يكون كلاهما متورطًا.
جوجوج.
والثانية…
على الرغم من أن الطاقة المحيطة بسيفه كانت مظلمة وماكرة، إلا أن موقفه كان ممتازًا.
كسر!
واوش-
…لم يكن يعتقد أنه سيكون قادرًا على إلحاق الكثير من الضرر بصلابة لوسيد.
توقفت خطوات لوسيد فجأة.
وكان تنبؤ دايهاد صحيحا. إن قصف الطاقة الذي أطلقه لم يفعل شيئًا لوقف تحركات لوسيد. أعاد بسهولة ربط رأسه ورقبته، وأعادهما بهدوء إلى مكانهما بلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ومع ذلك، سيكون هذا هو الدرس الأخير بالنسبة لي.”
[همم.]
ولكن عندما كانت على وشك الاستسلام للإغراء، برز سؤال آخر في ذهنها.
ثم نظر حوله.
جوجوج.
يمكن أن يشعر باليأس الذي لا يمكن إخفاؤه. وخاصة أنه كان مقتنعا بانتصاره.
كان ينوي مواجهة الهجوم المليء بكل قوة ساما ريونغ بهجومه الشديد.
وكان هذا الوضع قد وصل إلى نهايته تقريبا. ولم يعد يشعر بأي من تعاطفه السابق معهم. على أقل تقدير، يبدو أنه لا يزال هناك بعض النار في عيون يعقوب، الذي كان في السماء، لكن ذلك كان ضعيفًا إلى حد ما أثناء سيره.
[…كيف؟]
… لم يكن ذلك كافيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أريد أن أكون مثل الجثث الملقاة في المكب؟”
لقد كانوا خائفين، لكن ذلك لم يكن كافياً.
لم تستطع إلا أن تعتقد أن ذلك لن يكون سيئًا للغاية أيضًا.
لوسيد، الفارس الأسود، لم يرغب في نشر هذا القدر من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في القتال الآن، كانت ساما ريونغ تدفع نفسها باستمرار إلى ما هو أبعد من حدودها. وقد أثنت على نفسها لذلك.
وصفق بيديه الفارغتين.
توقفت خطوات لوسيد فجأة.
أول الأشياء أولاً، كان عليه أن يجمع حبيبته، دوكيد، التي تم إرسالها تطير بضربة هاسبين الرائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومض هالة لوسيد بشكل غريب.
“…”
“… آه، حسنا.”
“…”
قررت ساما ريونغ أن هذا هو الوقت المناسب.
نظرت إليه ساما ريونغ بتعبير مذهول. لقد سكبت بالفعل كل قوتها. لم يكن لديها حتى القوة لتغمض عينها، ناهيك عن رفع إصبعها. وبطبيعة الحال، كان من المستحيل عليها أيضًا منع لوسيد من استعادة سيفه.
[…!]
“هل سأموت هنا؟”
اتسعت عيون ساما ريونغ وتصاعد دخان أسود من رقبة لوسيد في نفس الوقت تقريبًا. كان الدخان يتلوى كما لو كان حيا ويطفو نحو اتجاه معين بحركة مشؤومة تذكرنا بالثعبان.
اجتاح اليأس، الذي اعتقدت أنها دفعته بعيدا، جسدها.
كان عليها فقط أن تدفع رقبتها إلى حافة النصل وسيكون هذا هو الحال. ربما تموت دون أي ألم.
بدأ جسدها يشعر بالبرد تدريجيا من أطراف أصابعها. كانت عيناها لا تزال مليئة بقصد القتل، إلى جانب الاستياء والخوف.
“سأعترف بأنني تعلمت منك.”
كان دوكيد عالقًا في الأرض في مكان غير بعيد.
لكنها تجاهلتهم.
عشر خطوات على الأكثر.
لقد تفاجأ ديابلو أثناء النظر إليه.
لكن من بين أولئك الذين حاربوا لوسِد، لم يكن هناك من يستطيع أن يمنعه من أخذه.
حتى لو تجاوز هذا العالم الفطرة السليمة والإدراك، فلا توجد طريقة يمكن أن يظل بها كائن على قيد الحياة بعد أن أصبح جسده بالكامل دمًا. النهضة لم تكن تستحق الذكر.
– من بين أولئك الذين قاتلوا لوسيد كان ذلك.
“لكنك قوي حقًا، لذا من الجيد بالنسبة لي أن أحصل على بعض المساعدة، أليس كذلك؟”
توقفت خطوات لوسيد فجأة.
بدأ جسدها يشعر بالبرد تدريجيا من أطراف أصابعها. كانت عيناها لا تزال مليئة بقصد القتل، إلى جانب الاستياء والخوف.
“…”
“ما الأمر؟”
شعرت ساما ريونغ وكأنها ترى نية القتل من الفارس الأسود، الذي كان بلا مشاعر حتى الآن، للمرة الأولى.
“النصل لا يزال سليما. يبدو أنك اعتنيت به جيدًا. هاه؟ لوسيد؟”
تكافح من أجل إلقاء نظرة على رؤيتها غير الواضحة، ونظرت في الاتجاه الذي كان يحدق فيه لوسيد. شخص ما كان يقف هناك.
[…]
“…”
[كم هو رائع.]
ضيق هاسبين عينيه، وتفاجأ دايهاد، وأصبح تعبير يعقوب، الذي كان لا يزال في السماء، ملتويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوش!
لقد كان رجلاً لم يظهر نفسه على الإطلاق منذ بداية الاختبار.
الأول هو أن لوسيد وساما ريونغ كانا منخرطين في قتال قريب المدى للغاية وكان من الممكن أن يكون كلاهما متورطًا.
تذكرت ساما ريونغ اسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوت يانغ إن هيون في رأسها.
“… لوكاس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أريد أن أكون مثل الجثث الملقاة في المكب؟”
سحب لوكاس السيف الذي كان عالقًا في الأرض أمامه.
لقد ضغطت على أسنانها. كان هناك ألم حاد في أضراسها، لكنها لم تهتم بذلك.
“النصل لا يزال سليما. يبدو أنك اعتنيت به جيدًا. هاه؟ لوسيد؟”
كانت إمكانات هذه المرأة مخيفة. كان النمو الذي أظهرته بالفعل مرعبًا، لكنها ربما لن تنمو أجنحتها الحقيقية إلا بعد مغادرة موقع النفايات.
[…]
ابتسم الفارس الأسود، لوسيد، تحت حاجبه.
تومض هالة لوسيد بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ومع ذلك، سيكون هذا هو الدرس الأخير بالنسبة لي.”
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت ساما ريونغ اسمه.
لقد استخدم كل تركيزه في المعركة، ولكن من ناحية أخرى، كانت أفكاره مختلفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
