ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […لماذا أنت هنا؟]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 431
[انتظر… سيدي ترومان لا علاقة له بالدم.]
كانت الأمور تخرج عن السيطرة.
لا، لم يكن المنظر مائلاً. بدلا من ذلك، كان يقف في زاوية. ربما، من وجهة نظر الكائنات في المدينة، كان لوكاس ملتصقًا بالجدار.
“الامور على ما يرام!”
تاه.
كلمات پيل، التي كانت لا تزال تتظاهر بعدم معرفة أي شيء، كانت عكس أفكار لوكاس تمامًا.
انحنت عيون پيل إلى هلال. في حين أنه من الممكن أن يطلق عليها بالتأكيد ابتسامة عين، كان هناك غرابة خافتة في عينيها المكشوفتين قليلاً والتي يبدو أنها تكشف عن مشاعرها الحقيقية.
…لا. هل كان هذا حقيقيا؟ هل كانت پيل تتصرف بهذه الطريقة حقًا الآن؟ لم يكن متأكدا.
“سأضع ذلك في الاعتبار.”
وفي هذه الأثناء، التفت الشيطان وقال:
وفي هذه الأثناء، التفت الشيطان وقال:
[اتبعني.]
“عندما تعود إلى المنزل، تأكد من الاغتسال والحصول على قسط من النوم!”
ثم، دون انتظار الرد، داس بعيدا.
قال الشيطان وهو يشرع في السير داخل الحفرة. وفجأة، تضاعف حجم الشيطان وانفتحت أجنحته.
كيف يمكنه الالتفاف حول هذا؟
“أم. لا أشعر بذلك.”
هل يجب أن يقول أن شيئًا ما حدث فجأة؟ أو أنه نسي شيئا؟ هز لوكاس رأسه. هذا لن ينجح. لو كان بمفرده، ربما كان بإمكانه تقديم عذر، لكن پيل كانت بجانبه حاليًا. سيكون من المحرج أن يأتي بالقوة بعذر. إذا كان رد فعله متهورًا، فقد ترتفع شكوكها المنخفضة مرة أخرى.
“الامور على ما يرام!”
… لقد اختفى طريق الخروج بالفعل عندما حصل على قضيب التغطيس من ليشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بسبب تلك المعركة، أصبحت المنطقة التي كانت تسمى موريم في الماضي أصغر وأصغر تدريجيًا لدرجة أنها كانت تسمى فقط جبل الزهرة.]
“هل ليس لدي خيار سوى مقابلتها؟”
اختبأت پيل بسرعة خلف لوكاس ووضعت رأسها حول كتفه.
سيدي ترومان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يبدو أن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه دوري. يمكنك فقط متابعة هذا الرجل من الآن فصاعدا. سأغادر الآن.]
…ماذا سيحدث بعد ذلك؟
“هل هذا صحيح؟ سيكون من الأفضل لك أن تراقب فمك، أعتقد أنني أخبرتك بذلك من قبل. ”
ستتعرف عليه سيدي بالتأكيد. صحيح. بالطبع سوف تتعرف عليه. ثم هل ستكون سعيدة؟ أم حزينة؟
“جبل الزهرة ليس بهذا الحجم.”
إما ذلك أو…
“لماذا لا تلقي نظرة حولك؟ استرخي وجدد نشاطك.”
[سيدي؟ من هي الذي؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك قرر لوكاس أن يتجاهل الكلمات التي كانت الأصوات تصرخ بها في رأسه.
[سيدي، سيدي ترومان؟]
“لماذا فجأة؟”
[.ابنة .. ترومان؟!]
[…]
نادرًا ما كان لدى “لوكاسيس” حالة من الذعر الجماعي مثل هذا.
بمجرد سماع تلك الكلمات، شعر لوكاس بالرغبة في البكاء لسبب ما. أراد أن يفتح فمه ويقول شيئًا، لكن صوته لم يخرج. بدلا من ذلك، كل ما بدا وكأنه يريد أن يتسرب هو تنهد أو كلمة مكسورة.
[لا أصدق ذلك. هذا الرجل خائن!]
كان في ذلك الحين.
[لا. انتظر، من السابق لأوانه القفز إلى الاستنتاجات. هناك احتمال أن يكون شيئًا مختلفًا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت پيل، لكن لم يكن من الواضح ما إذا كانت لاحظت ذلك أم لا.
[انتظر… سيدي ترومان لا علاقة له بالدم.]
“الامور على ما يرام!”
[إنها ابنة بالتبني!]
ولكن في مرحلة ما، أدرك أنه يستطيع رؤية المدينة من خلال ثقب أسود من منظور مائل.
[ثم أليس هذا آمنا؟]
كلمات پيل، التي كانت لا تزال تتظاهر بعدم معرفة أي شيء، كانت عكس أفكار لوكاس تمامًا.
عندما اندلعت الأصوات دفعة واحدة، لم يكن الأمر مختلفًا عن الاستيقاظ على آثار الكحول. قصف رأس لوكاس عندما أُجبر على الاستماع إلى هراءهم.
نية القتل الواردة في كلماتها لم تكن خفيفة.
ولم يكن أحد منهم يعلم بأمر سيدي. لكن أصواتهم الغريبة جعلت رأسه يؤلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل.”
ولم يكن أحد منهم يعلم بأمر سيدي. كان هذا طبيعيا. كانت علاقة لوكاس بسيدي قد نشأت في عالم مختلف عندما كان مطلقًا.
ولم يكن أحد منهم يعلم بأمر سيدي. لكن أصواتهم الغريبة جعلت رأسه يؤلمه.
اللوكاس من الكلمات المتوازية، عدد لا نهائي تقريبًا من اللوكاس…
نية القتل الواردة في كلماتها لم تكن خفيفة.
كان لديهم جميعًا مواهبهم وشخصياتهم وسماتهم، وقبل كل شيء، إمكانياتهم، لكن لم يصل أي منهم إلى مستوى المطلق. لم يكن بإمكانهم فعل ذلك في المقام الأول. وبعبارة أخرى، فقط الساحر العظيم لوكاس كان قادرًا على أن يصبح مطلقًا.
“سأضع ذلك في الاعتبار.”
“ألن تذهب؟”
في اللحظة التي تحدث فيها، ارتفعت حواجب لوكاس.
دغدغ صوت پيل أذنه. شعرت بذلك لأنها اقتربت منه وهمست في أذنه. اهتزت قليلاً ونظرت إلى عينيها. نظرت إليه عيون تشبه البحر الأزرق العميق.
“قرف. دوار الحركة.”
“سوف نفتقدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يبدو أن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه دوري. يمكنك فقط متابعة هذا الرجل من الآن فصاعدا. سأغادر الآن.]
ثم، دون سابق إنذار، أمسكت لوكاس من معصمه وبدأت في قيادة لوكاس. حاول لوكاس تهدئة القشعريرة التي كادت أن ترتفع على ذراعه.
وبمجرد دخوله إلى الحفرة، عاد المنظر المائل للمدينة إلى طبيعته.
ضحكت پيل، لكن لم يكن من الواضح ما إذا كانت لاحظت ذلك أم لا.
“خطأ… مثل ماذا؟”
“دعونا نسرع.”
إما ذلك أو…
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يبدو أن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه دوري. يمكنك فقط متابعة هذا الرجل من الآن فصاعدا. سأغادر الآن.]
الكهف لم ينزل للأسفل على الأقل هذا ما أخبرته به حواس لوكاس.
ولكن في مرحلة ما، أدرك أنه يستطيع رؤية المدينة من خلال ثقب أسود من منظور مائل.
ظهرت ومضة من الاستياء على وجه الشيطان.
“…”
بعد أن قال ذلك، أشار إلى المناظر الطبيعية البعيدة أسفل القلعة.
لا، لم يكن المنظر مائلاً. بدلا من ذلك، كان يقف في زاوية. ربما، من وجهة نظر الكائنات في المدينة، كان لوكاس ملتصقًا بالجدار.
وبطبيعة الحال، يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمدينة تحت الأرض التي كان يملكها مايكل.
[مرحبًا بكما في ديمونسيو.]
[سأذكرك أن تضع في اعتبارك ما تقوله وتفعله من هنا. الرسل الآخرون ليسوا كرماء مثلي.]
قال الشيطان وهو يشرع في السير داخل الحفرة. وفجأة، تضاعف حجم الشيطان وانفتحت أجنحته.
دغدغ صوت پيل أذنه. شعرت بذلك لأنها اقتربت منه وهمست في أذنه. اهتزت قليلاً ونظرت إلى عينيها. نظرت إليه عيون تشبه البحر الأزرق العميق.
[اركبا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه سيكون مفيدًا لذاكرتك.”
على ظهرها؟ قبل أن يسأل لوكاس، جاءت پيل أولاً.
“عمي، أعتقد أن هذا الشخص منحرف.”
“رائع! إنها أكثر راحة مما كنت أعتقد! لكن رائحتها عفنة نوعًا ما. هل تغتسل من قبل؟”
بعد أن قال ذلك، أشار إلى المناظر الطبيعية البعيدة أسفل القلعة.
[…]
في اللحظة التي تحدث فيها، ارتفعت حواجب لوكاس.
ظهرت ومضة من الاستياء على وجه الشيطان.
[إنها ابنة بالتبني!]
سرعان ما تبع لوكاس پيل على ظهر الشيطان.
والأمر الأكثر روعة هو المباني التي تم بناؤها في هذا الفضاء.
أغلق الشيطان فمه نصف المفتوح ورفرف بجناحيه بقوة.
وبينما كانت تتمتم لنفسها، غادرت پيل. على وجه الدقة، ألقت بنفسها من القلعة. وسرعان ما ابتلع الظلام جسدها المتساقط، وأصبح نقطة بالكاد يمكن رؤيتها. ربما كانت متجهة إلى إحدى المدن أو البلدات التي لا تعد ولا تحصى هناك.
تاه.
وبينما كانت تتمتم لنفسها، غادرت پيل. على وجه الدقة، ألقت بنفسها من القلعة. وسرعان ما ابتلع الظلام جسدها المتساقط، وأصبح نقطة بالكاد يمكن رؤيتها. ربما كانت متجهة إلى إحدى المدن أو البلدات التي لا تعد ولا تحصى هناك.
وبمجرد دخوله إلى الحفرة، عاد المنظر المائل للمدينة إلى طبيعته.
‘…هذا المكان.’
“-”
[في هذه الحالة، ليس لدي خيار سوى الطاعة.]
ثم لوكاس
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
أدرك أن هذا المكان لم يكن صغيرًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته ببساطة “إقليمًا”.
[في هذه الحالة، ليس لدي خيار سوى الطاعة.]
‘انه ضخم.’
صحيح.
لقد ارتجف قليلاً من ضخامة المنطقة.
“يا إلهي.”
لم يدرك ذلك عندما كان واقفاً عند الحفرة، ولكن الآن بعد أن كان واقفاً على ظهر الشيطان، أدرك ذلك.
لا، لم يكن المنظر مائلاً. بدلا من ذلك، كان يقف في زاوية. ربما، من وجهة نظر الكائنات في المدينة، كان لوكاس ملتصقًا بالجدار.
كان من الصعب أن تصور. لكن المساحة الموجودة أسفل الكهف كانت كبيرة مثل العالم.
وفي هذه الأثناء، هبط الشيطان، الذي انخفض حجمه مرة أخرى، ببطء.
وعلى الرغم من أن هذا كان مجرد افتراضه، إلا أنه يعتقد أن الفضاء يمتد لآلاف الكيلومترات. الشيء الذي كان مفاجئًا بشكل خاص هو العمق. لم يستطع لوكاس أن يتخيل مدى عمق أرض هذا الفضاء. ولعل النظر إلى سقف هذه المساحة من الأرض لا يختلف عن النظر إلى السماء بالخارج.
“كم مضى منذ آخر مرة أتيت فيها إلى ديمونسيو؟”
والأمر الأكثر روعة هو المباني التي تم بناؤها في هذا الفضاء.
“دعونا نسرع.”
وهي أبراج تبدأ من أسفل الكهف وتمتد حتى السقف. لقد بدوا وكأنهم يدعمون السماء مما يثبت أن ارتفاع كل برج لا يقل عن عدة مئات من الكيلومترات. كان هناك عدد لا يحصى من المساحات على طول الأبراج التي تبرز مثل المطبات أو أوراق الشجر.
تاه.
وتم تشييد المباني في المساحات الكبيرة بشكل خاص. كانت تلك الأماكن كبيرة بما يكفي ليتم تسميتها مدنًا أو بلدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك قرر لوكاس أن يتجاهل الكلمات التي كانت الأصوات تصرخ بها في رأسه.
…إقليم.
“سوف نفتقدها.”
لم يكن هذا المكان صغيرًا جدًا حتى نطلق عليه هذا الاسم. كان حجمها مشابهًا لعالم. كان من المستحيل تخمين أين انتهى الأمر أو عدد الكائنات التي تعيش هنا.
“-”
“جبل الزهرة ليس بهذا الحجم.”
“قرف. دوار الحركة.”
وبطبيعة الحال، يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمدينة تحت الأرض التي كان يملكها مايكل.
اختبأت پيل بسرعة خلف لوكاس ووضعت رأسها حول كتفه.
“هذا المكان واسع بشكل لا يصدق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت پيل، لكن لم يكن من الواضح ما إذا كانت لاحظت ذلك أم لا.
بعد سماع كلمات لوكاس، تجعدت زوايا شفاه الشيطان، الذي كان يرفرف بجناحيه تحته، قليلاً.
ثم لوكاس
[يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها منطقة أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.]
“حسنا. سأذهب لأتمشى لبعض الوقت.”
“هذا صحيح، ولكن سمعت أن جبل الزهرة ليس كبيرا مثل هذا المكان.”
“همم. ثم، أين يجب أن أذهب~”
أجاب بهذه الطريقة لأنه كان يتذكر پيل. على الرغم من أنه تم الإفراط في استخدامه بعض الشيء بالفعل، إلا أنه لا يزال بإمكانه القول إنه سمع عنه من مايكل. بالطبع، لا يبدو أن پيل تهتم بمحادثته وبدت أكثر اهتمامًا بالنظر حولها إلى ديمونسيو بتعجب مفتوح الفم.
لقد ارتجف قليلاً من ضخامة المنطقة.
[جبل الزهرة خاص. الطريقة الوحيدة لاختيار سيد الفراغ الجديد هي من خلال جعل منافس يقاتل سيد الفراغ الحالي ويفوز. ولكن في كل مرة يحدث ذلك، يتم تحطيم المنطقة أو محوها. على وجه الخصوص، كان زعيم الطائفة، سيف البرقوق الأبدي يانغ إن هيون وسلفه حاكم السيف دانغ مو جي، من بين الخمسة الأوائل من أقوى لوردات الفراغ في تاريخ جبل الزهرة. وبطبيعة الحال، كانت آثار معركتهم غير مسبوقة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت أبواب القلعة وظهر شخص ما. كان مغطى بالكامل برداء أسود، ولكن من بنيته الجسدية، بدا أنهم رجل.
“…”
“عندما تعود إلى المنزل، تأكد من الاغتسال والحصول على قسط من النوم!”
[بسبب تلك المعركة، أصبحت المنطقة التي كانت تسمى موريم في الماضي أصغر وأصغر تدريجيًا لدرجة أنها كانت تسمى فقط جبل الزهرة.]
“هذا المكان واسع بشكل لا يصدق.”
صحيح.
[لا. انتظر، من السابق لأوانه القفز إلى الاستنتاجات. هناك احتمال أن يكون شيئًا مختلفًا…]
على الرغم من أنه لا يزال لديه بعض الأسئلة، إلا أنه لا يزال يفهم. الآن بعد أن فكر في الأمر، يجب أن يكون موقع المكب، التي يسيطر عليها شبح الجثة، منطقة أيضًا، ولكنها كانت أكبر بكثير من ديمونسيو.
* * *
[اللورد هناك.]
اللوكاس من الكلمات المتوازية، عدد لا نهائي تقريبًا من اللوكاس…
أشار الشيطان إلى البرج الموجود في منتصف هذه المساحة. لم تكن هناك أي نتوءات فضائية على هذا البرج، ويبدو أنه أكثر سمكًا من الأبراج الأخرى بسطح داكن اللون لدرجة أنه ذكره بالهاوية.
كانت سرعة طيران الشيطان سريعة جدًا. على الرغم من أن المسافة إلى القلعة لم تكن قريبة جدًا، إلا أنهم تمكنوا من الوصول في أقل من ساعة.
وفي النهاية، أي أن الجزء الذي يلامس السقف اتخذ شكل قلعة بطريقة سخيفة. للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنه قلعة ملكية اخترقتها رمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى تعبير پيل الغريب. وعادت إلى موقفها الحيوي المعتاد كما قالت.
‘…هذا المكان.’
وفي هذه الأثناء، التفت الشيطان وقال:
كانت سرعة طيران الشيطان سريعة جدًا. على الرغم من أن المسافة إلى القلعة لم تكن قريبة جدًا، إلا أنهم تمكنوا من الوصول في أقل من ساعة.
“رائع! إنها أكثر راحة مما كنت أعتقد! لكن رائحتها عفنة نوعًا ما. هل تغتسل من قبل؟”
“قرف. دوار الحركة.”
“لوفيكين، اسمح لي أن أرشدهم من هنا.”
مدخل القلعة.
الكهف لم ينزل للأسفل على الأقل هذا ما أخبرته به حواس لوكاس.
نزلت پيل أولاً بتعبير غثيان. لقد ترنحت عدة مرات كما لو كانت على وشك الانهيار، لكن لوكاس، الذي نزل خلفها، لم يقم بأي محاولة لدعمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ظهرها؟ قبل أن يسأل لوكاس، جاءت پيل أولاً.
وفي هذه الأثناء، هبط الشيطان، الذي انخفض حجمه مرة أخرى، ببطء.
أصبحت راحتيه رطبة. وكان هذا دليلا على مدى عصبيته. هل لأنه كان يعرف من هو هذا الرجل؟ أم كان ذلك بسبب قبضة پيل القوية على كتفه؟
[سأذكرك أن تضع في اعتبارك ما تقوله وتفعله من هنا. الرسل الآخرون ليسوا كرماء مثلي.]
لقد ارتجف قليلاً من ضخامة المنطقة.
“… الرسل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الشيطان لوفيكن إلى الرجل بتعبير غير مفهوم لفترة من الوقت قبل أن يتنهد بتعبير مستسلم.
كان في ذلك الحين.
[…]
فتحت أبواب القلعة وظهر شخص ما. كان مغطى بالكامل برداء أسود، ولكن من بنيته الجسدية، بدا أنهم رجل.
“قرف. دوار الحركة.”
[هذا…]
[سيدي، سيدي ترومان؟]
وبينما أظهر الشيطان تعبيرًا محيرًا، اقترب الرجل منهم دون تردد. ومع اقتراب الرجل، أدركوا أن وجهه بالكامل كان مغطى بالضمادات، لذلك كان من المستحيل معرفة شكله.
“دعونا نسرع.”
“لوفيكين، اسمح لي أن أرشدهم من هنا.”
ترجمة : [ Yama ]
في اللحظة التي تحدث فيها، ارتفعت حواجب لوكاس.
اهتز صوت لوكاس قليلاً.
[…لماذا أنت هنا؟]
“يا إلهي.”
“ألا أستطيع أن أكون هنا؟”
أشار الشيطان إلى البرج الموجود في منتصف هذه المساحة. لم تكن هناك أي نتوءات فضائية على هذا البرج، ويبدو أنه أكثر سمكًا من الأبراج الأخرى بسطح داكن اللون لدرجة أنه ذكره بالهاوية.
[…]
* * *
“إنها مزحة، استرخي. إنه أمر اللورد. لقد طُلب مني أن أكون مرشدهم”.
“هل انت بخير؟”
[اللورد…]
[…]
نظر الشيطان لوفيكن إلى الرجل بتعبير غير مفهوم لفترة من الوقت قبل أن يتنهد بتعبير مستسلم.
…ماذا سيحدث بعد ذلك؟
[في هذه الحالة، ليس لدي خيار سوى الطاعة.]
لم يدرك ذلك عندما كان واقفاً عند الحفرة، ولكن الآن بعد أن كان واقفاً على ظهر الشيطان، أدرك ذلك.
“شكرًا لك. لقد عملت بجد لجلبهم إلى هنا.”
أصبحت راحتيه رطبة. وكان هذا دليلا على مدى عصبيته. هل لأنه كان يعرف من هو هذا الرجل؟ أم كان ذلك بسبب قبضة پيل القوية على كتفه؟
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنا أعرفك. أنت المرأة التي أعطتني العديد من التجارب الأولى.”
لم يستجب لوفيكين لهذه الكلمات وبدلاً من ذلك التفت لينظر إلى لوكاس.
…ماذا سيحدث بعد ذلك؟
[يبدو أن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه دوري. يمكنك فقط متابعة هذا الرجل من الآن فصاعدا. سأغادر الآن.]
“حقًا؟ حسنًا، ضع ذلك جانبًا.”
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
كانت الأمور تخرج عن السيطرة.
مع “هيه”، شاهدته پيل وهو يغادر ولوحت بيدها على ظهره عدة مرات.
[اتبعني.]
“عندما تعود إلى المنزل، تأكد من الاغتسال والحصول على قسط من النوم!”
“هل تعرفني؟”
في النهاية، بعد أن اختفت شخصية لوفيكن تمامًا، نظر الرجل المضمد إلى پيل وقال.
ترجمة : [ Yama ]
“لقد مر وقت طويل.”
كانت الأمور تخرج عن السيطرة.
“هاه؟”
وترك لوكاس وحده مع الرجل.
“كم مضى منذ آخر مرة أتيت فيها إلى ديمونسيو؟”
“حقًا؟ حسنًا، ضع ذلك جانبًا.”
كان رأس پيل مائلاً بمقدار 45 درجة.
ابتسم الرجل واستمر.
“هل تعرفني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت أبواب القلعة وظهر شخص ما. كان مغطى بالكامل برداء أسود، ولكن من بنيته الجسدية، بدا أنهم رجل.
“بالطبع أنا أعرفك. أنت المرأة التي أعطتني العديد من التجارب الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا. هل كان هذا حقيقيا؟ هل كانت پيل تتصرف بهذه الطريقة حقًا الآن؟ لم يكن متأكدا.
“يا إلهي.”
بعد سماع كلمات لوكاس، تجعدت زوايا شفاه الشيطان، الذي كان يرفرف بجناحيه تحته، قليلاً.
اختبأت پيل بسرعة خلف لوكاس ووضعت رأسها حول كتفه.
“شيء مثل الحديث عن المرة الأولى التي التقينا فيها. أو ربما سأشرح جوع .
“عمي، أعتقد أن هذا الشخص منحرف.”
ثم هز رأسه.
“أنت لا تزال تتصرف بحماقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أنا أعرفك. أنت المرأة التي أعطتني العديد من التجارب الأولى.”
“آه، حسنًا، لا أعرف أحدًا مثلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أن هذا المكان لم يكن صغيرًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته ببساطة “إقليمًا”.
“حقًا؟ حسنًا، ضع ذلك جانبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ابتسم الرجل واستمر.
قال الشيطان وهو يشرع في السير داخل الحفرة. وفجأة، تضاعف حجم الشيطان وانفتحت أجنحته.
“لماذا لا تلقي نظرة حولك؟ استرخي وجدد نشاطك.”
“قرف. دوار الحركة.”
“لماذا فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أعتقد أنه سيكون مفيدًا لذاكرتك.”
ترجمة : [ Yama ]
بعد أن قال ذلك، أشار إلى المناظر الطبيعية البعيدة أسفل القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“على سبيل المثال، يوجد جبل من الطعام في إحدى تلك البلدات التي قد تعجبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستتعرف عليه سيدي بالتأكيد. صحيح. بالطبع سوف تتعرف عليه. ثم هل ستكون سعيدة؟ أم حزينة؟
“أم. لا أشعر بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يجب أن يقول أن شيئًا ما حدث فجأة؟ أو أنه نسي شيئا؟ هز لوكاس رأسه. هذا لن ينجح. لو كان بمفرده، ربما كان بإمكانه تقديم عذر، لكن پيل كانت بجانبه حاليًا. سيكون من المحرج أن يأتي بالقوة بعذر. إذا كان رد فعله متهورًا، فقد ترتفع شكوكها المنخفضة مرة أخرى.
“ثم اعتبرني أطلب معروفًا. هناك شيء أريد التحدث عنه مع هذا الصديق.”
[اتبعني.]
كما قال ذلك، أشار الرجل إلى لوكاس.
“يا إلهي.”
ثم هز رأسه.
“أجل.”
“ولكن إذا بقيت هنا، أعتقد أنني قد ارتكب خطأ.”
في النهاية، بعد أن اختفت شخصية لوفيكن تمامًا، نظر الرجل المضمد إلى پيل وقال.
“خطأ… مثل ماذا؟”
[اركبا.]
“شيء مثل الحديث عن المرة الأولى التي التقينا فيها. أو ربما سأشرح جوع .
‘…هذا المكان.’
“…”
“هذا صحيح، ولكن سمعت أن جبل الزهرة ليس كبيرا مثل هذا المكان.”
انحنت عيون پيل إلى هلال. في حين أنه من الممكن أن يطلق عليها بالتأكيد ابتسامة عين، كان هناك غرابة خافتة في عينيها المكشوفتين قليلاً والتي يبدو أنها تكشف عن مشاعرها الحقيقية.
“سأضع ذلك في الاعتبار.”
“هل هذا صحيح؟ سيكون من الأفضل لك أن تراقب فمك، أعتقد أنني أخبرتك بذلك من قبل. ”
سيدي ترومان.
“ذاكرتي ضعيفة بعض الشيء، ولكن أعتقد أنه ربما كان الأمر كذلك. لكنني كثيف للغاية، لذلك من الصعب بالنسبة لي أن أفهم الأشياء التي قيلت لي مرة أو مرتين فقط.”
دغدغ صوت پيل أذنه. شعرت بذلك لأنها اقتربت منه وهمست في أذنه. اهتزت قليلاً ونظرت إلى عينيها. نظرت إليه عيون تشبه البحر الأزرق العميق.
لم ير لوكاس أي شخص يتصرف بهذه الوقاحة مع پيل من قبل. وكان من الواضح أن هويتها لم تكن مجهولة لهذا الرجل.
“كم مضى منذ آخر مرة أتيت فيها إلى ديمونسيو؟”
كانت عبارة “الجوع” مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بجوهر پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عبارة “الجوع” مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بجوهر پيل.
أصبحت راحتيه رطبة. وكان هذا دليلا على مدى عصبيته. هل لأنه كان يعرف من هو هذا الرجل؟ أم كان ذلك بسبب قبضة پيل القوية على كتفه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت پيل، لكن لم يكن من الواضح ما إذا كانت لاحظت ذلك أم لا.
“كيكي. يبدو أنك أصبحت أكثر خبثًا منذ أن رأيتك آخر مرة. ”
مع “هيه”، شاهدته پيل وهو يغادر ولوحت بيدها على ظهره عدة مرات.
“شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها منطقة أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.]
“كيكيكي.”
“دعونا نسرع.”
اختفى تعبير پيل الغريب. وعادت إلى موقفها الحيوي المعتاد كما قالت.
[سأذكرك أن تضع في اعتبارك ما تقوله وتفعله من هنا. الرسل الآخرون ليسوا كرماء مثلي.]
“حسنا. سأذهب لأتمشى لبعض الوقت.”
‘…هذا المكان.’
نظرت إلى لوكاس وابتسمت.
سيدي ترومان.
“ولكن إذا تحدثت بأي هراء، فسوف أقتلك. بالكامل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا المكان صغيرًا جدًا حتى نطلق عليه هذا الاسم. كان حجمها مشابهًا لعالم. كان من المستحيل تخمين أين انتهى الأمر أو عدد الكائنات التي تعيش هنا.
نية القتل الواردة في كلماتها لم تكن خفيفة.
انحنت عيون پيل إلى هلال. في حين أنه من الممكن أن يطلق عليها بالتأكيد ابتسامة عين، كان هناك غرابة خافتة في عينيها المكشوفتين قليلاً والتي يبدو أنها تكشف عن مشاعرها الحقيقية.
ومع ذلك، لم يبدو الرجل متفاجئًا، بل أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه سيكون مفيدًا لذاكرتك.”
“سأضع ذلك في الاعتبار.”
كان رأس پيل مائلاً بمقدار 45 درجة.
“همم. ثم، أين يجب أن أذهب~”
[سأذكرك أن تضع في اعتبارك ما تقوله وتفعله من هنا. الرسل الآخرون ليسوا كرماء مثلي.]
وبينما كانت تتمتم لنفسها، غادرت پيل. على وجه الدقة، ألقت بنفسها من القلعة. وسرعان ما ابتلع الظلام جسدها المتساقط، وأصبح نقطة بالكاد يمكن رؤيتها. ربما كانت متجهة إلى إحدى المدن أو البلدات التي لا تعد ولا تحصى هناك.
بعد أن قال ذلك، أشار إلى المناظر الطبيعية البعيدة أسفل القلعة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الشيطان فمه نصف المفتوح ورفرف بجناحيه بقوة.
“…”
“ثم اعتبرني أطلب معروفًا. هناك شيء أريد التحدث عنه مع هذا الصديق.”
وترك لوكاس وحده مع الرجل.
[مرحبًا بكما في ديمونسيو.]
“هل انت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل.”
“…هل أنا بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يبدو أن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه دوري. يمكنك فقط متابعة هذا الرجل من الآن فصاعدا. سأغادر الآن.]
اهتز صوت لوكاس قليلاً.
عندما اندلعت الأصوات دفعة واحدة، لم يكن الأمر مختلفًا عن الاستيقاظ على آثار الكحول. قصف رأس لوكاس عندما أُجبر على الاستماع إلى هراءهم.
فنظر إلى الرجل وسأل.
[سأذكرك أن تضع في اعتبارك ما تقوله وتفعله من هنا. الرسل الآخرون ليسوا كرماء مثلي.]
“لماذا تسألني ذلك؟”
في اللحظة التي تحدث فيها، ارتفعت حواجب لوكاس.
“انه فقط. تبدو متعبا.”
“سأضع ذلك في الاعتبار.”
بمجرد سماع تلك الكلمات، شعر لوكاس بالرغبة في البكاء لسبب ما. أراد أن يفتح فمه ويقول شيئًا، لكن صوته لم يخرج. بدلا من ذلك، كل ما بدا وكأنه يريد أن يتسرب هو تنهد أو كلمة مكسورة.
“رائع! إنها أكثر راحة مما كنت أعتقد! لكن رائحتها عفنة نوعًا ما. هل تغتسل من قبل؟”
كان هذا أيضًا شيئًا لم يحدث إلا بسبب تعدد لوكاس.
اهتز صوت لوكاس قليلاً.
لذلك قرر لوكاس أن يتجاهل الكلمات التي كانت الأصوات تصرخ بها في رأسه.
كان من الصعب أن تصور. لكن المساحة الموجودة أسفل الكهف كانت كبيرة مثل العالم.
وبدلا من ذلك، قال اسما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يجب أن يقول أن شيئًا ما حدث فجأة؟ أو أنه نسي شيئا؟ هز لوكاس رأسه. هذا لن ينجح. لو كان بمفرده، ربما كان بإمكانه تقديم عذر، لكن پيل كانت بجانبه حاليًا. سيكون من المحرج أن يأتي بالقوة بعذر. إذا كان رد فعله متهورًا، فقد ترتفع شكوكها المنخفضة مرة أخرى.
“كاساجين.”
مدخل القلعة.
“أجل.”
“سأضع ذلك في الاعتبار.”
قام كاساجين بفك الضمادات الملفوفة حول وجهه ببطء وابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الشيطان فمه نصف المفتوح ورفرف بجناحيه بقوة.
“لم أراك منذ وقت طويل يا لوكاس.”
وفي هذه الأثناء، هبط الشيطان، الذي انخفض حجمه مرة أخرى، ببطء.
ترجمة : [ Yama ]
“كم مضى منذ آخر مرة أتيت فيها إلى ديمونسيو؟”
[سيدي، سيدي ترومان؟]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
