ترجمة : [ Yama ]
ولم يجب الرسل. بدلا من ذلك، كانوا ببساطة يحدقون في سيدي بنظرات مميتة. وينطبق الشيء نفسه على كاساجين. وكان الفرق أنه لم يكن هناك أي عداء في عينيه.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 437
“الثعبان والماعز والأسد والخفاش والحصان.”
ولم يجب الرسل. بدلا من ذلك، كانوا ببساطة يحدقون في سيدي بنظرات مميتة. وينطبق الشيء نفسه على كاساجين. وكان الفرق أنه لم يكن هناك أي عداء في عينيه.
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.
كان لا يزال ينظر إلى الفتاة مع ذقنه على قبضته وموقف غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك… فهل هذا يعني أن سيدي فقدت معظم نفسها مثل كاساجين؟ لا، لم تفعل ذلك. إذا كان الأمر كذلك، فإنها لن تطلق على نفسها اسم “سيدي ترومان”. إذن كم خسرت سيدي أمام كاساجين؟ في المقام الأول كانت قد خسرت أمام كاساجين فهل من الممكن أن يعيدها إليها؟
“ما اسمك؟”
“استيقظ. أنت أقوى رجل هنا.”
وبدلا من الإجابة، طرح سؤالا خاصا به.
ثم من كان؟ كان يعاني من الصداع لأنه لم يستطع التفكير في أي شخص.
نظرت الفتاة إلى كاساجين بعيون حمراء كالدم. في الواقع، كان هذا هو الحال منذ أن كسرت الفتاة الباب. على الرغم من أنها لم تتلق إجابة، إلا أن الفتاة عرفت بوضوح من هو الأقوى هناك.
“…”
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
“سيكون من الأفضل عدم التحرك. إذا كنت لا تريد أن تموت.”
“سيدي ترومان”.
كانت سيدي هو من قام بالخطوة الأولى.
“… ترومان؟”
“لماذا تريد القتال هناك؟”
كان هذا هو الاسم الأخير الذي لم يكن أمام كاساجين خيار سوى الاهتمام به.
بعد ذلك، فكر خمس مرات فيما إذا كان قد سمع خطأً أم لا. بالطبع، بما أنه لم يكن أصم، فلا يمكن أن يكون قد سمع خطأ.
عندما ارتعشت عيناه، كان رد فعل الفتاة سيدي، أكثر عنفًا مما فعل.
شعر لوكاس وكأن الفتاة التي بين ذراعيه كانت مثل تمثال زجاجي.
“ما الأمر؟ هل سمعت ذلك في مكان ما من قبل؟”
“…”
“… كنت أعرف شخصًا يحمل نفس الاسم الأخير.”
حقيقة أن سيدي أصبح [الشيطان العاشر]، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
أشرقت عيون سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك.”
“هاه. ماذا كان إسمه؟”
“-”
“لوكاس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت سيدي على لسانها.
“-”
في وقت لاحق، عندما أدركوا أن هذه الظاهرة كانت بسبب تغير مزاج سيدي، تميزت وجوههم بالإذلال.
انكمش الرسولان الأقرب إلى سيدي دون وعي. للحظة، شعروا كما لو أن نسيم بارد اجتاح أجسادهم.
“هل أردتني أن أنساك؟”
في وقت لاحق، عندما أدركوا أن هذه الظاهرة كانت بسبب تغير مزاج سيدي، تميزت وجوههم بالإذلال.
تمتمت الشياطين بأصوات لا معنى لها، لكن موقف سيدي كان باردا.
“لقد قطعت كل هذه المسافة بعد مطاردة امرأة مزعجة، وحصلت على مكسب غير متوقع. مرحبًا، أيها الرجل العجوز المتعالي الجالس على كرسي، هل يجب علي تفجير كل شيء لمعرفة ذلك؟”
“لوكاس.”
“ما هي علاقتك مع لوكاس؟”
للحظة، لم يتمكن لوكاس من التفكير في أي شيء ليقوله.
ردت سيدي بتعبير غير مبال.
“أنا ابنته.”
واصلت سيدي النظر حولها.
“-”
ثم من كان؟ كان يعاني من الصداع لأنه لم يستطع التفكير في أي شخص.
ومن ناحية أخرى، ذهب عقل كاساجين فارغا.
كانت تتحدث بشكل غير متماسك. ولم يكن معتاداً على ذلك أيضاً.
بعد ذلك، فكر خمس مرات فيما إذا كان قد سمع خطأً أم لا. بالطبع، بما أنه لم يكن أصم، فلا يمكن أن يكون قد سمع خطأ.
“…ما قالته للتو.”
…بنت؟
من ناحية أخرى، كانت سيدي تتمتع بملامح أقوى، زوايا عينيها المرتفعة بشكل حاد، والابتسامة الملتوية التي تستقر في زاوية فمها، والأنياب التي يمكن رؤيتها داخل فمها. لتلخيص ذلك، كان وجهها أكثر شراسة بخمس مرات على الأقل من وجه الساحرة السوداء.
أن لوكاس كان لديه ابنة؟
رفعت سيدي رأسها إلى أعلى، وكشفت عن وجهها.
ألقى نظرة خاطفة على مظهر سيدي مرة أخرى.
أشرقت عيون سيدي.
كان شعرها الداكن الذي يذكرنا بالسماء الخالية من النجوم يتناقض بشكل صارخ مع عينيها الحمراء الزاهية. بالطبع، لم يكن لشعرها الأسود وعينيها الحمراء علاقة بلوكاس بقدر ما كان لها علاقة بأظافرها. ثم ماذا عن ملامح وجهها؟
أصبحت الأصوات في رأسه عالية مرة أخرى. ولم يعد لوكاس في وضع يسمح له بالسيطرة على الاضطرابات.
… كانت لديها هالة غريبة ومنحلة تذكره بـ آيريس فيسفاوندر، لكن ملامحها كانت مختلفة تمامًا. عند النظر إلى ميزاتها فقط، بدت آيريس سهلة الانقياد تمامًا. تدلت زوايا عينيها قليلاً وانحنت زوايا فمها بهدوء. مع مثل هذا الوجه، كان من المرعب دائمًا سماع نوع الكلام الذي يخرج من فمها، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
ضحك كاساجين.
من ناحية أخرى، كانت سيدي تتمتع بملامح أقوى، زوايا عينيها المرتفعة بشكل حاد، والابتسامة الملتوية التي تستقر في زاوية فمها، والأنياب التي يمكن رؤيتها داخل فمها. لتلخيص ذلك، كان وجهها أكثر شراسة بخمس مرات على الأقل من وجه الساحرة السوداء.
لم تتوقف أفكاره وأسئلته، واختلطت أصوات “لوكاسيس”مما جعل رأسه في حالة من الفوضى.
بمعنى آخر، هذا يعني أن هذا الطفل لم يكن على الأرجح ابن لوكاس وإيريس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكن هذا بسبب أن لوكاس لم يكن يحظى بشعبية لدى النساء. لقد كان عديم اللباقة وكان يتمتع أحيانًا بشخصية أكثر جدية من لوسيد، لكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك أي اهتمامات حب على الإطلاق، لأن مظهره لم يكن سيئًا، وكان أكاديميًا تمامًا. وفوق كل ذلك، كان يتمتع بطابع بطولي يمكن لأي شخص أن يحترمه ويعجب به، وهو ما تشتاق إليه النساء.
“من هي والدتك؟ هل هي آيريس؟”
“لأن…”
ومع ذلك، قرر الحصول على التأكيد أولاً.
* * *
“من هذه؟”
في وقت لاحق، عندما أدركوا أن هذه الظاهرة كانت بسبب تغير مزاج سيدي، تميزت وجوههم بالإذلال.
تم رفضه على الفور.
لقد سمعها عدة مرات بالفعل.
…في الوقت الحالي، يبدو أن آيريس لم تفترس لوكاس بعد.
حقيقة أن سيدي أصبح [الشيطان العاشر]، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
ثم من كان؟ كان يعاني من الصداع لأنه لم يستطع التفكير في أي شخص.
كانت تتحدث بشكل غير متماسك. ولم يكن معتاداً على ذلك أيضاً.
بالطبع، لم يكن هذا بسبب أن لوكاس لم يكن يحظى بشعبية لدى النساء. لقد كان عديم اللباقة وكان يتمتع أحيانًا بشخصية أكثر جدية من لوسيد، لكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك أي اهتمامات حب على الإطلاق، لأن مظهره لم يكن سيئًا، وكان أكاديميًا تمامًا. وفوق كل ذلك، كان يتمتع بطابع بطولي يمكن لأي شخص أن يحترمه ويعجب به، وهو ما تشتاق إليه النساء.
أومأ كاساجين وقام من مقعده.
بالطبع، سوف تختفي مغازلتهم بمجرد رؤية ابتسامة الساحرة السوداء الداكنة، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
“لأن…”
كان السبب الذي جعل كاساجين في حيرة من أمره بسيطًا.
استنشقت سيدي قليلاً، ثم التقت أعينهما، وقالت:
“يجب أن تكون من “الخارج”…”
[أعتقد أن لدينا عيون مماثلة.]
بعد أن أصبح أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، تعلم كاساجين أيضًا الحقيقة حول العالم الثلاثة آلاف. لقد تعلم أن موطنه كان مثل حبة رمل في الصحراء. لقد فهم أيضًا بشكل غامض دور عالم الفراغ.
ولم يكن يعرف ماذا ستكون النهاية. في الواقع، لم يكن قادرًا على التفكير بعمق في الأمر.
“الخارج. أنت تقول نفس الشيء الذي فعلته المرأة.”
“سيدي لم يخسر أي شيء.”
“تلك المرأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخارج. أنت تقول نفس الشيء الذي فعلته المرأة.”
“لقد كانت امرأة ذات شعر أزرق. وأنا أكره اللون الأزرق. مجرد رؤيته يجعلني أشعر بالمرض. لذلك أشعر بالرغبة في التقيء الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
“…”
“… ترومان؟”
امرأة ذات شعر أزرق.
“ما هي علاقتك مع لوكاس؟”
…پيل، هل قادت سيدي إلى هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. ماذا كان إسمه؟”
تعمقت نظرة كاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
إذا كان الأمر كذلك، فيمكنه أن يفهم بشكل غامض ما يعنيه اجتماعه مع سيدي.
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله. لم يستطع حتى أن ينظر إلى عينيها… اللعنة. لقد كان مضطربًا أكثر مما كان يتوقع. وربما كان ذلك ظاهرا على وجهه أيضا.
“ماذا قالت لك؟”
ردت سيدي بتعبير غير مبال.
“قالت إنني إذا هزمت أقوى شخص هنا، فإن أمنيتي ستتحقق.”
“…”
“من هي والدتك؟ هل هي آيريس؟”
“آسف على تدمير الباب، هل تم خداعي؟”
نظرت سيدي إلى الباب المكسور كما قالت ذلك.
نظرت سيدي إلى الباب المكسور كما قالت ذلك.
حققت الحفرة تقدمًا سريعًا، ولكن تم الحفاظ على “قاعها”حيث حارب [الشيطان 0].
ضحك كاساجين.
“…”
“لا.”
“الثعبان والماعز والأسد والخفاش والحصان.”
“هذا جيد. ثم…إلى متى ستستمر في الجلوس هناك؟”
ولم يجب الرسل. بدلا من ذلك، كانوا ببساطة يحدقون في سيدي بنظرات مميتة. وينطبق الشيء نفسه على كاساجين. وكان الفرق أنه لم يكن هناك أي عداء في عينيه.
“…”
ألقى نظرة خاطفة على مظهر سيدي مرة أخرى.
“استيقظ. أنت أقوى رجل هنا.”
“ماذا قالت لك؟”
واصلت سيدي النظر حولها.
كانت تتحدث بشكل غير متماسك. ولم يكن معتاداً على ذلك أيضاً.
“أنا لست مهتمًا بمحاربة هذه البطاطس الصغيرة.”
“-”
وكان هذا التصريح هو القشة التي قصمت ظهر البعير.
“…ما قالته للتو.”
نظرًا لعدم قدرتهم على التحمل لفترة أطول، تحرك الرسل الخمسة المتبقين بشكل انعكاسي تقريبًا. لم يشعروا بالخجل في هجومهم التعاوني. واعترفوا بأن سيدي كانت قوية.
نظرًا لعدم قدرتهم على التحمل لفترة أطول، تحرك الرسل الخمسة المتبقين بشكل انعكاسي تقريبًا. لم يشعروا بالخجل في هجومهم التعاوني. واعترفوا بأن سيدي كانت قوية.
ومع ذلك، كان من الصعب عليهم قبول ذلك.
استغرق لوكاس لحظة لفهم ما حدث.
لم تكن هذه إهانة لأنفسهم فحسب، بل كانت إهانة لكاساجين.
“لم أخسر أمامه أبدًا.”
“الثعبان والماعز والأسد والخفاش والحصان.”
ولم يجب الرسل. بدلا من ذلك، كانوا ببساطة يحدقون في سيدي بنظرات مميتة. وينطبق الشيء نفسه على كاساجين. وكان الفرق أنه لم يكن هناك أي عداء في عينيه.
نقرت سيدي على لسانها.
“لوكاس.”
لقد كانت مظاهر الشياطين فردية حقًا، أو بمعنى آخر، لم يكن هناك تناسق. ولم يكن تهديدا.
“استيقظ. أنت أقوى رجل هنا.”
رفعت قدمها اليمنى ووضعتها للأسفل بخفة. لقد كانت خطوة بسيطة، لكن الأرض تحطمت مثل قطعة حلوى.
من ناحية أخرى، كانت سيدي تتمتع بملامح أقوى، زوايا عينيها المرتفعة بشكل حاد، والابتسامة الملتوية التي تستقر في زاوية فمها، والأنياب التي يمكن رؤيتها داخل فمها. لتلخيص ذلك، كان وجهها أكثر شراسة بخمس مرات على الأقل من وجه الساحرة السوداء.
انهارت الأرض وتطايرت شظايا الحجر. أمسك سيدي بخمس شظايا وألقاها نحو الشياطين.
وكان هذا النوع من الارتباك شيئًا لم يختبره من قبل.
كان الزخم الموجود في تلك الشظايا الحجرية غريبًا.
“قد يكون التقليد هو القتال هناك.”
‘خدعة.’
تم رفضه على الفور.
كان لدى الشياطين الخمسة نفس الفكر في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كاساجين.
في هذه الحالة، ما هو هدفها الحقيقي؟
كانت ترتدي فستانًا أبيض وأسود، كان به القليل من الدانتيل، لكنه لم يكن يبدو متجدد الهواء. شعرت أيضًا أنها كانت ملفوفة. القفازات السوداء التي كانت ملفوفة حول ساعديها جعلت هذا الشعور أقوى. لقد كان زيًا لم يكن معتادًا عليه، لكن لم يكن من الصعب التعرف عليه.
بوك!
حققت الحفرة تقدمًا سريعًا، ولكن تم الحفاظ على “قاعها”حيث حارب [الشيطان 0].
بعد سماع صوت ثقب شيء ما، توقفت الشياطين عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ناحية أخرى، ذهب عقل كاساجين فارغا.
تمتم سيدي بوجه خالي من التعبير.
“لقد كانت امرأة ذات شعر أزرق. وأنا أكره اللون الأزرق. مجرد رؤيته يجعلني أشعر بالمرض. لذلك أشعر بالرغبة في التقيء الآن.”
“ليس ضدكم جميعاً.”
“لماذا تريد القتال هناك؟”
[لماذا…]
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
“رؤيتك ضيقة جدًا.”
“هل نغير الموقع؟”
اخترقت الطاقة السوداء من أصابع سيدي أجساد الشيطان. لقد قام على الفور بتحييد خمسة من أعظم شياطين الحفرة.
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله. لم يستطع حتى أن ينظر إلى عينيها… اللعنة. لقد كان مضطربًا أكثر مما كان يتوقع. وربما كان ذلك ظاهرا على وجهه أيضا.
“كواك.”
ضحك كاساجين.
[ما هذا…]
“هل أردتني أن أنساك؟”
تمتمت الشياطين بأصوات لا معنى لها، لكن موقف سيدي كان باردا.
ردت سيدي بتعبير غير مبال.
“سيكون من الأفضل عدم التحرك. إذا كنت لا تريد أن تموت.”
… كانت لديها هالة غريبة ومنحلة تذكره بـ آيريس فيسفاوندر، لكن ملامحها كانت مختلفة تمامًا. عند النظر إلى ميزاتها فقط، بدت آيريس سهلة الانقياد تمامًا. تدلت زوايا عينيها قليلاً وانحنت زوايا فمها بهدوء. مع مثل هذا الوجه، كان من المرعب دائمًا سماع نوع الكلام الذي يخرج من فمها، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
لاحظت كاساجين أن سيدي لم تقتل أيًا منهم. كان الرسولان الأولان أيضًا لا يزالان على قيد الحياة، على الرغم من أن الأذرع التي مداها قد دمرت.
“لقد كانت امرأة ذات شعر أزرق. وأنا أكره اللون الأزرق. مجرد رؤيته يجعلني أشعر بالمرض. لذلك أشعر بالرغبة في التقيء الآن.”
“ألا تعتقد أن الوقت قد حان حقًا لتستيقظ؟”
“…ما قالته للتو.”
أومأ كاساجين وقام من مقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تعتقد أن الوقت قد حان حقًا لتستيقظ؟”
“هل نغير الموقع؟”
أن لوكاس كان لديه ابنة؟
“هذا مزعج.”
“لوكاس.”
“لا أريد أن أسبب الفوضى في هذا المكان. أتمنى أن توافق على هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك.”
“…حسنا. إذن أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم سيدي بوجه خالي من التعبير.
“نهاية هذه المنطقة. الجزء السفلي من هذه الحفرة حيث لا يمكن للضوء أن يدخل “.
“… ترومان؟”
حققت الحفرة تقدمًا سريعًا، ولكن تم الحفاظ على “قاعها”حيث حارب [الشيطان 0].
بالطبع، سوف تختفي مغازلتهم بمجرد رؤية ابتسامة الساحرة السوداء الداكنة، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
في البداية، اعتقد أن ذلك كان لحماية العديد من التماثيل والمنحوتات هناك، ولكن عند النظر إلى الماضي، ربما كانوا يستعدون لهذا اليوم إلى حد ما.
ثم من كان؟ كان يعاني من الصداع لأنه لم يستطع التفكير في أي شخص.
“لماذا تريد القتال هناك؟”
… كانت لديها هالة غريبة ومنحلة تذكره بـ آيريس فيسفاوندر، لكن ملامحها كانت مختلفة تمامًا. عند النظر إلى ميزاتها فقط، بدت آيريس سهلة الانقياد تمامًا. تدلت زوايا عينيها قليلاً وانحنت زوايا فمها بهدوء. مع مثل هذا الوجه، كان من المرعب دائمًا سماع نوع الكلام الذي يخرج من فمها، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
أجاب كاساجين.
ولم يكن يعرف ماذا ستكون النهاية. في الواقع، لم يكن قادرًا على التفكير بعمق في الأمر.
“قد يكون التقليد هو القتال هناك.”
“-”
* * *
للحظة، لم يتمكن لوكاس من التفكير في أي شيء ليقوله.
توقف كاساجين عن الحديث واستدار لينظر إلى الباب خلف لوكاس.
بوك!
اضغط اضغط-
في وقت لاحق، عندما أدركوا أن هذه الظاهرة كانت بسبب تغير مزاج سيدي، تميزت وجوههم بالإذلال.
يمكن سماع خطى باهتة خلف الباب. ظهرت نظرة من التوتر في عيون كاساجين.
حققت الحفرة تقدمًا سريعًا، ولكن تم الحفاظ على “قاعها”حيث حارب [الشيطان 0].
“هذا خطير.”
بوك!
“ما الخطب؟”
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
“لوكاس، اختبئ أولًا-”
“أنا ابنته.”
وقبل أن يكمل جملته، فُتح الباب.
تمتمت الشياطين بأصوات لا معنى لها، لكن موقف سيدي كان باردا.
“…”
تمتمت الشياطين بأصوات لا معنى لها، لكن موقف سيدي كان باردا.
توقف لوكاس للحظة قبل أن يتصلب.
“قالت إنني إذا هزمت أقوى شخص هنا، فإن أمنيتي ستتحقق.”
وقفت فتاة خارج الباب المفتوح.
“…”
كانت الفتاة سيدي ترتدي ملابس لم يرها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قرر الحصول على التأكيد أولاً.
كانت ترتدي فستانًا أبيض وأسود، كان به القليل من الدانتيل، لكنه لم يكن يبدو متجدد الهواء. شعرت أيضًا أنها كانت ملفوفة. القفازات السوداء التي كانت ملفوفة حول ساعديها جعلت هذا الشعور أقوى. لقد كان زيًا لم يكن معتادًا عليه، لكن لم يكن من الصعب التعرف عليه.
“استيقظ. أنت أقوى رجل هنا.”
وكان شعرها المميز وعينيها لا يزالان على حالهما.
“ما اسمك؟”
“-آه.”
* * *
للحظة، لم يتمكن لوكاس من التفكير في أي شيء ليقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكن هذا بسبب أن لوكاس لم يكن يحظى بشعبية لدى النساء. لقد كان عديم اللباقة وكان يتمتع أحيانًا بشخصية أكثر جدية من لوسيد، لكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك أي اهتمامات حب على الإطلاق، لأن مظهره لم يكن سيئًا، وكان أكاديميًا تمامًا. وفوق كل ذلك، كان يتمتع بطابع بطولي يمكن لأي شخص أن يحترمه ويعجب به، وهو ما تشتاق إليه النساء.
لقد سمعها عدة مرات بالفعل.
توقف لوكاس للحظة قبل أن يتصلب.
حقيقة أن سيدي أصبح [الشيطان العاشر]، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
“من هذه؟”
إذا كان الأمر كذلك… فهل هذا يعني أن سيدي فقدت معظم نفسها مثل كاساجين؟ لا، لم تفعل ذلك. إذا كان الأمر كذلك، فإنها لن تطلق على نفسها اسم “سيدي ترومان”. إذن كم خسرت سيدي أمام كاساجين؟ في المقام الأول كانت قد خسرت أمام كاساجين فهل من الممكن أن يعيدها إليها؟
“ماذا قالت لك؟”
[تلك الشقية… ابنتك؟]
“أنا لست مهتمًا بمحاربة هذه البطاطس الصغيرة.”
[أعتقد أن لدينا عيون مماثلة.]
“أنا ابنته.”
[عن ماذا تتحدث؟ قالوا إننا لم نكن مرتبطين بالدم في المرة السابقة.]
“ليس ضدكم جميعاً.”
لم تتوقف أفكاره وأسئلته، واختلطت أصوات “لوكاسيس”مما جعل رأسه في حالة من الفوضى.
“لم أخسر أمامه أبدًا.”
ربما كان لوكاس يعاني حاليًا من أعظم الفوضى منذ دخوله إلى عالم الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك… فهل هذا يعني أن سيدي فقدت معظم نفسها مثل كاساجين؟ لا، لم تفعل ذلك. إذا كان الأمر كذلك، فإنها لن تطلق على نفسها اسم “سيدي ترومان”. إذن كم خسرت سيدي أمام كاساجين؟ في المقام الأول كانت قد خسرت أمام كاساجين فهل من الممكن أن يعيدها إليها؟
وانقطعت تلك الفوضى في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قرر الحصول على التأكيد أولاً.
بوك.
وانقطعت تلك الفوضى في لحظة.
كان هناك شعور ثقيل بعض الشيء، لمسة من القماش البارد، والدفء الذي يمكن أن يشعر به وراء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ناحية أخرى، ذهب عقل كاساجين فارغا.
استغرق لوكاس لحظة لفهم ما حدث.
“من هذه؟”
تقدمت سيدي للأمام ودفنت نفسها في صدره.
رفعت قدمها اليمنى ووضعتها للأسفل بخفة. لقد كانت خطوة بسيطة، لكن الأرض تحطمت مثل قطعة حلوى.
“…”
“…انت تتذكرني؟”
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.
[عن ماذا تتحدث؟ قالوا إننا لم نكن مرتبطين بالدم في المرة السابقة.]
لذلك وقف لوكاس هناك متصلبًا.
لقد سمعها عدة مرات بالفعل.
كانت سيدي هو من قام بالخطوة الأولى.
بعد سماع صوت ثقب شيء ما، توقفت الشياطين عن الحركة.
“…مرة أخرى.”
ولم يكن يعرف ماذا ستكون النهاية. في الواقع، لم يكن قادرًا على التفكير بعمق في الأمر.
تحدث سيدي أولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان شعرها المميز وعينيها لا يزالان على حالهما.
كان وجهها لا يزال مدفونًا في صدره لذا لم يتمكن من رؤيته. لكن صوتها كان رقيقًا وخافتًا كما لو أنه تم عصره بالكاد.
عند سماع صوتها الحاد، تراجع لوكاس قليلاً.
“…إذا اختفيت دون أن تنبس ببنت شفة مرة أخرى، فستكون هذه هي النهاية حقًا.”
تعمقت نظرة كاساجين.
ولم يكن يعرف ماذا ستكون النهاية. في الواقع، لم يكن قادرًا على التفكير بعمق في الأمر.
تم رفضه على الفور.
كان لوكاس مذعورا.
* * *
وكان هذا النوع من الارتباك شيئًا لم يختبره من قبل.
شعر لوكاس وكأن الفتاة التي بين ذراعيه كانت مثل تمثال زجاجي.
بادئ ذي بدء، لم يسبق لوكاس أن رأى هذا الجانب من سيدي. بقدر ما يتذكر لوكاس، على الرغم من أنها تحمل الاسم الأخير جلاستون، إلا أن سيدي حافظت دائمًا على تعبيرها الهادئ حتى في مواجهة الموت. ولا يهم إذا كان فعلًا أو تعبيرًا مزيفًا. ما أخبره به ذلك هو أن سيدي يكره أن يبدو ضعيفًا أكثر من الموت.
“يجب أن تكون من “الخارج”…”
ومع ذلك، ماذا عن الآن؟
انهارت الأرض وتطايرت شظايا الحجر. أمسك سيدي بخمس شظايا وألقاها نحو الشياطين.
شعر لوكاس وكأن الفتاة التي بين ذراعيه كانت مثل تمثال زجاجي.
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله. لم يستطع حتى أن ينظر إلى عينيها… اللعنة. لقد كان مضطربًا أكثر مما كان يتوقع. وربما كان ذلك ظاهرا على وجهه أيضا.
“لم أكن أعتقد أنك ميت. الناس الذين لا يعرفون شيئًا قالوا أنك مت، لكنني لم أصدقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكن هذا بسبب أن لوكاس لم يكن يحظى بشعبية لدى النساء. لقد كان عديم اللباقة وكان يتمتع أحيانًا بشخصية أكثر جدية من لوسيد، لكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك أي اهتمامات حب على الإطلاق، لأن مظهره لم يكن سيئًا، وكان أكاديميًا تمامًا. وفوق كل ذلك، كان يتمتع بطابع بطولي يمكن لأي شخص أن يحترمه ويعجب به، وهو ما تشتاق إليه النساء.
“…”
“سيكون من الأفضل عدم التحرك. إذا كنت لا تريد أن تموت.”
“لو أنك مت بمفردك بعد أن تحدثت معي بهذه الطريقة، كنت سأقتلك بنفسي”.
من ناحية أخرى، كانت سيدي تتمتع بملامح أقوى، زوايا عينيها المرتفعة بشكل حاد، والابتسامة الملتوية التي تستقر في زاوية فمها، والأنياب التي يمكن رؤيتها داخل فمها. لتلخيص ذلك، كان وجهها أكثر شراسة بخمس مرات على الأقل من وجه الساحرة السوداء.
كانت تتحدث بشكل غير متماسك. ولم يكن معتاداً على ذلك أيضاً.
كانت سيدي هو من قام بالخطوة الأولى.
“…انت تتذكرني؟”
رفعت سيدي رأسها إلى أعلى، وكشفت عن وجهها.
في وقت لاحق، ربما لم يكن هذا ما كان ينبغي أن يقوله مباشرة بعد لم شملهم.
رفعت قدمها اليمنى ووضعتها للأسفل بخفة. لقد كانت خطوة بسيطة، لكن الأرض تحطمت مثل قطعة حلوى.
رفعت سيدي رأسها إلى أعلى، وكشفت عن وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الاسم الأخير الذي لم يكن أمام كاساجين خيار سوى الاهتمام به.
كان طرف أنفها أحمر اللون، وكانت عيناها حمراء بشكل مختلف عن المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
“هل أردتني أن أنساك؟”
“لماذا تريد القتال هناك؟”
عند سماع صوتها الحاد، تراجع لوكاس قليلاً.
انكمش الرسولان الأقرب إلى سيدي دون وعي. للحظة، شعروا كما لو أن نسيم بارد اجتاح أجسادهم.
“لا، أنا فقط…”
بعد سماع صوت ثقب شيء ما، توقفت الشياطين عن الحركة.
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله. لم يستطع حتى أن ينظر إلى عينيها… اللعنة. لقد كان مضطربًا أكثر مما كان يتوقع. وربما كان ذلك ظاهرا على وجهه أيضا.
“لا أريد أن أسبب الفوضى في هذا المكان. أتمنى أن توافق على هذا.”
أصبحت الأصوات في رأسه عالية مرة أخرى. ولم يعد لوكاس في وضع يسمح له بالسيطرة على الاضطرابات.
عند سماع صوتها الحاد، تراجع لوكاس قليلاً.
في تلك اللحظة ظهر منقذ غير متوقع.
…في الوقت الحالي، يبدو أن آيريس لم تفترس لوكاس بعد.
“سيدي لم يخسر أي شيء.”
“ليس ضدكم جميعاً.”
تحدث كاساجين مع تنهد.
[تلك الشقية… ابنتك؟]
“ماذا؟”
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
انهارت الأرض وتطايرت شظايا الحجر. أمسك سيدي بخمس شظايا وألقاها نحو الشياطين.
“كيف يعقل ذلك؟”
[تلك الشقية… ابنتك؟]
“لأن…”
“ما الأمر؟ هل سمعت ذلك في مكان ما من قبل؟”
وبعد لحظة قصيرة من التردد، بدأ كاساجين في الإجابة.
إذا كان الأمر كذلك، فيمكنه أن يفهم بشكل غامض ما يعنيه اجتماعه مع سيدي.
“لم أخسر أمامه أبدًا.”
“هل أردتني أن أنساك؟”
قاطعته سيدي، وأصبح تعبير كاساجين غير مريح بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعتقد أنك ميت. الناس الذين لا يعرفون شيئًا قالوا أنك مت، لكنني لم أصدقهم.
“…ماذا قلت للتو.”
“…”
“…ما قالته للتو.”
“أنا لست مهتمًا بمحاربة هذه البطاطس الصغيرة.”
هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
“آسف على تدمير الباب، هل تم خداعي؟”
وبينما وجد لوكاس صعوبة في فهم الموقف، استمر كاساجين في الشرح.
[تلك الشقية… ابنتك؟]
“لقد خسرت أمام سيدي في معركتنا الأولى. وبطبيعة الحال، هذا يعني أنها أصبحت [الشيطان 0] دون أن تفقد أي شيء. ”
رفعت سيدي رأسها إلى أعلى، وكشفت عن وجهها.
هذا التطور الذي فاق توقعاته بكثير جعل لوكاس في حيرة من أمره للكلمات. ثم شعر فجأة بالدفء على صدره وخفض رأسه.
للحظة، لم يتمكن لوكاس من التفكير في أي شيء ليقوله.
استنشقت سيدي قليلاً، ثم التقت أعينهما، وقالت:
“يجب أن تكون من “الخارج”…”
“لماذا؟”
انهارت الأرض وتطايرت شظايا الحجر. أمسك سيدي بخمس شظايا وألقاها نحو الشياطين.
ترجمة : [ Yama ]
“تلك المرأة؟”
“ليس ضدكم جميعاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
