كارثة غير متوقعة 2
بسم الله الرحمن الرحيم
ثم جاء على عجل قائد، الذي لم يكن يبدو جيدًا على الإطلاق.
“أخطط للاتصال بالعائلة المالكة. احموا المقدمة”
قبل ساعة، عندما أشرقت الشمس إلى منتصف السماء، نظر جنود كايروا، الذين كانوا في مهمة الحراسة على خط الدفاع الأول، إلى الحدود بتعابير مريحة. كان العمل دائمًا مملًا بالنسبة لهم. لم يكن هناك أحد في الأفق، ولم يكن لديهم ما يقولونه عن العمل على الحدود بينما لم يكن لديهم الكثير ليفعلوه.
وأخيرًا، وبعد أن لم يتمكن من تحمل ضجره، جلس جندي كبير على الأرض، وأسند رأسه إلى الحائط،
لكن كان هناك أشخاص في الطريق سألو
وقال بصراحة: “سوف أنام، فأخبرني بمجرد انتهاء هذه الوردية”.
هذه المرة، بناءً على طلب الفيكونت بيل، أرسل النبلاء الذين كانوا قليلي الفائدة إلى خط الدفاع الخامس، وحتى هذا الصباح، كان يشعر بالرضا عن فكرة الحصول على مكافآت منه مقابل ذلك. ولكن بناءً على ما يعرفه الآن، حتى قوات الاحتياط التي ستظهر لن تكون قادرة على تغيير هذا الوضع.
“حسنا.”
كان هناك سبب يطلق اسم الجنة على الجبهة الجنوبية. كان البارون بروس شخصًا فاسدًا، وإلى جانب كونه مسؤولًا ويعيش في رفاهية هنا، طالما كان هناك رشوة لم يفرض أبدًا واجبات عسكرية على أي شخص.
لقد كان الوضع طبيعيا. على الجبهة الجنوبية، حيث لم تكن هناك حاجة لهم لتحمل النعاس ومراقبة الحدود، كانوا يستريحون عندما يريدون ذلك.
فقط كم من الوقت قد مر؟ جاء إليه جندي النوبة التالية.
كان الفوضى الإجمالية. نظرًا لأن الأسهم لم تكن مُجهزة مسبقًا، فقد اضطر بعض الجنود إلى الركض للحصول عليها، والسلاح السحري الذي كان موجودا للطواريء لم يعمل. لقد كان مشهداً أظهر حقيقة الجبهة الجنوبية لكايروا. وعلى عكس الجبهة الشرقية، حيث لم يمت أحد بسبب الإهمال، كانت الجبهة الجنوبية مريحة جدًا لدرجة أنه تم إفساد حتى مثل هذه الاحتياجات الأساسية للحرب.
“هل سيكون رومان ، قادرًا على الوصول إلى هناك قريبًا؟”
“جي-استيقظ! أعتقد أنك يجب أن ترى هذا ”
لو كانوا يعلمون أنه ستكون هناك حرب، لما أخذوا حتى رشفة واحدة. ولكن عندما بدأت الحرب فجأة، لم يتمكنوا من التكيف معها. لقد كانت فوضى حرفية. وعندما رأوا أولئك الذين يقتربون من الجدار، أدركوا أن السهام لم تقتل الكثير من الأعداء.
“يا رجل… ماذا حدث… آه؟”
لقد كان الوضع طبيعيا. على الجبهة الجنوبية، حيث لم تكن هناك حاجة لهم لتحمل النعاس ومراقبة الحدود، كانوا يستريحون عندما يريدون ذلك.
كان جندياً كبيراً، لكنه اضطر إلى الاستيقاظ من نومه. كان على وشك الصراخ بغضب، ولكن عندما نظر إلى المشهد خارج القلعة، كان عاجزًا عن الكلام تمامًا. وبعيدًا، كان بإمكانه رؤية آلاف الأشخاص يهاجمون خط الدفاع الأول. للوهلة الأولى، أدرك بسهولة أنهم قوات مسلحة تحمل علم مملكة هيكتور. لقد شعر بالذهول بعد رؤية ذلك. أخيرًا، بعد مرور 10 ثوانٍ، عاد إلى رشده وصرخ:
باباك!
“اتصل بالقائد الآن أسرع – بسرعة”
” هف… هوف… هوف… دعونا نأخذ قسطا من الراحة”
“ص-نعم”
لو كانوا يعلمون أنه ستكون هناك حرب، لما أخذوا حتى رشفة واحدة. ولكن عندما بدأت الحرب فجأة، لم يتمكنوا من التكيف معها. لقد كانت فوضى حرفية. وعندما رأوا أولئك الذين يقتربون من الجدار، أدركوا أن السهام لم تقتل الكثير من الأعداء.
وخرج الجندي على الفور.
على الرغم من أنهم كانوا في المقدمة، فقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يعرفوا بوجود العدو. وكانت القوات فقط قادمة في الوقت الحالي.
ثم جاء على عجل قائد، الذي لم يكن يبدو جيدًا على الإطلاق.
بسم الله الرحمن الرحيم
وأكد قائد خط الدفاع الأول الكونت دونالد ما حدث بوجه شاحب. كما ورد، كانت قوات مملكة هيكتور تتقدم، وإذا استمرت الأمور على هذا النحو، فلن يمر وقت طويل قبل أن يهاجموا الجدار نفسه.
“بحق الجحيم”
” هف… هوف… هوف… دعونا نأخذ قسطا من الراحة”
وأكد قائد خط الدفاع الأول الكونت دونالد ما حدث بوجه شاحب. كما ورد، كانت قوات مملكة هيكتور تتقدم، وإذا استمرت الأمور على هذا النحو، فلن يمر وقت طويل قبل أن يهاجموا الجدار نفسه.
كان الفوضى الإجمالية. نظرًا لأن الأسهم لم تكن مُجهزة مسبقًا، فقد اضطر بعض الجنود إلى الركض للحصول عليها، والسلاح السحري الذي كان موجودا للطواريء لم يعمل. لقد كان مشهداً أظهر حقيقة الجبهة الجنوبية لكايروا. وعلى عكس الجبهة الشرقية، حيث لم يمت أحد بسبب الإهمال، كانت الجبهة الجنوبية مريحة جدًا لدرجة أنه تم إفساد حتى مثل هذه الاحتياجات الأساسية للحرب.
بصراحة، وفقًا للدليل، كان عليهم الهجوم على الفور. كانت الخطوة الأولى هي منع اقتراب العدو باستخدام الأسلحة المعدة على الحائط. ومع ذلك، على الرغم من أن الجنود سارعوا وأعدوا سهامهم لإطلاق النار، إلا أنه لم يعط الأوامر.
” هف… هوف… هوف… دعونا نأخذ قسطا من الراحة”
كان الفوضى الإجمالية. نظرًا لأن الأسهم لم تكن مُجهزة مسبقًا، فقد اضطر بعض الجنود إلى الركض للحصول عليها، والسلاح السحري الذي كان موجودا للطواريء لم يعمل. لقد كان مشهداً أظهر حقيقة الجبهة الجنوبية لكايروا. وعلى عكس الجبهة الشرقية، حيث لم يمت أحد بسبب الإهمال، كانت الجبهة الجنوبية مريحة جدًا لدرجة أنه تم إفساد حتى مثل هذه الاحتياجات الأساسية للحرب.
“…هل تنوي مملكة هيكتور حقًا إعلان الحرب على مملكة كايروا”
العلاقة بين هيكتور والقاهرة لم تكن سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاتاتا
على وجه الخصوص، بما أن مملكة هيكتور كانت تمر بوقت عصيب مؤخرًا، لم يكن هناك سبب يدعوهم لشن الحرب في حالتهم الحالية.
ربما كان مجرد تدريب عسكري؟ ولكن إذا كانوا يقصدون ذلك، فلا يوجد سبب يدعوهم إلى السير والأعلام ترفرف على نطاق واسع. لقد اعتقد ذلك لأن مملكة هيكتور ليس لها سبب لذلك. مثلما كان السبب مهمًا للحرب بين النبلاء، كان السبب ضروريًا للغاية لشن دولة ما حربًا على دولة أخرى. وبسبب كل ذلك، تشابكت أفكاره.
كان هناك سبب يطلق اسم الجنة على الجبهة الجنوبية. كان البارون بروس شخصًا فاسدًا، وإلى جانب كونه مسؤولًا ويعيش في رفاهية هنا، طالما كان هناك رشوة لم يفرض أبدًا واجبات عسكرية على أي شخص.
ورغم أن الجنود كانوا ينتظرون أمره وهم يصوبون السهام، إلا أنه لم يعطه.
هذه المرة، بناءً على طلب الفيكونت بيل، أرسل النبلاء الذين كانوا قليلي الفائدة إلى خط الدفاع الخامس، وحتى هذا الصباح، كان يشعر بالرضا عن فكرة الحصول على مكافآت منه مقابل ذلك. ولكن بناءً على ما يعرفه الآن، حتى قوات الاحتياط التي ستظهر لن تكون قادرة على تغيير هذا الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فتحت البوابات”
“إذا أعطيت الأمر، فقد تبدأ الحرب بالفعل. وهذه مشكلة لا يستطيع أي نبيل أن يتحملها. وبما أن مملكة هيكتور تقترب بسرعة كبيرة، فيمكن تفسير ذلك على أنهم يريدون التحدث إلينا قريبًا. دعونا نحاول التحدث مع قائد مملكة هيكتور. ليس الأمر كما لو أنه سيكون قد فات الأوان لإصدار حكم بعد ذلك.”
لقد كان الوضع طبيعيا. على الجبهة الجنوبية، حيث لم تكن هناك حاجة لهم لتحمل النعاس ومراقبة الحدود، كانوا يستريحون عندما يريدون ذلك.
كان الكونت دونالد قائدًا نموذجيًا للقطط الخائفة وليس لديه خبرة في الحرب.
“هل سيكون رومان ، قادرًا على الوصول إلى هناك قريبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصدر حكمًا سريعًا. وبدلاً من أن يكون الأمر متعلقًا بفعل الشيء الصحيح، كان يركز على بقائه على قيد الحياة.
“أخفضوا جميع الأقواس في الوقت الحالي. إذا أظهرنا لهم أننا غير مستعدين للقتال، فقد يلجأون إلى المحادثات.”
في مرحلة ما، رأى مجموعة من الناس الذين كانوا يركضون بسرعة كبيرة في عينيه. وفي طليعتهم كان رومان. (بدا الجد يا اخوان)
لقد ارتكب خطأ غبيا.
وأخيرًا، وبعد أن لم يتمكن من تحمل ضجره، جلس جندي كبير على الأرض، وأسند رأسه إلى الحائط،
لم يكن لدى مملكة هيكتور أي نية للحديث. ومع اقتراب المسافة إلى القلعة، قرعوا الطبول في ساحة المعركة بصوت عالٍ، وأمرهم القائد أيضًا بالهجوم في انسجام تام.
جلجل! جلجل! جلجل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هجوم واسع النطاق”
“هجوم”
في نهاية المطاف، جلس هنري على الأرض. وواصل الزفير بخشونة.
تاتاتا
وخرج الجندي على الفور.
لقد حدث كل ذلك في لحظة. واندفع جنود هيكتور بأسلحة الحصار، وانصدم جنود القاهرة من الموقف المفاجئ، ولم يعرفوا ماذا يفعلون. كانت الحرب قد بدأت للتو. ومع ذلك، نظرًا لأنه كان مشهدًا لم يعتقدوا أبدًا أنه سيحدث على الجبهة الجنوبية، لم يتمكنوا بسهولة من قبول ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، عاد الكونت دونالد أيضًا إلى رشده. الحرب التي كان يتمنى لو لم تكن حقيقية تحولت إلى حقيقة، وأدرك أنه من أجل البقاء، عليه أن يمنع الأعداء من عبور الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وخرج الجندي على الفور.
“الجميع، أطلقوا السهام”
“هجوم واسع النطاق”
“الافراج عنهم”
“حسنا.”
باباك!
“ليس لدينا ما يكفي من السهام.”
ارتفعت مئات السهام عالياً في السماء وسقطت باتجاه أعدائهم.
هذه المرة، بناءً على طلب الفيكونت بيل، أرسل النبلاء الذين كانوا قليلي الفائدة إلى خط الدفاع الخامس، وحتى هذا الصباح، كان يشعر بالرضا عن فكرة الحصول على مكافآت منه مقابل ذلك. ولكن بناءً على ما يعرفه الآن، حتى قوات الاحتياط التي ستظهر لن تكون قادرة على تغيير هذا الوضع.
وعلى عكس المنظر الخطير أمامهم، لم يفقد العدو معنوياته لفترة طويلة. في غضون ثوانٍ قليلة فقط، قامت قوات مملكة هيكتور برفع الدروع التي أعدتها مسبقًا عاليًا، ولم يكن عدد الأشخاص الذين فقدتهم كثيرًا. في الحقيقة، معظم السهام لم تذهب بعيدًا وكانت عالقة في الأرض. لم يكن ذلك فقط بسبب نقص التدريب. وبغض النظر عن إهمال التدريب، كان بعض الجنود في حالة سُكر على الرغم من حلول الصباح.
وأخيرًا، وبعد أن لم يتمكن من تحمل ضجره، جلس جندي كبير على الأرض، وأسند رأسه إلى الحائط،
لو كانوا يعلمون أنه ستكون هناك حرب، لما أخذوا حتى رشفة واحدة. ولكن عندما بدأت الحرب فجأة، لم يتمكنوا من التكيف معها. لقد كانت فوضى حرفية. وعندما رأوا أولئك الذين يقتربون من الجدار، أدركوا أن السهام لم تقتل الكثير من الأعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاتاتا
وقال بصراحة: “سوف أنام، فأخبرني بمجرد انتهاء هذه الوردية”.
“ليس لدينا ما يكفي من السهام.”
“أسرع وأحضر المزيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى عكس المنظر الخطير أمامهم، لم يفقد العدو معنوياته لفترة طويلة. في غضون ثوانٍ قليلة فقط، قامت قوات مملكة هيكتور برفع الدروع التي أعدتها مسبقًا عاليًا، ولم يكن عدد الأشخاص الذين فقدتهم كثيرًا. في الحقيقة، معظم السهام لم تذهب بعيدًا وكانت عالقة في الأرض. لم يكن ذلك فقط بسبب نقص التدريب. وبغض النظر عن إهمال التدريب، كان بعض الجنود في حالة سُكر على الرغم من حلول الصباح.
“هل السلاح السحري لا يعمل؟”
“عليك اللعنة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، بما أن مملكة هيكتور كانت تمر بوقت عصيب مؤخرًا، لم يكن هناك سبب يدعوهم لشن الحرب في حالتهم الحالية.
قبل ساعة، عندما أشرقت الشمس إلى منتصف السماء، نظر جنود كايروا، الذين كانوا في مهمة الحراسة على خط الدفاع الأول، إلى الحدود بتعابير مريحة. كان العمل دائمًا مملًا بالنسبة لهم. لم يكن هناك أحد في الأفق، ولم يكن لديهم ما يقولونه عن العمل على الحدود بينما لم يكن لديهم الكثير ليفعلوه.
كان الفوضى الإجمالية. نظرًا لأن الأسهم لم تكن مُجهزة مسبقًا، فقد اضطر بعض الجنود إلى الركض للحصول عليها، والسلاح السحري الذي كان موجودا للطواريء
لم يعمل. لقد كان مشهداً أظهر حقيقة الجبهة الجنوبية لكايروا. وعلى عكس الجبهة الشرقية، حيث لم يمت أحد بسبب الإهمال، كانت الجبهة الجنوبية مريحة جدًا لدرجة أنه تم إفساد حتى مثل هذه الاحتياجات الأساسية للحرب.
ومع ذلك، خلافا للكلمات التي صرخ بها بصوت عال، لم يكن لديه أي نية للمخاطرة بحياته. ومع ذلك، ألا يحتاج إلى أشخاص ليوفروا له الوقت للهروب؟ وكما علم البارون بروس بذلك، أمر رجله وبدأ بالهرب بسرعة.
أخيراً،
” هف… هوف… هوف… دعونا نأخذ قسطا من الراحة”
تاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ص-نعم”
تم وضع سلم على الحائط.
قبل ساعة، عندما أشرقت الشمس إلى منتصف السماء، نظر جنود كايروا، الذين كانوا في مهمة الحراسة على خط الدفاع الأول، إلى الحدود بتعابير مريحة. كان العمل دائمًا مملًا بالنسبة لهم. لم يكن هناك أحد في الأفق، ولم يكن لديهم ما يقولونه عن العمل على الحدود بينما لم يكن لديهم الكثير ليفعلوه.
أدرك الكونت دونالد الخطأ الذي ارتكبه عندما رأى قوات العدو تتقدم بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تنسوا الدعاء لأهلنا في غزة اللهم ارحم ضعفهم يا قوي يا عزيز صل على محمد اذكر الله ترجمة : ابو العز سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
بسم الله الرحمن الرحيم
“إذا كان هذا هو الحال، فإننا لن تستمر طويلا.”
“إذا كان هذا هو الحال، فإننا لن تستمر طويلا.”
تحول وجهه شاحبًا لأنه فهم الوضع غير المواتي بشكل واضح. وبمجرد أن رأى أنهم لا يستطيعون الوقوف ضد هيكتور بالقوة الحالية لخط الدفاع الأول،
لقد كان الوضع طبيعيا. على الجبهة الجنوبية، حيث لم تكن هناك حاجة لهم لتحمل النعاس ومراقبة الحدود، كانوا يستريحون عندما يريدون ذلك.
صرخ في الجنود، “اتصلوا بوحدة الاحتياط الآن أحضر جميع الأفراد المتمركزين في الوحدات إلى خط الدفاع الأول، وأبلغ العائلة المالكة بأن مملكة هيكتور قد أعلنت الحرب علينا إنها حالة عاجلة هنا تحرك بسرعة”
كان جندياً كبيراً، لكنه اضطر إلى الاستيقاظ من نومه. كان على وشك الصراخ بغضب، ولكن عندما نظر إلى المشهد خارج القلعة، كان عاجزًا عن الكلام تمامًا. وبعيدًا، كان بإمكانه رؤية آلاف الأشخاص يهاجمون خط الدفاع الأول. للوهلة الأولى، أدرك بسهولة أنهم قوات مسلحة تحمل علم مملكة هيكتور. لقد شعر بالذهول بعد رؤية ذلك. أخيرًا، بعد مرور 10 ثوانٍ، عاد إلى رشده وصرخ:
خرج الجنود.
صرخ في الجنود، “اتصلوا بوحدة الاحتياط الآن أحضر جميع الأفراد المتمركزين في الوحدات إلى خط الدفاع الأول، وأبلغ العائلة المالكة بأن مملكة هيكتور قد أعلنت الحرب علينا إنها حالة عاجلة هنا تحرك بسرعة”
لقد أصبحت الحرب حقيقة واقعة الآن. ومن الآن فصاعدا، جاء دورهم ليدفعوا ثمن إهمالهم.
كان هناك سبب يطلق اسم الجنة على الجبهة الجنوبية. كان البارون بروس شخصًا فاسدًا، وإلى جانب كونه مسؤولًا ويعيش في رفاهية هنا، طالما كان هناك رشوة لم يفرض أبدًا واجبات عسكرية على أي شخص.
وفي الوقت نفسه، بمجرد أن سمعوا أن خط الدفاع الخامس تعرض للهجوم، سارع هنري والآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هف… هوف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فتحت البوابات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه الخصوص، بما أن مملكة هيكتور كانت تمر بوقت عصيب مؤخرًا، لم يكن هناك سبب يدعوهم لشن الحرب في حالتهم الحالية.
كان هنري لاهثًا. على الرغم من أنه لم يكن يريد ذلك، كان عليه أن يمشي لفترة طويلة، ولكن الآن، لأنه كان يركض بأسرع ما يمكن، كان يلهث. كانت المسافة بين خط الدفاع الخامس والوحدة الاحتياطية أكبر مما توقع. وبما أن الضابط قال إن الذهاب إلى هناك سيرًا على الأقدام سيستغرق حوالي ساعتين، فهذا يعني أنه بحاجة إلى الركض لمدة ساعة أخرى على الأقل من الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ص-نعم”
“جي-استيقظ! أعتقد أنك يجب أن ترى هذا ”
“هل الجبهة الجنوبية مصنوعة من الأوغاد الطائشين؟ إذا كان هدف قوات الاحتياط هو الإسناد السريع في حالة الطوارئ، ألا ينبغي أن يكونوا على بعد أقل من ساعة؟ آه، هؤلاء البلهاء اللعينين.”
“إذا كان هذا هو الحال، فإننا لن تستمر طويلا.”
أقسم كثيرا في الداخل. اعتقد هنري أنه من الجيد الانضمام إلى الوحدة الاحتياطية والتواجد في مكان منعزل، لكنه نسي حقيقة أن الواقع كان صعبًا وقاسيًا. كما أن رؤية هنري كانت في الواقع تبحث عن شيء آخر.
“يا رجل… ماذا حدث… آه؟”
“هل سيكون رومان ، قادرًا على الوصول إلى هناك قريبًا؟”
في هذه المرحلة، كان البارون بروس، الذي فر من خط الدفاع الخامس، يتصبب عرقا بشدة. قال وهو بلهث
بمجرد أن سمع رومان أخبار الحرب، قاد رومان قواته وركض مباشرة نحو خط الدفاع الأول. في الواقع، كانوا سريعين للغاية لدرجة أن الأمر استغرق أقل من 3 دقائق حتى يختفوا من أعين هنري. حاول اللحاق بهم، لكنه سرعان ما أدرك أنه لا يستطيع اللحاق بهم.
“اتصل بالقائد الآن أسرع – بسرعة”
إن التمسك بخط الدفاع الخامس بعد الآن هو انتحار. ولكي أعيش، أحتاج إلى مغادرة هذا المكان والهرب.
لقد شعر بالارتباك قليلاً. كان رومان قد تدرب بقوة بينما كان النبلاء الآخرون يستريحون في الظل ويسخرون منه، ولكن عندما اندلعت الحرب، كان هو الذي أظهر فرقًا كبيرًا في القوة البدنية منذ البداية. على العكس من ذلك، كان هنري يلهث مع رجاله. لقد بدوا جميعًا وكأنهم كانوا على وشك الموت. وبينما كانوا يركضون دون توقف، بدا بعضهم مصابًا بالجفاف.
بصراحة، وفقًا للدليل، كان عليهم الهجوم على الفور. كانت الخطوة الأولى هي منع اقتراب العدو باستخدام الأسلحة المعدة على الحائط. ومع ذلك، على الرغم من أن الجنود سارعوا وأعدوا سهامهم لإطلاق النار، إلا أنه لم يعط الأوامر.
في نهاية المطاف، جلس هنري على الأرض. وواصل الزفير بخشونة.
” هف… هوف… هوف… دعونا نأخذ قسطا من الراحة”
لم يكن لدى مملكة هيكتور أي نية للحديث. ومع اقتراب المسافة إلى القلعة، قرعوا الطبول في ساحة المعركة بصوت عالٍ، وأمرهم القائد أيضًا بالهجوم في انسجام تام.
” هف… هوف… هوف… دعونا نأخذ قسطا من الراحة”
“يا رجل… ماذا حدث… آه؟”
تم وضع سلم على الحائط.
إذا لم يتحركوا بسرعة، سيكون خط الدفاع الأول في خطر. لكن ماذا في ذلك؟ ما الفائدة لو مات من الإرهاق قبل أن يصل إلى هناك؟ بهذه الأفكار، استلقى هنري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاتاتا
أول مكان تعرض للهجوم كان خط الدفاع الأول. لكن المكان الذي واجه أزمة السقوط قبل ذلك هو خط الدفاع الخامس.
وقال بصراحة: “سوف أنام، فأخبرني بمجرد انتهاء هذه الوردية”.
انفجار!
” هف… هوف… هوف… دعونا نأخذ قسطا من الراحة”
قعقعة.
ومع ذلك، خلافا للكلمات التي صرخ بها بصوت عال، لم يكن لديه أي نية للمخاطرة بحياته. ومع ذلك، ألا يحتاج إلى أشخاص ليوفروا له الوقت للهروب؟ وكما علم البارون بروس بذلك، أمر رجله وبدأ بالهرب بسرعة.
“لقد فتحت البوابات”
“أوقفهم”
تم تحطيم البوابات مفتوحة.
لو كانوا يعلمون أنه ستكون هناك حرب، لما أخذوا حتى رشفة واحدة. ولكن عندما بدأت الحرب فجأة، لم يتمكنوا من التكيف معها. لقد كانت فوضى حرفية. وعندما رأوا أولئك الذين يقتربون من الجدار، أدركوا أن السهام لم تقتل الكثير من الأعداء.
كانت البوابات المصنوعة من الفولاذ ذات متانة منخفضة بسبب إهمال الصيانة، وقام جنود هيكتور بإسقاطها ببضع ضربات من سلاح الحصار. وكانت تلك بداية الجحيم. بالإضافة إلى صعود قوات العدو إلى أعلى السلم، يمكن سماع صرخات قوات العدو المندفعة عبر البوابات مثل المد من جميع الجهات.
لو كانوا يعلمون أنه ستكون هناك حرب، لما أخذوا حتى رشفة واحدة. ولكن عندما بدأت الحرب فجأة، لم يتمكنوا من التكيف معها. لقد كانت فوضى حرفية. وعندما رأوا أولئك الذين يقتربون من الجدار، أدركوا أن السهام لم تقتل الكثير من الأعداء.
تراجع قائد خط الدفاع الخامس، البارون بروس، إلى الخلف بوجه شاحب.
“هل الجبهة الجنوبية مصنوعة من الأوغاد الطائشين؟ إذا كان هدف قوات الاحتياط هو الإسناد السريع في حالة الطوارئ، ألا ينبغي أن يكونوا على بعد أقل من ساعة؟ آه، هؤلاء البلهاء اللعينين.”
“…هل تنوي مملكة هيكتور حقًا إعلان الحرب على مملكة كايروا” العلاقة بين هيكتور والقاهرة لم تكن سيئة.
“إنتهى الأمر.”
“جي-استيقظ! أعتقد أنك يجب أن ترى هذا ”
كان هناك سبب يطلق اسم الجنة على الجبهة الجنوبية. كان البارون بروس شخصًا فاسدًا، وإلى جانب كونه مسؤولًا ويعيش في رفاهية هنا،
طالما كان هناك رشوة لم يفرض أبدًا واجبات عسكرية على أي شخص.
” هف… هوف… هوف… دعونا نأخذ قسطا من الراحة”
الخطر؟ ما هو الخطر إذا لم تكن هناك حرب؟
كان هناك سبب يطلق اسم الجنة على الجبهة الجنوبية. كان البارون بروس شخصًا فاسدًا، وإلى جانب كونه مسؤولًا ويعيش في رفاهية هنا، طالما كان هناك رشوة لم يفرض أبدًا واجبات عسكرية على أي شخص.
خرج الجنود.
هذه المرة، بناءً على طلب الفيكونت بيل، أرسل النبلاء الذين كانوا قليلي الفائدة إلى خط الدفاع الخامس، وحتى هذا الصباح، كان يشعر بالرضا عن فكرة الحصول على مكافآت منه مقابل ذلك. ولكن بناءً على ما يعرفه الآن، حتى قوات الاحتياط التي ستظهر لن تكون قادرة على تغيير هذا الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تنسوا الدعاء لأهلنا في غزة اللهم ارحم ضعفهم يا قوي يا عزيز صل على محمد اذكر الله ترجمة : ابو العز سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
إن التمسك بخط الدفاع الخامس بعد الآن هو انتحار. ولكي أعيش، أحتاج إلى مغادرة هذا المكان والهرب.
كان الكونت دونالد قائدًا نموذجيًا للقطط الخائفة وليس لديه خبرة في الحرب.
لقد أصدر حكمًا سريعًا. وبدلاً من أن يكون الأمر متعلقًا بفعل الشيء الصحيح، كان يركز على بقائه على قيد الحياة.
“أوقفهم”
صاح البارون بروس: “تمسك بموقفك حتى النهاية ستكون حياة الأبرياء في خطر إذا تم تجاوز هذا الخط خاطروا بحياتكم، ولا تستسلموا أبدًا”
“الافراج عنهم”
ومع ذلك، خلافا للكلمات التي صرخ بها بصوت عال، لم يكن لديه أي نية للمخاطرة بحياته. ومع ذلك، ألا يحتاج إلى أشخاص ليوفروا له الوقت للهروب؟
وكما علم البارون بروس بذلك، أمر رجله وبدأ بالهرب بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقسم كثيرا في الداخل. اعتقد هنري أنه من الجيد الانضمام إلى الوحدة الاحتياطية والتواجد في مكان منعزل، لكنه نسي حقيقة أن الواقع كان صعبًا وقاسيًا. كما أن رؤية هنري كانت في الواقع تبحث عن شيء آخر.
لكن كان هناك أشخاص في الطريق سألو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع قائد خط الدفاع الخامس، البارون بروس، إلى الخلف بوجه شاحب.
“القائد! إلى أين تذهب؟”
” هف… هوف… هوف… دعونا نأخذ قسطا من الراحة”
“أخطط للاتصال بالعائلة المالكة. احموا المقدمة”
كذب ليهرب. (لاحول ولا قوة الا بالله) وبغض النظر عما آلت إليه الأمور لاحقًا، فقد قرر أن إنقاذ حياته هو الأهم(الغاية تبرر الوسيلة يا جدعان).
نظرًا لأن البارون بروس كان سمينًا، فإن الجري لمدة دقيقة واحدة فقط سيجعل من الصعب عليه التنفس. لكن اليوم، كان سريعًا جدًا بطريقة ما.
لقد كان الوضع طبيعيا. على الجبهة الجنوبية، حيث لم تكن هناك حاجة لهم لتحمل النعاس ومراقبة الحدود، كانوا يستريحون عندما يريدون ذلك.
في هذه المرحلة، كان البارون بروس، الذي فر من خط الدفاع الخامس، يتصبب عرقا بشدة.
قال وهو بلهث
فقط كم من الوقت قد مر؟ جاء إليه جندي النوبة التالية.
“أنا بحاجة إلى الركض.- إذا وصلت إلى– المعسكر الخلفي، -سأكون آمنًا- من اقتحام -مملكة- هيكتور.”
صرخ في الجنود، “اتصلوا بوحدة الاحتياط الآن أحضر جميع الأفراد المتمركزين في الوحدات إلى خط الدفاع الأول، وأبلغ العائلة المالكة بأن مملكة هيكتور قد أعلنت الحرب علينا إنها حالة عاجلة هنا تحرك بسرعة”
في هذه المرحلة، كان البارون بروس، الذي فر من خط الدفاع الخامس، يتصبب عرقا بشدة. قال وهو بلهث
إلى أي مدى ركض؟
فقط كم من الوقت قد مر؟ جاء إليه جندي النوبة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ارتكب خطأ غبيا.
في مرحلة ما، رأى مجموعة من الناس الذين كانوا يركضون بسرعة كبيرة في عينيه. وفي طليعتهم كان رومان.
(بدا الجد يا اخوان)
لو كانوا يعلمون أنه ستكون هناك حرب، لما أخذوا حتى رشفة واحدة. ولكن عندما بدأت الحرب فجأة، لم يتمكنوا من التكيف معها. لقد كانت فوضى حرفية. وعندما رأوا أولئك الذين يقتربون من الجدار، أدركوا أن السهام لم تقتل الكثير من الأعداء.
لا تنسوا الدعاء لأهلنا في غزة اللهم ارحم ضعفهم يا قوي يا عزيز صل على محمد
اذكر الله
ترجمة : ابو العز
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحق الجحيم”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
