قرار متهور
“أيقضني صوت الهاتف الذي رن في مكان لا أعرفه لكنني فقط عرفت انه صوت هاتفي بعد أن ركزت مع الصوت”
التفت روغ على شين وضيق عينيه وهو يحاول
“لم أكن اتوقع ان ما حصل معي في الليله السابقه كان حقيقياً الا بعد أن بحثت عن الهاتف لاجده في الفراش معي وبين اقدامي فرفعته ووضعته على أذني ولم افتح عيناي حتى أنني لم أكن أعرف من هو المتصل”
الوضع الذي وضعا فيه بالأمس لم يكن
– صباح الخير بني، يبدو أنكَ ستتناول الفطور اليوم على عكس ما تفعله يومياً.
– مرحباً.
– صباح الخير بني، يبدو أنكَ ستتناول الفطور اليوم على عكس ما تفعله يومياً.
?- إنه انا… روغ، يجب أن تحضر إلى المدرسه اليوم، يجب أن نتحدث عما حصل في الامس.
الوضع الذي وضعا فيه بالأمس لم يكن
– آه.. أجل سآتي.
– اعرف ليس هناك حاجه للتحدث عن هذا الأمر، فأنتَ كنتَ على شفا الموت.
“لم أكن اتوقع ان ما حصل معي في الليله السابقه كان حقيقياً الا بعد أن بحثت عن الهاتف لاجده في الفراش معي وبين اقدامي فرفعته ووضعته على أذني ولم افتح عيناي حتى أنني لم أكن أعرف من هو المتصل”
أغلق شين الهاتف ونظر إلى ساعة الهاتف وكانت الساعه عندها السابعه صباحاً، فرمى الهاتف بجانبه ورفع نفسه بصعوبه من السرير ليجلس على طرفه وكان يحدق بيده التي جرحت بالأمس وهو ما يزال غير مستوعب للامور.
فجلس شين وقال لوالده بنبرة عاديه للغايه وأكثر من ذلك حتى وهو يأكل.
– لم يكن حلماً اذاً…
– صباح الخير بني، يبدو أنكَ ستتناول الفطور اليوم على عكس ما تفعله يومياً.
نهض من مكانه وتوجه بجسد مرهق وخطوات بطيئه إلى الحمام وكأنه يحمل ثقل الكوكب فوق ظهره.
?- إنه انا… روغ، يجب أن تحضر إلى المدرسه اليوم، يجب أن نتحدث عما حصل في الامس.
فتوقف عند المغسلة لينظر فحدق بوجهه كثيراً ببرود وعيون تملأها الهالات السوداء.
“أيقضني صوت الهاتف الذي رن في مكان لا أعرفه لكنني فقط عرفت انه صوت هاتفي بعد أن ركزت مع الصوت”
– هراء.
ولكن طوال الوقت كان يراقب ذراعه وكأنه لا يشعر إنها تنتمي إليه بل إنها جزء مركب في جسده.
لم يغسل وجهه بل توجه ليستحم ليكون هذا أفضل قرار قد يتخذه، هذا ما فكر فيه هو بالضبط فبينما تتساقط قطرات المطر فوق رأسه يأخذه التفكير كما يأخذ اي شخص عندما يستحم وهو أمراً طبيعي في البشر.
ولكن طوال الوقت كان يراقب ذراعه وكأنه لا يشعر إنها تنتمي إليه بل إنها جزء مركب في جسده.
وفي الواقع لم تكن لشين نية الأكل وأنما كان يريد أن يفتح ذلك الموضوع معهما.
لم يكن يعرف ان كان هذا مجرد شعور مزيف ام حقيقة لم يدركها بعد.
تقدم خطوات بسيطه وجلس على الكرسي بجانب والده وأمام والدته.
“رفضت أمي أخباري بالأمس عن والدي وعن عمله، ولكن هذا لن يستمر، فأنا سأنهي الأمور هذا الشهر وسأحصل على كل شيء.”
غير ملابسه ونزل كأي يوم عادي وكان ينظر إلى والداه وهما يأكلان في غرفة الطعام بكل برود وكأنهم غريبين عن بعضهم.
بسط شين ذراعه أمام روغ وقال بعدم فهم.
تقدم خطوات بسيطه وجلس على الكرسي بجانب والده وأمام والدته.
تقدم خطوات بسيطه وجلس على الكرسي بجانب والده وأمام والدته.
-صباح الخير أبي وأمي.
– هراء.
– صباح الخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ماذا تقصد؟
كان رد والده بارد للغايه كما أعتاد عليه أن يكون أما والدته فأبتسمت له بهدوء وقالت.
فهم ما يقوله شين، ولكن شين تنهد ثم وضع قدماً فوق الأخرى ونظر إلى جميع السائرين أمامه وقال لصديقه.
– صباح الخير بني، يبدو أنكَ ستتناول الفطور اليوم على عكس ما تفعله يومياً.
– اعرف ليس هناك حاجه للتحدث عن هذا الأمر، فأنتَ كنتَ على شفا الموت.
– أجل، في الواقع هناك أمر أيضاً أريد أن اناقش والدي به.
-ويا روغ، الأمر لا يتعلق بكونكَ أخطأت، الأمر يتعلق بالكثير من الأسرار التي لم نفقه عنها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لكن بني… مازلت في الثامنه عشر فقط.
عندما سمع والده كلامه وضع كوب الشاي على الطاوله بهدؤء واسند يديه على الطاوله مُسنداً أسفل فكه عليهما وقال.
– ماذا تريد أن تفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ماذا تقصد ؟
وكأن والده على علم بأن طلب شين هذه المره لن يكون بالأمر الجيد بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لكن بني… مازلت في الثامنه عشر فقط.
– هراء.
اما بالنسبة لشين فكان يسكب لنفسه الطعام بكل هدوء وبرود وهو ينظر إلى والدته التي كانت تعطي نظرات الخائفه مما سيقوله.
فتوقف عند المغسلة لينظر فحدق بوجهه كثيراً ببرود وعيون تملأها الهالات السوداء.
فجلس شين وقال لوالده بنبرة عاديه للغايه وأكثر من ذلك حتى وهو يأكل.
“لم أكن اتوقع ان ما حصل معي في الليله السابقه كان حقيقياً الا بعد أن بحثت عن الهاتف لاجده في الفراش معي وبين اقدامي فرفعته ووضعته على أذني ولم افتح عيناي حتى أنني لم أكن أعرف من هو المتصل”
– أريد أن اتزوج سيلين في الشهر القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع والده حاجبه مع توجيه نظره نحو شين دون تحريك رأسه فقالت والدته التي كانت مرتبكه ولا فكره لديها عما ستكون ردة فعل والده الذي أعتادت على مشاهدته بوضع مخيف هكذا، فأخذت الموضوع على عاتقها بتوجيه الأسئله لشين.
وفي الواقع لم تكن لشين نية الأكل وأنما كان يريد أن يفتح ذلك الموضوع معهما.
– هل أنتَ بخير؟
– لكن بني… كيف اتخذت هذا القرار السريع وماهو السبب، إلا تشعر أنكَ متسرع في قراراتكَ؟
أجاب الشرطه أحدهم الآخر عاجزين عن أيقافه لما يحمل والده من مكانه في المجتمع.
-كلا أمي، في الواقع لا أريد دخول الجامعه، ففي النهايه سأتسلم أعمال والدي، لهذا السبب أريد أن اقضي السنين التي سأدرس فيها الجامعه بالعمل مع والدي.
– لكن بني… مازلت في الثامنه عشر فقط.
ولكن طوال الوقت كان يراقب ذراعه وكأنه لا يشعر إنها تنتمي إليه بل إنها جزء مركب في جسده.
– أجل امي، ولهذا السبب سيكون من الأفضل أن استعد للعمل في وقت مبكر، ففي النهايه كل حياتي مخطط لها مسبقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ماذا تقصد؟
بلعت والدته ريقها وكانت متردده في الحديث وحتى كلماتها ترتعش لعدم قدرتها على تفاهمها مع زوجها من قبل وحتى الآن هما ليسا على وثاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير ملابسه ونزل كأي يوم عادي وكان ينظر إلى والداه وهما يأكلان في غرفة الطعام بكل برود وكأنهم غريبين عن بعضهم.
وفي الواقع لم تكن لشين نية الأكل وأنما كان يريد أن يفتح ذلك الموضوع معهما.
“لم أكن اتوقع ان ما حصل معي في الليله السابقه كان حقيقياً الا بعد أن بحثت عن الهاتف لاجده في الفراش معي وبين اقدامي فرفعته ووضعته على أذني ولم افتح عيناي حتى أنني لم أكن أعرف من هو المتصل”
فنهض من مكانه وغادر بهدوء دون إثارة ضجه بينما والده الذي لم يكن في وضع يسمح له بالاستماع إلى كلام ولده وقراره المفاجئ.
ولكن طوال الوقت كان يراقب ذراعه وكأنه لا يشعر إنها تنتمي إليه بل إنها جزء مركب في جسده.
فجلس شين وقال لوالده بنبرة عاديه للغايه وأكثر من ذلك حتى وهو يأكل.
فنهض من الطاوله وسحب مفرش الطاوله مع كل ما عليها من طعام ليصرخ بقوه، وهذا ما جعل والدة شين تنهض من مكانها مبتعده عنه تماماً، بل وغادرت الغرفه تغطي اذنيها بيديها بقوه وجسدها لم يتوقف عن الارتعاش.
– لحظه ماذا قلت؟ فارغه؟
-ويا روغ، الأمر لا يتعلق بكونكَ أخطأت، الأمر يتعلق بالكثير من الأسرار التي لم نفقه عنها بعد.
اما عند شين فأخذ سياره أخرى من موقف
لم يكن يعرف ان كان هذا مجرد شعور مزيف ام حقيقة لم يدركها بعد.
سياراتهم في القصر ليغادر القصر وكان في وضع مُصِر وصارم على كل شيء سيقوم به، فأخذ الشوارع دوم أهتام لتجاوزه السرعه المحدوده ولم تستطع الشرطه إيقافه بعد مشاهدة رقم السياره.
– إنه ابن السيد هيجين…
بالسهل ابداً.
– عليه اللعنه.
-لقد كان وعيي كاملاً دون أي خطأ واحد ولكن كان هناك صخراً كبيراً يجلس فوقي يمنعني عن الحركه.
أجاب الشرطه أحدهم الآخر عاجزين عن أيقافه لما يحمل والده من مكانه في المجتمع.
– آه.. أجل سآتي.
روغ يجلس عند المقعد الذي يجلسون عليه كما اعتادوا فلمح شين امامه يسير حتى وصل فجلس بجانبه ولكن لم يتحدث اي احد منهما بل كان الأمر بارداً بينهما وكأنهما لا قوه لهما على الحديث.
-لقد كان وعيي كاملاً دون أي خطأ واحد ولكن كان هناك صخراً كبيراً يجلس فوقي يمنعني عن الحركه.
بلعت والدته ريقها وكانت متردده في الحديث وحتى كلماتها ترتعش لعدم قدرتها على تفاهمها مع زوجها من قبل وحتى الآن هما ليسا على وثاق.
الوضع الذي وضعا فيه بالأمس لم يكن
?- إنه انا… روغ، يجب أن تحضر إلى المدرسه اليوم، يجب أن نتحدث عما حصل في الامس.
بالسهل ابداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أريد أن اتزوج سيلين في الشهر القادم.
أعتقد روغ انه سيموت وأعتقد شين انه تحمل عبء ماكان عليه تحمله وهذا ما اعتبره أيضاً شين انه خيانه لصديقه روغ، ولهذا السبب بادر شين بالحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– هل أنتَ بخير؟
– جميع من في هذا المكان هم فاقدين للبصر، وهذا ما كُنا عليه أيضاً، لكن يجب أن أكتشف أمر ذلك البانشي، فحتى الآن مازلت لم اكتشف ما خطبه.
– أجل.. لكن….
– اعرف ليس هناك حاجه للتحدث عن هذا الأمر، فأنتَ كنتَ على شفا الموت.
وكأن والده على علم بأن طلب شين هذه المره لن يكون بالأمر الجيد بالنسبة له.
-ويا روغ، الأمر لا يتعلق بكونكَ أخطأت، الأمر يتعلق بالكثير من الأسرار التي لم نفقه عنها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– ماذا تقصد ؟
– جميع من في هذا المكان هم فاقدين للبصر، وهذا ما كُنا عليه أيضاً، لكن يجب أن أكتشف أمر ذلك البانشي، فحتى الآن مازلت لم اكتشف ما خطبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لكن بني… مازلت في الثامنه عشر فقط.
التفت روغ على شين وضيق عينيه وهو يحاول
فهم ما يقوله شين، ولكن شين تنهد ثم وضع قدماً فوق الأخرى ونظر إلى جميع السائرين أمامه وقال لصديقه.
– اعرف ليس هناك حاجه للتحدث عن هذا الأمر، فأنتَ كنتَ على شفا الموت.
– جميع من في هذا المكان هم فاقدين للبصر، وهذا ما كُنا عليه أيضاً، لكن يجب أن أكتشف أمر ذلك البانشي، فحتى الآن مازلت لم اكتشف ما خطبه.
-كلا أمي، في الواقع لا أريد دخول الجامعه، ففي النهايه سأتسلم أعمال والدي، لهذا السبب أريد أن اقضي السنين التي سأدرس فيها الجامعه بالعمل مع والدي.
– حتى أن يدي…
– يدك؟
لم يكن يعرف ان كان هذا مجرد شعور مزيف ام حقيقة لم يدركها بعد.
نهض من مكانه وتوجه بجسد مرهق وخطوات بطيئه إلى الحمام وكأنه يحمل ثقل الكوكب فوق ظهره.
دار حديث مطول بينهما حيث أخبر شين كل ما حصل لروغ، منذُ أن غادر تاركاً شين خلفه حتى استيقظ روغ في المشفى، اما روغ فقد فاجئ شين بما قاله وهو يبتسم بهدوء.
فجلس شين وقال لوالده بنبرة عاديه للغايه وأكثر من ذلك حتى وهو يأكل.
-في الواقع، سأشرح لكَ أيضاً ما كنتُ أشعر به عندما كنتُ في المشفى وقبل أن تسحب الورقه من يدي.
-صباح الخير أبي وأمي.
– ماذا تقصد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر شين إليه بغرابه ولم يتوقع أن هناك ما يوجد أيضاً لدى روغ من كلام ليقوله له بشأن الورقه، فقال روغ.
عندما سمع والده كلامه وضع كوب الشاي على الطاوله بهدؤء واسند يديه على الطاوله مُسنداً أسفل فكه عليهما وقال.
– لقد كنتُ اسمع وارى كل شيء لكن ماكنتُ أستطيع فعل أي شيء.
– هراء.
-لقد كان وعيي كاملاً دون أي خطأ واحد ولكن كان هناك صخراً كبيراً يجلس فوقي يمنعني عن الحركه.
نهض من مكانه وتوجه بجسد مرهق وخطوات بطيئه إلى الحمام وكأنه يحمل ثقل الكوكب فوق ظهره.
– هذا بالضبط ما شعرتُ به عندما كانت الورقه بين يدي، على الرغم من أنها مجرد قصاصه ورقيه فارغه.
فهم ما يقوله شين، ولكن شين تنهد ثم وضع قدماً فوق الأخرى ونظر إلى جميع السائرين أمامه وقال لصديقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسط شين ذراعه أمام روغ وقال بعدم فهم.
-صباح الخير أبي وأمي.
– لحظه ماذا قلت؟ فارغه؟
– أجل، في الواقع هناك أمر أيضاً أريد أن اناقش والدي به.
– أجل، عندما أمسكت بها كانت فارغه لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ماذا تقصد؟
-روغ، أن كنتَ تكذب او تحاول أن تسخر من الأمر فهذا ليس الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك روغ بغرابه وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير ملابسه ونزل كأي يوم عادي وكان ينظر إلى والداه وهما يأكلان في غرفة الطعام بكل برود وكأنهم غريبين عن بعضهم.
– لماذا أسخر منكَ هل ترى أنني مهرج؟
– إنه ابن السيد هيجين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ماذا تقصد؟
“لحظه واحده…. روغ كان بكامل وعيه ولكن لا يستطيع التحرك، والطبيب اخبرني أن الاغلبيه قاموا بدفن من كانوا في وضع روغ تماماً… أهذا يعني أنهم كانوا يعانون طوال هذه المده وكانوا يشاهدون كل شيء دون قدرهم على فعل أي شيء، أهذا يعني أنهم دفِنوا أحياء…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سياراتهم في القصر ليغادر القصر وكان في وضع مُصِر وصارم على كل شيء سيقوم به، فأخذ الشوارع دوم أهتام لتجاوزه السرعه المحدوده ولم تستطع الشرطه إيقافه بعد مشاهدة رقم السياره.
بلعت والدته ريقها وكانت متردده في الحديث وحتى كلماتها ترتعش لعدم قدرتها على تفاهمها مع زوجها من قبل وحتى الآن هما ليسا على وثاق.
– لقد كنتُ اسمع وارى كل شيء لكن ماكنتُ أستطيع فعل أي شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات