١- غناء الحوت
لم يكن لدى شين خيار آخر غير الانصاع لكلامهم، فلا حيله لديه ضد اربع، فأنتهى الأمر به بالسير معهم وهم يخرجون من الثانويه مثل عصابه جانحه ذاهبه لأخذ ثأرها من عصابه اخرى لا.
وبالنظر إلى رأس التمساح الذي تغطي بعض الوشوم ذراعيه، فهو كان أشبه بأعضاء عصابه فعليه.
-هذا المكان يبدو أنه تُرك منذُ قرن وليس عقد.
أما ذلك البدين الذي لا تفارق السندوتشات يديه وجيبيه فحتى عندما يسير لا يمكنه التخلي عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه شين بينما يقلب بهاتفه بهدوء ويسند
حتى وصل الجميع إلى السياره، أو بالأحرى سيارة البدين ذاته لكونه يحب السيارات الكبيره كما ذكر انه يحب السيارات الكبيره التي تناسب مظهره البدين الذي يفتخر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– أركبوا يا أوغاد.
أستعملوا أضواء هواتفهم لتمرير الضوء بوضع الهاتف بشكل ملتصق على الزجاج ومرروه وكان هناك الكثير من الكراسي المحطمه والأوراق المتناثره على الأرض.
– الأمر غريب حقاً.
ركب الجميع وصعد شين في المقدمه بكل ثقه وهدوء مع كونه لا يريد أن يتورط أصدقائه في أمور كهذه لكن لم تكن بيده حيله ليقف بوجه مجموعه ضد واحد، ولكنه أصر على الذهاب معهم في حال حدوث أمراً ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وظهرت الأعين الحمراء في جميع الجدران وبدأت أصوات غناء الحوت في أعماق المحيطات تتراوح وتغطي مسامعهم وبصوتاً عالي لدرجة أنهم اغلقوا آذانهم لقوة الصوت…
مد إلياس رأسه من الخلف لينظر بعيون مفتوحه مخيفه نحو شين الذي لم يعيره أي إهتمام ولم ينظر اليه حتى وجل ما كان ينظر إليه هو هاتفه الذي يقلب به بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر شين أن ضربات قلبه بدأت تتسارع فوضع يده على صدره و تنهد ثم قال بصوت عالي أفزعهم جميعاً.
– يا شين، لماذا أتيتَ معنا ان لم تكن تريد ذلك؟
– يا شين، لماذا أتيتَ معنا ان لم تكن تريد ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق شين بإلياس بأشمئزاز وقال له بنظره مريعه
أجابه شين بينما يقلب بهاتفه بهدوء ويسند
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
خده على ظهر يده.
– لأنني واجهت أمراً كهذا من قبل فقد أتمكن من فعل شيء لو حصل شيء سيء لأي وغد منكم.
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
– اوهونو~ يالكَ من صديق لطيف يا شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذا رائع، على ما اعتقد فأن تلك الورقه موجوده في الداخل، لكن…
– او انه ربما سيحطم هذه السياره فقط.
حدق شين بإلياس بأشمئزاز وقال له بنظره مريعه
– تمسكوا جيداً يا أوغاد.
– فالتغرب عن وجهي أيها الغبي.
– تمسكوا جيداً يا أوغاد.
ارتد الرعب في قلوبهم هذه المره
– اوهونو~ يالكَ من صديق لطيف يا شين.
أعتاد الجميع على قيادة بيير البدين صاحب العيون الناعسه الذي يقود بسرعه خياليه بينما يتحمس في الخلف ويصرخ رأس التمساح وروغ وصاحب القبعه الذي يجلس ويشعر وكأنه في حضانة أطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذا رائع، على ما اعتقد فأن تلك الورقه موجوده في الداخل، لكن…
– هل يمكن إلا تقودونا نحو الموت من فضلكم؟
أجابه شين الذي يغطي وجهه بيده بملل بينما تتحرك السياره حركه سريعه وكأن ذلك البدين في سباق سيارات.
– الأمر غريب حقاً.
– او انه ربما سيحطم هذه السياره فقط.
-لطالما كانت معادلاتكَ للحياة فاشله.
أجابه البدين بيير وهو يقود بحماس وتغيرت تلك الملامح البارده تماماً إلى حماس قاتل.
– ومن يهتم أن تحطمت؟ ألم ينجبونا آبائنا لأجل أن يجعلونا نستمتع بالحياة بأموالهم؟
تقدم شين خطوات نحو الباب الزجاجي المكسور ولكن الذي لم يتوقعوه هو أن المكان أُحيط باللون الأسود بالكامل وحتى الفجوه التي يدخلها الضوء قد دُمست بالظلام.
اجابه آزيف رجل القبعات.
-لطالما كانت معادلاتكَ للحياة فاشله.
ساروا في الساحه الكبيره التي تحتوي على الكثير من المسابح وتفقدو كل الإمكان الموجوده في الجوار، نزلوا إلى بعض المسابح ولم يكن هناك أي شيء ولكن بقى الأمر الأهم وهو دخولهم إلى الداخل، حيث توجد المسابح الداخليه.
– فالتغرب عن وجهي أيها الغبي.
استمر الوضع على هذا الحال حتى وصلوا إلى المكان المحدد فترجلوا من السياره ووقفوا أمام الباب الأمامي للمسبح الكبير الذي يحتوي على الكثير من برك السباحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المكان كان قديماً وحتى رائحه كريهه تنبعث منه قبل دخولهم حتى، بدا التوتر واضحاً على وجوههم وهم ينظرون إلى الأجواء المحيطة بالمكان كم كانت باهتة الألوان حتى السماء المحيطه بالمكان كانت بارده وكأنها على وشك أن تُمطر.
-هذا كل ما تبقى لي، وبدأ أمر نفاذ الطعام مني يزعجني، وبعد أن قطعنا طوال هذا الطريق تريد منا أن نغادر فقط يا شين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرك إلياس رأسه بتردد وهو ينظر في الارجاء ويلعب بالحديد المتآكل حول الباب الرئيسي.
– السؤال هو كيف سنتمكن من العبور؟
– الأمر غريب حقاً.
-هذا المكان يبدو أنه تُرك منذُ قرن وليس عقد.
– لماذا لا نرحل، هذا المكان يزعجني حقاً، يراودني شعور مرعب وان هناك أمر سيحصل لو دخلنا.
تمشى شين حول المكان وكان يتسلل إلى داخله شعور غريب يطلب منه الرحيل عن المكان حتى أمسك صدره وعكر حاجبيه.
-هذا كل ما تبقى لي، وبدأ أمر نفاذ الطعام مني يزعجني، وبعد أن قطعنا طوال هذا الطريق تريد منا أن نغادر فقط يا شين؟
– لماذا لا نرحل، هذا المكان يزعجني حقاً، يراودني شعور مرعب وان هناك أمر سيحصل لو دخلنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكان كان قديماً وحتى رائحه كريهه تنبعث منه قبل دخولهم حتى، بدا التوتر واضحاً على وجوههم وهم ينظرون إلى الأجواء المحيطة بالمكان كم كانت باهتة الألوان حتى السماء المحيطه بالمكان كانت بارده وكأنها على وشك أن تُمطر.
تقدم شين خطوات نحو الباب الزجاجي المكسور ولكن الذي لم يتوقعوه هو أن المكان أُحيط باللون الأسود بالكامل وحتى الفجوه التي يدخلها الضوء قد دُمست بالظلام.
أقترب بيير منه ليقف إلى جانبه وبيده
دخل الآخرين خلفه وكأنه هو الرئيس الذي نصب نفسه دون علمه حتى، وكان كل شيء يسير بشكلاً طبيعي في البدايه، فجلسوا يبحثون في الأوراق الواقعه على الأرض دون حذر حتى الا شين الذي كان يشعر بالتوتر طوال الوقت، يمسك هاتفه ويشغل الضوء وفي كل لحظه يوجه الضوء على احد الممرات
سندويتش صغير ياكله ببطء
اجابه آزيف رجل القبعات.
-هذا كل ما تبقى لي، وبدأ أمر نفاذ الطعام مني يزعجني، وبعد أن قطعنا طوال هذا الطريق تريد منا أن نغادر فقط يا شين؟
-هذا كل ما تبقى لي، وبدأ أمر نفاذ الطعام مني يزعجني، وبعد أن قطعنا طوال هذا الطريق تريد منا أن نغادر فقط يا شين؟
أعتاد الجميع على قيادة بيير البدين صاحب العيون الناعسه الذي يقود بسرعه خياليه بينما يتحمس في الخلف ويصرخ رأس التمساح وروغ وصاحب القبعه الذي يجلس ويشعر وكأنه في حضانة أطفال.
أقترب روغ وربت على كتف شين
خده على ظهر يده.
وقال بإبتسامه غبيه
يقف ناحية الباب آزيف ويضم يديه إلى صدره بهدوء وهو ينتظر دخولهم فقط ليدخل معهم.
– شين هل تخاف الدخول إلى الإمكان المظلمه والمهجوره؟
– ماذا يا شين؟ لقد دخلنا ولم يحدث أي شيء، مالذي تنتظره أن يحدث، ام هل أنتَ تشعر بأمور ونحن لا نشعر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – يارفاق، هذا المكان ليس مريحاً، دعونا نغادر فقط قبل أن نتعرض للخطر.
يقف ناحية الباب آزيف ويضم يديه إلى صدره بهدوء وهو ينتظر دخولهم فقط ليدخل معهم.
أما ذلك البدين الذي لا تفارق السندوتشات يديه وجيبيه فحتى عندما يسير لا يمكنه التخلي عنها.
– أغبياء.
أبتسم إلياس بتفاخر وخطى نحو البوابه بخطوات واثقه ورفع ساقه الطويله ليتسلق الباب بسرعه ويعبر ويهبط بهدوء واستدار لينظر إليهم بأبتسامه ثقه وهدوء وهو يبسط يديه أمامهم وقال.
استدار آزيف ونظر إلى البوابه المتحجره وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– السؤال هو كيف سنتمكن من العبور؟
فقال شين.
حتى وصل الجميع إلى السياره، أو بالأحرى سيارة البدين ذاته لكونه يحب السيارات الكبيره كما ذكر انه يحب السيارات الكبيره التي تناسب مظهره البدين الذي يفتخر به.
أبتسم إلياس بتفاخر وخطى نحو البوابه بخطوات واثقه ورفع ساقه الطويله ليتسلق الباب بسرعه ويعبر ويهبط بهدوء واستدار لينظر إليهم بأبتسامه ثقه وهدوء وهو يبسط يديه أمامهم وقال.
دخل الآخرين خلفه وكأنه هو الرئيس الذي نصب نفسه دون علمه حتى، وكان كل شيء يسير بشكلاً طبيعي في البدايه، فجلسوا يبحثون في الأوراق الواقعه على الأرض دون حذر حتى الا شين الذي كان يشعر بالتوتر طوال الوقت، يمسك هاتفه ويشغل الضوء وفي كل لحظه يوجه الضوء على احد الممرات
– هكذا يم الأمر أيها الذكي.
أستعملوا أضواء هواتفهم لتمرير الضوء بوضع الهاتف بشكل ملتصق على الزجاج ومرروه وكان هناك الكثير من الكراسي المحطمه والأوراق المتناثره على الأرض.
اما الآخرين كانوا كالاغبياء الذين يبحثون عن أبره في طن من القش.
وانتهى بهم الأمر بأتباعه خطوه بخطوه خلفه ليعبرو بالطريقه التي عبر بها إلياس رأس التمساح.
-دعونا نغادر من هنا فقط بحق الجحيم!!
– يا شين، لماذا أتيتَ معنا ان لم تكن تريد ذلك؟
ساروا في الساحه الكبيره التي تحتوي على الكثير من المسابح وتفقدو كل الإمكان الموجوده في الجوار، نزلوا إلى بعض المسابح ولم يكن هناك أي شيء ولكن بقى الأمر الأهم وهو دخولهم إلى الداخل، حيث توجد المسابح الداخليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سندويتش صغير ياكله ببطء
توقف الفتيان أمام النافذه الكبيره عند الباب الزجاجي المغلق ولم يكن هناك أي أضواء في الداخل، الظلمه تحتضن المكان بالكامل وكأنه في بعداً آخر.
– ماذا يا شين؟ لقد دخلنا ولم يحدث أي شيء، مالذي تنتظره أن يحدث، ام هل أنتَ تشعر بأمور ونحن لا نشعر بها.
أستعملوا أضواء هواتفهم لتمرير الضوء بوضع الهاتف بشكل ملتصق على الزجاج ومرروه وكان هناك الكثير من الكراسي المحطمه والأوراق المتناثره على الأرض.
أقترب روغ وربت على كتف شين
قال إلياس بتعجب.
– هذا رائع، على ما اعتقد فأن تلك الورقه موجوده في الداخل، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى وصل الجميع إلى السياره، أو بالأحرى سيارة البدين ذاته لكونه يحب السيارات الكبيره كما ذكر انه يحب السيارات الكبيره التي تناسب مظهره البدين الذي يفتخر به.
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذا رائع، على ما اعتقد فأن تلك الورقه موجوده في الداخل، لكن…
-دعونا نغادر من هنا فقط بحق الجحيم!!
– هكذا تُحل الأمور.
لم يكن لدى شين خيار آخر غير الانصاع لكلامهم، فلا حيله لديه ضد اربع، فأنتهى الأمر به بالسير معهم وهم يخرجون من الثانويه مثل عصابه جانحه ذاهبه لأخذ ثأرها من عصابه اخرى لا.
بينما يقف هو وينفض يديه من التراب بصفق يديه ببعضهم كانو الآخرين ينظرون إليه بغرابه، وفي الواقع هو كان الشخص الأكثر جُرْأَة بينهم، والسبب الرئيسي لتسميته برأس التمساح ليس شعره او عينيه بل شخصيته الحاده، كما أن أول من دخل عبر الباب المكسور كان هو ومن دون أدنى تردد.
دخل الآخرين خلفه وكأنه هو الرئيس الذي نصب نفسه دون علمه حتى، وكان كل شيء يسير بشكلاً طبيعي في البدايه، فجلسوا يبحثون في الأوراق الواقعه على الأرض دون حذر حتى الا شين الذي كان يشعر بالتوتر طوال الوقت، يمسك هاتفه ويشغل الضوء وفي كل لحظه يوجه الضوء على احد الممرات
دخل الآخرين خلفه وكأنه هو الرئيس الذي نصب نفسه دون علمه حتى، وكان كل شيء يسير بشكلاً طبيعي في البدايه، فجلسوا يبحثون في الأوراق الواقعه على الأرض دون حذر حتى الا شين الذي كان يشعر بالتوتر طوال الوقت، يمسك هاتفه ويشغل الضوء وفي كل لحظه يوجه الضوء على احد الممرات
– تمسكوا جيداً يا أوغاد.
اما الآخرين كانوا كالاغبياء الذين يبحثون عن أبره في طن من القش.
وبالنظر إلى رأس التمساح الذي تغطي بعض الوشوم ذراعيه، فهو كان أشبه بأعضاء عصابه فعليه.
– يارفاق، هذا المكان ليس مريحاً، دعونا نغادر فقط قبل أن نتعرض للخطر.
– لماذا لا نرحل، هذا المكان يزعجني حقاً، يراودني شعور مرعب وان هناك أمر سيحصل لو دخلنا.
اما عن إلياس فقد كان يجلس متربعاً على الأرض وهو يبحث في الأوراق بحماس وأبتسامه وهاتفه بيده.
– يا شين، لماذا أتيتَ معنا ان لم تكن تريد ذلك؟
– ماذا يا شين؟ لقد دخلنا ولم يحدث أي شيء، مالذي تنتظره أن يحدث، ام هل أنتَ تشعر بأمور ونحن لا نشعر بها.
– الأمر غريب حقاً.
فرك إلياس رأسه بتردد وهو ينظر في الارجاء ويلعب بالحديد المتآكل حول الباب الرئيسي.
شعر شين أن ضربات قلبه بدأت تتسارع فوضع يده على صدره و تنهد ثم قال بصوت عالي أفزعهم جميعاً.
– هناك أحد يراقبنا أشعر أن المكان له أعين!!
-دعونا نغادر من هنا فقط بحق الجحيم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – شين هل تخاف الدخول إلى الإمكان المظلمه والمهجوره؟
ارتد الرعب في قلوبهم هذه المره
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما ينظرون نحو شين الذي صدقوه في هذه المره بعد أن شاهدوا جسده وهو يتصبب عرقاً، فنهضوا من أماكنهم على الأرض وبدأو ينظرون إلى بعضهم بتردد وكأن كل واحداً منهم ينتظر الآخر ليتصرف.
فقال شين.
– انا سأغادر أبقوا أنتم هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سندويتش صغير ياكله ببطء
اجابه آزيف رجل القبعات.
تقدم شين خطوات نحو الباب الزجاجي المكسور ولكن الذي لم يتوقعوه هو أن المكان أُحيط باللون الأسود بالكامل وحتى الفجوه التي يدخلها الضوء قد دُمست بالظلام.
– او انه ربما سيحطم هذه السياره فقط.
وظهرت الأعين الحمراء في جميع الجدران وبدأت أصوات غناء الحوت في أعماق المحيطات تتراوح وتغطي مسامعهم وبصوتاً عالي لدرجة أنهم اغلقوا آذانهم لقوة الصوت…
– يا شين، لماذا أتيتَ معنا ان لم تكن تريد ذلك؟
..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار آزيف ونظر إلى البوابه المتحجره وقال.
..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر شين أن ضربات قلبه بدأت تتسارع فوضع يده على صدره و تنهد ثم قال بصوت عالي أفزعهم جميعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق شين بإلياس بأشمئزاز وقال له بنظره مريعه
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات