٢- بطن الحوت "تغيير شخصية مفاجئ"
“لم أتوقع أن تصل بي الأمور إلى هذا الحد، حيث تظهر لي أمور ماكنتُ أتوقع تواجدها حتى، كل ما كنتَ افكر به هو أن ابقى رجلاً عادياً يموت ميته طبيعيه مثل أي شخص طبيعي في هذا العالم الغير طبيعي، لقد كان ذلك مجرد أمل ميت بالنسبة لي، بما ان العالم الذي اعيشُ فيه فاسداً وإن والدي ليس شخصاً عادياً يعيش حياةً طبيعيه مثل أي شخص عادي فلا يمكنني انا إذاً أن أعيش حياة طبيعيه خاليه من المشاكل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكون شين ليس بالشخص الذي سيرمي نفسه في الحضيض بسهوله فهو كان سيفضل قضاء الكثير من الوقت فقط ليعرف نقطه ضعف واحده لذلك المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” وها انا ذا اقف أمام مخلوق لا أعرف ماهيته ولكن كل ما يمكنني رؤيتة هو عباره عن كومه من الادمغه على مظهر كره دون أقدام ولكنها تملك يدين من العظام والدماء في كل مكان حولي في تلك الغرفه، عيون بارزه للأعلى وكأنها على وشك الانفجار وذلك اللون الوردي المقزز وفمه المنتفخ كما لو انه قام بعملية تجميل لنفسه، انه يجعلني على وشك أن أرمي ما تبقى من طعام في معدتي أمام وجهه”
ثم حدق بذراعه التي أقتطع لحمها وكانت تعيد بناء نفسها بذات الشبكيه العنكبوتية، هذا الأمر كان طبيعياً بالنسبة له.
كان ذلك الشيء يصدر أصوات كصوت الحوت في المحيط وهذا ما لم يستوعبه شين الذي أخذ نصف الوقت وهو يحدق بذلك الشيء بينما يدور ويحاول أن يجد ثغره واحده في الغرفه وهو يتلمس الجدران المصنعه من الادمغه التي تقطر دماً فقط ليعرف مالذي يفعله
“لم أتوقع أن تصل بي الأمور إلى هذا الحد، حيث تظهر لي أمور ماكنتُ أتوقع تواجدها حتى، كل ما كنتَ افكر به هو أن ابقى رجلاً عادياً يموت ميته طبيعيه مثل أي شخص طبيعي في هذا العالم الغير طبيعي، لقد كان ذلك مجرد أمل ميت بالنسبة لي، بما ان العالم الذي اعيشُ فيه فاسداً وإن والدي ليس شخصاً عادياً يعيش حياةً طبيعيه مثل أي شخص عادي فلا يمكنني انا إذاً أن أعيش حياة طبيعيه خاليه من المشاكل”
لكون شين ليس بالشخص الذي سيرمي نفسه في الحضيض بسهوله فهو كان سيفضل قضاء الكثير من الوقت فقط ليعرف نقطه ضعف واحده لذلك المخلوق.
“يافتى اسمعني جيداً، انا لا اريد القتال، أريد فقط أن أغادر من هنا بأسرع وقت ممكن، أريد فقط أن أعيش حياتي، اتزوج ثم اعيش واموت عجوزاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يافتى اسمعني جيداً، انا لا اريد القتال، أريد فقط أن أغادر من هنا بأسرع وقت ممكن، أريد فقط أن أعيش حياتي، اتزوج ثم اعيش واموت عجوزاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكون شين ليس بالشخص الذي سيرمي نفسه في الحضيض بسهوله فهو كان سيفضل قضاء الكثير من الوقت فقط ليعرف نقطه ضعف واحده لذلك المخلوق.
عاود شين توجيه نظره إلى الجدار وكان ذلك صادماً بالنسبه له عندما شاهد الدماء تتدفق من الفراغ القابع خلف الثقب بعد أن سُحِبت اليد بكل بساطه وعادت إلى مكانها، حدق شين في ذلك المخلوق َهو يتحدث إلى نفسه “إنه يفهم؟ كلا… لا أعتقد لكن… لماذا عندما تحدثتُ إليه رد علي بذلك الأسلوب القاسي” “هيه أنتَ!! أيها الوغد هل جرحتُ مشاعركَ؟!” بدأ شين بأستفزاز ذلك المخلوق ليجعل من صوته يتصاعد في كل مره أقوى بينما أصبح يهاجم شين بقوه في كل مره يقوم شين بالضحك عليه وأستفزازه أكثر، توقف شين عن ذلك عندما شاهد أن الدماء قد وصلت مواصل ركبتيه ولم يعد يستطيع التحرك بسرعه، فكان يفكر في كيفية التخلص من ذلك المخلوق وأين يقع المخرج بالضبط.
كان شين يعدُ بأصابعه ماكان يقوله قبل أن تمتد يد ذلك المخلوق ذو العظام والادمغه نحو شين الذي بدا وجهه متفاجئ قبل أن يبتعد ويتنحى عنه لتخترق تلك اليد العظميه جدار الادمغه.
“يجب أن استوعب الأمر سريعاً والا غرقت في كومة الدماء المقرفه هذه ولكن كيف… كيف سأتمكن من الخروج من هنا؟” اخذت الأفكار تدور حول رأس شين الذي أصبح يرا دائره من الأوراق الصغيره للغايه أمام عينيه تدور بسرعه وفيها بعض الكتابات الصغيره التي كان عقله يدونها دون استيعاب وفي غضون عدة ثوانِ كان رأسه على وشك أن يُطحن قبل أن تمتد يده المصابه سابقاً وتمسك بيد المخلوق القبيح وترجعها بقوه للخلف لتصدم ذراعه وجهه بقوه وتفجره.
عاود شين توجيه نظره إلى الجدار وكان ذلك صادماً بالنسبه له عندما شاهد الدماء تتدفق من الفراغ القابع خلف الثقب بعد أن سُحِبت اليد بكل بساطه وعادت إلى مكانها، حدق شين في ذلك المخلوق َهو يتحدث إلى نفسه “إنه يفهم؟ كلا… لا أعتقد لكن… لماذا عندما تحدثتُ إليه رد علي بذلك الأسلوب القاسي” “هيه أنتَ!! أيها الوغد هل جرحتُ مشاعركَ؟!” بدأ شين بأستفزاز ذلك المخلوق ليجعل من صوته يتصاعد في كل مره أقوى بينما أصبح يهاجم شين بقوه في كل مره يقوم شين بالضحك عليه وأستفزازه أكثر، توقف شين عن ذلك عندما شاهد أن الدماء قد وصلت مواصل ركبتيه ولم يعد يستطيع التحرك بسرعه، فكان يفكر في كيفية التخلص من ذلك المخلوق وأين يقع المخرج بالضبط.
“يافتى اسمعني جيداً، انا لا اريد القتال، أريد فقط أن أغادر من هنا بأسرع وقت ممكن، أريد فقط أن أعيش حياتي، اتزوج ثم اعيش واموت عجوزاً”
“يجب أن استوعب الأمر سريعاً والا غرقت في كومة الدماء المقرفه هذه ولكن كيف… كيف سأتمكن من الخروج من هنا؟” اخذت الأفكار تدور حول رأس شين الذي أصبح يرا دائره من الأوراق الصغيره للغايه أمام عينيه تدور بسرعه وفيها بعض الكتابات الصغيره التي كان عقله يدونها دون استيعاب وفي غضون عدة ثوانِ كان رأسه على وشك أن يُطحن قبل أن تمتد يده المصابه سابقاً وتمسك بيد المخلوق القبيح وترجعها بقوه للخلف لتصدم ذراعه وجهه بقوه وتفجره.
عاود شين توجيه نظره إلى الجدار وكان ذلك صادماً بالنسبه له عندما شاهد الدماء تتدفق من الفراغ القابع خلف الثقب بعد أن سُحِبت اليد بكل بساطه وعادت إلى مكانها، حدق شين في ذلك المخلوق َهو يتحدث إلى نفسه “إنه يفهم؟ كلا… لا أعتقد لكن… لماذا عندما تحدثتُ إليه رد علي بذلك الأسلوب القاسي” “هيه أنتَ!! أيها الوغد هل جرحتُ مشاعركَ؟!” بدأ شين بأستفزاز ذلك المخلوق ليجعل من صوته يتصاعد في كل مره أقوى بينما أصبح يهاجم شين بقوه في كل مره يقوم شين بالضحك عليه وأستفزازه أكثر، توقف شين عن ذلك عندما شاهد أن الدماء قد وصلت مواصل ركبتيه ولم يعد يستطيع التحرك بسرعه، فكان يفكر في كيفية التخلص من ذلك المخلوق وأين يقع المخرج بالضبط.
أن يستوعب عقل شين تلك التحركات السريعه من ذراعه بسهوله فهو أمر غير معقول، وبقي صامتاً كالجثه دون حِراك لدقيقتين، وفي تلك المده كان شين يستطيع أن يرى ويسمع ولكن ليس لديه القدره على التحرك أبداً، فكان يحاول تحريك جسده عن طريق تحريك دماغه
‘شين… تحرك، يجب أن اتحرك… لايمكن أن أبقى هكذا، أشعر بضربات قلبي تزداد بسرعه، لابد لي من فعل أمراً ما..’
تمكن شين من تحريك ذراعه الغير طبيعيه ورفعها حتى مستوى شفتيه، جسده كان يرتعش بالكامل وعينيه فقط ما يمكنها أن تتحرك، فأقبل على فعل أمراً ماكان يفكر به في حياته.
تمكن شين من تحريك ذراعه الغير طبيعيه ورفعها حتى مستوى شفتيه، جسده كان يرتعش بالكامل وعينيه فقط ما يمكنها أن تتحرك، فأقبل على فعل أمراً ماكان يفكر به في حياته.
” وها انا ذا اقف أمام مخلوق لا أعرف ماهيته ولكن كل ما يمكنني رؤيتة هو عباره عن كومه من الادمغه على مظهر كره دون أقدام ولكنها تملك يدين من العظام والدماء في كل مكان حولي في تلك الغرفه، عيون بارزه للأعلى وكأنها على وشك الانفجار وذلك اللون الوردي المقزز وفمه المنتفخ كما لو انه قام بعملية تجميل لنفسه، انه يجعلني على وشك أن أرمي ما تبقى من طعام في معدتي أمام وجهه”
“لم أتوقع أن تصل بي الأمور إلى هذا الحد، حيث تظهر لي أمور ماكنتُ أتوقع تواجدها حتى، كل ما كنتَ افكر به هو أن ابقى رجلاً عادياً يموت ميته طبيعيه مثل أي شخص طبيعي في هذا العالم الغير طبيعي، لقد كان ذلك مجرد أمل ميت بالنسبة لي، بما ان العالم الذي اعيشُ فيه فاسداً وإن والدي ليس شخصاً عادياً يعيش حياةً طبيعيه مثل أي شخص عادي فلا يمكنني انا إذاً أن أعيش حياة طبيعيه خاليه من المشاكل”
هو حتى لم يستطع التفكير في أمراً آخر في تلك اللحظه، فالحياة ليست بالشيء الذي يباع ويُشترى ولاهو شيء يمكن استبداله بأي شيء تملكه أيضاً. هكذا كان الأمر بالنسبةِ لشين الذي أقدم على غرس أسنانه بقوه بعد أن أجبر فمه على أن يُفتح بصعوبه فبقيت الدماء تتصبب من ذراعه وكانت عضته قد تعدت الأمر الطبيعي وهو يحاول أن يحرر نفسه ‘لن أموت!! ليس هنا وليس الآن لستُ مستعداً بعد للموت في هذا المكان القذر’
هو حتى لم يستطع التفكير في أمراً آخر في تلك اللحظه، فالحياة ليست بالشيء الذي يباع ويُشترى ولاهو شيء يمكن استبداله بأي شيء تملكه أيضاً. هكذا كان الأمر بالنسبةِ لشين الذي أقدم على غرس أسنانه بقوه بعد أن أجبر فمه على أن يُفتح بصعوبه فبقيت الدماء تتصبب من ذراعه وكانت عضته قد تعدت الأمر الطبيعي وهو يحاول أن يحرر نفسه ‘لن أموت!! ليس هنا وليس الآن لستُ مستعداً بعد للموت في هذا المكان القذر’
“للمره الأولى أشعر أنني أقوم بأمر يستحق مني أن أُثني فيه على نفسي التي لطالما شعرت إنها بِلا فائده وإنني أعيش فقط بملل تام، والآن يجب أن أخرج من هنا حياً لاروي هذه القصه لـ سيلين، انا متأكد انها ستُعجب بها على الرغم من أنها لن تكون قادره على التصديق في البدايه، لكنني اثق في انها ستدرك حقيقة كلامي بعدئذ”
أدرك شين معنى الحياة منذُ البدايه، وعلى الرغم من شعوره بالملل في جميع الأوقات الا إنه لم يفكر ولو لمرة واحده في قتلِ نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن شين بأصراره على اقتطاع جزء من لحم ذراعه ليصرخ بقوه ودموعه تتساقط من عينيه، ليس ألماً وأنما لقوة الموقف الذي تعرض له وصعوبة فعلته التي قام بها، و بمجرد أن تمكن من تحريك ذراعيه ضرب نفسه بقوه بيده العنكبوتية التي اقتلع لحمها والدماء أصبحت تتصبب في جميع الانحناء منها على جميع أجزاء جسده ليحرك باقي أعضاءه عندما كان يشاهد ذلك المخلوق يتحول إلى دماء وينطمر مع أرض الادمغه شيئاً فشيء بعد أن قام بتفجير رأسه بإعاده يده إليه.
هو حتى لم يستطع التفكير في أمراً آخر في تلك اللحظه، فالحياة ليست بالشيء الذي يباع ويُشترى ولاهو شيء يمكن استبداله بأي شيء تملكه أيضاً. هكذا كان الأمر بالنسبةِ لشين الذي أقدم على غرس أسنانه بقوه بعد أن أجبر فمه على أن يُفتح بصعوبه فبقيت الدماء تتصبب من ذراعه وكانت عضته قد تعدت الأمر الطبيعي وهو يحاول أن يحرر نفسه ‘لن أموت!! ليس هنا وليس الآن لستُ مستعداً بعد للموت في هذا المكان القذر’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ردات فعله حماسيه وجنونيه أكثر بكثير مما أعتاد أن يكون عليه، حتى أصبح يركض في الأرجاء بصعوبه بسبب الدماء التي أغرقت المكان ووصلت حتى فخذيه، وهو في محاولة لإيجاد مخرج، وجد الفجوه التي يريدها أخيراً وقد كانت في أسفل المكان الذي يقبع فيه المخلوق القبيح، وعندما تماسك جسد ذلك الكائن مع الأرض شاهد شين غرفة إلى الاسفل وقد كانت بمنظر طبيعي ولا تحوي على أي أشياء غريبه، ولم يتردد شين في ذلك بالطبع بل قفز بشكل مباشر كون المسافه لم تكن بعيده، ووقف بهدوء بعد أن امتلأت ملابسه بالدماء. مسح شين يديه بقميصه الذي أصبح مليئ بالدماء ثم سحب ربطه شعره التي تجمع شعره الأسود للخلف وعاود ربطه وهو في قمة حماسه.
“للمره الأولى أشعر أنني أقوم بأمر يستحق مني أن أُثني فيه على نفسي التي لطالما شعرت إنها بِلا فائده وإنني أعيش فقط بملل تام، والآن يجب أن أخرج من هنا حياً لاروي هذه القصه لـ سيلين، انا متأكد انها ستُعجب بها على الرغم من أنها لن تكون قادره على التصديق في البدايه، لكنني اثق في انها ستدرك حقيقة كلامي بعدئذ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكون شين ليس بالشخص الذي سيرمي نفسه في الحضيض بسهوله فهو كان سيفضل قضاء الكثير من الوقت فقط ليعرف نقطه ضعف واحده لذلك المخلوق.
عينيه التي أعتاد البرود أن يملؤها أصبحت محاطه بالحياة في مكان كالجحيم، ربما وجد شين نفسه في مكان ماكان يتخيله قط، ربما هو فقط يحاول أن يبرر لنفسه العيش بهدوء لأنها اعتاد على ذلك حتى أصبح معدوم الأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ردات فعله حماسيه وجنونيه أكثر بكثير مما أعتاد أن يكون عليه، حتى أصبح يركض في الأرجاء بصعوبه بسبب الدماء التي أغرقت المكان ووصلت حتى فخذيه، وهو في محاولة لإيجاد مخرج، وجد الفجوه التي يريدها أخيراً وقد كانت في أسفل المكان الذي يقبع فيه المخلوق القبيح، وعندما تماسك جسد ذلك الكائن مع الأرض شاهد شين غرفة إلى الاسفل وقد كانت بمنظر طبيعي ولا تحوي على أي أشياء غريبه، ولم يتردد شين في ذلك بالطبع بل قفز بشكل مباشر كون المسافه لم تكن بعيده، ووقف بهدوء بعد أن امتلأت ملابسه بالدماء. مسح شين يديه بقميصه الذي أصبح مليئ بالدماء ثم سحب ربطه شعره التي تجمع شعره الأسود للخلف وعاود ربطه وهو في قمة حماسه.
ثم حدق بذراعه التي أقتطع لحمها وكانت تعيد بناء نفسها بذات الشبكيه العنكبوتية، هذا الأمر كان طبيعياً بالنسبة له.
هو حتى لم يستطع التفكير في أمراً آخر في تلك اللحظه، فالحياة ليست بالشيء الذي يباع ويُشترى ولاهو شيء يمكن استبداله بأي شيء تملكه أيضاً. هكذا كان الأمر بالنسبةِ لشين الذي أقدم على غرس أسنانه بقوه بعد أن أجبر فمه على أن يُفتح بصعوبه فبقيت الدماء تتصبب من ذراعه وكانت عضته قد تعدت الأمر الطبيعي وهو يحاول أن يحرر نفسه ‘لن أموت!! ليس هنا وليس الآن لستُ مستعداً بعد للموت في هذا المكان القذر’
ثم حدق بذراعه التي أقتطع لحمها وكانت تعيد بناء نفسها بذات الشبكيه العنكبوتية، هذا الأمر كان طبيعياً بالنسبة له.
“يافتى اسمعني جيداً، انا لا اريد القتال، أريد فقط أن أغادر من هنا بأسرع وقت ممكن، أريد فقط أن أعيش حياتي، اتزوج ثم اعيش واموت عجوزاً”
كلما شعر شين بقوه في جسده كلما زاد حبه للقتال والقتل أكثر، فكانت عينيه تبعث الشرار وأبتسامه خفيفه تُرتسم فوق شفتيه وهو يحدق بتركيز تام نحو الباب الاخر الذي لا يرى من خلاله غير الظلام الدامس، فجلس على الأرض وأتكأ على الجدار الأبيض الذي يبدو في وضع متهرى بعض الشيء بضوء صغير في أعلى سقف الغرفه الذي يتجنب الحفره الموجوده في السقف والارضيه الخشبيه المتكسره بعض أخشابها وقد كان يجلس مقابل الباب تماماً فسمع صوت خفيف وكأنه يعود لرجل في نهاية عمره وكان ذلك الصون ينادي بأسم شين بينما أظهر له نصف وجه من ذلك الظلام، وجه لم يكن كبير ولا صغير، لكنه لك يكن بحجم بشراً طبيعي، كان وجهاً مليء بالثقوب وفم شبه مفتوح من غير أسنان، مظهر كمظهر العجوز تماماً حتى أظهر نصف وجهه الآخر الذي كان معكوساً وكأنه وجهين حيث يقع النصف الأمر من فمه في الأعلى وعينه في الأسفل حتى أنفه كان معكوساً وما يتوسط وجهه الدوده المئوية الأرجل الحمراء التي تغرس أرجلها في الوجه الذي لم يظهر له عنق حتى…
كان شين يعدُ بأصابعه ماكان يقوله قبل أن تمتد يد ذلك المخلوق ذو العظام والادمغه نحو شين الذي بدا وجهه متفاجئ قبل أن يبتعد ويتنحى عنه لتخترق تلك اليد العظميه جدار الادمغه.
كلما شعر شين بقوه في جسده كلما زاد حبه للقتال والقتل أكثر، فكانت عينيه تبعث الشرار وأبتسامه خفيفه تُرتسم فوق شفتيه وهو يحدق بتركيز تام نحو الباب الاخر الذي لا يرى من خلاله غير الظلام الدامس، فجلس على الأرض وأتكأ على الجدار الأبيض الذي يبدو في وضع متهرى بعض الشيء بضوء صغير في أعلى سقف الغرفه الذي يتجنب الحفره الموجوده في السقف والارضيه الخشبيه المتكسره بعض أخشابها وقد كان يجلس مقابل الباب تماماً فسمع صوت خفيف وكأنه يعود لرجل في نهاية عمره وكان ذلك الصون ينادي بأسم شين بينما أظهر له نصف وجه من ذلك الظلام، وجه لم يكن كبير ولا صغير، لكنه لك يكن بحجم بشراً طبيعي، كان وجهاً مليء بالثقوب وفم شبه مفتوح من غير أسنان، مظهر كمظهر العجوز تماماً حتى أظهر نصف وجهه الآخر الذي كان معكوساً وكأنه وجهين حيث يقع النصف الأمر من فمه في الأعلى وعينه في الأسفل حتى أنفه كان معكوساً وما يتوسط وجهه الدوده المئوية الأرجل الحمراء التي تغرس أرجلها في الوجه الذي لم يظهر له عنق حتى…
ثم حدق بذراعه التي أقتطع لحمها وكانت تعيد بناء نفسها بذات الشبكيه العنكبوتية، هذا الأمر كان طبيعياً بالنسبة له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات