خطة وانغ تشونغ
الفصل 47: خطة وانغ تشونغ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في فناء عشيرة تشانغ، كان تشانغ جيان و تشانغ كونغ جالسين حاليًا حول طاولة حجرية. لقد ارتشفوا الشاي على مهل، مما سمح للرائحة بأن تدور في أفواههم مع تعبيرات من البهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف وانغ تشونغ أن الطريقة الوحيدة لرفع 90000 تايل ذهبي خلال فترة زمنية قصيرة هي استهداف قادة الجيش الإمبراطوري.
“ومع ذلك، هل هو حقًا على ما يرام؟ أعتقد أنه من الغريب بعض الشيء أن يكون هناك من هم هنا ليشتروا سيفًا. علاوة على ذلك، بالنظر إلى سعر 600 تيل ذهبي لكل سيف، هل يمكننا حقًا جمع 90000 تيل ذهبي؟ ”
“لقد مر بالفعل عشرين يومًا، ولكن لا يزال هناك أي تحرك من ذلك الفتى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة لذلك. هذا هو مكان جيد!”
في فناء عشيرة تشانغ، كان تشانغ جيان و تشانغ كونغ جالسين حاليًا حول طاولة حجرية. لقد ارتشفوا الشاي على مهل، مما سمح للرائحة بأن تدور في أفواههم مع تعبيرات من البهجة.
على أي حال، ما كان يجب على وانغ تشونغ أن يوقع على نفسه في دين قدره 90000 تايل ذهبي في المقام الأول!
في الحقيقة، كان لدى معظم قادة الجيش الإمبراطوري خلفية بارزة ولم ينقصهم المال.
“كيف يمكن أن ينجح بهذه السهولة؟ 90000 تايل ذهبي! إنه ليس مبلغًا صغيرًا. هل كان يعتقد حقًا أنها ستظهر من الفراغ لمجرد أنه أراد ذلك؟”
“لقد مر بالفعل عشرين يومًا، ولكن لا يزال هناك أي تحرك من ذلك الفتى!”
رفع تشانغ كونغ رأسه وهو يحمل فنجانه. قال بعبارة مبهجة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن مطمئنًا، يمكننا بالتأكيد زيادة المبلغ المطلوب!”
منذ البداية، كان من المستحيل جمع 90000 تيل ذهبي.
“علاوة على ذلك، تحت تأثير الدوق جيو، فإن عشيرة وانغ لا يعتمدون على الفساد. كيف يمكن أن يكون لديهم هذا القدر من المال؟ لدى عشيرتنا تشانغ عدة قرون من التاريخ وراءها، وعلى الرغم من أن ثرواتنا الإجمالية تساوي أكثر من 90000 تيل ذهبي، إلا أنه لا يزال من المستحيل إخراج مثل هذا المبلغ في شهر واحد، وغني عن القول، لهم. كيف يمكن أن ينجح هكذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانوا يراقبون محكمة المراجعة القضائية ولم يكتمل العقد المتعلق بمبيعات خام حيدر أباد بعد.
من وجهة نظرهم، من المحتمل أن تنهار صفقة وانغ تشونغ!
إذا كانوا سيصلون إلى أرض أخرى لشراء أو بيع السيوف، فإنهم على الأقل سيبلغون صانعي السيوف على تلك الأرض.
“إنه لأمر مؤسف أن يكون الغلام مغرورًا جدًا! إذا كان بإمكانه التفكير في اتفاقنا عندما قمنا بزيارته، فلن يكون قد وصل إلى مثل هذه الحالة. انظروا، إنه لم يفشل في عمله فحسب، بل صار عليه أن يدفع رسومًا مقابل كسر العقد!”
“ممنوع رؤية أو لمس السيوف كيف ينوون بيع سيوفهم هكذا؟”
في هذا الجانب، حتى تلك العشائر المتخصصة في تجارة الفولاذ الهندي لم تكن قادرة على مضاهاتهم.
نظر تشانغ جيان إلى السماء بنظرة تأمل بينما كان يلامس لحيته.
———— الجيش الإمبراطوري!
لقد كانوا كرماء بأموالهم، وعلى هذا النحو، كانت الأعمال في جناح القنينة الزرقاء جيدة.
في ذلك الوقت، عندما ركضوا لأول مرة إلى متجر مجوهرات العقيق الأبيض، اكتشفوا أن شخصًا ما قد اشترى خام حيدر أباد منهم مسبقًا، وأن المشتري هو عشيرة وانغ في ذلك الوقت، وأصيبوا بالذعر حقًا.
سأل تشانغ كونغ. إذا كان الشخص الذي يبيع السيوف من هوانغ أو تشنغ أو لي أو لو، فلن تكون هناك حاجة لإبلاغهم بالمسألة.
ومع ذلك، بعد مراقبة الوضع لعدة أيام، أصبحوا مرتاحين تمامًا.
في السهول الوسطى، سمعة “الدوق جيو” مدوية. إذا كانت عشيرة وانغ قد نوت حقًا شراء الخامات، فقد كان مصيرهم الفشل. ومع ذلك، بالنظر إلى شرط 90000 تيل ذهبي في العقد، لم تكن عشيرة وانغ أكثر من عائق مؤقت في طريقهم.
كانت صناعة السيوف في العاصمة يسيطر عليها بشكل أساسي عشائر تشانغ و هوانغ و تشنغ و لي و لو.
بغض النظر عن مدى قوة عشيرة وانغ، إذا لم يتمكنوا من جمع 90000 تيل ذهبي في الوقت المحدد، فسيكون كل هذا عبثًا. في النهاية، ستظل خامات حيدر أباد تهبط في أيدي عشيرة تشانغ.
“ماذا!”
كل ما حدث هو تأخير بسيط.
“أنا حقا لا أستطيع أن أفهم السبب وراء أفعالهم. كرست سلالة الدوق جيو كل جهودهم في البلاط الملكي والجيش، ولم أسمع أبدًا أنهم مهتمون بالخامات. عندما سمعت أن عشيرة وانغ اشترت خامات حيدر أباد، اعتقدت أن الرهبان كانوا يمزحون! لماذا يريدون خامات السند؟”
في حيرة، تحدث تشانغ جيان فجأة.
“الدوق جيو هو شخص مرموق يحظى باحترام كبير من قبل الجميع. إذا كان لي أن أقول، فمن المحتمل أنه لا علم له بالموضوع. وربما تكون هذه من أفعال الأحفاد.”
ارتشف تشانغ كونغ من الشاي، دون أن يلتفت إلى الأمر. نظرًا لازدهار العاصمة، لم يكن من المستغرب أن يقوم شخص ما ببيع السيوف.
في حيرة، تحدث تشانغ جيان فجأة.
“إذا حدث شيء ما، يجب على عشيرة تشانغ الوقوف ومساعدتهم. لا يمكننا أن نسمح بتلطيخ سمعة الدوق جيو بسبب هذه المشكلة “.
كان الجناح عبارة عن مبنى منحوت بشكل رائع ينبثق منه العظمة.
عند باب جناح القنينة الزرقاء، يوجد جبل معدني يتكون من سبائك مكدسة يصل ارتفاعها إلى مترين وعرضها متر.
قال تشانغ كونغ بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“امم، هذه أيضًا نية رئيس عشيرتنا!”
“كيف يمكن أن ينجح بهذه السهولة؟ 90000 تايل ذهبي! إنه ليس مبلغًا صغيرًا. هل كان يعتقد حقًا أنها ستظهر من الفراغ لمجرد أنه أراد ذلك؟”
أومأ تشانغ جيان برأسه في الاتفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشانغ جيان.
كان الدوق جيو مسؤولاً يتحمل مسؤوليات كبيرة. ساهم بشكل كبير في البلاد والعالم. لولا جهوده في ذلك الوقت، لربما كان العالم قد انزلق إلى الفوضى الآن.
“كيف يمكن أن ينجح بهذه السهولة؟ 90000 تايل ذهبي! إنه ليس مبلغًا صغيرًا. هل كان يعتقد حقًا أنها ستظهر من الفراغ لمجرد أنه أراد ذلك؟”
كان هذا أيضًا سببًا لاحترام الجميع لدوق جيو.
دادا!
إذا كانوا سيصلون إلى أرض أخرى لشراء أو بيع السيوف، فإنهم على الأقل سيبلغون صانعي السيوف على تلك الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط عندما كان الثنائي يتحدث، دخل عضو يرتدي ملابس بيضاء من عشيرة تشانغ على عجل، متجهًا نحو تشانغ جيان، وهمس في أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟ شخص ما يبيع السيوف في جناح القنينة الزرقاء؟”
كانت صناعة السيوف في العاصمة يسيطر عليها بشكل أساسي عشائر تشانغ و هوانغ و تشنغ و لي و لو.
“أليس من الطبيعي أن يبيع أحد السيوف؟”
دهش تشانغ جيان.
السبب في أن جناح القنينة الزرقاء يمكن أن يصبح مكانًا متخصصًا في الشاي والكحول بدلاً من أن يصبح موقعًا متخصصًا في بيع الطعام مثل جناح الكركي الواسع هو أن أعضاء الجيش الإمبراطوري غالبًا ما يتوجهون إلى هنا للراحة وقضاء وقتهم بعد دورياتهم.
“أليس من الطبيعي أن يبيع أحد السيوف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت صناعة السيوف في العاصمة يسيطر عليها بشكل أساسي عشائر تشانغ و هوانغ و تشنغ و لي و لو.
ارتشف تشانغ كونغ من الشاي، دون أن يلتفت إلى الأمر. نظرًا لازدهار العاصمة، لم يكن من المستغرب أن يقوم شخص ما ببيع السيوف.
في حياته السابقة، كان السبب في ارتفاع سعر سيوف الفولاذ الذهبي من الدولة العباسية إلى عدة مئات الآلاف من التيل لكل واحد هو بسبب قادة الجيش الإمبراطوري الذين اعتبروا السيوف بمثابة حياتهم.
“600 تيل لكل سيف! تيل ذهبي! تم تعليق الإشعار على لافتة جناح القنينة الزرقاء، ولا يُسمح لأحد برؤية السيف!”
“ماذا!”
“ماذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دهش تشانغ جيان.
تدفق شاي تشانغ كونغ من فمه. لم يكن من المستغرب أن يقوم شخص ما ببيع السيوف حيث كان هناك الكثير من السيوف الفولاذية في المدينة. ومع ذلك، كان الأمر مختلفًا أن يبيع شخص ما سيوفًا بسعر 600 تيل ذهبي لكل منها.
السبب في أن جناح القنينة الزرقاء يمكن أن يصبح مكانًا متخصصًا في الشاي والكحول بدلاً من أن يصبح موقعًا متخصصًا في بيع الطعام مثل جناح الكركي الواسع هو أن أعضاء الجيش الإمبراطوري غالبًا ما يتوجهون إلى هنا للراحة وقضاء وقتهم بعد دورياتهم.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوى التي يمكن أن تصنع سيوفًا بهذه الجودة. كانت عشيرة تشانغ في العاصمة واحدة منهم.
هز وانغ تشونغ رأسه بحزم. الإصرار والهدوء انعكسا في عينيه. في بعض الأحيان، كان وي هاو يحسده حقًا. شعر كما لو أنه شخص لن يتأثر أبدًا بمحيطه.
“أي عائلة مرموقة تجاوزت حدودها وأتت إلى العاصمة؟ ألم يعلموا أن هذه أرضنا؟ —ماذا قالت عشيرة هوانغ الرئيسية، وتشنغ، ولي، ولو بشأن هذه المسألة؟”
———— الجيش الإمبراطوري!
سأل تشانغ كونغ. إذا كان الشخص الذي يبيع السيوف من هوانغ أو تشنغ أو لي أو لو، فلن تكون هناك حاجة لإبلاغهم بالمسألة.
“لقد أرسلوا رجالهم بالفعل إلى جناح القنينة الزرقاء. يبدو أنهم فوجئوا تمامًا بهذا الأمر أيضًا، بل إنهم أرسلوا شخصًا يسألنا عنه!”
“أي عائلة مرموقة تجاوزت حدودها وأتت إلى العاصمة؟ ألم يعلموا أن هذه أرضنا؟ —ماذا قالت عشيرة هوانغ الرئيسية، وتشنغ، ولي، ولو بشأن هذه المسألة؟”
قال تشانغ جيان.
على عكس موقف وانغ تشونغ، شعر وي هاو بعدم الثقة تمامًا. كان اختيار وانغ تشونغ للموقع “غير تقليدي” للغاية. لم يكن هذا المكان حيث باع المرء السيوف. علاوة على ذلك، لم يكن لدى وي هاو أي فكرة عما إذا كان ينبغي اعتبار 600 تايل ذهبي لكل سيف باهظ الثمن أم رخيصًا.
هز وانغ تشونغ رأسه بحزم. الإصرار والهدوء انعكسا في عينيه. في بعض الأحيان، كان وي هاو يحسده حقًا. شعر كما لو أنه شخص لن يتأثر أبدًا بمحيطه.
ظهر عبوس عميق على جبين تشانغ كونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق الثاني من جناح جناح القنينة الزرقاء، نظر وي هاو إلى الأسفل نحو الحشد في الخارج. شعرت تلك الكلمات الساخرة بخناجر حادة تسقط خلف ظهره.
كانت هناك قواعد بين صانعي السيوف. في العالم، كان لكل صناعة إقليمها ومجال نفوذها. لم يكن هذا بسبب أي وعود بينهم، ولكن بسبب الموقف الذي حدث بشكل طبيعي على مدى عدة قرون.
كانت صناعة السيوف في العاصمة يسيطر عليها بشكل أساسي عشائر تشانغ و هوانغ و تشنغ و لي و لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن حقًا أنه لم يُسمح لأي عشائر أخرى ببيع سيوفها في العاصمة. هذا فقط، إذا قررت القوى الأخرى توسيع أراضيها في العاصمة، فعليها على الأقل الإبلاغ عن دخولها إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في فناء عشيرة تشانغ، كان تشانغ جيان و تشانغ كونغ جالسين حاليًا حول طاولة حجرية. لقد ارتشفوا الشاي على مهل، مما سمح للرائحة بأن تدور في أفواههم مع تعبيرات من البهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر أنهم كانوا مستبدين وحصريين. لكن هذه كانت مجرد قواعد صناعة السيوف.
“إنه لأمر مؤسف أن يكون الغلام مغرورًا جدًا! إذا كان بإمكانه التفكير في اتفاقنا عندما قمنا بزيارته، فلن يكون قد وصل إلى مثل هذه الحالة. انظروا، إنه لم يفشل في عمله فحسب، بل صار عليه أن يدفع رسومًا مقابل كسر العقد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدوق جيو هو شخص مرموق يحظى باحترام كبير من قبل الجميع. إذا كان لي أن أقول، فمن المحتمل أنه لا علم له بالموضوع. وربما تكون هذه من أفعال الأحفاد.”
إذا كانوا سيصلون إلى أرض أخرى لشراء أو بيع السيوف، فإنهم على الأقل سيبلغون صانعي السيوف على تلك الأرض.
إذا لم يتحمل المرء أي توقعات بشأن السيف، فإن السيف المعدني العادي لا يساوي سوى بضعة وين مقابل بضع عشرات من الين. في ظل هذه الظروف، كان من المستحيل بيع سلاح الفولاذ الهندي بمثل هذا السعر الباهظ!
كانت هذه قاعدة يتبعها جميع صانعي السيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت صناعة السيوف في العاصمة يسيطر عليها بشكل أساسي عشائر تشانغ و هوانغ و تشنغ و لي و لو.
يبدو أن هذه العشيرة غير متحضرة للغاية!
“أليس من الطبيعي أن يبيع أحد السيوف؟”
“لنذهب! سنلقي نظرة!”
…………
الفصل 47: خطة وانغ تشونغ
ألقى تشانغ كونغ رداءه ووقف. في الوقت نفسه، وضع تشانغ جيان فنجان الشاي في يديه على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدوق جيو مسؤولاً يتحمل مسؤوليات كبيرة. ساهم بشكل كبير في البلاد والعالم. لولا جهوده في ذلك الوقت، لربما كان العالم قد انزلق إلى الفوضى الآن.
…………
“لقد مر بالفعل عشرين يومًا، ولكن لا يزال هناك أي تحرك من ذلك الفتى!”
كانت صناعة السيوف في العاصمة يسيطر عليها بشكل أساسي عشائر تشانغ و هوانغ و تشنغ و لي و لو.
كان الجناح عبارة عن مبنى منحوت بشكل رائع ينبثق منه العظمة.
قال تشانغ كونغ بجدية.
إذا رفع المرء رأسه لينظر إلى المبنى، فسيجد أن البنية التحتية للمبنى تشبه فراشة زرقاء عملاقة كانت على وشك أن تنشر جناحيها وترتفع إلى السماء.
لم يكن حقًا أنه لم يُسمح لأي عشائر أخرى ببيع سيوفها في العاصمة. هذا فقط، إذا قررت القوى الأخرى توسيع أراضيها في العاصمة، فعليها على الأقل الإبلاغ عن دخولها إليها.
تمامًا مثل جناح الكركي الواسع، كان هذا موقعًا فاخرًا لتناول الشاي. ومع ذلك، نظرًا لطبيعة العملاء، فقد تجاوز أولئك الذين كانوا هنا لتناول الشاي والوجبات الخفيفة عدد أولئك الذين كانوا هنا لتناول الطعام.
ارتشف تشانغ كونغ من الشاي، دون أن يلتفت إلى الأمر. نظرًا لازدهار العاصمة، لم يكن من المستغرب أن يقوم شخص ما ببيع السيوف.
ومع ذلك، كان هناك شيء مختلف في جناح القنينة الزرقاء اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند باب جناح القنينة الزرقاء، يوجد جبل معدني يتكون من سبائك مكدسة يصل ارتفاعها إلى مترين وعرضها متر.
مباشرة فوق الجبل المعدني، يوجد سيف طويل بثلاثة تشي مغطى بطبقة تلو طبقة من القماش الأسود المعلق بالسقف.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوى التي يمكن أن تصنع سيوفًا بهذه الجودة. كانت عشيرة تشانغ في العاصمة واحدة منهم.
فقط السيوف الأنيقة والحادة والنبيلة كانت تليق بمكانتهم النبيلة. و قادة الجيش الإمبراطوري جميعهم من المشترين المحتملين الذين يمكنهم تحمل الثمن!
بالسيف لوحة خشبية ضخمة مكتوب عليها بضع كلمات:
امتلئ وي هاو بالقلق:
600 تايل ذهبي!
جذب هذا الجبل المعدني والسيف واللوحة الخشبية انتباه الكثيرين. من حولهم، يمكن للمرء أن يسمع بشكل غامض انتقاداتهم المزعجة:
لقد كانوا كرماء بأموالهم، وعلى هذا النحو، كانت الأعمال في جناح القنينة الزرقاء جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذب هذا الجبل المعدني والسيف واللوحة الخشبية انتباه الكثيرين. من حولهم، يمكن للمرء أن يسمع بشكل غامض انتقاداتهم المزعجة:
“ممنوع رؤية أو لمس السيوف كيف ينوون بيع سيوفهم هكذا؟”
تم حظر الكحول في القصر الملكي، ولم يكن بإمكان أفراد الجيش الإمبراطوري القدوم إلى هنا إلا لتناول مشروب بحجة الاستمتاع بالشاي في فترة زمنية قصيرة عندما كانوا يغيرون نوبات العمل.
“جناح القنينة الزرقاء هو مكان لتناول الطعام والشراب والراحة. لماذا لا نغير الموقع ونعثر على متجر أسلحة مناسب؟”
“600 تيل ذهب كذلك. ربما قد جنوا بالتفكير في المال! لماذا لا يسرقون البنك فقط؟”
“ما الذي يفعله جناح القنينة الزرقاء؟ لتعليق سيف أمام الآخرين في مكان لتناول الطعام والشراب، هل ما زالوا يعتزمون القيام بأعمال تجارية؟”
السبب في أن جناح القنينة الزرقاء يمكن أن يصبح مكانًا متخصصًا في الشاي والكحول بدلاً من أن يصبح موقعًا متخصصًا في بيع الطعام مثل جناح الكركي الواسع هو أن أعضاء الجيش الإمبراطوري غالبًا ما يتوجهون إلى هنا للراحة وقضاء وقتهم بعد دورياتهم.
…
في الطابق الثاني من جناح جناح القنينة الزرقاء، نظر وي هاو إلى الأسفل نحو الحشد في الخارج. شعرت تلك الكلمات الساخرة بخناجر حادة تسقط خلف ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان السيد الشاب في جناح القنينة الزرقاء، وكان هو الشخص الذي جعل شخصًا يعلق السيف هناك، لذلك شعر بالإهانة من كلماتهم المهينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وانغ تشونغ، هل هذا حقا على ما يرام؟”
لقد كانوا كرماء بأموالهم، وعلى هذا النحو، كانت الأعمال في جناح القنينة الزرقاء جيدة.
امتلئ وي هاو بالقلق:
“ماذا؟ شخص ما يبيع السيوف في جناح القنينة الزرقاء؟”
كانت هذه قاعدة يتبعها جميع صانعي السيوف.
“جناح القنينة الزرقاء هو مكان لتناول الطعام والشراب والراحة. لماذا لا نغير الموقع ونعثر على متجر أسلحة مناسب؟”
قد لا يكون هذا موقعًا جيدًا لبيع السيوف. ومع ذلك، عرف وانغ تشونغ أنه يتمتع بميزة لا يمكن لأي متاجر أسلحة أخرى مقارنتها بها.
ومع ذلك، بسبب الاحترام الذي شعر به الآخرون تجاه القصر الملكي والجيش الإمبراطوري، لم يجرؤ معظم تجار الأسلحة على الاقتراب من الجيش الإمبراطوري. بخلاف وانغ تشونغ، لم يلاحظ أحد هذه المجموعة من المشترين المحتملين الذين يتمتعون بقدرة مالية هائلة!
“ليست هناك حاجة لذلك. هذا هو مكان جيد!”
“600 تيل ذهب كذلك. ربما قد جنوا بالتفكير في المال! لماذا لا يسرقون البنك فقط؟”
إذا لم يتحمل المرء أي توقعات بشأن السيف، فإن السيف المعدني العادي لا يساوي سوى بضعة وين مقابل بضع عشرات من الين. في ظل هذه الظروف، كان من المستحيل بيع سلاح الفولاذ الهندي بمثل هذا السعر الباهظ!
هز وانغ تشونغ رأسه بحزم. الإصرار والهدوء انعكسا في عينيه. في بعض الأحيان، كان وي هاو يحسده حقًا. شعر كما لو أنه شخص لن يتأثر أبدًا بمحيطه.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوى التي يمكن أن تصنع سيوفًا بهذه الجودة. كانت عشيرة تشانغ في العاصمة واحدة منهم.
“ومع ذلك، هل هو حقًا على ما يرام؟ أعتقد أنه من الغريب بعض الشيء أن يكون هناك من هم هنا ليشتروا سيفًا. علاوة على ذلك، بالنظر إلى سعر 600 تيل ذهبي لكل سيف، هل يمكننا حقًا جمع 90000 تيل ذهبي؟ ”
فقط السيوف الأنيقة والحادة والنبيلة كانت تليق بمكانتهم النبيلة. و قادة الجيش الإمبراطوري جميعهم من المشترين المحتملين الذين يمكنهم تحمل الثمن!
لقد كانوا يراقبون محكمة المراجعة القضائية ولم يكتمل العقد المتعلق بمبيعات خام حيدر أباد بعد.
على عكس موقف وانغ تشونغ، شعر وي هاو بعدم الثقة تمامًا. كان اختيار وانغ تشونغ للموقع “غير تقليدي” للغاية. لم يكن هذا المكان حيث باع المرء السيوف. علاوة على ذلك، لم يكن لدى وي هاو أي فكرة عما إذا كان ينبغي اعتبار 600 تايل ذهبي لكل سيف باهظ الثمن أم رخيصًا.
على أي حال، ما كان يجب على وانغ تشونغ أن يوقع على نفسه في دين قدره 90000 تايل ذهبي في المقام الأول!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر أنهم كانوا مستبدين وحصريين. لكن هذه كانت مجرد قواعد صناعة السيوف.
إذا رفع المرء رأسه لينظر إلى المبنى، فسيجد أن البنية التحتية للمبنى تشبه فراشة زرقاء عملاقة كانت على وشك أن تنشر جناحيها وترتفع إلى السماء.
“كن مطمئنًا، يمكننا بالتأكيد زيادة المبلغ المطلوب!”
أثناء الشرب والأكل، نظر وانغ تشونغ إلى الحشد في الشارع أدناه بتعبير غير عاطفي.
———— الجيش الإمبراطوري!
منذ البداية، كان من المستحيل جمع 90000 تيل ذهبي.
منذ البداية، كان من المستحيل جمع 90000 تيل ذهبي.
في ظل الظروف العادية، لا يمكن بيع السيوف المشهورة إلا مقابل 600 إلى 700 تيل ذهبي. حتى افضلهم كانوا أقل من ألف تيل ذهبي.
كانت صناعة السيوف في العاصمة يسيطر عليها بشكل أساسي عشائر تشانغ و هوانغ و تشنغ و لي و لو.
إذا لم يتحمل المرء أي توقعات بشأن السيف، فإن السيف المعدني العادي لا يساوي سوى بضعة وين مقابل بضع عشرات من الين. في ظل هذه الظروف، كان من المستحيل بيع سلاح الفولاذ الهندي بمثل هذا السعر الباهظ!
ومع ذلك، بعد مراقبة الوضع لعدة أيام، أصبحوا مرتاحين تمامًا.
عند باب جناح القنينة الزرقاء، يوجد جبل معدني يتكون من سبائك مكدسة يصل ارتفاعها إلى مترين وعرضها متر.
سيستغرق سوق الفولاذ الهندي ما لا يقل عن ست إلى سبع سنوات للخروج.
وهكذا، منذ البداية، قرر وانغ تشونغ أنه لن يستخدم الأساليب العادية. كان عليه أن يسير في “طريق غير تقليدي”!
امتلئ وي هاو بالقلق:
وكان جناح القنينة الزرقاء جزءًا مهمًا من خطة وانغ تشونغ!
“لنذهب! سنلقي نظرة!”
قد لا يكون هذا موقعًا جيدًا لبيع السيوف. ومع ذلك، عرف وانغ تشونغ أنه يتمتع بميزة لا يمكن لأي متاجر أسلحة أخرى مقارنتها بها.
إذا كانوا سيصلون إلى أرض أخرى لشراء أو بيع السيوف، فإنهم على الأقل سيبلغون صانعي السيوف على تلك الأرض.
———— الجيش الإمبراطوري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطريًا من موقع جناح القنينة الزرقاء، وعلى بعد حوالي مائة تشانغ، كانت الأبواب الرئيسية للقصر الملكي. تمركز الجيش الإمبراطوري هناك!
وهكذا، كان جناح القنينة الزرقاء موقعًا كان على جميع جنرالات الجيش الإمبراطوري والقادة والأعضاء المرور به لدخول القصر الملكي كل يوم!
السبب في أن جناح القنينة الزرقاء يمكن أن يصبح مكانًا متخصصًا في الشاي والكحول بدلاً من أن يصبح موقعًا متخصصًا في بيع الطعام مثل جناح الكركي الواسع هو أن أعضاء الجيش الإمبراطوري غالبًا ما يتوجهون إلى هنا للراحة وقضاء وقتهم بعد دورياتهم.
فقط السيوف الأنيقة والحادة والنبيلة كانت تليق بمكانتهم النبيلة. و قادة الجيش الإمبراطوري جميعهم من المشترين المحتملين الذين يمكنهم تحمل الثمن!
_______
تم حظر الكحول في القصر الملكي، ولم يكن بإمكان أفراد الجيش الإمبراطوري القدوم إلى هنا إلا لتناول مشروب بحجة الاستمتاع بالشاي في فترة زمنية قصيرة عندما كانوا يغيرون نوبات العمل.
في ذلك الوقت، عندما ركضوا لأول مرة إلى متجر مجوهرات العقيق الأبيض، اكتشفوا أن شخصًا ما قد اشترى خام حيدر أباد منهم مسبقًا، وأن المشتري هو عشيرة وانغ في ذلك الوقت، وأصيبوا بالذعر حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة لذلك. هذا هو مكان جيد!”
لقد كانوا كرماء بأموالهم، وعلى هذا النحو، كانت الأعمال في جناح القنينة الزرقاء جيدة.
إذا لم يتحمل المرء أي توقعات بشأن السيف، فإن السيف المعدني العادي لا يساوي سوى بضعة وين مقابل بضع عشرات من الين. في ظل هذه الظروف، كان من المستحيل بيع سلاح الفولاذ الهندي بمثل هذا السعر الباهظ!
بالطبع، لم يكن هذا ما كان يهتم به وانغ تشونغ. بامتلاكه لذكريات حياته السابقة، لم يفهم أحد أكثر من وانغ تشونغ أن منطقة تانغ العظمى والسهول الوسطى بأكملها، لم يكن هناك مشتر أفضل من هذه السيوف من جنرالات الجيش الإمبراطوري.
سأل تشانغ كونغ. إذا كان الشخص الذي يبيع السيوف من هوانغ أو تشنغ أو لي أو لو، فلن تكون هناك حاجة لإبلاغهم بالمسألة.
كان الجناح عبارة عن مبنى منحوت بشكل رائع ينبثق منه العظمة.
في حياته السابقة، كان السبب في ارتفاع سعر سيوف الفولاذ الذهبي من الدولة العباسية إلى عدة مئات الآلاف من التيل لكل واحد هو بسبب قادة الجيش الإمبراطوري الذين اعتبروا السيوف بمثابة حياتهم.
“إذا حدث شيء ما، يجب على عشيرة تشانغ الوقوف ومساعدتهم. لا يمكننا أن نسمح بتلطيخ سمعة الدوق جيو بسبب هذه المشكلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط السيوف الأنيقة والحادة والنبيلة كانت تليق بمكانتهم النبيلة. و قادة الجيش الإمبراطوري جميعهم من المشترين المحتملين الذين يمكنهم تحمل الثمن!
في هذا الجانب، حتى تلك العشائر المتخصصة في تجارة الفولاذ الهندي لم تكن قادرة على مضاهاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق الثاني من جناح جناح القنينة الزرقاء، نظر وي هاو إلى الأسفل نحو الحشد في الخارج. شعرت تلك الكلمات الساخرة بخناجر حادة تسقط خلف ظهره.
في الحقيقة، كان لدى معظم قادة الجيش الإمبراطوري خلفية بارزة ولم ينقصهم المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدوق جيو هو شخص مرموق يحظى باحترام كبير من قبل الجميع. إذا كان لي أن أقول، فمن المحتمل أنه لا علم له بالموضوع. وربما تكون هذه من أفعال الأحفاد.”
عرف وانغ تشونغ أن الطريقة الوحيدة لرفع 90000 تايل ذهبي خلال فترة زمنية قصيرة هي استهداف قادة الجيش الإمبراطوري.
فقط السيوف الأنيقة والحادة والنبيلة كانت تليق بمكانتهم النبيلة. و قادة الجيش الإمبراطوري جميعهم من المشترين المحتملين الذين يمكنهم تحمل الثمن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق شاي تشانغ كونغ من فمه. لم يكن من المستغرب أن يقوم شخص ما ببيع السيوف حيث كان هناك الكثير من السيوف الفولاذية في المدينة. ومع ذلك، كان الأمر مختلفًا أن يبيع شخص ما سيوفًا بسعر 600 تيل ذهبي لكل منها.
في الواقع، منذ البداية، كان جمهور وانغ تشونغ الذي استهدفه هم قادة الجيش الإمبراطوري الأثرياء!
كل ما حدث هو تأخير بسيط.
طالما كانت بضاعته ذات نوعية جيدة، فإن الجيش الإمبراطوري بالتأكيد أكثر من قادر على تحملها!
ومع ذلك، بسبب الاحترام الذي شعر به الآخرون تجاه القصر الملكي والجيش الإمبراطوري، لم يجرؤ معظم تجار الأسلحة على الاقتراب من الجيش الإمبراطوري. بخلاف وانغ تشونغ، لم يلاحظ أحد هذه المجموعة من المشترين المحتملين الذين يتمتعون بقدرة مالية هائلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هناك شيء مختلف في جناح القنينة الزرقاء اليوم.
كانت هذه هي الميزة الوحيدة التي يتمتع بها وانغ تشونغ، بالإضافة إلى السر في أن وانغ تشونغ لن يخبر أحداً أبدًا!
لم يكن حقًا أنه لم يُسمح لأي عشائر أخرى ببيع سيوفها في العاصمة. هذا فقط، إذا قررت القوى الأخرى توسيع أراضيها في العاصمة، فعليها على الأقل الإبلاغ عن دخولها إليها.
“600 تيل ذهب كذلك. ربما قد جنوا بالتفكير في المال! لماذا لا يسرقون البنك فقط؟”
_______
رفع تشانغ كونغ رأسه وهو يحمل فنجانه. قال بعبارة مبهجة:
“كيف يمكن أن ينجح بهذه السهولة؟ 90000 تايل ذهبي! إنه ليس مبلغًا صغيرًا. هل كان يعتقد حقًا أنها ستظهر من الفراغ لمجرد أنه أراد ذلك؟”
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هناك شيء مختلف في جناح القنينة الزرقاء اليوم.
نظر تشانغ جيان إلى السماء بنظرة تأمل بينما كان يلامس لحيته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
