قلق تشانغ كونغ و تشانغ جيان
الفصل 49: قلق تشانغ كونغ و تشانغ جيان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفوا وسط الحشد، تسللت نظرة مصدومة على وجوههم.
كان هذا هو موقف عشيرة تشنغ و هوانغ و لو بشأن هذه المسألة.
“لكنهم يقودون بالفعل المارة المحيطين بعيدًا، هل يمكنك تحمل ذلك أيضًا؟”
“مهما كان الأمر، علينا أن نتقدم بحذر. على الرغم من أنني لا أعتقد أن الطفل الصغير يمكن أن يكون هائلاً، فإن خام حيدر أباد له أهمية بالغة بالنسبة لنا. علينا أن نبلغ زعيم عشيرتنا بهذه المسألة بسرعة!”
وسع وي هاو عينيه بشدة لأنه وجد هذه المسألة لا تطاق. كان انتقادهم شيئًا، لكنهم الآن يطردون المارة. كان السبب في قيام وانغ تشونغ بتعليق السيف في الجزء العلوي من جناح القنينة الزرقاء هو جذب نظرات الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كن مطمئنًا، هذه ليست مسألة كبيرة. لدي خطتي الخاصة.”
إذا تم طرد الآخرين، فكيف يمكن أن يكون هناك أي زبائن لسيفه؟
“هذا ليس جيدًا حقًا. لا يمكن أن يكون حقاً سيوفاً مصاغة؟”
ألن يتم إحباط خطة وانغ تشونغ إذن؟
فقط عندما اندهش الجميع من هذا “الثمن الباهظ” الذي لا يمكن تصوره، دمرت تصرفات مالك السيف في جناح القنينة الزرقاء تصورهم للعالم:
“لقد قلتها لنفسك. إنهم فقط من المارة، إنهم هنا فقط لتجميع الضجة. هل تعتقد أنهم سيشترون السيف؟”
كان هذا شيئًا لا يمكن تصوره للثنائي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم.”
أعاد وانغ تشونغ السؤال إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وي هاو في حيرة من أمره.
“مهما كان الأمر، علينا أن نتقدم بحذر. على الرغم من أنني لا أعتقد أن الطفل الصغير يمكن أن يكون هائلاً، فإن خام حيدر أباد له أهمية بالغة بالنسبة لنا. علينا أن نبلغ زعيم عشيرتنا بهذه المسألة بسرعة!”
“كن مطمئنًا، هذه ليست مسألة كبيرة. لدي خطتي الخاصة.”
كما كان حاضرًا في المسيرة إلى جناح القنينة الزرقاء أمس. حتى لو أراد صاحب السيف جذب الانتباه، يجب أن يكون هناك حد لذلك! ما تركه في حيرة من أمره هو موقف جناح القنينة الزرقاء. كان جناح القنينة الزرقاء لا يزال موقعًا شهيرًا في العاصمة. كيف سيديرون أعمالهم بعد هذه الفوضى؟
استدار الاثنان وغادرا. لم يلاحظ أحد قائدًا من الجيش الإمبراطوري يقف أمام الجناح، وهو يداعب أطراف لحيته. نظر إلى السيف المعلق عند مدخل الجناح، وظهرت تعبيرات مثيرة للاهتمام على وجهه.
ربت وانغ تشونغ على أكتاف وي هاو وضحك. لم يكن منزعجًا من تصرفات عشائر صناعة السيوف. كان من المستحيل على عشائر صانعي السيوف أن تكون غير متأثرة بالنظر إلى السعر الذي يبيع به أسلحة الفولاذ الهندي.
أي رجل عقلاني بالتأكيد لن يشتريه!
أجاب تشانغ جيان. بشكل غير متوقع، لم يقل أي شيء آخر.
توقع وانغ تشونغ رد فعلهم.
خارج جناح القنينة الزرقاء، أشار الحشد إلى السيف وضحكوا. على أي حال، فإن مشاهدة الضجة لا تكلف شيئًا على الإطلاق. علاوة على ذلك، كان جناح القنينة الزرقاء يوزع وجبات خفيفة لذيذة على المتفرجين.
شد وانغ تشونغ جسده، وانتقل إلى وضع أكثر راحة. ثم انحنى للخلف ليلقي نظرة. وبهذه الطريقة، يمكنه رؤية مسافة أبعد بوضوح أكبر.
فقط عندما اندهش الجميع من هذا “الثمن الباهظ” الذي لا يمكن تصوره، دمرت تصرفات مالك السيف في جناح القنينة الزرقاء تصورهم للعالم:
“امم؟”
لا أحد يحب المواقف المفاجئة. لا شك أن شيئًا تركهم غير مستقر قد حدث في مسألة خامات حيدر أباد.
رد عضو عشيرة تشنغ.
شيء ما لفت انتباه وانغ تشونغ فجأة.
لقد تلقوا فقط أخبارًا تفيد بأن شخصًا ما يبيع السيوف في جناح القنينة الزرقاء ؛ لم يتوقعوا رؤية وانغ تشونغ.
على الرغم من أنهم قالوا ذلك، فلسبب ما، بدا الاثنان منهم في حالة ذهول. تذكر كلاهما على الفور مشهد ظهور وانغ تشونغ في جناح الزجاجة الزرقاء.
“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل وي هاو.
كما كان حاضرًا في المسيرة إلى جناح القنينة الزرقاء أمس. حتى لو أراد صاحب السيف جذب الانتباه، يجب أن يكون هناك حد لذلك! ما تركه في حيرة من أمره هو موقف جناح القنينة الزرقاء. كان جناح القنينة الزرقاء لا يزال موقعًا شهيرًا في العاصمة. كيف سيديرون أعمالهم بعد هذه الفوضى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفوا وسط الحشد، تسللت نظرة مصدومة على وجوههم.
“رأيت اثنين من المعارف.”
“هذا مجنون. هذا الشخص مجنون حقًا!”
“يمكنك المغادرة أولاً.”
ضحك وانغ تشونغ وهو يحدق في المسافة. وسط الحشد في الشارع، رأى وانغ تشونغ تشانغ كونغ وتشانغ جيان من عشيرة تشانغ. نظرًا لأن الأمر في جناح القنينة الزرقاء قد أثار قلق عشيرة تشنغ و هوانغ و لو فقد كان من المستحيل على عشيرة تشانغ أن تظل غافلة عنها.
…
هذا فقط، لم يتوقع وانغ تشونغ أنه سيكون كل من تشانغ كونغ وتشانغ جيان للتحقق من الوضع.
“معارف؟ اذن، هل تريد النزول لمقابلتهم؟”
كان المتفرجون يتزايدون بسرعة. كان هناك عدد أكبر بكثير من الناس اليوم مقارنة باليومين الأولين. في الواقع، كانت هناك علامات على أنها لا تزال تتزايد.
سأل وي هاو عرضًا.
بعد سؤالهم عن مجريات الأمر، تنفسوا الصعداء. شعروا بالعبء الواقع على قلبهم. “سنعود لإبلاغ زعيم عشيرتنا بالمسألة”.
“ليست هناك حاجة لذلك. سألتقي بهم عندما يحين الوقت لذلك.”
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لمقابلة تشانغ كونغ و تشانغ جيان بعد. قبل أن يلاحظوا وجوده، سحب وانغ تشونغ وي هاو وغادر على عجل.
كان المتفرجون يتزايدون بسرعة. كان هناك عدد أكبر بكثير من الناس اليوم مقارنة باليومين الأولين. في الواقع، كانت هناك علامات على أنها لا تزال تتزايد.
…………
عند سماع هذا الاسم، تبادل تشانغ كونغ و تشانغ جيان نظراتهما وكان من الواضح أن اندهاشهما بدا واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو هنا؟”
غافلاً عن وانغ تشونغ، عندما وقف ليغادر، لاحظاه تشانغ كونغ و تشانغ جيان.
رد عضو عشيرة تشنغ.
سأل وي هاو عرضًا.
وقفوا وسط الحشد، تسللت نظرة مصدومة على وجوههم.
سأل وي هاو.
على الرغم من أن وانغ تشونغ غادر على عجل، إلا أن الثنائي كان لديهما انطباع عميق جدًا عن ذلك الابن الأصغر من عشيرة وانغ. كانت الكلمات التي قالها أمام الاثنين في ذلك اليوم محفورة بعمق في أذهانهم.
على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة سريعة، إلا أن الثنائي لا يزال يتعرف على وانغ تشونغ بين العديد من العملاء على الفور.
هذا فقط، لم يتوقع وانغ تشونغ أنه سيكون كل من تشانغ كونغ وتشانغ جيان للتحقق من الوضع.
أي رجل عقلاني بالتأكيد لن يشتريه!
لقد تلقوا فقط أخبارًا تفيد بأن شخصًا ما يبيع السيوف في جناح القنينة الزرقاء ؛ لم يتوقعوا رؤية وانغ تشونغ.
في آلاف محلات الأسلحة بالعاصمة، لم يجرؤ منزل واحد على تعليق مثل هذا السعر! ومع ذلك، فإن هذا المالك المجهول للسيف المعلق من قبل جناح القنينة الزرقاء فعل ما لا يمكن تصوره.
لقد تلقوا فقط أخبارًا تفيد بأن شخصًا ما يبيع السيوف في جناح القنينة الزرقاء ؛ لم يتوقعوا رؤية وانغ تشونغ.
كان هذا شيئًا لا يمكن تصوره للثنائي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيمكن أن يكون صاحب هذا السيف؟”
“امم؟”
تمتم تشانغ جيان لا شعوريًا.
“غير ممكن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد تشانغ كونغ دون حتى التفكير في الأمر. في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من أفواهه، أدرك أن أفعاله كانت غير لائقة وسرعان ما أضاف:
“أعني، قد يكون هذا مجرد صدفة. بعد كل شيء، يمكن أن يكون هنا فقط لشرب الشاي.”
“يمكنك المغادرة أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ جيان مضطربًا أيضًا.
“امم.”
كان عضو العشيرة خائفًا من رد فعل الشيخ. سارع بخفض رأسه ولم يقل المزيد.
أجاب تشانغ جيان. بشكل غير متوقع، لم يقل أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم الثالث 2400 تايل ذهب!
استداروا على الفور للسير نحو مجموعة عشيرة تشنغ و هوانغ و لو.
عند سماع هذا الاسم، تبادل تشانغ كونغ و تشانغ جيان نظراتهما وكان من الواضح أن اندهاشهما بدا واضحًا.
“لكنهم يقودون بالفعل المارة المحيطين بعيدًا، هل يمكنك تحمل ذلك أيضًا؟”
“تشانغ كونغ، تشانغ جيان، أنتما هنا.”
“بالتأكيد. أي نوع من السيف يمكن أن يستحق 2400 تيل ذهبي؟ هذا شيء لا يمكن أن يفعله سوى مجنون.”
“فقط لأن مجموعة من الأطفال تسبب ضجة، فهل نسير معهم؟ ما الأمر؟ سيف بـ 1200 تايل من الذهب، هل تعتقد أنه سيتمكن من بيعه؟ اسمح له أن يفعل ما يشاء. بعد فترة من الوقت، سيلاحظ في النهاية عدم جدوى أفعاله ويتوقف.”
عند رؤية الثنائي، سارع أولئك الذين تعرفوا عليهم وسط العشائر الثلاث إلى الأمام للترحيب بهم:
“من يعتقد ذلك اللقيط هو؟ كم يمكن أن يكلف السلاح؟ ومع ذلك، يجرؤ على بيعه مقابل 1200 تايل ذهب! حتى عشيرتنا تشنغ، التي خلفنا قرون من التاريخ، لا تجرؤ على بيعه بمثل هذا السعر الباهظ! إنه يفكر بشدة في نفسه! هل يعتقد أن كل من في العاصمة أغبياء؟ ما الذي يفكر فيه جناح القنينة الزرقاء ليتماشى مع هراء ذلك الشخص!”
“إنه مجرد طالب لجذب الانتباه من أي مكان. أخبر رئيس عشيرتك ألا تقلق بشأن هذا الأمر. دعونا نعود جميعا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم الثالث 2400 تايل ذهب!
بالنسبة لهم، كانت المسألة في جناح القنينة الزرقاء مجرد ضجة صغيرة ولم تتطلب اهتمامهم. وبالتالي، لم يكونوا بحاجة إلى خفض وضعهم للتدخل في الأمر.
“اها، هذا هو الحال إذن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سؤالهم عن مجريات الأمر، تنفسوا الصعداء. شعروا بالعبء الواقع على قلبهم. “سنعود لإبلاغ زعيم عشيرتنا بالمسألة”.
”هذا ليس جيدًا! أليس وي هاو هو الزميل المقرب للغاية من وانغ تشونغ؟”
توقع وانغ تشونغ رد فعلهم.
على الرغم من أنهم قالوا ذلك، فلسبب ما، بدا الاثنان منهم في حالة ذهول. تذكر كلاهما على الفور مشهد ظهور وانغ تشونغ في جناح الزجاجة الزرقاء.
اليوم الثاني 1200 تيل ذهبي!
تسبب ظهور وانغ تشونغ في عدم ارتياحهم.
بعد سؤالهم عن مجريات الأمر، تنفسوا الصعداء. شعروا بالعبء الواقع على قلبهم. “سنعود لإبلاغ زعيم عشيرتنا بالمسألة”.
عند استجوابه، أنزل عضو عشيرة تشانغ رأسه، وشبك يديه، وأجاب باحترام.
‘آمل ألا يكون الأمر كما اعتقدت!…’
كان هذا هو موقف عشيرة تشنغ و هوانغ و لو بشأن هذه المسألة.
استدار الاثنان وغادرا. لم يلاحظ أحد قائدًا من الجيش الإمبراطوري يقف أمام الجناح، وهو يداعب أطراف لحيته. نظر إلى السيف المعلق عند مدخل الجناح، وظهرت تعبيرات مثيرة للاهتمام على وجهه.
…………
…………
كان وي هاو في حيرة من أمره.
بعد المشاجرة من قبل العشائر الثلاث الكبرى في صناعة السيوف، لم يعد هناك أي شخص يتزاحم حول المدخل الأمامي لجناح القنينة الزرقاء. في نظر مختلف العشائر المرموقة، تمت تسوية الأمر.
“امم؟”
ومع ذلك، فإن ما لم يفكر فيه الكثير من الناس هو أنه بعد يوم من الهدوء الذي شهده جناح القنينة الزرقاء، ظهر شيء في اليوم التالي، مما جذب انتباه المزيد من الأشخاص.
“يمكنك المغادرة أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مقر إقامة عشيرة تشانغ، كان لدى تشانغ كونغ و تشانغ جيان تعبير قاتم على وجهيهما. كان الجو في السكن مختلفًا تمامًا عن العشائر الأخرى.
1200 تايل ذهبي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية الثنائي، سارع أولئك الذين تعرفوا عليهم وسط العشائر الثلاث إلى الأمام للترحيب بهم:
كان هذا أحدث سعر للسيف المعلق في جناح القنينة الزرقاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل ألا يكون الأمر كما اعتقدت!…’
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لمقابلة تشانغ كونغ و تشانغ جيان بعد. قبل أن يلاحظوا وجوده، سحب وانغ تشونغ وي هاو وغادر على عجل.
لقد أصبح السعر ضعف سعر اليوم الأول! علاوة على ذلك، ترك صاحب السيف رسالة عبر جناح القنينة الزرقاء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيتم بيع السلاح الموجود في الجناح لمدة ساعتين فقط في اليوم. بعد ذلك، ستتوقف جميع المبيعات. علاوة على ذلك، كما في السابق، لا يُسمح لأحد برؤية السيف أو لمسه!
…………
“1200 تايل من الذهب؟ هل هو مجنون؟”
عند رؤية الثنائي، سارع أولئك الذين تعرفوا عليهم وسط العشائر الثلاث إلى الأمام للترحيب بهم:
عند سماع هذا السعر، اتسعت عيون أحد الكبار من عشيرة تشنغ، وشعر كما لو أن عينيه على وشك الخروج في أي لحظة:
أعاد وانغ تشونغ السؤال إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من يعتقد ذلك اللقيط هو؟ كم يمكن أن يكلف السلاح؟ ومع ذلك، يجرؤ على بيعه مقابل 1200 تايل ذهب! حتى عشيرتنا تشنغ، التي خلفنا قرون من التاريخ، لا تجرؤ على بيعه بمثل هذا السعر الباهظ! إنه يفكر بشدة في نفسه! هل يعتقد أن كل من في العاصمة أغبياء؟ ما الذي يفكر فيه جناح القنينة الزرقاء ليتماشى مع هراء ذلك الشخص!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم.”
ألن يتم إحباط خطة وانغ تشونغ إذن؟
كما كان حاضرًا في المسيرة إلى جناح القنينة الزرقاء أمس. حتى لو أراد صاحب السيف جذب الانتباه، يجب أن يكون هناك حد لذلك! ما تركه في حيرة من أمره هو موقف جناح القنينة الزرقاء. كان جناح القنينة الزرقاء لا يزال موقعًا شهيرًا في العاصمة. كيف سيديرون أعمالهم بعد هذه الفوضى؟
أعاد وانغ تشونغ السؤال إليه.
“كيف حال الأمر؟ هل تلقيت أي أخبار بشأن الأمر الذي كنت قد بحثت فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السهول الوسطى، كان هذا مبلغًا هائلًا يمكن أن يعيش الشخص العادي دون العمل لعدة سنوات. ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، كان هذا ثمن مجرد سيف.
وضع تشنغ يو تشينغ، شيخ عشيرة تشنغ، الرسالة في يديه ونظر فجأة إلى عضو عشيرة تشنغ، الذي سلم الرسالة في يديه.
غافلاً عن وانغ تشونغ، عندما وقف ليغادر، لاحظاه تشانغ كونغ و تشانغ جيان.
“تقديم التقارير إلى الكبير، لقد تحققت من ذلك. بناءً على المعلومات الاستخباراتية التي تم جمعها، فإن من يبيع السيف هو صديق لمالك جناح القنينة الزرقاء. بسبب علاقاتهم الوثيقة، سمح له بوضع سيفه هناك للبيع. ماذا نفعل الان؟ إنهم يدمرون أعمالنا. هل يجب أن نتوجه إلى هناك لإلقاء نظرة، وربما ننبهه؟”
نهض الثنائي واندفعوا إلى المسكن الداخلي.
رد عضو عشيرة تشنغ.
“غريب!”
إذا تم طرد الآخرين، فكيف يمكن أن يكون هناك أي زبائن لسيفه؟
“مهما كان الأمر، علينا أن نتقدم بحذر. على الرغم من أنني لا أعتقد أن الطفل الصغير يمكن أن يكون هائلاً، فإن خام حيدر أباد له أهمية بالغة بالنسبة لنا. علينا أن نبلغ زعيم عشيرتنا بهذه المسألة بسرعة!”
نظر إليه شيخ عشيرة تشنغ، تشنغ يو تشينغ ووبخه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيت اثنين من المعارف.”
“فقط لأن مجموعة من الأطفال تسبب ضجة، فهل نسير معهم؟ ما الأمر؟ سيف بـ 1200 تايل من الذهب، هل تعتقد أنه سيتمكن من بيعه؟ اسمح له أن يفعل ما يشاء. بعد فترة من الوقت، سيلاحظ في النهاية عدم جدوى أفعاله ويتوقف.”
فقط عندما اندهش الجميع من هذا “الثمن الباهظ” الذي لا يمكن تصوره، دمرت تصرفات مالك السيف في جناح القنينة الزرقاء تصورهم للعالم:
كان هذا هو أحدث سعر مكتوب على اللافتة على جناح القنينة الزرقاء.
“مفهوم، ايها الشيخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عضو العشيرة خائفًا من رد فعل الشيخ. سارع بخفض رأسه ولم يقل المزيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم، ايها الشيخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والأهم من ذلك أنه لا يسمح لأي شخص بمشاهدته أو لمسه. من في العالم يبيع سيفا كهذا؟”
…
“فقط لأن مجموعة من الأطفال تسبب ضجة، فهل نسير معهم؟ ما الأمر؟ سيف بـ 1200 تايل من الذهب، هل تعتقد أنه سيتمكن من بيعه؟ اسمح له أن يفعل ما يشاء. بعد فترة من الوقت، سيلاحظ في النهاية عدم جدوى أفعاله ويتوقف.”
على الرغم من أن وانغ تشونغ غادر على عجل، إلا أن الثنائي كان لديهما انطباع عميق جدًا عن ذلك الابن الأصغر من عشيرة وانغ. كانت الكلمات التي قالها أمام الاثنين في ذلك اليوم محفورة بعمق في أذهانهم.
في ظل حالة عدم علم أحد بحالة السيف، كان إنفاق 1200 تيل ذهبي على السيف يتجاوز بكثير ما تسمح به ظروف السوق!
“فقط لأن مجموعة من الأطفال تسبب ضجة، فهل نسير معهم؟ ما الأمر؟ سيف بـ 1200 تايل من الذهب، هل تعتقد أنه سيتمكن من بيعه؟ اسمح له أن يفعل ما يشاء. بعد فترة من الوقت، سيلاحظ في النهاية عدم جدوى أفعاله ويتوقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي رجل عقلاني بالتأكيد لن يشتريه!
“غريب!”
رد عضو عشيرة تشنغ.
طالما لم يشتريه أحد، فسيصبح مجرد مهزلة وينتهي عند ذلك.
كان هذا هو موقف عشيرة تشنغ و هوانغ و لو بشأن هذه المسألة.
لقد أصبح السعر ضعف سعر اليوم الأول! علاوة على ذلك، ترك صاحب السيف رسالة عبر جناح القنينة الزرقاء:
بالنسبة لهم، كانت المسألة في جناح القنينة الزرقاء مجرد ضجة صغيرة ولم تتطلب اهتمامهم. وبالتالي، لم يكونوا بحاجة إلى خفض وضعهم للتدخل في الأمر.
رد تشانغ كونغ دون حتى التفكير في الأمر. في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من أفواهه، أدرك أن أفعاله كانت غير لائقة وسرعان ما أضاف:
ومع ذلك، في العاصمة، أصبح الجو مختلفًا تمامًا في عشيرة أخرى.
ترجمة: Scrub
إذا تم طرد الآخرين، فكيف يمكن أن يكون هناك أي زبائن لسيفه؟
“كيف هذا؟ هل وجدت أي شيء حتى الآن؟”
وضع تشنغ يو تشينغ، شيخ عشيرة تشنغ، الرسالة في يديه ونظر فجأة إلى عضو عشيرة تشنغ، الذي سلم الرسالة في يديه.
في مقر إقامة عشيرة تشانغ، كان لدى تشانغ كونغ و تشانغ جيان تعبير قاتم على وجهيهما. كان الجو في السكن مختلفًا تمامًا عن العشائر الأخرى.
“لقد تمكنا من معرفة أن جناح القنينة الزرقاء هي إحدى الشركات التابعة لدوق عشيرة وي. أما بالنسبة للمسألة المتعلقة بالسيف المعلق في الجناح، فيبدو أنه طلب من جانب السيد الشاب لعشيرة وي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مجرد طالب لجذب الانتباه من أي مكان. أخبر رئيس عشيرتك ألا تقلق بشأن هذا الأمر. دعونا نعود جميعا!”
عند استجوابه، أنزل عضو عشيرة تشانغ رأسه، وشبك يديه، وأجاب باحترام.
في ظل حالة عدم علم أحد بحالة السيف، كان إنفاق 1200 تيل ذهبي على السيف يتجاوز بكثير ما تسمح به ظروف السوق!
“السيد الشاب لعشيرة وي؟ هل تعرف من هو؟”
1200 تايل ذهبي!
شددت تعبيرات تشانغ جيان عندما سأل على عجل.
خارج جناح القنينة الزرقاء، أشار الحشد إلى السيف وضحكوا. على أي حال، فإن مشاهدة الضجة لا تكلف شيئًا على الإطلاق. علاوة على ذلك، كان جناح القنينة الزرقاء يوزع وجبات خفيفة لذيذة على المتفرجين.
“يبدو أنه السيد الشاب وي هاو.”
يبدو أن صاحب جناح القنينة الزرقاء مصر على هذه المسألة. يبدو أنه لا يوجد شيء مثل سعر ثابت أو سعر احتياطي. عندما تم الإبلاغ عن أحدث سعر، اندلعت الاضطرابات في سوق السلاح في العاصمة بأكملها.
رد عضو عشيرة تشانغ.
ونغ!
عند رؤية الثنائي، سارع أولئك الذين تعرفوا عليهم وسط العشائر الثلاث إلى الأمام للترحيب بهم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مجرد طالب لجذب الانتباه من أي مكان. أخبر رئيس عشيرتك ألا تقلق بشأن هذا الأمر. دعونا نعود جميعا!”
عند سماع هذا الاسم، تبادل تشانغ كونغ و تشانغ جيان نظراتهما وكان من الواضح أن اندهاشهما بدا واضحًا.
الفصل 49: قلق تشانغ كونغ و تشانغ جيان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيت اثنين من المعارف.”
“يمكنك المغادرة أولاً.”
…………
لوح تشانغ جيان بعيدًا. بعد أن رحل عضو عشيرة تشانغ، حدق الثنائي في بعضهما البعض لفترة طويلة جدًا. استقر جو قاسي ولم يقل أحد شيئًا.
بغض النظر عما إذا كان وانغ تشونغ قد نجح أو مدى سخافة الأمور التي ارتكبها من قبل، إذا كان حقًا قد صنع سيفًا، فإن هذه المسألة كانت كافية لترك الاثنين مضطربين. في الواقع، لن يكون الذعر كثيرًا بالنسبة لهم.
كان عضو العشيرة خائفًا من رد فعل الشيخ. سارع بخفض رأسه ولم يقل المزيد.
”هذا ليس جيدًا! أليس وي هاو هو الزميل المقرب للغاية من وانغ تشونغ؟”
في النهاية، كسر تشانغ تسونغ الصمت أولاً. يمكن رؤية التجاعيد العميقة على جبهته، وكان قلقه واضحًا. نظرًا للمشكلة المتعلقة بخامات حيدر أباد، فقد ولوا اهتمامًا وثيقًا لوانغ تشونغ، وبالطبع الأشخاص الذين كان على اتصال بهم أيضًا.
“كيف حال الأمر؟ هل تلقيت أي أخبار بشأن الأمر الذي كنت قد بحثت فيه؟”
كان وي هاو أحد الأشخاص الذين غالبًا ما كان وانغ تشونغ يتسكع معهم.
“لقد قلتها لنفسك. إنهم فقط من المارة، إنهم هنا فقط لتجميع الضجة. هل تعتقد أنهم سيشترون السيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يصدق الثنائي أن عشيرة وانغ اشتروا خامات حيدر أباد لأنهم أرادوا المغامرة في الحدادة.
سيتم بيع السلاح الموجود في الجناح لمدة ساعتين فقط في اليوم. بعد ذلك، ستتوقف جميع المبيعات. علاوة على ذلك، كما في السابق، لا يُسمح لأحد برؤية السيف أو لمسه!
لم يكن لدى عشيرة وانغ مثل هذه الخبرة. وهكذا، لم يعتقد الثنائي أبدًا أن وانغ تشونغ كان جادًا واستهانوا به.
عند استجوابه، أنزل عضو عشيرة تشانغ رأسه، وشبك يديه، وأجاب باحترام.
ومع ذلك، إذا كان وانغ تشونغ هو من وضع السيف في جناح القنينة الزرقاء، فإن المعنى الكامل للحادث سيتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عما إذا كان وانغ تشونغ قد نجح أو مدى سخافة الأمور التي ارتكبها من قبل، إذا كان حقًا قد صنع سيفًا، فإن هذه المسألة كانت كافية لترك الاثنين مضطربين. في الواقع، لن يكون الذعر كثيرًا بالنسبة لهم.
…
على الرغم من أن وانغ تشونغ غادر على عجل، إلا أن الثنائي كان لديهما انطباع عميق جدًا عن ذلك الابن الأصغر من عشيرة وانغ. كانت الكلمات التي قالها أمام الاثنين في ذلك اليوم محفورة بعمق في أذهانهم.
لا أحد يحب المواقف المفاجئة. لا شك أن شيئًا تركهم غير مستقر قد حدث في مسألة خامات حيدر أباد.
“كن مطمئنًا، هذه ليست مسألة كبيرة. لدي خطتي الخاصة.”
“هذا ليس جيدًا حقًا. لا يمكن أن يكون حقاً سيوفاً مصاغة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفوا وسط الحشد، تسللت نظرة مصدومة على وجوههم.
كان تشانغ جيان مضطربًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عمن كان الشخص في جناح القنينة الزرقاء، فحتى لو كانت مزحة، فقد جذبت أفعاله انتباه الجميع!
“تشانغ كونغ، تشانغ جيان، أنتما هنا.”
“مهما كان الأمر، علينا أن نتقدم بحذر. على الرغم من أنني لا أعتقد أن الطفل الصغير يمكن أن يكون هائلاً، فإن خام حيدر أباد له أهمية بالغة بالنسبة لنا. علينا أن نبلغ زعيم عشيرتنا بهذه المسألة بسرعة!”
نهض الثنائي واندفعوا إلى المسكن الداخلي.
ونغ!
…
1200 تايل ذهبي!
في السهول الوسطى، كان هذا مبلغًا هائلًا يمكن أن يعيش الشخص العادي دون العمل لعدة سنوات. ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، كان هذا ثمن مجرد سيف.
“فقط لأن مجموعة من الأطفال تسبب ضجة، فهل نسير معهم؟ ما الأمر؟ سيف بـ 1200 تايل من الذهب، هل تعتقد أنه سيتمكن من بيعه؟ اسمح له أن يفعل ما يشاء. بعد فترة من الوقت، سيلاحظ في النهاية عدم جدوى أفعاله ويتوقف.”
رد تشانغ كونغ دون حتى التفكير في الأمر. في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من أفواهه، أدرك أن أفعاله كانت غير لائقة وسرعان ما أضاف:
فقط عندما اندهش الجميع من هذا “الثمن الباهظ” الذي لا يمكن تصوره، دمرت تصرفات مالك السيف في جناح القنينة الزرقاء تصورهم للعالم:
2400 تايل ذهب!
كان هذا هو أحدث سعر مكتوب على اللافتة على جناح القنينة الزرقاء.
يبدو أن صاحب جناح القنينة الزرقاء مصر على هذه المسألة. يبدو أنه لا يوجد شيء مثل سعر ثابت أو سعر احتياطي. عندما تم الإبلاغ عن أحدث سعر، اندلعت الاضطرابات في سوق السلاح في العاصمة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل ألا يكون الأمر كما اعتقدت!…’
بغض النظر عمن كان الشخص في جناح القنينة الزرقاء، فحتى لو كانت مزحة، فقد جذبت أفعاله انتباه الجميع!
في آلاف محلات الأسلحة بالعاصمة، لم يجرؤ منزل واحد على تعليق مثل هذا السعر! ومع ذلك، فإن هذا المالك المجهول للسيف المعلق من قبل جناح القنينة الزرقاء فعل ما لا يمكن تصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والأهم من ذلك أنه لا يسمح لأي شخص بمشاهدته أو لمسه. من في العالم يبيع سيفا كهذا؟”
ليس الأمر كذلك.
ربت وانغ تشونغ على أكتاف وي هاو وضحك. لم يكن منزعجًا من تصرفات عشائر صناعة السيوف. كان من المستحيل على عشائر صانعي السيوف أن تكون غير متأثرة بالنظر إلى السعر الذي يبيع به أسلحة الفولاذ الهندي.
“من يعتقد ذلك اللقيط هو؟ كم يمكن أن يكلف السلاح؟ ومع ذلك، يجرؤ على بيعه مقابل 1200 تايل ذهب! حتى عشيرتنا تشنغ، التي خلفنا قرون من التاريخ، لا تجرؤ على بيعه بمثل هذا السعر الباهظ! إنه يفكر بشدة في نفسه! هل يعتقد أن كل من في العاصمة أغبياء؟ ما الذي يفكر فيه جناح القنينة الزرقاء ليتماشى مع هراء ذلك الشخص!”
اليوم الأول: 600 تايل من الذهب!
“غريب!”
اليوم الثاني 1200 تيل ذهبي!
بعد المشاجرة من قبل العشائر الثلاث الكبرى في صناعة السيوف، لم يعد هناك أي شخص يتزاحم حول المدخل الأمامي لجناح القنينة الزرقاء. في نظر مختلف العشائر المرموقة، تمت تسوية الأمر.
اليوم الثالث 2400 تايل ذهب!
يمكن للعديد من الناس معرفة النمط في ارتفاع سعره ؛ إنه يتزايد بمقدار ضعف كل يوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيت اثنين من المعارف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد وانغ تشونغ جسده، وانتقل إلى وضع أكثر راحة. ثم انحنى للخلف ليلقي نظرة. وبهذه الطريقة، يمكنه رؤية مسافة أبعد بوضوح أكبر.
ما مدى جرأة هذا الشخص لفعل مثل هذا الشيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم.”
رد تشانغ كونغ دون حتى التفكير في الأمر. في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من أفواهه، أدرك أن أفعاله كانت غير لائقة وسرعان ما أضاف:
“هذا مجنون. هذا الشخص مجنون حقًا!”
استداروا على الفور للسير نحو مجموعة عشيرة تشنغ و هوانغ و لو.
“هذا مجنون. هذا الشخص مجنون حقًا!”
“بالتأكيد. أي نوع من السيف يمكن أن يستحق 2400 تيل ذهبي؟ هذا شيء لا يمكن أن يفعله سوى مجنون.”
وضع تشنغ يو تشينغ، شيخ عشيرة تشنغ، الرسالة في يديه ونظر فجأة إلى عضو عشيرة تشنغ، الذي سلم الرسالة في يديه.
“والأهم من ذلك أنه لا يسمح لأي شخص بمشاهدته أو لمسه. من في العالم يبيع سيفا كهذا؟”
“حسنًا لولا هذا، فكيف يمكن أن يعرف بأنه مجنون؟”
كان وي هاو في حيرة من أمره.
شيء ما لفت انتباه وانغ تشونغ فجأة.
…
خارج جناح القنينة الزرقاء، أشار الحشد إلى السيف وضحكوا. على أي حال، فإن مشاهدة الضجة لا تكلف شيئًا على الإطلاق. علاوة على ذلك، كان جناح القنينة الزرقاء يوزع وجبات خفيفة لذيذة على المتفرجين.
سيتم بيع السلاح الموجود في الجناح لمدة ساعتين فقط في اليوم. بعد ذلك، ستتوقف جميع المبيعات. علاوة على ذلك، كما في السابق، لا يُسمح لأحد برؤية السيف أو لمسه!
فقط عندما اندهش الجميع من هذا “الثمن الباهظ” الذي لا يمكن تصوره، دمرت تصرفات مالك السيف في جناح القنينة الزرقاء تصورهم للعالم:
كان المتفرجون يتزايدون بسرعة. كان هناك عدد أكبر بكثير من الناس اليوم مقارنة باليومين الأولين. في الواقع، كانت هناك علامات على أنها لا تزال تتزايد.
____________
عند استجوابه، أنزل عضو عشيرة تشانغ رأسه، وشبك يديه، وأجاب باحترام.
كان وي هاو أحد الأشخاص الذين غالبًا ما كان وانغ تشونغ يتسكع معهم.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن للعديد من الناس معرفة النمط في ارتفاع سعره ؛ إنه يتزايد بمقدار ضعف كل يوم!
لقد تلقوا فقط أخبارًا تفيد بأن شخصًا ما يبيع السيوف في جناح القنينة الزرقاء ؛ لم يتوقعوا رؤية وانغ تشونغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
