تهدئة راهبا السند
وضعوا أيديهم معًا، وسألوا.
الفصل 50: تهدئة راهبا السند
” 2400 تيل! “
إذا كان أي شيء آخر فلن يلتفت إليهم أحد. ومع ذلك، فمن الواضح أن جناح القنينة الزرقاء يدعم بائع السيف، مما جعل المعنى وراء هذا مختلفًا تمامًا. على أي حال، فإن مثل هذه القضية المثيرة للاهتمام قد جذبت انتباه المزيد والمزيد من الناس من العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امنح الرجل العطشان قطرة ماء فيكافئك بنافورة”. كانت هذه الكلمات صحيحة في العالم بأسره. سيثبت هذا أنه وسيلة ضغط جيدة في المفاوضات المستقبلية حول منجم حيدر أباد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلت الأخبار إلى عشائر صناعة السيوف المرموقة لم تستطع أن تظل هادئة كما كانت في السابق.
من وجهة نظر الرجل من خاراكس سباسينو، كان هذا السيد بالتأكيد أعظم صانع سيوف في السهول الوسطى.
ومع ذلك، لم يتخيلوا أن أكثر ما يصدمهم سيحدث في مساء اليوم الثالث. صارت هذه المسألة غير المتوقعة على وجه التحديد هي التي غيرت وجهة نظرهم بشأن هذه المسألة، وكذلك وجهة نظر العشائر في جناح القنينة الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول وقت الظهيرة، سيتم تغيير اللافتة، وستصبح 4800 تيل ذهبي. بحلول ذلك الوقت، سيكون من المستحيل على وانغ تشونغ تخيل شكل وجوههم.
ومض بريق بارد نحو الوشاح، مقطعًا إياه إلى نصفين.
“2400 تايل ذهب! يجب أن يكون هذا هو أغلى سيف في السهول الوسطى بأكملها!”
عند رؤية هذا المشهد، ضحك موسايد بحرارة. توقف عن خطاه، ودون انتظار تقدم حراسه، تحركت يديه إلى خصره.
مع بدء غروب الشمس، لم يلاحظ أحد وجود تاجر ملتح في المنطقة الغربية يظهر أسفل جناح القنينة الزرقاء. عُرف هذا التاجر في المنطقة الغربية باسم موسايد. وكان تاجر سلاح من خاراكس سباسينو.
المسألة المتعلقة بالأبقار والحملان لم تكن شيئًا يمكن إنجازه الآن. سوف يستغرق الأمر ما لا يقل عن اثني عشر يومًا أو نحو ذلك حتى يتم إرسالها إلى السند. ومع ذلك، كان التيل الذهبي 90000 مسألة ملحة الآن.
بخلاف التجار النموذجيين، لم يتعامل موسايد مع تجارة السيوف كعمل تجاري. بل اعتبرها سعيًا وهواية.
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عشق موسايد السيوف، على مستوى التعصب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الحراس.
امتلك شغف ساحق بالسيوف من الدرجة الأولى. إذا رأى مثل هذا السيف، فسيستخدم كل الوسائل الممكنة لشرائه.
“هل مازلتم قلقون من أنني لن أتمكن من إنتاج 90000 تيل ذهبي؟”
في غضون لحظة، دخل شخصان.
كان أكبر طموح موسايد هو مشاهدة أعظم سيف في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، أصبح أول شيء فعله، عند مجيئه إلى السهول الوسطى، هو القيام بجولة في كل متاجر الأسلحة داخل عاصمة تانغ العظمى.
بخلاف التجار النموذجيين، لم يتعامل موسايد مع تجارة السيوف كعمل تجاري. بل اعتبرها سعيًا وهواية.
ومع ذلك، لم يكن هناك سيف واحد لفت انتباهه.
2400 تيل ذهبي للسيف ؛ كان هذا السعر نادرًا حتى في الدولة العباسية وخاراكس سباسينو.
كان الراهبان السنديان يقفان داخل الحشد، ويحدقان في بعضهما البعض في دهشة. من ناحية أخرى، كان وانغ تشونغ يضحك في الداخل. لقد وصلوا في وقت مبكر اليوم، لذلك كان السعر الذي رأوه لا يزال هو السعر الذي كان عليه بالأمس.
‘يجب أن يكون هذا أعظم متجر أسلحة في السهول الوسطى!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درس موسايد اللغة المستخدمة في السهول الوسطى، لذلك كان قادرًا على قراءة الكلمات الموجودة على لافتة الجناح ولم يسعه إلا أن يشعر بالإعجاب بصانع السيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى موسايد اللافتة على الجناح وفكر.
كان ذلك حتى تم اختراع اللكمة الجبارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكبر طموح موسايد هو مشاهدة أعظم سيف في العالم.
بعد التجول في ما يقرب من ألف متجر للأسلحة، كان هذا هو المكان الذي وجد فيه أغلى سيف. علاوة على ذلك، لم يكن هناك متجر أسلحة واحد فاخر مثل هذا.
من وجهة نظر الرجل من خاراكس سباسينو، كان هذا السيد بالتأكيد أعظم صانع سيوف في السهول الوسطى.
2400 تيل ذهبي للسيف ؛ كان هذا السعر نادرًا حتى في الدولة العباسية وخاراكس سباسينو.
كانت هذه كلها ضمن توقعات وانغ تشونغ.
لم يفهم موسايد سوى القليل جدًا عن السهول الوسطى، ولكن استنادًا إلى القواعد المتبعة في خاراكس سباسينو، يمكن فقط لأفضل صانع سيوف ومتجر أسلحة أن يقدم أعلى سعر.
انطلاقا من هذا، كان هذا بلا شك أفضل متجر أسلحة في السهول الوسطى. أولئك الذين تجرأوا على بيع أسلحتهم هنا كان عليهم أن يكونوا أفضل صانعي السيوف!
“بالطبع.”
“قبل مجيئي إلى هنا، سمعت أن صناعة الأسلحة في السهول الوسطى أدنى بكثير مما عليه في الدولة العباسية وخاراكس سباسينو. من مظهرها، هذا ليس هو الحال. يجب أن يكون مالك متجر الأسلحة واثقًا للغاية من عرض 2400 مقابل سيف مغطى بقطعة قماش سوداء “.
“أيها السادة، لم تستطعا الانتظار أكثر من ذلك؟”
درس موسايد اللغة المستخدمة في السهول الوسطى، لذلك كان قادرًا على قراءة الكلمات الموجودة على لافتة الجناح ولم يسعه إلا أن يشعر بالإعجاب بصانع السيوف.
” السيد الشاب، لن أخفي ذلك عنك. تعيش السند حاليًا في مجاعة رهيبة، وكلما طال أمدنا هنا، زاد عدد الأشخاص الذين يموتون من الجوع. خلال هذه الفترة الزمنية، تلقينا عدة رسائل من حيدر أباد تحثنا على العودة. ليس لدينا خيار سوى التعجيل. “
كان لدى الدولة العباسية وخاراكس سباسينو كمية هائلة من صانعي السيوف من الدرجة الأولى، وكانت صناعة أسلحتهم متطورة. ومع ذلك، حتى أعظم صانعي السيوف لم يجرؤ على بيع سيف مخفي كما فعل صانع السيوف هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أفضل سلاح في حوزته، بالإضافة إلى سلاحه المفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من وجهة نظر الرجل من خاراكس سباسينو، كان هذا السيد بالتأكيد أعظم صانع سيوف في السهول الوسطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، شعر موسايد برغبة قوية في مقابلة “صانع السيوف” المذهل هذا في السهول الوسطى.
دا !
رأى موسايد اللافتة على الجناح وفكر.
“أيها السادة، لم تستطعا الانتظار أكثر من ذلك؟”
عندها ومضت فكرة في ذهنه، توجه على الفور إلى جناح القنينة الزرقاء. ومع ذلك، مباشرة بعد أن خطا بضع خطوات، هبت ريح.
بعد قطع الوشاح الأخضر في الهواء بقطع مائل واحد، ضحك موسايد بغطرسة وأعاد السيف إلى غمده.
كان الراهبان السنديان يقفان داخل الحشد، ويحدقان في بعضهما البعض في دهشة. من ناحية أخرى، كان وانغ تشونغ يضحك في الداخل. لقد وصلوا في وقت مبكر اليوم، لذلك كان السعر الذي رأوه لا يزال هو السعر الذي كان عليه بالأمس.
“آه! وشاحي! “
“2400 تيل… هل السيوف في السهول الوسطى باهظة الثمن؟”
ليس بعيدًا جدًا، كان يمكن سماع صيحة سيدة. وسط الريح، طار وشاح أخضر في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، لم يهتم موسايد بهذا الأمر كثيرًا. ومع ذلك، بعد خطوات قليلة، أدرك موسايد أن الوشاح الأخضر يتجه نحو وجهه.
“السيد، احذر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع حراسه المخلصون الذين تبعوه هنا من خاراكس سباسينو على الفور إلى الأمام.
“هيي!”
“أيها السادة، لم تستطعا الانتظار أكثر من ذلك؟”
عند رؤية هذا المشهد، ضحك موسايد بحرارة. توقف عن خطاه، ودون انتظار تقدم حراسه، تحركت يديه إلى خصره.
شوع !
فقط عندما كان وانغ تشونغ على وشك البدء في التدرب، وصل صوت شين لونغ فجأة إلى أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم.”
ومض بريق بارد نحو الوشاح، مقطعًا إياه إلى نصفين.
هز الاثنان رأسيهما بسرعة. كانوا يشعرون بسعادة بالغة في الوقت الحالي. إذا كان من الممكن بيع سلاح واحد مقابل 2400 تيل ذهبي، فإن جمع 90000 تيل ذهبي لم يكن مشكلة لهذا السيد الشاب!
توقف الحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الراهبان السنديان يقفان داخل الحشد، ويحدقان في بعضهما البعض في دهشة. من ناحية أخرى، كان وانغ تشونغ يضحك في الداخل. لقد وصلوا في وقت مبكر اليوم، لذلك كان السعر الذي رأوه لا يزال هو السعر الذي كان عليه بالأمس.
من بعيد، تم إسكات تعجب السيدة فجأة. حدقت في موسايد مذعورة.
” 2400 تيل! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول وقت الظهيرة، سيتم تغيير اللافتة، وستصبح 4800 تيل ذهبي. بحلول ذلك الوقت، سيكون من المستحيل على وانغ تشونغ تخيل شكل وجوههم.
القطع من خلال الشعر الطافي!
على الرغم من أن الثنائي لم يعرفا كلمات السهول الوسطى، إلا أنهما كانا لا يزالان قادرين على قراءة “2400”. الثمن الذي كتب بأحرف كبيرة أمامهم تركهم في حالة صدمة عميقة.
فقط عندما كان وانغ تشونغ على وشك البدء في التدرب، وصل صوت شين لونغ فجأة إلى أذنيه.
كانت هذه هي جودة صابر من الدرجة الأولى في خاراكس سباسينو!
“مفهوم!”
انطلاقا من هذا، كان هذا بلا شك أفضل متجر أسلحة في السهول الوسطى. أولئك الذين تجرأوا على بيع أسلحتهم هنا كان عليهم أن يكونوا أفضل صانعي السيوف!
بعد قطع الوشاح الأخضر في الهواء بقطع مائل واحد، ضحك موسايد بغطرسة وأعاد السيف إلى غمده.
“هاها، لذا فإن السيدين يشككون في ما إذا كان بإمكاني دفع 90000 تيل ذهبي أم لا؟”
كان هذا أفضل سلاح في حوزته، بالإضافة إلى سلاحه المفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن قال ذلك، دخل موسايد جناح القنينة الزرقاء. وخلفه، قام اثنان من حراسه على عجل بتمرير سبيكة معدنية للسيدة المرتعبة.
“مرر اثنين من سبائك الذهب لتلك السيدة!”
بعد أن قال ذلك، دخل موسايد جناح القنينة الزرقاء. وخلفه، قام اثنان من حراسه على عجل بتمرير سبيكة معدنية للسيدة المرتعبة.
…
وضعوا أيديهم معًا، وسألوا.
هز الاثنان رأسيهما بسرعة. كانوا يشعرون بسعادة بالغة في الوقت الحالي. إذا كان من الممكن بيع سلاح واحد مقابل 2400 تيل ذهبي، فإن جمع 90000 تيل ذهبي لم يكن مشكلة لهذا السيد الشاب!
بعد تكليف وي هاو بالمسألة المتعلقة بسيف الفولاذ الهندي، بدأ وانغ تشونغ في تكريس اهتمامه لتدريبه على الفنون القتالية.
2400 تيل ذهبي للسيف ؛ كان هذا السعر نادرًا حتى في الدولة العباسية وخاراكس سباسينو.
“باستخدام عظام الفهد الخاص بي، يجب أن أكون قادرًا على ممارسة بعض تقنيات حياتي السابقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التجول في ما يقرب من ألف متجر للأسلحة، كان هذا هو المكان الذي وجد فيه أغلى سيف. علاوة على ذلك، لم يكن هناك متجر أسلحة واحد فاخر مثل هذا.
“من فضلكم لا تقلقوا. سأجمع وأدفع لك كل 90000 تايل ذهب قريبًا. أما بالنسبة للسند… إذا كنتم جميعًا قلقون، فيمكنني الاتصال بالتجار الأتراك أولاً وأطلب منهم إرسال مجموعة من الأبقار والحملان إلى السند.”
في وقت مبكر من الصباح، في الفناء الخلفي لـ عشيرة وانغ، كان وانغ تشونغ يلعب بسلسلة من الخرز وومضت فكرة في ذهنه.
امتلك وانغ تشونغ معرفة العديد من التقنيات من ذكريات حياته السابقة. ومع ذلك، لم يتمكن وانغ تشونغ من زراعة معظم مهاراته المحطمة للأرض بسبب قيود عظامه.
ابتسم وانغ تشونغ، على ما يبدو مدركًا لنواياهم هنا.
لكن الآن، صار الوضع مختلفًا. على الرغم من أن عظام وانغ تشونغ لم تكن قوية تمامًا بعد، ولكن مع عظام الفهد، بالإضافة إلى المعرفة الأساسية من حياته السابقة، يمكنه البدء في تعلم تلك التقنيات الأقل تقدمًا.
كانت هذه كلها ضمن توقعات وانغ تشونغ.
“يجب أن أبدأ من اللكمة الجبارة!”
فجأة، شعر موسايد برغبة قوية في مقابلة “صانع السيوف” المذهل هذا في السهول الوسطى.
تأمل وانغ تشونغ لفترة طويلة قبل أن يتخذ قرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حياته السابقة، عندما ظهر الفرسان الذين جاءوا من أرض أجنبية في تانغ العظمى، ترك دفاعهم الساحق جميع وحدات المشاة في البلاد بلا حول ولا قوة.
أومأ وانغ تشونغ برأسه بابتسامة. لم يكن أحد يعلم أكثر منه أن السند بحاجة ماسة إلى المساعدة الآن. حتى أقل القليل من المساعدة يمكن استبداله بامتنانهم، وكان هذا هو أفضل وقت لكسب صالحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك حتى تم اختراع اللكمة الجبارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركز هذا النوع من الضربات القوة في جسد المرء بالكامل في قبضة المرء، مما يسمح للمحارب ذي المستوى المنخفض بممارسة قوة أكبر بكثير من حدوده الجسدية. أدى إنشاء هذه الخطوة إلى تغيير الوضع في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية هذا المشهد، ضحك موسايد بحرارة. توقف عن خطاه، ودون انتظار تقدم حراسه، تحركت يديه إلى خصره.
بصراحة، لم تكن خطوة عميقة أو قوية حقًا.
إذا كان أي شيء آخر فلن يلتفت إليهم أحد. ومع ذلك، فمن الواضح أن جناح القنينة الزرقاء يدعم بائع السيف، مما جعل المعنى وراء هذا مختلفًا تمامًا. على أي حال، فإن مثل هذه القضية المثيرة للاهتمام قد جذبت انتباه المزيد والمزيد من الناس من العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في عالم طاقة الأصل، كانت مهارة قوية للغاية. نظرًا للوضع الحالي لـ وانغ تشونغ، كانت هذه المهارة القتالية هي الأنسب له.
كان الراهبان السنديان يقفان داخل الحشد، ويحدقان في بعضهما البعض في دهشة. من ناحية أخرى، كان وانغ تشونغ يضحك في الداخل. لقد وصلوا في وقت مبكر اليوم، لذلك كان السعر الذي رأوه لا يزال هو السعر الذي كان عليه بالأمس.
” السيد الشاب، شخص ما يبحث عنك في الخارج!”
2400 تيل ذهبي للسيف ؛ كان هذا السعر نادرًا حتى في الدولة العباسية وخاراكس سباسينو.
ضحك وانغ تشونغ في الداخل.
فقط عندما كان وانغ تشونغ على وشك البدء في التدرب، وصل صوت شين لونغ فجأة إلى أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت الأخبار إلى عشائر صناعة السيوف المرموقة لم تستطع أن تظل هادئة كما كانت في السابق.
عند رؤية هذا المشهد، ضحك موسايد بحرارة. توقف عن خطاه، ودون انتظار تقدم حراسه، تحركت يديه إلى خصره.
“إنهما راهبا السند.”
“قبل مجيئي إلى هنا، سمعت أن صناعة الأسلحة في السهول الوسطى أدنى بكثير مما عليه في الدولة العباسية وخاراكس سباسينو. من مظهرها، هذا ليس هو الحال. يجب أن يكون مالك متجر الأسلحة واثقًا للغاية من عرض 2400 مقابل سيف مغطى بقطعة قماش سوداء “.
“هل مازلتم قلقون من أنني لن أتمكن من إنتاج 90000 تيل ذهبي؟”
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر وانغ تشونغ للحظة قبل أن يبتسم. لقد فهم بالفعل ما كان يجري. بعد فترة طويلة من الغياب، حان الوقت لاتخاذ خطوة.
فكر وانغ تشونغ للحظة قبل أن يبتسم. لقد فهم بالفعل ما كان يجري. بعد فترة طويلة من الغياب، حان الوقت لاتخاذ خطوة.
“أيها السادة، لم تستطعا الانتظار أكثر من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باستخدام عظام الفهد الخاص بي، يجب أن أكون قادرًا على ممارسة بعض تقنيات حياتي السابقة.”
“ادعهم للدخول.”
عند رؤية هذا المشهد، ضحك موسايد بحرارة. توقف عن خطاه، ودون انتظار تقدم حراسه، تحركت يديه إلى خصره.
“2400 تيل… هل السيوف في السهول الوسطى باهظة الثمن؟”
“مفهوم!”
مع بدء غروب الشمس، لم يلاحظ أحد وجود تاجر ملتح في المنطقة الغربية يظهر أسفل جناح القنينة الزرقاء. عُرف هذا التاجر في المنطقة الغربية باسم موسايد. وكان تاجر سلاح من خاراكس سباسينو.
استدار شين لونغ وغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غضون لحظة، دخل شخصان.
لم يفهم موسايد سوى القليل جدًا عن السهول الوسطى، ولكن استنادًا إلى القواعد المتبعة في خاراكس سباسينو، يمكن فقط لأفضل صانع سيوف ومتجر أسلحة أن يقدم أعلى سعر.
ومع ذلك، لم يكن هناك سيف واحد لفت انتباهه.
” السيد الشاب!”
“بالنسبة إلى 90000 تايل ذهبي، إذا كنتم لا تصدقونني، فمن فضلكم اتبعوني.”
انحنى أبلونودان وأرلوجا. قيلت هذه الكلمات باللغة السنسكريتية.
هز الاثنان رأسيهما بسرعة. كانوا يشعرون بسعادة بالغة في الوقت الحالي. إذا كان من الممكن بيع سلاح واحد مقابل 2400 تيل ذهبي، فإن جمع 90000 تيل ذهبي لم يكن مشكلة لهذا السيد الشاب!
“أيها السادة، لم تستطعا الانتظار أكثر من ذلك؟”
ومع ذلك، لم يتخيلوا أن أكثر ما يصدمهم سيحدث في مساء اليوم الثالث. صارت هذه المسألة غير المتوقعة على وجه التحديد هي التي غيرت وجهة نظرهم بشأن هذه المسألة، وكذلك وجهة نظر العشائر في جناح القنينة الزرقاء.
“مفهوم!”
ابتسم وانغ تشونغ، على ما يبدو مدركًا لنواياهم هنا.
إذا كان أي شيء آخر فلن يلتفت إليهم أحد. ومع ذلك، فمن الواضح أن جناح القنينة الزرقاء يدعم بائع السيف، مما جعل المعنى وراء هذا مختلفًا تمامًا. على أي حال، فإن مثل هذه القضية المثيرة للاهتمام قد جذبت انتباه المزيد والمزيد من الناس من العاصمة.
” السيد الشاب، أنا أعتذر حقًا. ولكن، هذا الأمر له أهمية مطلقة بالنسبة لنا. في ذلك الوقت، أبرمنا صفقة مع السيد الشاب أنه طالما كنت قادرًا على الحصول على 90000 تيل ذهبي، فستتمكن من الحصول على 300 جون من الخام منا، بالإضافة إلى الحق في توزيع خامات حيدر أباد في السهول الوسطى.”
رأى موسايد اللافتة على الجناح وفكر.
أضاف وانغ تشونغ بابتسامة على الجانب.
“لقد مضى وقت طويل منذ ذلك الحين، والموعد النهائي يقترب بسرعة. أنا فضولي لمعرفة كيف تسير تجارة السيد الشاب ؟ “
نظرًا للوضع الحالي للسند، كان ذلك حقًا مساعدة كبيرة، على الرغم من أن وانغ تشونغ لم يكن ملزمًا بالقيام بذلك.
وضعوا أيديهم معًا، وسألوا.
“السادة، دعونا نصعد لنشرب بعض الشاي!”
“هاها، لذا فإن السيدين يشككون في ما إذا كان بإمكاني دفع 90000 تيل ذهبي أم لا؟”
“آه! وشاحي! “
انفجر وانغ تشونغ بالضحك وهو يشير إلى سبب وصولهم.
ومع ذلك، لم يكن هناك سيف واحد لفت انتباهه.
“آمل ألا تؤثر كلماتنا بالسيد الشاب لأن هذا الأمر له أهمية كبيرة حقًا بالنسبة لنا.”
ركز هذا النوع من الضربات القوة في جسد المرء بالكامل في قبضة المرء، مما يسمح للمحارب ذي المستوى المنخفض بممارسة قوة أكبر بكثير من حدوده الجسدية. أدى إنشاء هذه الخطوة إلى تغيير الوضع في ذلك الوقت.
بعد أن أشارا بنواياهما، شعر الاثنان بالحرج. لكن بعد ترددهم للحظة، قالوا الحقيقة:
” السيد الشاب، أنا أعتذر حقًا. ولكن، هذا الأمر له أهمية مطلقة بالنسبة لنا. في ذلك الوقت، أبرمنا صفقة مع السيد الشاب أنه طالما كنت قادرًا على الحصول على 90000 تيل ذهبي، فستتمكن من الحصول على 300 جون من الخام منا، بالإضافة إلى الحق في توزيع خامات حيدر أباد في السهول الوسطى.”
” 2400 تيل! “
” السيد الشاب، لن أخفي ذلك عنك. تعيش السند حاليًا في مجاعة رهيبة، وكلما طال أمدنا هنا، زاد عدد الأشخاص الذين يموتون من الجوع. خلال هذه الفترة الزمنية، تلقينا عدة رسائل من حيدر أباد تحثنا على العودة. ليس لدينا خيار سوى التعجيل. “
كان ذلك حتى تم اختراع اللكمة الجبارة.
ومع ذلك، لم يكن هناك سيف واحد لفت انتباهه.
أثناء حديثهم، ظهرت نظرة قلقة على وجوههم. لم يكن هذا عملاً. بلا شك، كان الوضع في السند مريعًا للغاية. إذا لم يكن الوضع بهذه الخطورة، فلن يأتوا لوانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الحراس.
“من فضلكم لا تقلقوا. سأجمع وأدفع لك كل 90000 تايل ذهب قريبًا. أما بالنسبة للسند… إذا كنتم جميعًا قلقون، فيمكنني الاتصال بالتجار الأتراك أولاً وأطلب منهم إرسال مجموعة من الأبقار والحملان إلى السند.”
على الرغم من أن وانغ تشونغ لم يكن لديه الكثير من الذهب، إلا أن الأبقار والحملان لم تكن ذات قيمة مثل السيوف. لا يزال بإمكان المرء شراء عدد غير قليل من الأبقار والحملان مقابل 100 تيل ذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم.”
“هل تعني ذلك حقًا؟!”
أصبح الثنائي متفاجئًا وسعيدًا. لقد تأثروا بأفعال وانغ تشونغ. كانت الخاجانات التركية أقرب بكثير إلى السند من السهول الوسطى. إذا تمكن وانغ تشونغ من الاتصال ببعض التجار الأتراك وجعلهم يرسلون أبقارًا وحملانًا في الوقت المناسب، فسيكون هذا هو الأفضل بالنسبة إلى السند.
نظرًا للوضع الحالي للسند، كان ذلك حقًا مساعدة كبيرة، على الرغم من أن وانغ تشونغ لم يكن ملزمًا بالقيام بذلك.
بخلاف التجار النموذجيين، لم يتعامل موسايد مع تجارة السيوف كعمل تجاري. بل اعتبرها سعيًا وهواية.
على الرغم من أن الثنائي لم يعرفا كلمات السهول الوسطى، إلا أنهما كانا لا يزالان قادرين على قراءة “2400”. الثمن الذي كتب بأحرف كبيرة أمامهم تركهم في حالة صدمة عميقة.
“بالطبع.”
وضعوا أيديهم معًا، وسألوا.
أومأ وانغ تشونغ برأسه بابتسامة. لم يكن أحد يعلم أكثر منه أن السند بحاجة ماسة إلى المساعدة الآن. حتى أقل القليل من المساعدة يمكن استبداله بامتنانهم، وكان هذا هو أفضل وقت لكسب صالحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“امنح الرجل العطشان قطرة ماء فيكافئك بنافورة”. كانت هذه الكلمات صحيحة في العالم بأسره. سيثبت هذا أنه وسيلة ضغط جيدة في المفاوضات المستقبلية حول منجم حيدر أباد.
” السيد الشاب، أنا أعتذر حقًا. ولكن، هذا الأمر له أهمية مطلقة بالنسبة لنا. في ذلك الوقت، أبرمنا صفقة مع السيد الشاب أنه طالما كنت قادرًا على الحصول على 90000 تيل ذهبي، فستتمكن من الحصول على 300 جون من الخام منا، بالإضافة إلى الحق في توزيع خامات حيدر أباد في السهول الوسطى.”
“بالنسبة إلى 90000 تايل ذهبي، إذا كنتم لا تصدقونني، فمن فضلكم اتبعوني.”
المسألة المتعلقة بالأبقار والحملان لم تكن شيئًا يمكن إنجازه الآن. سوف يستغرق الأمر ما لا يقل عن اثني عشر يومًا أو نحو ذلك حتى يتم إرسالها إلى السند. ومع ذلك، كان التيل الذهبي 90000 مسألة ملحة الآن.
على الرغم من أن الثنائي لم يعرفا كلمات السهول الوسطى، إلا أنهما كانا لا يزالان قادرين على قراءة “2400”. الثمن الذي كتب بأحرف كبيرة أمامهم تركهم في حالة صدمة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مضى وقت طويل منذ ذلك الحين، والموعد النهائي يقترب بسرعة. أنا فضولي لمعرفة كيف تسير تجارة السيد الشاب ؟ “
الكلام سهل. نظرًا لأن الرهبان السنديين كانا يشككان بالفعل في قدرات وانغ تشونغ، فلن يرتاحوا بسهولة إذا لم يقدم الدليل لإظهار قدراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الحراس.
كانت هذه كلها ضمن توقعات وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم.”
وهكذا، اصطحب عربة وأحضر الاثنان إلى جناح القنينة الزرقاء.
لقد شعروا بالحرج الشديد عندما فكروا في قدرة وانغ تشونغ المشكوك فيها على إنتاج 90000 تايل ذهبي في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت الأخبار إلى عشائر صناعة السيوف المرموقة لم تستطع أن تظل هادئة كما كانت في السابق.
” 2400 تيل! “
في وقت مبكر من الصباح، في الفناء الخلفي لـ عشيرة وانغ، كان وانغ تشونغ يلعب بسلسلة من الخرز وومضت فكرة في ذهنه.
“ذهبي!”
أضاف وانغ تشونغ بابتسامة على الجانب.
انفجر وانغ تشونغ بالضحك وهو يشير إلى سبب وصولهم.
كان الراهبان السنديان يقفان داخل الحشد، ويحدقان في بعضهما البعض في دهشة. من ناحية أخرى، كان وانغ تشونغ يضحك في الداخل. لقد وصلوا في وقت مبكر اليوم، لذلك كان السعر الذي رأوه لا يزال هو السعر الذي كان عليه بالأمس.
من بعيد، تم إسكات تعجب السيدة فجأة. حدقت في موسايد مذعورة.
كان وجود 2400 تيل ذهبي مكتوبة على اللافتة أمرًا مختلفًا تمامًا عن بيع سلاح بقيمة 2400 تيل. ربما يتحمل الرهبان السنديان مسؤولية بيع خامات حيدر أباد في السهول الوسطى، لكن من الواضح أنهما كانا يجهلان حالة سوق الأسلحة هنا.
بحلول وقت الظهيرة، سيتم تغيير اللافتة، وستصبح 4800 تيل ذهبي. بحلول ذلك الوقت، سيكون من المستحيل على وانغ تشونغ تخيل شكل وجوههم.
“هل هذا هو السلاح الذي صنعته؟”
“2400 تيل… هل السيوف في السهول الوسطى باهظة الثمن؟”
كان ذلك حتى تم اختراع اللكمة الجبارة.
على الرغم من أن الثنائي لم يعرفا كلمات السهول الوسطى، إلا أنهما كانا لا يزالان قادرين على قراءة “2400”. الثمن الذي كتب بأحرف كبيرة أمامهم تركهم في حالة صدمة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقعوا أن يكون سوق الأسلحة في السهول الوسطى مزدهرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باستخدام عظام الفهد الخاص بي، يجب أن أكون قادرًا على ممارسة بعض تقنيات حياتي السابقة.”
“هل هذا هو السلاح الذي صنعته؟”
في البداية، لم يهتم موسايد بهذا الأمر كثيرًا. ومع ذلك، بعد خطوات قليلة، أدرك موسايد أن الوشاح الأخضر يتجه نحو وجهه.
“امم.”
أومأ وانغ تشونغ برأسه، ولم ينكر ذلك على الإطلاق.
فجأة، شعر موسايد برغبة قوية في مقابلة “صانع السيوف” المذهل هذا في السهول الوسطى.
“هل مازلتم قلقون من أنني لن أتمكن من إنتاج 90000 تيل ذهبي؟”
لقد شعروا بالحرج الشديد عندما فكروا في قدرة وانغ تشونغ المشكوك فيها على إنتاج 90000 تايل ذهبي في الماضي.
“لا لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الحراس.
هز الاثنان رأسيهما بسرعة. كانوا يشعرون بسعادة بالغة في الوقت الحالي. إذا كان من الممكن بيع سلاح واحد مقابل 2400 تيل ذهبي، فإن جمع 90000 تيل ذهبي لم يكن مشكلة لهذا السيد الشاب!
سيكون خبرًا رائعًا بالنسبة إلى السند إذا كان بإمكانه حقًا دفع 90000 تيل ذهبي في شهر واحد.
دا !
لقد شعروا بالحرج الشديد عندما فكروا في قدرة وانغ تشونغ المشكوك فيها على إنتاج 90000 تايل ذهبي في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، اصطحب عربة وأحضر الاثنان إلى جناح القنينة الزرقاء.
ضحك وانغ تشونغ في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أفضل سلاح في حوزته، بالإضافة إلى سلاحه المفضل.
كان وجود 2400 تيل ذهبي مكتوبة على اللافتة أمرًا مختلفًا تمامًا عن بيع سلاح بقيمة 2400 تيل. ربما يتحمل الرهبان السنديان مسؤولية بيع خامات حيدر أباد في السهول الوسطى، لكن من الواضح أنهما كانا يجهلان حالة سوق الأسلحة هنا.
لقد شعروا بالحرج الشديد عندما فكروا في قدرة وانغ تشونغ المشكوك فيها على إنتاج 90000 تايل ذهبي في الماضي.
‘من حسن الحظ أنهم ليسوا بارعين في التواصل، فقط قادرين على التحدث باللغة السنسكريتية. وإلا فلن يكون من السهل خداعهم.’
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر وانغ تشونغ بالسعادة فقط لحظه.
امتلك وانغ تشونغ معرفة العديد من التقنيات من ذكريات حياته السابقة. ومع ذلك، لم يتمكن وانغ تشونغ من زراعة معظم مهاراته المحطمة للأرض بسبب قيود عظامه.
“السادة، دعونا نصعد لنشرب بعض الشاي!”
أومأ وانغ تشونغ برأسه، ولم ينكر ذلك على الإطلاق.
قائلًا ذلك، قاد وانغ تشونغ الثنائي إلى جناح القنينة الزرقاء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
___________________________
ترجمة: Scrub
‘من حسن الحظ أنهم ليسوا بارعين في التواصل، فقط قادرين على التحدث باللغة السنسكريتية. وإلا فلن يكون من السهل خداعهم.’
ومع ذلك، لم يتخيلوا أن أكثر ما يصدمهم سيحدث في مساء اليوم الثالث. صارت هذه المسألة غير المتوقعة على وجه التحديد هي التي غيرت وجهة نظرهم بشأن هذه المسألة، وكذلك وجهة نظر العشائر في جناح القنينة الزرقاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات