اليوم الأخير!
الفصل 56: اليوم الأخير!
“دعونا نأمل فقط ألا يخرج هذا الأمر عن السيطرة!”
بينما كان وانغ تشونغ يزرع في منزل عائلة وانغ، كان شخص آخر في العاصمة مشغولًا أيضًا.
في اليوم السادس 19200 تيل ذهبي!
“أيضًا، لقد مر شهر تقريبًا بالفعل. ساعدني في الاتصال بالأسياد الشباب من العشائر الأخرى وبعد ثلاثة أيام… لا، بعد سبعة أيام، اطلب منهم إحضار سند الدين الخاص بهم إلى عشيرة وانغ لطلب المال! أريد أن أجعلهم يحرجون أنفسهم قبل عيد ميلاد سيد عشيرة وانغ العجوز السبعين!”
“كيف هذا؟ هل وجدت أي شيء حتى الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عمق مسكن الدوق سو، كان سو باي يرقد حاليًا على كرسي من الخيزران المنسوج الذهبي، يعبث بخاتم إبهام من اليشم.
حتى العشائر الأربع الكبرى في صناعة السيوف صُدمت.
“هل يعتقد الشيخان أنني سأخسر؟”
بينما كان سو باي محبوسًا في مسكن الدوق سو، لم يكن خاملاً وكسولًا. كانت مسألة وانغ تشونغ عالقة في رأسه طوال الوقت. تحالفت عشيرة ياو والملك تشي مع بعضهما البعض، وشكلوا تحالفًا قويًا. علاوة على ذلك، لدى سيد عشيرة ياو العجوز وسائل استثنائية، مما يجعله حليفًا قويًا للغاية.
إذا أرادت عشيرة سو الركوب على متن قارب عشيرة ياو والملك تشي، فعليهم اتخاذ موقف سريع.
…
على هذا النحو، أصبح وانغ تشونغ مؤشرًا على الولاء من سو باي إلى ياو فنغ، بالإضافة إلى إشارة إلى موقف عشيرة سو لعشيرة ياو. طالما أنهم تمكنوا من تسوية هذه المسألة بشكل صحيح، فإن علاقته مع ياو فنغ ستزداد تقارباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الكلمات، ظهر تجعد عميق على جبين سو باي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفته الخليفة المستقبلي لـ عشيرة سو، طالما أنه تمكن من تحقيق علاقات وثيقة مع ياو فنغ، فكيف يمكن أن تكون العلاقة مع عشيرة سو و عشيرة ياو ضعيفة؟
__________________ ترجمة: Scrub
بالنسبة للخسارة التي عانت منها عشيرة ياو منذ فترة… فلم يهتم سو باي بها كثيرًا، ولم يكن متأكدًا مما حدث أيضًا. بالنسبة إلى سو باي و عشيرة سو، فطالما احتفظ سيد عشيرة ياو العجوز بمنصبه، فإن هذه المسألة لا تعني شيئًا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —— كان هذا السعر الذي لم يره أحد من قبل!
كان هذا سعر السيف المعلق على جناح القنينة الزرقاء في اليوم الخامس.
“السيد الشاب، لقد راقبنا عشيرة وانغ. ومع ذلك، فإن ذلك الشخص، وانغ تشونغ، كان يقيم في مسكنه، ونادرًا ما يغادره بعد حصوله على هذا المبلغ من المال. من الصعب علينا الحصول على أي أخبار محددة منه.”
فقط عندما كان يفكر في الأمر، ظهر صوت فجأة. أمام سو باي، انحنى كشاف نحيف في العشرين من عمره وأجاب باحترام.
“وانغ تشونغ، هل ما زلت لا تفهم خطورة الأمر؟ التجار من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، شلا، وكوجوريو، إلى جانب مختلف عشائر صناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة الكبيرة، وورش العمل، بالإضافة إلى قادة الجيش، تورط العديد من الأطراف بالفعل في هذا الأمر. هذا الأمر لم يعد مزحة، ولن تكون قادرًا على التنصل من الديون إذا كان الأمر يتعلق بذلك “.
البقاء في منزله، كان هذا عكس ما توقعه.
“نادرًا ما يغادر مسكنه؟”
عند سماع هذه الكلمات، ظهر تجعد عميق على جبين سو باي.
سخر سو باي ببرود وهو مستلقي على كرسي الخيزران.
في الواقع، يمكن للمرء أن يقول أنه إذا ساءت الأمور، فسيكون ذلك بمثابة ضربة قاتلة لـ عشيرة وانغ. مكانة الدوق جيو التي بناها على مر السنين ستدمر هنا.
إن هذا مخالف لما توقعه. بعد أن اقترض سليل مسرف مثل وانغ تشونغ الكثير من المال، ألا يجب أن يقضي وقته في اللعب مثل شخص منحط؟
البقاء في منزله، كان هذا عكس ما توقعه.
“نعم! لقد نظرنا في الأمر، وفي الشهر الماضي، خرج سبع أو ثماني مرات فقط. تبعناه عدة مرات في السوق، ولكن بسبب العدد الهائل من الناس، فقدناه. أما في الأوقات الأخرى، فقد كان مع وي هاو.”
رد الكشاف الهزيل. كان هناك العديد من الكشافة مثله في عشيرة سو.
لم يقتصر الأمر على استخدام الفولاذ الهندي لخام حيدر أباد و “طريقة حيدر أباد”، بل أضاف وانغ تشونغ مهارة صناعة السيوف التي يعرفها في تسلسل زمني أخر متصل بهذا العالم. أيضًا، سيثبت التجويف الموجود على السيف أنه إضافة قيمة لقوة الفولاذ الهندي.
…
حتى الآن، ما زالوا لا يدركون أنه قد تم التخلص منهم عن قصد من قبل وانغ تشونغ. لقد اعتقدوا أن السوق ببساطة مزدحمًا للغاية، مما جعله يغيب عن هدفهم!
ومن المؤسف أن وانغ تشونغ لم يستمع إلى نصائحهم.
“ومع ذلك، لاحظنا بعض الحركات من وي هاو. يسهّل جناح القنينة الزرقاء التابع لمقر إقامة الدوق وي حاليًا بيع السيوف، وقد بدأوا رهان مبارزة بالسيوف التي تسببت في حدوث ضجة… “
قبل أن يتمكن الكشاف الهزيل من قول أي شيء، قاطعه سو باي بفارغ الصبر.
“لا يهمني أي شيء بشأن وي هاو أو السيوف على الإطلاق. لا تبلغني عن هذا النوع من الأشياء التي لا معنى لها في المستقبل. عليك فقط أن تركز انتباهك على وانغ تشونغ! لديه أكثر من ألف تايل ذهبي، لا أعتقد أنه سيحتفظ بها لنفسه !!”
في عمق مسكن الدوق سو، كان سو باي يرقد حاليًا على كرسي من الخيزران المنسوج الذهبي، يعبث بخاتم إبهام من اليشم.
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صناعة السيوف شكلاً من أشكال الفن!
رد الكشاف الهزيل على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وانغ تشونغ، هل ما زلت لا تفهم خطورة الأمر؟ التجار من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، شلا، وكوجوريو، إلى جانب مختلف عشائر صناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة الكبيرة، وورش العمل، بالإضافة إلى قادة الجيش، تورط العديد من الأطراف بالفعل في هذا الأمر. هذا الأمر لم يعد مزحة، ولن تكون قادرًا على التنصل من الديون إذا كان الأمر يتعلق بذلك “.
“أيضًا، لقد مر شهر تقريبًا بالفعل. ساعدني في الاتصال بالأسياد الشباب من العشائر الأخرى وبعد ثلاثة أيام… لا، بعد سبعة أيام، اطلب منهم إحضار سند الدين الخاص بهم إلى عشيرة وانغ لطلب المال! أريد أن أجعلهم يحرجون أنفسهم قبل عيد ميلاد سيد عشيرة وانغ العجوز السبعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صناعة السيوف شكلاً من أشكال الفن!
سخر سو باي ببرود وهو مستلقي على كرسي الخيزران.
“لا يهمني أي شيء بشأن وي هاو أو السيوف على الإطلاق. لا تبلغني عن هذا النوع من الأشياء التي لا معنى لها في المستقبل. عليك فقط أن تركز انتباهك على وانغ تشونغ! لديه أكثر من ألف تايل ذهبي، لا أعتقد أنه سيحتفظ بها لنفسه !!”
في عمق مسكن الدوق سو، كان سو باي يرقد حاليًا على كرسي من الخيزران المنسوج الذهبي، يعبث بخاتم إبهام من اليشم.
“مفهوم، السيد الشاب!”
حتى عندما بدأ السعر في الزيادة بشكل كبير، لم يدرك وي هاو المعنى الحقيقي وراء ذلك.
غادر الكشاف الهزيل الغرفة على الفور لتنفيذ تعليماته.
بعد ذلك، راقبوا الأمر حيث ضاعف وانغ تشونغ السعر، لكن لم يلاحظ أحد حقًا ما يهدف إليه وانغ تشونغ.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، لاحظنا بعض الحركات من وي هاو. يسهّل جناح القنينة الزرقاء التابع لمقر إقامة الدوق وي حاليًا بيع السيوف، وقد بدأوا رهان مبارزة بالسيوف التي تسببت في حدوث ضجة… “
في هذه الأثناء، كان رهان المبارزة بالسيوف في جناح القنينة الزرقاء لا يزال يصبح أكبر وأكبر.
فكر وانغ تشونغ.
“مفهوم!”
9600 تايل ذهب!
“هل يعتقد الشيخان أنني سأخسر؟”
كان هذا سعر السيف المعلق على جناح القنينة الزرقاء في اليوم الخامس.
كان هذا سعر السيف المعلق على جناح القنينة الزرقاء في اليوم الخامس.
على هذا النحو، استمرت “أسطورة” جناح القنينة الزرقاء.
في البداية، كان تشاو فنغ تشن لا يزال مترددًا ولا يزال يفكر في شرائه أم لا. ومع ذلك، عند رؤية أحدث سعر تم الإبلاغ عنه، اختفت هذه الفكرة على الفور من ذهنه.
“وانغ تشونغ، هل ما زلت لا تفهم خطورة الأمر؟ التجار من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، شلا، وكوجوريو، إلى جانب مختلف عشائر صناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة الكبيرة، وورش العمل، بالإضافة إلى قادة الجيش، تورط العديد من الأطراف بالفعل في هذا الأمر. هذا الأمر لم يعد مزحة، ولن تكون قادرًا على التنصل من الديون إذا كان الأمر يتعلق بذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—— لم يشتر السيف عندما كان سعره 4800 تايل. الآن وقد ارتفع السعر بمقدار ضعف واحد، لم يكن هناك سبب لشرائه. وإلا ألن يضيع ماله هكذا؟
على هذا النحو، استمرت “أسطورة” جناح القنينة الزرقاء.
أطلق الاثنان تنهيدة طويلة بينما غمر القلق أذهانهما.
في اليوم السادس 19200 تيل ذهبي!
لم يقتصر الأمر على استخدام الفولاذ الهندي لخام حيدر أباد و “طريقة حيدر أباد”، بل أضاف وانغ تشونغ مهارة صناعة السيوف التي يعرفها في تسلسل زمني أخر متصل بهذا العالم. أيضًا، سيثبت التجويف الموجود على السيف أنه إضافة قيمة لقوة الفولاذ الهندي.
—— كان هذا السعر الذي لم يره أحد من قبل!
عندما علق وي هاو هذا السعر، صُدم به أيضًا. عندما حدد وانغ تشونغ السيف بسعر 600 تيل ذهبي في اليوم الأول، لم يفكر كثيرًا في ذلك.
“مستحيل!”
حتى عندما بدأ السعر في الزيادة بشكل كبير، لم يدرك وي هاو المعنى الحقيقي وراء ذلك.
“فيما يتعلق بالرهان المبارزة، فلا داعي للقلق بشأنه. أليس غدًا هو اليوم الأخير؟ إذا كانت هناك حاجة، سأتي لكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه سيكون من المبالغة القول أنه لا يمكن أن يتطابق مع السيوف والصوابر الأخرى، إلا أنه لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يتفوق عليه. على الأقل، لا يمكن إنتاج مثل هذا السيف من قبل صانعي السيوف من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، جوجوريو، نانزاو، ولا العشائر الأربعة الكبرى لصانعي السيوف في العاصمة!
كانت هذه هي المرة الأولى في السهول الوسطى التي يتجاوز فيها سعر سيف “10000 تيل”. بالنظر إلى الحالة الحالية المتمثلة في أن السيوف من الدرجة الأولى كانت قيمتها فقط من 600 تيل ذهبي إلى 1000 تيل ذهبي، كان هذا حقًا مبلغًا فلكيًا لسيف واحد!
دوي انفجار صوتي من قبضة وانغ تشونغ. أثناء ممارسة فن قبضته، تحدث إلى الثنائي دون النظر إليهما.
“مستحيل!”
حدق وي هاو في السعر الذي وضعه بنفسه، وشعر وكأنه رجل مخمور استيقظ فجأة من ارتباكه. لقد فهم أخيرًا ما كان يفعله في الأيام القليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، لاحظنا بعض الحركات من وي هاو. يسهّل جناح القنينة الزرقاء التابع لمقر إقامة الدوق وي حاليًا بيع السيوف، وقد بدأوا رهان مبارزة بالسيوف التي تسببت في حدوث ضجة… “
حتى العشائر الأربع الكبرى في صناعة السيوف صُدمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الكشاف الهزيل على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو، أصبح وانغ تشونغ مؤشرًا على الولاء من سو باي إلى ياو فنغ، بالإضافة إلى إشارة إلى موقف عشيرة سو لعشيرة ياو. طالما أنهم تمكنوا من تسوية هذه المسألة بشكل صحيح، فإن علاقته مع ياو فنغ ستزداد تقارباً.
لقد فعل وانغ تشونغ كل هذا تحت جفونهم، حتى أنهم أرسلوا شخصًا لتدمير العمل في اليوم الأول.
“السيد الشاب وانغ, هل تعرف ماذا تفعل؟ هذه ليست مزحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —— وهذا بسبب فن عظام التنين!
بعد ذلك، راقبوا الأمر حيث ضاعف وانغ تشونغ السعر، لكن لم يلاحظ أحد حقًا ما يهدف إليه وانغ تشونغ.
“تنهد، السيد الشاب وانغ، قبل ظُهر الغد، بغض النظر عن الوقت الذي فكرت فيه في الأمر، لا تتردد في البحث عنا. طالما يمكنك تسليم عقد منجم حيدر أباد إلينا، فسوف نفكر في كل الوسائل لتقليل خسارتك. لا يمكن القول بأن سيف عشيرة تشانغ هو الأول في العالم، لكن لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم الفوز ضدنا. سنكون قادرين على مساعدتك غدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخيرًا، إنه يوم المواجهة!’
حتى تحولت اللوحة الموجودة على جناح القنينة الزرقاء فجأة إلى رقم صادم مكون من 5 أرقام!
…
“السيد الشاب وانغ، إذا كنت ترغب في استعادة كلماتك، فلم يفت الأوان بعد!”
غافلين عن أي شخص آخر، فقط عندما قام وي هاو بتعليق اللوحة، قام تشانغ كونغ وتشانغ جيان بزيارة منزل عائلة وانغ سراً.
“مفهوم!”
مع نظرة قاتمة على وجوههم.
“دعونا نأمل فقط ألا يخرج هذا الأمر عن السيطرة!”
كان وانغ تشونغ لا يزال شابًا. من الواضح أنه لم يفكر في العواقب قبل بدء هذه القضية، وكان رهان المبارزة في جناح القنينة الزرقاء بمثابة شهادة على الأمر!
“أنتما الاثنان تعرفان ذلك؟”
سخر سو باي ببرود وهو مستلقي على كرسي الخيزران.
دعا وانغ تشونغ الثنائي إلى الحديقة الخلفية التي يتدرب فيها. أثناء تنفيذ أسلوبه في اللكم، تحدث إلى الثنائي بابتسامة.
ظهرت خطة وانغ تشونغ في هذا اليوم السادس. في العالم الآخر، كانت هذه هي الإستراتيجية الكلاسيكية المسماة تسويق الجوع. لكن في هذا العالم، كانت لا تزال جديدة ولم يجربها أحد من قبل.
…
بالمقارنة مع الأيام القليلة الماضية، من الواضح أن هالة وانغ تشونغ أصبحت أقوى بشكل ملحوظ!
لقد فعل وانغ تشونغ كل هذا تحت جفونهم، حتى أنهم أرسلوا شخصًا لتدمير العمل في اليوم الأول.
—— وهذا بسبب فن عظام التنين!
…
“السيد الشاب وانغ, هل تعرف ماذا تفعل؟ هذه ليست مزحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! لقد نظرنا في الأمر، وفي الشهر الماضي، خرج سبع أو ثماني مرات فقط. تبعناه عدة مرات في السوق، ولكن بسبب العدد الهائل من الناس، فقدناه. أما في الأوقات الأخرى، فقد كان مع وي هاو.”
لم يهدئ تعبير الثنائي على الإطلاق. لم يجدوا “نكتة” وانغ تشونغ مضحكة بأي شكل من الأشكال:
“دعونا نأمل فقط ألا يخرج هذا الأمر عن السيطرة!”
“19200 تيل ذهبي لأكثر من ثلاثين شخصًا ؛ إذا خسرت، فسيتعين عليك دفع ما مجموعه حوالي 576000 تايل ذهبي! لا أعتقد أن عشيرة وانغ قادرة على دفع مثل هذا المبلغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، لاحظنا بعض الحركات من وي هاو. يسهّل جناح القنينة الزرقاء التابع لمقر إقامة الدوق وي حاليًا بيع السيوف، وقد بدأوا رهان مبارزة بالسيوف التي تسببت في حدوث ضجة… “
ظهر تعبير صارم على وجوههم، ويمكن رؤية تلميحات من القلق عليه. كان وانغ تشونغ صغيرًا جدًا، وكان الشباب يميلون إلى الشعور بالرضا عن النفس، والرضا عن النفس جعل من السهل على المرء أن يرتكب أخطاء!
لم تكن مقامرة مبارزة السيوف في جناح القنينة الزرقاء مزحة!
“أيضًا، لقد مر شهر تقريبًا بالفعل. ساعدني في الاتصال بالأسياد الشباب من العشائر الأخرى وبعد ثلاثة أيام… لا، بعد سبعة أيام، اطلب منهم إحضار سند الدين الخاص بهم إلى عشيرة وانغ لطلب المال! أريد أن أجعلهم يحرجون أنفسهم قبل عيد ميلاد سيد عشيرة وانغ العجوز السبعين!”
في الواقع، يمكن للمرء أن يقول أنه إذا ساءت الأمور، فسيكون ذلك بمثابة ضربة قاتلة لـ عشيرة وانغ. مكانة الدوق جيو التي بناها على مر السنين ستدمر هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه سيكون من المبالغة القول أنه لا يمكن أن يتطابق مع السيوف والصوابر الأخرى، إلا أنه لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يتفوق عليه. على الأقل، لا يمكن إنتاج مثل هذا السيف من قبل صانعي السيوف من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، جوجوريو، نانزاو، ولا العشائر الأربعة الكبرى لصانعي السيوف في العاصمة!
عند سماع هذه الكلمات، ضحك وانغ تشونغ. في اليوم الأول، 600 تيل ذهبي ؛ في الثاني 1200 تايل ذهبي ؛ في الثالث، 2400 تيل ذهبي… في النهاية، في اليوم السادس، أصبح 19200 تيل ذهبي!
السبب وراء رغبة وانغ تشونغ في الذهاب بعيدًا إلى خامات حيدر أباد لم يكن بسبب شجاعته، ولكن لأنه كان واثقًا.
ظهرت خطة وانغ تشونغ في هذا اليوم السادس. في العالم الآخر، كانت هذه هي الإستراتيجية الكلاسيكية المسماة تسويق الجوع. لكن في هذا العالم، كانت لا تزال جديدة ولم يجربها أحد من قبل.
“كيف هذا؟ هل وجدت أي شيء حتى الآن؟”
“هل يعتقد الشيخان أنني سأخسر؟”
حتى تشانغ كونغ و تشانغ جيانغ لم يدركا أنهما قبلا ببطء سعر السيف.
في البداية، كان تشاو فنغ تشن لا يزال مترددًا ولا يزال يفكر في شرائه أم لا. ومع ذلك، عند رؤية أحدث سعر تم الإبلاغ عنه، اختفت هذه الفكرة على الفور من ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الكلمات، ظهر تجعد عميق على جبين سو باي.
أول ما جاء به الثنائي إلى هنا لم يكن التساؤل عما إذا كان من المعقول بيع سيف مقابل 19200 تايل ذهب. بدلاً من ذلك، كانوا أكثر تركيزًا على ما إذا كان الطرف الآخر قادرًا على تحمل دفع ثمن المقامرة بمجرد أن يخسر المقامرة إذا كان قد رفع السعر إلى هذا المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مقامرة مبارزة السيوف في جناح القنينة الزرقاء مزحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الكلمات، ظهر تجعد عميق على جبين سو باي.
كانت هذه هي النوايا الكامنة وراء تصرفات وانغ تشونغ!
بالمقارنة مع الأيام القليلة الماضية، من الواضح أن هالة وانغ تشونغ أصبحت أقوى بشكل ملحوظ!
إذا كان وانغ تشونغ قد وضع سعر على الفولاذ الهندي مقداره 19200 تيل ذهبي منذ البداية، فلن يتمكن من تحقيق مثل هذه التأثيرات.
حتى العشائر الأربع الكبرى في صناعة السيوف صُدمت.
في البداية، كان تشاو فنغ تشن لا يزال مترددًا ولا يزال يفكر في شرائه أم لا. ومع ذلك، عند رؤية أحدث سعر تم الإبلاغ عنه، اختفت هذه الفكرة على الفور من ذهنه.
“هل يعتقد الشيخان أنني سأخسر؟”
حتى عندما بدأ السعر في الزيادة بشكل كبير، لم يدرك وي هاو المعنى الحقيقي وراء ذلك.
دوي انفجار صوتي من قبضة وانغ تشونغ. أثناء ممارسة فن قبضته، تحدث إلى الثنائي دون النظر إليهما.
بينما كان سو باي محبوسًا في مسكن الدوق سو، لم يكن خاملاً وكسولًا. كانت مسألة وانغ تشونغ عالقة في رأسه طوال الوقت. تحالفت عشيرة ياو والملك تشي مع بعضهما البعض، وشكلوا تحالفًا قويًا. علاوة على ذلك، لدى سيد عشيرة ياو العجوز وسائل استثنائية، مما يجعله حليفًا قويًا للغاية.
“وانغ تشونغ، هل ما زلت لا تفهم خطورة الأمر؟ التجار من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، شلا، وكوجوريو، إلى جانب مختلف عشائر صناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة الكبيرة، وورش العمل، بالإضافة إلى قادة الجيش، تورط العديد من الأطراف بالفعل في هذا الأمر. هذا الأمر لم يعد مزحة، ولن تكون قادرًا على التنصل من الديون إذا كان الأمر يتعلق بذلك “.
إن هذا مخالف لما توقعه. بعد أن اقترض سليل مسرف مثل وانغ تشونغ الكثير من المال، ألا يجب أن يقضي وقته في اللعب مثل شخص منحط؟
“إذا لم تتعامل مع الأمر بشكل صحيح، فسوف تجلب لعائلة عشيرة وانغ كارثة هائلة غير مسبوقة!”
كان وانغ تشونغ لا يزال شابًا. من الواضح أنه لم يفكر في العواقب قبل بدء هذه القضية، وكان رهان المبارزة في جناح القنينة الزرقاء بمثابة شهادة على الأمر!
هز تشانغ كونغ وتشانغ جيانغ رأسيهما. لم تعد مشكلة ما إذا كان وانغ تشونغ سيفوز أم لا، ولكن كان من المستحيل عليه الفوز. لم تكن عشيرة وانغ أبدًا عشيرة لصياغة السيوف، لذلك من المستحيل عليهم أن يكون لديهم أي صانعي سيوف بارعين تحت قيادتهم.
في هذا العصر، مثل الفولاذ الهندي سيوف الدرجة الأولى!
سواء كانت مادة السيف أو الحرفية وراءه، فلا أحد من هؤلاء في هذا العصر يمكن أن يتعدى مادة السيف!
على هذا النحو، لم يستطع وانغ تشونغ الخروج منتصرًا على تلك العشائر التي تصنع السيوف التي وراءها قرونًا من التاريخ، بالإضافة إلى تجار الأسلحة المرموقين من المناطق الغربية.
“مفهوم!”
لقد بحث وانغ تشونغ هكذا عن المتاعب لنفسه ولعائلة وانغ!
بينما كان سو باي محبوسًا في مسكن الدوق سو، لم يكن خاملاً وكسولًا. كانت مسألة وانغ تشونغ عالقة في رأسه طوال الوقت. تحالفت عشيرة ياو والملك تشي مع بعضهما البعض، وشكلوا تحالفًا قويًا. علاوة على ذلك، لدى سيد عشيرة ياو العجوز وسائل استثنائية، مما يجعله حليفًا قويًا للغاية.
“فيما يتعلق بالرهان المبارزة، فلا داعي للقلق بشأنه. أليس غدًا هو اليوم الأخير؟ إذا كانت هناك حاجة، سأتي لكم.”
حتى تشانغ كونغ و تشانغ جيانغ لم يدركا أنهما قبلا ببطء سعر السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم وانغ تشونغ بهدوء. طوال المحادثة، لم تتأثر به أي كلمات للطرف الآخر.
السبب وراء رغبة وانغ تشونغ في الذهاب بعيدًا إلى خامات حيدر أباد لم يكن بسبب شجاعته، ولكن لأنه كان واثقًا.
السبب وراء رغبة وانغ تشونغ في الذهاب بعيدًا إلى خامات حيدر أباد لم يكن بسبب شجاعته، ولكن لأنه كان واثقًا.
بينما كان وانغ تشونغ يزرع في منزل عائلة وانغ، كان شخص آخر في العاصمة مشغولًا أيضًا.
كانت صناعة السيوف شكلاً من أشكال الفن!
بالنسبة للخسارة التي عانت منها عشيرة ياو منذ فترة… فلم يهتم سو باي بها كثيرًا، ولم يكن متأكدًا مما حدث أيضًا. بالنسبة إلى سو باي و عشيرة سو، فطالما احتفظ سيد عشيرة ياو العجوز بمنصبه، فإن هذه المسألة لا تعني شيئًا على الإطلاق.
سواء كانت مادة السيف أو الحرفية وراءه، فلا أحد من هؤلاء في هذا العصر يمكن أن يتعدى مادة السيف!
لم يقتصر الأمر على استخدام الفولاذ الهندي لخام حيدر أباد و “طريقة حيدر أباد”، بل أضاف وانغ تشونغ مهارة صناعة السيوف التي يعرفها في تسلسل زمني أخر متصل بهذا العالم. أيضًا، سيثبت التجويف الموجود على السيف أنه إضافة قيمة لقوة الفولاذ الهندي.
كما كان يفكر في ذلك، غادر وانغ تشونغ الحديقة.
في هذا العصر، مثل الفولاذ الهندي سيوف الدرجة الأولى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه سيكون من المبالغة القول أنه لا يمكن أن يتطابق مع السيوف والصوابر الأخرى، إلا أنه لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يتفوق عليه. على الأقل، لا يمكن إنتاج مثل هذا السيف من قبل صانعي السيوف من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، جوجوريو، نانزاو، ولا العشائر الأربعة الكبرى لصانعي السيوف في العاصمة!
عندما علق وي هاو هذا السعر، صُدم به أيضًا. عندما حدد وانغ تشونغ السيف بسعر 600 تيل ذهبي في اليوم الأول، لم يفكر كثيرًا في ذلك.
ولذلك بسبب ثقة وانغ تشونغ تجرأ على قبول هذا الرهان. ومع ذلك، لم يكن من المناسب أن يتحدث وانغ تشونغ عن هذه الأمور مع تشانغ كونغ وتشانغ جيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى في السهول الوسطى التي يتجاوز فيها سعر سيف “10000 تيل”. بالنظر إلى الحالة الحالية المتمثلة في أن السيوف من الدرجة الأولى كانت قيمتها فقط من 600 تيل ذهبي إلى 1000 تيل ذهبي، كان هذا حقًا مبلغًا فلكيًا لسيف واحد!
“تنهد، السيد الشاب وانغ، قبل ظُهر الغد، بغض النظر عن الوقت الذي فكرت فيه في الأمر، لا تتردد في البحث عنا. طالما يمكنك تسليم عقد منجم حيدر أباد إلينا، فسوف نفكر في كل الوسائل لتقليل خسارتك. لا يمكن القول بأن سيف عشيرة تشانغ هو الأول في العالم، لكن لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم الفوز ضدنا. سنكون قادرين على مساعدتك غدا!”
أطلق الاثنان تنهيدة طويلة بينما غمر القلق أذهانهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة للخسارة التي عانت منها عشيرة ياو منذ فترة… فلم يهتم سو باي بها كثيرًا، ولم يكن متأكدًا مما حدث أيضًا. بالنسبة إلى سو باي و عشيرة سو، فطالما احتفظ سيد عشيرة ياو العجوز بمنصبه، فإن هذه المسألة لا تعني شيئًا على الإطلاق.
كان وانغ تشونغ لا يزال شابًا. من الواضح أنه لم يفكر في العواقب قبل بدء هذه القضية، وكان رهان المبارزة في جناح القنينة الزرقاء بمثابة شهادة على الأمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو، أصبح وانغ تشونغ مؤشرًا على الولاء من سو باي إلى ياو فنغ، بالإضافة إلى إشارة إلى موقف عشيرة سو لعشيرة ياو. طالما أنهم تمكنوا من تسوية هذه المسألة بشكل صحيح، فإن علاقته مع ياو فنغ ستزداد تقارباً.
ومن المؤسف أن وانغ تشونغ لم يستمع إلى نصائحهم.
في هذه الأثناء، كان رهان المبارزة بالسيوف في جناح القنينة الزرقاء لا يزال يصبح أكبر وأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —— وهذا بسبب فن عظام التنين!
“دعونا نأمل فقط ألا يخرج هذا الأمر عن السيطرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا الطفل المتغطرس الذي لم يتعرض لانتكاسة في حياته… لا يسعنا إلا أن نأمل ألا تعاني عشيرة وانغ من الكثير من الضربة بسبب هذا الأمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب، لقد راقبنا عشيرة وانغ. ومع ذلك، فإن ذلك الشخص، وانغ تشونغ، كان يقيم في مسكنه، ونادرًا ما يغادره بعد حصوله على هذا المبلغ من المال. من الصعب علينا الحصول على أي أخبار محددة منه.”
تنهد تشانغ تسونغ وتشانغ جيانغ مرة أخرى قبل أن يودعوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الطفل المتغطرس الذي لم يتعرض لانتكاسة في حياته… لا يسعنا إلا أن نأمل ألا تعاني عشيرة وانغ من الكثير من الضربة بسبب هذا الأمر!”
…
“مستحيل!”
“قد تكون عشيرة تشانغ شريك عمل جيد في المستقبل!”
بينما كان سو باي محبوسًا في مسكن الدوق سو، لم يكن خاملاً وكسولًا. كانت مسألة وانغ تشونغ عالقة في رأسه طوال الوقت. تحالفت عشيرة ياو والملك تشي مع بعضهما البعض، وشكلوا تحالفًا قويًا. علاوة على ذلك، لدى سيد عشيرة ياو العجوز وسائل استثنائية، مما يجعله حليفًا قويًا للغاية.
عندما غادر تشانغ كونغ و تشانغ جيانغ، فكر وانغ تشونغ وتمتم في نفسه.
لم تنتظر عائلة عشيرة تشانغ حتى تتم تسوية كل شيء لفرك الملح على جروحهم وسرقة العقد. بدلاً من ذلك، بحثوا عنه مقدمًا واقترحوا تقليل الخسارة. في هذا الجانب، كان الانطباع الذي أعطاه الثنائي لوانغ تشونغ إيجابيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، لاحظنا بعض الحركات من وي هاو. يسهّل جناح القنينة الزرقاء التابع لمقر إقامة الدوق وي حاليًا بيع السيوف، وقد بدأوا رهان مبارزة بالسيوف التي تسببت في حدوث ضجة… “
في عمق مسكن الدوق سو، كان سو باي يرقد حاليًا على كرسي من الخيزران المنسوج الذهبي، يعبث بخاتم إبهام من اليشم.
في المستقبل، إذا أراد تنفيذ بعض الخطط، فقد تثبت عشيرة تشانغ أنها متعاون جيد.
على هذا النحو، لم يستطع وانغ تشونغ الخروج منتصرًا على تلك العشائر التي تصنع السيوف التي وراءها قرونًا من التاريخ، بالإضافة إلى تجار الأسلحة المرموقين من المناطق الغربية.
كما كان يفكر في ذلك، غادر وانغ تشونغ الحديقة.
ولذلك بسبب ثقة وانغ تشونغ تجرأ على قبول هذا الرهان. ومع ذلك، لم يكن من المناسب أن يتحدث وانغ تشونغ عن هذه الأمور مع تشانغ كونغ وتشانغ جيان.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشرقت الشمس، وفي غمضة عين وصل اليوم السابع!
على هذا النحو، لم يستطع وانغ تشونغ الخروج منتصرًا على تلك العشائر التي تصنع السيوف التي وراءها قرونًا من التاريخ، بالإضافة إلى تجار الأسلحة المرموقين من المناطق الغربية.
‘أخيرًا، إنه يوم المواجهة!’
على هذا النحو، استمرت “أسطورة” جناح القنينة الزرقاء.
فكر وانغ تشونغ.
الفصل 56: اليوم الأخير!
__________________
ترجمة: Scrub
9600 تايل ذهب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —— كان هذا السعر الذي لم يره أحد من قبل!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
