في جناح القنينة الزرقاء!
الفصل 57: في جناح القنينة الزرقاء!
مستفيدًا من اللحظة التي كان فيها انتباه الجميع بعيدًا عن وانغ تشونغ، سحب تشانغ كونغ وتشانغ جيان على عجل وانغ تشونغ إلى الجانب وهمسوا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم الجميع.
وقفت الشمس الساطعة عاليةً في السماء، لتضيء العالم بنورها. لأميال وأميال، لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق. استيقظ وانغ تشونغ مبكرًا لتجهيز نفسه، وارتدى رداءًا قطنيًا أخضر نظيفًا مما يجعله يبدو أكبر سناً مما بدا عليه بالفعل.
بعد أن غير، استعد وانغ تشونغ للمغادرة. ركب بهدوء العربة واتجه مباشرة نحو جناح القنينة الزرقاء.
ظل وي هاو صامتًا للحظة قبل أن يهز رأسه بجدية.
إذا ذهب المرء بعيدًا، فسيكون له تأثير معاكس فقط.
كان حشد قد تجمع بالفعل خارج جناح القنينة الزرقاء. هذا هو اليوم الذي ستُعقد فيه رهان مبارزة السيوف، وانجذب عدد لا يحصى من الناس إلى الحدث.
“رهان مبارزة السيوف لم يبدأ بعد. هذه فرصتك الأخيرة!”
خارج جناح القنينة الزرقاء، رأى وانغ تشونغ وي هاو في انتظاره.
”لا يوجد لكن! لدي خطتي الخاصة لهذه المسألة، وفي وقت لاحق، ما عليك سوى أن تفعل ما أقول “.
كان من المستحيل عليهم التوصل إلى اتفاق بشأن سعر الخامات.
كان لـ وي هاو حارسان من مسكن وي بجانبه وبدا وجهه شاحبًا. ظل يمشي ذهابا وإيابا من مكان والعرق يتدفق من جبهته، ويبدو متوترا للغاية وغير مستقر.
قال وانغ تشونغ بهدوء. كشف صوته ثقته في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لـ وي هاو حارسان من مسكن وي بجانبه وبدا وجهه شاحبًا. ظل يمشي ذهابا وإيابا من مكان والعرق يتدفق من جبهته، ويبدو متوترا للغاية وغير مستقر.
“رائع! وانغ تشونغ، أنت هنا أخيرًا! “
قال وانغ تشونغ بهدوء. كشف صوته ثقته في الأمر.
بوم !
في اللحظة التي خرج فيها وانغ تشونغ من العربة، شعر وي هاو أن ثقلًا كبيرًا قد تم رفعه عن كتفيه، بعد أن وجد عمود الدعم الخاص به. سار بسرعة للترحيب به مع اثنين من حراسه.
كان حشد قد تجمع بالفعل خارج جناح القنينة الزرقاء. هذا هو اليوم الذي ستُعقد فيه رهان مبارزة السيوف، وانجذب عدد لا يحصى من الناس إلى الحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، هذه المرة، قامت متاجر الأسلحة وورش العمل المختلفة بإخراج أفضل سيوفها للمشاركة في هذا الرهان. كلهم اشتركوا في نفس الغرض. لقد أرادوا تعليم هذا “المشاغب” الذي انتهك قواعد المهنة درسًا.
وعادت بضع درجات من اللون الأحمر إلى وجهه.
علاوة على ذلك، لم يعرف تشانغ كونغ و تشانغ جيان أن وانغ تشونغ لم يعتقد أبدًا أن سيفه سيخسر ضد أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الشاب، لقد عملت بجد.”
في اللحظة التي خرج فيها وانغ تشونغ من العربة، مدح وي هاو. عند سماع المدح المحبب، شعر وي هاو بالدفء في قلبه وارتخاء أعصابه قليلاً.
ولكن سرعان ما تماسك حاجبا وي هاو معًا مرة أخرى في حالة من القلق.
“بما أن هذا هو الحال، فإننا ندعو لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وانغ تشونغ، هل انتهيت من النظر في الأمر بالفعل؟ يوجد هنا أكثر من ثلاثين سيفًا. هذه ليست مزحة! لم يفت الأوان بعد لاستعادة كلماتنا الآن!”
“أنا صاحب السيف!”
بينما كان وي هاو يتحدث، ارتجف صوته بتوتر.
استدارا للمغادرة، وانعكست خيبة الأمل في عيون الثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقع وي هاو أن يتصاعد الموقف إلى هذه الحالة بينما يساعد وانغ تشونغ في بيع سيوف الفولاذ الهندي. الثلاثين من السيوف التي جاءت من قوى مختلفة والتي علقت على الجناح في هذه اللحظة جعلت وي هاو يعاني من الأرق في الأيام القليلة الماضية.
رأى الكثير من الناس وانغ تشونغ يقف بجانب وي هاو عندما كانوا في الأسفل، لكن لم يفكر أحد فيه. ويرى أي شخص آخر أن الشخص الذي تمكن من إحداث مثل هذه العاصفة الضخمة في العاصمة كان على الأقل رجلًا في منتصف العمر بين ثلاثين وأربعين عامًا.
أخفى وي هاو هذا الأمر عن عشيرته، ومن حسن الحظ أن والده كان مشغولًا بالتعامل مع أمر مهم، لذلك لم يكن لديه الوقت لإزعاجه.
كان وي هاو لا يزال مترددًا بشأن هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفى وي هاو هذا الأمر عن عشيرته، ومن حسن الحظ أن والده كان مشغولًا بالتعامل مع أمر مهم، لذلك لم يكن لديه الوقت لإزعاجه.
إذا اكتشف والده الحقيقة، فمن المؤكد أنه سيُضرب حتى الموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم الجميع.
في بعض الأحيان، كان وي هاو يحسد حقًا هدوء وانغ تشونغ. في هذا الصدد، لعب وي هاو دورًا داعمًا فقط في خطة وانغ تشونغ، لكنه شعر بالفعل بالقلق.
كانت هناك دائمًا منطقة مقبولة للأشياء.
تحمل وانغ تشونغ ديونًا بقيمة 90000 تيل ذهبي للسند و 1700 من السندات لجناح الآلهة الثمانية، وإذا حدث خطأ ما في خطته، فقد يتعين عليه دفع مبلغ أكبر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقنعه الاثنان على عجل. حتى أنهم لم يسعهم إلا أن يشعروا بالقلق على عشيرة وانغ.
في العاصمة، أي عشيرة ستجرؤ على المخاطرة بهذا؟
تحمل وانغ تشونغ ديونًا بقيمة 90000 تيل ذهبي للسند و 1700 من السندات لجناح الآلهة الثمانية، وإذا حدث خطأ ما في خطته، فقد يتعين عليه دفع مبلغ أكبر!
إذا كان شخصًا آخر، فسيكون بالتأكيد مرعوبًا تمامًا ؛ سيصبح وجههم شاحبًا بسبب القلق ولن يتمكنوا من النوم ليلًا. ومع ذلك، بدا وانغ تشونغ في حالة جيدة تمامًا، وكان لديه مزاج لمواساته.
“مستحيل!”
كان وي هاو قد فكر مرة فيما إذا يمكنه فعل الشيء نفسه، ولكنه قوبل بالرفض القاطع.
سأل وانغ تشونغ بشكل غير سلبي.
“استرخي، أيها الشاب. لقد عرفتني منذ وقت طويل. هل أبدو مثل نوع الشخص الذي يبحث عن المتاعب بشكل أعمى؟”
رفع وانغ تشونغ رأسه لإلقاء نظرة على السماء. كانت الشمس تزحف ببطء فوق رؤوسهم.
ضحك وانغ تشونغ وهو يربت على كتف وي هاو.
“وانغ تشونغ، هل انتهيت من النظر في الأمر بالفعل؟ يوجد هنا أكثر من ثلاثين سيفًا. هذه ليست مزحة! لم يفت الأوان بعد لاستعادة كلماتنا الآن!”
وبالمثل، شاركت عشيرة تشانغ في رهان المبارزة أيضًا. لم يكن الأمر أنهم يحاولون فرك الملح على جروح وانغ تشونغ، لكن هيبة “السيف رقم واحد في العالم” كانت على المحك. لم يكن أمام عشيرة تشانغ خيار سوى المشاركة فيها أيضًا.
صمت وي هاو. لقد نشأ مع وانغ تشونغ، وبطبيعة الحال، كان يعلم أن وانغ تشونغ لم يكن مثل هذا الشخص. إذا كان وانغ تشونغ مثل هذا الشخص، فلن يسمح وي هاو أبدًا لوانغ تشونغ بإحداث مثل هذه الضجة الهائلة منذ البداية، وحتى مساعدته في القيام بذلك!
“ولكن…”
كان وي هاو لا يزال مترددًا بشأن هذا الأمر.
“رهان مبارزة السيوف لم يبدأ بعد. هذه فرصتك الأخيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”لا يوجد لكن! لدي خطتي الخاصة لهذه المسألة، وفي وقت لاحق، ما عليك سوى أن تفعل ما أقول “.
قال وانغ تشونغ بهدوء. كشف صوته ثقته في الأمر.
“… ربما لا تعرف آثار الأمور بعد. انظر إلى الخارج، تم استدعاء جميع تجارة الأسلحة في العاصمة تقريبًا هنا. لن تكون مزحة إذا خسرت!”
ظل وي هاو صامتًا للحظة قبل أن يهز رأسه بجدية.
“بعد كل ما حدث، صاحب السيف هو مجرد شقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى الأعلى في جناح القنينة الزرقاء، رأى وانغ تشونغ العديد من الرؤوس في الطوابق العليا. أولئك هم الذين شاركوا في رهان مبارزة السيوف قد وصلوا بالفعل إلى مكان الحدث مبكرًا.
على الرغم من أن جناح القنينة الزرقاء كان عادة في حالة صاخبة، إلا أنه بات صامتًا تمامًا حاليًا. لم يتكلم أحد، وحتى لو تحدث أحد، فلن يرد أحد. كانت رائحة المنافسة القوية في الهواء.
الفصل 57: في جناح القنينة الزرقاء!
“هيه، السيف رقم واحد في العالم!”
ولكن سرعان ما تماسك حاجبا وي هاو معًا مرة أخرى في حالة من القلق.
رأى الكثير من الناس وانغ تشونغ يقف بجانب وي هاو عندما كانوا في الأسفل، لكن لم يفكر أحد فيه. ويرى أي شخص آخر أن الشخص الذي تمكن من إحداث مثل هذه العاصفة الضخمة في العاصمة كان على الأقل رجلًا في منتصف العمر بين ثلاثين وأربعين عامًا.
ابتسم وانغ تشونغ وهز رأسه. بعد أن تراجع عن نظرته، دخل إلى جناح القنينة الزرقاء جنبًا إلى جنب مع وي هاو.
“وانغ تشونغ، هل ستزيد السعر اليوم أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن جناح القنينة الزرقاء كان عادة في حالة صاخبة، إلا أنه بات صامتًا تمامًا حاليًا. لم يتكلم أحد، وحتى لو تحدث أحد، فلن يرد أحد. كانت رائحة المنافسة القوية في الهواء.
قبل صعود الدرج الخشبي أعلى الجناح، سأل وي هاو بتوتر.
ابتسم وانغ تشونغ وهز رأسه. بعد أن تراجع عن نظرته، دخل إلى جناح القنينة الزرقاء جنبًا إلى جنب مع وي هاو.
“لا داعي لذلك!”
في العاصمة، أي عشيرة ستجرؤ على المخاطرة بهذا؟
إلى جانبه، نظر الناس من ورش العمل ومتاجر الأسلحة الأخرى إلى وانغ تشونغ أيضًا.
هز وانغ تشونغ رأسه. لم يكن الأمر يتعلق بخوفه من دفع المزيد إذا خسر في رهان مبارزة السيوف، ولكن لم يعد هناك حاجة لذلك. على الرغم من أن سعر الفولاذ الهندي سيتجاوز مائة ألف تايل ذهبي في المستقبل، ولكن في ظل ظروف السوق الحالية، كانت 19200 تيل ذهبي هو الحد الأقصى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع العديد من المديرين من متاجر الأسلحة وورش العمل في حالة من الغضب الشديد. إذا كان الشخص الذي قال مثل هذه الكلمات من عشائر صانعي السيوف المرموقة في العاصمة، فقد يظلون قادرين على تحمل مثل هذا الازدراء. ومع ذلك، كان من الإذلال الصريح لهم أن يسمعوا مثل هذه الكلمات من شاب غير مألوف مثل وانغ تشونغ.
كانت هناك دائمًا منطقة مقبولة للأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا ذهب المرء بعيدًا، فسيكون له تأثير معاكس فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن…”
“شكرًا لك! ولكن إذا احتجت حقًا إلى المساعدة، فسأتي لكما!”
…
سأل وانغ تشونغ بشكل غير سلبي.
سيرًا على الأقدام على طول السلالم الخشبية المصممة بالهندسة المعمارية القديمة، سرعان ما وصل وانغ تشونغ ووي هاو إلى الطابق الثالث. كان هناك الكثير من الناس في ردهة الطابق الثالث. أشخاص من العشائر الأربع الكبرى لصناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة في العاصمة، وتجار الأسلحة في المناطق الغربية، فضلاً عن الجيش الإمبراطوري… كانوا مكتظين بكثافة في الطابق الثالث من هذا الجناح، وقد تجمعوا جميعًا هنا.
سيرًا على الأقدام على طول السلالم الخشبية المصممة بالهندسة المعمارية القديمة، سرعان ما وصل وانغ تشونغ ووي هاو إلى الطابق الثالث. كان هناك الكثير من الناس في ردهة الطابق الثالث. أشخاص من العشائر الأربع الكبرى لصناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة في العاصمة، وتجار الأسلحة في المناطق الغربية، فضلاً عن الجيش الإمبراطوري… كانوا مكتظين بكثافة في الطابق الثالث من هذا الجناح، وقد تجمعوا جميعًا هنا.
من مظهرهم، يبدو أنهم وصلوا مبكرًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل صعود الدرج الخشبي أعلى الجناح، سأل وي هاو بتوتر.
“أنا صاحب السيف!”
” السيد الشاب وي، لقد اقترب الوقت بالفعل من الظهر ويجب أن يكون قد حان الوقت. اين صاحب السيف؟ يجب أن تناديه الآن، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي وصل فيها وي هاو إلى الطابق الثالث، جذب انتباه الجميع على الفور. من ناحية أخرى، تجاهل الجميع وانغ تشونغ.
“بما أن هذا هو الحال، فإننا ندعو لك.”
لقد أصبحت رهان مبارزة السيوف حقيقة واقعة وقد فات الأوان لأي ندم. نظرًا لأن هذا هو الحال، فقد فضل مواجهة الأمر وجهاً لوجه.
“الجميع، أليس صاحب السيف هنا بالفعل؟”
ابتسم وي هاو وسار إلى الجانب، مما سمح لوانغ تشونغ بالظهور. كان التهديد أمامهم، ولا يهم ما إذا كانوا يتقدمون لمواجهته أو يتراجعون إلى الوراء. نظرًا لأنه تم الوصول إلى هذا الحد بالفعل، فقد قرر وي هاو ببساطة المضي قدمًا معه بدلاً من القلق بشأنه.
“بعد كل ما حدث، صاحب السيف هو مجرد شقي؟”
لقد أصبحت رهان مبارزة السيوف حقيقة واقعة وقد فات الأوان لأي ندم. نظرًا لأن هذا هو الحال، فقد فضل مواجهة الأمر وجهاً لوجه.
“لا داعي لذلك!”
كان حشد قد تجمع بالفعل خارج جناح القنينة الزرقاء. هذا هو اليوم الذي ستُعقد فيه رهان مبارزة السيوف، وانجذب عدد لا يحصى من الناس إلى الحدث.
ونغ !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لـ وي هاو حارسان من مسكن وي بجانبه وبدا وجهه شاحبًا. ظل يمشي ذهابا وإيابا من مكان والعرق يتدفق من جبهته، ويبدو متوترا للغاية وغير مستقر.
في اللحظة التي قال فيها وي هاو هذه الكلمات، تجمعت العيون من جميع الاتجاهات على الفور على جسد وانغ تشونغ. في تلك اللحظة، في جناح القنينة الزرقاء الصاخب، جاءت لحظة بدت وكأن الوقت قد توقف.
“بما أن هذا هو الحال، فإننا ندعو لك.”
أظهرت العيون التي تجمعت على وانغ تشونغ الصدمة، والدهشة، وعدم التصديق، وكذلك… الشك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صاحب السيف؟”
فكر وانغ تشونغ. مشى برفقة رداءه إلى عمود جناح القنينة الزرقاء.
سأل وانغ تشونغ بشكل غير سلبي.
تقدم شيخ عشيرة تشنغ للأمام وحدق في وانغ تشونغ بنظرة عدم تصديق.
رأى الكثير من الناس وانغ تشونغ يقف بجانب وي هاو عندما كانوا في الأسفل، لكن لم يفكر أحد فيه. ويرى أي شخص آخر أن الشخص الذي تمكن من إحداث مثل هذه العاصفة الضخمة في العاصمة كان على الأقل رجلًا في منتصف العمر بين ثلاثين وأربعين عامًا.
الفصل 57: في جناح القنينة الزرقاء!
لا أحد ظن أن الطرف الآخر سيكون في سن السابعة عشرة والثامنة عشرة من العمر!
في بعض الأحيان، كان وي هاو يحسد حقًا هدوء وانغ تشونغ. في هذا الصدد، لعب وي هاو دورًا داعمًا فقط في خطة وانغ تشونغ، لكنه شعر بالفعل بالقلق.
كان ببساطة صغيرًا جدًا!
في بعض الأحيان، كان وي هاو يحسد حقًا هدوء وانغ تشونغ. في هذا الصدد، لعب وي هاو دورًا داعمًا فقط في خطة وانغ تشونغ، لكنه شعر بالفعل بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي خرج فيها وانغ تشونغ من العربة، مدح وي هاو. عند سماع المدح المحبب، شعر وي هاو بالدفء في قلبه وارتخاء أعصابه قليلاً.
“أنا صاحب السيف!”
قال وانغ تشونغ بهدوء. حتى عندما وقف أمام مجموعة من “الشخصيات القوية” في تجارة الأسلحة، لم يخف.
“أي نوع من المزاح هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا ذهب المرء بعيدًا، فسيكون له تأثير معاكس فقط.
“بعد كل ما حدث، صاحب السيف هو مجرد شقي؟”
“شكرًا لك! ولكن إذا احتجت حقًا إلى المساعدة، فسأتي لكما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدم الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“همف، أيها الشقي. بغض النظر عن المكان الذي أتيت منه، آمل أن تتمكن من إخراج 19200 تيل ذهبي لاحقًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لـ وي هاو حارسان من مسكن وي بجانبه وبدا وجهه شاحبًا. ظل يمشي ذهابا وإيابا من مكان والعرق يتدفق من جبهته، ويبدو متوترا للغاية وغير مستقر.
تردد صدى صوت بارد، ثم تقدم شخص إلى الأمام. صعد المدير لوه من متجر سلاح النمر الأبيض إلى الأمام ونظر بشراسة في وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق وانغ تشونغ في ظهر الثنائي بهدوء. في معظم الأحيان، لا يتم الاحتفاظ بالحقيقة إلا في أيدي قلة من الناس. اعتقد الثنائي أنه يجلب كارثة لعشيرته، لكن في اللحظة التي يشهدوا براعة سيف الفولاذ الهندي بأنفسهم، فلن يفكروا بنفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان شخصًا آخر، فسيكون بالتأكيد مرعوبًا تمامًا ؛ سيصبح وجههم شاحبًا بسبب القلق ولن يتمكنوا من النوم ليلًا. ومع ذلك، بدا وانغ تشونغ في حالة جيدة تمامًا، وكان لديه مزاج لمواساته.
إلى جانبه، نظر الناس من ورش العمل ومتاجر الأسلحة الأخرى إلى وانغ تشونغ أيضًا.
“استرخي، أيها الشاب. لقد عرفتني منذ وقت طويل. هل أبدو مثل نوع الشخص الذي يبحث عن المتاعب بشكل أعمى؟”
كان لأعمال وانغ تشونغ في جناح القنينة الزرقاء تأثير كبير على هيبة متاجر الأسلحة الأخرى في العاصمة. ما فعله وانغ تشونغ كان يعادل تقريبًا النظر إلى السيوف الأخرى في العاصمة، وشعروا بالإهانة من أفعاله.
وهكذا، هذه المرة، قامت متاجر الأسلحة وورش العمل المختلفة بإخراج أفضل سيوفها للمشاركة في هذا الرهان. كلهم اشتركوا في نفس الغرض. لقد أرادوا تعليم هذا “المشاغب” الذي انتهك قواعد المهنة درسًا.
“إنها 1200 تايل ذهبي فقط، لا نهتم بمبلغ تافه مثل هذا. طالما لديك القدرة على ذلك، فلا تتردد في أخذه منا!”
احمر وجههم وأداروا رؤوسهم بغضب، ولم يعودوا يريدون التحدث.
فقط من خلال القيام بذلك سوف يرسلون تحذيرًا شديد اللهجة لأولئك الذين يأملون في أن يفعلوا الشيء نفسه في المستقبل، وحماية هيبة ومكانة متاجر الأسلحة الأخرى في العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي خرج فيها وانغ تشونغ من العربة، مدح وي هاو. عند سماع المدح المحبب، شعر وي هاو بالدفء في قلبه وارتخاء أعصابه قليلاً.
“استرخوا أنا هنا. مع وجود الكثير من الناس هنا، هل يمكنني الهرب؟ بدلاً من ذلك، يجب أن أكون الشخص الذي يسأل عما إذا كنتم قد أعددتم 1200 تيل ذهبي بالفعل؟ “
وبالمثل، شاركت عشيرة تشانغ في رهان المبارزة أيضًا. لم يكن الأمر أنهم يحاولون فرك الملح على جروح وانغ تشونغ، لكن هيبة “السيف رقم واحد في العالم” كانت على المحك. لم يكن أمام عشيرة تشانغ خيار سوى المشاركة فيها أيضًا.
سأل وانغ تشونغ بشكل غير سلبي.
في اللحظة التي وصل فيها وي هاو إلى الطابق الثالث، جذب انتباه الجميع على الفور. من ناحية أخرى، تجاهل الجميع وانغ تشونغ.
“مستحيل!”
“أنا صاحب السيف!”
اندلع العديد من المديرين من متاجر الأسلحة وورش العمل في حالة من الغضب الشديد. إذا كان الشخص الذي قال مثل هذه الكلمات من عشائر صانعي السيوف المرموقة في العاصمة، فقد يظلون قادرين على تحمل مثل هذا الازدراء. ومع ذلك، كان من الإذلال الصريح لهم أن يسمعوا مثل هذه الكلمات من شاب غير مألوف مثل وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم الجميع.
“إنها 1200 تايل ذهبي فقط، لا نهتم بمبلغ تافه مثل هذا. طالما لديك القدرة على ذلك، فلا تتردد في أخذه منا!”
لكن وانغ تشونغ عرف أنه لا فائدة من تمرير العقد إليهم. ذلك لأن الراهبان السنديان رفضا بيعه لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق وانغ تشونغ باهتمام في الثنائي، وغمر قلبه إحساس لا يوصف. إذا سمح الوضع بذلك، فقد يكون قد أعطى عقد خام حيدر أباد لهم.
احمر وجههم وأداروا رؤوسهم بغضب، ولم يعودوا يريدون التحدث.
“السيد الشاب وانغ!”
“أيها الشاب، لقد عملت بجد.”
مستفيدًا من اللحظة التي كان فيها انتباه الجميع بعيدًا عن وانغ تشونغ، سحب تشانغ كونغ وتشانغ جيان على عجل وانغ تشونغ إلى الجانب وهمسوا:
“لم يفت الأوان بعد على الندم الآن. لدى عشيرتنا تشانغ القليل من السيوف التي يمكن أن تساعدك. يمكنك مبادلتها سرا… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالمثل، شاركت عشيرة تشانغ في رهان المبارزة أيضًا. لم يكن الأمر أنهم يحاولون فرك الملح على جروح وانغ تشونغ، لكن هيبة “السيف رقم واحد في العالم” كانت على المحك. لم يكن أمام عشيرة تشانغ خيار سوى المشاركة فيها أيضًا.
“تنهد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان شخصًا آخر، فسيكون بالتأكيد مرعوبًا تمامًا ؛ سيصبح وجههم شاحبًا بسبب القلق ولن يتمكنوا من النوم ليلًا. ومع ذلك، بدا وانغ تشونغ في حالة جيدة تمامًا، وكان لديه مزاج لمواساته.
لكن في هذه اللحظة، كان الأمر مصدر قلق ثانوي. كانوا أكثر قلقًا بشأن وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… ربما لا تعرف آثار الأمور بعد. انظر إلى الخارج، تم استدعاء جميع تجارة الأسلحة في العاصمة تقريبًا هنا. لن تكون مزحة إذا خسرت!”
_____________ ترجمة: Scrub
“رهان مبارزة السيوف لم يبدأ بعد. هذه فرصتك الأخيرة!”
في بعض الأحيان، كان وي هاو يحسد حقًا هدوء وانغ تشونغ. في هذا الصدد، لعب وي هاو دورًا داعمًا فقط في خطة وانغ تشونغ، لكنه شعر بالفعل بالقلق.
أقنعه الاثنان على عجل. حتى أنهم لم يسعهم إلا أن يشعروا بالقلق على عشيرة وانغ.
لقد ذهبوا إلى عشيرة وانغ مرتين، ويمكنهم أن يخبروا أن عشيرة وانغ بأكملها، وهذا يشمل السيدة وانغ، لم تكن على علم بهذا الأمر.
لقد ذهبوا إلى عشيرة وانغ مرتين، ويمكنهم أن يخبروا أن عشيرة وانغ بأكملها، وهذا يشمل السيدة وانغ، لم تكن على علم بهذا الأمر.
”لا يوجد لكن! لدي خطتي الخاصة لهذه المسألة، وفي وقت لاحق، ما عليك سوى أن تفعل ما أقول “.
“وانغ تشونغ، هل ستزيد السعر اليوم أيضًا؟”
يبدو أن وانغ تشونغ قد فعل كل هذا سراً خلف ظهر عشيرة وانغ!
بغض النظر عن دافعه، إذا فشل وانغ تشونغ، فسيتعين على عشيرة وانغ بالكامل تحمل المسؤولية عن أفعاله. بحلول ذلك الوقت، ستثار عاصفة ضخمة.
وقفت الشمس الساطعة عاليةً في السماء، لتضيء العالم بنورها. لأميال وأميال، لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق. استيقظ وانغ تشونغ مبكرًا لتجهيز نفسه، وارتدى رداءًا قطنيًا أخضر نظيفًا مما يجعله يبدو أكبر سناً مما بدا عليه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، هذه المرة، قامت متاجر الأسلحة وورش العمل المختلفة بإخراج أفضل سيوفها للمشاركة في هذا الرهان. كلهم اشتركوا في نفس الغرض. لقد أرادوا تعليم هذا “المشاغب” الذي انتهك قواعد المهنة درسًا.
على الرغم من أن الثنائي أراد عقد خام حيدر أباد، إلا أنهم لم يرغبوا في رؤية عشيرة وانغ متورطة في هذا الأمر.
“تنهد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي خرج فيها وانغ تشونغ من العربة، مدح وي هاو. عند سماع المدح المحبب، شعر وي هاو بالدفء في قلبه وارتخاء أعصابه قليلاً.
حدق وانغ تشونغ باهتمام في الثنائي، وغمر قلبه إحساس لا يوصف. إذا سمح الوضع بذلك، فقد يكون قد أعطى عقد خام حيدر أباد لهم.
في اللحظة التي وصل فيها وي هاو إلى الطابق الثالث، جذب انتباه الجميع على الفور. من ناحية أخرى، تجاهل الجميع وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي خرج فيها وانغ تشونغ من العربة، مدح وي هاو. عند سماع المدح المحبب، شعر وي هاو بالدفء في قلبه وارتخاء أعصابه قليلاً.
لكن وانغ تشونغ عرف أنه لا فائدة من تمرير العقد إليهم. ذلك لأن الراهبان السنديان رفضا بيعه لهم.
كان من المستحيل عليهم التوصل إلى اتفاق بشأن سعر الخامات.
علاوة على ذلك، لم يعرف تشانغ كونغ و تشانغ جيان أن وانغ تشونغ لم يعتقد أبدًا أن سيفه سيخسر ضد أي شخص.
“شكرًا لك! ولكن إذا احتجت حقًا إلى المساعدة، فسأتي لكما!”
رفض وانغ تشونغ عرضهم بأدب.
“وانغ تشونغ، هل ستزيد السعر اليوم أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت العيون التي تجمعت على وانغ تشونغ الصدمة، والدهشة، وعدم التصديق، وكذلك… الشك!
“تنهد!”
أطلق الاثنان تنهيدة طويلة. لقد علموا أنه سيكون من المستحيل إقناع وانغ تشونغ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق وانغ تشونغ في ظهر الثنائي بهدوء. في معظم الأحيان، لا يتم الاحتفاظ بالحقيقة إلا في أيدي قلة من الناس. اعتقد الثنائي أنه يجلب كارثة لعشيرته، لكن في اللحظة التي يشهدوا براعة سيف الفولاذ الهندي بأنفسهم، فلن يفكروا بنفس الشيء.
“بما أن هذا هو الحال، فإننا ندعو لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع العديد من المديرين من متاجر الأسلحة وورش العمل في حالة من الغضب الشديد. إذا كان الشخص الذي قال مثل هذه الكلمات من عشائر صانعي السيوف المرموقة في العاصمة، فقد يظلون قادرين على تحمل مثل هذا الازدراء. ومع ذلك، كان من الإذلال الصريح لهم أن يسمعوا مثل هذه الكلمات من شاب غير مألوف مثل وانغ تشونغ.
كان من المستحيل عليهم التوصل إلى اتفاق بشأن سعر الخامات.
استدارا للمغادرة، وانعكست خيبة الأمل في عيون الثنائي.
قال وانغ تشونغ بهدوء. كشف صوته ثقته في الأمر.
حدق وانغ تشونغ في ظهر الثنائي بهدوء. في معظم الأحيان، لا يتم الاحتفاظ بالحقيقة إلا في أيدي قلة من الناس. اعتقد الثنائي أنه يجلب كارثة لعشيرته، لكن في اللحظة التي يشهدوا براعة سيف الفولاذ الهندي بأنفسهم، فلن يفكروا بنفس الشيء.
من مظهرهم، يبدو أنهم وصلوا مبكرًا جدًا.
رفع وانغ تشونغ رأسه لإلقاء نظرة على السماء. كانت الشمس تزحف ببطء فوق رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حان الوقت!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر وانغ تشونغ. مشى برفقة رداءه إلى عمود جناح القنينة الزرقاء.
بوم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق وانغ تشونغ في ظهر الثنائي بهدوء. في معظم الأحيان، لا يتم الاحتفاظ بالحقيقة إلا في أيدي قلة من الناس. اعتقد الثنائي أنه يجلب كارثة لعشيرته، لكن في اللحظة التي يشهدوا براعة سيف الفولاذ الهندي بأنفسهم، فلن يفكروا بنفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وقف وانغ تشونغ في وسط عمود الطابق الثالث من جناح القنينة الزرقاء، فإن ما ظهر أمام أعين الجميع جعلهم يندهشون بجنون.
عندما وقف وانغ تشونغ في وسط عمود الطابق الثالث من جناح القنينة الزرقاء، فإن ما ظهر أمام أعين الجميع جعلهم يندهشون بجنون.
قال وانغ تشونغ بهدوء. كشف صوته ثقته في الأمر.
_____________
ترجمة: Scrub
وعادت بضع درجات من اللون الأحمر إلى وجهه.
“لا داعي لذلك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
