في جناح القنينة الزرقاء!
الفصل 57: في جناح القنينة الزرقاء!
هز وانغ تشونغ رأسه. لم يكن الأمر يتعلق بخوفه من دفع المزيد إذا خسر في رهان مبارزة السيوف، ولكن لم يعد هناك حاجة لذلك. على الرغم من أن سعر الفولاذ الهندي سيتجاوز مائة ألف تايل ذهبي في المستقبل، ولكن في ظل ظروف السوق الحالية، كانت 19200 تيل ذهبي هو الحد الأقصى بالفعل.
وقفت الشمس الساطعة عاليةً في السماء، لتضيء العالم بنورها. لأميال وأميال، لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق. استيقظ وانغ تشونغ مبكرًا لتجهيز نفسه، وارتدى رداءًا قطنيًا أخضر نظيفًا مما يجعله يبدو أكبر سناً مما بدا عليه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، هذه المرة، قامت متاجر الأسلحة وورش العمل المختلفة بإخراج أفضل سيوفها للمشاركة في هذا الرهان. كلهم اشتركوا في نفس الغرض. لقد أرادوا تعليم هذا “المشاغب” الذي انتهك قواعد المهنة درسًا.
بعد أن غير، استعد وانغ تشونغ للمغادرة. ركب بهدوء العربة واتجه مباشرة نحو جناح القنينة الزرقاء.
على الرغم من أن جناح القنينة الزرقاء كان عادة في حالة صاخبة، إلا أنه بات صامتًا تمامًا حاليًا. لم يتكلم أحد، وحتى لو تحدث أحد، فلن يرد أحد. كانت رائحة المنافسة القوية في الهواء.
كان حشد قد تجمع بالفعل خارج جناح القنينة الزرقاء. هذا هو اليوم الذي ستُعقد فيه رهان مبارزة السيوف، وانجذب عدد لا يحصى من الناس إلى الحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق وانغ تشونغ في ظهر الثنائي بهدوء. في معظم الأحيان، لا يتم الاحتفاظ بالحقيقة إلا في أيدي قلة من الناس. اعتقد الثنائي أنه يجلب كارثة لعشيرته، لكن في اللحظة التي يشهدوا براعة سيف الفولاذ الهندي بأنفسهم، فلن يفكروا بنفس الشيء.
خارج جناح القنينة الزرقاء، رأى وانغ تشونغ وي هاو في انتظاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في العاصمة، أي عشيرة ستجرؤ على المخاطرة بهذا؟
كان لـ وي هاو حارسان من مسكن وي بجانبه وبدا وجهه شاحبًا. ظل يمشي ذهابا وإيابا من مكان والعرق يتدفق من جبهته، ويبدو متوترا للغاية وغير مستقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يفت الأوان بعد على الندم الآن. لدى عشيرتنا تشانغ القليل من السيوف التي يمكن أن تساعدك. يمكنك مبادلتها سرا… “
“رائع! وانغ تشونغ، أنت هنا أخيرًا! “
بينما كان وي هاو يتحدث، ارتجف صوته بتوتر.
في اللحظة التي خرج فيها وانغ تشونغ من العربة، شعر وي هاو أن ثقلًا كبيرًا قد تم رفعه عن كتفيه، بعد أن وجد عمود الدعم الخاص به. سار بسرعة للترحيب به مع اثنين من حراسه.
وبالمثل، شاركت عشيرة تشانغ في رهان المبارزة أيضًا. لم يكن الأمر أنهم يحاولون فرك الملح على جروح وانغ تشونغ، لكن هيبة “السيف رقم واحد في العالم” كانت على المحك. لم يكن أمام عشيرة تشانغ خيار سوى المشاركة فيها أيضًا.
في العاصمة، أي عشيرة ستجرؤ على المخاطرة بهذا؟
وعادت بضع درجات من اللون الأحمر إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الشاب، لقد عملت بجد.”
كانت هناك دائمًا منطقة مقبولة للأشياء.
في اللحظة التي خرج فيها وانغ تشونغ من العربة، مدح وي هاو. عند سماع المدح المحبب، شعر وي هاو بالدفء في قلبه وارتخاء أعصابه قليلاً.
إلى جانبه، نظر الناس من ورش العمل ومتاجر الأسلحة الأخرى إلى وانغ تشونغ أيضًا.
ولكن سرعان ما تماسك حاجبا وي هاو معًا مرة أخرى في حالة من القلق.
في اللحظة التي خرج فيها وانغ تشونغ من العربة، شعر وي هاو أن ثقلًا كبيرًا قد تم رفعه عن كتفيه، بعد أن وجد عمود الدعم الخاص به. سار بسرعة للترحيب به مع اثنين من حراسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وانغ تشونغ، هل انتهيت من النظر في الأمر بالفعل؟ يوجد هنا أكثر من ثلاثين سيفًا. هذه ليست مزحة! لم يفت الأوان بعد لاستعادة كلماتنا الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان وي هاو يتحدث، ارتجف صوته بتوتر.
“أي نوع من المزاح هذا!”
لم يتوقع وي هاو أن يتصاعد الموقف إلى هذه الحالة بينما يساعد وانغ تشونغ في بيع سيوف الفولاذ الهندي. الثلاثين من السيوف التي جاءت من قوى مختلفة والتي علقت على الجناح في هذه اللحظة جعلت وي هاو يعاني من الأرق في الأيام القليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
علاوة على ذلك، لم يعرف تشانغ كونغ و تشانغ جيان أن وانغ تشونغ لم يعتقد أبدًا أن سيفه سيخسر ضد أي شخص.
أخفى وي هاو هذا الأمر عن عشيرته، ومن حسن الحظ أن والده كان مشغولًا بالتعامل مع أمر مهم، لذلك لم يكن لديه الوقت لإزعاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع، أليس صاحب السيف هنا بالفعل؟”
إذا اكتشف والده الحقيقة، فمن المؤكد أنه سيُضرب حتى الموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت العيون التي تجمعت على وانغ تشونغ الصدمة، والدهشة، وعدم التصديق، وكذلك… الشك!
في بعض الأحيان، كان وي هاو يحسد حقًا هدوء وانغ تشونغ. في هذا الصدد، لعب وي هاو دورًا داعمًا فقط في خطة وانغ تشونغ، لكنه شعر بالفعل بالقلق.
رفع وانغ تشونغ رأسه لإلقاء نظرة على السماء. كانت الشمس تزحف ببطء فوق رؤوسهم.
تحمل وانغ تشونغ ديونًا بقيمة 90000 تيل ذهبي للسند و 1700 من السندات لجناح الآلهة الثمانية، وإذا حدث خطأ ما في خطته، فقد يتعين عليه دفع مبلغ أكبر!
“بما أن هذا هو الحال، فإننا ندعو لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في العاصمة، أي عشيرة ستجرؤ على المخاطرة بهذا؟
الفصل 57: في جناح القنينة الزرقاء!
إذا كان شخصًا آخر، فسيكون بالتأكيد مرعوبًا تمامًا ؛ سيصبح وجههم شاحبًا بسبب القلق ولن يتمكنوا من النوم ليلًا. ومع ذلك، بدا وانغ تشونغ في حالة جيدة تمامًا، وكان لديه مزاج لمواساته.
يبدو أن وانغ تشونغ قد فعل كل هذا سراً خلف ظهر عشيرة وانغ!
كان وي هاو قد فكر مرة فيما إذا يمكنه فعل الشيء نفسه، ولكنه قوبل بالرفض القاطع.
كان لأعمال وانغ تشونغ في جناح القنينة الزرقاء تأثير كبير على هيبة متاجر الأسلحة الأخرى في العاصمة. ما فعله وانغ تشونغ كان يعادل تقريبًا النظر إلى السيوف الأخرى في العاصمة، وشعروا بالإهانة من أفعاله.
رفع وانغ تشونغ رأسه لإلقاء نظرة على السماء. كانت الشمس تزحف ببطء فوق رؤوسهم.
“استرخي، أيها الشاب. لقد عرفتني منذ وقت طويل. هل أبدو مثل نوع الشخص الذي يبحث عن المتاعب بشكل أعمى؟”
ضحك وانغ تشونغ وهو يربت على كتف وي هاو.
وعادت بضع درجات من اللون الأحمر إلى وجهه.
“استرخوا أنا هنا. مع وجود الكثير من الناس هنا، هل يمكنني الهرب؟ بدلاً من ذلك، يجب أن أكون الشخص الذي يسأل عما إذا كنتم قد أعددتم 1200 تيل ذهبي بالفعل؟ “
صمت وي هاو. لقد نشأ مع وانغ تشونغ، وبطبيعة الحال، كان يعلم أن وانغ تشونغ لم يكن مثل هذا الشخص. إذا كان وانغ تشونغ مثل هذا الشخص، فلن يسمح وي هاو أبدًا لوانغ تشونغ بإحداث مثل هذه الضجة الهائلة منذ البداية، وحتى مساعدته في القيام بذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
الفصل 57: في جناح القنينة الزرقاء!
“ولكن…”
في اللحظة التي وصل فيها وي هاو إلى الطابق الثالث، جذب انتباه الجميع على الفور. من ناحية أخرى، تجاهل الجميع وانغ تشونغ.
كان وي هاو لا يزال مترددًا بشأن هذا الأمر.
في اللحظة التي وصل فيها وي هاو إلى الطابق الثالث، جذب انتباه الجميع على الفور. من ناحية أخرى، تجاهل الجميع وانغ تشونغ.
”لا يوجد لكن! لدي خطتي الخاصة لهذه المسألة، وفي وقت لاحق، ما عليك سوى أن تفعل ما أقول “.
قال وانغ تشونغ بهدوء. كشف صوته ثقته في الأمر.
كانت هناك دائمًا منطقة مقبولة للأشياء.
قال وانغ تشونغ بهدوء. كشف صوته ثقته في الأمر.
ظل وي هاو صامتًا للحظة قبل أن يهز رأسه بجدية.
سيرًا على الأقدام على طول السلالم الخشبية المصممة بالهندسة المعمارية القديمة، سرعان ما وصل وانغ تشونغ ووي هاو إلى الطابق الثالث. كان هناك الكثير من الناس في ردهة الطابق الثالث. أشخاص من العشائر الأربع الكبرى لصناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة في العاصمة، وتجار الأسلحة في المناطق الغربية، فضلاً عن الجيش الإمبراطوري… كانوا مكتظين بكثافة في الطابق الثالث من هذا الجناح، وقد تجمعوا جميعًا هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى الأعلى في جناح القنينة الزرقاء، رأى وانغ تشونغ العديد من الرؤوس في الطوابق العليا. أولئك هم الذين شاركوا في رهان مبارزة السيوف قد وصلوا بالفعل إلى مكان الحدث مبكرًا.
على الرغم من أن جناح القنينة الزرقاء كان عادة في حالة صاخبة، إلا أنه بات صامتًا تمامًا حاليًا. لم يتكلم أحد، وحتى لو تحدث أحد، فلن يرد أحد. كانت رائحة المنافسة القوية في الهواء.
”لا يوجد لكن! لدي خطتي الخاصة لهذه المسألة، وفي وقت لاحق، ما عليك سوى أن تفعل ما أقول “.
“هيه، السيف رقم واحد في العالم!”
ابتسم وانغ تشونغ وهز رأسه. بعد أن تراجع عن نظرته، دخل إلى جناح القنينة الزرقاء جنبًا إلى جنب مع وي هاو.
“أنا صاحب السيف!”
“هيه، السيف رقم واحد في العالم!”
“وانغ تشونغ، هل ستزيد السعر اليوم أيضًا؟”
لم يتوقع وي هاو أن يتصاعد الموقف إلى هذه الحالة بينما يساعد وانغ تشونغ في بيع سيوف الفولاذ الهندي. الثلاثين من السيوف التي جاءت من قوى مختلفة والتي علقت على الجناح في هذه اللحظة جعلت وي هاو يعاني من الأرق في الأيام القليلة الماضية.
‘حان الوقت!’
قبل صعود الدرج الخشبي أعلى الجناح، سأل وي هاو بتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض وانغ تشونغ عرضهم بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعي لذلك!”
قال وانغ تشونغ بهدوء. حتى عندما وقف أمام مجموعة من “الشخصيات القوية” في تجارة الأسلحة، لم يخف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز وانغ تشونغ رأسه. لم يكن الأمر يتعلق بخوفه من دفع المزيد إذا خسر في رهان مبارزة السيوف، ولكن لم يعد هناك حاجة لذلك. على الرغم من أن سعر الفولاذ الهندي سيتجاوز مائة ألف تايل ذهبي في المستقبل، ولكن في ظل ظروف السوق الحالية، كانت 19200 تيل ذهبي هو الحد الأقصى بالفعل.
خارج جناح القنينة الزرقاء، رأى وانغ تشونغ وي هاو في انتظاره.
كانت هناك دائمًا منطقة مقبولة للأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقع وي هاو أن يتصاعد الموقف إلى هذه الحالة بينما يساعد وانغ تشونغ في بيع سيوف الفولاذ الهندي. الثلاثين من السيوف التي جاءت من قوى مختلفة والتي علقت على الجناح في هذه اللحظة جعلت وي هاو يعاني من الأرق في الأيام القليلة الماضية.
إذا ذهب المرء بعيدًا، فسيكون له تأثير معاكس فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق وانغ تشونغ في ظهر الثنائي بهدوء. في معظم الأحيان، لا يتم الاحتفاظ بالحقيقة إلا في أيدي قلة من الناس. اعتقد الثنائي أنه يجلب كارثة لعشيرته، لكن في اللحظة التي يشهدوا براعة سيف الفولاذ الهندي بأنفسهم، فلن يفكروا بنفس الشيء.
لقد أصبحت رهان مبارزة السيوف حقيقة واقعة وقد فات الأوان لأي ندم. نظرًا لأن هذا هو الحال، فقد فضل مواجهة الأمر وجهاً لوجه.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفى وي هاو هذا الأمر عن عشيرته، ومن حسن الحظ أن والده كان مشغولًا بالتعامل مع أمر مهم، لذلك لم يكن لديه الوقت لإزعاجه.
سيرًا على الأقدام على طول السلالم الخشبية المصممة بالهندسة المعمارية القديمة، سرعان ما وصل وانغ تشونغ ووي هاو إلى الطابق الثالث. كان هناك الكثير من الناس في ردهة الطابق الثالث. أشخاص من العشائر الأربع الكبرى لصناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة في العاصمة، وتجار الأسلحة في المناطق الغربية، فضلاً عن الجيش الإمبراطوري… كانوا مكتظين بكثافة في الطابق الثالث من هذا الجناح، وقد تجمعوا جميعًا هنا.
من مظهرهم، يبدو أنهم وصلوا مبكرًا جدًا.
بوم !
” السيد الشاب وي، لقد اقترب الوقت بالفعل من الظهر ويجب أن يكون قد حان الوقت. اين صاحب السيف؟ يجب أن تناديه الآن، أليس كذلك؟”
وقفت الشمس الساطعة عاليةً في السماء، لتضيء العالم بنورها. لأميال وأميال، لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق. استيقظ وانغ تشونغ مبكرًا لتجهيز نفسه، وارتدى رداءًا قطنيًا أخضر نظيفًا مما يجعله يبدو أكبر سناً مما بدا عليه بالفعل.
في اللحظة التي قال فيها وي هاو هذه الكلمات، تجمعت العيون من جميع الاتجاهات على الفور على جسد وانغ تشونغ. في تلك اللحظة، في جناح القنينة الزرقاء الصاخب، جاءت لحظة بدت وكأن الوقت قد توقف.
في اللحظة التي وصل فيها وي هاو إلى الطابق الثالث، جذب انتباه الجميع على الفور. من ناحية أخرى، تجاهل الجميع وانغ تشونغ.
فكر وانغ تشونغ. مشى برفقة رداءه إلى عمود جناح القنينة الزرقاء.
“الجميع، أليس صاحب السيف هنا بالفعل؟”
ابتسم وي هاو وسار إلى الجانب، مما سمح لوانغ تشونغ بالظهور. كان التهديد أمامهم، ولا يهم ما إذا كانوا يتقدمون لمواجهته أو يتراجعون إلى الوراء. نظرًا لأنه تم الوصول إلى هذا الحد بالفعل، فقد قرر وي هاو ببساطة المضي قدمًا معه بدلاً من القلق بشأنه.
في بعض الأحيان، كان وي هاو يحسد حقًا هدوء وانغ تشونغ. في هذا الصدد، لعب وي هاو دورًا داعمًا فقط في خطة وانغ تشونغ، لكنه شعر بالفعل بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الأعلى في جناح القنينة الزرقاء، رأى وانغ تشونغ العديد من الرؤوس في الطوابق العليا. أولئك هم الذين شاركوا في رهان مبارزة السيوف قد وصلوا بالفعل إلى مكان الحدث مبكرًا.
لقد أصبحت رهان مبارزة السيوف حقيقة واقعة وقد فات الأوان لأي ندم. نظرًا لأن هذا هو الحال، فقد فضل مواجهة الأمر وجهاً لوجه.
ونغ !
في اللحظة التي خرج فيها وانغ تشونغ من العربة، شعر وي هاو أن ثقلًا كبيرًا قد تم رفعه عن كتفيه، بعد أن وجد عمود الدعم الخاص به. سار بسرعة للترحيب به مع اثنين من حراسه.
فقط من خلال القيام بذلك سوف يرسلون تحذيرًا شديد اللهجة لأولئك الذين يأملون في أن يفعلوا الشيء نفسه في المستقبل، وحماية هيبة ومكانة متاجر الأسلحة الأخرى في العاصمة.
في اللحظة التي قال فيها وي هاو هذه الكلمات، تجمعت العيون من جميع الاتجاهات على الفور على جسد وانغ تشونغ. في تلك اللحظة، في جناح القنينة الزرقاء الصاخب، جاءت لحظة بدت وكأن الوقت قد توقف.
“شكرًا لك! ولكن إذا احتجت حقًا إلى المساعدة، فسأتي لكما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان شخصًا آخر، فسيكون بالتأكيد مرعوبًا تمامًا ؛ سيصبح وجههم شاحبًا بسبب القلق ولن يتمكنوا من النوم ليلًا. ومع ذلك، بدا وانغ تشونغ في حالة جيدة تمامًا، وكان لديه مزاج لمواساته.
أظهرت العيون التي تجمعت على وانغ تشونغ الصدمة، والدهشة، وعدم التصديق، وكذلك… الشك!
كان وي هاو قد فكر مرة فيما إذا يمكنه فعل الشيء نفسه، ولكنه قوبل بالرفض القاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت العيون التي تجمعت على وانغ تشونغ الصدمة، والدهشة، وعدم التصديق، وكذلك… الشك!
“هذا صاحب السيف؟”
قال وانغ تشونغ بهدوء. حتى عندما وقف أمام مجموعة من “الشخصيات القوية” في تجارة الأسلحة، لم يخف.
تقدم شيخ عشيرة تشنغ للأمام وحدق في وانغ تشونغ بنظرة عدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق وانغ تشونغ في ظهر الثنائي بهدوء. في معظم الأحيان، لا يتم الاحتفاظ بالحقيقة إلا في أيدي قلة من الناس. اعتقد الثنائي أنه يجلب كارثة لعشيرته، لكن في اللحظة التي يشهدوا براعة سيف الفولاذ الهندي بأنفسهم، فلن يفكروا بنفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفى وي هاو هذا الأمر عن عشيرته، ومن حسن الحظ أن والده كان مشغولًا بالتعامل مع أمر مهم، لذلك لم يكن لديه الوقت لإزعاجه.
رأى الكثير من الناس وانغ تشونغ يقف بجانب وي هاو عندما كانوا في الأسفل، لكن لم يفكر أحد فيه. ويرى أي شخص آخر أن الشخص الذي تمكن من إحداث مثل هذه العاصفة الضخمة في العاصمة كان على الأقل رجلًا في منتصف العمر بين ثلاثين وأربعين عامًا.
“استرخي، أيها الشاب. لقد عرفتني منذ وقت طويل. هل أبدو مثل نوع الشخص الذي يبحث عن المتاعب بشكل أعمى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع، أليس صاحب السيف هنا بالفعل؟”
لا أحد ظن أن الطرف الآخر سيكون في سن السابعة عشرة والثامنة عشرة من العمر!
تحمل وانغ تشونغ ديونًا بقيمة 90000 تيل ذهبي للسند و 1700 من السندات لجناح الآلهة الثمانية، وإذا حدث خطأ ما في خطته، فقد يتعين عليه دفع مبلغ أكبر!
كان ببساطة صغيرًا جدًا!
سأل وانغ تشونغ بشكل غير سلبي.
“أنا صاحب السيف!”
رفع وانغ تشونغ رأسه لإلقاء نظرة على السماء. كانت الشمس تزحف ببطء فوق رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ تشونغ بهدوء. حتى عندما وقف أمام مجموعة من “الشخصيات القوية” في تجارة الأسلحة، لم يخف.
“أي نوع من المزاح هذا!”
تقدم شيخ عشيرة تشنغ للأمام وحدق في وانغ تشونغ بنظرة عدم تصديق.
صمت وي هاو. لقد نشأ مع وانغ تشونغ، وبطبيعة الحال، كان يعلم أن وانغ تشونغ لم يكن مثل هذا الشخص. إذا كان وانغ تشونغ مثل هذا الشخص، فلن يسمح وي هاو أبدًا لوانغ تشونغ بإحداث مثل هذه الضجة الهائلة منذ البداية، وحتى مساعدته في القيام بذلك!
“بعد كل ما حدث، صاحب السيف هو مجرد شقي؟”
“همف، أيها الشقي. بغض النظر عن المكان الذي أتيت منه، آمل أن تتمكن من إخراج 19200 تيل ذهبي لاحقًا! “
الفصل 57: في جناح القنينة الزرقاء!
صدم الجميع.
في اللحظة التي وصل فيها وي هاو إلى الطابق الثالث، جذب انتباه الجميع على الفور. من ناحية أخرى، تجاهل الجميع وانغ تشونغ.
“همف، أيها الشقي. بغض النظر عن المكان الذي أتيت منه، آمل أن تتمكن من إخراج 19200 تيل ذهبي لاحقًا! “
لكن وانغ تشونغ عرف أنه لا فائدة من تمرير العقد إليهم. ذلك لأن الراهبان السنديان رفضا بيعه لهم.
تردد صدى صوت بارد، ثم تقدم شخص إلى الأمام. صعد المدير لوه من متجر سلاح النمر الأبيض إلى الأمام ونظر بشراسة في وانغ تشونغ.
“أي نوع من المزاح هذا!”
إلى جانبه، نظر الناس من ورش العمل ومتاجر الأسلحة الأخرى إلى وانغ تشونغ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يفت الأوان بعد على الندم الآن. لدى عشيرتنا تشانغ القليل من السيوف التي يمكن أن تساعدك. يمكنك مبادلتها سرا… “
في بعض الأحيان، كان وي هاو يحسد حقًا هدوء وانغ تشونغ. في هذا الصدد، لعب وي هاو دورًا داعمًا فقط في خطة وانغ تشونغ، لكنه شعر بالفعل بالقلق.
كان لأعمال وانغ تشونغ في جناح القنينة الزرقاء تأثير كبير على هيبة متاجر الأسلحة الأخرى في العاصمة. ما فعله وانغ تشونغ كان يعادل تقريبًا النظر إلى السيوف الأخرى في العاصمة، وشعروا بالإهانة من أفعاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى الكثير من الناس وانغ تشونغ يقف بجانب وي هاو عندما كانوا في الأسفل، لكن لم يفكر أحد فيه. ويرى أي شخص آخر أن الشخص الذي تمكن من إحداث مثل هذه العاصفة الضخمة في العاصمة كان على الأقل رجلًا في منتصف العمر بين ثلاثين وأربعين عامًا.
وهكذا، هذه المرة، قامت متاجر الأسلحة وورش العمل المختلفة بإخراج أفضل سيوفها للمشاركة في هذا الرهان. كلهم اشتركوا في نفس الغرض. لقد أرادوا تعليم هذا “المشاغب” الذي انتهك قواعد المهنة درسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض وانغ تشونغ عرضهم بأدب.
فقط من خلال القيام بذلك سوف يرسلون تحذيرًا شديد اللهجة لأولئك الذين يأملون في أن يفعلوا الشيء نفسه في المستقبل، وحماية هيبة ومكانة متاجر الأسلحة الأخرى في العاصمة.
”لا يوجد لكن! لدي خطتي الخاصة لهذه المسألة، وفي وقت لاحق، ما عليك سوى أن تفعل ما أقول “.
كان وي هاو لا يزال مترددًا بشأن هذا الأمر.
“استرخوا أنا هنا. مع وجود الكثير من الناس هنا، هل يمكنني الهرب؟ بدلاً من ذلك، يجب أن أكون الشخص الذي يسأل عما إذا كنتم قد أعددتم 1200 تيل ذهبي بالفعل؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل وانغ تشونغ بشكل غير سلبي.
كان لأعمال وانغ تشونغ في جناح القنينة الزرقاء تأثير كبير على هيبة متاجر الأسلحة الأخرى في العاصمة. ما فعله وانغ تشونغ كان يعادل تقريبًا النظر إلى السيوف الأخرى في العاصمة، وشعروا بالإهانة من أفعاله.
“مستحيل!”
“… ربما لا تعرف آثار الأمور بعد. انظر إلى الخارج، تم استدعاء جميع تجارة الأسلحة في العاصمة تقريبًا هنا. لن تكون مزحة إذا خسرت!”
اندلع العديد من المديرين من متاجر الأسلحة وورش العمل في حالة من الغضب الشديد. إذا كان الشخص الذي قال مثل هذه الكلمات من عشائر صانعي السيوف المرموقة في العاصمة، فقد يظلون قادرين على تحمل مثل هذا الازدراء. ومع ذلك، كان من الإذلال الصريح لهم أن يسمعوا مثل هذه الكلمات من شاب غير مألوف مثل وانغ تشونغ.
” السيد الشاب وي، لقد اقترب الوقت بالفعل من الظهر ويجب أن يكون قد حان الوقت. اين صاحب السيف؟ يجب أن تناديه الآن، أليس كذلك؟”
ضحك وانغ تشونغ وهو يربت على كتف وي هاو.
“إنها 1200 تايل ذهبي فقط، لا نهتم بمبلغ تافه مثل هذا. طالما لديك القدرة على ذلك، فلا تتردد في أخذه منا!”
ولكن سرعان ما تماسك حاجبا وي هاو معًا مرة أخرى في حالة من القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ببساطة صغيرًا جدًا!
احمر وجههم وأداروا رؤوسهم بغضب، ولم يعودوا يريدون التحدث.
“السيد الشاب وانغ!”
وبالمثل، شاركت عشيرة تشانغ في رهان المبارزة أيضًا. لم يكن الأمر أنهم يحاولون فرك الملح على جروح وانغ تشونغ، لكن هيبة “السيف رقم واحد في العالم” كانت على المحك. لم يكن أمام عشيرة تشانغ خيار سوى المشاركة فيها أيضًا.
مستفيدًا من اللحظة التي كان فيها انتباه الجميع بعيدًا عن وانغ تشونغ، سحب تشانغ كونغ وتشانغ جيان على عجل وانغ تشونغ إلى الجانب وهمسوا:
“رهان مبارزة السيوف لم يبدأ بعد. هذه فرصتك الأخيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يفت الأوان بعد على الندم الآن. لدى عشيرتنا تشانغ القليل من السيوف التي يمكن أن تساعدك. يمكنك مبادلتها سرا… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الأعلى في جناح القنينة الزرقاء، رأى وانغ تشونغ العديد من الرؤوس في الطوابق العليا. أولئك هم الذين شاركوا في رهان مبارزة السيوف قد وصلوا بالفعل إلى مكان الحدث مبكرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالمثل، شاركت عشيرة تشانغ في رهان المبارزة أيضًا. لم يكن الأمر أنهم يحاولون فرك الملح على جروح وانغ تشونغ، لكن هيبة “السيف رقم واحد في العالم” كانت على المحك. لم يكن أمام عشيرة تشانغ خيار سوى المشاركة فيها أيضًا.
لكن في هذه اللحظة، كان الأمر مصدر قلق ثانوي. كانوا أكثر قلقًا بشأن وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… ربما لا تعرف آثار الأمور بعد. انظر إلى الخارج، تم استدعاء جميع تجارة الأسلحة في العاصمة تقريبًا هنا. لن تكون مزحة إذا خسرت!”
في اللحظة التي قال فيها وي هاو هذه الكلمات، تجمعت العيون من جميع الاتجاهات على الفور على جسد وانغ تشونغ. في تلك اللحظة، في جناح القنينة الزرقاء الصاخب، جاءت لحظة بدت وكأن الوقت قد توقف.
“هذا صاحب السيف؟”
“رهان مبارزة السيوف لم يبدأ بعد. هذه فرصتك الأخيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ببساطة صغيرًا جدًا!
أقنعه الاثنان على عجل. حتى أنهم لم يسعهم إلا أن يشعروا بالقلق على عشيرة وانغ.
لقد ذهبوا إلى عشيرة وانغ مرتين، ويمكنهم أن يخبروا أن عشيرة وانغ بأكملها، وهذا يشمل السيدة وانغ، لم تكن على علم بهذا الأمر.
في العاصمة، أي عشيرة ستجرؤ على المخاطرة بهذا؟
يبدو أن وانغ تشونغ قد فعل كل هذا سراً خلف ظهر عشيرة وانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بغض النظر عن دافعه، إذا فشل وانغ تشونغ، فسيتعين على عشيرة وانغ بالكامل تحمل المسؤولية عن أفعاله. بحلول ذلك الوقت، ستثار عاصفة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن الثنائي أراد عقد خام حيدر أباد، إلا أنهم لم يرغبوا في رؤية عشيرة وانغ متورطة في هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن…”
حدق وانغ تشونغ باهتمام في الثنائي، وغمر قلبه إحساس لا يوصف. إذا سمح الوضع بذلك، فقد يكون قد أعطى عقد خام حيدر أباد لهم.
قال وانغ تشونغ بهدوء. كشف صوته ثقته في الأمر.
في العاصمة، أي عشيرة ستجرؤ على المخاطرة بهذا؟
لكن وانغ تشونغ عرف أنه لا فائدة من تمرير العقد إليهم. ذلك لأن الراهبان السنديان رفضا بيعه لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيرًا على الأقدام على طول السلالم الخشبية المصممة بالهندسة المعمارية القديمة، سرعان ما وصل وانغ تشونغ ووي هاو إلى الطابق الثالث. كان هناك الكثير من الناس في ردهة الطابق الثالث. أشخاص من العشائر الأربع الكبرى لصناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة في العاصمة، وتجار الأسلحة في المناطق الغربية، فضلاً عن الجيش الإمبراطوري… كانوا مكتظين بكثافة في الطابق الثالث من هذا الجناح، وقد تجمعوا جميعًا هنا.
كان من المستحيل عليهم التوصل إلى اتفاق بشأن سعر الخامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمر وجههم وأداروا رؤوسهم بغضب، ولم يعودوا يريدون التحدث.
علاوة على ذلك، لم يعرف تشانغ كونغ و تشانغ جيان أن وانغ تشونغ لم يعتقد أبدًا أن سيفه سيخسر ضد أي شخص.
أطلق الاثنان تنهيدة طويلة. لقد علموا أنه سيكون من المستحيل إقناع وانغ تشونغ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق وانغ تشونغ باهتمام في الثنائي، وغمر قلبه إحساس لا يوصف. إذا سمح الوضع بذلك، فقد يكون قد أعطى عقد خام حيدر أباد لهم.
“شكرًا لك! ولكن إذا احتجت حقًا إلى المساعدة، فسأتي لكما!”
على الرغم من أن جناح القنينة الزرقاء كان عادة في حالة صاخبة، إلا أنه بات صامتًا تمامًا حاليًا. لم يتكلم أحد، وحتى لو تحدث أحد، فلن يرد أحد. كانت رائحة المنافسة القوية في الهواء.
رفض وانغ تشونغ عرضهم بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وي هاو قد فكر مرة فيما إذا يمكنه فعل الشيء نفسه، ولكنه قوبل بالرفض القاطع.
“تنهد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الشاب، لقد عملت بجد.”
أطلق الاثنان تنهيدة طويلة. لقد علموا أنه سيكون من المستحيل إقناع وانغ تشونغ:
“استرخي، أيها الشاب. لقد عرفتني منذ وقت طويل. هل أبدو مثل نوع الشخص الذي يبحث عن المتاعب بشكل أعمى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان شخصًا آخر، فسيكون بالتأكيد مرعوبًا تمامًا ؛ سيصبح وجههم شاحبًا بسبب القلق ولن يتمكنوا من النوم ليلًا. ومع ذلك، بدا وانغ تشونغ في حالة جيدة تمامًا، وكان لديه مزاج لمواساته.
“بما أن هذا هو الحال، فإننا ندعو لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقنعه الاثنان على عجل. حتى أنهم لم يسعهم إلا أن يشعروا بالقلق على عشيرة وانغ.
إلى جانبه، نظر الناس من ورش العمل ومتاجر الأسلحة الأخرى إلى وانغ تشونغ أيضًا.
استدارا للمغادرة، وانعكست خيبة الأمل في عيون الثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل صعود الدرج الخشبي أعلى الجناح، سأل وي هاو بتوتر.
حدق وانغ تشونغ في ظهر الثنائي بهدوء. في معظم الأحيان، لا يتم الاحتفاظ بالحقيقة إلا في أيدي قلة من الناس. اعتقد الثنائي أنه يجلب كارثة لعشيرته، لكن في اللحظة التي يشهدوا براعة سيف الفولاذ الهندي بأنفسهم، فلن يفكروا بنفس الشيء.
“استرخوا أنا هنا. مع وجود الكثير من الناس هنا، هل يمكنني الهرب؟ بدلاً من ذلك، يجب أن أكون الشخص الذي يسأل عما إذا كنتم قد أعددتم 1200 تيل ذهبي بالفعل؟ “
رفع وانغ تشونغ رأسه لإلقاء نظرة على السماء. كانت الشمس تزحف ببطء فوق رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حان الوقت!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر وانغ تشونغ. مشى برفقة رداءه إلى عمود جناح القنينة الزرقاء.
بوم !
لكن وانغ تشونغ عرف أنه لا فائدة من تمرير العقد إليهم. ذلك لأن الراهبان السنديان رفضا بيعه لهم.
إذا اكتشف والده الحقيقة، فمن المؤكد أنه سيُضرب حتى الموت!
عندما وقف وانغ تشونغ في وسط عمود الطابق الثالث من جناح القنينة الزرقاء، فإن ما ظهر أمام أعين الجميع جعلهم يندهشون بجنون.
كان وي هاو قد فكر مرة فيما إذا يمكنه فعل الشيء نفسه، ولكنه قوبل بالرفض القاطع.
_____________
ترجمة: Scrub
كان من المستحيل عليهم التوصل إلى اتفاق بشأن سعر الخامات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات