المستقبل
الفصل 62: المستقبل
وقف قاطع طريق فارغ العقل على الفور لبعض الوقت بينما يراقب بصمت عربة وانغ تشونغ تختفي في الأفق. لفترة طويلة، لم يكن قادرًا على قول أي شيء.
“انصرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر قاطع طريق بشراسة.
صاح وي هاو في حالة من الغضب. لم يكن لديه أبدًا انطباع جيد عن قطاع الطرق الذين استسلموا للسلطة بينما يتنمرون على الضعفاء. سند ديون؟ كانت هذه مجرد ذريعة لأخذ المال مجانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقع وي هاو أن يكون قاطع الطريق هذا وقحًا للغاية حتى يوقف بقوة عربة وانغ تشونغ للمطالبة بالمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم انت جريء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه بدا يائسًا، إلا أنه لم يحترم أبدًا أيًا من هؤلاء السادة الشباب. وبسبب ازدرائه لهم بات قادرًا على التصرف بوقاحة حولهم.
“أسرع وغادر. خلاف ذلك، لا تلومنا على أن تصبح أيدينا قذرة!”
هوا !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف شين هاي ومنغ لونغ. كان كلاهما حراسًا مخلصين لعائلة وانغ، والآن بعد أن تم إيقاف عربة سيدهم الشاب بالقوة وفتحها من قبل قاطع طريق، غضب الثنائي.
بصراحة، لم يكن لدى وانغ تشونغ نية طيبة لهذا الشخص أمامه. إنه منافاق ومخادع وانتقامي. ومع ذلك، لم يكن هذا الرجل بدون أدنى قدر من الخير.
لن يتساهلوا أبدًا مع هؤلاء قطاع الطرق الذين غالبًا ما يقضون وقتهم في التسكع والتسلط على الضعفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع ضحكاتهم، توقف الرجل واحمر وجهه.
عند رؤية شين هاي ومنغ لونغ يطيران في حالة من الغضب ويستعدان لضربه، تشدد تعبير ذلك قاطع طريق فجأة، كما لو كان خائفًا من الطرف الآخر.
“هيهي السيد الشاب، تبدو كشخص موهوب. ستكون بالتأكيد أحد الركائز التي تدعم البلد في المستقبل. لماذا لا تقرضني بعض المال؟ استرخي، سأعيده إليك بالتأكيد.”
ولكن سرعان ما ضحك. نظر إلى الثنائي بتعبير سامي واحتقار. ومع ذلك، فإن ازدرائه لم يغمض على وجهه إلا للحظة. أدار ذلك الرجل رأسه ونظر إلى وانغ تشونغ، الذي بدا أنه الأكثر استعدادًا للتفاوض، وضحك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف شين هاي ومنغ لونغ. كان كلاهما حراسًا مخلصين لعائلة وانغ، والآن بعد أن تم إيقاف عربة سيدهم الشاب بالقوة وفتحها من قبل قاطع طريق، غضب الثنائي.
“هيهي السيد الشاب، تبدو كشخص موهوب. ستكون بالتأكيد أحد الركائز التي تدعم البلد في المستقبل. لماذا لا تقرضني بعض المال؟ استرخي، سأعيده إليك بالتأكيد.”
“شين هاي، منغ لونغ، انسيا الأمر.”
—— على الرغم من أن وانغ تشونغ لم يلتق بهذا الشخص في ذلك الوقت.
“كم انت جريء!”
تحول تعبير شين هاي ومنغ لون إلى جليدي عندما تدفقت الطاقة في دانتيان، وخرجت هالة قوية فجأة من أجسادهم. مدوا أيديهم إلى الأمام وأمسكوا بأيدي قاطع طريق، واستعدوا لإلقائه خارجًا بنقرة من معصمهم.
“أسرع وغادر. خلاف ذلك، لا تلومنا على أن تصبح أيدينا قذرة!”
على الرغم من أن الثنائي احتارا من كلمات وانغ تشونغ، إلا أنهم ما زالوا يطيعون أوامر وانغ تشونغ ويبعدون عنه.
كان شين هاي ومنغ لونغ خبراء في الجيش. وعلى الرغم من تعرضهم لإصابات، مما أدى إلى انخفاض براعتهم القتالية بشكل كبير، ولم يتركوا لهم أي خيار سوى الانتقال إلى عائلة وانغ، إلا أن قوتهم لم تكن شيئًا يمكن أن يقارن به فنان قتالي عادي.
صاح وي هاو في حالة من الغضب. لم يكن لديه أبدًا انطباع جيد عن قطاع الطرق الذين استسلموا للسلطة بينما يتنمرون على الضعفاء. سند ديون؟ كانت هذه مجرد ذريعة لأخذ المال مجانًا.
برمية واحدة، سيُلقى الطرف الآخر على الأقل مسافة عشرين تشانغ، وتنكسر كل عظامه في جسده.
انتقد شين هاي ومنغ لونغ. أصبح الرجل مندهشًا، لكن شين هاي ومنغ لونغ لم يصدما على الإطلاق.
انتقد شين هاي ومنغ لونغ. أصبح الرجل مندهشًا، لكن شين هاي ومنغ لونغ لم يصدما على الإطلاق.
“انتظرا لحظة!”
“وانغ تشونغ، ما الأمر؟”
أوقف وانغ تشونغ الثنائي فجأة.
لقمع غضبه، أحضر الذهب إلى طاولة القمار. ولكن بعد اتخاذ خطوات قليلة، ومضت فكرة في رأسه وسار نحو الطاولة الثانية. ومع ذلك، في هذه اللحظة، تذكر فجأة الكلمات التي قالها وانغ تشونغ قبل مغادرته.
كان وانغ تشونغ مغمورًا في أفكاره سابقًا. على الرغم من أن أحد قطاع الطرق قد جاء وسد طريقه، فمع وجود وي هاو و شين هاي و منغ لونغ هنا، لا ينبغي أن يكون الأمر بحاجة إلى القلق بشأنه. ومع ذلك، بعد سماع صوت ونبرة قاطع الطريق، توقف قلب وانغ تشونغ للحظة.
حتى قاطع الطريق صُدم. لم يستطع تصديق أن وانغ تشونغ سيعطيه المبلغ الذي ذكره، ناهيك عن ألف تيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الصوت وتلك النغمة مألوفين للغاية لوانغ تشونغ.
“شين هاي، منغ لونغ، انسيا الأمر.”
‘أيها الأوغاد الذين ينظرون إليَّ بدونية، في يوم من الأيام، سأجعلكم جميعًا تركعون أمام قدمي، قدمي يانغ تشاو!’
‘هيهي، السيد الشاب، أنت تبدو كشخص موهوب. ستكون بالتأكيد أحد الركائز التي تقوم عليها البلاد في المستقبل ‘؛ كلما التقى هذا الرجل بالنبلاء أو السادة الشباب، كان يكرر دائمًا جملته هذه بابتسامة مشرقة على وجهه بنفس النغمة بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنها بدت مجاملة، فإن أولئك الذين سمعوا هذه الكلمات يعرفون أن هذا الرجل لم يقصد الكلمات التي قالها.
“شكرا شكرا.”
لقد استخدم نفس الكلمات أمام عشرات، بل وحتى مئات، من النبلاء، ولم يغير العبارة على الأقل.
الفصل 62: المستقبل
صاح وي هاو في حالة من الغضب. لم يكن لديه أبدًا انطباع جيد عن قطاع الطرق الذين استسلموا للسلطة بينما يتنمرون على الضعفاء. سند ديون؟ كانت هذه مجرد ذريعة لأخذ المال مجانًا.
تذكر وانغ تشونغ سماع هذه الكلمات ذات مرة. على الرغم من أنها كانت مرة واحدة فقط، فقد ترك هذا الشخص انطباعًا دائمًا على وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه بدا يائسًا، إلا أنه لم يحترم أبدًا أيًا من هؤلاء السادة الشباب. وبسبب ازدرائه لهم بات قادرًا على التصرف بوقاحة حولهم.
—— على الرغم من أن وانغ تشونغ لم يلتق بهذا الشخص في ذلك الوقت.
كان شين هاي ومنغ لونغ خبراء في الجيش. وعلى الرغم من تعرضهم لإصابات، مما أدى إلى انخفاض براعتهم القتالية بشكل كبير، ولم يتركوا لهم أي خيار سوى الانتقال إلى عائلة وانغ، إلا أن قوتهم لم تكن شيئًا يمكن أن يقارن به فنان قتالي عادي.
أدار وانغ تشونغ رأسه وفحص الرجل. للوهلة الأولى، لم ير وانغ تشونغ أي تلميح لهذا الشخص على أنه قاطع طريق، ولم يكن مظهره الممزق يثير أي ذكريات لديه.
في اللحظة التي دخل فيها قاطع الطريق إلى عرين الأسد الذهبي، انفجرت القاعة على الفور بالضحك. بدا أن معظم المقامرين في القاعة يعرفونه لأنهم سخروا منه بنبرة مهينة.
عند سماع ضحكاتهم، توقف الرجل واحمر وجهه.
ولكن عند النظرة الثانية، تحت هذا الشعر الفوضوي، رأى وانغ تشونغ تلك الشفتين الباردة المميزة، بالإضافة إلى الشامة سوداء صغيرة تحتها. لقد استطاع أن يؤكد أخيرًا أن الرجل الذي أمامه في هذه اللحظة هو نفسه في حياته الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم من المال تريد أن تقترضه مني؟”
‘إنه حقًا هو!’
اندلعت موجة من المشاعر في قلب وانغ تشونغ عندما نظر إلى الرجل أمامه.
لم يكن وانغ تشونغ يتخيل أنه سيلتقي بهذا الشخص في ذكرياته في ظل هذه الظروف.
ولكن الآن، كان السر لا يزال غير ملحوظ.
كان ذلك الرجل الذي أمامه الآن لديه اختلاف كبير عن الرجل المتغطرس والطموح في ذكرياته.
من البداية إلى النهاية، لم يقل أبدًا أنه مدمن على القمار. أكثر من ذلك، لم يقل أنه يتردد على عرين الأسد الذهبي. لم يستطع أن يفهم كيف يمكن لهذا الصبي المراهق أن يقول أنه يتردد على أوكار القمار.
“وانغ تشونغ، ما الأمر؟”
هوا !
فوجئ وي هاو. منذ لحظة، كان وانغ تشونغ يجلس هناك بصمت، على ما يبدو يفكر في شيء ما. بناءً على حكم وي هاو، لا داعي للقلق مع هؤلاء قطاع الطرق. يكفي أن نتركهم جانبا. ومع ذلك، لسبب ما، أوقف وانغ تشونغ شين هاي ومنغ لونغ.
“هاهاها، الجميع، انظروا من هنا. إنه الأخ الإمبراطوري!”
حرك وانغ تشونغ يديه لإظهار أن الأمر بخير.
“هل أبدو كأنني أكذب عليك؟”
“شين هاي، منغ لونغ، دعوه يذهب.”
قال وانغ تشونغ.
‘هيهي، السيد الشاب، أنت تبدو كشخص موهوب. ستكون بالتأكيد أحد الركائز التي تقوم عليها البلاد في المستقبل ‘؛ كلما التقى هذا الرجل بالنبلاء أو السادة الشباب، كان يكرر دائمًا جملته هذه بابتسامة مشرقة على وجهه بنفس النغمة بالضبط.
على الرغم من أن الثنائي احتارا من كلمات وانغ تشونغ، إلا أنهم ما زالوا يطيعون أوامر وانغ تشونغ ويبعدون عنه.
“كم من المال تريد أن تقترضه مني؟”
مبتسمًا، حرك وانغ تشونغ يديه، وأوقف الثنائي. لم تكن المسألة المتعلقة بـ عرين الأسد الذهبي مسألة كبيرة على الإطلاق. عندما ينتهي العالم، فإن العديد من الأسرار لم تعد تبقى كأسرار.
حدق وانغ تشونغ في ذلك الرجل الشبيه بقطاع الطرق عندما سأل. على الرغم من أنه كان مختلفًا عن الشخص الذي في ذكرياته، فبالنظر إلى التاريخ، فقد وصل لتوه إلى العاصمة ولم ينجح بعد. كونه في أرض مجهولة دون أي صلات، كانت هذه أكثر فترات حياته بؤسًا.
“هاهاها، الجميع، انظروا من هنا. إنه الأخ الإمبراطوري!”
بصراحة، لم يكن لدى وانغ تشونغ نية طيبة لهذا الشخص أمامه. إنه منافاق ومخادع وانتقامي. ومع ذلك، لم يكن هذا الرجل بدون أدنى قدر من الخير.
ولكن عند النظرة الثانية، تحت هذا الشعر الفوضوي، رأى وانغ تشونغ تلك الشفتين الباردة المميزة، بالإضافة إلى الشامة سوداء صغيرة تحتها. لقد استطاع أن يؤكد أخيرًا أن الرجل الذي أمامه في هذه اللحظة هو نفسه في حياته الماضية.
كان هذا الشخص وقحًا للغاية، لدرجة أنه يجرؤ على ابتزاز الأموال من عشيرة وانغ و وي!
إذا غسله ببعض المساعدة في هذه اللحظة، فقد يكون ذلك مفيدًا له، ولعائلة وانغ، وتانغ العظمى بأكملها، وخططه.
“شين هاي، منغ لونغ، انسيا الأمر.”
“أحتاج إلى 10 تيل ذهبي! لا، ثلاثون… أربعون… لا! أعطني مائة تايل!”
طلب قاطع الطريق أول مرة عشرة، ولكن عندما رأى وانغ تشونغ لا يعترض، زاد الرقم ببطء حتى وصل إلى مائة تيل ذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف شين هاي ومنغ لونغ. كان كلاهما حراسًا مخلصين لعائلة وانغ، والآن بعد أن تم إيقاف عربة سيدهم الشاب بالقوة وفتحها من قبل قاطع طريق، غضب الثنائي.
من البداية إلى النهاية، لم يقل أبدًا أنه مدمن على القمار. أكثر من ذلك، لم يقل أنه يتردد على عرين الأسد الذهبي. لم يستطع أن يفهم كيف يمكن لهذا الصبي المراهق أن يقول أنه يتردد على أوكار القمار.
“أيها الـ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر قاطع طريق بشراسة.
حدق وانغ تشونغ في ذلك الرجل الشبيه بقطاع الطرق عندما سأل. على الرغم من أنه كان مختلفًا عن الشخص الذي في ذكرياته، فبالنظر إلى التاريخ، فقد وصل لتوه إلى العاصمة ولم ينجح بعد. كونه في أرض مجهولة دون أي صلات، كانت هذه أكثر فترات حياته بؤسًا.
قبل أن يتكلم وانغ تشونغ، انفجر وي هاو في غضب. مائة تايل ذهب؟ هل تعتقد أن هذه عملات نحاسية؟ أنت مجرد شخص نكرة، ونحن لا نعرفك على الإطلاق. ومع ذلك تجرؤ على طلب مائة تايل ذهب منا؟ كم انت جريء!
أوقفه وانغ تشونغ. ثم استدار لينظر إلى العربة، وحرك القماش الأسود بعيدًا، وأخرج كومة من الذهب.
تجرأ وي هاو على المراهنة على أن قاطع الطريق هذا كان هنا بالتأكيد من أجل 38400 تايل ذهب التي حصل عليها وانغ تشونغ في جناح القنينة الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر وانغ تشونغ سماع هذه الكلمات ذات مرة. على الرغم من أنها كانت مرة واحدة فقط، فقد ترك هذا الشخص انطباعًا دائمًا على وانغ تشونغ.
كان هذا الشخص وقحًا للغاية، لدرجة أنه يجرؤ على ابتزاز الأموال من عشيرة وانغ و وي!
“وي هاو!”
ولكن سرعان ما ضحك. نظر إلى الثنائي بتعبير سامي واحتقار. ومع ذلك، فإن ازدرائه لم يغمض على وجهه إلا للحظة. أدار ذلك الرجل رأسه ونظر إلى وانغ تشونغ، الذي بدا أنه الأكثر استعدادًا للتفاوض، وضحك:
أوقفه وانغ تشونغ. ثم استدار لينظر إلى العربة، وحرك القماش الأسود بعيدًا، وأخرج كومة من الذهب.
“ها هي ألف تايل ذهب! ليست هناك حاجة لإعادتها.”
كان هذا الصوت وتلك النغمة مألوفين للغاية لوانغ تشونغ.
تحول تعبير شين هاي ومنغ لون إلى جليدي عندما تدفقت الطاقة في دانتيان، وخرجت هالة قوية فجأة من أجسادهم. مدوا أيديهم إلى الأمام وأمسكوا بأيدي قاطع طريق، واستعدوا لإلقائه خارجًا بنقرة من معصمهم.
مرر وانغ تشونغ الذهب للرجل.
ولكن الآن، كان السر لا يزال غير ملحوظ.
في لحظة، صمتت العربة بأكملها. كان وي هاو، وشين هاي، ومنغ لونغ، وحتى سائق عائلة وانغ، صامتين. كلهم حدقوا في وانغ تشونغ بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر قاطع طريق بشراسة.
لم يعتقد أحد أن وانغ تشونغ سيمرر ألف تيل ذهبي إلى قاطع طريق لم يكن يعرفه بهذه السهولة.
كان هذا الشخص وقحًا للغاية، لدرجة أنه يجرؤ على ابتزاز الأموال من عشيرة وانغ و وي!
“هل ستعطيهم لي؟”
“هل ستعطيهم لي؟”
حتى قاطع الطريق صُدم. لم يستطع تصديق أن وانغ تشونغ سيعطيه المبلغ الذي ذكره، ناهيك عن ألف تيل.
“هل أبدو كأنني أكذب عليك؟”
في أول اتصال له مع ‘شخصية مؤثرة’ في المستقبل، كان يكفي فقط ترك ألف تايل من الذهب معه. إذا فعل ذلك بشكل مفرط، فقد لا يصبح هذا شيئًا جيدًا.
ابتسم وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وانغ تشونغ؟”
ابتسم وانغ تشونغ.
لم يستطع وي هاو إلا أن يشكك في نيته. بغض النظر عن مقدار الأموال التي لدى وانغ تشونغ، لا ينبغي أن يعطي الكثير منها بسهولة إلى قاطع طريق. هذا يعادل رميها بعيدا.
“انتظرا لحظة!”
“شكرا شكرا.”
ولكن الآن، كان السر لا يزال غير ملحوظ.
عند سماع صوت وي هاو، رد الرجل على الفور وأخذ بسرعة كومة الذهب. لكي يكون هناك مثل هذا الأحمق في العالم، حيث يمنحه عرضًا ألف تيل ذهبي، هذه حقًا نعمة من السماء!
لكن ذلك الشاب… على الرغم من كونه مجرد مراهق، فإن الانطباع الذي تركه له كان غريباً للغاية.
“… إذا كنت لا ترغب في خسارة كل أموالك، فلدي اقتراح صغير لك. في عرين الأسد الذهبي، على الطاولة الثانية، هناك آلة مريبة. طالما قمت بتدميرها، فلن يتمكنوا من العبث بالنردات.”
لأن الشخص المعني سيكشف عن أعمق أسراره بنفسه.
خبئ الذهب في حضنه، ومشى.
بمجرد أن أخذ الرجل الذهب، تحدث وانغ تشونغ فجأة بابتسامة.
هوا !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدم نفس الكلمات أمام عشرات، بل وحتى مئات، من النبلاء، ولم يغير العبارة على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة توقف صوته وهو يكتسح الذهب. رفع ذلك الرجل الذي يشبه قطاع الطرق رأسه وكان فمه مفتوحًا على مصراعيه، كما لو أنه رأى شبحًا.
عند سماع صوت وي هاو، رد الرجل على الفور وأخذ بسرعة كومة الذهب. لكي يكون هناك مثل هذا الأحمق في العالم، حيث يمنحه عرضًا ألف تيل ذهبي، هذه حقًا نعمة من السماء!
“كيف عرفت؟”
“هل أبدو كأنني أكذب عليك؟”
من البداية إلى النهاية، لم يقل أبدًا أنه مدمن على القمار. أكثر من ذلك، لم يقل أنه يتردد على عرين الأسد الذهبي. لم يستطع أن يفهم كيف يمكن لهذا الصبي المراهق أن يقول أنه يتردد على أوكار القمار.
__________ ترجمة: Scrub
علاوة على ذلك، اشتهر عرين الأسد الذهبي بسمعته الجيدة. وهذا أيضًا سبب ذهابه إلى هناك في كثير من الأحيان.
وقف قاطع طريق فارغ العقل على الفور لبعض الوقت بينما يراقب بصمت عربة وانغ تشونغ تختفي في الأفق. لفترة طويلة، لم يكن قادرًا على قول أي شيء.
ومع ذلك، قال ذلك الشاب إن عرين الأسد الذهبي يغش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر قاطع طريق بشراسة.
عند سماع ضحكاتهم، توقف الرجل واحمر وجهه.
لم يكن يعتقد أنه كان غبيًا، وبعد اللعب في عرين الأسد الذهبي لفترة طويلة، لم يلاحظ أي شيء على الإطلاق. علاوة على ذلك، حتى هؤلاء المقامرين القدامى في عرين الأسد الذهبي لم يلاحظوا أي شيء على الإطلاق، كيف يمكن لطفل مراهق أن يعرف مثل هذا الأمر؟
ولكن سرعان ما ضحك. نظر إلى الثنائي بتعبير سامي واحتقار. ومع ذلك، فإن ازدرائه لم يغمض على وجهه إلا للحظة. أدار ذلك الرجل رأسه ونظر إلى وانغ تشونغ، الذي بدا أنه الأكثر استعدادًا للتفاوض، وضحك:
“ما هذا الهذيان؟ هل يمكن أن يكون هناك أي شيء في العاصمة لا يعرفه سيدنا الشاب؟”
حتى قاطع الطريق صُدم. لم يستطع تصديق أن وانغ تشونغ سيعطيه المبلغ الذي ذكره، ناهيك عن ألف تيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه لا يوجد سوى وكر قمار بالقرب من جناح القنينة الزرقاء. بخلاف عرين الأسد الذهبي، لا يمكنني التفكير في أي مكان آخر. أيضًا، إذا كنت لا ترغب في خسارة كل أموالك، فمن الأفضل لك ألا تبذر ثروتك على القمار!”
انتقد شين هاي ومنغ لونغ. أصبح الرجل مندهشًا، لكن شين هاي ومنغ لونغ لم يصدما على الإطلاق.
كان هناك القليل من الأشياء التي لم يكن سيدهم الشاب يعرفها. ذلك لأن السيد الشاب أراهم الكثير أيضًا.
“شين هاي، منغ لونغ، انسيا الأمر.”
عند رؤية شين هاي ومنغ لونغ يطيران في حالة من الغضب ويستعدان لضربه، تشدد تعبير ذلك قاطع طريق فجأة، كما لو كان خائفًا من الطرف الآخر.
عند سماع ضحكاتهم، توقف الرجل واحمر وجهه.
مبتسمًا، حرك وانغ تشونغ يديه، وأوقف الثنائي. لم تكن المسألة المتعلقة بـ عرين الأسد الذهبي مسألة كبيرة على الإطلاق. عندما ينتهي العالم، فإن العديد من الأسرار لم تعد تبقى كأسرار.
أوقفه وانغ تشونغ. ثم استدار لينظر إلى العربة، وحرك القماش الأسود بعيدًا، وأخرج كومة من الذهب.
لأن الشخص المعني سيكشف عن أعمق أسراره بنفسه.
كان ذلك الرجل الذي أمامه الآن لديه اختلاف كبير عن الرجل المتغطرس والطموح في ذكرياته.
ولكن الآن، كان السر لا يزال غير ملحوظ.
تجرأ وي هاو على المراهنة على أن قاطع الطريق هذا كان هنا بالتأكيد من أجل 38400 تايل ذهب التي حصل عليها وانغ تشونغ في جناح القنينة الزرقاء.
“أعتقد أنه لا يوجد سوى وكر قمار بالقرب من جناح القنينة الزرقاء. بخلاف عرين الأسد الذهبي، لا يمكنني التفكير في أي مكان آخر. أيضًا، إذا كنت لا ترغب في خسارة كل أموالك، فمن الأفضل لك ألا تبذر ثروتك على القمار!”
حدق وانغ تشونغ في ذلك الرجل الشبيه بقطاع الطرق عندما سأل. على الرغم من أنه كان مختلفًا عن الشخص الذي في ذكرياته، فبالنظر إلى التاريخ، فقد وصل لتوه إلى العاصمة ولم ينجح بعد. كونه في أرض مجهولة دون أي صلات، كانت هذه أكثر فترات حياته بؤسًا.
تاركًا وراء هذه الكلمات، طرق وانغ تشونغ العربة وتحركت العربة ببطء إلى الأمام.
“انتظرا لحظة!”
في أول اتصال له مع ‘شخصية مؤثرة’ في المستقبل، كان يكفي فقط ترك ألف تايل من الذهب معه. إذا فعل ذلك بشكل مفرط، فقد لا يصبح هذا شيئًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة توقف صوته وهو يكتسح الذهب. رفع ذلك الرجل الذي يشبه قطاع الطرق رأسه وكان فمه مفتوحًا على مصراعيه، كما لو أنه رأى شبحًا.
“من أي عشيرة هو؟ يا له من شخص غريب! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف قاطع طريق فارغ العقل على الفور لبعض الوقت بينما يراقب بصمت عربة وانغ تشونغ تختفي في الأفق. لفترة طويلة، لم يكن قادرًا على قول أي شيء.
حتى قاطع الطريق صُدم. لم يستطع تصديق أن وانغ تشونغ سيعطيه المبلغ الذي ذكره، ناهيك عن ألف تيل.
“ها هي ألف تايل ذهب! ليست هناك حاجة لإعادتها.”
على الرغم من أنه بدا يائسًا، إلا أنه لم يحترم أبدًا أيًا من هؤلاء السادة الشباب. وبسبب ازدرائه لهم بات قادرًا على التصرف بوقاحة حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وي هاو!”
لكن ذلك الشاب… على الرغم من كونه مجرد مراهق، فإن الانطباع الذي تركه له كان غريباً للغاية.
الفصل 62: المستقبل
“من يهتم! ليس كل يوم أقابل مثل هذا الأحمق. يجب أن ألعب أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خبئ الذهب في حضنه، ومشى.
لقمع غضبه، أحضر الذهب إلى طاولة القمار. ولكن بعد اتخاذ خطوات قليلة، ومضت فكرة في رأسه وسار نحو الطاولة الثانية. ومع ذلك، في هذه اللحظة، تذكر فجأة الكلمات التي قالها وانغ تشونغ قبل مغادرته.
“هاهاها، الجميع، انظروا من هنا. إنه الأخ الإمبراطوري!”
“هيهيهي إذا كان هو الأخ الإمبراطوري، فأنا عضو في العائلة الملكية!”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه لا يوجد سوى وكر قمار بالقرب من جناح القنينة الزرقاء. بخلاف عرين الأسد الذهبي، لا يمكنني التفكير في أي مكان آخر. أيضًا، إذا كنت لا ترغب في خسارة كل أموالك، فمن الأفضل لك ألا تبذر ثروتك على القمار!”
في اللحظة التي دخل فيها قاطع الطريق إلى عرين الأسد الذهبي، انفجرت القاعة على الفور بالضحك. بدا أن معظم المقامرين في القاعة يعرفونه لأنهم سخروا منه بنبرة مهينة.
عند سماع ضحكاتهم، توقف الرجل واحمر وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أيها الأوغاد الذين ينظرون إليَّ بدونية، في يوم من الأيام، سأجعلكم جميعًا تركعون أمام قدمي، قدمي يانغ تشاو!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلب قاطع الطريق أول مرة عشرة، ولكن عندما رأى وانغ تشونغ لا يعترض، زاد الرقم ببطء حتى وصل إلى مائة تيل ذهبي.
فكر قاطع طريق بشراسة.
أوقفه وانغ تشونغ. ثم استدار لينظر إلى العربة، وحرك القماش الأسود بعيدًا، وأخرج كومة من الذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقمع غضبه، أحضر الذهب إلى طاولة القمار. ولكن بعد اتخاذ خطوات قليلة، ومضت فكرة في رأسه وسار نحو الطاولة الثانية. ومع ذلك، في هذه اللحظة، تذكر فجأة الكلمات التي قالها وانغ تشونغ قبل مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف وانغ تشونغ الثنائي فجأة.
__________
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
