سو تشنغ تشن
‘الوقت الذي أمضيته في الزراعة لا يزال قصيرًا جدًا. مع مرور الوقت، يجب أن أكون قادرًا على الوصول إلى عوالم أعلى.’
الفصل 65: سو تشنغ تشن
تركت هذه الكلمات تأثيرًا كبيرًا على وانغ تشونغ!
إذا كان الطرف الآخر هو حفيد الدوق جيو، فلن يجرؤ تشاو فنغ تشن على فعل أي نوايا غير لائقة حتى مع دعم الجيش الإمبراطوري وعشيرة تشاو.
طالما تمكنوا من العثور على أصل السيف، فإن السيف في يد وانغ تشونغ لا يعني شيئًا على الإطلاق. بالنسبة للقوى التي اضطهدت من قبل عشائر صانعي السيوف المرموقة في العاصمة، كانت هذه فرصة مثالية لتجاوزهم مرة واحدة وإلى الأبد!
علاوة على ذلك، فإن هذا جعل الأمر معقدًا. هؤلاء النبلاء لم يفتقروا إلى المال وكانوا يتصرفون في كثير من الأحيان عن عمد. لا يمكن استخدام الفطرة السليمة لفهم نواياهم.
“على الرغم من أنك تلقيت عملنا طوال حياتنا، فمن المؤسف أن مهارة سو تشنغ تشن السامية قد ضاعت! إذا لم يكن هذا الأحمق العجوز عنيدًا، فقد يصبح كل شيء مختلفًا. لكن الآن… يمكنك الاعتماد على نفسك فقط!”
تمامًا كما حدث سابقًا، رفض هؤلاء النبلاء مبلغ 40000 تايل ذهبي بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لورد، على الرغم من أن سمعة الدوق جيو مدوية ولا يمكننا فعل أي شيء لحفيده، فالأمر لا يعني أنه لا توجد طريقة على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدم الرجل الملتحي استراتيجية.
لم يكن لدى تشاو فنغ تشن أي ثقة في أن الطرف الآخر سيبيع السيف له!
والأهم من ذلك، عندما يصل المرء إلى مستوى القدرة على التلاعب بالهواء في البيئة المحيطة لخلق أصوات الأمواج، سيكون بمقدوره الاستفادة من النية الكامنة وراء الضربة الهائلة لتحفيز الدم والإسراع في زراعة فن عظام التنين.
لقد خدم الرجل الملتحي تشاو فنغ تشن لسنوات عديدة، يمكنه معرفة أفكار تشاو فنغ تشن في لحظة. وفي الواقع، الأخبار التي جمعها كانت أسوأ مما قاله لـ تشاو فنغ تشن.
لم يكن لدى تشاو فنغ تشن أي ثقة في أن الطرف الآخر سيبيع السيف له!
كان هذا الزميل سليلًا مشهورًا مسرفًا في العاصمة. لم يكن عنيدًا فحسب، بل كان أيضًا عاقًا، وغالبًا ما يهاجم أسرته. كان هناك احتمال كبير أنه سيرفض طلب اللورد تشاو، بغض النظر عن عرضه.
“يا لورد، على الرغم من أن سمعة الدوق جيو مدوية ولا يمكننا فعل أي شيء لحفيده، فالأمر لا يعني أنه لا توجد طريقة على الإطلاق.”
‘يبدو أن تخميني ليس خطأ. يمكن أن يؤدي استكمال فن عظام التنين مع اللكمة الجبارة بالفعل إلى تسريع زراعة فن عظام التنين.’
“في العاصمة، لا يوجد شيء يمكن إخفاؤه عن عشائر صانعي السيوف. بما أن السيف لا يخصهم، فلا بد أنه جاء من مكان آخر. بغض النظر عما إذا كانت المستنقعات أو الجبال أو البرية أو القرى النائية، أريد معرفة خلفية السيف!”
قال الرجل الملتحي فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقول الحقيقة، لم يكن عالم زراعته الحالي كافياً لتدمير هذا النوع من التلال من صنع الإنسان. ومع ذلك، بفضل قوة اللكمة الجبارة، كان قادرًا على سحق التلة بأكملها بسهولة، منافسًا قوة خبراء المستوى 6 إلى المستوى 7.
“أوه؟”
لكن اسمه تلاشى ببطء مع مرور الوقت، وحتى الآن، اختفى اسمه من ذكريات الجميع. كان هناك الكثير في تانغ العظمى الذين اعتقدوا أنه مات. بعد كل شيء، كان أكبر بكثير من جد وانغ تشونغ.
قضى وانغ تشونغ وقتًا طويلاً قبل أن يتمكن من توسيع وتقليص العضلات وخطوط الطول في جسده للتكيف مع قوة اللكمة الجبارة.
متفاجئًا، ومض بريق في عيون تشاو فنغ تشن. “هل لديك فكرة؟”
في حياته السابقة، امتلكت تانغ العظمى عدد لا يحصى من المارشالات والجنرالات اللامعين. كان هؤلاء الناس مثل شهاب، وفي تلك الكارثة ماتوا واحدًا تلو الآخر، واختفوا تحت عباءة التاريخ.
“لقد جعلت الإخوة ينظرون في الأمر ووجدنا بالصدفة أن عم ذلك الفتى يخدم حاليًا في الجيش الإمبراطوري. إنه قائد قسم يحرس البوابة الشمالية. على الرغم من أننا لا نستطيع فعل أي شيء مبالغ فيه، إذا التقى اللورد مع “عمه”، فقد يتضح ذلك أنه أكثر فاعلية من زيارة اللورد لعشيرة وانغ شخصيًا.”
طرد وانغ تشونغ النفس العكر من جسده وهدأ زراعته. أمسك بالمنشفة التي عُلِقَت على غصن شجرة ليست بعيدة جدًا، ومسح العرق على وجهه قبل أن يعود إلى غرفته. في الطريق، مر بجانب تل من صنع الإنسان وضربه فجأة.
قال الرجل الملتحي فجأة.
قدم الرجل الملتحي استراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة، أصبح تشاو فنغ تشن متفاجئًا حقًا. كان هناك أربعة أبواب للقصر الملكي، وهي البوابة الشمالية والبوابة الجنوبية والبوابة الشرقية والبوابة الغربية. بالنظر إلى أن الإمبراطور يعيش في شمال القصر، فمن يجرؤ على الصعود إلى أعلى منه؟ وهكذا، على الرغم من وجود بوابة في الشمال، إلا أنه نادرًا ما تم فتحها.
شغل قائد قسم في مثل هذا المكان في الواقع واحدًا من أضعف المناصب وأكثرها أهمية في الجيش الإمبراطوري. لم يتوقع تشاو فنغ تشن أن يقوم صهر الدوق جيو بمثل هذا التعيين البسيط في مثل هذا المكان.
فكر وانغ تشونغ.
بعد كل شيء، عندما وصل جد وانغ تشونغ والسيد العجوز لعشيرة ياو إلى السلطة، كان قد تقاعد بالفعل وذهب إلى العزلة. لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين، وأصبح جد وانغ تشونغ معروفًا باحترام باسم الدوق جيو. ومن هذا، بات من الواضح كم كان عمر هذا الشخص.
“يجب أن يكون هذا من فعل عشيرة ياو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر تشاو فنغ تشن. كان الجيش الإمبراطوري الحراس الشخصيين للإمبراطور. على الرغم من أن عشيرة ياو تتمتع بمكانة لا تصدق في العاصمة، إلا أنه كان هناك حد لمدى امتداد أذرعهم.
تركت هذه الكلمات تأثيرًا كبيرًا على وانغ تشونغ!
نظرًا لأسلوب السيد العجوز لـ عشيرة وانغ، خمّن تشاو فنغ تشن أنه من المحتمل أن يكون هذا “العم” شخصًا ذا قدرة محدودة، ولهذا السبب لم يبذل جهدًا للترويج له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقضى الوقت ببطء. بمفرده وبدون أي إزعاج، سرعان ما سقط وانغ تشونغ في نشوة.
ومع ذلك، لم يكن لهذه الأمور علاقة به.
كان أحد أقدم وأعرق المسؤولين في البلاط الملكي، فضلاً عن كونه أحد المارشالات الأسطوريين في إمبراطورية تانغ العظمى. قبل خمسين عامًا، كان هذا الاسم معروفًا في جميع أنحاء أراضي تانغ العظمى، وفي الجيش، تمتع سو تشنغ تشن بنفوذ لا يضاهى.
عندما كانت هذه الأفكار تومض في ذهنه، ظهرت فكرة فجأة في رأس تشاو فنغ تشن. دفع فنجان الشاي جانبًا ووقف وخرج.
فكر وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأسلوب السيد العجوز لـ عشيرة وانغ، خمّن تشاو فنغ تشن أنه من المحتمل أن يكون هذا “العم” شخصًا ذا قدرة محدودة، ولهذا السبب لم يبذل جهدًا للترويج له.
هولالااا!
إذا كان الطرف الآخر هو حفيد الدوق جيو، فلن يجرؤ تشاو فنغ تشن على فعل أي نوايا غير لائقة حتى مع دعم الجيش الإمبراطوري وعشيرة تشاو.
لكن اسمه تلاشى ببطء مع مرور الوقت، وحتى الآن، اختفى اسمه من ذكريات الجميع. كان هناك الكثير في تانغ العظمى الذين اعتقدوا أنه مات. بعد كل شيء، كان أكبر بكثير من جد وانغ تشونغ.
في نفس اللحظة التي غادر فيها تشاو فنغ تشن الغرفة، كان عدد لا يحصى من الحمام يطير في كل مكان في العاصمة عبر الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فتشوا! فتشوا! فتشوا!”
طالما تمكنوا من العثور على أصل السيف، فإن السيف في يد وانغ تشونغ لا يعني شيئًا على الإطلاق. بالنسبة للقوى التي اضطهدت من قبل عشائر صانعي السيوف المرموقة في العاصمة، كانت هذه فرصة مثالية لتجاوزهم مرة واحدة وإلى الأبد!
“من المستحيل ألا تكون هناك أخبار عن صياغة مثل هذا السيف القوي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“ليس سيئًا! نظرًا لأن اللكمة قادرة على تحطيمه، فهذا يعني أن لكمة قادرة على منافسة خبراء طاقة الأصل من المستوى 6 بل وحتى خبراء المستوى 7!”
“في العاصمة، لا يوجد شيء يمكن إخفاؤه عن عشائر صانعي السيوف. بما أن السيف لا يخصهم، فلا بد أنه جاء من مكان آخر. بغض النظر عما إذا كانت المستنقعات أو الجبال أو البرية أو القرى النائية، أريد معرفة خلفية السيف!”
“هذه فرصة جيدة لتجاوز عشائر صناعة السيوف المرموقة!”
السبب الذي جعل وانغ تشونغ يتذكره هو أنه بعد سنوات عديدة، عندما ضربت تلك الكارثة ودخل الآلاف من الفرسان المدرعة الأجنبية إلى العاصمة، كان هو الذي منع بمفرده جميع الفرسان المدرعة الغازية، مما وفر للمدنيين وقتًا ثمينًا للإخلاء من العاصمة.
“طالما وجدنا أصل السيف، فيمكننا أن نصبح العشيرة الأولى في صناعة السيوف في العالم!”
بالتدريب من ليلة أمس حتى الآن، شعر وانغ تشونغ بالتعب.
…
“لقد جعلت الإخوة ينظرون في الأمر ووجدنا بالصدفة أن عم ذلك الفتى يخدم حاليًا في الجيش الإمبراطوري. إنه قائد قسم يحرس البوابة الشمالية. على الرغم من أننا لا نستطيع فعل أي شيء مبالغ فيه، إذا التقى اللورد مع “عمه”، فقد يتضح ذلك أنه أكثر فاعلية من زيارة اللورد لعشيرة وانغ شخصيًا.”
طارت أصوات لا حصر لها من خلال الحمام الزاجل، ولم يصدق أحد أن سيف وانغ تشونغ سيأتي من أي مكان. كانت أكبر صدمة في مقامرة المبارزة بالسيوف هذه المرة هي أنه حتى عشائر صناعة السيوف المرموقة لم تكن على علم بأصل السيف.
لقد خدم الرجل الملتحي تشاو فنغ تشن لسنوات عديدة، يمكنه معرفة أفكار تشاو فنغ تشن في لحظة. وفي الواقع، الأخبار التي جمعها كانت أسوأ مما قاله لـ تشاو فنغ تشن.
طرد وانغ تشونغ النفس العكر من جسده وهدأ زراعته. أمسك بالمنشفة التي عُلِقَت على غصن شجرة ليست بعيدة جدًا، ومسح العرق على وجهه قبل أن يعود إلى غرفته. في الطريق، مر بجانب تل من صنع الإنسان وضربه فجأة.
في صناعة السيوف، يتطلب تشكيل السيف العديد من العوامل، سواء كانت الخامات، أو صانعي السيوف، أو الصياغة، أو الفحم… كان من المستحيل عدم وجود آثار نظرًا لكثرة الخطوات المطلوبة لصياغة السيف.
وقف في منتصف الشوارع، ثم ومضت فكرة في ذهن وانغ تشونغ.
طالما تمكنوا من العثور على أصل السيف، فإن السيف في يد وانغ تشونغ لا يعني شيئًا على الإطلاق. بالنسبة للقوى التي اضطهدت من قبل عشائر صانعي السيوف المرموقة في العاصمة، كانت هذه فرصة مثالية لتجاوزهم مرة واحدة وإلى الأبد!
“هذه فرصة جيدة لتجاوز عشائر صناعة السيوف المرموقة!”
كان أحد أقدم وأعرق المسؤولين في البلاط الملكي، فضلاً عن كونه أحد المارشالات الأسطوريين في إمبراطورية تانغ العظمى. قبل خمسين عامًا، كان هذا الاسم معروفًا في جميع أنحاء أراضي تانغ العظمى، وفي الجيش، تمتع سو تشنغ تشن بنفوذ لا يضاهى.
…
عند تنفيذ خطوات الكوكبة، تحركت قدميه بسرعة. القبضة التي أطلقها تسببت هزة أو انفجار في الهواء أمامه. تسببت القوة العظيمة في قبضتيه في ارتجاف الهواء في محيطه، وتردد صدى صوت الأمواج عالياً.
بينغ بينغ بينغ !
قبل أن تشرق الشمس، كان يمكن سماع صوت قبضة يد من الفناء الخلفي لمسكن عائلة وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على الرغم من أنك تلقيت عملنا طوال حياتنا، فمن المؤسف أن مهارة سو تشنغ تشن السامية قد ضاعت! إذا لم يكن هذا الأحمق العجوز عنيدًا، فقد يصبح كل شيء مختلفًا. لكن الآن… يمكنك الاعتماد على نفسك فقط!”
ارتدى وانغ تشونغ ملابس تدريب رمادية مع حزام حول خصره. كانت ملابس غير رسمية، وحاليًا مارس أسلوب قبضته. منذ أن تم حل أزمة عشيرته وتسوية المسألة المتعلقة بخامات حيدر أباد، تم تحرير الضغط الذي يسيطر على قلب وانغ تشونغ. أخيرًا، يمكنه تكريس اهتمامه للفنون القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
إذا كان الطرف الآخر هو حفيد الدوق جيو، فلن يجرؤ تشاو فنغ تشن على فعل أي نوايا غير لائقة حتى مع دعم الجيش الإمبراطوري وعشيرة تشاو.
بينغ بينغ بينغ !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند تنفيذ خطوات الكوكبة، تحركت قدميه بسرعة. القبضة التي أطلقها تسببت هزة أو انفجار في الهواء أمامه. تسببت القوة العظيمة في قبضتيه في ارتجاف الهواء في محيطه، وتردد صدى صوت الأمواج عالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما حدث سابقًا، رفض هؤلاء النبلاء مبلغ 40000 تايل ذهبي بسهولة.
على بعد ثلاثة تشي، تمايلت النباتات التي كانت بحجم الذراع تقريبًا جنبًا إلى جنب مع موجة الصدمة من القبضة.
في صناعة السيوف، يتطلب تشكيل السيف العديد من العوامل، سواء كانت الخامات، أو صانعي السيوف، أو الصياغة، أو الفحم… كان من المستحيل عدم وجود آثار نظرًا لكثرة الخطوات المطلوبة لصياغة السيف.
لتدريب ‘اللكمة الجبارة’، كان على المرء أن يجمع كل قوته في قبضته. فقط عندما يتحرك الهواء في المحيط وتتحرك خطوات المرء مثل الموجة يمكن اعتبارها قد استوعبت جوهر القبضة في المقام الأول.
قضى وانغ تشونغ وقتًا طويلاً قبل أن يتمكن من توسيع وتقليص العضلات وخطوط الطول في جسده للتكيف مع قوة اللكمة الجبارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد خدم الرجل الملتحي تشاو فنغ تشن لسنوات عديدة، يمكنه معرفة أفكار تشاو فنغ تشن في لحظة. وفي الواقع، الأخبار التي جمعها كانت أسوأ مما قاله لـ تشاو فنغ تشن.
;هذا يبدو كما تخيلتها!’
فكر وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقضى الوقت ببطء. بمفرده وبدون أي إزعاج، سرعان ما سقط وانغ تشونغ في نشوة.
لم يكن السبب وراء قرار وانغ تشونغ زراعة اللكمة الجبارة جنبًا إلى جنب مع فن عظام التنين لمجرد أن تقنية القبضة هذه كانت قوية وسمحت للمرء باستخدام القوة عدة طيات مما يمتلكه المرء.
‘الوقت الذي أمضيته في الزراعة لا يزال قصيرًا جدًا. مع مرور الوقت، يجب أن أكون قادرًا على الوصول إلى عوالم أعلى.’
“أوه؟”
والأهم من ذلك، عندما يصل المرء إلى مستوى القدرة على التلاعب بالهواء في البيئة المحيطة لخلق أصوات الأمواج، سيكون بمقدوره الاستفادة من النية الكامنة وراء الضربة الهائلة لتحفيز الدم والإسراع في زراعة فن عظام التنين.
خلال تلك الأوقات المحفوفة بالمخاطر، عندما عهد الشيوخ بآمالهم إلى وانغ تشونغ وبثوا كل قوتهم وتقنياتهم فيه، تذكر كلمات أحدهم:
بمعنى آخر، هذان يكملان بعضهما البعض!
والأهم من ذلك، عندما يصل المرء إلى مستوى القدرة على التلاعب بالهواء في البيئة المحيطة لخلق أصوات الأمواج، سيكون بمقدوره الاستفادة من النية الكامنة وراء الضربة الهائلة لتحفيز الدم والإسراع في زراعة فن عظام التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم، كان هناك العديد من الأشياء المختلفة عن الطريقة التي تذكرها بها وانغ تشونغ. كان سو تشنغ تشن واحدًا منهم.
وحدث أن وانغ تشونغ فقط قد تعثر وعرف هذه الحيلة بالصدفة.
متفاجئًا، ومض بريق في عيون تشاو فنغ تشن. “هل لديك فكرة؟”
ونغ !
أغمض وانغ تشونغ عينيه بينما تصاعد الدم في جسده. كأنها موجة، اندفعت عبر عروقه. أينما كان دمه يتدفق على جسده، يمكن أن يشعر وانغ تشونغ بضعف طاقة الأصل من الهواء الذي يملأ جسده، مما يجلب معه إحساسًا بالبرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند تنفيذ خطوات الكوكبة، تحركت قدميه بسرعة. القبضة التي أطلقها تسببت هزة أو انفجار في الهواء أمامه. تسببت القوة العظيمة في قبضتيه في ارتجاف الهواء في محيطه، وتردد صدى صوت الأمواج عالياً.
امتزجت طاقة الأصل في دمه وتدفقت عبر الأوردة، ثم تسربت في النهاية إلى عظام وانغ تشونغ.
إذا كان الطرف الآخر هو حفيد الدوق جيو، فلن يجرؤ تشاو فنغ تشن على فعل أي نوايا غير لائقة حتى مع دعم الجيش الإمبراطوري وعشيرة تشاو.
في ظل انتشار هذه القوة، يمكن أن يشعر وانغ تشونغ بوضوح بزيادة معدل التقدم في فن عظام التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينغ !
قضى وانغ تشونغ وقتًا طويلاً قبل أن يتمكن من توسيع وتقليص العضلات وخطوط الطول في جسده للتكيف مع قوة اللكمة الجبارة.
حاليًا، الأمر من جناح القنينة الزرقاء لم يتم تفجيره بعد. كان الأمر كما لو كان بركانًا على وشك الانفجار، وعلى الأقل على السطح، لا يزال هادئًا. على الرغم من اندلاع ضجة كبيرة بالأمس، إلا أن عشيرة وانغ كانت لا تزال مسالمة.
ألقى وانغ تشونغ بقبضة أخرى. لم يستخدم أي حركات، ببساطة نفذ ‘اللكمة الجبارة’ الأساسية بينما يكملها مع فن عظام التنين. تمامًا هكذا، واصل التدريب في الفناء الخلفي لمسكن عائلة وانغ.
“حان الوقت لمواصلة هذا الأمر!”
انقضى الوقت ببطء. بمفرده وبدون أي إزعاج، سرعان ما سقط وانغ تشونغ في نشوة.
بعد فترة زمنية غير معروفة——
خلال تلك الأوقات المحفوفة بالمخاطر، عندما عهد الشيوخ بآمالهم إلى وانغ تشونغ وبثوا كل قوتهم وتقنياتهم فيه، تذكر كلمات أحدهم:
هووو!
وقف في منتصف الشوارع، ثم ومضت فكرة في ذهن وانغ تشونغ.
أخرج وانغ تشونغ نفسًا طويلًا. كان العرق يقطر من جسده بالكامل، وينقع ملابسه. يمكن أن يشعر وانغ تشونغ أن قوته تزداد بشكل ملحوظ بعد هذه الجلسة التدريبية.
كان أحد أقدم وأعرق المسؤولين في البلاط الملكي، فضلاً عن كونه أحد المارشالات الأسطوريين في إمبراطورية تانغ العظمى. قبل خمسين عامًا، كان هذا الاسم معروفًا في جميع أنحاء أراضي تانغ العظمى، وفي الجيش، تمتع سو تشنغ تشن بنفوذ لا يضاهى.
هذه المرة، أصبح تشاو فنغ تشن متفاجئًا حقًا. كان هناك أربعة أبواب للقصر الملكي، وهي البوابة الشمالية والبوابة الجنوبية والبوابة الشرقية والبوابة الغربية. بالنظر إلى أن الإمبراطور يعيش في شمال القصر، فمن يجرؤ على الصعود إلى أعلى منه؟ وهكذا، على الرغم من وجود بوابة في الشمال، إلا أنه نادرًا ما تم فتحها.
‘يبدو أن تخميني ليس خطأ. يمكن أن يؤدي استكمال فن عظام التنين مع اللكمة الجبارة بالفعل إلى تسريع زراعة فن عظام التنين.’
فكر وانغ تشونغ.
لقد خدم الرجل الملتحي تشاو فنغ تشن لسنوات عديدة، يمكنه معرفة أفكار تشاو فنغ تشن في لحظة. وفي الواقع، الأخبار التي جمعها كانت أسوأ مما قاله لـ تشاو فنغ تشن.
طالما تمكنوا من العثور على أصل السيف، فإن السيف في يد وانغ تشونغ لا يعني شيئًا على الإطلاق. بالنسبة للقوى التي اضطهدت من قبل عشائر صانعي السيوف المرموقة في العاصمة، كانت هذه فرصة مثالية لتجاوزهم مرة واحدة وإلى الأبد!
هذه المرة، شعر أن زراعته أصبحت أسرع بكثير مما كانت عليه عادة، أي ما يعادل يومين من التدريب. كان هذا تأثير اللكمة الجبارة. ومع ذلك، فإن زراعة اللكمة الجبارة استنزفت القدرة على التحمل.
قبل أن تشرق الشمس، كان يمكن سماع صوت قبضة يد من الفناء الخلفي لمسكن عائلة وانغ.
بالتدريب من ليلة أمس حتى الآن، شعر وانغ تشونغ بالتعب.
“في العاصمة، لا يوجد شيء يمكن إخفاؤه عن عشائر صانعي السيوف. بما أن السيف لا يخصهم، فلا بد أنه جاء من مكان آخر. بغض النظر عما إذا كانت المستنقعات أو الجبال أو البرية أو القرى النائية، أريد معرفة خلفية السيف!”
‘يجب أن أعود إلى غرفتي وأغتسل. يجب أن تستيقظ الأم وأختي الصغيرة قريبًا.’
“طالما وجدنا أصل السيف، فيمكننا أن نصبح العشيرة الأولى في صناعة السيوف في العالم!”
هووو!
طرد وانغ تشونغ النفس العكر من جسده وهدأ زراعته. أمسك بالمنشفة التي عُلِقَت على غصن شجرة ليست بعيدة جدًا، ومسح العرق على وجهه قبل أن يعود إلى غرفته. في الطريق، مر بجانب تل من صنع الإنسان وضربه فجأة.
بوم !
“من المستحيل ألا تكون هناك أخبار عن صياغة مثل هذا السيف القوي!”
عند ضرب التل من صنع الإنسان، حدث انفجار قوي وتحطم التل إلى شظايا لا حصر لها.
قبل أن تشرق الشمس، كان يمكن سماع صوت قبضة يد من الفناء الخلفي لمسكن عائلة وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على بعد ثلاثة تشي، تمايلت النباتات التي كانت بحجم الذراع تقريبًا جنبًا إلى جنب مع موجة الصدمة من القبضة.
“ليس سيئًا! نظرًا لأن اللكمة قادرة على تحطيمه، فهذا يعني أن لكمة قادرة على منافسة خبراء طاقة الأصل من المستوى 6 بل وحتى خبراء المستوى 7!”
“على الرغم من أنك تلقيت عملنا طوال حياتنا، فمن المؤسف أن مهارة سو تشنغ تشن السامية قد ضاعت! إذا لم يكن هذا الأحمق العجوز عنيدًا، فقد يصبح كل شيء مختلفًا. لكن الآن… يمكنك الاعتماد على نفسك فقط!”
ابتسم وانغ تشونغ وأومأ برأسه بارتياح.
عند ضرب التل من صنع الإنسان، حدث انفجار قوي وتحطم التل إلى شظايا لا حصر لها.
كان هذا تأثير تدريبه.
لقول الحقيقة، لم يكن عالم زراعته الحالي كافياً لتدمير هذا النوع من التلال من صنع الإنسان. ومع ذلك، بفضل قوة اللكمة الجبارة، كان قادرًا على سحق التلة بأكملها بسهولة، منافسًا قوة خبراء المستوى 6 إلى المستوى 7.
طرد وانغ تشونغ النفس العكر من جسده وهدأ زراعته. أمسك بالمنشفة التي عُلِقَت على غصن شجرة ليست بعيدة جدًا، ومسح العرق على وجهه قبل أن يعود إلى غرفته. في الطريق، مر بجانب تل من صنع الإنسان وضربه فجأة.
تمامًا كما حدث سابقًا، رفض هؤلاء النبلاء مبلغ 40000 تايل ذهبي بسهولة.
‘الوقت الذي أمضيته في الزراعة لا يزال قصيرًا جدًا. مع مرور الوقت، يجب أن أكون قادرًا على الوصول إلى عوالم أعلى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر وانغ تشونغ بمرح.
“في العاصمة، لا يوجد شيء يمكن إخفاؤه عن عشائر صانعي السيوف. بما أن السيف لا يخصهم، فلا بد أنه جاء من مكان آخر. بغض النظر عما إذا كانت المستنقعات أو الجبال أو البرية أو القرى النائية، أريد معرفة خلفية السيف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب مهارة وانغ تشونغ غير الكافية، تضررت قبضته من اللكمة الجبارة التي أرسلها نحو التل. أصبحت مفاصل أصابعه مجروحة، وعاد بسرعة إلى غرفته.
“في العاصمة، لا يوجد شيء يمكن إخفاؤه عن عشائر صانعي السيوف. بما أن السيف لا يخصهم، فلا بد أنه جاء من مكان آخر. بغض النظر عما إذا كانت المستنقعات أو الجبال أو البرية أو القرى النائية، أريد معرفة خلفية السيف!”
في صناعة السيوف، يتطلب تشكيل السيف العديد من العوامل، سواء كانت الخامات، أو صانعي السيوف، أو الصياغة، أو الفحم… كان من المستحيل عدم وجود آثار نظرًا لكثرة الخطوات المطلوبة لصياغة السيف.
حاليًا، الأمر من جناح القنينة الزرقاء لم يتم تفجيره بعد. كان الأمر كما لو كان بركانًا على وشك الانفجار، وعلى الأقل على السطح، لا يزال هادئًا. على الرغم من اندلاع ضجة كبيرة بالأمس، إلا أن عشيرة وانغ كانت لا تزال مسالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر وانغ تشونغ.
اغتسل وانغ تشونغ بسرعة، وأكل فطوره، وغادر المنزل وحده.
إذا كان الطرف الآخر هو حفيد الدوق جيو، فلن يجرؤ تشاو فنغ تشن على فعل أي نوايا غير لائقة حتى مع دعم الجيش الإمبراطوري وعشيرة تشاو.
“حان الوقت لمواصلة هذا الأمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقول الحقيقة، لم يكن عالم زراعته الحالي كافياً لتدمير هذا النوع من التلال من صنع الإنسان. ومع ذلك، بفضل قوة اللكمة الجبارة، كان قادرًا على سحق التلة بأكملها بسهولة، منافسًا قوة خبراء المستوى 6 إلى المستوى 7.
وقف في منتصف الشوارع، ثم ومضت فكرة في ذهن وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند تنفيذ خطوات الكوكبة، تحركت قدميه بسرعة. القبضة التي أطلقها تسببت هزة أو انفجار في الهواء أمامه. تسببت القوة العظيمة في قبضتيه في ارتجاف الهواء في محيطه، وتردد صدى صوت الأمواج عالياً.
في حياته السابقة، امتلكت تانغ العظمى عدد لا يحصى من المارشالات والجنرالات اللامعين. كان هؤلاء الناس مثل شهاب، وفي تلك الكارثة ماتوا واحدًا تلو الآخر، واختفوا تحت عباءة التاريخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بين جميع المارشالات والجنرالات، كان هناك واحد اعتقد وانغ تشونغ أنه الأكثر آسفًا. كان اسمه سو تشنغ تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا العالم، كان هناك العديد من الأشياء المختلفة عن الطريقة التي تذكرها بها وانغ تشونغ. كان سو تشنغ تشن واحدًا منهم.
إذا كان الطرف الآخر هو حفيد الدوق جيو، فلن يجرؤ تشاو فنغ تشن على فعل أي نوايا غير لائقة حتى مع دعم الجيش الإمبراطوري وعشيرة تشاو.
كان أحد أقدم وأعرق المسؤولين في البلاط الملكي، فضلاً عن كونه أحد المارشالات الأسطوريين في إمبراطورية تانغ العظمى. قبل خمسين عامًا، كان هذا الاسم معروفًا في جميع أنحاء أراضي تانغ العظمى، وفي الجيش، تمتع سو تشنغ تشن بنفوذ لا يضاهى.
“على الرغم من أنك تلقيت عملنا طوال حياتنا، فمن المؤسف أن مهارة سو تشنغ تشن السامية قد ضاعت! إذا لم يكن هذا الأحمق العجوز عنيدًا، فقد يصبح كل شيء مختلفًا. لكن الآن… يمكنك الاعتماد على نفسك فقط!”
لكن اسمه تلاشى ببطء مع مرور الوقت، وحتى الآن، اختفى اسمه من ذكريات الجميع. كان هناك الكثير في تانغ العظمى الذين اعتقدوا أنه مات. بعد كل شيء، كان أكبر بكثير من جد وانغ تشونغ.
“طالما وجدنا أصل السيف، فيمكننا أن نصبح العشيرة الأولى في صناعة السيوف في العالم!”
بعد كل شيء، عندما وصل جد وانغ تشونغ والسيد العجوز لعشيرة ياو إلى السلطة، كان قد تقاعد بالفعل وذهب إلى العزلة. لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين، وأصبح جد وانغ تشونغ معروفًا باحترام باسم الدوق جيو. ومن هذا، بات من الواضح كم كان عمر هذا الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، فإن هذا جعل الأمر معقدًا. هؤلاء النبلاء لم يفتقروا إلى المال وكانوا يتصرفون في كثير من الأحيان عن عمد. لا يمكن استخدام الفطرة السليمة لفهم نواياهم.
بينغ !
السبب الذي جعل وانغ تشونغ يتذكره هو أنه بعد سنوات عديدة، عندما ضربت تلك الكارثة ودخل الآلاف من الفرسان المدرعة الأجنبية إلى العاصمة، كان هو الذي منع بمفرده جميع الفرسان المدرعة الغازية، مما وفر للمدنيين وقتًا ثمينًا للإخلاء من العاصمة.
أخرج وانغ تشونغ نفسًا طويلًا. كان العرق يقطر من جسده بالكامل، وينقع ملابسه. يمكن أن يشعر وانغ تشونغ أن قوته تزداد بشكل ملحوظ بعد هذه الجلسة التدريبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ بينغ بينغ !
لكن من المؤسف أنه تجاوز حدوده خلال ذلك الحدث، مما أدى إلى وفاته.
عند ضرب التل من صنع الإنسان، حدث انفجار قوي وتحطم التل إلى شظايا لا حصر لها.
عندما كانت هذه الأفكار تومض في ذهنه، ظهرت فكرة فجأة في رأس تشاو فنغ تشن. دفع فنجان الشاي جانبًا ووقف وخرج.
ودفنت معه أكثر الفنون القتالية تدميراً وإبهارًا في تانغ العظمى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال تلك الأوقات المحفوفة بالمخاطر، عندما عهد الشيوخ بآمالهم إلى وانغ تشونغ وبثوا كل قوتهم وتقنياتهم فيه، تذكر كلمات أحدهم:
هذه المرة، أصبح تشاو فنغ تشن متفاجئًا حقًا. كان هناك أربعة أبواب للقصر الملكي، وهي البوابة الشمالية والبوابة الجنوبية والبوابة الشرقية والبوابة الغربية. بالنظر إلى أن الإمبراطور يعيش في شمال القصر، فمن يجرؤ على الصعود إلى أعلى منه؟ وهكذا، على الرغم من وجود بوابة في الشمال، إلا أنه نادرًا ما تم فتحها.
في صناعة السيوف، يتطلب تشكيل السيف العديد من العوامل، سواء كانت الخامات، أو صانعي السيوف، أو الصياغة، أو الفحم… كان من المستحيل عدم وجود آثار نظرًا لكثرة الخطوات المطلوبة لصياغة السيف.
“على الرغم من أنك تلقيت عملنا طوال حياتنا، فمن المؤسف أن مهارة سو تشنغ تشن السامية قد ضاعت! إذا لم يكن هذا الأحمق العجوز عنيدًا، فقد يصبح كل شيء مختلفًا. لكن الآن… يمكنك الاعتماد على نفسك فقط!”
ابتسم وانغ تشونغ وأومأ برأسه بارتياح.
تركت هذه الكلمات تأثيرًا كبيرًا على وانغ تشونغ!
تركت هذه الكلمات تأثيرًا كبيرًا على وانغ تشونغ!
_________________
ترجمة: Scrub
“هذه فرصة جيدة لتجاوز عشائر صناعة السيوف المرموقة!”
السبب الذي جعل وانغ تشونغ يتذكره هو أنه بعد سنوات عديدة، عندما ضربت تلك الكارثة ودخل الآلاف من الفرسان المدرعة الأجنبية إلى العاصمة، كان هو الذي منع بمفرده جميع الفرسان المدرعة الغازية، مما وفر للمدنيين وقتًا ثمينًا للإخلاء من العاصمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات