أدوات التاجر-1
أدوات التاجر-1
“بلاكنايل سريع جدًا ، لكنني أعتقد أنه يقوم بعمل أفضل قليلاً من المعتاد” ، تدخل سايتر فجأة.
تثاءب بلاكنايل بترف وهو يمد ببطء جسده الطويل النحيل. تسببت حركاته في احتكاك الملاءات الموجودة تحته بجلده بلطف. ثم ابتسم برضا وهو يغرق في الفراش الناعم.
تجمد بلاكنايل ، وأعطى مهديوم نظرة مذهولة. وفجأة ، لم يبد أن شرب القارورة فكرة رائعة بالنسبة له ، سواء كان سحرًا أم لا.
كان يستمتع حقًا بالحصول على سرير خاص به. لم يكن لديه واحدة من قبل ، فقط بطانية ليلتف عليها. كان هذا أكثر لطفًا ، وأكثر نطاطًا.
لا ينبغي أن يترك رئيسته منتظره ، فسيكون ذلك سيئاً على حياته. كانت السكاكين مضحكة بهذه الطريقة.
وبينما كان يرقد هناك ، تذمرت بطنه قليلاً ، مما أثار معضلة. هل ينهض ويأخذ بعض الطعام أم يحاول العودة للنوم؟ من ناحية ، كان الطعام هنا لذيذًا جدًا ، ولكن من ناحية أخرى كان السرير ناعمًا بشكل مثير للدهشة. وبالتالي كان اختيارًا صعبًا.
قبل أن يتمكن من الرد ابتسمت ابتسامة عريضة ، ثم أطلقت سراحه. في حالة اختلال التوازن وفي منتصف السحب ، تم إرسال هوبغوبلن مرمياً على أطرافه للخلف.
تغلب الكسل في النهاية على الشراهة ، و تخد بلاكنايل قراره. ثم عاد هوبوغوبلن للنوم بعد أن تخذ قراره.
“مهديوم لديه شيء لك ، بلاكنايل” قالت لـهوبغوبلن.
عندما استيقظ بعد ذلك ، كان ضوء الشمس الملون الأحمر يتسرب إلى الغرفة من خلف الستائر التي تسد النافذة. حدّق بلاكنايل بتكاسل وتثاؤب بعمق مرة أخرى ، قبل أن يبتسم بسعادة لنفسه.
لم يكتسب أخيرًا السحر الخاص به فحسب ، بل بدا أن قبيلته كانت على وشك خوض الحرب. كان هذا أفضل يوم على الإطلاق!
لم يكن سريره فحسب ، بل كانت الغرفة بأكملها كذلك! أشياء قدمتها هيراد له ، وكانت في أسفل القاعة من منزلها. كان لدى معظم قطاع الطرق الآخرين رفقاء في السكن ، لكن كان لديه غرفته كلها لنفسه. تم إخبار بلاكنايل أن هذا كان لأنه كان مميزًا ، مما يعني على الأرجح أنه كان المفضل لدى هيراد.
“حسنًا ، كان هذا السحب الأخير بالتأكيد أعلى من قوة الإنسان العادية ، أو قوة هوبغوبلن” قالت هيراد: “يبدو أن الأمر قد نجح”.
كان امتلاك مساحة خاصة به أمرًا جيدًا بالتأكيد ؛ يميل البشر إلى الرائحة مقززة ، لذلك لم يرغب في مشاركة الغرفة مع أي شخص. على عكس سيده ، لم يحاول معظمهم حتى إخفاء رائحتهم البشرية الغريبة. عادة ما تفوح رائحة الأعشاب والتربة والغابات بقوة.
“يحتاج بلاكنايل إلى التدريب قبل أن ترميه هناك ، وإلا سيقتل نفسه” ، قال سايتر بقلق.
انطلاقا من كمية الضوء التي كانت تدخل من خلال الستائر ، كان وقت الظهيرة الآن. نادرًا ما ينهض بلاكنايل من السرير في الصباح الباكر بعد الآن. في الغالب ، كان يتسكع في الداخل حتى يجوع ، أو يحل الظلام ، أو كليهما..
نظر بلاكنايل في خياراته. كانت هيراد شديد الاهتمام بهذا الأمر ، لكنها على الأرجح لن تقتله إذا فعل ما قيل له. لكن إذا حاول الهرب …
ما زال يقوم بالكثير من التدريبات. لقد فعل ذلك في فترة ما بعد الظهر ، عندما كان من الصعب على الناس رؤيته. أرادت هيراد إبقاء وجود بلاكنايل سرًا ، أو على الأقل التأكد من أن يظل غامضًا. لقد فهمت بلاكنايل أسبابها ، بل ووافقت عليها. كلما قل معرفة الناس به ، زاد خوفهم منه. لقد كانت طريقة تفكير هزلية للغاية ، وكان بلاكنايل يحب خوف ناس منه.
“يجب أن أتقدم في السن في هذا الوقت ، كيف يمكنني مقاومة جاذبية مفاجئتك؟” رد سايتر دون ذرة من مزاح أو عدم الاحترام في صوته.
حاول سايتر أيضًا العثور على أعمال روتينية ليقوم بها ، لكنه استسلم في النهاية عندما لم يجد أي شيء مناسب. كانت المدينة مكانًا أسهل للعيش فيه ، وقد أحبها بلاكنايل بهذه الطريقة. قلة الأعمال المنزلية تعني المزيد من القيلولة.
“الآن غوبلين ، عليك أن تحاول سحب يدك بعيدًا عن يدي. إذا لم تستطع ، فسألكمك على وجهك عدة مرات” قالت له بهدوء. اتسعت عيون بلاكنايل. هذا بالتأكيد لم يكن جيدا أمسك هوبغوبلن بذراعه وخفض موقفه عندما بدأ يحاول بشكل محموم رفع يده. حفرت أظافره في الأرض وهو يتلوى ويحارب لتحرير نفسه.
بعد الانتهاء من التدريب ، كان على سيده الذهاب للقيام بوظائفه الخاصة. ترك هذا بلاكنايل حراً في الهروب والخروج إلى المدينة. لم يتم إخباره أنه ليس من المفترض أن يخرج ، وقد أحب ذلك بهذه الطريقة ، لذلك لم يكن يفسد أمر بطلب الإذن.
“لماذا؟” سأل هوبغوبلن مرة أخرى ، وهو يلتقط نفسه ببطء من السرير.
كان النوم في غرفته رائعًا ، وكذلك كانت المدينة. كان هناك الكثير من الأطعمة اللذيذة ليأكلها! يبدو أن *داغربوينت تحتوي على أنواع مختلفة لا حصر لها من الطعام ليحاول تجربتها.
قالت هراد وهي ترفع إحدى ذراعيها في اتجاهه: “تعال إلى هنا بلاكنايل وأمسك بيدي”.
⇦ملاحظة : هل أخلي إسم مدينة داغربوينت أو أحطها نقطة خنجر؟
“بلاكنايل سريع جدًا ، لكنني أعتقد أنه يقوم بعمل أفضل قليلاً من المعتاد” ، تدخل سايتر فجأة.
بينما كان هوبغوبلن يفكر في محتويات وجبته التالية ، سمع صوت خطوات تقترب. تنهد بإنزعاج عندما أدرك أنهم قادمون إليه. كان من غير المحتمل أن يكون شخص ما يجلب له الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كان هناك ذلك اللون … الإكسير صالح للأكل. أو صالحة للشرب على الأقل. ماذا كان طعم الإكسير على أي حال؟ كان يأمل أن يعني اللون أنه سيكون طعمه مثل التوت الأزرق. انتظر ، ما الذي كان يقلقه؟
بعد ثوانٍ ، انفتح الباب ودخل سايتر إلى الغرفة. حدق هوبغوبلن في وجهه بفضول من سريره. ماذا أراد سيده منه في وقت مبكر من اليوم؟
كان بلاكنايل يستمع بعناية. يمكن أن يكون للإكسير آثار ثانوية؟ لم تفعل أي من حاويات التي رآها أي شيء مميز. وبينما كان يجري ، بدأ يشعر بحرقان غريب في ساقيه. رغم ذلك ، تجاهله هوبغوبلن ، واستمر في الاستماع إلى الآخرين.
شخر سايتر وأعطى بلاكنايل عبوسًا غاضبًا عندما رأى أن هوبغوبلن لا يزال في السرير.
كان يستمتع حقًا بالحصول على سرير خاص به. لم يكن لديه واحدة من قبل ، فقط بطانية ليلتف عليها. كان هذا أكثر لطفًا ، وأكثر نطاطًا.
“انهض أيها الورم الأخضر الكسول”. قال سايتر لـهوبغوبلن بإنزعاج واضح.
أدرك بلاكنايل أن تلك إبتسامة متعطشة للدماء. ارتجف في الإثارة. كان هذا المظهر يعني أن هيراد كانت على وشك بدء معركة ، وأن بلاكنايل كان على وشك الاستمتاع كثيرًا!
“لماذا؟” تمتم بلاكنايل في انزعاج.
كان مهديوم هو الشخص الآخر الوحيد الموجود ، وكان يقف على جانب آخر. كان يرتدي معطفا رماديا طويلا اليوم ، ربما لأن الهواء في الخارج بارد. كانت السماء مليئة بالغيوم الرمادية التي أخفت الشمس.
أراد أن ينام حتى غروب الشمس. بدا الأمر ممتعًا.
************************************ هذا هو فصل يوم ، قد يكون هناك فصل ثاني إذا إنتهيت من ترجمته بسرعة?
أجاب سايتر باعتدال: “هيراد تريد أن تراك”.
“حسنًا ، كان هذا السحب الأخير بالتأكيد أعلى من قوة الإنسان العادية ، أو قوة هوبغوبلن” قالت هيراد: “يبدو أن الأمر قد نجح”.
“لماذا؟” سأل هوبغوبلن مرة أخرى ، وهو يلتقط نفسه ببطء من السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم كان هناك ذلك اللون … الإكسير صالح للأكل. أو صالحة للشرب على الأقل. ماذا كان طعم الإكسير على أي حال؟ كان يأمل أن يعني اللون أنه سيكون طعمه مثل التوت الأزرق. انتظر ، ما الذي كان يقلقه؟
لا ينبغي أن يترك رئيسته منتظره ، فسيكون ذلك سيئاً على حياته. كانت السكاكين مضحكة بهذه الطريقة.
بينما كان هوبغوبلن يفكر في محتويات وجبته التالية ، سمع صوت خطوات تقترب. تنهد بإنزعاج عندما أدرك أنهم قادمون إليه. كان من غير المحتمل أن يكون شخص ما يجلب له الطعام.
قال له سيده “إنها مفاجأة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ، إنه بالتأكيد وحش صغير سريع. من الصعب معرفة ما إذا كان هذا من الإكسير”. قالت هيراد “دعونا نختبر قوته”.
ثم ألقى سايتر لـبلاكنايل غمده وحزامه. أمسكهم بلاكنايل وبدأ في ارتدائهم. إذا كان ما تريده هيراد يتطلب سيفًا ، فمن المحتمل أن يكون مثيرًا للاهتمام على الأقل.
“توقف عن إضاعة وقتي ، غوبلين. اشرب الجرعة اللعينة! ، لا تجعلني آتي إلى هناك وأحشوه في حلقك ،” أمرت هيراد بإنزعاج.
“تعال؛ ليس لدينا يوم كله “، قال سايتر للهوبغوبلن بمجرد الانتهاء من ارتداء الملابس.
قبل أن يتمكن من الرد ابتسمت ابتسامة عريضة ، ثم أطلقت سراحه. في حالة اختلال التوازن وفي منتصف السحب ، تم إرسال هوبغوبلن مرمياً على أطرافه للخلف.
ثم تبع بلاكنايل سيده إلى الردهة ، ونزل على درج ، وخرج إلى الفناء خلف مخبأ هيراد. عادة ما يتم استخدام فناء للتدريب ، ولكن هذه المرة عندما كان بلاكنايل يسير في الخارج ، لاحظ على الفور أن هيراد كانت تقف في منتصف الفناء.
“شكرا لك ،” رد هوبغوبلن بأدب و سعادة.
كانت رئيسة قطاع الطرق ترتدي درعها جلدي الأسود المعتادة وتحمل عددًا كبيرًا من السكاكين المعتادة. حدقت عيناها الداكنتان من تحت شعرها الأسود القصير وهي تلوح في الريح.
انتشرت ابتسامة شغوفة على شفاه هيراد ، واستدارت لتنظر نحو الاتجاه الذي تقع عليه بقية المدينة. كان هناك مبنى يحجب رؤيتها ، لكن يبدو أنها لم تهتم.
كان مهديوم هو الشخص الآخر الوحيد الموجود ، وكان يقف على جانب آخر. كان يرتدي معطفا رماديا طويلا اليوم ، ربما لأن الهواء في الخارج بارد. كانت السماء مليئة بالغيوم الرمادية التي أخفت الشمس.
شخر سايتر وأعطى بلاكنايل عبوسًا غاضبًا عندما رأى أن هوبغوبلن لا يزال في السرير.
لم يرى بلاكنايل أي علامة على وجود شخص آخر. بدا كل من هيراد والساحر متحمسين. كان هوبغوبلن الآن فضوليًا للغاية بشأن ما يجري ، وأكثر من قلق أيضًا.
ثم ألقى سايتر لـبلاكنايل غمده وحزامه. أمسكهم بلاكنايل وبدأ في ارتدائهم. إذا كان ما تريده هيراد يتطلب سيفًا ، فمن المحتمل أن يكون مثيرًا للاهتمام على الأقل.
“أخيرًا ، سايتر هل أنت متأكد من جعلني أنتظر ، أو ربما تكون فقط أبطأ لأنك تقدمت في العمر” قالت هيراد بينما اقتربت من سايتر و هوبغوبلن.
قال له سيده “إنها مفاجأة”.
“يجب أن أتقدم في السن في هذا الوقت ، كيف يمكنني مقاومة جاذبية مفاجئتك؟” رد سايتر دون ذرة من مزاح أو عدم الاحترام في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثير للشفقة. سنستمر في القيام بذلك حتى تتمكن من حرق الإكسير الخاص بك كما تشاء ، وحتى تعرف أحد طرفي النصل من طرف آخر”. قالت له هيراد باستخفاف.
نظرت هيراد بعناية إلى الكشاف ذو الشعر الرمادي ، وسقطت يدها نحو أحد خناجرها. حبس بلاكنايل أنفاسه ، لكنه استرخا بعد بضع ثوان.
أدرك بلاكنايل أن تلك إبتسامة متعطشة للدماء. ارتجف في الإثارة. كان هذا المظهر يعني أن هيراد كانت على وشك بدء معركة ، وأن بلاكنايل كان على وشك الاستمتاع كثيرًا!
“مهديوم لديه شيء لك ، بلاكنايل” قالت لـهوبغوبلن.
من الواضح أن هيراد سمعته ، لأنها أعطته نظرة إنزعاج ثم هاجمته مرة أخرى. اتسعت عينا بلاكنايل من خوف حيث انشق نصلها باتجاه وجهه. لم تمنحه الوقت حتى لرفع سيفه. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يتفاداها أو يعيقها!
الآن بعد أن أصبح الأمر آمنًا ، حول بلاكنايل نظره إلى الساحر. ربما كانت هيراد تقدم له هدية مقابل هديته السابقة! كان يأمل أن يكون صالحًا للأكل. ما زال لم يتناول وجبة الإفطار.
“لماذا؟” تمتم بلاكنايل في انزعاج.
“هممم، أنا بالفعل لدي شيء لك ،” قال الساحر وهو يتقدم.
كان بلاكنايل يستمع بعناية. يمكن أن يكون للإكسير آثار ثانوية؟ لم تفعل أي من حاويات التي رآها أي شيء مميز. وبينما كان يجري ، بدأ يشعر بحرقان غريب في ساقيه. رغم ذلك ، تجاهله هوبغوبلن ، واستمر في الاستماع إلى الآخرين.
ثم مد مهديوم يده إلى أحد جيوب معطفه وسحب قارورة صغيرة. حدق به بلاكنايل للحظة وعبس. كان السائل بداخله أزرق فاتح ، ولم يعتقد أنه يبدو لذيذًا جدًا.
كان النوم في غرفته رائعًا ، وكذلك كانت المدينة. كان هناك الكثير من الأطعمة اللذيذة ليأكلها! يبدو أن *داغربوينت تحتوي على أنواع مختلفة لا حصر لها من الطعام ليحاول تجربتها.
“أخيرًا ، بعد عدة أيام من البحث والعمل الجاد ، تمكن أفورلس وأنا من إعادة إنشاء الإكسير الخاص بك!”
“لديك علاج؟” قال هوبغوبلن بارتياح.
“نحن على يقين تام من أنه سيعمل! ” قال له مهديوم بابتسامة متحمسة.
بتردد ، بدأ بلاكنايل يتجول. ثم قفز على الفور عدة مرات. لم يشعر أنه على وشك أن يمرض أو ينفجر …
“أوه ، جيد …” علق بلاكنايل بتشكك. لقد كان متحمسًا للحصول على سحره الخاص ، لكنه اكتشف أن مهديوم قال “تقريبًا”.
ثم كان هناك ذلك اللون … الإكسير صالح للأكل. أو صالحة للشرب على الأقل. ماذا كان طعم الإكسير على أي حال؟ كان يأمل أن يعني اللون أنه سيكون طعمه مثل التوت الأزرق. انتظر ، ما الذي كان يقلقه؟
“لا ، كل هذه الأعراض غير مرجحة للغاية”. أجاب الساحر ، “سأكون هنا إذا حدث أي شيء ، على أي حال”.
قدم مهديوم القارورة لـبلاكنايل وأعطاه نظرة توقع.
ما زال يقوم بالكثير من التدريبات. لقد فعل ذلك في فترة ما بعد الظهر ، عندما كان من الصعب على الناس رؤيته. أرادت هيراد إبقاء وجود بلاكنايل سرًا ، أو على الأقل التأكد من أن يظل غامضًا. لقد فهمت بلاكنايل أسبابها ، بل ووافقت عليها. كلما قل معرفة الناس به ، زاد خوفهم منه. لقد كانت طريقة تفكير هزلية للغاية ، وكان بلاكنايل يحب خوف ناس منه.
“فقط افتحها واشرب المحتويات. يجب أن تكون قادرًا على الشعور بالفرق على الفور لأنك بالفعل حاوية “، أوضح الساحر.
خلف بلاكنايل كان هناك صوت سكين يسحب ببطء من غمده. ارتجف من الخوف ، عندما استدار ليرى هيراد وهي تصوب سكينها العاري نحو حلقه.
“شكرا لك ،” رد هوبغوبلن بأدب و سعادة.
شعر بلاكنايل بإحساس قلق في معدته. هذا لا يبدو جيدًا.
لم يستطع الانتظار! أمسك بلاكنايل بالقنينة وسرعان ما لوى الجزء العلوي منها. قريباً ، سيكون لديه سحر خاص به ؛ سيكون هوبغوبلن سحري! لا شيء يمكن أن يمنعه من شرب هذا.
انطلاقا من كمية الضوء التي كانت تدخل من خلال الستائر ، كان وقت الظهيرة الآن. نادرًا ما ينهض بلاكنايل من السرير في الصباح الباكر بعد الآن. في الغالب ، كان يتسكع في الداخل حتى يجوع ، أو يحل الظلام ، أو كليهما..
“أوه ، وإذا أصبت فجأة بصداع ، أو غثيان ، أو إسهال ، أو جائك طفح جلدي ، أو بدأت في فقدان شعرك ، أخبرني” ، أضافت الساحر كفكرة الجانبية.
************************************ هذا هو فصل يوم ، قد يكون هناك فصل ثاني إذا إنتهيت من ترجمته بسرعة?
تجمد بلاكنايل ، وأعطى مهديوم نظرة مذهولة. وفجأة ، لم يبد أن شرب القارورة فكرة رائعة بالنسبة له ، سواء كان سحرًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اممم ، لا … لدي بعض الأعشاب الأساسية المهدئة والماء هنا ، وقد قيل لي أن هذا يساعد في بعض الأحيان” ، أوضح مهديوم بشكل جيد.
“هل هو سم؟” سأل بقلق وهو يحمل القارورة فوق شفتيه.
“لديك علاج؟” قال هوبغوبلن بارتياح.
“لا ، كل هذه الأعراض غير مرجحة للغاية”. أجاب الساحر ، “سأكون هنا إذا حدث أي شيء ، على أي حال”.
لا ينبغي أن يترك رئيسته منتظره ، فسيكون ذلك سيئاً على حياته. كانت السكاكين مضحكة بهذه الطريقة.
“لديك علاج؟” قال هوبغوبلن بارتياح.
نظر بلاكنايل في تجاهها لرؤيتها تحدق فيه ببرود. رفع القارورة مرة أخرى. لا يبدو أنه كان لديه أي خيار سوى شرب هذه الأشياء. سرعان ما ابتلع السائل بداخله. لم يتذوق شيئًا مثل التوت الأزرق. في الواقع ، طعمها أشبه بتراب المالح ، اعع.
“اممم ، لا … لدي بعض الأعشاب الأساسية المهدئة والماء هنا ، وقد قيل لي أن هذا يساعد في بعض الأحيان” ، أوضح مهديوم بشكل جيد.
إستمتعوا~~~
ماذا؟ هذا لا يبدو حقًا مفيدًا لـ بلاكنايل. نظر إلى سيده ، لكن سايتر كان لديه تعبير محايد على وجهه. زادت رغبة هوبغوبلن في عدم أخذ الإكسير …
ثم إلتفتت إلى بلاكنايل.
“توقف عن إضاعة وقتي ، غوبلين. اشرب الجرعة اللعينة! ، لا تجعلني آتي إلى هناك وأحشوه في حلقك ،” أمرت هيراد بإنزعاج.
لا ينبغي أن يترك رئيسته منتظره ، فسيكون ذلك سيئاً على حياته. كانت السكاكين مضحكة بهذه الطريقة.
نظر بلاكنايل في تجاهها لرؤيتها تحدق فيه ببرود. رفع القارورة مرة أخرى. لا يبدو أنه كان لديه أي خيار سوى شرب هذه الأشياء. سرعان ما ابتلع السائل بداخله. لم يتذوق شيئًا مثل التوت الأزرق. في الواقع ، طعمها أشبه بتراب المالح ، اعع.
من حيث كان مستلقيًا على الأرض ، نظر بلاكنايل إلى الأعلى بعيون غائمة ليرى هيراد تسخر منه. كانت تضربه بحافة نصلها. و من زاوية عينه رأى هوبغوبلن سيده جفل.
لم يقل أحد شيئًا لأنهم جميعًا ينتظرون حدوث شيء ما ، خاصةً بلاكنايل. كان هوبغوبلن يحبس أنفاسه بينما كان يحدق في ذراعيه ، ويبحث عن أي علامة على ظهور طفح جلدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست هيراد لما سمعت كلمات الساحر.
اقترح سايتر بعد بضع دقائق: “حاول التحرك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت بعد بضع ثوانٍ: “أسرع ، أيها أخضر كسول ، أو سأجعلك تتفادى السهام”.
بتردد ، بدأ بلاكنايل يتجول. ثم قفز على الفور عدة مرات. لم يشعر أنه على وشك أن يمرض أو ينفجر …
“نحن على يقين تام من أنه سيعمل! ” قال له مهديوم بابتسامة متحمسة.
“آه جيد. يبدو أننا وجدنا الخليط الصحيح. إنه لا يظهر أي علامات للرفض.” علق مهديوم بفخر.
خلف بلاكنايل كان هناك صوت سكين يسحب ببطء من غمده. ارتجف من الخوف ، عندما استدار ليرى هيراد وهي تصوب سكينها العاري نحو حلقه.
“إستمر في إمدادي بالإكسير. الآن ركض حول الفناء عدة مرات ، يا بلاكنايل ، “أمرة هيراد.
لم يكن سريره فحسب ، بل كانت الغرفة بأكملها كذلك! أشياء قدمتها هيراد له ، وكانت في أسفل القاعة من منزلها. كان لدى معظم قطاع الطرق الآخرين رفقاء في السكن ، لكن كان لديه غرفته كلها لنفسه. تم إخبار بلاكنايل أن هذا كان لأنه كان مميزًا ، مما يعني على الأرجح أنه كان المفضل لدى هيراد.
بدأ هوبغوبلن على الفور في الركض.
“حسنًا ، كان هذا السحب الأخير بالتأكيد أعلى من قوة الإنسان العادية ، أو قوة هوبغوبلن” قالت هيراد: “يبدو أن الأمر قد نجح”.
صرخت بعد بضع ثوانٍ: “أسرع ، أيها أخضر كسول ، أو سأجعلك تتفادى السهام”.
كان النوم في غرفته رائعًا ، وكذلك كانت المدينة. كان هناك الكثير من الأطعمة اللذيذة ليأكلها! يبدو أن *داغربوينت تحتوي على أنواع مختلفة لا حصر لها من الطعام ليحاول تجربتها.
اندلع بلاكنايل في جري سريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يغير الاحتمالات في طريقنا إلى حد ما ، وإذا استفدت من هذا بشكل صحيح ، يجب أن أكون قادرًا على إفساد خطط ويريك. لقد انتهيت من لعبة الدفاع ، والآن حان وقت الذهاب إلى حناجرهم. سأعزلهم وأخرج أعدائي واحدًا تلو الآخر. ثم لن يجرؤ الرؤساء الباقون على رفع يدهم ضدي ، بغض النظر عما يقدمه لهم ويريك “، تفاخرت هيراد.
“هل لديك أي فكرة عن نوع الإكسير الذي يستخدمه ، أو ما إذا كان له تأثير ثانوي؟” ثم سألت هيراد الساحر وهي تراقب بلاكنايل يركض.
“لا ، لا نعرف”. أجاب مهديوم: “من المستحيل أن نقول فقط من الوصفة ، ناهيك عن أنه يبدو أنه مزيج تجريبي جديد تمامًا”.
وقالت: “لذلك لن نعرف ماذا يحدث ، إذا كان هناك أي شيء ، قد يبدأ في استنشاق النار أو القفز عشرة أقدام في الهواء”.
كان بلاكنايل يستمع بعناية. يمكن أن يكون للإكسير آثار ثانوية؟ لم تفعل أي من حاويات التي رآها أي شيء مميز. وبينما كان يجري ، بدأ يشعر بحرقان غريب في ساقيه. رغم ذلك ، تجاهله هوبغوبلن ، واستمر في الاستماع إلى الآخرين.
بتردد ، بدأ بلاكنايل يتجول. ثم قفز على الفور عدة مرات. لم يشعر أنه على وشك أن يمرض أو ينفجر …
عبست هيراد لما سمعت كلمات الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سايتر باعتدال: “هيراد تريد أن تراك”.
وقالت: “لذلك لن نعرف ماذا يحدث ، إذا كان هناك أي شيء ، قد يبدأ في استنشاق النار أو القفز عشرة أقدام في الهواء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سايتر باعتدال: “هيراد تريد أن تراك”.
“أعلم ، على الرغم من أن معظم الإكسير ليس لها الكثير من التأثيرات الثانوية. مثل وصفة ريسيرتين الخاصة بك ، فإنهم في الغالب يمنحون قوة بدنية متزايدة ، أو هكذا أخبرني أفورلس” أجاب مهديوم.
“الآن غوبلين ، عليك أن تحاول سحب يدك بعيدًا عن يدي. إذا لم تستطع ، فسألكمك على وجهك عدة مرات” قالت له بهدوء. اتسعت عيون بلاكنايل. هذا بالتأكيد لم يكن جيدا أمسك هوبغوبلن بذراعه وخفض موقفه عندما بدأ يحاول بشكل محموم رفع يده. حفرت أظافره في الأرض وهو يتلوى ويحارب لتحرير نفسه.
“بلاكنايل سريع جدًا ، لكنني أعتقد أنه يقوم بعمل أفضل قليلاً من المعتاد” ، تدخل سايتر فجأة.
من حيث كان مستلقيًا على الأرض ، نظر بلاكنايل إلى الأعلى بعيون غائمة ليرى هيراد تسخر منه. كانت تضربه بحافة نصلها. و من زاوية عينه رأى هوبغوبلن سيده جفل.
نظرت هيراد وساحر إلى هوبغوبلن الذي كان يركض حول الفناء. كان هناك أثر غبار صغير يتصاعد خلفه وهو يتحرك.
بتردد ، بدأ بلاكنايل يتجول. ثم قفز على الفور عدة مرات. لم يشعر أنه على وشك أن يمرض أو ينفجر …
“هاه ، إنه بالتأكيد وحش صغير سريع. من الصعب معرفة ما إذا كان هذا من الإكسير”. قالت هيراد “دعونا نختبر قوته”.
كان امتلاك مساحة خاصة به أمرًا جيدًا بالتأكيد ؛ يميل البشر إلى الرائحة مقززة ، لذلك لم يرغب في مشاركة الغرفة مع أي شخص. على عكس سيده ، لم يحاول معظمهم حتى إخفاء رائحتهم البشرية الغريبة. عادة ما تفوح رائحة الأعشاب والتربة والغابات بقوة.
“يمكنك التوقف الآن ، بلاكنايل. تعال إلى هنا ، “صرخ سايتر خارجًا في هوبغوبلين.
“بلاكنايل سريع جدًا ، لكنني أعتقد أنه يقوم بعمل أفضل قليلاً من المعتاد” ، تدخل سايتر فجأة.
توقف بلاكنايل على الفور وعاد إلى الآخرين. ارتفع صدره وسقط وهو يتنفس بصعوبة ، لكنه لم يكن يشعر بكل هذا التعب.
“أخيرًا ، بعد عدة أيام من البحث والعمل الجاد ، تمكن أفورلس وأنا من إعادة إنشاء الإكسير الخاص بك!”
قالت هراد وهي ترفع إحدى ذراعيها في اتجاهه: “تعال إلى هنا بلاكنايل وأمسك بيدي”.
لا ينبغي أن يترك رئيسته منتظره ، فسيكون ذلك سيئاً على حياته. كانت السكاكين مضحكة بهذه الطريقة.
لم يكن بلاكنايل قد لمس الرئيسة من قبل ، وجعلته الفكرة غير مرتاح أكثر. آمل أن يكون ذلك علامة على تفضيلها ، ولم تكن على وشك أن تؤذيه.
************************************ هذا هو فصل يوم ، قد يكون هناك فصل ثاني إذا إنتهيت من ترجمته بسرعة?
عندما تردد هوبغوبلن في الاقتراب ، أعطته نظرة نفاد صبر. مد بلاكنايل بسرعة وأخذ يدها. على الفور ، أغلقت أصابع هيراد بإحكام حول معصمه وثبتته في مكانه. هذا لا يبدو متفائلا …
“يمكنك التوقف الآن ، بلاكنايل. تعال إلى هنا ، “صرخ سايتر خارجًا في هوبغوبلين.
“الآن غوبلين ، عليك أن تحاول سحب يدك بعيدًا عن يدي. إذا لم تستطع ، فسألكمك على وجهك عدة مرات” قالت له بهدوء.
اتسعت عيون بلاكنايل. هذا بالتأكيد لم يكن جيدا أمسك هوبغوبلن بذراعه وخفض موقفه عندما بدأ يحاول بشكل محموم رفع يده. حفرت أظافره في الأرض وهو يتلوى ويحارب لتحرير نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأرت هيراد بشراسة “لا يمكنك الركض أيها غوبلن. إحمل سيفك أو سأجلدك على قيد الحياة ، أيها الجبان الأخضر الصغير”.
بدت أصابع هيراد قوية كالحديد ، ولم يستطع إرخاء ذراعه. عبست منزعجة من كفاح بلاكنايل غير المجدي. ببطء ، رفعت قبضتها المشدودة.
خلف بلاكنايل كان هناك صوت سكين يسحب ببطء من غمده. ارتجف من الخوف ، عندما استدار ليرى هيراد وهي تصوب سكينها العاري نحو حلقه.
ضاعف هوبغوبلن جهوده ، ثم فجأة ، اندلع الإحساس بالحرق من قبل في جسده بالكامل.دفعه الخوف إلى شد ذراعه بشدة ، وتحركت هيراد. حافظت على قبضتها عليه ، لكن جسدها كان ملتويًا لأنها حافظت على توازنها ، وانزلقت قدماها إلى الأمام قليلاً.
تبول بلاكنايل على نفسه قليلا. كان صغيرا جدا وذكي ليموت! ?
قبل أن يتمكن من الرد ابتسمت ابتسامة عريضة ، ثم أطلقت سراحه. في حالة اختلال التوازن وفي منتصف السحب ، تم إرسال هوبغوبلن مرمياً على أطرافه للخلف.
“بلاكنايل سريع جدًا ، لكنني أعتقد أنه يقوم بعمل أفضل قليلاً من المعتاد” ، تدخل سايتر فجأة.
“أوتش ، جبن متعفن” ، هسهس بلاكنايل ، وهو يهبط على مؤخرته بشكل مؤلم.
“حسنًا ، كان هذا السحب الأخير بالتأكيد أعلى من قوة الإنسان العادية ، أو قوة هوبغوبلن” قالت هيراد: “يبدو أن الأمر قد نجح”.
“حسنًا ، كان هذا السحب الأخير بالتأكيد أعلى من قوة الإنسان العادية ، أو قوة هوبغوبلن” قالت هيراد: “يبدو أن الأمر قد نجح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ، إنه بالتأكيد وحش صغير سريع. من الصعب معرفة ما إذا كان هذا من الإكسير”. قالت هيراد “دعونا نختبر قوته”.
التقط بلاكنايل المبتسم نفسه عن الأرض وقفز في الهواء بشكل تجريبي عدة مرات. كان لديه قوة خارقة! كان يعتقد أنه يقفز أعلى قليلاً من ذي قبل ، لكن لا شيء مثل عشرة أقدام. ثم بدأ يتنفس بأقصى ما يستطيع.
ثم ألقى سايتر لـبلاكنايل غمده وحزامه. أمسكهم بلاكنايل وبدأ في ارتدائهم. إذا كان ما تريده هيراد يتطلب سيفًا ، فمن المحتمل أن يكون مثيرًا للاهتمام على الأقل.
“هل لديك شيء في حلقك؟” سأله سايتر.
“مهديوم لديه شيء لك ، بلاكنايل” قالت لـهوبغوبلن.
“أوه لا ، لا شيء” أجاب هوبغوبلن محرج بينما استدار لإخفاء وجهه.
“يحتاج بلاكنايل إلى التدريب قبل أن ترميه هناك ، وإلا سيقتل نفسه” ، قال سايتر بقلق.
من الواضح أنه لم يستنشق النار أيضًا …الأمر الذي كان سيئا للغاية ، كان من الممكن أن يكون ذلك رائعًا!
“لماذا؟” تمتم بلاكنايل في انزعاج.
“والآن لديّ حاوية هوبغوبلين ومصدر موثوق للإكسير لكلينا. عمل جيد يا مهديوم. من الجميل أن أعرف أنه ليس كل مرؤوسي عديم الفائدة تمامًا” قالت للساحر، وأومأ برأسه باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا ، سايتر هل أنت متأكد من جعلني أنتظر ، أو ربما تكون فقط أبطأ لأنك تقدمت في العمر” قالت هيراد بينما اقتربت من سايتر و هوبغوبلن.
انتشرت ابتسامة شغوفة على شفاه هيراد ، واستدارت لتنظر نحو الاتجاه الذي تقع عليه بقية المدينة. كان هناك مبنى يحجب رؤيتها ، لكن يبدو أنها لم تهتم.
قال له سيده “إنها مفاجأة”.
أدرك بلاكنايل أن تلك إبتسامة متعطشة للدماء. ارتجف في الإثارة. كان هذا المظهر يعني أن هيراد كانت على وشك بدء معركة ، وأن بلاكنايل كان على وشك الاستمتاع كثيرًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه لم يستنشق النار أيضًا …الأمر الذي كان سيئا للغاية ، كان من الممكن أن يكون ذلك رائعًا!
لم يكتسب أخيرًا السحر الخاص به فحسب ، بل بدا أن قبيلته كانت على وشك خوض الحرب. كان هذا أفضل يوم على الإطلاق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثير للشفقة. سنستمر في القيام بذلك حتى تتمكن من حرق الإكسير الخاص بك كما تشاء ، وحتى تعرف أحد طرفي النصل من طرف آخر”. قالت له هيراد باستخفاف.
“هذا يغير الاحتمالات في طريقنا إلى حد ما ، وإذا استفدت من هذا بشكل صحيح ، يجب أن أكون قادرًا على إفساد خطط ويريك. لقد انتهيت من لعبة الدفاع ، والآن حان وقت الذهاب إلى حناجرهم. سأعزلهم وأخرج أعدائي واحدًا تلو الآخر. ثم لن يجرؤ الرؤساء الباقون على رفع يدهم ضدي ، بغض النظر عما يقدمه لهم ويريك “، تفاخرت هيراد.
“لماذا؟” سأل هوبغوبلن مرة أخرى ، وهو يلتقط نفسه ببطء من السرير.
ثم إلتفتت إلى بلاكنايل.
ثم مد مهديوم يده إلى أحد جيوب معطفه وسحب قارورة صغيرة. حدق به بلاكنايل للحظة وعبس. كان السائل بداخله أزرق فاتح ، ولم يعتقد أنه يبدو لذيذًا جدًا.
“لقد أثبتت بالفعل أنك نصف قاتل لائق ، لذلك سأطلق العنان لك. بموت فانغ ، أكبر عدو لي هو جاليف ، لذلك سأرسلك من بعده. أريد أن تُقتل زيلينا أيضًا ، لكن مشكلة هي أنها محاطة بأكثر من نصف الحراس الشخصيين والقتلة في المدينة ” قالت هيراد لـهوبغوبلن.
“لا ، لا نعرف”. أجاب مهديوم: “من المستحيل أن نقول فقط من الوصفة ، ناهيك عن أنه يبدو أنه مزيج تجريبي جديد تمامًا”.
ابتسم بلاكنايل متحمسا. الآن وقد أصبح حاوية ، كان متأكدًا من أنه سيكون من الأسهل بكثير القضاء على أعداء هيراد. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فقد أصبح الآن عداءًا أسرع. لم يكن هناك من طريقة لإيقاع نفسه في المشاكل مثل المرة السابقة.
“مهديوم لديه شيء لك ، بلاكنايل” قالت لـهوبغوبلن.
“يحتاج بلاكنايل إلى التدريب قبل أن ترميه هناك ، وإلا سيقتل نفسه” ، قال سايتر بقلق.
“هل لديك أي فكرة عن نوع الإكسير الذي يستخدمه ، أو ما إذا كان له تأثير ثانوي؟” ثم سألت هيراد الساحر وهي تراقب بلاكنايل يركض.
“صحيح ، ولكن يمكن إصلاح ذلك بسهولة. لقد كنت تعلمه بالفعل كيف يقاتل. سأضطر فقط لتخلس من كل العادات السيئة التي علمتها لـبلاكنايل” قالت هيراد.
بعد الانتهاء من التدريب ، كان على سيده الذهاب للقيام بوظائفه الخاصة. ترك هذا بلاكنايل حراً في الهروب والخروج إلى المدينة. لم يتم إخباره أنه ليس من المفترض أن يخرج ، وقد أحب ذلك بهذه الطريقة ، لذلك لم يكن يفسد أمر بطلب الإذن.
شعر بلاكنايل بإحساس قلق في معدته. هذا لا يبدو جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ، إنه بالتأكيد وحش صغير سريع. من الصعب معرفة ما إذا كان هذا من الإكسير”. قالت هيراد “دعونا نختبر قوته”.
“سيحتاج إلى أكثر من مجرد القدرة على القتال. إنه مطارد وصياد بالفطرة ، لكنه يجهل تمامًا الكثير من الأشياء. سيحتاج إلى بعض المعدات الجديدة ، والتدريب على أشياء مثل فتح القفل أيضًا “، رد سايتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اممم ، لا … لدي بعض الأعشاب الأساسية المهدئة والماء هنا ، وقد قيل لي أن هذا يساعد في بعض الأحيان” ، أوضح مهديوم بشكل جيد.
“سأدعك تتعامل مع هذه الأشياء ؛ ليس لدي وقت لذلك. ومع ذلك ، سأريه كيف يحارب حاوية حقيقية.” قالت هيراد لـسايتر: “لقد حان الوقت لكي يكون لنا أنا و بلاكنايل صدام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال؛ ليس لدينا يوم كله “، قال سايتر للهوبغوبلن بمجرد الانتهاء من ارتداء الملابس.
اتسعت عيون هوبغوبلن في رعب. لا يمكن أن يحدث هذا! لم يكن من الممكن أن يقاتل هيراد ؛ ستقطعه إلى قطع صغيرة. التفت إلى سايتر وألقى عليه نظرة توسل يائسة.
“أوه ، جيد …” علق بلاكنايل بتشكك. لقد كان متحمسًا للحصول على سحره الخاص ، لكنه اكتشف أن مهديوم قال “تقريبًا”.
كان سيد بلاكنايل عابسًا ، ولكن عندما لاحظ نظرة هوبغوبلن ، هز كتفيه بلا حول ولا قوة. شعر بلاكنايل بذعر. كان يأمل حقًا في أن ينقذه سايتر! كانت هيراد ستقتله …
نظر بلاكنايل في تجاهها لرؤيتها تحدق فيه ببرود. رفع القارورة مرة أخرى. لا يبدو أنه كان لديه أي خيار سوى شرب هذه الأشياء. سرعان ما ابتلع السائل بداخله. لم يتذوق شيئًا مثل التوت الأزرق. في الواقع ، طعمها أشبه بتراب المالح ، اعع.
خلف بلاكنايل كان هناك صوت سكين يسحب ببطء من غمده. ارتجف من الخوف ، عندما استدار ليرى هيراد وهي تصوب سكينها العاري نحو حلقه.
“بلاكنايل سريع جدًا ، لكنني أعتقد أنه يقوم بعمل أفضل قليلاً من المعتاد” ، تدخل سايتر فجأة.
قالت له “إحمل سيفك أيها غوبلن. لقد حان الوقت لاختبار قوتك “،
“آه جيد. يبدو أننا وجدنا الخليط الصحيح. إنه لا يظهر أي علامات للرفض.” علق مهديوم بفخر.
تبول بلاكنايل على نفسه قليلا. كان صغيرا جدا وذكي ليموت!
?
لم يقل أحد شيئًا لأنهم جميعًا ينتظرون حدوث شيء ما ، خاصةً بلاكنايل. كان هوبغوبلن يحبس أنفاسه بينما كان يحدق في ذراعيه ، ويبحث عن أي علامة على ظهور طفح جلدي.
لم تنتظر هيراد حتى يرد. نصلها مندفع نحو رأسه. صرخ هوبغوبلن وهو ينحني تحت الهجوم. ثم إن دفع إلى الوراء.
“أخيرًا ، بعد عدة أيام من البحث والعمل الجاد ، تمكن أفورلس وأنا من إعادة إنشاء الإكسير الخاص بك!”
زأرت هيراد بشراسة “لا يمكنك الركض أيها غوبلن. إحمل سيفك أو سأجلدك على قيد الحياة ، أيها الجبان الأخضر الصغير”.
بتردد ، بدأ بلاكنايل يتجول. ثم قفز على الفور عدة مرات. لم يشعر أنه على وشك أن يمرض أو ينفجر …
نظر بلاكنايل في خياراته. كانت هيراد شديد الاهتمام بهذا الأمر ، لكنها على الأرجح لن تقتله إذا فعل ما قيل له. لكن إذا حاول الهرب …
“أعلم ، على الرغم من أن معظم الإكسير ليس لها الكثير من التأثيرات الثانوية. مثل وصفة ريسيرتين الخاصة بك ، فإنهم في الغالب يمنحون قوة بدنية متزايدة ، أو هكذا أخبرني أفورلس” أجاب مهديوم.
وهكذا قام بلاكنايل على مضض بفك نصله وواجه هيراد. حتى أنه تمكن من الحفاظ على ارتجافه إلى الحد الأدنى. ردت رئيسة قطاع الطرق على الفور وهاجمت مرة أخرى.
إستمتعوا~~~
رفع هوبغوبلن سيفه لاعتراض ، ولكن في تلك لحظة اختفى نصل هيراد عن بصره. ثم أصيب بصدمة عندما اصطدم شيء ما في جانب رأسه ، ورماه جانبًا.
أراد أن ينام حتى غروب الشمس. بدا الأمر ممتعًا.
من حيث كان مستلقيًا على الأرض ، نظر بلاكنايل إلى الأعلى بعيون غائمة ليرى هيراد تسخر منه. كانت تضربه بحافة نصلها. و من زاوية عينه رأى هوبغوبلن سيده جفل.
وقالت: “لذلك لن نعرف ماذا يحدث ، إذا كان هناك أي شيء ، قد يبدأ في استنشاق النار أو القفز عشرة أقدام في الهواء”.
“مثير للشفقة. سنستمر في القيام بذلك حتى تتمكن من حرق الإكسير الخاص بك كما تشاء ، وحتى تعرف أحد طرفي النصل من طرف آخر”. قالت له هيراد باستخفاف.
تبول بلاكنايل على نفسه قليلا. كان صغيرا جدا وذكي ليموت! ?
أشفق بلاكنايل على النفسه. كان هذا أسوأ يوم على الإطلاق!
“هل لديك أي فكرة عن نوع الإكسير الذي يستخدمه ، أو ما إذا كان له تأثير ثانوي؟” ثم سألت هيراد الساحر وهي تراقب بلاكنايل يركض.
من الواضح أن هيراد سمعته ، لأنها أعطته نظرة إنزعاج ثم هاجمته مرة أخرى. اتسعت عينا بلاكنايل من خوف حيث انشق نصلها باتجاه وجهه. لم تمنحه الوقت حتى لرفع سيفه. لم يكن هناك طريقة يمكن أن يتفاداها أو يعيقها!
لم يقل أحد شيئًا لأنهم جميعًا ينتظرون حدوث شيء ما ، خاصةً بلاكنايل. كان هوبغوبلن يحبس أنفاسه بينما كان يحدق في ذراعيه ، ويبحث عن أي علامة على ظهور طفح جلدي.
************************************
هذا هو فصل يوم ، قد يكون هناك فصل ثاني إذا إنتهيت من ترجمته بسرعة?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظ بعد ذلك ، كان ضوء الشمس الملون الأحمر يتسرب إلى الغرفة من خلف الستائر التي تسد النافذة. حدّق بلاكنايل بتكاسل وتثاؤب بعمق مرة أخرى ، قبل أن يبتسم بسعادة لنفسه.
إستمتعوا~~~
———————
المترجم : KYDN
نظر بلاكنايل في تجاهها لرؤيتها تحدق فيه ببرود. رفع القارورة مرة أخرى. لا يبدو أنه كان لديه أي خيار سوى شرب هذه الأشياء. سرعان ما ابتلع السائل بداخله. لم يتذوق شيئًا مثل التوت الأزرق. في الواقع ، طعمها أشبه بتراب المالح ، اعع.
توقف بلاكنايل على الفور وعاد إلى الآخرين. ارتفع صدره وسقط وهو يتنفس بصعوبة ، لكنه لم يكن يشعر بكل هذا التعب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
