دحرجة النرد -1
كان صوت عجلات العربة الصاخبة يغطي صوت الخطوات المرتدة على الأرض الغبارية للطريق. الأصوات الأخرى الوحيدة التي يمكن سماعها هي صوت الرياح بين الأشجار وحركة الأوراق المترددة بعصبية.
على الرغم من ذلك، قبل أن ينضم مرة أخرى إلى هيراد وسيده سايتر، كان عليه أن يهرب من الكمين الذي ينتظره. كاد أن ينسى ذلك تمامًا…
كان هوبغوبلن بلاكنايل شارد الذهن يفحص بدون اهتمام مجموعة من المسارات بجوار الطريق، بالقرب من تجمع كثيف من أعشاب القصب المخروطية. لفتت أقدام الحيوانات اهتمامه ولكنها تبينت أنها ليست سوى آثار من ذئاب. إن غابات الشمال تحتوي على أشياء أكثر خطورة بكثير من مجرد كلاب البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّر واير بعبوس وأخذ بضع ثوانٍ لمعالجة هذا الأمر.
كان هناك عشرات من الرجال والنساء يسيرون بجانب عربة تم تحميلها بمقدار عالٍ من البضائع. ملابسهم كانت في الغالب من جلد قاسي وكان الجميع مسلحًا. وهذا ليس غريبا، حيث إنهم لصوص قد سرقوا للتو قافلة والآن يقومون بنقل غنائمهم إلى مخبأهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين أنت ذاهب؟” سأله رفيقه.
“ما الذي يفعله هوبغوبلن هناك؟” سأل الرجل الأشقر القريب من السيدة لديها نذوب كثيرة التي كانت تسير بجانبه بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخارجون عن القانون قد حصلوا على غنيمة رائعة. كان بلاكنايل يعلم ذلك لأنه كان ينهش بسعادة قافلة التجار بجانبهم. كان اللصوص رفاقه وكانوا جميعًا يعملون تحت قيادة هيراد “الثعبان الأسود”.
“إنه يخطط لقتلنا بطرق مؤلمة ومهينة”، ردت السيدة بسخرية. “لماذا تسألني؟ لماذا تهتم حتى؟ ربما شمّ رائحة أرنب أو شيء ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت ملامح بلاكنايل بدهشة. كان يعرف هذا الاسم. عندما ذهب إلى مدينة البشر المعروفة بـ “داجربوينت” مع هيراد، تم ذكر هذا إسم كثيرًا. كان العديد من مجموعات اللصوص والمحاربين البشر الذين قاتلهم في المدينة يعملون لصالحه.
كان الخارجون عن القانون قد حصلوا على غنيمة رائعة. كان بلاكنايل يعلم ذلك لأنه كان ينهش بسعادة قافلة التجار بجانبهم. كان اللصوص رفاقه وكانوا جميعًا يعملون تحت قيادة هيراد “الثعبان الأسود”.
بعد محادثة قصيرة مع اللصوص الآخرين، تسلل واير وهوبغوبلن إلى الشجيرات على جانب الطريق. معًا، تسللوا إلى الغابة المظلمة التي تحد الطريق. تحركوا ببطء واقتربوا من هدفهم من الجانب لإخفاء أنفسهم، لكن سرعان ما أصبح واضحًا أن سرية تحركاتهم غير ضرورية.
لكن لم يكن جميع البشر يحبونه. بعضهم كانوا يغارون من جماله ومهاراته القاتلة المتفوقة. لحسن الحظ، كانت بعض العروض توضيحية لنفس المهارات قد أسكتت أكثر النقاد صخبًا. لقد كانوا معجبين جدًا.
ويريك كان شخصًا ترغب هيراد في قتله بشدة، وكان الشعور متبادلاً. إنه زعيم اللصوص تمامًا كما هيراد، وهو ما يفسر لماذا بدا الرجال الذين قاتلهم بلاكنايل للتو مألوفين إلى حد ما.
{وااو عليك يا فخر غوبلن هاهاها}
لم يكن لدى بلاكنايل وقت للتحرك بهدوء مطلق، لذلك صنع الكثير من الضوضاء بينما يتدافع خلال الشجيرات. حتى الآذان الوردي الهشة للبشر ستكون قادرة على سماعه. اللون الوردي كان لونًا سخيفًا…
مؤخرًا، أمرت هيراد جميع أتباعها بفرض رسوم بدلاً من سرقة الناس بشكل مباشر، لكن آخر هدف للصوص كان يحاول التسلل عبر أراضيها دون دفع الرسوم. هذا يعني أنه يجب أن يكون مثالاً للآخرين، ولذا فقد تمكن هوبغوبلن من قتلهم ونهب أموالهم. هذا هو الجزء المفضل لدى بلاكنايل في كونه خارج عن القانون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر الرجل المستلقي كأنه يتوقع أن يتم طعنه مرة أخرى، لكن بلاكنايل ابتسم بدلاً من ذلك. بدا الأمر وكأن حرب قادمة. سيكون أمر ممتع!
فور قتل معظم التجار، شم هوبغوبلن على الفور أفضل الغنائم وأخذها لنفسه. بعد بعض هسهسة و زئير لترهيب اللصوص الآخرين، كانت خمس عجلات من الجبن، وعباءة حمراء جميلة، وبطتين مشويتين، و*حقيبة من الأحجار اللامعة، كلها ملكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ ثانية ليشم الهواء ويستمع. يمكنه سماع صرير عجلات العربة التي سرقها قبيلته في الطريق. كان بقية رفاقه الآن بعيدين عنه في خلف.
{*قد تكون حقيبة من أحجار كريم أو حتى أحجار سحرية}
كان هناك عشرات من الرجال والنساء يسيرون بجانب عربة تم تحميلها بمقدار عالٍ من البضائع. ملابسهم كانت في الغالب من جلد قاسي وكان الجميع مسلحًا. وهذا ليس غريبا، حيث إنهم لصوص قد سرقوا للتو قافلة والآن يقومون بنقل غنائمهم إلى مخبأهم.
كان يشعر بالشوق للوصول إلى المنزل وإظهار الغنيمة لـ سايتر. كشاف القديم كان الشخص الذي قام بتدريبه وإيوائه عندما كان مجرد غوبلن صغير.
بدقة متناهية، تقدم هوبغوبلن وأسقط السيف بخنجر واحد. ملأت صرخة مؤلمة الهواء عندما اخترق خنجر الأخرى جانب الرجل. الشفرة القصيرة اخترقت اللحم وانزلقت تحت الأضلاع وهي تشق طريقها إلى الأعضاء الحيوية.
“ما الذي لديك هنا؟” سأل رجل مغطى برداء قصير بأدب وهو يقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………
كان الرجل أحد الكشافين في المهمة. كان بلاكنايل الكشاف الآخر. كانوا هنا للمساعدة في تعقب الهدف ومراقبة الغابة. معظم كشافي هيراد كانوا ودودين تجاه هوبغوبلن، ويحترمون كثيرًا سيده سايتر. كان كشاف القديم أفضل كشاف في فرقة هيراد.
“لكن ماذا يخططون؟ ثلاثة رجال ليسوا تهديدًا لنا”، فكّر الكشاف.
“لا شيء، مجرد آثار ذئاب”، أجاب بلاكنايل بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخطواتٍ طويلة، تجاوز هوبغوبلن الرجال الراكضين وتقدم أمامهم. حتى في الأدغال كان يستطيع سماع خطواتهم. وعندما حصل على تقدُّمٍ مناسب عليهم، توجَّه وعاد نحو الطريق.
“أها، ربما ليس هناك ما يدعو للقلق إذن”، قال الكشاف واير بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغابة لا تزال رطبة ومبللة من ذوبان الثلج. جعلت التربة الموحلة تعقب الفريسة سهل ولكنها جعلت الحركة أكثر صعوبة. كما أنها تعني وجود الكثير من الحشرات المزعجة تحلق حولهم.
“لا أعلم، ليس لدى الكلاب الغابة خطورة كبيرة ولكن هناك حشد من الأشخاص يراقبوننا من خلف الأشجار التي خلفي”، أخبره هوبغوبلن.
ضحك بلاكنايل مجددًا عندما فشلت محاولة الرجل لحمل نفسه. ارتخت ذراعيه للمرة الثانية وضرب وجهه التراب بصوت عال.
“ماذا؟ كيف تعرف؟” سأل الرجل وهو يقفز بذعر.
“لكن ماذا يخططون؟ ثلاثة رجال ليسوا تهديدًا لنا”، فكّر الكشاف.
“أشتم الأثر رائحتهم على طول الطريق. كانوا قريبين للتو ولكن هربوا في ذلك الاتجاه عندما اقتربنا”، أوضح بلاكنايل.
“لم يبقوا هنا. جميعهم هربوا بذلك الاتجاه”، تأمل بلاكنايل وهو يفحص بصمة حذاء في التربة الموحلة.
سيتمكن سايتر، سيد هوبغوبلن، من اكتشاف المراقبين من خلال مراقبة طيران الطيور، أو شيء من هذا قبيل. لم يكن بلاكنايل بحاجة إلى ذلك لأن معظم البشر كانت رائحتهم مثل كومة من براز بساقين. كان من صعب تفويتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين أنت ذاهب؟” سأله رفيقه.
فكّر واير بعبوس وأخذ بضع ثوانٍ لمعالجة هذا الأمر.
“لقتل هيراد”، أجاب الأسير بتوتر. “نحن مجرد طرف الرمح. إنه قادم هنا بنفسه وسيحضر معه جميع رجاله، مئات منهم. إنه ينوي تدمير *الثعبان الأسود، ولديه ما يكفي من السيوف للقيام بذلك.”
“كم منهم هناك وماذا يمكنك أن تخبرني عنهم؟” سأله بتمعن.
{راح يشرح كاتب مرة أخرى ماهو وعاء في أسفل لنسى إيش هو}
“هناك ثلاثة رجال، جميعهم بصحة جيدة، وكانوا ينتظرون هنا لفترة قبل أن نصل”، أجاب بلاكنايل بملل.
ضحك بلاكنايل مجددًا عندما فشلت محاولة الرجل لحمل نفسه. ارتخت ذراعيه للمرة الثانية وضرب وجهه التراب بصوت عال.
“اللعنة، على الأرجح أنهم ليسوا ودودين تجاهنا، ليس هناك سبب وجيه لمجموعة صغيرة مثل تلك أن تتجول هنا في منتصف العدم. لدي الشك السيء بأنهم كانوا ينتظرونا هنا”، لعن الرجل القصير بصوت هادئ. “لا يمكنني أن أفكر في سبب جيد لهؤلاء الثلاثة أن لا يكونوا تهديدًا لنا”.
كان هناك عشرات من الرجال والنساء يسيرون بجانب عربة تم تحميلها بمقدار عالٍ من البضائع. ملابسهم كانت في الغالب من جلد قاسي وكان الجميع مسلحًا. وهذا ليس غريبا، حيث إنهم لصوص قد سرقوا للتو قافلة والآن يقومون بنقل غنائمهم إلى مخبأهم.
أومأ بلاكنايل بموافقةً. كقاعدة عامة، كان كل شيء هنا في الغابة خطيرًا وعدوانيًا. البشر أيضًا عرق عنيفة جدًا. *يبدأون المشاجرات بسبب الأشياء غريبة.
استدار الرجل الناجي على الفور وبدأ في ركض. ضحك بلاكنايل ثم بدأ في الهمهمة لنفسه بمرح وهو يتابعه بوتيرة مريحة. لم يكن لدى فريسته فرصة للهروب الآن. كان يعرج و يترك أثرا من الدماء.
{*يب أتفق معه}
كان هوبغوبلن يعرف رئيسته. لا يمكن أن تُسقَط بسهولة. رأى بلاكنايل تقتل أعداء يفوقونها في العدد من قبل. وهذه المرة لن تكون مختلفة.
“لكن ماذا يخططون؟ ثلاثة رجال ليسوا تهديدًا لنا”، فكّر الكشاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {*قد تكون حقيبة من أحجار كريم أو حتى أحجار سحرية}
“لنذهب ونسألهم. أحب أن أسأل الناس أسئلة”، اقترح بلاكنايل.
“استمر في التحرك. أريد أن نبتعد أكثر عن رجال هيراد”، أضاف الرجل الأخير.
بعد محادثة قصيرة مع اللصوص الآخرين، تسلل واير وهوبغوبلن إلى الشجيرات على جانب الطريق. معًا، تسللوا إلى الغابة المظلمة التي تحد الطريق. تحركوا ببطء واقتربوا من هدفهم من الجانب لإخفاء أنفسهم، لكن سرعان ما أصبح واضحًا أن سرية تحركاتهم غير ضرورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف، أنا آسف”، نحب الرجل. “أُرسلنا لمراقبة الطريق في حال مرور أي من رجال هيراد. كنا في طريق العودة لإخبار بقية فرقتنا بقدومكم”.
“لم يبقوا هنا. جميعهم هربوا بذلك الاتجاه”، تأمل بلاكنايل وهو يفحص بصمة حذاء في التربة الموحلة.
قبل أن يتمكن من سحبه، غرق سيف بلاكنايل في صدره. لم يحاول هوبغوبلن سحب سيفه، بل استدار فورًا و سحب سكينين طويلين.
كانت الغابة لا تزال رطبة ومبللة من ذوبان الثلج. جعلت التربة الموحلة تعقب الفريسة سهل ولكنها جعلت الحركة أكثر صعوبة. كما أنها تعني وجود الكثير من الحشرات المزعجة تحلق حولهم.
******************************************* هذا هو فصل لليوم و وحيد.?
“ذاك الاتجاه يؤدي إلى الطريق. يجب أن يكونوا قد تجاوزونا”، أشار واير وهو يضرب حشرة. “هذا ليس شيئًا يفعله المارة الأبرياء. من الأفضل بكثير الاختباء والانتظار حتى نرحل”.
كان واير قد بالفعل بعيدًا عن الأنظار خلفه. لا يمكن لـ كشاف بشري من مواكبة بلاكنايل.
“لقد كانوا ينتظروننا وذهبوا ليخبروا أحدهم أنهم عثروا علينا”، اقترح بلاكنايل وهو يضرب حشرة هبطت على أنفه.
كان صوت عجلات العربة الصاخبة يغطي صوت الخطوات المرتدة على الأرض الغبارية للطريق. الأصوات الأخرى الوحيدة التي يمكن سماعها هي صوت الرياح بين الأشجار وحركة الأوراق المترددة بعصبية.
“تبا، أعتقد أنك على حق. ينتظرنا كمين هناك. إنه الشيء الوحيد الذي يبدو منطقيًا. يجب أن يكونوا هنا لأجلنا”، لعن الكشاف مع الاعتراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخارجون عن القانون قد حصلوا على غنيمة رائعة. كان بلاكنايل يعلم ذلك لأنه كان ينهش بسعادة قافلة التجار بجانبهم. كان اللصوص رفاقه وكانوا جميعًا يعملون تحت قيادة هيراد “الثعبان الأسود”.
وقف بلاكنايل وبدأ يتجه مرة أخرى نحو الطريق.
كان طلب الرجل بسيطًا ويستحق تلبية. الآن بعد انتهاء الصيد، بدأت نشوة الدم في التلاشي. لم يشعر بحاجة لقتل هذا الرجل.
“إلى أين أنت ذاهب؟” سأله رفيقه.
انتشرت دفء مألوف في جسده، من أصابع قدميه إلى أعلى رأسه. وكان هذا الدفء مرافق لاندفاع من الطاقة، اختلط مع رغبته في الصيد ودفعته إلى آفاق جديدة. بدأت أسنانه تألمه من رغبة في عض. حان الوقت للهجوم.
“سأتبعهم. ابق هنا. سأعود قريبًا”، أجاب هوبغوبلن مع تسارع خطواته.
“آغغ، اللعنة”، تنفس الرجل بصعوبة بينما هبط بقوة على جانبه.
إذا كان هؤلاء البشر سيجتمعون مع أصدقائهم ليهاجموا جميعًا في آن واحد، فالحل بسيط. سيقتلهم قبل أن يحدث ذلك. سيكون الأمر سهلاً. البشر بدينين و بطيئين بينما هو ليس فقط هوبغوبلن بل وعاء أيضًا.
أومأ بلاكنايل بموافقةً. كقاعدة عامة، كان كل شيء هنا في الغابة خطيرًا وعدوانيًا. البشر أيضًا عرق عنيفة جدًا. *يبدأون المشاجرات بسبب الأشياء غريبة.
{راح يشرح كاتب مرة أخرى ماهو وعاء في أسفل لنسى إيش هو}
كما عادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?
رقص رداء بلاكنايل خلفه بينما هو يسابق الزمن بين الأشجار. سُحِقَت النباتات ذات الأوراق العريضة تحت حذائه وكسرت الأغصان الضئيلة التي حاولت عرقلة طريقه.
اندفع بلاكنايل إلى الأمام. أحد خصومه رد بأسلوب دفاعي واسع ولكن الآخر قفز للوراء خوفًا. لكن حركة بلاكنايل كانت خداعًا. ارتد إلى الوراء ليتجنب السيف، تاركا الرجل بموقف ضعيف.
كان هوبغوبلن يشعر بإكسير يغلي في دمه وهو يستخدمه بلا وعي لزيادة سرعته. القدرة على شرب إكسير واستخدامه لتعزيز نفسه هي ما يجعله وعاءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هوبغوبلن يشعر بإكسير يغلي في دمه وهو يستخدمه بلا وعي لزيادة سرعته. القدرة على شرب إكسير واستخدامه لتعزيز نفسه هي ما يجعله وعاءً.
{وعاء~سفينة~حاوية= كلها نفس شيء}
{في فصول سابقة كتبت واريك ولكن كاتب غير إسم قليلا من Warrick إلى Werrick تغير حرف فقط.}
ظهر أمامه نهر صغير في الغابة. كان مغمورًا بالماء الناتج عن ذوبان الثلوج في الربيع. دون التوقف، قفز بلاكنايل عبره وهبط على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هوبغوبلن يشعر بإكسير يغلي في دمه وهو يستخدمه بلا وعي لزيادة سرعته. القدرة على شرب إكسير واستخدامه لتعزيز نفسه هي ما يجعله وعاءً.
كان واير قد بالفعل بعيدًا عن الأنظار خلفه. لا يمكن لـ كشاف بشري من مواكبة بلاكنايل.
عندما كان الرجال الثلاثة يمرون بمنطقة حيث اقتربت الغابة بشكل وثيق من الطريق، سحب هوبغوبلن سيفه وانطلق من الأشجار. لم تكن تفصله سوى بضعة أقدام عن أقرب رجل.
بعد لحظة، خرج بلاكنايل من الغابة وعاد إلى ضوء الشمس. اقتحم الأشجار وتوقف في منتصف الطريق الترابي.
“هناك ثلاثة رجال، جميعهم بصحة جيدة، وكانوا ينتظرون هنا لفترة قبل أن نصل”، أجاب بلاكنايل بملل.
أخذ ثانية ليشم الهواء ويستمع. يمكنه سماع صرير عجلات العربة التي سرقها قبيلته في الطريق. كان بقية رفاقه الآن بعيدين عنه في خلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ليس وقت التفكير، إنه وقت صيد. هرع هوبغوبلن بعيدًا عن الطريق وعاد إلى الغابة حيث يصعب رؤيته. كان لديه خطة وكان عليه أن يتقدم عليهم لكي تعمل.
كان بإمكانه أن يشم رائحة الرجال الذين يتتبعهم. كانت الرائحة قديمة بما يكفي حتى يعرف أنهم لا يزالون أمامه بقليل. بحماس، هسهس بلاكنايل بفرح وبدأ يجري في اتجاه فريسته على الطريق.
“ذاك الاتجاه يؤدي إلى الطريق. يجب أن يكونوا قد تجاوزونا”، أشار واير وهو يضرب حشرة. “هذا ليس شيئًا يفعله المارة الأبرياء. من الأفضل بكثير الاختباء والانتظار حتى نرحل”.
بعد ركض بسرعة قصوى، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى وجدهم. سمع هوبغوبلن صوت خطواتهم قبل أن يراهم. كان هناك منعطف في الطريق أمامه يحجب رؤيته، لذلك أبطأ وأخذ نظرة سريعة حوله.
كان مذاق الإكسير الموجود في الزجاجة غير لذيذ، مثل الماء القذر بنكهة الفاكهة الحامضة. لم يتناوله لفترة طويلة. كان يستخدم فقط بقايا ما من آخر جرعة.
كان هناك ثلاثة رجال أمامه، يركضون على الطريق الترابي بوتيرة ثابتة. لثانية واحدة، إشتبه بلاكنايل أنهم أعضاء قبيلته. كانت ملابسهم نفس مزيج جلد قاسي والقماش المتين. كما أنهم حملوا أنفسهم بنفس الطريقة.
من الظلال، شاهد هوبغوبلن الثلاثة رجال غافلين يقتربون. وبينما كان ينتظر، استدار بلاكنايل واخرج زجاجة من جيبه.
لم يتعرف هوبغوبلن على أي واحد منهم أو رائحتهم. كانوا بالتأكيد غرباء. من هم؟ إنهم أعداء ولكن من أي نوع؟ من يهتم، كان بلاكنايل يشعر برغبة قوية في الصيد. لا يهم من يكونون طالما أنهم فريسة مقبولة.
أخذ هوبغوبلن لحظة للتفكير في ذلك ولعق إصبعه. بدا الأمر وكأنه كمين. من سيكون مغفلاً بما فيه الكفاية للقتال ضد رجال هيراد هنا في أراضيها الخاصة؟ إن رئيسته تمتلك العديد من المحاربين وهي أيضا وعاء قوي وخطير.
الآن ليس وقت التفكير، إنه وقت صيد. هرع هوبغوبلن بعيدًا عن الطريق وعاد إلى الغابة حيث يصعب رؤيته. كان لديه خطة وكان عليه أن يتقدم عليهم لكي تعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أها، ربما ليس هناك ما يدعو للقلق إذن”، قال الكشاف واير بلطف.
لم يكن لدى بلاكنايل وقت للتحرك بهدوء مطلق، لذلك صنع الكثير من الضوضاء بينما يتدافع خلال الشجيرات. حتى الآذان الوردي الهشة للبشر ستكون قادرة على سماعه. اللون الوردي كان لونًا سخيفًا…
انحنى بلاكنايل وطعن الرجل ساقط في الكتف.
“ماذا كان ذلك؟” سأل الرجل الأصغر بلهفة حين سمع شيئًا في الغابة.
{راح يشرح كاتب مرة أخرى ماهو وعاء في أسفل لنسى إيش هو}
“ربما كان مجرد غزال أو شيء من هذا قبيل”، أجاب أحد رفاقه بسخرية.
كان واير قد بالفعل بعيدًا عن الأنظار خلفه. لا يمكن لـ كشاف بشري من مواكبة بلاكنايل.
“استمر في التحرك. أريد أن نبتعد أكثر عن رجال هيراد”، أضاف الرجل الأخير.
“كم منهم هناك وماذا يمكنك أن تخبرني عنهم؟” سأله بتمعن.
بخطواتٍ طويلة، تجاوز هوبغوبلن الرجال الراكضين وتقدم أمامهم. حتى في الأدغال كان يستطيع سماع خطواتهم. وعندما حصل على تقدُّمٍ مناسب عليهم، توجَّه وعاد نحو الطريق.
كان طلب الرجل بسيطًا ويستحق تلبية. الآن بعد انتهاء الصيد، بدأت نشوة الدم في التلاشي. لم يشعر بحاجة لقتل هذا الرجل.
من الظلال، شاهد هوبغوبلن الثلاثة رجال غافلين يقتربون. وبينما كان ينتظر، استدار بلاكنايل واخرج زجاجة من جيبه.
{راح يشرح كاتب مرة أخرى ماهو وعاء في أسفل لنسى إيش هو}
كان مذاق الإكسير الموجود في الزجاجة غير لذيذ، مثل الماء القذر بنكهة الفاكهة الحامضة. لم يتناوله لفترة طويلة. كان يستخدم فقط بقايا ما من آخر جرعة.
“لكن ماذا يخططون؟ ثلاثة رجال ليسوا تهديدًا لنا”، فكّر الكشاف.
انتشرت دفء مألوف في جسده، من أصابع قدميه إلى أعلى رأسه. وكان هذا الدفء مرافق لاندفاع من الطاقة، اختلط مع رغبته في الصيد ودفعته إلى آفاق جديدة. بدأت أسنانه تألمه من رغبة في عض. حان الوقت للهجوم.
“لم يبقوا هنا. جميعهم هربوا بذلك الاتجاه”، تأمل بلاكنايل وهو يفحص بصمة حذاء في التربة الموحلة.
عندما كان الرجال الثلاثة يمرون بمنطقة حيث اقتربت الغابة بشكل وثيق من الطريق، سحب هوبغوبلن سيفه وانطلق من الأشجار. لم تكن تفصله سوى بضعة أقدام عن أقرب رجل.
كان الرجل المرعوب يهرول بجنون على الطريق بعيدًا عن هوبغوبلن، لكنه لم يذهب بعيدًا. في وقت قصير جدًا، تعثر و سقط.
أصوات حفيف الأوراق أثناء ركض هوبغوبلن نبأت فريسته. ولكن لم يكن لديه الوقت الكافي للرد، فقد هاجم هوبغوبلن بالفعل. اتسعت عيون الرجل الأقرب إليه بالرعب بينما كان يلمس السيف في مكان على حزامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغابة لا تزال رطبة ومبللة من ذوبان الثلج. جعلت التربة الموحلة تعقب الفريسة سهل ولكنها جعلت الحركة أكثر صعوبة. كما أنها تعني وجود الكثير من الحشرات المزعجة تحلق حولهم.
قبل أن يتمكن من سحبه، غرق سيف بلاكنايل في صدره. لم يحاول هوبغوبلن سحب سيفه، بل استدار فورًا و سحب سكينين طويلين.
ضحك بلاكنايل مجددًا عندما فشلت محاولة الرجل لحمل نفسه. ارتخت ذراعيه للمرة الثانية وضرب وجهه التراب بصوت عال.
رفع الرجل إلى يساره سيفًا وخطى إلى الأمام. كان رد فعل بلاكنايل سريع. قبل أن تستقر قدم خصمه بثبات على الأرض، ركل هوبغوبلن قدمه وجعله يفقد توازنه.
“كم منهم هناك وماذا يمكنك أن تخبرني عنهم؟” سأله بتمعن.
“آغغ، اللعنة”، تنفس الرجل بصعوبة بينما هبط بقوة على جانبه.
“هناك ثلاثة رجال، جميعهم بصحة جيدة، وكانوا ينتظرون هنا لفترة قبل أن نصل”، أجاب بلاكنايل بملل.
قطع سيف فضي الهواء نحو رأس هوبغوبلن بينما هاجم الرجل الثالث. تهرب بلاكنايل تحت هجمة. ثم قطعت سكينه على ذراعي الرجل أثناء مرورها. اخترقت خنجره أكمام الرجل وسكبت دمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف، فقط اقتله!” أجاب الآخر وهو يرفع سيفه بأيدي مرتجفه.
تراجع الرجل المصاب لكن بلاكنايل تمسك به. لم تتمكن الكتلة البطيئة للرجل من تهرب بعيدا عن هوبغوبلن وجرحت ذراعيه مرة أخرى.
كان هوبغوبلن بلاكنايل شارد الذهن يفحص بدون اهتمام مجموعة من المسارات بجوار الطريق، بالقرب من تجمع كثيف من أعشاب القصب المخروطية. لفتت أقدام الحيوانات اهتمامه ولكنها تبينت أنها ليست سوى آثار من ذئاب. إن غابات الشمال تحتوي على أشياء أكثر خطورة بكثير من مجرد كلاب البرية.
استمر بلاكنايل في الاستمتاع بالموقف وهو يضغط على خصومه. تجنب ضربات الرجل الذي أصبح أكثر يأسًا وهاجمه مرة بعد مرة. قريبًا، امتلأت ذراعي الرجل بالجروح النازفة. كان يستمتع الآن.
“استمر في التحرك. أريد أن نبتعد أكثر عن رجال هيراد”، أضاف الرجل الأخير.
وقف الرجل الثاني على قدميه وهاجم هوبغوبلن بسيفه. ابتعد بلاكنايل عن الرجل الذي كان يقاتله وتحرك جانبًا لتجنب المهاجم الجديد.
أخذ هوبغوبلن لحظة للتفكير في ذلك ولعق إصبعه. بدا الأمر وكأنه كمين. من سيكون مغفلاً بما فيه الكفاية للقتال ضد رجال هيراد هنا في أراضيها الخاصة؟ إن رئيسته تمتلك العديد من المحاربين وهي أيضا وعاء قوي وخطير.
توقف القتال لثانية و واجه الجميع بعضهم البعض. أبتسم بلاكنايل ابتسامة واسعة تكشف عن أسنانه الحاد . نظر الرجلان إلى مظهره وكلاهما تراجع خوفا.
“سأتبعهم. ابق هنا. سأعود قريبًا”، أجاب هوبغوبلن مع تسارع خطواته.
“ما هذا؟ إنه ليس بشريًا”، سأل واحد منهم برعب واضح بينما كان وجهه شاحب.
وقف الرجل الثاني على قدميه وهاجم هوبغوبلن بسيفه. ابتعد بلاكنايل عن الرجل الذي كان يقاتله وتحرك جانبًا لتجنب المهاجم الجديد.
“لا أعرف، فقط اقتله!” أجاب الآخر وهو يرفع سيفه بأيدي مرتجفه.
“لا أعلم، ليس لدى الكلاب الغابة خطورة كبيرة ولكن هناك حشد من الأشخاص يراقبوننا من خلف الأشجار التي خلفي”، أخبره هوبغوبلن.
ضحك بلاكنايل بسعادة. هذا لن يحدث بالتأكيد. كان رائحة الدم سميكة في الهواء وكان عليه كبت قشعريرة الإثارة. كان يستطيع أن يشعر بالخوف الذي بدأ يرتفع في ضحاياه ويدمر إرادتهم.
******************************************* هذا هو فصل لليوم و وحيد.?
اندفع بلاكنايل إلى الأمام. أحد خصومه رد بأسلوب دفاعي واسع ولكن الآخر قفز للوراء خوفًا. لكن حركة بلاكنايل كانت خداعًا. ارتد إلى الوراء ليتجنب السيف، تاركا الرجل بموقف ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصوات حفيف الأوراق أثناء ركض هوبغوبلن نبأت فريسته. ولكن لم يكن لديه الوقت الكافي للرد، فقد هاجم هوبغوبلن بالفعل. اتسعت عيون الرجل الأقرب إليه بالرعب بينما كان يلمس السيف في مكان على حزامه.
بدقة متناهية، تقدم هوبغوبلن وأسقط السيف بخنجر واحد. ملأت صرخة مؤلمة الهواء عندما اخترق خنجر الأخرى جانب الرجل. الشفرة القصيرة اخترقت اللحم وانزلقت تحت الأضلاع وهي تشق طريقها إلى الأعضاء الحيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر الرجل المستلقي كأنه يتوقع أن يتم طعنه مرة أخرى، لكن بلاكنايل ابتسم بدلاً من ذلك. بدا الأمر وكأن حرب قادمة. سيكون أمر ممتع!
“أنت ميت”، همس بلاكنايل ببهجة في أذن خصمه بينما بدأ الرجل في الانهيار.
“استمر في التحرك. أريد أن نبتعد أكثر عن رجال هيراد”، أضاف الرجل الأخير.
تسعت عيون العدو الوحيد المتبقي في حالة من الرعب. ارتجف وهو يحاول رفع سيفه في وضعية دفاعية. ومع ذلك، اهتزت ذراعيه المجروحتين وبدت تفقد القوة. مع صرخة من اليأس، سقط السيف من قبضته. انساب الدم على ذراعيه المشوهتين وتساقط من أطراف أصابعه.
“من فضلك، لا تأكلني. هناك ثلاثون رجلًا في المخيم. إنهم على بُعد ساعة واحدة فقط من هنا على الطريق، ونحن نعمل لصالح *ويريك”، أجاب الرجل بسرعة وهو يحدق في هوبغوبلن.
استدار الرجل الناجي على الفور وبدأ في ركض. ضحك بلاكنايل ثم بدأ في الهمهمة لنفسه بمرح وهو يتابعه بوتيرة مريحة. لم يكن لدى فريسته فرصة للهروب الآن. كان يعرج و يترك أثرا من الدماء.
كان مذاق الإكسير الموجود في الزجاجة غير لذيذ، مثل الماء القذر بنكهة الفاكهة الحامضة. لم يتناوله لفترة طويلة. كان يستخدم فقط بقايا ما من آخر جرعة.
كان الرجل المرعوب يهرول بجنون على الطريق بعيدًا عن هوبغوبلن، لكنه لم يذهب بعيدًا. في وقت قصير جدًا، تعثر و سقط.
استدار الرجل الناجي على الفور وبدأ في ركض. ضحك بلاكنايل ثم بدأ في الهمهمة لنفسه بمرح وهو يتابعه بوتيرة مريحة. لم يكن لدى فريسته فرصة للهروب الآن. كان يعرج و يترك أثرا من الدماء.
ضحك بلاكنايل مجددًا عندما فشلت محاولة الرجل لحمل نفسه. ارتخت ذراعيه للمرة الثانية وضرب وجهه التراب بصوت عال.
كان بإمكانه أن يشم رائحة الرجال الذين يتتبعهم. كانت الرائحة قديمة بما يكفي حتى يعرف أنهم لا يزالون أمامه بقليل. بحماس، هسهس بلاكنايل بفرح وبدأ يجري في اتجاه فريسته على الطريق.
{يا رجل، أشعر كأني أقرأ فلم رعب}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة، فقط أجب على أسئلتي. من أنت ولماذا كنت هنا في انتظاري وأصدقائي؟” رد بلاكنايل بمرح.
كان هناك صوت أين عندما سار بلاكنايل نحوه. كان عاراً ولكن يبدو أن الصيد قد انتهى بالفعل. لم يكن منافسه مطابقا لسرعته المدعومة بالإكسير ومكر هوبغوبلن. كان ببساطة رائعًا للغاية!
{*بكى}
انحنى بلاكنايل وطعن الرجل ساقط في الكتف.
كان بإمكانه أن يشم رائحة الرجال الذين يتتبعهم. كانت الرائحة قديمة بما يكفي حتى يعرف أنهم لا يزالون أمامه بقليل. بحماس، هسهس بلاكنايل بفرح وبدأ يجري في اتجاه فريسته على الطريق.
“أعتقد أنني يجب أن أسألك الآن أسئلة”، تأمل في نفسه.
توقف القتال لثانية و واجه الجميع بعضهم البعض. أبتسم بلاكنايل ابتسامة واسعة تكشف عن أسنانه الحاد . نظر الرجلان إلى مظهره وكلاهما تراجع خوفا.
“لا تقتلني! أوه، يا آلهتي. رجاءً لا تقتلني”، *نحب الرجل بصوت ضعيف.
وقف بلاكنايل وبدأ يتجه مرة أخرى نحو الطريق.
{*بكى}
******************************************* هذا هو فصل لليوم و وحيد.?
“لا مشكلة، فقط أجب على أسئلتي. من أنت ولماذا كنت هنا في انتظاري وأصدقائي؟” رد بلاكنايل بمرح.
كما عادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?
كان طلب الرجل بسيطًا ويستحق تلبية. الآن بعد انتهاء الصيد، بدأت نشوة الدم في التلاشي. لم يشعر بحاجة لقتل هذا الرجل.
“لا أعلم، ليس لدى الكلاب الغابة خطورة كبيرة ولكن هناك حشد من الأشخاص يراقبوننا من خلف الأشجار التي خلفي”، أخبره هوبغوبلن.
“لديك أصدقاء؟” سأل الرجل المرتبك بالشك.
“إنه يخطط لقتلنا بطرق مؤلمة ومهينة”، ردت السيدة بسخرية. “لماذا تسألني؟ لماذا تهتم حتى؟ ربما شمّ رائحة أرنب أو شيء ما.”
عبس بلاكنايل وطعن الرجل مرة أخرى. هذا الإنسان كان غير مهذب. تغلغل ظفره الطويل أسود في جرح مفتوح وتشنج الرجل من الألم.
قبل أن يتمكن من سحبه، غرق سيف بلاكنايل في صدره. لم يحاول هوبغوبلن سحب سيفه، بل استدار فورًا و سحب سكينين طويلين.
“الرجال الذين رأيتهم من قبل. الذين كنتم تراقبونهم”، همس هوبغوبلن في إجابته.
“كم منهم هناك وماذا يمكنك أن تخبرني عنهم؟” سأله بتمعن.
“آسف، أنا آسف”، نحب الرجل. “أُرسلنا لمراقبة الطريق في حال مرور أي من رجال هيراد. كنا في طريق العودة لإخبار بقية فرقتنا بقدومكم”.
“كم عددكم ولمن تعملون؟” سأل بلاكنايل أسيره.
أخذ هوبغوبلن لحظة للتفكير في ذلك ولعق إصبعه. بدا الأمر وكأنه كمين. من سيكون مغفلاً بما فيه الكفاية للقتال ضد رجال هيراد هنا في أراضيها الخاصة؟ إن رئيسته تمتلك العديد من المحاربين وهي أيضا وعاء قوي وخطير.
“اللعنة، على الأرجح أنهم ليسوا ودودين تجاهنا، ليس هناك سبب وجيه لمجموعة صغيرة مثل تلك أن تتجول هنا في منتصف العدم. لدي الشك السيء بأنهم كانوا ينتظرونا هنا”، لعن الرجل القصير بصوت هادئ. “لا يمكنني أن أفكر في سبب جيد لهؤلاء الثلاثة أن لا يكونوا تهديدًا لنا”.
“كم عددكم ولمن تعملون؟” سأل بلاكنايل أسيره.
لم يتعرف هوبغوبلن على أي واحد منهم أو رائحتهم. كانوا بالتأكيد غرباء. من هم؟ إنهم أعداء ولكن من أي نوع؟ من يهتم، كان بلاكنايل يشعر برغبة قوية في الصيد. لا يهم من يكونون طالما أنهم فريسة مقبولة.
“من فضلك، لا تأكلني. هناك ثلاثون رجلًا في المخيم. إنهم على بُعد ساعة واحدة فقط من هنا على الطريق، ونحن نعمل لصالح *ويريك”، أجاب الرجل بسرعة وهو يحدق في هوبغوبلن.
“لقتل هيراد”، أجاب الأسير بتوتر. “نحن مجرد طرف الرمح. إنه قادم هنا بنفسه وسيحضر معه جميع رجاله، مئات منهم. إنه ينوي تدمير *الثعبان الأسود، ولديه ما يكفي من السيوف للقيام بذلك.”
{في فصول سابقة كتبت واريك ولكن كاتب غير إسم قليلا من Warrick إلى Werrick تغير حرف فقط.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر الرجل المستلقي كأنه يتوقع أن يتم طعنه مرة أخرى، لكن بلاكنايل ابتسم بدلاً من ذلك. بدا الأمر وكأن حرب قادمة. سيكون أمر ممتع!
تغيرت ملامح بلاكنايل بدهشة. كان يعرف هذا الاسم. عندما ذهب إلى مدينة البشر المعروفة بـ “داجربوينت” مع هيراد، تم ذكر هذا إسم كثيرًا. كان العديد من مجموعات اللصوص والمحاربين البشر الذين قاتلهم في المدينة يعملون لصالحه.
بدقة متناهية، تقدم هوبغوبلن وأسقط السيف بخنجر واحد. ملأت صرخة مؤلمة الهواء عندما اخترق خنجر الأخرى جانب الرجل. الشفرة القصيرة اخترقت اللحم وانزلقت تحت الأضلاع وهي تشق طريقها إلى الأعضاء الحيوية.
“أنا لن آكلك. قلت ذلك من قبل. الآن قل لي، ماذا يريد ويريك؟” سأل هوبغوبلن بعد ذلك.
“لنذهب ونسألهم. أحب أن أسأل الناس أسئلة”، اقترح بلاكنايل.
ويريك كان شخصًا ترغب هيراد في قتله بشدة، وكان الشعور متبادلاً. إنه زعيم اللصوص تمامًا كما هيراد، وهو ما يفسر لماذا بدا الرجال الذين قاتلهم بلاكنايل للتو مألوفين إلى حد ما.
“أعتقد أنني يجب أن أسألك الآن أسئلة”، تأمل في نفسه.
“لقتل هيراد”، أجاب الأسير بتوتر. “نحن مجرد طرف الرمح. إنه قادم هنا بنفسه وسيحضر معه جميع رجاله، مئات منهم. إنه ينوي تدمير *الثعبان الأسود، ولديه ما يكفي من السيوف للقيام بذلك.”
“كم منهم هناك وماذا يمكنك أن تخبرني عنهم؟” سأله بتمعن.
{*لقب هيراد}
استمر بلاكنايل في الاستمتاع بالموقف وهو يضغط على خصومه. تجنب ضربات الرجل الذي أصبح أكثر يأسًا وهاجمه مرة بعد مرة. قريبًا، امتلأت ذراعي الرجل بالجروح النازفة. كان يستمتع الآن.
توتر الرجل المستلقي كأنه يتوقع أن يتم طعنه مرة أخرى، لكن بلاكنايل ابتسم بدلاً من ذلك. بدا الأمر وكأن حرب قادمة. سيكون أمر ممتع!
“ماذا؟ كيف تعرف؟” سأل الرجل وهو يقفز بذعر.
كان هوبغوبلن يعرف رئيسته. لا يمكن أن تُسقَط بسهولة. رأى بلاكنايل تقتل أعداء يفوقونها في العدد من قبل. وهذه المرة لن تكون مختلفة.
يبدوا أن أحداث قادمة راح تكون حماسية و كما قال كاتب في فصل سابق شخصية بطل راح تتطور لشخص قيادي.?
على الرغم من ذلك، قبل أن ينضم مرة أخرى إلى هيراد وسيده سايتر، كان عليه أن يهرب من الكمين الذي ينتظره. كاد أن ينسى ذلك تمامًا…
قبل أن يتمكن من سحبه، غرق سيف بلاكنايل في صدره. لم يحاول هوبغوبلن سحب سيفه، بل استدار فورًا و سحب سكينين طويلين.
*******************************************
هذا هو فصل لليوم و وحيد.?
استدار الرجل الناجي على الفور وبدأ في ركض. ضحك بلاكنايل ثم بدأ في الهمهمة لنفسه بمرح وهو يتابعه بوتيرة مريحة. لم يكن لدى فريسته فرصة للهروب الآن. كان يعرج و يترك أثرا من الدماء.
يبدوا أن أحداث قادمة راح تكون حماسية و كما قال كاتب في فصل سابق شخصية بطل راح تتطور لشخص قيادي.?
“إنه يخطط لقتلنا بطرق مؤلمة ومهينة”، ردت السيدة بسخرية. “لماذا تسألني؟ لماذا تهتم حتى؟ ربما شمّ رائحة أرنب أو شيء ما.”
………
توقف القتال لثانية و واجه الجميع بعضهم البعض. أبتسم بلاكنايل ابتسامة واسعة تكشف عن أسنانه الحاد . نظر الرجلان إلى مظهره وكلاهما تراجع خوفا.
كما عادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?
لم يكن لدى بلاكنايل وقت للتحرك بهدوء مطلق، لذلك صنع الكثير من الضوضاء بينما يتدافع خلال الشجيرات. حتى الآذان الوردي الهشة للبشر ستكون قادرة على سماعه. اللون الوردي كان لونًا سخيفًا…
————————
استمتعوا~~~
——————————
ترجمة : KYDN
“لا شيء، مجرد آثار ذئاب”، أجاب بلاكنايل بسعادة.
{في فصول سابقة كتبت واريك ولكن كاتب غير إسم قليلا من Warrick إلى Werrick تغير حرف فقط.}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
