الصيف عندما كنا فى الخامسة عشر
الفصل 1: الصيف عندما كنا فى الخامسة عشر
المترجم: pharaoh-king-jeki
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“هناك.” أشار الأخ كيو إلى المنطقة التي يصدر منها الضجيج. “ومع ذلك قد لا يكون لديه شهية كبيرة اليوم.”
كان ذلك بعد ظهر صيف حار ، والشمس الحارقة ، والـ هواء السميك بالحرارة. سارت سو موتشينغ إلى كشك المشروبات الباردة الصغير على جانب الطريق ، راغبه في شراء مصاصة لصد حرارة الصيف ، ولكن حتى بائع المصاصة لم يهتم على ما يبدو بأن هذا الصيف هو الوقت المثالي لبيع المشروبات الباردة ، وقد اختبأ في مكان ما لتجنب الحرارة.
“كيف؟“
بعد الانتظار لبعض الوقت لم يكن هناك أحد في الجوار لذا لم يكن بإمكان سو موتشينغ المغادرة إلا عاجزه. حيث كانت تمشي على طول الشوارع الخالية لبعض الوقت قبل وصولها إلى مقهى إنترنت. دفعت الباب ليفتح ، حيث تسبب انفجار الـ هواء البارد في السماح لها بتنفس الصعداء. ثم سمعت ضجيج صاخب قادم من الداخل.
ما الذى حدث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا السبب قويا جدا. و بالطبع بدون المال لم يكن هناك طريقة لاستخدام أجهزة الكمبيوتر في مقهى الإنترنت.
نظرت الفضوليه سو موتشينغ نحو مصدر الضوضاء. و رأي مدير مقهى الإنترنت هذه الفتاة الصغيرة تدخل ، ولكن بدلاً من معاملتها مثل زبون آخر ، لوح لها بمرح. “الصغيره موتشنغ هنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع لا ، هناك الكثير من الألعاب! أنا أعرف كيف ألعب فقط في الألعاب. “
فأجابت: “مرحباً الأخ كيو“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنتي تحضري الطعام لأخيكي مرة أخرى!” رأى الأخ كيو صندوق الغداء المعزول في يدها. حيث كان على دراية كاملة بهذا المنظر.
“من قال أنك ستفوز بالتأكيد؟“
“نعم ، أين هو؟” سألت سو موتشنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس صحيحا.”
“هناك.” أشار الأخ كيو إلى المنطقة التي يصدر منها الضجيج. “ومع ذلك قد لا يكون لديه شهية كبيرة اليوم.”
“سو موكيو أحضرت لك أختك الصغيرة طعامًا ، من الأفضل تناول طعامك واستعادة طاقتك قبل المحاولة مرة أخرى!” صاح أحدهم مما تسبب في ضحك المتفرجين. و نظر سو موكيو حوله ، ورأى أخيرًا سو موتشينغ تقف مقابله.
“كيف؟“
“لماذا لا تعودان إلى المنزل واللعب؟” اقترحت سو موتشينغ.
“هل تقول أنك واثق من أنك قد تهزمني في أي لعبه؟” قال سو موكيو.
ضحك الأخ كيو: “لقد التقى بخصم“.
قال “عليكي أن تتعلمي ، إنها ممتعه“.
الخصم؟
“مرحبًا لا تتحدث مبكرًا!” صاح سو موكيو. “نحن ذاهبون مرة أخرى بعد تناول الطعام!”
ذهلت سو موتشينغ. و على الرغم من أنها لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو التي يلعبها شقيقها الأكبر كل يوم إلا أنها فهمت شيئًا واحدًا بوضوح: كان شقيقها جيدًا جدًا. و عندما لعب هذا النوع من الألعاب التنافسية مع أشخاص آخرين ، نادرا ما خسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخصم؟ هذا يعني شخص جيد مثل شقيقها؟
“لنذهب! موتشينغ ، تعالي وانضمي إلينا بمجرد الانتهاء “. دون إضاعة لحظة ، جر سو موكيو الصبي الآخر بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سو موكيو بلف عينيه ، وعلى الرغم من أنه شعر بالحرج قليلاً إلا أنه لم يكن غاضبًا. حيث كان الكثير من هؤلاء الرفاق من أصدقائه بعد كل شيء ، وكانت الإثارة في حالة جيدة. عادة ، حيث سيكسب الجميع هنا أحياناً ويخسرون أحياناً لكن سو موكيو مع خط فوزه العالي كان له دائمًا اليد العليا. و مع هزيمته اليوم هل يمكنهم السماح لهذه الفرصة النادرة للسخرية منه بالذهاب هباءً؟
توجهت سو موتشينغ نحو مصدر الضوضاء. حاسوبان متعاقبان كانا محاطين بحشد من ثلاث طبقات ، وبطول سو موتشينغ القصير حتى على أطراف أصابعها لم تستطع رؤيه شيء ما يحدث. حيث كان بإمكانها فقط سماع ردود فعل الجمهور – اللهاث هنا ، والصراخ هناك.
ابتسمت سو موتشينغ وتخطت إلى جانب أخيها. يحتوي مقهى الإنترنت على صالة حيث يمكن للعملاء انتظار جهاز كمبيوتر مفتوح ، وغالبًا ما يتناول سو موكيو الغداء هنا. و الصبي الآخر لم يكن خجولًا وأتبع الأخوين هنا.
“هناك.” أشار الأخ كيو إلى المنطقة التي يصدر منها الضجيج. “ومع ذلك قد لا يكون لديه شهية كبيرة اليوم.”
“سو موكيو أنت لا تبلي بلاءً حسناً اليوم!” صرخ شخص فجأة.
“هناك.” أشار الأخ كيو إلى المنطقة التي يصدر منها الضجيج. “ومع ذلك قد لا يكون لديه شهية كبيرة اليوم.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
لا تبلي بلاء حسنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أشاهدك من قبل” ، اغتنمت سو موتشينغ هذه الفرصة لتقول. و هذه المرة لم يوقفها شقيقها مع أي تحذير من “لا تتحدثي إلى الغرباء“.
تفاجأت سو موتشينغ. ليس فقط شخصًا جيدًا مثل شقيقها ، ولكن شخصًا لم يتمكن شقيقها من هزيمته؟
أجابت سو موتشينغ بابتسامة: “أراك لاحقًا“.
“دعه علي!” رفض سو موكيو السماح لهذا يذهب بسهولة.
لقد أرادت بشدة أن تشاهده لذلك غاصت في حشد من الناس. حيث كان سو موكيو موظفًا منتظمًا في مقهى الإنترنت هذا ، وبالتالي ظهرت سو موتشينغ في كثير من الأحيان أيضًا وكان على دراية كبيرة بالمدير. فـ تحول عدد قليل من الناس بعد التعرف عليها ، جانباً للسماح لها بالمرور – حيث أحب الجميع هذه الفتاة الصغيرة الجميلة.
أخيرا نجحت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرجت سو موتشينغ نفسا. و برفع عينيها ، استطاعت أن ترى شقيقها على الكمبيوتر البعيد ، ووجه يرتدي تعابير شديدة غير مألوفة.
أخرجت سو موتشينغ نفسا. و برفع عينيها ، استطاعت أن ترى شقيقها على الكمبيوتر البعيد ، ووجه يرتدي تعابير شديدة غير مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وخصمه؟
“أوه ، لقد مررت للتو ، أردت فقط أن ألعب قليلاً بشكل عرضي. ثم سمعت أن هناك لاعب ماهر هنا ثم … “
كان خصمه على الكمبيوتر الأقرب إليها. حيث كان بإمكانها برؤيه ظهره فقط ، ولكن يبدو أنه مراهق في نفس عمر شقيقها. و سقطت عينيها على يديه – كانتا جميلتين للغاية ، ترقصان بخبرة على لوحة المفاتيح والماوس. رافق الإيقاع الواضح لحركاته صيحات من الناس المحيطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص كان جيد حقًا!
هذا الشخص كان جيد حقًا!
الخصم؟ هذا يعني شخص جيد مثل شقيقها؟
على الرغم من أن سو موتشينغ لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو هذه إلا أنها لم تستطع إلا أن تصل إلى هذا الاستنتاج بينما كانت تشاهد الصبي الآخر يلعب. عندها فقط ، اندلع المتفرجون مرة أخرى بالصراخ ، ومع مزيج من الصدمة والتعاطف. و على هذا النحو ، تقررت المباراة.
الذي فاز؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتظار لبعض الوقت لم يكن هناك أحد في الجوار لذا لم يكن بإمكان سو موتشينغ المغادرة إلا عاجزه. حيث كانت تمشي على طول الشوارع الخالية لبعض الوقت قبل وصولها إلى مقهى إنترنت. دفعت الباب ليفتح ، حيث تسبب انفجار الـ هواء البارد في السماح لها بتنفس الصعداء. ثم سمعت ضجيج صاخب قادم من الداخل.
لم تكن سو موتشينغ بحاجة إلى النظر إلى شاشات الكمبيوتر. بمجرد النظر إلى وجه أخيها تمكنت من معرفة من فاز.
بدأت أصوات السخرية تملأ الـ هواء. و في هذا الحشد من المتفرجين ، خسر عدد قليل جدًا أمام سو موكيو في الماضي.و الآن بعد رؤيه هزيمته كانوا سعداء للغاية.
“اراك قريبا!” تمكن الصبي الآخر من العودة وإعطائها تلويحه عندما غادرهما.
قام سو موكيو بلف عينيه ، وعلى الرغم من أنه شعر بالحرج قليلاً إلا أنه لم يكن غاضبًا. حيث كان الكثير من هؤلاء الرفاق من أصدقائه بعد كل شيء ، وكانت الإثارة في حالة جيدة. عادة ، حيث سيكسب الجميع هنا أحياناً ويخسرون أحياناً لكن سو موكيو مع خط فوزه العالي كان له دائمًا اليد العليا. و مع هزيمته اليوم هل يمكنهم السماح لهذه الفرصة النادرة للسخرية منه بالذهاب هباءً؟
قال الصبي وهو يربت على جيوبه: “لم يتبق لي مال“.
“سو موكيو أحضرت لك أختك الصغيرة طعامًا ، من الأفضل تناول طعامك واستعادة طاقتك قبل المحاولة مرة أخرى!” صاح أحدهم مما تسبب في ضحك المتفرجين. و نظر سو موكيو حوله ، ورأى أخيرًا سو موتشينغ تقف مقابله.
قال: “حسنًا ، أنا سأتوقف” ، وهو يدفع لوحة المفاتيح ويقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس صحيحا.”
“ستأكل الى ان تشبع قبل المحاولة مرة أخرى؟” قال خصمه ضاحكا.
تفاجأت سو موتشينغ. ليس فقط شخصًا جيدًا مثل شقيقها ، ولكن شخصًا لم يتمكن شقيقها من هزيمته؟
تفاجأت سو موتشينغ. ليس فقط شخصًا جيدًا مثل شقيقها ، ولكن شخصًا لم يتمكن شقيقها من هزيمته؟
كان المتفرجون سعداء. حيث كان هذا الطفل يعرف ما الذي حدث حتى أنه لعب مع سخرية الجميع!
كان ذلك بعد ظهر صيف حار ، والشمس الحارقة ، والـ هواء السميك بالحرارة. سارت سو موتشينغ إلى كشك المشروبات الباردة الصغير على جانب الطريق ، راغبه في شراء مصاصة لصد حرارة الصيف ، ولكن حتى بائع المصاصة لم يهتم على ما يبدو بأن هذا الصيف هو الوقت المثالي لبيع المشروبات الباردة ، وقد اختبأ في مكان ما لتجنب الحرارة.
حدق سو موكيو في الصبي الآخر. “تعال ، تعال ، وتناول بعض الطعام أيضًا بحيث عندما تخسر في المرة القادمة لن يكون لديك عذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الخصم ، “لا أعتقد أنني بحاجة للقلق بشأن ذلك” ، على الرغم من أنه وقف كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرجت سو موتشينغ نفسا. و برفع عينيها ، استطاعت أن ترى شقيقها على الكمبيوتر البعيد ، ووجه يرتدي تعابير شديدة غير مألوفة.
ضحك الحشد بشدة. فلم يكن هذا الطفل ماهرًا فحسب بل كان لديه لسان حاد جدًا!
لم تتخيل أبدًا أن هذا الغريب العشوائي الذي اصطدم بحياة شقيقها وحياتها ، سينتهي إلى جانبها لمدة عشر سنوات وما بعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعال ، تناول الطعام معنا!” قالت سو موتشينغ في هذه اللحظة. و لقد كانت تقف خلفه طوال الوقت لذلك الآن سارعت إلى الأمام حيث يمكن أن يراها الخصم.
“اراك قريبا!” تمكن الصبي الآخر من العودة وإعطائها تلويحه عندما غادرهما.
“أنتي أخته الصغيرة؟” سأل الصبي وهو ينظر إلى سو ماتشنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أشاهدك من قبل” ، اغتنمت سو موتشينغ هذه الفرصة لتقول. و هذه المرة لم يوقفها شقيقها مع أي تحذير من “لا تتحدثي إلى الغرباء“.
قال سو موكيو ، حيث قاطعهم: “موتشينغ ، تعالي إلى هنا لا تتحدثي كثيرًا مع الغرباء“.
“نعم!”
“مرحبًا لا تتحدث مبكرًا!” صاح سو موكيو. “نحن ذاهبون مرة أخرى بعد تناول الطعام!”
“هل تلعبي هذه الألعاب أيضًا؟“
الذي فاز؟
“ليس صحيحا.”
لم تكن سو موتشينغ بحاجة إلى النظر إلى شاشات الكمبيوتر. بمجرد النظر إلى وجه أخيها تمكنت من معرفة من فاز.
قال “عليكي أن تتعلمي ، إنها ممتعه“.
“كيف؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تبلي بلاء حسنا؟
قال سو موكيو ، حيث قاطعهم: “موتشينغ ، تعالي إلى هنا لا تتحدثي كثيرًا مع الغرباء“.
“مرحبًا لا تتحدث مبكرًا!” صاح سو موكيو. “نحن ذاهبون مرة أخرى بعد تناول الطعام!”
أخيرا نجحت!
ابتسمت سو موتشينغ وتخطت إلى جانب أخيها. يحتوي مقهى الإنترنت على صالة حيث يمكن للعملاء انتظار جهاز كمبيوتر مفتوح ، وغالبًا ما يتناول سو موكيو الغداء هنا. و الصبي الآخر لم يكن خجولًا وأتبع الأخوين هنا.
أجابت سو موتشينغ بابتسامة: “أراك لاحقًا“.
أخذ سو موكيو صندوق الغداء من أخته وقسم الطعام ببراعة إلى ثلاثة أجزاء متساوية. و بعد النظر إليها قليلاً ، قام بكشط بعض الطعام من جزء إلى آخر. و أعطى الجزء الأكبر إلى سو موتشينغ وأخذ الجزء الأصغر لنفسه ، و أومأ للصبي الآخر لأخذ الباقي.
قال سو موكيو ، حيث قاطعهم: “موتشينغ ، تعالي إلى هنا لا تتحدثي كثيرًا مع الغرباء“.
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
“يا أخي ، يجب أن تأكل هذا الجزء الأكبر!” قالت سو موتشينغ على الفور. حيث كانت الوجبة لشخصين. و تم تقسيمها الى ثلاث كانت بالفعل قليله ، والآن بعد أن أعطاها شقيقها أكثر ، ربما لن يكون نصفه ممتلئًا بنصيبه.
“لا أستطيع إنهاء ذلك!” أصر سو موكيو ، ورفع صندوق الغداء.
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
“هاهاها لأنك مجنون؟ لا يجب أن تكون ، الخسارة والفوز أمر طبيعي جدًا. تمالك نفسك. ” أخذ الصبي الآخر الجزء الذي أعطاه لكن يديه كانت سريعة – في غمضة عين ، ألقى ببعض طعامه إلى جزء سو موكيو.
“ماذا هل تهرب؟” قال سو موكيو بغضب.
وأوضح “أنا في حالة مزاجية جيدة ، ولست بحاجة لتناول هذا القدر“.
“سو موكيو أنت لا تبلي بلاءً حسناً اليوم!” صرخ شخص فجأة.
“هل تقول أنك واثق من أنك قد تهزمني في أي لعبه؟” قال سو موكيو.
“أنت …” تذمر سو موكيو لكنه لم يكن يريد أن يهتم بهذا الأمر أكثر من ذلك.
“لم أشاهدك من قبل” ، اغتنمت سو موتشينغ هذه الفرصة لتقول. و هذه المرة لم يوقفها شقيقها مع أي تحذير من “لا تتحدثي إلى الغرباء“.
“… لقد انتهيت من الأكل.” الآن كان سو موكيو منزعجاً جدًا من تناول الطعام.
“أوه ، لقد مررت للتو ، أردت فقط أن ألعب قليلاً بشكل عرضي. ثم سمعت أن هناك لاعب ماهر هنا ثم … “
المترجم: pharaoh-king-jeki
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا أخي ، يجب أن تأكل هذا الجزء الأكبر!” قالت سو موتشينغ على الفور. حيث كانت الوجبة لشخصين. و تم تقسيمها الى ثلاث كانت بالفعل قليله ، والآن بعد أن أعطاها شقيقها أكثر ، ربما لن يكون نصفه ممتلئًا بنصيبه.
“وثم؟” دفعت سو موتشينغ.
“تعال ، تناول الطعام معنا!” قالت سو موتشينغ في هذه اللحظة. و لقد كانت تقف خلفه طوال الوقت لذلك الآن سارعت إلى الأمام حيث يمكن أن يراها الخصم.
ثم ذهبت لأرى ما إذا كنت أستطيع أن أتعلم منه أي شيء. إنه حقا لاعب ماهر. و فقط أسوأ قليلا مني.
ابتسمت سو موتشينغ وتخطت إلى جانب أخيها. يحتوي مقهى الإنترنت على صالة حيث يمكن للعملاء انتظار جهاز كمبيوتر مفتوح ، وغالبًا ما يتناول سو موكيو الغداء هنا. و الصبي الآخر لم يكن خجولًا وأتبع الأخوين هنا.
“مرحبًا لا تتحدث مبكرًا!” صاح سو موكيو. “نحن ذاهبون مرة أخرى بعد تناول الطعام!”
“لماذا لا تعودان إلى المنزل واللعب؟” اقترحت سو موتشينغ.
قال الصبي الآخر: “هاها لا أستطيع“.
“بالطبع لا ، هناك الكثير من الألعاب! أنا أعرف كيف ألعب فقط في الألعاب. “
“ماذا هل تهرب؟” قال سو موكيو بغضب.
“أنتي تحضري الطعام لأخيكي مرة أخرى!” رأى الأخ كيو صندوق الغداء المعزول في يدها. حيث كان على دراية كاملة بهذا المنظر.
“هل تلعبي هذه الألعاب أيضًا؟“
قال الصبي وهو يربت على جيوبه: “لم يتبق لي مال“.
“ماذا هل تهرب؟” قال سو موكيو بغضب.
على الرغم من أن سو موتشينغ لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو هذه إلا أنها لم تستطع إلا أن تصل إلى هذا الاستنتاج بينما كانت تشاهد الصبي الآخر يلعب. عندها فقط ، اندلع المتفرجون مرة أخرى بالصراخ ، ومع مزيج من الصدمة والتعاطف. و على هذا النحو ، تقررت المباراة.
كان هذا السبب قويا جدا. و بالطبع بدون المال لم يكن هناك طريقة لاستخدام أجهزة الكمبيوتر في مقهى الإنترنت.
لقد أرادت بشدة أن تشاهده لذلك غاصت في حشد من الناس. حيث كان سو موكيو موظفًا منتظمًا في مقهى الإنترنت هذا ، وبالتالي ظهرت سو موتشينغ في كثير من الأحيان أيضًا وكان على دراية كبيرة بالمدير. فـ تحول عدد قليل من الناس بعد التعرف عليها ، جانباً للسماح لها بالمرور – حيث أحب الجميع هذه الفتاة الصغيرة الجميلة.
“لنذهب! موتشينغ ، تعالي وانضمي إلينا بمجرد الانتهاء “. دون إضاعة لحظة ، جر سو موكيو الصبي الآخر بعيدا.
“دعه علي!” رفض سو موكيو السماح لهذا يذهب بسهولة.
“لماذا لا تعودان إلى المنزل واللعب؟” اقترحت سو موتشينغ.
ضحك الأخ كيو: “لقد التقى بخصم“.
“أتناول طعامك ، وأستخدم أموالك في مقهى الإنترنت ، وأنا أهزمك أيضًا؟ هذا ليس جيدًا جدًا ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخصم؟
“من قال أنك ستفوز بالتأكيد؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الصبي الآخر: “لقد انتهيت بالفعل من تناول الطعام” ، وهو يضع وعاءه وعيدان تناول الطعام.
قال الصبي بطبيعة الحال “حسنا بالطبع سأخسر بين الحين والآخر“.
توجهت سو موتشينغ نحو مصدر الضوضاء. حاسوبان متعاقبان كانا محاطين بحشد من ثلاث طبقات ، وبطول سو موتشينغ القصير حتى على أطراف أصابعها لم تستطع رؤيه شيء ما يحدث. حيث كان بإمكانها فقط سماع ردود فعل الجمهور – اللهاث هنا ، والصراخ هناك.
“… لقد انتهيت من الأكل.” الآن كان سو موكيو منزعجاً جدًا من تناول الطعام.
الخصم؟ هذا يعني شخص جيد مثل شقيقها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا تعودان إلى المنزل واللعب؟” اقترحت سو موتشينغ.
“لا أستطيع إنهاء ذلك!” أصر سو موكيو ، ورفع صندوق الغداء.
“ستأكل الى ان تشبع قبل المحاولة مرة أخرى؟” قال خصمه ضاحكا.
“يا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتظار لبعض الوقت لم يكن هناك أحد في الجوار لذا لم يكن بإمكان سو موتشينغ المغادرة إلا عاجزه. حيث كانت تمشي على طول الشوارع الخالية لبعض الوقت قبل وصولها إلى مقهى إنترنت. دفعت الباب ليفتح ، حيث تسبب انفجار الـ هواء البارد في السماح لها بتنفس الصعداء. ثم سمعت ضجيج صاخب قادم من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سو موكيو لأخته: “في المنزل … و في المنزل ، أجهزة الكمبيوتر ليست هي نفسها لذا لا يمكنك لعب ألعاب مثل هذه عليهم حقًا“.
“كيف؟“
ستؤثر تكوينات الكمبيوتر على المعركة ، وكان أحد أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم أسوأ بكثير من الآخر مما يجعل بعض ألعاب PvP غير عادلة. لم تفهم سو موتشينغ كل هذا ، واعتقدت أنه طالما كان لديك جهازي كمبيوتر فيمكنك القتال عليهما.
“ولكن يجب أن تكون هناك ألعاب أخرى لا يهم فيها ذلك كثيرًا ، أليس كذلك؟” سأل الولد الآخر.
قال: “حسنًا ، أنا سأتوقف” ، وهو يدفع لوحة المفاتيح ويقف.
“أوه ، لقد مررت للتو ، أردت فقط أن ألعب قليلاً بشكل عرضي. ثم سمعت أن هناك لاعب ماهر هنا ثم … “
“هل تقول أنك واثق من أنك قد تهزمني في أي لعبه؟” قال سو موكيو.
“ستأكل الى ان تشبع قبل المحاولة مرة أخرى؟” قال خصمه ضاحكا.
“بالطبع لا ، هناك الكثير من الألعاب! أنا أعرف كيف ألعب فقط في الألعاب. “
قال “عليكي أن تتعلمي ، إنها ممتعه“.
ضحك الحشد بشدة. فلم يكن هذا الطفل ماهرًا فحسب بل كان لديه لسان حاد جدًا!
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
أجاب الصبي الآخر: “لقد انتهيت بالفعل من تناول الطعام” ، وهو يضع وعاءه وعيدان تناول الطعام.
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
“مرحبًا لا تتحدث مبكرًا!” صاح سو موكيو. “نحن ذاهبون مرة أخرى بعد تناول الطعام!”
“لنذهب! موتشينغ ، تعالي وانضمي إلينا بمجرد الانتهاء “. دون إضاعة لحظة ، جر سو موكيو الصبي الآخر بعيدا.
ثم ذهبت لأرى ما إذا كنت أستطيع أن أتعلم منه أي شيء. إنه حقا لاعب ماهر. و فقط أسوأ قليلا مني.
“اراك قريبا!” تمكن الصبي الآخر من العودة وإعطائها تلويحه عندما غادرهما.
ذهلت سو موتشينغ. و على الرغم من أنها لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو التي يلعبها شقيقها الأكبر كل يوم إلا أنها فهمت شيئًا واحدًا بوضوح: كان شقيقها جيدًا جدًا. و عندما لعب هذا النوع من الألعاب التنافسية مع أشخاص آخرين ، نادرا ما خسر.
أجابت سو موتشينغ بابتسامة: “أراك لاحقًا“.
على الرغم من أن سو موتشينغ لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو هذه إلا أنها لم تستطع إلا أن تصل إلى هذا الاستنتاج بينما كانت تشاهد الصبي الآخر يلعب. عندها فقط ، اندلع المتفرجون مرة أخرى بالصراخ ، ومع مزيج من الصدمة والتعاطف. و على هذا النحو ، تقررت المباراة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تتخيل أبدًا أن هذا الغريب العشوائي الذي اصطدم بحياة شقيقها وحياتها ، سينتهي إلى جانبها لمدة عشر سنوات وما بعدها.
“أوه ، لقد مررت للتو ، أردت فقط أن ألعب قليلاً بشكل عرضي. ثم سمعت أن هناك لاعب ماهر هنا ثم … “
“هل تقول أنك واثق من أنك قد تهزمني في أي لعبه؟” قال سو موكيو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
