ألف ميل بسرعة حلزون [1]
“ولكن اعجبتني.”
الفصل 13: ألف ميل بسرعة حلزون [1]
“ولكن اعجبتني.”
في الطابق الرابع من البرج ، في غرفة مغلقة تمامًا ، أرجح جين مو-وون مطرقة. كان العرق على جسده العلوي العاري يتلألأ ، مضاءً بفرن في زاوية الغرفة.
“ربما.”
كلانج! كلانج!
“هل حدث شئ؟”
بيده الأخرى ، أمسك قضيبًا فولاذيًا ساخنًا في مكانه باستخدام زوج من الملقط المعدني. في كل مرة يقوم فيها بتأرجح المطرقة لأسفل ، يزداد طول العمود قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مازلت تصنع السيوف؟”
قام جين مو-وون بضرب قضيب فولاذي حتى تبددت الحرارة ، ثم أعاده إلى الفرن. عندما يتحول إلى اللون الأحمر ، كان يخرجها ويستأنف طرقها.
اثنان من تشيوك سبعة تشون: تشيوك وتشون هما وحدتان قديمتان للقياس ، يبلغ 1 تشيوك حوالي 30 سم و 1 تشون حوالي 3 سم. من شأن ذلك أن يجعل سيف مو-وون يبلغ طوله حوالي 80 سم ، أو 2’7 بوصة ، وهو أطول قليلاً من متوسط السيف الصيني البالغ 70 سم ولكنه أقصر من السيوف ذات اليدين ( 1 م). ( احم )
طار الشرر في كل مكان مع كل ضربة له ، وصدى صدى المعدن الذي يضربه على الجدران. تجاهل جين مو-وون هؤلاء وضرب المعدن بهدوء مرارًا وتكرارًا. كان هدفه صنع سيف.
الهوامش:
سيكون السيف عبارة عن قطعتين من التشوك ذو سبعة تشون في الطول ومنحنية قليلاً ، على غرار السيف الخشبي الذي كان قد نحته من قبل.
لحسن حظ جين مو-وون ، كان هناك حدادة مهجورة في قلعة الجيش الشمالي. كان المكان الذي تم فيه تصنيع الأسلحة وإصلاحها خلال ذروة الجيش الشمالي ، ولكن الآن لم يتبق سوى الأفران.
كان بإمكان جين مو-وون أن يطلب من هوانغ تشيول شراء سيف له ، لكنه اختار عدم القيام بذلك. أراد زيادة فهمه للسيوف عن طريق صنعها بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف سجل الألف سلاح بالتفصيل طرق تكرير الفولاذ بالإضافة إلى عملية حدادة الأسلحة المختلفة. وفقًا لإم يون-سو ، اختارت أفضل الأسلحة سيدها ، لكن أفضل الأسلحة على الإطلاق صُنعت بواسطة سيدها.
لم يكن يعتقد أن السيوف كانت مجرد أسلحة للقتل. كان السيف أفضل صديق لفناني الدفاع عن النفس ، ويتزامن تمامًا مع أنفاس العامل ، تمامًا مثل طرف إضافي. لقد شعر أنه إذا لم يصنع السيف بنفسه ، فلن يكون قادرًا على فهم الطبيعة الحقيقية للسيف ، لذلك قرر البدء في تعلم صناعة السيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مازلت تصنع السيوف؟”
جاء جين مو-وون بهذه الفكرة بسبب ما قرأه في كتاب بعنوان “سجل ألف سلاح”. كانت سيرة ذاتية كتبها إم يون-سو ، أفضل حداد في عصره منذ أكثر من مائة عام. سجل كل ما أنجزه خلال حياته في الكتاب. حصل هوانغ تشيول على هذا الكتاب بالصدفة وأعطاه لجين مو-وون.
“أنا متعب للغاية لدرجة أنني قد أموت.”
وصف سجل الألف سلاح بالتفصيل طرق تكرير الفولاذ بالإضافة إلى عملية حدادة الأسلحة المختلفة. وفقًا لإم يون-سو ، اختارت أفضل الأسلحة سيدها ، لكن أفضل الأسلحة على الإطلاق صُنعت بواسطة سيدها.
عندما أصبح الأرز جاهزًا وكان لحم الضأن جاهزًا تقريبًا ، فُتح باب الغرفة ودخل أحدهم. كانت يون ها-سيول ، التي دخلت الغرفة وكأنه شيء طبيعي فقط. جلست دون أن تنبس ببنت شفة وسلمها جين مو-وون تلقائيًا طبقًا من الأرز وملعقة.
لحسن حظ جين مو-وون ، كان هناك حدادة مهجورة في قلعة الجيش الشمالي. كان المكان الذي تم فيه تصنيع الأسلحة وإصلاحها خلال ذروة الجيش الشمالي ، ولكن الآن لم يتبق سوى الأفران.
كانت جهوده في الأيام القليلة الماضية من أجل لا شيء. بطبيعة الحال ، كان مكتئبا.
فكك أحد الأفران ونقله إلى برج الظلال. عندما لاحظ جانغ باي-سان تحركاته ، أطلق على جين مو-وون نظرة مريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد درجات برج الظلال وذهب إلى مسكنه في الطابق العلوي. على الرغم من أنه كان مرهقًا ، إلا أنه لم يرتاح. بدلا من ذلك ، بدأ في الطبخ.
“طفل ، ما معنى هذا؟”
في الطابق الرابع من البرج ، في غرفة مغلقة تمامًا ، أرجح جين مو-وون مطرقة. كان العرق على جسده العلوي العاري يتلألأ ، مضاءً بفرن في زاوية الغرفة.
“لا يمكنني الاستمرار في أخذ المال من العم هوانج إلى الأبد ، لذلك كنت أفكر في الاستعداد للمستقبل.”
“هيو …” تنهد جين مو-وون وجلس على كرسي قريب.
“المستقبل؟”
جاء جين مو-وون بهذه الفكرة بسبب ما قرأه في كتاب بعنوان “سجل ألف سلاح”. كانت سيرة ذاتية كتبها إم يون-سو ، أفضل حداد في عصره منذ أكثر من مائة عام. سجل كل ما أنجزه خلال حياته في الكتاب. حصل هوانغ تشيول على هذا الكتاب بالصدفة وأعطاه لجين مو-وون.
“أريد أن أصبح مستقلاً. لهذا السبب ، من الآن فصاعدًا ، سأتعلم الحدادة لكسب لقمة العيش.”
“همم…”
“ماذا هناك؟”
لم يخفف عذر جين مو-وون من شكوك جانغ باي-سان. ومع ذلك ، لم يستطع التفكير في سبب لإيقاف الشاب لأن الحدادة لم تكن مثل فنون الدفاع عن النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وريث جيش الشمال يريد أن يكسب رزقه من الحدادة. هاهاهاها!
في الواقع ، مجرد فكرة ذلك كانت سخيفة.
“ماذا؟”
وريث جيش الشمال يريد أن يكسب رزقه من الحدادة. هاهاهاها!
بوزّت يون ها-سيول.(عبست)
قرر جانغ باي-سان أنه يجب عليه الجلوس والاسترخاء ومشاهدة الأسطورة تغرق إلى مستويات جديدة.
“لقد سئمت وتعبت من أكل يخنة لحم الضأن.”
الآن بعد أن تم إزالة شكوك جانغ باي-سان ، بدأت مشاكل أخرى في الظهور.
استمرت هذه العلاقة الغريبة بالفعل لمدة ثلاثة أشهر كاملة. لقد اعتادوا على رؤية بعضهم البعض كل يوم.
لقد أعطاه هوانغ تشيول بالفعل أهم مادة ، وهي سبائك الصلب. ومع ذلك ، لم يكن هناك وقود للفرن. كان على جين مو-وون أن يجد طريقة للحصول على الوقود بنفسه. غادر القلعة حاملاً مجرفة وفأسًا ، وقطع البلوط والصنوبر من أجل الخشب. ثم صنع الفحم من الخشب.
“طفل ، ما معنى هذا؟”
ضحك جانغ باي-سان ورفاقه عندما رأوا جين مو-وون يعمل بجد ، لكن تجاهلهم الشاب وذهب بهدوء في مهامه.
“ربما.”
كانت أول الأشياء التي صنعها هي أدوات مثل المطارق والملقط. عندها فقط بدأ في التعامل بجدية مع الحدادة. باستخدام نوعين مختلفين من الفحم المصنوع من أخشاب مختلفة ، تمكن من التحكم في درجة حرارة الفرن. ثم قام بتسخين السبائك وطرقها. على الرغم من أن جين مو-وون قد حفظ بالفعل محتويات سجل ألف سلاح ، فإن القراءة عن شيء ما لم تكن مثل فعل ذلك في الواقع.
“إيه ، لدينا أنواع أخرى من الطعام أيضًا …”
ولأول مرة في حياته أصيب بجروح بالغة أثناء قيامه بالطرق على المعدن. لقد اختبر أيضًا ما يشبه الاحتراق بالمعدن المنصهر. كانت يداه تؤلمان كثيرًا من الطرق لدرجو أنه لم يستطع حمل زوج من عيدان الطعام في الأيام القليلة الأولى. ومع ذلك ، لم يستسلم جين مو-وون.
قرر جانغ باي-سان أنه يجب عليه الجلوس والاسترخاء ومشاهدة الأسطورة تغرق إلى مستويات جديدة.
كان يعلم أن أعظم نقاط قوته تكمن في صموده وعزمه. ربما كان يتحرك للأمام بوتيرة بطيئة ، لكن طالما أنه لم يستسلم أبدًا ، فسوف يسافر في النهاية ألف ميل إلى قمة التميز.
قام بضرب المطرقة مرارًا وتكرارًا وبحلول الوقت الذي تعلم فيه كيفية الطرق بشكل صحيح ، كان هناك قشور على يديه. عندها فقط تمكن أخيرًا من تشكيل قطعة معدنية بالشكل المطلوب بنجاح. ومع ذلك ، كان الشكل فقط هو الصحيح. كان عمله لا يزال أدنى بكثير من الحرفي الحقيقي.
“مم.”
لاحظ جين مو-وون السيف الذي صنعه عن كثب. لأنه لم يقم بإخماد الفولاذ بشكل صحيح ، فقد ترك وراءه علامات قبيحة على سطح السيف. كان سمك وعرض السيف متفاوتين لدرجة أنه شعر بالسوء حتى أنه وصفه بالسيف.
عندما أحضرت فنجان السيراميك الرخيص إلى شفتيها ، ابتسمت باقتناع.
التقط مطرقة قريبة واستمر في ضرب السيف.
انقسم السيف الذي بذل الكثير من الجهد في صنعه فجأة إلى نصفين. ألقى السيف المكسور جانبًا دون تردد.
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت يون ها-سيول تحضر إلى غرفته كل يوم أثناء وجبات الطعام. كان الأمر كما لو كان قد وعدها بمواصلة إطعامها. لم يقل جين مو-وون أي شيء عن سلوكها ، كان يطبخ لها فقط في كل مرة تأتي. الآن وقد أصبح هذا مشهدًا مألوفًا ، شعر أنهما قد اقتربا كثيرًا.
انقسم السيف الذي بذل الكثير من الجهد في صنعه فجأة إلى نصفين. ألقى السيف المكسور جانبًا دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“هيو …” تنهد جين مو-وون وجلس على كرسي قريب.
لم يرد جين مو-وون وأومأ فقط بالرد.
كانت جهوده في الأيام القليلة الماضية من أجل لا شيء. بطبيعة الحال ، كان مكتئبا.
كان بإمكان جين مو-وون أن يطلب من هوانغ تشيول شراء سيف له ، لكنه اختار عدم القيام بذلك. أراد زيادة فهمه للسيوف عن طريق صنعها بنفسه.
منذ البداية ، لم يكن يتوقع أن يصنع سلاحًا لائقًا. ومع ذلك ، كان تقدمه أبطأ بكثير مما كان يعتقد أنه سيكون. شعر أن كبريائه قد أصيب.
لم يرد جين مو-وون وأومأ فقط بالرد.
اعتقدت أنني كنت بارعًا جدًا ، لذلك اعتقدت أنه طالما بذلت جهدي ، يمكنني إتقان الحدادة بسرعة كبيرة.
“ماذا؟”
نظر جين مو-وون إلى يديه. كانت مغطاة ببثور قبيحة وجروح. تسببت الحرارة في تقشر جلده ، واحترقت عدة أجزاء بشدة. ومع ذلك ، فقد شعر أنه اكتسب شيئًا من التجربة.
“هيو …” تنهد جين مو-وون وجلس على كرسي قريب.
إنه بطيء ، لكنني بالتأكيد تحسنت. جين مو-وون ، يجب أن تستمر في بذل قصارى جهدك ، قال لنفسه.
ومع ذلك ، كان يعلم أن هناك جدارًا لا يمكن التغلب عليه بين الاثنين. طوال هذا الوقت ، لم تقل يون ها-سيول أي شيء عن نفسها ، ولم يسألها جين مو-وون عن ذلك.
وقف من على الكرسي.
فكك أحد الأفران ونقله إلى برج الظلال. عندما لاحظ جانغ باي-سان تحركاته ، أطلق على جين مو-وون نظرة مريبة.
صعد درجات برج الظلال وذهب إلى مسكنه في الطابق العلوي. على الرغم من أنه كان مرهقًا ، إلا أنه لم يرتاح. بدلا من ذلك ، بدأ في الطبخ.
لم يعتقد جين مو-وون أن يون ها-سيول ستبقى في القلعة لفترة أطول. لم تكن مناسبة للعيش في هذا المكان المقفر.
عندما أصبح الأرز جاهزًا وكان لحم الضأن جاهزًا تقريبًا ، فُتح باب الغرفة ودخل أحدهم. كانت يون ها-سيول ، التي دخلت الغرفة وكأنه شيء طبيعي فقط. جلست دون أن تنبس ببنت شفة وسلمها جين مو-وون تلقائيًا طبقًا من الأرز وملعقة.
انقسم السيف الذي بذل الكثير من الجهد في صنعه فجأة إلى نصفين. ألقى السيف المكسور جانبًا دون تردد.
“لماذا هو لحم الضأن مرة أخرى؟”
لم يرد جين مو-وون وأومأ فقط بالرد.
“إيه ، لدينا أنواع أخرى من الطعام أيضًا …”
“ما هو شعورك؟ هل يستحق وقتك؟”
“أعلم أن لحم الضأن هو طعام فاخر.”
بام!
“ثم؟”
فكك أحد الأفران ونقله إلى برج الظلال. عندما لاحظ جانغ باي-سان تحركاته ، أطلق على جين مو-وون نظرة مريبة.
“لقد سئمت من أكله طوال الوقت.”
عندما أصبح الأرز جاهزًا وكان لحم الضأن جاهزًا تقريبًا ، فُتح باب الغرفة ودخل أحدهم. كانت يون ها-سيول ، التي دخلت الغرفة وكأنه شيء طبيعي فقط. جلست دون أن تنبس ببنت شفة وسلمها جين مو-وون تلقائيًا طبقًا من الأرز وملعقة.
بوزّت يون ها-سيول.(عبست)
“نعم.”
“لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك. الربيع قد اقترب. إذا كان بإمكانك الانتظار بعض الوقت ، فسأعد لك الكثير من الأطباق اللذيذة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف سجل الألف سلاح بالتفصيل طرق تكرير الفولاذ بالإضافة إلى عملية حدادة الأسلحة المختلفة. وفقًا لإم يون-سو ، اختارت أفضل الأسلحة سيدها ، لكن أفضل الأسلحة على الإطلاق صُنعت بواسطة سيدها.
قامت يون ها-سيول بتجعيد حواجبها عند رد جين مو-وون وبدأت في وضع الطعام في فمها. نظر جين مو-وون إلى تعبير إيون ها سول وضحك.
ولأول مرة في حياته أصيب بجروح بالغة أثناء قيامه بالطرق على المعدن. لقد اختبر أيضًا ما يشبه الاحتراق بالمعدن المنصهر. كانت يداه تؤلمان كثيرًا من الطرق لدرجو أنه لم يستطع حمل زوج من عيدان الطعام في الأيام القليلة الأولى. ومع ذلك ، لم يستسلم جين مو-وون.
على مدار الأشهر الثلاثة الماضية ، كانت يون ها-سيول تحضر إلى غرفته كل يوم أثناء وجبات الطعام. كان الأمر كما لو كان قد وعدها بمواصلة إطعامها. لم يقل جين مو-وون أي شيء عن سلوكها ، كان يطبخ لها فقط في كل مرة تأتي. الآن وقد أصبح هذا مشهدًا مألوفًا ، شعر أنهما قد اقتربا كثيرًا.
“هل حدث شئ؟”
ومع ذلك ، كان يعلم أن هناك جدارًا لا يمكن التغلب عليه بين الاثنين. طوال هذا الوقت ، لم تقل يون ها-سيول أي شيء عن نفسها ، ولم يسألها جين مو-وون عن ذلك.
“همم…”
استمرت هذه العلاقة الغريبة بالفعل لمدة ثلاثة أشهر كاملة. لقد اعتادوا على رؤية بعضهم البعض كل يوم.
فكك أحد الأفران ونقله إلى برج الظلال. عندما لاحظ جانغ باي-سان تحركاته ، أطلق على جين مو-وون نظرة مريبة.
حدق جين مو-وون في يون ها-سيول وهو يأكل. كانت تأكل بشكل أفضل الآن ، وبدت أكثر صحة من ذي قبل أيضًا. تركت كمية اللحوم التي تستهلكها كل يوم أثراً قوياً عليه.
“لا ، لا يوجد شيء من هذا القبيل.”
“لقد سئمت وتعبت من أكل يخنة لحم الضأن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
قد انتهى فصل الشتاء الآن. عندما يحل الربيع ، سيزور هوانغ تشيول القلعة ، ويحضر معه ما يكفي من الأشياء لملء المخزن حتى أخره. سأكون قادرًا على طهي أطباق ألطف كثيرًا لها قريبًا. إذا كانت لا تزال هنا.
فكك أحد الأفران ونقله إلى برج الظلال. عندما لاحظ جانغ باي-سان تحركاته ، أطلق على جين مو-وون نظرة مريبة.
لم يعتقد جين مو-وون أن يون ها-سيول ستبقى في القلعة لفترة أطول. لم تكن مناسبة للعيش في هذا المكان المقفر.
في الواقع ، مجرد فكرة ذلك كانت سخيفة.
كلما طالت مدة حياة شخص ما في مكان معين ، زاد اندماجهم مع محيطهم. ومع ذلك ، كانت يون ها-سيول استثناءً. رفضت الاندماج. وهذا يعني أنها مستعدة للمغادرة في أي وقت.
مقدمة
فجأة ، رفعت إيون ها سول رأسها ونظرت إلى جين مو-وون.
“مم.”
“ماذا هناك؟”
“طفل ، ما معنى هذا؟”
“هل مازلت تصنع السيوف؟”
“إيه ، لدينا أنواع أخرى من الطعام أيضًا …”
“نعم.”
اعتقدت أنني كنت بارعًا جدًا ، لذلك اعتقدت أنه طالما بذلت جهدي ، يمكنني إتقان الحدادة بسرعة كبيرة.
“ما هو شعورك؟ هل يستحق وقتك؟”
“ماذا هناك؟”
“أنا متعب للغاية لدرجة أنني قد أموت.”
“طفل ، ما معنى هذا؟”
لم يتردد جين مو-وون في إخبار يون ها-سيول الحقيقة. الغريب أنه في كل مرة يراها ، كان يشعر براحة شديدة ، حتى أنه يخبر أسرار لن يكشفها لأي شخص آخر.
كلانج! كلانج!
“إذن لماذا لا تتوقف؟”
الهوامش:
“إرم ، أعتقد أنه يمكنك أن تقولي لأنني عنيد؟ إذا استسلمت الآن ، فستذهب كل جهودي هباءً.”
انقسم السيف الذي بذل الكثير من الجهد في صنعه فجأة إلى نصفين. ألقى السيف المكسور جانبًا دون تردد.
“هذا غبي جدا!”
“لا يمكنني الاستمرار في أخذ المال من العم هوانج إلى الأبد ، لذلك كنت أفكر في الاستعداد للمستقبل.”
“ربما.”
“إيه ، لدينا أنواع أخرى من الطعام أيضًا …”
“ولكن اعجبتني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد درجات برج الظلال وذهب إلى مسكنه في الطابق العلوي. على الرغم من أنه كان مرهقًا ، إلا أنه لم يرتاح. بدلا من ذلك ، بدأ في الطبخ.
“هاه؟”
نظر جين مو-وون إلى يديه. كانت مغطاة ببثور قبيحة وجروح. تسببت الحرارة في تقشر جلده ، واحترقت عدة أجزاء بشدة. ومع ذلك ، فقد شعر أنه اكتسب شيئًا من التجربة.
“هذا النوع من الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مازلت تصنع السيوف؟”
“هل تريدين المزيد من الشاي؟”
حدق جين مو-وون في يون ها-سيول وهو يأكل. كانت تأكل بشكل أفضل الآن ، وبدت أكثر صحة من ذي قبل أيضًا. تركت كمية اللحوم التي تستهلكها كل يوم أثراً قوياً عليه.
“نعم.”
ضحك جانغ باي-سان ورفاقه عندما رأوا جين مو-وون يعمل بجد ، لكن تجاهلهم الشاب وذهب بهدوء في مهامه.
“من فضلكِ انتظري قليلا.”
سيكون السيف عبارة عن قطعتين من التشوك ذو سبعة تشون في الطول ومنحنية قليلاً ، على غرار السيف الخشبي الذي كان قد نحته من قبل.
وقف جين مو-وون مبتسمًا. ظلت يون ها-سيول جالسة وراقبته على مهل.
لم يخفف عذر جين مو-وون من شكوك جانغ باي-سان. ومع ذلك ، لم يستطع التفكير في سبب لإيقاف الشاب لأن الحدادة لم تكن مثل فنون الدفاع عن النفس.
كان يخمر لها الشاي كل يوم بعد تناول الوجبة خلال الأشهر الثلاثة الماضية. كان وقت هو الوقت الذي تتطلع إليه كثيرًا لأن شايه كان لذيذًا جدًا. بعد فترة وجيزة ، أعد جين مو-وون كوبين من الشاي.
في الواقع ، مجرد فكرة ذلك كانت سخيفة.
“ها أنت ذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد انتهى فصل الشتاء الآن. عندما يحل الربيع ، سيزور هوانغ تشيول القلعة ، ويحضر معه ما يكفي من الأشياء لملء المخزن حتى أخره. سأكون قادرًا على طهي أطباق ألطف كثيرًا لها قريبًا. إذا كانت لا تزال هنا.
“مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط مطرقة قريبة واستمر في ضرب السيف.
عندما أحضرت فنجان السيراميك الرخيص إلى شفتيها ، ابتسمت باقتناع.
اثنان من تشيوك سبعة تشون: تشيوك وتشون هما وحدتان قديمتان للقياس ، يبلغ 1 تشيوك حوالي 30 سم و 1 تشون حوالي 3 سم. من شأن ذلك أن يجعل سيف مو-وون يبلغ طوله حوالي 80 سم ، أو 2’7 بوصة ، وهو أطول قليلاً من متوسط السيف الصيني البالغ 70 سم ولكنه أقصر من السيوف ذات اليدين ( 1 م). ( احم )
هذه المرة ، جاء دور جين مو-وون لطرح الأسئلة.
كان بإمكان جين مو-وون أن يطلب من هوانغ تشيول شراء سيف له ، لكنه اختار عدم القيام بذلك. أراد زيادة فهمه للسيوف عن طريق صنعها بنفسه.
“هل حدث شئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت يون ها-سيول على عجل من شرب الشاي ووقفت. لقد حان وقت رحيلها.
“ماذا؟”
“ولكن اعجبتني.”
“تبدين مختلفة قليلاً عن المعتاد.”
“لقد سئمت من أكله طوال الوقت.”
“لا ، لا يوجد شيء من هذا القبيل.”
وقف من على الكرسي.
أنهت يون ها-سيول على عجل من شرب الشاي ووقفت. لقد حان وقت رحيلها.
“لقد سئمت وتعبت من أكل يخنة لحم الضأن.”
قبل مغادرتها مباشرة ، استدارت فجأة وقالت ، “أراك لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الشرر في كل مكان مع كل ضربة له ، وصدى صدى المعدن الذي يضربه على الجدران. تجاهل جين مو-وون هؤلاء وضرب المعدن بهدوء مرارًا وتكرارًا. كان هدفه صنع سيف.
لم يرد جين مو-وون وأومأ فقط بالرد.
قام جين مو-وون بضرب قضيب فولاذي حتى تبددت الحرارة ، ثم أعاده إلى الفرن. عندما يتحول إلى اللون الأحمر ، كان يخرجها ويستأنف طرقها.
الهوامش:
“ما هو شعورك؟ هل يستحق وقتك؟”
- اثنان من تشيوك سبعة تشون: تشيوك وتشون هما وحدتان قديمتان للقياس ، يبلغ 1 تشيوك حوالي 30 سم و 1 تشون حوالي 3 سم. من شأن ذلك أن يجعل سيف مو-وون يبلغ طوله حوالي 80 سم ، أو 2’7 بوصة ، وهو أطول قليلاً من متوسط السيف الصيني البالغ 70 سم ولكنه أقصر من السيوف ذات اليدين ( 1 م).
( احم )
قام جين مو-وون بضرب قضيب فولاذي حتى تبددت الحرارة ، ثم أعاده إلى الفرن. عندما يتحول إلى اللون الأحمر ، كان يخرجها ويستأنف طرقها.
ترجمة : الخال
لقد أعطاه هوانغ تشيول بالفعل أهم مادة ، وهي سبائك الصلب. ومع ذلك ، لم يكن هناك وقود للفرن. كان على جين مو-وون أن يجد طريقة للحصول على الوقود بنفسه. غادر القلعة حاملاً مجرفة وفأسًا ، وقطع البلوط والصنوبر من أجل الخشب. ثم صنع الفحم من الخشب.
مقدمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت يون ها-سيول على عجل من شرب الشاي ووقفت. لقد حان وقت رحيلها.
قبل مغادرتها مباشرة ، استدارت فجأة وقالت ، “أراك لاحقًا.”
لم يعتقد جين مو-وون أن يون ها-سيول ستبقى في القلعة لفترة أطول. لم تكن مناسبة للعيش في هذا المكان المقفر.
بام!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
