لا يمكن لبعض الناس أن يكونوا معًا أبدًا [2]
رأى شابًا بشعره مثل بدة الأسد متكئًا على الباب. من يمكن أن يكون غير دام سو-تشون؟
الفصل 30: لا يمكن لبعض الناس أن يكونوا معًا أبدًا [2]
توقف دام سو-تشون على بعد مسافة قصيرة من جين مو-وون. قام بتثبيت يديه معًا في تحية بقبضة اليد وخفض رأسه قليلاً ، قائلاً: “شكرًا لك على السماح لنا بالبقاء هنا على الرغم من أننا لم نطلب إذنك. لطالما كان حلمي أن أزور قلعة جيش الشمال.”
ضغط جين مو-وون على أسنانه. منذ اللحظة التي نظر فيها إلى عيني دام سو-تشون ، بدأت الطاقة التي كان يقمعها حتى الآن بالخروج عن نطاق السيطرة تدريجياً. دق قلبه من الإثارة كما لو أن شخصًا ما ألقى بحجر في بركة ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى دام سو-تشون ، لا يهم ما إذا كان الميراث ملموسًا أم لا. حتى لو لم يتعلم جين مو-وون أي فنون قتالية ، فإنه لا يزال يمتلك الروح التي لا تقهر لجيش الشمال. لم يكن هناك ما يلهمه أكثر من تلك الحقيقة البسيطة.
أشعل دام سو-تشون النار في قلبه.
الجو في ورشة الحدادة هذه يدور حول الرجل في مركزه ، جين مو-وون. إن هذا الشخص هو الذي يعطي الحياة للمكان ، الذي يحول هواء الخراب الذي لا معنى له إلى تعبير عن عناده. ربما حتى هو نفسه لم يلاحظ كيف أن وجوده يغير الجو المقفر لهذا الخراب إلى شيء أعظم.
“دام سو-تشون.”
وضع جين مو-وون الصندوق الخشبي في يديه. سأل: “إرم … لماذا أنت هنا؟”
لم أكن متحفزاً في حياتي من قبل. يبدو أن كوني جزءًا من نفس جيل محارب مثل دام سو-تشون قد جعل دمي يغلي بترقب.
الكل في الكل ، أنا سعيد حقًا لأنني أتيت إلى هنا.
التقط جين مو-وون سيفًا خشبيًا كان متكئًا على الحائط. لقد كان سيفًا خشبيًا غارقاً في دمه وعرقه ، وأيضًا سيف خشبي تأرجح مليون مرة. يمكن رؤية الدليل على عمله الشاق في كل خدش وكسر.
لا أعتقد ذلك.
رفع النصل وأمسكه أمامه.
الجو في ورشة الحدادة هذه يدور حول الرجل في مركزه ، جين مو-وون. إن هذا الشخص هو الذي يعطي الحياة للمكان ، الذي يحول هواء الخراب الذي لا معنى له إلى تعبير عن عناده. ربما حتى هو نفسه لم يلاحظ كيف أن وجوده يغير الجو المقفر لهذا الخراب إلى شيء أعظم.
كأنه يحدق بالموت في عينه ، تحولت تعابيره إلى جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأكثر من مائة عام ، وقفوا في الخطوط الأمامية للحرب ضد الليل الصامت. لا يمكن تحديد قدراتهم الحقيقية من مجرد ممتلكات مادية مثل هذه القلعة أو خزنتها.
في عتمة غرفة التدريب ، تخيل دام سو-تشون واقفاً أمامه مباشرة. ترك مشهد دام سو-تشون وهو يقاتل القتلة الثلاثة انطباعًا قويًا عنه ، واستخدم ذاكرته للمعركة لدمج كل التفاصيل حول الرجل في صورته العقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى تصاب بخيبة أمل. بعد كل شيء ، لا يوجد شيء هنا سوى أنقاض مهجورة.”
صوب السيف على جبين دام سو-تشون. عند رؤية هذا ، ابتسم دام سو-تشون الذي أمامه ساخرًا ، يسخر منه.
منذ طفولتي ، كنت أحمل أعلى درجات الاحترام لجيش الشمال.
ارتعش وجه جين مو-وون.
اندلع التوتر في لحظة. أومأ كل من دام سو-تشون ويون ها-سيول برأسيهما دون تفكير.
كان يدرك بشكل مؤلم قوته. في الوقت الحالي ، لم يكن يضاهي دام سو-تشون ، ولا حتى قريبًا منه. إذا كانت فنون الدفاع عن النفس ماراثونًا ، لكان دام سو-تشون قد بدأ بشكل كبير قبله ، وهو يركض مباشرة بعيداً عنه. من ناحية أخرى ، كان لا يزال يقف عند خط البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط جين مو-وون سيفًا خشبيًا كان متكئًا على الحائط. لقد كان سيفًا خشبيًا غارقاً في دمه وعرقه ، وأيضًا سيف خشبي تأرجح مليون مرة. يمكن رؤية الدليل على عمله الشاق في كل خدش وكسر.
أرجح سيفه في وهم دام سو-تشون.
أشعل دام سو-تشون النار في قلبه.
سووش!
ضغط جين مو-وون على أسنانه. منذ اللحظة التي نظر فيها إلى عيني دام سو-تشون ، بدأت الطاقة التي كان يقمعها حتى الآن بالخروج عن نطاق السيطرة تدريجياً. دق قلبه من الإثارة كما لو أن شخصًا ما ألقى بحجر في بركة ثابتة.
قطع جين مو-وون أفقيًا ، ثم لأعلى. طعن بنصله للأمام ، متبوعًا بقطع قطري. كانت حركة قدمه مثل الماء ، تتدفق بشكل طبيعي حول غرفة التدريب بأكملها دون عوائق.
على الرغم من معرفة ذلك ، ما زلت مصدومًا للغاية في المرة الأولى التي فيها في عين رجل يدعى جين مو-وون. لم يبق أي شخص آخر على هذا الهدوء بعد مقابلتي للمرة الأولى.
ومع ذلك ، فإن الإحباط على وجهه يخون مشاعره الحقيقية. لم يسمح خصمه الوهمي ، دام سو-تشون ، للسيف بلمسه. لقد نظر ببساطة إلى جين مو-وون وكأنه مجرد حشرة.
الكل في الكل ، أنا سعيد حقًا لأنني أتيت إلى هنا.
هذا هو المنطقة الخاصة بي.
على الرغم من معرفة ذلك ، ما زلت مصدومًا للغاية في المرة الأولى التي فيها في عين رجل يدعى جين مو-وون. لم يبق أي شخص آخر على هذا الهدوء بعد مقابلتي للمرة الأولى.
كم مرة قمت بأرجحة سيفي في هذه الغرفة بالذات؟ كم عدد السيوف الخشبية التي نحتتها؟ حتى عندما سقطت أظافري وتمزق جلد كفي ، واصلت التدريب هنا ، في هذا المكان الذي صنعته لنفسي!
إن الروح القتالية المطلقة والإصرار اللازمين لخوض حرب ضد الليل الصامت لأكثر من مائة عام لا يعدان شيئًا إن لم يكن مثيرًا للإعجاب.
ناهيك عن أنني هنا أيضًا اتخذت قراري بشحذ نصلي استعدادًا للمستقبل.
إن الروح القتالية المطلقة والإصرار اللازمين لخوض حرب ضد الليل الصامت لأكثر من مائة عام لا يعدان شيئًا إن لم يكن مثيرًا للإعجاب.
ومع ذلك ، فهمت الآن فقط مدى شعوري بالرضا عن النفس. أظهرت لي السماء ذلك بإقامة جدار أمامي.
على الرغم من أن جين مو-وون شعر بضغط من الهالة ، إلا أنه لم يتراجع. كان هذا لأنه لم يشعر بأي نية قتل من دام سو-تشون.
جدار ضخم باسم دام سو-تشون!
في وقت لاحق ، غادر جين مو-وون غرفة التدريب. أغلق الباب من خلفه وحرك بعض الأثاث أمامه. عندما انتهى ، كان الباب مخفيًا تمامًا. لقد كان إعدادًا بسيطًا ولكنه فعال للغاية. ما لم يعرف المرء بالفعل أن هناك بابًا ، فسيظنون أنه مجرد جدار عادي آخر. كما أتاح له إخفاء موقع غرفة التدريب أن يتدرب على ما يرضي قلبه دون القلق بشأن الجواسيس.
في وقت لاحق ، غادر جين مو-وون غرفة التدريب. أغلق الباب من خلفه وحرك بعض الأثاث أمامه. عندما انتهى ، كان الباب مخفيًا تمامًا. لقد كان إعدادًا بسيطًا ولكنه فعال للغاية. ما لم يعرف المرء بالفعل أن هناك بابًا ، فسيظنون أنه مجرد جدار عادي آخر. كما أتاح له إخفاء موقع غرفة التدريب أن يتدرب على ما يرضي قلبه دون القلق بشأن الجواسيس.
إن الروح القتالية المطلقة والإصرار اللازمين لخوض حرب ضد الليل الصامت لأكثر من مائة عام لا يعدان شيئًا إن لم يكن مثيرًا للإعجاب.
توجه جين مو-وون إلى الحدادة. كان قد أضاء الفرن الليلة الماضية لإذابة كتلة من الفولاذ ، وهي الآن جاهزة للتشكيل.
على الرغم من أن جين مو-وون شعر بضغط من الهالة ، إلا أنه لم يتراجع. كان هذا لأنه لم يشعر بأي نية قتل من دام سو-تشون.
كلانج! كلانج! كلانج!
عبست يون ها-سيول لكنها لم تقل أي شيء. على اي حال ، لقد كانت مهتمة فقط بجين مو-وون.
قام بدق المعدن ببراعة مرارًا وتكرارًا ، متناسيًا مرور الوقت. كان عازمًا على تشكيلها بالشكل الذي تصوره. كان هذا العمل الجديد الخاص به أكثر تعقيدًا وحساسية من أي شيء عمل عليه من قبل.
إن الروح القتالية المطلقة والإصرار اللازمين لخوض حرب ضد الليل الصامت لأكثر من مائة عام لا يعدان شيئًا إن لم يكن مثيرًا للإعجاب.
بعد عدة ساعات ، أنهى جين مو-وون أخيرًا أحدث تحفة فنية له. وضع الشيء في صندوق خشبي كان قد أعده مسبقًا.
ضغط جين مو-وون على أسنانه. منذ اللحظة التي نظر فيها إلى عيني دام سو-تشون ، بدأت الطاقة التي كان يقمعها حتى الآن بالخروج عن نطاق السيطرة تدريجياً. دق قلبه من الإثارة كما لو أن شخصًا ما ألقى بحجر في بركة ثابتة.
“يا للعجب!” ، صرخ منهكًا.
اندلع التوتر في لحظة. أومأ كل من دام سو-تشون ويون ها-سيول برأسيهما دون تفكير.
فجأة نظر لأعلى فجأة واستدار ليواجه المدخل بتعبير غريب على وجهه.
ملأ سكون غريب ورشة الحدادة.
رأى شابًا بشعره مثل بدة الأسد متكئًا على الباب. من يمكن أن يكون غير دام سو-تشون؟
“يون ها-سيول.”
وضع جين مو-وون الصندوق الخشبي في يديه. سأل: “إرم … لماذا أنت هنا؟”
“دام سو-تشون.”
“جئت إلى هنا لأشكرك.”
قام بدق المعدن ببراعة مرارًا وتكرارًا ، متناسيًا مرور الوقت. كان عازمًا على تشكيلها بالشكل الذي تصوره. كان هذا العمل الجديد الخاص به أكثر تعقيدًا وحساسية من أي شيء عمل عليه من قبل.
مشى دام سو-تشون نحو جين مو-وون. مع كل خطوة يخطوها ، بدت هالة هائلة تتساقط منه.
هذا هو المنطقة الخاصة بي.
عندما يصل فنانو الدفاع عن النفس إلى مستوى معين من الإتقان ، يكتسبوا القدرة على التحكم في الهالة الخاصة بهم. وصل دام سو-تشون بالتأكيد إلى هذا المستوى ، لكن كان من الواضح أنه لا ينوي إخفاء وجوده. لقد كان واثقًا من نفسه.
المكان الذي أتخذ فيه الخطوة الأولى لتحقيق حلمي يمكن أن يكون هنا فقط في هذه القلعة بالذات!
على الرغم من أن جين مو-وون شعر بضغط من الهالة ، إلا أنه لم يتراجع. كان هذا لأنه لم يشعر بأي نية قتل من دام سو-تشون.
فقط أولئك الذين يستطيعون نقل تعاليمهم ومبادئهم إلى الجيل التالي يمكنهم البقاء على قيد الحياة ، وفقط أولئك الذين بقوا على قيد الحياة لعدة أجيال لهم الحق في تسمية أنفسهم متميزين.
توقف دام سو-تشون على بعد مسافة قصيرة من جين مو-وون. قام بتثبيت يديه معًا في تحية بقبضة اليد وخفض رأسه قليلاً ، قائلاً: “شكرًا لك على السماح لنا بالبقاء هنا على الرغم من أننا لم نطلب إذنك. لطالما كان حلمي أن أزور قلعة جيش الشمال.”
“يا للعجب!” ، صرخ منهكًا.
“أتمنى تصاب بخيبة أمل. بعد كل شيء ، لا يوجد شيء هنا سوى أنقاض مهجورة.”
“هل تمانعي في إخباري باسمكِ ، الأنسة الشابة؟” ، سأل دام سو-تشون.
“لا ، هناك شيء ما. رجل ورث إرادة وروح جيش الشمال.”
الجو في ورشة الحدادة هذه يدور حول الرجل في مركزه ، جين مو-وون. إن هذا الشخص هو الذي يعطي الحياة للمكان ، الذي يحول هواء الخراب الذي لا معنى له إلى تعبير عن عناده. ربما حتى هو نفسه لم يلاحظ كيف أن وجوده يغير الجو المقفر لهذا الخراب إلى شيء أعظم.
“هل أنت متأكد أنك لست مخطئا؟ لا توجد طريقة يمكن لشخص عادي مثلي أن يرث كل ذلك ، هل تعلم؟”
عندما يصل فنانو الدفاع عن النفس إلى مستوى معين من الإتقان ، يكتسبوا القدرة على التحكم في الهالة الخاصة بهم. وصل دام سو-تشون بالتأكيد إلى هذا المستوى ، لكن كان من الواضح أنه لا ينوي إخفاء وجوده. لقد كان واثقًا من نفسه.
“ها ها ها ها!” ، ضحك دام سو-تشون. مثل هالته ، حتى ضحكه كان ينضح بالثقة.
في النهاية ، ما يجعل الفصيل قويًا هم أناسه.
جيش الشمال فصيل متميز جدا.
رفع النصل وأمسكه أمامه.
لأكثر من مائة عام ، وقفوا في الخطوط الأمامية للحرب ضد الليل الصامت. لا يمكن تحديد قدراتهم الحقيقية من مجرد ممتلكات مادية مثل هذه القلعة أو خزنتها.
توقف دام سو-تشون على بعد مسافة قصيرة من جين مو-وون. قام بتثبيت يديه معًا في تحية بقبضة اليد وخفض رأسه قليلاً ، قائلاً: “شكرًا لك على السماح لنا بالبقاء هنا على الرغم من أننا لم نطلب إذنك. لطالما كان حلمي أن أزور قلعة جيش الشمال.”
في النهاية ، ما يجعل الفصيل قويًا هم أناسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة ساعات ، أنهى جين مو-وون أخيرًا أحدث تحفة فنية له. وضع الشيء في صندوق خشبي كان قد أعده مسبقًا.
من الشائع أن ينجح الجيل الأول من الفصيل الجديد. ومع ذلك ، ليس من السهل أن ينتقل هذا النجاح إلى الأجيال القادمة.
في تلك اللحظة ، تدخل جين مو-وون قائلاً: “بما أنك هنا ، ماذا عن فنجان من الشاي؟”
مع مرور الوقت ، سوف تتلاشى الأسس التي وضعها الجيل الأول وتُنسى. عندما تُفقد هذه الأسس تمامًا ، ستنتهي معظم الفصائل من الوجود.
فقط أولئك الذين يستطيعون نقل تعاليمهم ومبادئهم إلى الجيل التالي يمكنهم البقاء على قيد الحياة ، وفقط أولئك الذين بقوا على قيد الحياة لعدة أجيال لهم الحق في تسمية أنفسهم متميزين.
لم أكن متحفزاً في حياتي من قبل. يبدو أن كوني جزءًا من نفس جيل محارب مثل دام سو-تشون قد جعل دمي يغلي بترقب.
بالنظر إلى الأمر بهذه الطريقة ، فإن جيش الشمال ينتمي بالتأكيد إلى صفوف المتميزين. لقد كرس كل جيل نفسه لغرضه الأصلي وهو الدفاع ضد الليل الصامت. إن فخر جيش الشمال مبني على إصرارهم الاستثنائي وتصميمهم الذي لا يتزعزع ، حتى أكثر من أي فصيل آخر.
كان يدرك بشكل مؤلم قوته. في الوقت الحالي ، لم يكن يضاهي دام سو-تشون ، ولا حتى قريبًا منه. إذا كانت فنون الدفاع عن النفس ماراثونًا ، لكان دام سو-تشون قد بدأ بشكل كبير قبله ، وهو يركض مباشرة بعيداً عنه. من ناحية أخرى ، كان لا يزال يقف عند خط البداية.
على الرغم من معرفة ذلك ، ما زلت مصدومًا للغاية في المرة الأولى التي فيها في عين رجل يدعى جين مو-وون. لم يبق أي شخص آخر على هذا الهدوء بعد مقابلتي للمرة الأولى.
“هل تمانعي في إخباري باسمكِ ، الأنسة الشابة؟” ، سأل دام سو-تشون.
لا أعرف ما إذا كان قد ورث الإرث الحقيقي لجيش الشمال ، لكن هذا ليس مهمًا. ما هو مهم حقًا ، هو حقيقة أنه يستطيع التحديق في عيني مباشرة دون ارتعاش. هذه الحقيقة وحدها كافية لإخباري أن هذا الشخص ليس طبيعيًا.
ضغط جين مو-وون على أسنانه. منذ اللحظة التي نظر فيها إلى عيني دام سو-تشون ، بدأت الطاقة التي كان يقمعها حتى الآن بالخروج عن نطاق السيطرة تدريجياً. دق قلبه من الإثارة كما لو أن شخصًا ما ألقى بحجر في بركة ثابتة.
وبالتالي ، هناك شيء واحد يمكنني التأكد منه تمامًا.
من الشائع أن ينجح الجيل الأول من الفصيل الجديد. ومع ذلك ، ليس من السهل أن ينتقل هذا النجاح إلى الأجيال القادمة.
هذا الرجل ، جين مو-وون ، ورث إرادة جيش الشمال التي لا تلين.
رأى شابًا بشعره مثل بدة الأسد متكئًا على الباب. من يمكن أن يكون غير دام سو-تشون؟
بالنسبة إلى دام سو-تشون ، لا يهم ما إذا كان الميراث ملموسًا أم لا. حتى لو لم يتعلم جين مو-وون أي فنون قتالية ، فإنه لا يزال يمتلك الروح التي لا تقهر لجيش الشمال. لم يكن هناك ما يلهمه أكثر من تلك الحقيقة البسيطة.
رأى شابًا بشعره مثل بدة الأسد متكئًا على الباب. من يمكن أن يكون غير دام سو-تشون؟
منذ طفولتي ، كنت أحمل أعلى درجات الاحترام لجيش الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت إلى هنا لأشكرك.”
إن الروح القتالية المطلقة والإصرار اللازمين لخوض حرب ضد الليل الصامت لأكثر من مائة عام لا يعدان شيئًا إن لم يكن مثيرًا للإعجاب.
صوب السيف على جبين دام سو-تشون. عند رؤية هذا ، ابتسم دام سو-تشون الذي أمامه ساخرًا ، يسخر منه.
لهذا السبب كان علي أن آتي إلى هنا مهما حدث.
“أرى. اسمي دام سو-تشون. سأتذكرك.”
المكان الذي أتخذ فيه الخطوة الأولى لتحقيق حلمي يمكن أن يكون هنا فقط في هذه القلعة بالذات!
توقف دام سو-تشون على بعد مسافة قصيرة من جين مو-وون. قام بتثبيت يديه معًا في تحية بقبضة اليد وخفض رأسه قليلاً ، قائلاً: “شكرًا لك على السماح لنا بالبقاء هنا على الرغم من أننا لم نطلب إذنك. لطالما كان حلمي أن أزور قلعة جيش الشمال.”
اجتاحت نظرة دام سو-تشون حول الحدادة. لقد كان فظًا ، لكنه منحه إحساسًا بالصلابة. كما لو كان معلقًا بعناد على الرغم من أنه لم يكن به الكثير.
لم أكن متحفزاً في حياتي من قبل. يبدو أن كوني جزءًا من نفس جيل محارب مثل دام سو-تشون قد جعل دمي يغلي بترقب.
هل هذا لأن هذا المكان هو ورشة حدادة؟
“هل أنت متأكد أنك لست مخطئا؟ لا توجد طريقة يمكن لشخص عادي مثلي أن يرث كل ذلك ، هل تعلم؟”
لا أعتقد ذلك.
الجو في ورشة الحدادة هذه يدور حول الرجل في مركزه ، جين مو-وون. إن هذا الشخص هو الذي يعطي الحياة للمكان ، الذي يحول هواء الخراب الذي لا معنى له إلى تعبير عن عناده. ربما حتى هو نفسه لم يلاحظ كيف أن وجوده يغير الجو المقفر لهذا الخراب إلى شيء أعظم.
كم مرة قمت بأرجحة سيفي في هذه الغرفة بالذات؟ كم عدد السيوف الخشبية التي نحتتها؟ حتى عندما سقطت أظافري وتمزق جلد كفي ، واصلت التدريب هنا ، في هذا المكان الذي صنعته لنفسي!
الكل في الكل ، أنا سعيد حقًا لأنني أتيت إلى هنا.
لهذا السبب كان علي أن آتي إلى هنا مهما حدث.
كان السبب الأصلي لمجيئي إلى هذه القلعة هو التنعم بروح جيش الشمال ، والاستمتاع بهذه الروح ، على الرغم من أن الطريقة التي حدثت بها كانت مختلفة عما كنت أتوقعه. لا أعرف ما إذا كان جين مو-وون سيصبح عدوي في المستقبل ، أم أنه سوف يسير في نفس المسار مثلي ، كصديق. ومع ذلك ، فإن مجرد التمكن من مقابلته يجعل رحلتي هنا تستحق العناء.
ضغط جين مو-وون على أسنانه. منذ اللحظة التي نظر فيها إلى عيني دام سو-تشون ، بدأت الطاقة التي كان يقمعها حتى الآن بالخروج عن نطاق السيطرة تدريجياً. دق قلبه من الإثارة كما لو أن شخصًا ما ألقى بحجر في بركة ثابتة.
فجأة ، ارتعدت حواجب دام سو-تشون. لقد شعر أن هناك من يقف وراءه.
رفع النصل وأمسكه أمامه.
استدار ونظر إلى مدخل الحداد. هناك ، رأى فتاة صغيرة تبلغ من العمر حوالي أربعة عشر عامًا.
رأى شابًا بشعره مثل بدة الأسد متكئًا على الباب. من يمكن أن يكون غير دام سو-تشون؟
كانت عيونها داكنة ، وبشرتها شاحبة ، وشعرها أسود مشوب بلمحة من اللون الأزرق. استطاع دام سو-تشون أن يرى بوضوح الحذر في عينيها ، لكن مثل جين مو-وون ، لم تكن خائفة منه.
ضغط جين مو-وون على أسنانه. منذ اللحظة التي نظر فيها إلى عيني دام سو-تشون ، بدأت الطاقة التي كان يقمعها حتى الآن بالخروج عن نطاق السيطرة تدريجياً. دق قلبه من الإثارة كما لو أن شخصًا ما ألقى بحجر في بركة ثابتة.
هذه الفتاة ليست طبيعية أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الأمر بهذه الطريقة ، فإن جيش الشمال ينتمي بالتأكيد إلى صفوف المتميزين. لقد كرس كل جيل نفسه لغرضه الأصلي وهو الدفاع ضد الليل الصامت. إن فخر جيش الشمال مبني على إصرارهم الاستثنائي وتصميمهم الذي لا يتزعزع ، حتى أكثر من أي فصيل آخر.
تقدمت يون ها-سيول للأمام ووقفت بجانب جين مو-وون كما لو كانت حامية له.
وبالتالي ، هناك شيء واحد يمكنني التأكد منه تمامًا.
ملأ سكون غريب ورشة الحدادة.
قام بدق المعدن ببراعة مرارًا وتكرارًا ، متناسيًا مرور الوقت. كان عازمًا على تشكيلها بالشكل الذي تصوره. كان هذا العمل الجديد الخاص به أكثر تعقيدًا وحساسية من أي شيء عمل عليه من قبل.
كان التوتر بين يون ها-سيول و دام سو-تشون خانقًا ، مثل وحشين مستعدين للانطلاق إلى العمل.
“دام سو-تشون.”
في تلك اللحظة ، تدخل جين مو-وون قائلاً: “بما أنك هنا ، ماذا عن فنجان من الشاي؟”
منذ طفولتي ، كنت أحمل أعلى درجات الاحترام لجيش الشمال.
اندلع التوتر في لحظة. أومأ كل من دام سو-تشون ويون ها-سيول برأسيهما دون تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى دام سو-تشون ، لا يهم ما إذا كان الميراث ملموسًا أم لا. حتى لو لم يتعلم جين مو-وون أي فنون قتالية ، فإنه لا يزال يمتلك الروح التي لا تقهر لجيش الشمال. لم يكن هناك ما يلهمه أكثر من تلك الحقيقة البسيطة.
ابتسم جين مو-وون وذهب لتحضير الشاي ، وظلت يون ها-سيول بجانبه. يبدو أنها كانت تبذل قصارى جهدها لحمايته.
“هل تمانعي في إخباري باسمكِ ، الأنسة الشابة؟” ، سأل دام سو-تشون.
وضع جين مو-وون الصندوق الخشبي في يديه. سأل: “إرم … لماذا أنت هنا؟”
“يون ها-سيول.”
قام بدق المعدن ببراعة مرارًا وتكرارًا ، متناسيًا مرور الوقت. كان عازمًا على تشكيلها بالشكل الذي تصوره. كان هذا العمل الجديد الخاص به أكثر تعقيدًا وحساسية من أي شيء عمل عليه من قبل.
“أرى. اسمي دام سو-تشون. سأتذكرك.”
كانت عيونها داكنة ، وبشرتها شاحبة ، وشعرها أسود مشوب بلمحة من اللون الأزرق. استطاع دام سو-تشون أن يرى بوضوح الحذر في عينيها ، لكن مثل جين مو-وون ، لم تكن خائفة منه.
عبست يون ها-سيول لكنها لم تقل أي شيء. على اي حال ، لقد كانت مهتمة فقط بجين مو-وون.
“هل تمانعي في إخباري باسمكِ ، الأنسة الشابة؟” ، سأل دام سو-تشون.
ترجمة : الخال
أشعل دام سو-تشون النار في قلبه.
“هل أنت متأكد أنك لست مخطئا؟ لا توجد طريقة يمكن لشخص عادي مثلي أن يرث كل ذلك ، هل تعلم؟”
فجأة ، ارتعدت حواجب دام سو-تشون. لقد شعر أن هناك من يقف وراءه.
الفصل 30: لا يمكن لبعض الناس أن يكونوا معًا أبدًا [2]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
