The Legend of the Northern Blade 48

مواجهة حائط السيف لمدة سبع سنوات [2]

“أمي، أنا الشخص الذي يفهم اقتصاد يونان بشكل أفضل. هذا شيء يجب أن أفعله”

الفصل 48: مواجهة حائط السيف لمدة سبع سنوات [2]

“فرقة الأمن في مهمة حاليًا، لذا سأضطر إلى الانتظار حتى عودتهم. إذا سارت الأمور وفقًا للخطة، يجب أن أذهب إلى يونان بعد نصف شهر”

لبضعة أيام، ركب جين مو-وون باتجاه غروب الشمس، حتى وصل أخيرًا إلى جبل قاحل وحيد يقع غرب القلعة. بدا الجبل الذي يرتفع من السهول المنبسطة المقفرة لا يختلف عن جزيرة غير مأهولة في وسط المحيط، باستثناء أن الصخور الملونة بالصدأ اصدرت هالة غامضة شريرة.

الاسم الأصلي لهذا الجبل الصخري كان جبل سينابار[1]، ولكن بسبب هالة مرعبة تمنع النباتات من النمو عليه أو بالقرب منه، وحقيقة أنه يخيف البشر والحيوانات على حد سواء، كان أكثر شيوعًا. يشار إليه باسم جبل الأشباح.

الآن، من بين القادة المجتمعين داخل قاعة التنين الأبيض، كان هناك العديد من أطفالها. ابنها الأكبر يون هو-ميونغ وابنها الثالث يون جا-ميونغ وابنتها الصغرى يون سيو-إن. تم إرسال أطفالها الآخرين إما لإدارة الفروع أو على الطريق مع قافلة.

الأهم من ذلك، كان جين مو-وون يعلم أن قمة السماء لم تكن على علم بوجود هذا الجبل.

نظرت الأم القديمة إلى ابنها الأكبر وقال: “هل أنت قلق؟”

“السيد الشاب، هل تخطط حقًا للعيش هنا؟”، شعر هوانغ تشيول بالفزع من فكرة ترك جين مو-وون وحده في هذا المكان المقفر أثناء عودته إلى السهول الوسطى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريق السيف.

على العكس من ذلك، أحب جين مو-وون هذا المكان كثيرًا. فأجاب: “نعم، أنا أفعل. هذا هو المكان المثالي بالنسبة لي للتركيز على تعلم فنون الدفاع عن النفس”

عندما انتهى من نقل أمتعته، لم يرتاح جين مو-وون. وبدلاً من ذلك، كدس كومة من الصخور الكبيرة في شكل معين، ثم اتجه إلى قاع الجبل وملأ كيسًا بالتربة.

عندما كان يعيش في قلعة جيش الشمال، تمت مراقبته عن كثب ليلا ونهارا من قبل قمة السماء. هنا على الأقل، لن يكون عليه أن يكون دائمًا في حالة تأهب للجواسيس ويختار بعناية كل كلمة له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم يا أمي”

بالنسبة للعالم، مات الرجل المسمى جين مو-وون. قد يكونون متشككين في البداية، لكن مع مرور الوقت، سينسونني وينتقلون إلى الجزء التالي من القيل والقال، لأن هذه هي الطبيعة الحقيقية للبشرية.

وبهذا أسمي هذا الجدار”جدار السيف”.

إذا كانت هناك أي مشاكل في العيش هنا، فيجب أن تكون صعوبات تأمين الضروريات المعيشية. سأعتمد على زيارات هوانغ تشيول الموسمية لذلك.

فجأة، نظر جين مو-وون إلى السماء وهمس في نفسه:“أقسم أنني لن أدعكِ تنتظرين كل هذا الوقت، ها-سيول”

“عمي هوانغ، أعلم أن هذا سيكون صعبًا عليك، لكن هل تمانع في الاستمرار في إرسال الإمدادات إلي بانتظام؟”

صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.

“يا عزيزي! من فضلك لا تقل مثل هذه الأشياء، ايها السيد الشاب. رعايتك هو واجبي. لا داعي للقلق بشأني والتركيز على تعلم فنون القتال”

الحمد لله، اختفت أغلالي. يمكنني أخيرا أن أبدأ في المضي قدما.

ابتسم جين مو-وون وقال: “شكرًا لك عمي هوانغ”

يجب أن يكون قائد الجمعية قادرًا على فصل الشؤون الشخصية عن الشؤون الرسمية. كان يون هوو-ميونغ مدركًا جيدًا لهذه الحقيقة، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالذعر والقلق بشأن أخيه.

ومع ذلك، بدلاً من جعل هوانغ تشيول يشعر بالاطمئنان، فإن ابتسامة جين مو-وون تجعله يشعر بالذنب أكثر.

كانت يونان بعيدة جدًا عن مقرهم الرئيسي، وكانت إدارة الشؤون هناك دائمًا صعبة. ومن ثم، كانت هناك دعوات عديدة لها داخل جمعية تجار التنين الأبيض لإغلاق فرع يونان. بغض النظر، تجاهلتهم وقررت الحفاظ على استمرارية الفرع، حيث كان الفرع الذي بدأه ابنها الثالث، يون جا-ميونغ.

نظر جين مو-وون إلى الجبل العملاق أمامه.

عندما خانت قمة السماء جيش الشمال، قرر جين كوان-هو تغيير اسم التقنية. لقد أصبح سيف الظلال الذي لا يقتل الشياطين فحسب، بل يدمر السماوات -“شفرة الظل للدمار”. كان الاسم الجديد انعكاسًا لغضب جين كوان-هو وكراهيته لقمة السماء.

“هذا هو المكان الذي سأتعلم فيه أن أفرد أجنحتي وأطير”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس من ذلك، أحب جين مو-وون هذا المكان كثيرًا. فأجاب: “نعم، أنا أفعل. هذا هو المكان المثالي بالنسبة لي للتركيز على تعلم فنون الدفاع عن النفس”

عندما كانت لا تزال فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا، تزوجت الأم العجوز في المراتب العليا لجمعية تجار التنين الأبيض. في ذلك الوقت، لم تكن الجمعية واحدة من الشركات العشر الكبرى، ولكنها كانت واحدة من العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم.

بعد أن غادر هوانغ تشيول، حمل جين مو-وون أمتعته إلى كهف على جانب الجبل. كان الكهف المشكل بشكل طبيعي واسعًا وعميقًا، مما يجعله مثاليًا لاحتياجاته المعيشية والتدريبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اسمها جانغ مون-هوا، ولكن كان يشار إليها أكثر باسم”الأم القديمة”. [2]

عندما انتهى من نقل أمتعته، لم يرتاح جين مو-وون. وبدلاً من ذلك، كدس كومة من الصخور الكبيرة في شكل معين، ثم اتجه إلى قاع الجبل وملأ كيسًا بالتربة.

كان الباب الرئيسي لملكية جمعية تجار التنين الأبيض واسعًا ومهيبًا للغاية. لقد تم تصميمه على هذا النحو ليكون قادرًا على استيعاب ثلاث أو أربع عربات تجرها الخيول جنبًا إلى جنب. في اللحظة التي دخلوا فيها أرض الجمعية، وجدوا أنفسهم في ساحة كبيرة بحيث يتمكن مئات الراقصين من الأداء معًا.

لم يلتئم العظم المكسور في ذراعه اليسرى، وكان من المؤلم وضع الكثير من القوة فيه، لكن لم يرغب جين مو-وون في أخذ قسط من الراحة. سرعان ما غرق جسده في العرق، وكانت عضلاته ترتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه من الإجهاد الزائد.

وبهذا أسمي هذا الجدار”جدار السيف”.

ومع ذلك، لم يتوقف. قام بسحب بعض الماء من شق في الصخور بالقرب من الكهف وخلطها مع التربة لتشكيل الطين. ثم استخدم الطين لملء الشقوق بين الصخور الكبيرة التي تراكمت عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أحضر فرقة الأمن معي. طالما لديّ قائد فرقة الأمن نام إن-جيول ومرؤوسيه بجانبي، يجب أن أكون قادرًا على التغلب على أي مخاطر”

بذلك، بعد ثلاثة أيام، انتهى جين مو-وون من صنع فرن ضخم بثلاثة أضعاف حجم وسمك الفرن الذي كان في ورشة الحدادة القديمة. كان سبب هذا الفرن الكبير هو عدم وجود حطب متاح بالقرب من جبل سينابار. بدلاً من ذلك، وفقًا لـ”سجل ألف سلاح”، سيكون قادرًا على العثور على الفحم في الجبال. كانت النيران الناتجة عن حرق الفحم أكثر سخونة بكثير من تلك الناتجة عن الحطب، لذلك كان بحاجة إلى فرن يمكنه التعامل مع درجات حرارة أعلى بكثير.

بالنسبة إلى الأم القديمة، كانت جمعية تجار التنين الأبيض هي طفلها. في المقابل، لم يقتصر الأمر على أطفالها السبعة فحسب، بل آمن بها جميع أعضاء الجمعية كما لو كانت أمهم. داخل الجمعية، كان موقفها مطلقًا، وكان الأشخاص الذين كانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم من أجلها وفيرًا.

بعد يومين، بعد البحث حول الجبل، وجد موقعًا يمكنه فيه تعدين صخرة سوداء تطابق وصف”الفحم” في”سجل ألف سلاح”.

كانت شفرة الظل للدمار تتويجا لجهودهم.

“هووو!”

ألقى عدة قطع من خام الحديد في الفرن. لقد احتاج إلى تشكيل سيف جديد لنفسه، حيث تم تحطيم السيف الذي صنعه سابقًا خلال المعركة مع تاي مو-كانغ.

لاحظ جين مو-وون ألسنة اللهب البيضاء الساخنة في فرنه الجديد. كانت الحرارة المنبعثة منه شديدة لدرجة أنه كان من الصعب التنفس حتى بعيدًا.

لقد كان سيد جيش الشمال، وكان كل أسياد جيش الشمال يرغبون في القتال على الخطوط الأمامية أكثر من الجلوس حولهم للاستمتاع بالحياة، لأنه فقط عندما كانوا يقاتلون مع الليل الصامت، كان بإمكانهم أن يصبحوا أقوى ويحصلون على المزيد من الإلهام لتحسين فنونهم القتالية.

ألقى عدة قطع من خام الحديد في الفرن. لقد احتاج إلى تشكيل سيف جديد لنفسه، حيث تم تحطيم السيف الذي صنعه سابقًا خلال المعركة مع تاي مو-كانغ.

بعد زواجها، أصبحت مكرسة تمامًا لمساعدة زوجها في الأعمال التجارية. بسبب جهود الزوجين الموهوبين، نمت جمعية تجار التنين الأبيض أكبر وأكبر وأكثر ثراءً وثراءً. اعتمد الزوجان بإخلاص على بعضهما البعض، ومع مرور الوقت، توسعت أسرتهما لتشمل أربعة أبناء وثلاث بنات.

يجب أن يكون السيف الجديد أكثر حدة وأكثر متانة من السابق.

“السيد الشاب، هل تخطط حقًا للعيش هنا؟”، شعر هوانغ تشيول بالفزع من فكرة ترك جين مو-وون وحده في هذا المكان المقفر أثناء عودته إلى السهول الوسطى.

كانت الحدادة أيضًا طريقة جيدة لتمضية الوقت بينما كان لا يزال يتعافى من إصاباته. مر أسبوعان منذ أن كسر تاي مو-كانغ ضلوعه، ولكن حتى بمساعدة فن العشرة آلاف ظل، كان بحاجة إلى التبديل بين الراحة والتأمل والحدادة لمدة أسبوعين آخرين حتى يتعافى تمامًا.

الآن، من بين القادة المجتمعين داخل قاعة التنين الأبيض، كان هناك العديد من أطفالها. ابنها الأكبر يون هو-ميونغ وابنها الثالث يون جا-ميونغ وابنتها الصغرى يون سيو-إن. تم إرسال أطفالها الآخرين إما لإدارة الفروع أو على الطريق مع قافلة.

“هوو ..”

عندما كان يعيش في قلعة جيش الشمال، تمت مراقبته عن كثب ليلا ونهارا من قبل قمة السماء. هنا على الأقل، لن يكون عليه أن يكون دائمًا في حالة تأهب للجواسيس ويختار بعناية كل كلمة له.

أخذ جين مو-وون نفسًا عميقًا ونظر إلى الحائط الصخري الدموي أمامه. كان أكبر منحدر لجبل سينابار، حيث يبلغ ارتفاعه 300 قدمًا وعرضه 500 قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الجدار هو العمود الفقري لجبل سينابار، واللون الأحمر هو دمه.

إنه مثل عملاق من بين العمالقة ينظر إلي من أسفل ؛ مثل جلالة الطبيعة وتفوقها يهدف إلى سحق روحي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : الخال

هذا الجدار هو العمود الفقري لجبل سينابار، واللون الأحمر هو دمه.

الأهم من ذلك، كان جين مو-وون يعلم أن قمة السماء لم تكن على علم بوجود هذا الجبل.

وبهذا أسمي هذا الجدار”جدار السيف”.

لاحظ جين مو-وون ألسنة اللهب البيضاء الساخنة في فرنه الجديد. كانت الحرارة المنبعثة منه شديدة لدرجة أنه كان من الصعب التنفس حتى بعيدًا.

“من الآن فصاعدا، ستكون خصمي”

كانت تلك أيام سعيدة. ومع ذلك، لم يدموا طويلا. في أحد الأيام، بعد أقل من عشر سنوات على زواج الزوجين، قُتل الزوج على يد مجموعة من قطاع الطرق بينما كان في الخارج مع إحدى قوافلهم. بعد ذلك، كما لو كان إضافة الوقود إلى النار، تأخر المزيد والمزيد من شحنات جمعية تجار التنين الأبيض، واشتكى عملاؤها.

في يده، حمل جين مو-وون سيفًا قصيرًا جديدًا قضى الشهر الماضي في صنعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا يمكن تحقيق الجزء المخيف حقًا من شفرة الظل للدمار إلا عندما يتم دمج الأشكال وتنفيذها بتزامن. لم تكن القوة الحقيقية هي مجموع الأشكال الفردية الستة، لكن قوة الأشكال الستة مضروبة معًا.

كان طوله قدمين وسبع بوصات، ووزنه حوالي نصف رطل. يمكن تمييز حدة نصله من الطريقة التي يلمع بها الفولاذ في ضوء الشمس الساطع.

“مفهوم”

استخدم جين مو-وون كل تقنية حدادة يعرفها لصنع هذا السيف، ونتيجة لذلك، كان الحجم والوزن مناسبًا له تمامًا. بدا الأمر بسيطًا وسهلاً من الخارج، لكنه كان راضيًا جدًا عن هذا العمل.

“أعتقد أن يي سيو-يون، الباحث في مئات المخططات، هو المبعوث الأنسب. إنه حاسم وماكر وسيتمكن من حل المشكلة بسرعة في يونان”

لقد سكب التشي في النصل، واهتز النصل رداً على ذلك. كان هذا هو السيف الذي يعترف به التشي.

“هووو!”

أثناء الحفاظ على التشي في النصل، أغلق عينيه واستخدم شفرة الظل للدمار.

“سأعود إلى مسكني. أيضًا، أود التحدث إلى المرافق هوانغ، فهل تمانع في الذهاب إلى المهاجع وإخباره بزيارتي؟”

لقد كان سيد جيش الشمال، وكان كل أسياد جيش الشمال يرغبون في القتال على الخطوط الأمامية أكثر من الجلوس حولهم للاستمتاع بالحياة، لأنه فقط عندما كانوا يقاتلون مع الليل الصامت، كان بإمكانهم أن يصبحوا أقوى ويحصلون على المزيد من الإلهام لتحسين فنونهم القتالية.

“سأعود إلى مسكني. أيضًا، أود التحدث إلى المرافق هوانغ، فهل تمانع في الذهاب إلى المهاجع وإخباره بزيارتي؟”

كانت شفرة الظل للدمار تتويجا لجهودهم.

لبضعة أيام، ركب جين مو-وون باتجاه غروب الشمس، حتى وصل أخيرًا إلى جبل قاحل وحيد يقع غرب القلعة. بدا الجبل الذي يرتفع من السهول المنبسطة المقفرة لا يختلف عن جزيرة غير مأهولة في وسط المحيط، باستثناء أن الصخور الملونة بالصدأ اصدرت هالة غامضة شريرة.

لا أحد يفهم إيجابيات وسلبيات فنون القتال الخاصة بالليل الصامت أكثر من أسياد جيش الشمال. كان شفرة الظل للدمار نتيجة لتجميع كل المعرفة التي جمعوها على مدى مائة عام.

الآن، داخل قاعة التنين الأبيض، اجتمع 20 شخصًا حول طاولة طويلة. كان كل واحد منهم قائدًا لمائة مدير تنفيذي، وشكلوا هيئة صنع القرار في جمعية تجار التنين الأبيض.

ومع ذلك، لم يكن شفرة الظل للدمار هو الاسم الأصلي لتقنية السيف. كان يطلق عليه سابقًا”سيف قتل الشياطين” – السيف الذي تم إنشاؤه لقتل شياطين الليل الصامت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون السيف الجديد أكثر حدة وأكثر متانة من السابق.

عندما خانت قمة السماء جيش الشمال، قرر جين كوان-هو تغيير اسم التقنية. لقد أصبح سيف الظلال الذي لا يقتل الشياطين فحسب، بل يدمر السماوات -“شفرة الظل للدمار”. كان الاسم الجديد انعكاسًا لغضب جين كوان-هو وكراهيته لقمة السماء.

كانت السيدة العجوز فخورة جدًا بجميع أطفالها. لم تكن قد أعطت أيًا منهم أي معاملة خاصة وجعلتهم يعملون في طريقهم إلى أعلى مستوى الشركة من الأسفل. فقط عندما أثبتوا قدرتهم، سمحت لهم بالتعامل مع الأعمال الأكثر أهمية.

مر جين مو-وون بالأشكال الستة الأساسية لشفرة الظل للدمار في ذهنه.

لقد كان سيد جيش الشمال، وكان كل أسياد جيش الشمال يرغبون في القتال على الخطوط الأمامية أكثر من الجلوس حولهم للاستمتاع بالحياة، لأنه فقط عندما كانوا يقاتلون مع الليل الصامت، كان بإمكانهم أن يصبحوا أقوى ويحصلون على المزيد من الإلهام لتحسين فنونهم القتالية.

• روح النيزك
• جدار السماوات الشمالية
• تقسيم البحار السماوية
• غابة العاصفة
• الوميض الدموي
• عالم بلا ظل

كما هو متوقع من الإنشاء المشترك للعديد من أسياد جيش الشمال، المدافعين عن العالم، فإن واحدًا فقط من الأشكال الأساسية الستة سيعتبر مساويًا لأقوى فنون القتال الخاصة بالليل الصامت وأقوى من فنون القتال في السهول الوسطى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم جين مو-وون كل تقنية حدادة يعرفها لصنع هذا السيف، ونتيجة لذلك، كان الحجم والوزن مناسبًا له تمامًا. بدا الأمر بسيطًا وسهلاً من الخارج، لكنه كان راضيًا جدًا عن هذا العمل.

ومع ذلك، لا يمكن تحقيق الجزء المخيف حقًا من شفرة الظل للدمار إلا عندما يتم دمج الأشكال وتنفيذها بتزامن. لم تكن القوة الحقيقية هي مجموع الأشكال الفردية الستة، لكن قوة الأشكال الستة مضروبة معًا.

إذا كانت هناك أي مشاكل في العيش هنا، فيجب أن تكون صعوبات تأمين الضروريات المعيشية. سأعتمد على زيارات هوانغ تشيول الموسمية لذلك.

على سبيل المثال، إذا تم دمج روح النيزك وجدار السماوات الشمالية، فسيؤدي ذلك إلى شكل جديد يختلف بوضوح عن الشكلين الأصليين. وبالمثل، فإن الجمع بين تقسيم البحار السماوية وغابة العاصفة من شأنه أن يؤدي إلى ظهور شكل جديد آخر. نظريًا، ببساطة عن طريق الجمع بين شكلين فقط، سيكون أحدهما قادرًا على إنشاء ثلاثين نموذجًا جديدًا. بإضافة هذا الرقم إلى الأشكال الستة الأساسية الأصلية، سيكون إجمالي ستة وثلاثين نموذجًا. وهذا لم يكن الحد الأقصى.

يجب أن يكون قائد الجمعية قادرًا على فصل الشؤون الشخصية عن الشؤون الرسمية. كان يون هوو-ميونغ مدركًا جيدًا لهذه الحقيقة، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالذعر والقلق بشأن أخيه.

الكلمة الرئيسية هناك كانت”نظريًا”. لم يعرف حتى جين مو-وون ما إذا كان سينجح بالفعل، حيث لم يصل أي من أسلافه إلى هذا المستوى من الإتقان.

عندما خانت قمة السماء جيش الشمال، قرر جين كوان-هو تغيير اسم التقنية. لقد أصبح سيف الظلال الذي لا يقتل الشياطين فحسب، بل يدمر السماوات -“شفرة الظل للدمار”. كان الاسم الجديد انعكاسًا لغضب جين كوان-هو وكراهيته لقمة السماء.

في الوقت الحالي، لم يتعلم جين مو-وون سوى الثلاثة الأولى من الأشكال الأساسية الستة. حتى في ذلك الوقت، فقد استغرق الأمر الكثير والكثير من التجارب المتكررة والفشل في تصحيح الأخطاء والمشاكل في الأشكال. انتهى الأمر بتحويل فن عسكري نظري إلى واقع إلى أن يكون أصعب بكثير مما كان يعتقد.

“ومع ذلك، ألا يعرف شيئًا عن الوضع في يونان؟ ما زلت أعتقد أن يون جا-ميونغ يجب أن يكون الشخص الذي سيذهب إلى هناك”

لم يكن يعرف مقدار الوقت والجهد الذي سيستغرقه لإصلاح الأشكال الثلاثة المتبقية، لكنه شعر أنه طالما استمر في المحاولة، فسوف ينجح بالتأكيد يومًا ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام يون جا-ميونغ بتقويم ظهره وقال: “نعم، أمي!”

طريق السيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سيدتي!”

أنا الحالي لا يزال في بداية هذا الطريق.

كانت تلك أيام سعيدة. ومع ذلك، لم يدموا طويلا. في أحد الأيام، بعد أقل من عشر سنوات على زواج الزوجين، قُتل الزوج على يد مجموعة من قطاع الطرق بينما كان في الخارج مع إحدى قوافلهم. بعد ذلك، كما لو كان إضافة الوقود إلى النار، تأخر المزيد والمزيد من شحنات جمعية تجار التنين الأبيض، واشتكى عملاؤها.

الحمد لله، اختفت أغلالي. يمكنني أخيرا أن أبدأ في المضي قدما.

كانت يونان بعيدة جدًا عن مقرهم الرئيسي، وكانت إدارة الشؤون هناك دائمًا صعبة. ومن ثم، كانت هناك دعوات عديدة لها داخل جمعية تجار التنين الأبيض لإغلاق فرع يونان. بغض النظر، تجاهلتهم وقررت الحفاظ على استمرارية الفرع، حيث كان الفرع الذي بدأه ابنها الثالث، يون جا-ميونغ.

فجأة، نظر جين مو-وون إلى السماء وهمس في نفسه:“أقسم أنني لن أدعكِ تنتظرين كل هذا الوقت، ها-سيول”

غادر يون جا-ميونغ والقادة الآخرون قاعة التنين الأبيض، تاركين وراءهم فقط يون هوو-ميونغ.

الآن، الخير والشر، قمة السماء، والليل الصامت كانت أشياء لا علاقة لها به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هذا شيئًا يمكنه قوله أمام جميع قادة جمعية تجار التنين الأبيض. والدته، الأم القديمة، لن تسمح لهم أبدًا بخلط الشؤون الشخصية مع الشؤون الرسمية. سيكون ذلك غير عادل للقادة الذين ليس لها علاقة دم بها.

استدار لمواجهة جدار السيف وأرجح نصله.

يجب أن يكون قائد الجمعية قادرًا على فصل الشؤون الشخصية عن الشؤون الرسمية. كان يون هوو-ميونغ مدركًا جيدًا لهذه الحقيقة، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالذعر والقلق بشأن أخيه.

صرخ سيف فارتفعت الرياح.

بعد زواجها، أصبحت مكرسة تمامًا لمساعدة زوجها في الأعمال التجارية. بسبب جهود الزوجين الموهوبين، نمت جمعية تجار التنين الأبيض أكبر وأكبر وأكثر ثراءً وثراءً. اعتمد الزوجان بإخلاص على بعضهما البعض، ومع مرور الوقت، توسعت أسرتهما لتشمل أربعة أبناء وثلاث بنات.

بغض النظر عما كان يفكر فيه، لم يستطع رفض أوامر والدته. سار يون هوو-ميونغ نحو المهجع حيث يعيش المرافقون.

كانت جمعية تجار التنين الأبيض إحدى الشركات العشر الكبرى، وهي مجموعة تضم أكبر عشر شركات تجارية في العالم. كانت القوة المالية التي تمتلكها كافية لإخافة العائلة المالكة. على الرغم من أنها كانت الشركة الوحيدة من بين الشركات العشر الكبرى التي لا تقع في السهول الوسطى، إلا أنها تعمل بدلاً من ذلك انطلاقاً من مدينة لانتشو في مقاطعة قانسو، إلا أن القوة والتأثير الذي كانت تمارسه لم تكن أدنى من الشركات التسع الأخرى.

“ومع ذلك، ألا يعرف شيئًا عن الوضع في يونان؟ ما زلت أعتقد أن يون جا-ميونغ يجب أن يكون الشخص الذي سيذهب إلى هناك”

كان المقر الرئيسي لجمعية تجار التنين الأبيض هو أكبر عقار في لانتشو، حيث يضم أكثر من عشرين قاعة وفيلا وجناحًا. كان لديهم أكثر من خمسمائة موظف متمركزين في مقرهم، وإذا قمت بتضمين الموظفين في الفروع، فإن هذا العدد سيضيف بسهولة إلى بضعة آلاف.

الاسم الأصلي لهذا الجبل الصخري كان جبل سينابار[1]، ولكن بسبب هالة مرعبة تمنع النباتات من النمو عليه أو بالقرب منه، وحقيقة أنه يخيف البشر والحيوانات على حد سواء، كان أكثر شيوعًا. يشار إليه باسم جبل الأشباح.

على الرغم من انتشار فروعهم في جميع أنحاء العالم، إلا أن تأثيرهم في مدينة لانتشو كان الأكبر. لم يكن هناك شخص واحد في المدينة ليس لديه أي اتصالات مع جمعية تجار التنين الأبيض، وبالتأكيد، لم تكن هناك أعمال تجارية لم تكن مملوكة لهم أو لم تكن في شراكة معهم.

كان طوله قدمين وسبع بوصات، ووزنه حوالي نصف رطل. يمكن تمييز حدة نصله من الطريقة التي يلمع بها الفولاذ في ضوء الشمس الساطع.

كان الباب الرئيسي لملكية جمعية تجار التنين الأبيض واسعًا ومهيبًا للغاية. لقد تم تصميمه على هذا النحو ليكون قادرًا على استيعاب ثلاث أو أربع عربات تجرها الخيول جنبًا إلى جنب. في اللحظة التي دخلوا فيها أرض الجمعية، وجدوا أنفسهم في ساحة كبيرة بحيث يتمكن مئات الراقصين من الأداء معًا.

سميت القاعة الكبيرة المطلة على تلك الساحة الكبيرة قاعة التنين الأبيض. كانت القاعة وجه جمعية تجار التنين الأبيض، حيثما تم اتخاذ جميع القرارات الكبيرة والصغيرة. نظرًا لأهميتها، فقد كان يحرسها عشرات من الفنانين القتاليين من الدرجة الأولى ليلًا ونهارًا. حتى أن العديد من الحراس كانوا فنانين قتاليين من بعض المشهورين الصغار داخل الجانغهو.

في يده، حمل جين مو-وون سيفًا قصيرًا جديدًا قضى الشهر الماضي في صنعه.

الآن، داخل قاعة التنين الأبيض، اجتمع 20 شخصًا حول طاولة طويلة. كان كل واحد منهم قائدًا لمائة مدير تنفيذي، وشكلوا هيئة صنع القرار في جمعية تجار التنين الأبيض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : الخال

في نهاية الطاولة جلست سيدة عجوز ترتدي ملابس بيضاء. على الرغم من أن شعرها قد تحول إلى اللون الأبيض من العمر، إلا أن هالة السلطة التي كانت تنضح بها لا ينبغي أن ينظر إليها بازدراء. كان ذلك لأنها كانت رئيسة جمعية تجار التنين الأبيض، المرشد الأعلى لواحدة من أكبر عشر شركات في العالم.

بعد يومين، بعد البحث حول الجبل، وجد موقعًا يمكنه فيه تعدين صخرة سوداء تطابق وصف”الفحم” في”سجل ألف سلاح”.

كان اسمها جانغ مون-هوا، ولكن كان يشار إليها أكثر باسم”الأم القديمة”. [2]

كان المقر الرئيسي لجمعية تجار التنين الأبيض هو أكبر عقار في لانتشو، حيث يضم أكثر من عشرين قاعة وفيلا وجناحًا. كان لديهم أكثر من خمسمائة موظف متمركزين في مقرهم، وإذا قمت بتضمين الموظفين في الفروع، فإن هذا العدد سيضيف بسهولة إلى بضعة آلاف.

عندما كانت لا تزال فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا، تزوجت الأم العجوز في المراتب العليا لجمعية تجار التنين الأبيض. في ذلك الوقت، لم تكن الجمعية واحدة من الشركات العشر الكبرى، ولكنها كانت واحدة من العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا يمكن تحقيق الجزء المخيف حقًا من شفرة الظل للدمار إلا عندما يتم دمج الأشكال وتنفيذها بتزامن. لم تكن القوة الحقيقية هي مجموع الأشكال الفردية الستة، لكن قوة الأشكال الستة مضروبة معًا.

بعد زواجها، أصبحت مكرسة تمامًا لمساعدة زوجها في الأعمال التجارية. بسبب جهود الزوجين الموهوبين، نمت جمعية تجار التنين الأبيض أكبر وأكبر وأكثر ثراءً وثراءً. اعتمد الزوجان بإخلاص على بعضهما البعض، ومع مرور الوقت، توسعت أسرتهما لتشمل أربعة أبناء وثلاث بنات.

كان المقر الرئيسي لجمعية تجار التنين الأبيض هو أكبر عقار في لانتشو، حيث يضم أكثر من عشرين قاعة وفيلا وجناحًا. كان لديهم أكثر من خمسمائة موظف متمركزين في مقرهم، وإذا قمت بتضمين الموظفين في الفروع، فإن هذا العدد سيضيف بسهولة إلى بضعة آلاف.

كانت تلك أيام سعيدة. ومع ذلك، لم يدموا طويلا. في أحد الأيام، بعد أقل من عشر سنوات على زواج الزوجين، قُتل الزوج على يد مجموعة من قطاع الطرق بينما كان في الخارج مع إحدى قوافلهم. بعد ذلك، كما لو كان إضافة الوقود إلى النار، تأخر المزيد والمزيد من شحنات جمعية تجار التنين الأبيض، واشتكى عملاؤها.

“إذا قررت إرسالك إلى هناك، فمن ستحضر معك؟”

عندما واجهت الجمعية أسوأ أزماتها، تقدمت السيدة العجوز إلى الأمام وتولت المسؤولية. لم يكن لديها وقت لتحزن على زوجها المتوفى، لأنها كانت بحاجة إلى الوقوف في الأعلى وحل مشاكل الشركة بهدوء واحدة تلو الأخرى.

واحدًا تلو الآخر، تحدث كل من القادة.

من أجل تمديد مواعيد التسليم، قامت شخصياً بزيارة العملاء والتوسل إليهم. بالإضافة إلى ذلك، خاطرت بحياتها ورافقت القوافل في طرقهم التجارية، رغم أنها كادت أن تموت على أيدي قطاع الطرق عدة مرات. تدريجيا، بدأ العملاء الذين فقدوا الثقة بها والجمعية يعترفون بشغفها وشجاعتها.

الأهم من ذلك، كان جين مو-وون يعلم أن قمة السماء لم تكن على علم بوجود هذا الجبل.

تمامًا مثل ذلك، حققت جمعية تجار التنين الأبيض عودة هائلة وأصبحت واحدة من أكبر عشر شركات. بدون الأم القديمة، لم يكن أي من ذلك ممكنًا.

في يده، حمل جين مو-وون سيفًا قصيرًا جديدًا قضى الشهر الماضي في صنعه.

بالنسبة إلى الأم القديمة، كانت جمعية تجار التنين الأبيض هي طفلها. في المقابل، لم يقتصر الأمر على أطفالها السبعة فحسب، بل آمن بها جميع أعضاء الجمعية كما لو كانت أمهم. داخل الجمعية، كان موقفها مطلقًا، وكان الأشخاص الذين كانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم من أجلها وفيرًا.

“هيونغ-نيم، هذا هو الفرع الذي أنشأته شخصيًا. لا أحد هنا يفهم يونان أفضل مني. لهذا السبب، من فضلك اسمح لي بالذهاب إلى هناك”

الآن، من بين القادة المجتمعين داخل قاعة التنين الأبيض، كان هناك العديد من أطفالها. ابنها الأكبر يون هو-ميونغ وابنها الثالث يون جا-ميونغ وابنتها الصغرى يون سيو-إن. تم إرسال أطفالها الآخرين إما لإدارة الفروع أو على الطريق مع قافلة.

لم يكن يعرف مقدار الوقت والجهد الذي سيستغرقه لإصلاح الأشكال الثلاثة المتبقية، لكنه شعر أنه طالما استمر في المحاولة، فسوف ينجح بالتأكيد يومًا ما.

كانت السيدة العجوز فخورة جدًا بجميع أطفالها. لم تكن قد أعطت أيًا منهم أي معاملة خاصة وجعلتهم يعملون في طريقهم إلى أعلى مستوى الشركة من الأسفل. فقط عندما أثبتوا قدرتهم، سمحت لهم بالتعامل مع الأعمال الأكثر أهمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون السيف الجديد أكثر حدة وأكثر متانة من السابق.

بصفته ابنها الأكبر، رافقها يون هو-ميونغ في طرق التجارة منذ أن كان صغيرًا. لقد كان معها في السراء والضراء، وكان قادرًا ومحبوبًا. يمكن القول إن الطريقة التي عامل بها يون هوو-ميونغ موظفيه وتعامله مع أعماله كانت مشابهة جدًا لوالدته. بسبب كل هذه الأسباب، وافقت الأم القديمة على أنه سيكون خليفتها، وأعلنت ذلك لبقية الجمعية.

“عمي هوانغ، أعلم أن هذا سيكون صعبًا عليك، لكن هل تمانع في الاستمرار في إرسال الإمدادات إلي بانتظام؟”

مع تأكيد منصب يون هوو-ميونغ كخلف، سلمته العجوز زمام الأمور تدريجياً وبدأت في الانسحاب من معظم الأمور داخل الجمعية، باستثناء أهم القرارات.

روح النيزك جدار السماوات الشمالية تقسيم البحار السماوية غابة العاصفة الوميض الدموي عالم بلا ظل كما هو متوقع من الإنشاء المشترك للعديد من أسياد جيش الشمال، المدافعين عن العالم، فإن واحدًا فقط من الأشكال الأساسية الستة سيعتبر مساويًا لأقوى فنون القتال الخاصة بالليل الصامت وأقوى من فنون القتال في السهول الوسطى.

في الواقع، كانت هذه هي المرة الأولى التي تشارك فيها في اجتماع منذ وقت طويل جدًا. أظهر ذلك مدى أهمية الأمور التي سيناقشونها.

في نهاية الطاولة جلست سيدة عجوز ترتدي ملابس بيضاء. على الرغم من أن شعرها قد تحول إلى اللون الأبيض من العمر، إلا أن هالة السلطة التي كانت تنضح بها لا ينبغي أن ينظر إليها بازدراء. كان ذلك لأنها كانت رئيسة جمعية تجار التنين الأبيض، المرشد الأعلى لواحدة من أكبر عشر شركات في العالم.

بعد فترة طويلة من الصمت، قالت الأم القديمة: “سمعت أن التوترات في يونان قد تصاعدت مؤخرًا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المرافق هوانغ”

“هذا صحيح يا أمي”

ومع ذلك، لم يكن شفرة الظل للدمار هو الاسم الأصلي لتقنية السيف. كان يطلق عليه سابقًا”سيف قتل الشياطين” – السيف الذي تم إنشاؤه لقتل شياطين الليل الصامت.

“هممم ..”، عبست الأم القديمة.

“هذا هو المكان الذي سأتعلم فيه أن أفرد أجنحتي وأطير”

كانت يونان بعيدة جدًا عن مقرهم الرئيسي، وكانت إدارة الشؤون هناك دائمًا صعبة. ومن ثم، كانت هناك دعوات عديدة لها داخل جمعية تجار التنين الأبيض لإغلاق فرع يونان. بغض النظر، تجاهلتهم وقررت الحفاظ على استمرارية الفرع، حيث كان الفرع الذي بدأه ابنها الثالث، يون جا-ميونغ.

كانت جمعية تجار التنين الأبيض إحدى الشركات العشر الكبرى، وهي مجموعة تضم أكبر عشر شركات تجارية في العالم. كانت القوة المالية التي تمتلكها كافية لإخافة العائلة المالكة. على الرغم من أنها كانت الشركة الوحيدة من بين الشركات العشر الكبرى التي لا تقع في السهول الوسطى، إلا أنها تعمل بدلاً من ذلك انطلاقاً من مدينة لانتشو في مقاطعة قانسو، إلا أن القوة والتأثير الذي كانت تمارسه لم تكن أدنى من الشركات التسع الأخرى.

قبل سبع سنوات، خاطر يون جا-ميونغ بحياته لتأسيس فرع يونان، مما أدى إلى توسع سريع لشركتهم. لذلك، على الرغم من أنه لم يعد يعمل هناك، لا يزال يون جا-ميونغ يشعر بالارتباط العاطفي بهذا الفرع.

“في هذه الحالة، يجب عليك إحضار شخص آخر معك”

وقف وقال: “أتمنى أن أذهب إلى يونان”

ومع ذلك، لم يتوقف. قام بسحب بعض الماء من شق في الصخور بالقرب من الكهف وخلطها مع التربة لتشكيل الطين. ثم استخدم الطين لملء الشقوق بين الصخور الكبيرة التي تراكمت عليه.

كان لدى يون جا-ميونغ تعبير كأنه مستعد للموت. حتى فترة قصيرة، كان أداء فرع يونان جيدًا للغاية. كانوا يتجارون مع القبائل هناك ويحصلون على سلع لا يمكن العثور عليها في أي مكان آخر، على الرغم من أنها كانت قذارة شائعة في يونان. من خلال نقل هذه البضائع شمالًا وبيعها، حققت جمعية تجار التنين الأبيض أرباحًا ضخمة.

كان طوله قدمين وسبع بوصات، ووزنه حوالي نصف رطل. يمكن تمييز حدة نصله من الطريقة التي يلمع بها الفولاذ في ضوء الشمس الساطع.

ومع ذلك، فقد تراجعت الأرباح من هذا العمل فجأة إلى أقل من نصف ما كانت عليه في السابق. بالنسبة لجميعة تجار التنين الأبيض، كانت هذا صاعقة ذات لون أزرق. وهكذا قرروا عقد اجتماع طارئ للقادة.

“أنا أعترض. أمي، الآن، المقر لا يمكن أن يعمل بشكل صحيح بدون جا-ميونغ. يجب أن نرسل شخصًا آخر إلى يونان”

“هيونغ-نيم، هذا هو الفرع الذي أنشأته شخصيًا. لا أحد هنا يفهم يونان أفضل مني. لهذا السبب، من فضلك اسمح لي بالذهاب إلى هناك”

بعد يومين، بعد البحث حول الجبل، وجد موقعًا يمكنه فيه تعدين صخرة سوداء تطابق وصف”الفحم” في”سجل ألف سلاح”.

أراد يون هوو-ميونغ إجبار شقيقه الأصغر على البقاء، لكن التصميم في عيون يون جا-ميونغ كان واضحًا جدًا، حتى يون هوو-ميونغ فوجئ.

(غداً، أيضا فصل واحد(الإثنين) يوم الثلاثاء سيكون فصلين..)

أدرك يون هوو-ميونغ أن شقيقه كان الخيار الأنسب كالمبعوث. كان السبب في عدم رغبته في ذهابه إلى هناك هو أن لا أحد يعرف ما كان يحدث في يونان، ولم يكن يريد تعريض شقيقه الأصغر العزيز للخطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ..”، عبست الأم القديمة.

ومع ذلك، لم يكن هذا شيئًا يمكنه قوله أمام جميع قادة جمعية تجار التنين الأبيض. والدته، الأم القديمة، لن تسمح لهم أبدًا بخلط الشؤون الشخصية مع الشؤون الرسمية. سيكون ذلك غير عادل للقادة الذين ليس لها علاقة دم بها.

ضحكت الأم القديمة قائلة: “المرافق هوانغ رجل يمكن الوثوق به. إذا حدث خطأ ما، اجعله يرسل لنا رسالة”

واحدًا تلو الآخر، تحدث كل من القادة.

“المرافق هوانغ؟”، اتسعت عيون يون جا-ميونغ بشكل مفاجئ.

“أعتقد أن يي سيو-يون، الباحث في مئات المخططات، هو المبعوث الأنسب. إنه حاسم وماكر وسيتمكن من حل المشكلة بسرعة في يونان”

(غداً، أيضا فصل واحد(الإثنين) يوم الثلاثاء سيكون فصلين..)

“ومع ذلك، ألا يعرف شيئًا عن الوضع في يونان؟ ما زلت أعتقد أن يون جا-ميونغ يجب أن يكون الشخص الذي سيذهب إلى هناك”

عندما خانت قمة السماء جيش الشمال، قرر جين كوان-هو تغيير اسم التقنية. لقد أصبح سيف الظلال الذي لا يقتل الشياطين فحسب، بل يدمر السماوات -“شفرة الظل للدمار”. كان الاسم الجديد انعكاسًا لغضب جين كوان-هو وكراهيته لقمة السماء.

“ثم ماذا عن قائد قاعة الألف شفرة؟”

بدأت الفوضى داخل القاعة حيث عبّر الجميع عن آرائهم. طوال كل هذا، ظلت الأم القديمة صامتة. فقط عندما أصبح النقاش أقل حدة، استأنفت الأم القديمة حديثها.

“إنه قوي، لكنه ليس ذكياً جدًا. لا أعتقد أن هذه المهمة تناسبه”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس من ذلك، أحب جين مو-وون هذا المكان كثيرًا. فأجاب: “نعم، أنا أفعل. هذا هو المكان المثالي بالنسبة لي للتركيز على تعلم فنون الدفاع عن النفس”

“لكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الجدار هو العمود الفقري لجبل سينابار، واللون الأحمر هو دمه.

بدأت الفوضى داخل القاعة حيث عبّر الجميع عن آرائهم. طوال كل هذا، ظلت الأم القديمة صامتة. فقط عندما أصبح النقاش أقل حدة، استأنفت الأم القديمة حديثها.

بدأت الفوضى داخل القاعة حيث عبّر الجميع عن آرائهم. طوال كل هذا، ظلت الأم القديمة صامتة. فقط عندما أصبح النقاش أقل حدة، استأنفت الأم القديمة حديثها.

“جا-ميونغ!”. قالت.

“لكن…”

ساد الصمت القاعة على الفور. لم يجرؤ حتى يون هوو-ميونغ على قول أي شيء حيث انتظر الجميع بهدوء استمرار الأم القديمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المرافق هوانغ”

قام يون جا-ميونغ بتقويم ظهره وقال: “نعم، أمي!”

بعد يومين، بعد البحث حول الجبل، وجد موقعًا يمكنه فيه تعدين صخرة سوداء تطابق وصف”الفحم” في”سجل ألف سلاح”.

“هل تنوي حقًا الذهاب إلى يونان؟”

واحدًا تلو الآخر، تحدث كل من القادة.

“أمي، أنا الشخص الذي يفهم اقتصاد يونان بشكل أفضل. هذا شيء يجب أن أفعله”

أثناء الحفاظ على التشي في النصل، أغلق عينيه واستخدم شفرة الظل للدمار.

“ما تقوله له معنى كبير”، أومأت الأم القديمة برأسها.

“إذا قررت إرسالك إلى هناك، فمن ستحضر معك؟”

“أنا أعترض. أمي، الآن، المقر لا يمكن أن يعمل بشكل صحيح بدون جا-ميونغ. يجب أن نرسل شخصًا آخر إلى يونان”

“أود أن أحضر فرقة الأمن معي. طالما لديّ قائد فرقة الأمن نام إن-جيول ومرؤوسيه بجانبي، يجب أن أكون قادرًا على التغلب على أي مخاطر”

كان لدى يون جا-ميونغ تعبير كأنه مستعد للموت. حتى فترة قصيرة، كان أداء فرع يونان جيدًا للغاية. كانوا يتجارون مع القبائل هناك ويحصلون على سلع لا يمكن العثور عليها في أي مكان آخر، على الرغم من أنها كانت قذارة شائعة في يونان. من خلال نقل هذه البضائع شمالًا وبيعها، حققت جمعية تجار التنين الأبيض أرباحًا ضخمة.

كانت فرقة الأمن إحدى المجموعات السرية التابعة لجمعية تجار التنين الأبيض. كانت تتألف من مجموعة من كبار فناني القتال، وكان دورهم حماية أهم قوافل الجمعية، سواء كانت تنطوي على مبالغ طائلة أو كنوز ثمينة أو شحنات سرية.

بعد فترة طويلة من الصمت، قالت الأم القديمة: “سمعت أن التوترات في يونان قد تصاعدت مؤخرًا”

كان قائد الفرقة نام إن-جيول، على وجه الخصوص، خبيرًا بين الخبراء. من أجل تعيينه، وعدته جمعية تجار التنين الأبيض بمبلغ لا يمكن تصوره من المال.

“في هذه الحالة، يجب عليك إحضار شخص آخر معك”

“بصراحة، نعم، أنا كذلك. لا أعرف لماذا، ولكن لدي شعور سيء حيال هذا”. اعترف يون هوو-ميونغ.

“من؟”

أثناء الحفاظ على التشي في النصل، أغلق عينيه واستخدم شفرة الظل للدمار.

“المرافق هوانغ”

بعد فترة طويلة من الصمت، قالت الأم القديمة: “سمعت أن التوترات في يونان قد تصاعدت مؤخرًا”

“المرافق هوانغ؟”، اتسعت عيون يون جا-ميونغ بشكل مفاجئ.

“عمي هوانغ، أعلم أن هذا سيكون صعبًا عليك، لكن هل تمانع في الاستمرار في إرسال الإمدادات إلي بانتظام؟”

ضحكت الأم القديمة قائلة: “المرافق هوانغ رجل يمكن الوثوق به. إذا حدث خطأ ما، اجعله يرسل لنا رسالة”

سميت القاعة الكبيرة المطلة على تلك الساحة الكبيرة قاعة التنين الأبيض. كانت القاعة وجه جمعية تجار التنين الأبيض، حيثما تم اتخاذ جميع القرارات الكبيرة والصغيرة. نظرًا لأهميتها، فقد كان يحرسها عشرات من الفنانين القتاليين من الدرجة الأولى ليلًا ونهارًا. حتى أن العديد من الحراس كانوا فنانين قتاليين من بعض المشهورين الصغار داخل الجانغهو.

“مفهوم”

تمامًا مثل ذلك، حققت جمعية تجار التنين الأبيض عودة هائلة وأصبحت واحدة من أكبر عشر شركات. بدون الأم القديمة، لم يكن أي من ذلك ممكنًا.

كان يون جا-ميونغ على دراية بالرجل المعروف باسم المرافق هوانغ. قبل سبع سنوات، عندما افتتح فرع يونان، كان المرافق هوانغ جزءًا من مجموعته، ولم يكن يعتقد أن الرجل قد تميز حقًا أو أنه لا يُنسى بشكل خاص. ومع ذلك، منذ أن قامت والدته بطلبه على وجه التحديد، كان عليه أن يصطحب معه المرافق هوانغ.

أخذ جين مو-وون نفسًا عميقًا ونظر إلى الحائط الصخري الدموي أمامه. كان أكبر منحدر لجبل سينابار، حيث يبلغ ارتفاعه 300 قدمًا وعرضه 500 قدمًا.

“ابق بأمان، جا-ميونغ. أيا كان ما يحدث في يونان الآن، فهذا ليس طبيعيا”

كان المقر الرئيسي لجمعية تجار التنين الأبيض هو أكبر عقار في لانتشو، حيث يضم أكثر من عشرين قاعة وفيلا وجناحًا. كان لديهم أكثر من خمسمائة موظف متمركزين في مقرهم، وإذا قمت بتضمين الموظفين في الفروع، فإن هذا العدد سيضيف بسهولة إلى بضعة آلاف.

“شكرا لكِ أمي”

في يده، حمل جين مو-وون سيفًا قصيرًا جديدًا قضى الشهر الماضي في صنعه.

“متى تخطط للانطلاق؟”

كانت الحدادة أيضًا طريقة جيدة لتمضية الوقت بينما كان لا يزال يتعافى من إصاباته. مر أسبوعان منذ أن كسر تاي مو-كانغ ضلوعه، ولكن حتى بمساعدة فن العشرة آلاف ظل، كان بحاجة إلى التبديل بين الراحة والتأمل والحدادة لمدة أسبوعين آخرين حتى يتعافى تمامًا.

“فرقة الأمن في مهمة حاليًا، لذا سأضطر إلى الانتظار حتى عودتهم. إذا سارت الأمور وفقًا للخطة، يجب أن أذهب إلى يونان بعد نصف شهر”

صرخ سيف فارتفعت الرياح.

“أرى. ثم أعلن انتهاء هذا الاجتماع. باستثناء هوو-ميونغ، باقيكم أحرار في الذهاب”

“متى تخطط للانطلاق؟”

“نعم، سيدتي!”

“السيد الشاب، هل تخطط حقًا للعيش هنا؟”، شعر هوانغ تشيول بالفزع من فكرة ترك جين مو-وون وحده في هذا المكان المقفر أثناء عودته إلى السهول الوسطى.

غادر يون جا-ميونغ والقادة الآخرون قاعة التنين الأبيض، تاركين وراءهم فقط يون هوو-ميونغ.

مع تأكيد منصب يون هوو-ميونغ كخلف، سلمته العجوز زمام الأمور تدريجياً وبدأت في الانسحاب من معظم الأمور داخل الجمعية، باستثناء أهم القرارات.

نظرت الأم القديمة إلى ابنها الأكبر وقال: “هل أنت قلق؟”

فجأة، نظر جين مو-وون إلى السماء وهمس في نفسه:“أقسم أنني لن أدعكِ تنتظرين كل هذا الوقت، ها-سيول”

“بصراحة، نعم، أنا كذلك. لا أعرف لماذا، ولكن لدي شعور سيء حيال هذا”. اعترف يون هوو-ميونغ.

كان يون جا-ميونغ على دراية بالرجل المعروف باسم المرافق هوانغ. قبل سبع سنوات، عندما افتتح فرع يونان، كان المرافق هوانغ جزءًا من مجموعته، ولم يكن يعتقد أن الرجل قد تميز حقًا أو أنه لا يُنسى بشكل خاص. ومع ذلك، منذ أن قامت والدته بطلبه على وجه التحديد، كان عليه أن يصطحب معه المرافق هوانغ.

“أنا أيضاً. ومع ذلك، إذا اتخذنا القرار الخاطئ لأننا كنا قلقين بشأن فقدان أحد أفراد الأسرة، فإننا سنفقد ولاء القادة الآخرين. على العكس من ذلك، خلال هذه الأنواع من المواقف، إذا جعلنا أنفسنا مثالًا، فسنظهر للآخرين أننا محايدون وجديرون بالثقة”

كان لدى يون جا-ميونغ تعبير كأنه مستعد للموت. حتى فترة قصيرة، كان أداء فرع يونان جيدًا للغاية. كانوا يتجارون مع القبائل هناك ويحصلون على سلع لا يمكن العثور عليها في أي مكان آخر، على الرغم من أنها كانت قذارة شائعة في يونان. من خلال نقل هذه البضائع شمالًا وبيعها، حققت جمعية تجار التنين الأبيض أرباحًا ضخمة.

“أنا أفهم يا أمي”

عندما خانت قمة السماء جيش الشمال، قرر جين كوان-هو تغيير اسم التقنية. لقد أصبح سيف الظلال الذي لا يقتل الشياطين فحسب، بل يدمر السماوات -“شفرة الظل للدمار”. كان الاسم الجديد انعكاسًا لغضب جين كوان-هو وكراهيته لقمة السماء.

يجب أن يكون قائد الجمعية قادرًا على فصل الشؤون الشخصية عن الشؤون الرسمية. كان يون هوو-ميونغ مدركًا جيدًا لهذه الحقيقة، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالذعر والقلق بشأن أخيه.

أراد يون هوو-ميونغ إجبار شقيقه الأصغر على البقاء، لكن التصميم في عيون يون جا-ميونغ كان واضحًا جدًا، حتى يون هوو-ميونغ فوجئ.

“لا تقلق كثيرا. أنا متأكد من أن جا-ميونغ سيكون بخير. الآن، عد إلى عملك”

“فرقة الأمن في مهمة حاليًا، لذا سأضطر إلى الانتظار حتى عودتهم. إذا سارت الأمور وفقًا للخطة، يجب أن أذهب إلى يونان بعد نصف شهر”

“نعم امي”

كان طوله قدمين وسبع بوصات، ووزنه حوالي نصف رطل. يمكن تمييز حدة نصله من الطريقة التي يلمع بها الفولاذ في ضوء الشمس الساطع.

“سأعود إلى مسكني. أيضًا، أود التحدث إلى المرافق هوانغ، فهل تمانع في الذهاب إلى المهاجع وإخباره بزيارتي؟”

“هذا صحيح يا أمي”

“المرافق هوانغ، أليس كذلك؟“حسنًا، سأفعل ذلك”. أجاب يون هوو-ميونغ مرتبكًا بشكل واضح. كان المرافق هوانغ واحدًا من العديد من المرافقين المسلحين الذين يعملون في جمعية تجار التنين الأبيض. لم يكن هناك شيء مميز فيه، وفنونه القتالية كانت ضعيفة. ومع ذلك، فإن والدته، الأم القديمة، لم تتذكره فحسب، بل كانت تثق به كثيرًا. كان محيرا.

“أرى. ثم أعلن انتهاء هذا الاجتماع. باستثناء هوو-ميونغ، باقيكم أحرار في الذهاب”

بغض النظر عما كان يفكر فيه، لم يستطع رفض أوامر والدته. سار يون هوو-ميونغ نحو المهجع حيث يعيش المرافقون.

“متى تخطط للانطلاق؟”

---

الهوامش:

في الوقت الحالي، لم يتعلم جين مو-وون سوى الثلاثة الأولى من الأشكال الأساسية الستة. حتى في ذلك الوقت، فقد استغرق الأمر الكثير والكثير من التجارب المتكررة والفشل في تصحيح الأخطاء والمشاكل في الأشكال. انتهى الأمر بتحويل فن عسكري نظري إلى واقع إلى أن يكون أصعب بكثير مما كان يعتقد.

1. جبل سينابار (赤 巖山): الترجمة الحرفية – جيل الصخرة الحمراء. يبدو جبل ريد روك فظيعًا، واخترت”سينابار” لأنه لا يوجد شيء يمكن أن يعيش على هذا الجبل أو حوله، مثل منجم الزنجفر السام (كبريتيد الزئبق).
2. الأم القديمة: إذا قرأت ترجمة ليفياتان لمنهوا، فقد أطلقوا عليها اسم نوه تاي تاي. هذا ليس اسمها بل لقبها الذي يعني”السيدة العجوز”. اسمها الحقيقي هو جانغ مون-هوا. قررت أن أطلق عليها اسم”الأم القديمة” حيث بدت”السيدة العجوز” محبطة للغاية، كما أنها لم تحتوي على إحساس التجار بالاحترام لمديرهم التنفيذي المؤسس. (لاتهتموا بكل هذا، انا فقط اترجمه كزيادة. لكن اذا اراد شخص ما ان يفهم المقصد يخبرني في التعليقات وسأشرح له)

(واخيرا انتهي المجلد الأول، وسيدأ الأكشن الحقيقي قريبا جدا …)

لاحظ جين مو-وون ألسنة اللهب البيضاء الساخنة في فرنه الجديد. كانت الحرارة المنبعثة منه شديدة لدرجة أنه كان من الصعب التنفس حتى بعيدًا.

(غداً، أيضا فصل واحد(الإثنين) يوم الثلاثاء سيكون فصلين..)

“هل تنوي حقًا الذهاب إلى يونان؟”

ترجمة : الخال

قبل سبع سنوات، خاطر يون جا-ميونغ بحياته لتأسيس فرع يونان، مما أدى إلى توسع سريع لشركتهم. لذلك، على الرغم من أنه لم يعد يعمل هناك، لا يزال يون جا-ميونغ يشعر بالارتباط العاطفي بهذا الفرع.

صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.

في يده، حمل جين مو-وون سيفًا قصيرًا جديدًا قضى الشهر الماضي في صنعه.

ومع ذلك، لم يكن شفرة الظل للدمار هو الاسم الأصلي لتقنية السيف. كان يطلق عليه سابقًا”سيف قتل الشياطين” – السيف الذي تم إنشاؤه لقتل شياطين الليل الصامت.

 

سميت القاعة الكبيرة المطلة على تلك الساحة الكبيرة قاعة التنين الأبيض. كانت القاعة وجه جمعية تجار التنين الأبيض، حيثما تم اتخاذ جميع القرارات الكبيرة والصغيرة. نظرًا لأهميتها، فقد كان يحرسها عشرات من الفنانين القتاليين من الدرجة الأولى ليلًا ونهارًا. حتى أن العديد من الحراس كانوا فنانين قتاليين من بعض المشهورين الصغار داخل الجانغهو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات