السيف الملعون، وردة الثلج [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون حمراء، صرخ هوانغ تشيول: “السيد … الشاب ..”
الفصل 49: السيف الملعون، وردة الثلج [1]
توجه الرجل نحو فرن عملاق. كانت ألسنة اللهب المشتعلة في الفرن شديدة للغاية، وذاب كل الثلج المحيط به تمامًا، وجعلت الحرارة رئتيه ومقلتيه يشعران وكأنهما مشتعلتان. ومع ذلك، فقد تجاهل الألم واقترب من الفرن على أي حال.
من أجل التعامل مع عمليات تسليم البضائع ذات القيمة العالية، أنشأت جمعية تجار التنين الأبيض قسم الحراسة المسلحة الخاص بها. عاش معظم المرافقين في مهجع داخل مقر الجمعية، مع ستة رجال يتشاركون الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الرجل وكأن كبريائه قد أصيب. لقد حاول كل ما في معرفته لرفع درجة حرارة اللهب، حتى أنه أجرى العديد من التجارب الخطيرة.
قررت الجمعية جعل المرافقين يعيشون معًا لأنهم اعتقدوا أن ذلك سيعزز علاقات الرجال، وبالتالي قدرتهم على العمل معًا كفريق خلال مهمات المرافقة. كان هذا العمل الجماعي هو ما جعل مرافقي التنين الأبيض يبرزون في المنافسة.
الهوامش:
تم تجهيز مهجع المرافقين بساحة تدريب واسعة. هناك، كان المرافقون الصغار يمارسون فنون القتال، بينما يتجمع المرافقون الأكبر سنًا والأكثر خبرة تحت ظلال الأشجار حول الساحة للدردشة ولعب الغو.
هل يمكنني تحويل هذا الشيء إلى سيف؟
دخل يون هوو-ميونغ المهجع.
توجه الرجل نحو فرن عملاق. كانت ألسنة اللهب المشتعلة في الفرن شديدة للغاية، وذاب كل الثلج المحيط به تمامًا، وجعلت الحرارة رئتيه ومقلتيه يشعران وكأنهما مشتعلتان. ومع ذلك، فقد تجاهل الألم واقترب من الفرن على أي حال.
“السيد المشرف”، رحب قونغ جين-سونغ، قائد المرافقين، بيون هوو-ميونغ. كان الرجل في منتصف العمر قوياً وجديراً بالثقة، لذلك تبعه المرافقون الآخرون عن طيب خاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى سنغادر إلى يونان؟”
ابتسم يون هوو-ميونغ ورحب به: “كيف حالك؟”
“هاها! هذا هو سبب إعجابي بك! الآن سأصلي حقًا من أجل عودتك الآمنة!”
“هاها! شكرًا لك، نحن نعمل بشكل جيد جدًا. لذا، لماذا أتيت إلى هنا اليوم؟”
كان هوانغ تشيول حرفياً“النجم المحظوظ” لجمعية تجار التنين الأبيض. ومع ذلك، لم تكن الأم القديمة حمقاء لدرجة أنها جعلت بقاءه المتكرر على قيد الحياة مجرد حظ بسيط.
“أين المرافق هوانغ؟”
الهوامش:
“هيونغ-نيم هناك في تلك الزاوية يعلم الطفل الجديد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل يومين، قام الرجل بحك الشفرة بطبقة من الطين قبل وضعها في الفرن. من خلال عملية التبريد، سيخضع الهيكل الأساسي للمعدن لتغييرات من شأنها أن تؤدي إلى حافة أكثر صلابة مع نواة أكثر ليونة، مما يزيد بشكل كبير من متانة السيف ويخلق هامونًا.
“هل أخذ تلميذاً؟”
“…هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذن، أوافق على إجازتك. هذا كل شيء لهذا اليوم”
“تلميذ مؤخرتي. هذا الصبي هو ابن صديق هيونغ-نيم، كواك يي-سو. هيونغ-نيم يعلمه فقط بدافع مراعاة صداقته مع والد الصبي”
نظرًا لقربها من العاصمة الحكومية، كانت شينجيانغ تحكمها الجيوش المحلية والتجار الأثرياء. ومع ذلك، كانت كبيرة أيضًا، لذلك سيكون هناك بالتأكيد أماكن لا يوجد فيها سوى القليل من الإدارة وإنفاذ القانون.
“هل هذا صحيح؟”، أومأ يون هوو-ميونغ برأسه وسار باتجاه زاوية ساحة التدريب. هناك، كان صبي مراهق متعرق يتدرب على فنون القتال، تحت إشراف رجل سمين في منتصف العمر.
“تلميذ مؤخرتي. هذا الصبي هو ابن صديق هيونغ-نيم، كواك يي-سو. هيونغ-نيم يعلمه فقط بدافع مراعاة صداقته مع والد الصبي”
“هيا، ضع المزيد من القوة في كتفيك! لا تركز فقط على تدفق التشي الخاص بك، وبدلاً من ذلك، قم بمواءمته مع حركاتك! آه، أيها الشقي الصغير! لقد طلبت منك استخدام المزيد من القوة، وليس التشديد!”
“هيونغ-نيم هناك في تلك الزاوية يعلم الطفل الجديد”
تسبب توبيخ الرجل في منتصف العمر في إصابة المراهق بالعرق البارد. كان يبذل قصارى جهده، لكن جسده لم يستمع إليه.
أغلق الرجل عينيه وشحذ حواسه. يجب عدم نقع النصل لفترة طويلة أو قصيرة جدًا. شعر بالتغييرات في السيف من خلال الملقط واستمع باهتمام إلى أزيز الزيت.
“الطفل ليس موهوبًا جدًا”، تمتم يون هوو-ميونغ. كان أيضًا فنانًا قتالياً، وإن لم يكن فنانًا متميزًا جدًا. ومع ذلك، فقد افتخر بقدرته على الحكم على الناس، وبالنسبة له، من الواضح أن الصبي كان يفتقر إلى الموهبة.
ملاحظات المدقق: مو-وون خطر!
وبدلاً من أن يكون فنانًا قتالياً، بدا الصبي وكأنه سكير يلوح بقبضاته بشكل عشوائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونان؟”، عبس هوانغ تشيول. حتى أنه سمع بالأحداث غير العادية في يونان.
هز يون هوو-ميونغ رأسه، غير قادر على مواصلة مشاهدة هذا الأداء المخيب للآمال. اقترب من الرجل في منتصف العمر واستقبله: “المرافق هوانغ”
ابتسم يون هوو-ميونغ ورحب به: “كيف حالك؟”
فقط عندما سمع اسمه، لاحظ هوانغ تشيول أخيرًا وجود يون هوو-ميونغ. وقف الرجل المدبوغ ذو الحدب قليلاً واقفاً على قدميه وصرخ؛ “هممم؟ إذا قد كان السيد الشمرف! ما الذي أتى بك إلى مسكننا المتواضع؟”
كان وجه الرجل مغطى بشعره الفوضوي وكأنه لم يكن قد قص شعره منذ فترة طويلة. يمكن رؤية جلده العاري من خلال سرواله الممزق الرث، أما بالنسبة لقميصه … فهو لم يكن يرتدي قميصًا. ومع ذلك، تجول في العاصفة الثلجية كما لو كان يومًا صيفيًا لطيفًا.
“أنا هنا بناءً على أوامر والدتي”
أشارت له الأم القديمة إلى كرسي، قائلة: “من فضلك اجلس، المرافق هوانغ”
“تقصد، سيدتي؟” [1]
“لماذا؟”
“نعم، لديها شيء مهم لتخبرك به، لذلك أرسلتني لإخبارك”
وووش!
“أنا أرى ..”
أزأز الزيت، وارتفع البخار من حمام الزيت.
“سوف تنتظرك في مسكنها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى سنغادر إلى يونان؟”
أجاب هوانغ تشيول: “آه، أنا أفهم”. ثم نظر نحو الصبي وحذره: “يا فتى، إذا كنت لا تريد أن تُقتل أثناء مهمة مرافقة، فلا تتهاون وتواصل التدريب. أنت لست مهمًا، ولن يزعجك أحد ويحميك، فهمت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون ذلك صعبًا بعض الشيء”
“لم يكن عليك أن تقول ذلك بهذه الطريقة السيئة!”
“لم أفعل أي شيء حقًا ..”، تباطأ صوت هوانغ تشيول. كانت الحقيقة أنه لم يفعل أبدًا أي شيء من شأنه أن يجعله يبرز داخل جمعية تجار التنين الأبيض. كل ما فعله هو القيام بعمله كمرافق مسلح على محمل الجد. لم يستطع حقًا فهم سبب اعتقادها الكبير به.
“أنا أقول هذا لمصلحتك، أيها الشقي الملعون”
“شكرًا لكِ”، أعطى هوانغ تشيول الأم القديمة تحية مهذبة بقبضة اليد وغادر مقرها.
استدار هوانغ تشيول في الحال ليغادر، وعبس الصبي. ومع ذلك، كان يعلم أن هوانغ تشيول كان على حق، لذلك لم يجادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما أعود من المهمة، دعونا نقيم احتفالًا كبيرًا. على حسابي.”
كان اسم الصبي كواك مون-جونغ. قبل عامين، توفي والده كواك يي-سو في مهمة مرافقة. من أجل إعالة أسرته، قرر الصبي أن يأخذ دور والده ويصبح حارسًا مسلحًا بنفسه. عادةً، لن يتم تعيين شخص سيء في فنون القتال مثله، ولكن تكريمًا لمساهمات والده، قامت جمعية تجار التنين الأبيض باستثناء له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسم طويل أحمر اللون يقع في وسط اللهب الأبيض. أكد الرجل أن الجسم قد وصل إلى الشكل المطلوب، ثم أدخل ملقطًا في الفرن. أخرج الجسم الطويل ووضعه على طاولة عمل قريبة.
كان هوانغ تشيول والراحل كواك يي-سو قريبين كالأخوين الحقيقيين. لسوء الحظ، توفي كواك يي-سو بينما كان هوانغ تشيول بعيدًا في عمل آخر. منذ ذلك الحين، أخذ هوانغ تشيول على عاتقه تعليم فنون القتال لكواك مون-جونغ.
سافر هوانغ تشيول عبر شينجيانغ، ولم يتوقف إلا من حين لآخر للسماح لجواده بالراحة. من أجل سلامته، لم ينزل من العربة أبدًا. عندما بدأ يشعر بالتعب، كان يمارس أسلوبه في التنفس أو يغفو ويديه على اللجام، وعندما يشعر بالجوع، كان يأكل حصصًا جافة أثناء التنقل.
أنهى هوانغ تشيول تحية يون هوو-ميونغ، ثم اتجه على الفور نحو مسكن الأم القديمة.
هز يون هوو-ميونغ رأسه، غير قادر على مواصلة مشاهدة هذا الأداء المخيب للآمال. اقترب من الرجل في منتصف العمر واستقبله: “المرافق هوانغ”
شاهده يون هوو-ميونغ وهو يذهب. إنه ضعيف ولا يبدو أنه ذكي جدًا. فقط ما الذي تراه أمي في ذلك الرجل ولا أستطيع فعله؟ انا لم افهم ذلك.
“بعد عودتي مباشرة، أحتاج إلى مرافقة السيد الشاب الثالث إلى يونان”
نظر كواك مون-جونغ إلى يون هوو-ميونغ بعيون متلألئة، لكن الرجل الأكبر سنًا لم يهتم لمحاولة تملق الفتى.
“هممم، من هذا؟ آه، إنه المرافق هوانغ! لم أرك منذ وقت طويل،”استقبله سيوك جوونغ-سانغ، رئيس قسم المالية. كان هو وهوانغ تشيول في نفس العمر تقريبًا، لذلك على الرغم من أنهما لم يكونا أصدقاء مقربين تمامًا، إلا أنهما كانا صديقين جيدين للشرب.
دق. دق.زز
“سوف أتأكد من العودة بحلول ذلك الوقت، فهل يمكنني الذهاب في إجازة قصيرة؟ هناك مكان يجب أن أذهب إليه”
“سيدتي، هذا هوانغ تشيول. هل طلبت رؤيتي؟”
دق. دق.زز
“تفضل!”
“بعد عودتي مباشرة، أحتاج إلى مرافقة السيد الشاب الثالث إلى يونان”
فتح هوانغ تشيول ببطء الباب المؤدي إلى مسكن الأم القديمة ودخل، ثم انحنى بأدب محيياً إياها.
أجاب هوانغ تشيول: “آه، أنا أفهم”. ثم نظر نحو الصبي وحذره: “يا فتى، إذا كنت لا تريد أن تُقتل أثناء مهمة مرافقة، فلا تتهاون وتواصل التدريب. أنت لست مهمًا، ولن يزعجك أحد ويحميك، فهمت؟”
أشارت له الأم القديمة إلى كرسي، قائلة: “من فضلك اجلس، المرافق هوانغ”
“شكرا لكِ سيدتي”، جلس هوانغ تشيول بحذر شديد.
توجه الرجل نحو فرن عملاق. كانت ألسنة اللهب المشتعلة في الفرن شديدة للغاية، وذاب كل الثلج المحيط به تمامًا، وجعلت الحرارة رئتيه ومقلتيه يشعران وكأنهما مشتعلتان. ومع ذلك، فقد تجاهل الألم واقترب من الفرن على أي حال.
ابتسمت الأم القديمة في وجهه بلطف وحيته: “كيف حالك؟”
فتح هوانغ تشيول ببطء الباب المؤدي إلى مسكن الأم القديمة ودخل، ثم انحنى بأدب محيياً إياها.
“شكرًا لكِ، لقد عشت بشكل مريح للغاية”
أخرج الرجل النصل من الزيت وراقبه عن كثب. جيد، لم يسقط الطين.
“هذا جيد. بعد كل شيء، كنت دائمة ممتنة للغاية لك”
لم يكن يعرف ما إذا كان اللصوص الخيالة مشغولين في مكان آخر، أو ما إذا كانوا يتجنبونه عن قصد، لكنه لم يكن على وشك أن يبدأ في الإهمال.
“لم أفعل أي شيء حقًا ..”، تباطأ صوت هوانغ تشيول. كانت الحقيقة أنه لم يفعل أبدًا أي شيء من شأنه أن يجعله يبرز داخل جمعية تجار التنين الأبيض. كل ما فعله هو القيام بعمله كمرافق مسلح على محمل الجد. لم يستطع حقًا فهم سبب اعتقادها الكبير به.
نظر كواك مون-جونغ إلى يون هوو-ميونغ بعيون متلألئة، لكن الرجل الأكبر سنًا لم يهتم لمحاولة تملق الفتى.
“… إذن، لماذا استدعتني سيدتي؟”
“هذا جيد. بعد كل شيء، كنت دائمة ممتنة للغاية لك”
“ابني الثالث قرر السفر إلى يونان”
“سوف تنتظرك في مسكنها”
“يونان؟”، عبس هوانغ تشيول. حتى أنه سمع بالأحداث غير العادية في يونان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أن اللصوص الخيالة لم يسرقوا هوانغ تشيول المسافر الوحيد، على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يهاجمون قوافل بمرافقة مسلحين. عندما انتشرت شائعات عن هذا الأمر، أصبح هوانغ تشيول نوعًا من الأسطورة المحلية، وقد تلقى طلبات من أشخاص يريدون السفر معه. ومع ذلك، فقد رفض دائمًا هذه الطلبات.
“ابني الثالث كان هو الذي أنشأ فرع يونان، لذا فهو يشعر بالمسؤولية عما حدث له”
“لن أقدم الكثير من المساعدة رغم ذلك؟”
“أرى”
في النهاية، ظهرت قمة جبلية وحيدة أمامه بعيداً. ابتسم هوانغ تشيول وكأنه رأى للتو واحة في وسط البحر الأبيض.
“لهذا السبب، أتمنى أن تكون قادرًا على مرافقته”
كان هذا شيئًا يفعله هوانغ تشيول كل بضعة أشهر. كان يدخر إيصالات بعثاته ويستبدلها بالطعام والضروريات، بما في ذلك الأرز واللحوم والخضروات والملابس وخام الحديد. ثم يضع كل الأشياء في عربة يجرها حصان ويتوجه إلى مكان لا يعلمه إلا الله.
“لن أقدم الكثير من المساعدة رغم ذلك؟”
وووش!
“أنا أؤمن بك، المرافق هوانغ”، نظرت الأم القديمة في عيني هوانغ تشيول.
قبل مغادرته، كان هوانغ تشول يتذمر باستمرار في كواك مون جونغ، قائلاً: “يجب أن أغادر لفترة طويلة جدًا، لذا من الأفضل أن تتدرب بقوة أثناء ذهابي!”
تنهد هوانغ تشيول قائلاً: “أنا لست شخصًا رائعًا كما تعتقدين سيدتي. كما أن فنون القتال الخاصة بي ضعيفة حقًا”
قام سيوك جونغ-سانغ بالتربيت على كتف هوانغ تشيول، وابتسم الصديقان لبعضهما البعض.
لم تقل الأم القديمة شيئًا واستمرت فقط في التحديق في هوانغ تشول مباشرة، مبتسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهى هوانغ تشيول تحية يون هوو-ميونغ، ثم اتجه على الفور نحو مسكن الأم القديمة.
“…تنهد. سأرافق السيد الشاب الثالث، لكن من فضلكِ لا تضعي آمالكِ فيّ”
“أرى”
“شكرًا لك، المرافق هوانغ”
في البداية، كان يعتقد أن الأمر سيكون بسيطًا. في السابق، مهما كانت صلابة المعدن، فقد ذاب بسهولة في الفرن العملاق الذي بناه بنفسه. ومع ذلك، كان هذا مختلفًا.
“متى سنغادر إلى يونان؟”
وبدلاً من أن يكون فنانًا قتالياً، بدا الصبي وكأنه سكير يلوح بقبضاته بشكل عشوائي.
“نصف شهر من الآن”
“أرى”
“سوف أتأكد من العودة بحلول ذلك الوقت، فهل يمكنني الذهاب في إجازة قصيرة؟ هناك مكان يجب أن أذهب إليه”
“هيونغ-نيم هناك في تلك الزاوية يعلم الطفل الجديد”
“…هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذن، أوافق على إجازتك. هذا كل شيء لهذا اليوم”
مهما كان الأمر، فقد كانت تعتقد أن”حظه السعيد” كان موهبة. علاوة على ذلك، كانت تلك الموهبة النادرة وغير العادية.
“شكرًا لكِ”، أعطى هوانغ تشيول الأم القديمة تحية مهذبة بقبضة اليد وغادر مقرها.
قبل سبع سنوات، عندما هرب يون هوو-ميونغ من عذاب محتمل، كان هوانغ تشيول بجانبه. وبالمثل، قبل خمس سنوات، عندما كانت هي نفسها في خطر، كان هوانغ تشيول بجانبها أيضًا. بعد ذلك، لاحظت شيئاً معينًا: كلما نجا أي شخص وهرب من حالة موت معينة، تصادف أن يكون هوانغ تشيول هناك.
عندما رحل، أسندت الأم القديمة رأسها على النافذة وتمتمت إلى نفسها: “أدعو الله أن يكون حظك السعيد كافيًا لحماية ابني ..”
“العم هوانغ!”
قبل سبع سنوات، عندما هرب يون هوو-ميونغ من عذاب محتمل، كان هوانغ تشيول بجانبه. وبالمثل، قبل خمس سنوات، عندما كانت هي نفسها في خطر، كان هوانغ تشيول بجانبها أيضًا. بعد ذلك، لاحظت شيئاً معينًا: كلما نجا أي شخص وهرب من حالة موت معينة، تصادف أن يكون هوانغ تشيول هناك.
“…تنهد. سأرافق السيد الشاب الثالث، لكن من فضلكِ لا تضعي آمالكِ فيّ”
كان هوانغ تشيول حرفياً“النجم المحظوظ” لجمعية تجار التنين الأبيض. ومع ذلك، لم تكن الأم القديمة حمقاء لدرجة أنها جعلت بقاءه المتكرر على قيد الحياة مجرد حظ بسيط.
سيدتي: أطلق هوانغ تشيول على الأم القديمة اسمًا آخر يعني”أمي العجوز”، ربما يمكنك تخمين سبب تغييرها … ممر يومين: يقع غرب دونهوانغ بقانسو، وكان ممر يومين أحد أهم نقاط التفتيش على طول طريق الحرير. من ممر يومن، يمكن للمرء أن يسافر شمال غربًا إلى أورومتشي، أو غربًا عبر صحراء تاكلامكان إلى الشرق الأوسط، ثم على طول الطريق إلى القاهرة{حاليا}/ القسطنطينية{سابقاً}. هامون: الخط المتموج على حافة القطع لكاتانا اليابانية، والمعروف أيضًا بنمط النصل. لا تحتوي معظم السيوف الصينية على هذا النمط حيث لا يتم استخدام تقنية التبريد، أو يتم ببساطة صب النصل وليس تشكيله. (كمام قلت ان لم تفهموت شئ من هذا امتبوا في التعليقات وانا سأوضحلكم) ترجمة : الخال
امتلك هوانغ تشيول غرائز بقاء قوية للغاية. لم تكن تعرف ما إذا كان على هذا النحو بشكل طبيعي، أو ما إذا كان رجلاً حساسًا أكثر مما يبدو عليه.
لم يكن قد صنع سيفًا بعد، لكن الهامون[3] الجميل والرائع على الحافة كان دليلًا على أنه كان نصلًا جيدًا.
مهما كان الأمر، فقد كانت تعتقد أن”حظه السعيد” كان موهبة. علاوة على ذلك، كانت تلك الموهبة النادرة وغير العادية.
أخرج الرجل النصل من الزيت وراقبه عن كثب. جيد، لم يسقط الطين.
“شكرًا لكِ”، أعطى هوانغ تشيول الأم القديمة تحية مهذبة بقبضة اليد وغادر مقرها.
قبل مغادرته، كان هوانغ تشول يتذمر باستمرار في كواك مون جونغ، قائلاً: “يجب أن أغادر لفترة طويلة جدًا، لذا من الأفضل أن تتدرب بقوة أثناء ذهابي!”
“بعد عودتي مباشرة، أحتاج إلى مرافقة السيد الشاب الثالث إلى يونان”
فتح هوانغ تشيول خزانة في زاوية من غرفته، وأخذ عدة إيصالات، وتوجه نحو الإدارة المالية لجمعية تجار التنين الأبيض. كانت تلك إيصالات من عمله كمرافق مسلح، وسيكون قادرًا على استبدالها بالمال والسلع في دائرة المالية.
في البداية، كان يعتقد أن الأمر سيكون بسيطًا. في السابق، مهما كانت صلابة المعدن، فقد ذاب بسهولة في الفرن العملاق الذي بناه بنفسه. ومع ذلك، كان هذا مختلفًا.
“هممم، من هذا؟ آه، إنه المرافق هوانغ! لم أرك منذ وقت طويل،”استقبله سيوك جوونغ-سانغ، رئيس قسم المالية. كان هو وهوانغ تشيول في نفس العمر تقريبًا، لذلك على الرغم من أنهما لم يكونا أصدقاء مقربين تمامًا، إلا أنهما كانا صديقين جيدين للشرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أؤمن بك، المرافق هوانغ”، نظرت الأم القديمة في عيني هوانغ تشيول.
سلم هوانج تشيول سيوك جونغ-سانغ الإيصالات.
قبل سبع سنوات، عندما هرب يون هوو-ميونغ من عذاب محتمل، كان هوانغ تشيول بجانبه. وبالمثل، قبل خمس سنوات، عندما كانت هي نفسها في خطر، كان هوانغ تشيول بجانبها أيضًا. بعد ذلك، لاحظت شيئاً معينًا: كلما نجا أي شخص وهرب من حالة موت معينة، تصادف أن يكون هوانغ تشيول هناك.
قام سيوك جونغ-سانغ بتجعيد حواجبه، متسائلاً: “كما هو الحال دائمًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة راودته فكرة غريبة.
“نعم من فضلك”
“ثم عندما تعود، دعنا نذهب لتناول مشروب معًا”
“هل تربي سرا ولدًا غير شرعي؟ أنت تعلم أن هذه ليست مشكلة كبيرة، أليس كذلك؟ يمكننا مساعدتك…”
“هيا، ضع المزيد من القوة في كتفيك! لا تركز فقط على تدفق التشي الخاص بك، وبدلاً من ذلك، قم بمواءمته مع حركاتك! آه، أيها الشقي الصغير! لقد طلبت منك استخدام المزيد من القوة، وليس التشديد!”
كان هذا شيئًا يفعله هوانغ تشيول كل بضعة أشهر. كان يدخر إيصالات بعثاته ويستبدلها بالطعام والضروريات، بما في ذلك الأرز واللحوم والخضروات والملابس وخام الحديد. ثم يضع كل الأشياء في عربة يجرها حصان ويتوجه إلى مكان لا يعلمه إلا الله.
“سوف أتأكد من العودة بحلول ذلك الوقت، فهل يمكنني الذهاب في إجازة قصيرة؟ هناك مكان يجب أن أذهب إليه”
عندما يسأله أي شخص عن ذلك، فإنه يرفض أن يذكر إلى أين كان ذاهبًا أو لمن كانت الأشياء. ومع ذلك، فقد اختفى دائمًا لمدة عشرة أيام في المتوسط ، مما أثار فضول الجميع. حاول جيوك جونغ-سانغ نفسه عدة مرات انتزاع المعلومات من هوانغ تشيول بينما كان مخمورًا، لكن هوانغ تشيول لم يكشف أبدًا عن أي شيء.
فقط عندما سمع اسمه، لاحظ هوانغ تشيول أخيرًا وجود يون هوو-ميونغ. وقف الرجل المدبوغ ذو الحدب قليلاً واقفاً على قدميه وصرخ؛ “هممم؟ إذا قد كان السيد الشمرف! ما الذي أتى بك إلى مسكننا المتواضع؟”
كل ما يمكن لسيوك جونغ-سانغ فعله لصديقه الذي يشرب هو تقديم أسعار صرف أقل من أسعار السوق للسلع. تم تحميل جمعية تجار التنين الأبيض على أي حال، لذلك لن يخطئ أحد في شيء بسيط للغاية.
“… حسنًا، من فضلك انتظر لحظة”، قام سيوك جونغ-سانغ بحساب الإيصالات وكتب شيئًا على الورق. ثم سلم الورقة لأحد مرؤوسيه وأمره بتجهيز ما ورد فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصد، سيدتي؟” [1]
“كم يوما سترحل هذه المرة؟”
من أجل التعامل مع عمليات تسليم البضائع ذات القيمة العالية، أنشأت جمعية تجار التنين الأبيض قسم الحراسة المسلحة الخاص بها. عاش معظم المرافقين في مهجع داخل مقر الجمعية، مع ستة رجال يتشاركون الغرفة.
“سأعود بعد نصف شهر على أبعد تقدير”
دق. دق.زز
“ثم عندما تعود، دعنا نذهب لتناول مشروب معًا”
“لم أفعل أي شيء حقًا ..”، تباطأ صوت هوانغ تشيول. كانت الحقيقة أنه لم يفعل أبدًا أي شيء من شأنه أن يجعله يبرز داخل جمعية تجار التنين الأبيض. كل ما فعله هو القيام بعمله كمرافق مسلح على محمل الجد. لم يستطع حقًا فهم سبب اعتقادها الكبير به.
“قد يكون ذلك صعبًا بعض الشيء”
“…هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذن، أوافق على إجازتك. هذا كل شيء لهذا اليوم”
“لماذا؟”
توجه الرجل نحو فرن عملاق. كانت ألسنة اللهب المشتعلة في الفرن شديدة للغاية، وذاب كل الثلج المحيط به تمامًا، وجعلت الحرارة رئتيه ومقلتيه يشعران وكأنهما مشتعلتان. ومع ذلك، فقد تجاهل الألم واقترب من الفرن على أي حال.
“بعد عودتي مباشرة، أحتاج إلى مرافقة السيد الشاب الثالث إلى يونان”
“ماذا؟ هل ستذهب معه؟”، عبس سيوك جونغ سانغ. كان قد سمع بالفعل نبأ توجه يون جا-ميونغ إلى يونان، لكن لم يكن لديه أدنى فكرة عن أن هوانغ تشيول سيذهب معه.
“…هل هذا صحيح؟ حسنًا، إذن، أوافق على إجازتك. هذا كل شيء لهذا اليوم”
“يبدو أننا لن نتمكن من التسكع لبعض الوقت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسم طويل أحمر اللون يقع في وسط اللهب الأبيض. أكد الرجل أن الجسم قد وصل إلى الشكل المطلوب، ثم أدخل ملقطًا في الفرن. أخرج الجسم الطويل ووضعه على طاولة عمل قريبة.
“عندما أعود من المهمة، دعونا نقيم احتفالًا كبيرًا. على حسابي.”
هل يمكنني تحويل هذا الشيء إلى سيف؟
“حقًا؟”
“لهذا السبب، أتمنى أن تكون قادرًا على مرافقته”
“هل تراجعت يومًا عن كلماتي؟”
عندما يسأله أي شخص عن ذلك، فإنه يرفض أن يذكر إلى أين كان ذاهبًا أو لمن كانت الأشياء. ومع ذلك، فقد اختفى دائمًا لمدة عشرة أيام في المتوسط ، مما أثار فضول الجميع. حاول جيوك جونغ-سانغ نفسه عدة مرات انتزاع المعلومات من هوانغ تشيول بينما كان مخمورًا، لكن هوانغ تشيول لم يكشف أبدًا عن أي شيء.
“هاها! هذا هو سبب إعجابي بك! الآن سأصلي حقًا من أجل عودتك الآمنة!”
“السيد الشاب”، تمتم وعيناه تتألق بنور الشوق اللطيف.
قام سيوك جونغ-سانغ بالتربيت على كتف هوانغ تشيول، وابتسم الصديقان لبعضهما البعض.
عندما انتهوا من تحميل البضائع على عربة يجرها حصان، صعد هوانغ تشيول إلى مقعد السائق وغادر مدينة لانتشو متجهًا شمالًا.
“ماذا؟ هل ستذهب معه؟”، عبس سيوك جونغ سانغ. كان قد سمع بالفعل نبأ توجه يون جا-ميونغ إلى يونان، لكن لم يكن لديه أدنى فكرة عن أن هوانغ تشيول سيذهب معه.
أثناء سفره عبر ممر يوميين، الحدود بين مقاطعتي قانسو وشينجيانغ، استقبله مشهد سهول مقفرة مختلفة تمامًا عن المساحات الخضراء في السهول الوسطى. كانت الأرض المأهولة الوحيدة في شينجيانغ هي العاصمة أورومتشي، بينما كانت بقية السهول الكبيرة خالية تمامًا من المستوطنات البشرية. يمكن للمرء أن يسافر بسهولة لأيام في شينجيانغ دون مقابلة إنسان آخر. [2]
قررت الجمعية جعل المرافقين يعيشون معًا لأنهم اعتقدوا أن ذلك سيعزز علاقات الرجال، وبالتالي قدرتهم على العمل معًا كفريق خلال مهمات المرافقة. كان هذا العمل الجماعي هو ما جعل مرافقي التنين الأبيض يبرزون في المنافسة.
نظرًا لقربها من العاصمة الحكومية، كانت شينجيانغ تحكمها الجيوش المحلية والتجار الأثرياء. ومع ذلك، كانت كبيرة أيضًا، لذلك سيكون هناك بالتأكيد أماكن لا يوجد فيها سوى القليل من الإدارة وإنفاذ القانون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون حمراء، صرخ هوانغ تشيول: “السيد … الشاب ..”
كلما اضطر هوانغ تشيول إلى السفر عبر هذه الأنواع من الأماكن، كان عليه أن يظل متيقظًا لقطاع الطرق الخيالة. تجنب قطاع الطرق الخيالة بذكاء الصراع مع الجيوش والتجار، ولم يهاجموا سوى المسافرين الوحيدين والقوافل التجارية، وفي المقابل، غضت السلطات الطرف عن أنشطتهم.
لقد اكتشف هذا المعدن بالصدفة.
ظلت القوى الثلاث في حالة توازن حتى السنوات الأخيرة، عندما تولى فريق البرية المحلقة المسؤولية ووحد كل قطاع الطرق الخيالة. أدى هذا بطبيعة الحال إلى توترات مع الجيوش والتجار، حيث لم يعد قطاع الطرق الخيالة مجرمين رثاة، ولكنهم يشكلون تهديدًا منظمًا بأعداد غير معروفة.
دخل يون هوو-ميونغ المهجع.
من الغريب أن اللصوص الخيالة لم يسرقوا هوانغ تشيول المسافر الوحيد، على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يهاجمون قوافل بمرافقة مسلحين. عندما انتشرت شائعات عن هذا الأمر، أصبح هوانغ تشيول نوعًا من الأسطورة المحلية، وقد تلقى طلبات من أشخاص يريدون السفر معه. ومع ذلك، فقد رفض دائمًا هذه الطلبات.
أجاب هوانغ تشيول: “آه، أنا أفهم”. ثم نظر نحو الصبي وحذره: “يا فتى، إذا كنت لا تريد أن تُقتل أثناء مهمة مرافقة، فلا تتهاون وتواصل التدريب. أنت لست مهمًا، ولن يزعجك أحد ويحميك، فهمت؟”
سافر هوانغ تشيول عبر شينجيانغ، ولم يتوقف إلا من حين لآخر للسماح لجواده بالراحة. من أجل سلامته، لم ينزل من العربة أبدًا. عندما بدأ يشعر بالتعب، كان يمارس أسلوبه في التنفس أو يغفو ويديه على اللجام، وعندما يشعر بالجوع، كان يأكل حصصًا جافة أثناء التنقل.
توجه الرجل نحو فرن عملاق. كانت ألسنة اللهب المشتعلة في الفرن شديدة للغاية، وذاب كل الثلج المحيط به تمامًا، وجعلت الحرارة رئتيه ومقلتيه يشعران وكأنهما مشتعلتان. ومع ذلك، فقد تجاهل الألم واقترب من الفرن على أي حال.
لم يكن يعرف ما إذا كان اللصوص الخيالة مشغولين في مكان آخر، أو ما إذا كانوا يتجنبونه عن قصد، لكنه لم يكن على وشك أن يبدأ في الإهمال.
كان وجه الرجل مغطى بشعره الفوضوي وكأنه لم يكن قد قص شعره منذ فترة طويلة. يمكن رؤية جلده العاري من خلال سرواله الممزق الرث، أما بالنسبة لقميصه … فهو لم يكن يرتدي قميصًا. ومع ذلك، تجول في العاصفة الثلجية كما لو كان يومًا صيفيًا لطيفًا.
عندما تحرك هوانغ تشيول شمالًا، بدأت درجة الحرارة في الانخفاض، واشتدت الرياح. على الرغم من أن التشي الخاص به يمكن أن يقلل من البرد إلى حد ما، إلا أنه لم يكن كافيًا لمنعه من الارتعاش. ومع ذلك، لم يكن يمانع في الطقس السيئ.
“هل هذا صحيح؟”، أومأ يون هوو-ميونغ برأسه وسار باتجاه زاوية ساحة التدريب. هناك، كان صبي مراهق متعرق يتدرب على فنون القتال، تحت إشراف رجل سمين في منتصف العمر.
بعد يوم، وصل إلى سهل مغطى بالثلوج. حث حصانه على التقدم عبر الثلج الذي يصل إلى ركبتيه، لكن الدخان المنبعث من كل نفس أظهر مدى صعوبة اجتياز الامتداد اللامتناهي للأبيض.
في النهاية، ظهرت قمة جبلية وحيدة أمامه بعيداً. ابتسم هوانغ تشيول وكأنه رأى للتو واحة في وسط البحر الأبيض.
اوشكت على الوصول. تنفس هوانغ تشيول براحة، وأطلق سحابة ضخمة من البخار أيضًا.
“لهذا السبب، أتمنى أن تكون قادرًا على مرافقته”
في النهاية، ظهرت قمة جبلية وحيدة أمامه بعيداً. ابتسم هوانغ تشيول وكأنه رأى للتو واحة في وسط البحر الأبيض.
سيدتي: أطلق هوانغ تشيول على الأم القديمة اسمًا آخر يعني”أمي العجوز”، ربما يمكنك تخمين سبب تغييرها … ممر يومين: يقع غرب دونهوانغ بقانسو، وكان ممر يومين أحد أهم نقاط التفتيش على طول طريق الحرير. من ممر يومن، يمكن للمرء أن يسافر شمال غربًا إلى أورومتشي، أو غربًا عبر صحراء تاكلامكان إلى الشرق الأوسط، ثم على طول الطريق إلى القاهرة{حاليا}/ القسطنطينية{سابقاً}. هامون: الخط المتموج على حافة القطع لكاتانا اليابانية، والمعروف أيضًا بنمط النصل. لا تحتوي معظم السيوف الصينية على هذا النمط حيث لا يتم استخدام تقنية التبريد، أو يتم ببساطة صب النصل وليس تشكيله. (كمام قلت ان لم تفهموت شئ من هذا امتبوا في التعليقات وانا سأوضحلكم) ترجمة : الخال
لقد وصل إلى وجهته.
“أين المرافق هوانغ؟”
“السيد الشاب”، تمتم وعيناه تتألق بنور الشوق اللطيف.
عندما نزل هوانغ تشيول من العربة، اندفع جين مو-وون إلى الأمام وأعطاه عناقًا كبيرًا.
كان اسم الصبي كواك مون-جونغ. قبل عامين، توفي والده كواك يي-سو في مهمة مرافقة. من أجل إعالة أسرته، قرر الصبي أن يأخذ دور والده ويصبح حارسًا مسلحًا بنفسه. عادةً، لن يتم تعيين شخص سيء في فنون القتال مثله، ولكن تكريمًا لمساهمات والده، قامت جمعية تجار التنين الأبيض باستثناء له.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطفل ليس موهوبًا جدًا”، تمتم يون هوو-ميونغ. كان أيضًا فنانًا قتالياً، وإن لم يكن فنانًا متميزًا جدًا. ومع ذلك، فقد افتخر بقدرته على الحكم على الناس، وبالنسبة له، من الواضح أن الصبي كان يفتقر إلى الموهبة.
هبت رياح شديدة البرودة عبر الوادي، وجمدت كل شيء في طريقها. في هذا الطقس حيث يقوم الشخص العادي بشد ملابسه الشتوية دون وعي، كان الرجل يقوم بنزهة لطيفة ومريحة.
“يبدو أننا لن نتمكن من التسكع لبعض الوقت”
كان وجه الرجل مغطى بشعره الفوضوي وكأنه لم يكن قد قص شعره منذ فترة طويلة. يمكن رؤية جلده العاري من خلال سرواله الممزق الرث، أما بالنسبة لقميصه … فهو لم يكن يرتدي قميصًا. ومع ذلك، تجول في العاصفة الثلجية كما لو كان يومًا صيفيًا لطيفًا.
“نعم، لديها شيء مهم لتخبرك به، لذلك أرسلتني لإخبارك”
كان الثلج عميقًا مثل فخذ الرجل، ولكن حيثما سار الرجل، بالكاد يمكن رؤية أي آثار أقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطفل ليس موهوبًا جدًا”، تمتم يون هوو-ميونغ. كان أيضًا فنانًا قتالياً، وإن لم يكن فنانًا متميزًا جدًا. ومع ذلك، فقد افتخر بقدرته على الحكم على الناس، وبالنسبة له، من الواضح أن الصبي كان يفتقر إلى الموهبة.
توجه الرجل نحو فرن عملاق. كانت ألسنة اللهب المشتعلة في الفرن شديدة للغاية، وذاب كل الثلج المحيط به تمامًا، وجعلت الحرارة رئتيه ومقلتيه يشعران وكأنهما مشتعلتان. ومع ذلك، فقد تجاهل الألم واقترب من الفرن على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطفل ليس موهوبًا جدًا”، تمتم يون هوو-ميونغ. كان أيضًا فنانًا قتالياً، وإن لم يكن فنانًا متميزًا جدًا. ومع ذلك، فقد افتخر بقدرته على الحكم على الناس، وبالنسبة له، من الواضح أن الصبي كان يفتقر إلى الموهبة.
فرقعة! فرقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون ذلك صعبًا بعض الشيء”
كان جسم طويل أحمر اللون يقع في وسط اللهب الأبيض. أكد الرجل أن الجسم قد وصل إلى الشكل المطلوب، ثم أدخل ملقطًا في الفرن. أخرج الجسم الطويل ووضعه على طاولة عمل قريبة.
قبل مغادرته، كان هوانغ تشول يتذمر باستمرار في كواك مون جونغ، قائلاً: “يجب أن أغادر لفترة طويلة جدًا، لذا من الأفضل أن تتدرب بقوة أثناء ذهابي!”
كان الجسم مصنوعًا من المعدن، ومثل الحمم البركانية المنصهرة، كان ينبعث منه قدر هائل من الحرارة.
لم يكن قد صنع سيفًا بعد، لكن الهامون[3] الجميل والرائع على الحافة كان دليلًا على أنه كان نصلًا جيدًا.
“آه، لقد جعلتك أخيرًا تستسلم!”، ابتسم الرجل. لمدة عامين، خاض حربًا طويلة ومملة مع هذه القطعة المعدنية العنيدة، وفي النهاية انتصر.
فكر في الأمر لفترة، ثم قرر أنه سيحاول ذلك.
لقد اكتشف هذا المعدن بالصدفة.
أزأز الزيت، وارتفع البخار من حمام الزيت.
في أحد الأيام قبل عامين، أدرك فجأة أنه لا يمكن لأي من السيوف التي صنعها أن تصمد أمام قوته. تحطم كل واحد منهم بعد استخدامات قليلة. في ذلك الوقت، لاحظ وجود صخرة سوداء في إحدى الزوايا، وتذكر أن قبيلة كانت تعبدها ذات مرة كإله. كانت الصخرة صلبة وثقيلة وعديمة الفائدة، لكن نظرًا لأنها كانت هدية من شخص ثمين، لم يستطع إحضارها لرميها بعيدًا.
دخل يون هوو-ميونغ المهجع.
فجأة راودته فكرة غريبة.
فرقعة! فرقعة!
هل يمكنني تحويل هذا الشيء إلى سيف؟
كما لو كان يسخر من الرجل، لم تذوب الصخرة السوداء في النيران.
فكر في الأمر لفترة، ثم قرر أنه سيحاول ذلك.
ملاحظات المترجم: وضع مو-وون بالتأكيد الخوف في هؤلاء اللصوص … “الهجوم على العم هو على مسؤوليتك الخاصة”
في البداية، كان يعتقد أن الأمر سيكون بسيطًا. في السابق، مهما كانت صلابة المعدن، فقد ذاب بسهولة في الفرن العملاق الذي بناه بنفسه. ومع ذلك، كان هذا مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أؤمن بك، المرافق هوانغ”، نظرت الأم القديمة في عيني هوانغ تشيول.
كما لو كان يسخر من الرجل، لم تذوب الصخرة السوداء في النيران.
ومع ذلك، كانت هذه فقط بداية معركته مع الصخرة. كل يوم، كان الرجل ينتظر الصخرة لتسخن، ثم يطرقها، ثم يعيدها إلى ألسنة اللهب. سيتغير شكل الصخرة قليلاً فقط في كل مرة يدقها فيها، لكن لم يتخيل الرجل أبدًا أن الأمر سيستغرق عامًا ونصفًا لتشكيلها بالشكل الذي يريده.
شعر الرجل وكأن كبريائه قد أصيب. لقد حاول كل ما في معرفته لرفع درجة حرارة اللهب، حتى أنه أجرى العديد من التجارب الخطيرة.
ظلت القوى الثلاث في حالة توازن حتى السنوات الأخيرة، عندما تولى فريق البرية المحلقة المسؤولية ووحد كل قطاع الطرق الخيالة. أدى هذا بطبيعة الحال إلى توترات مع الجيوش والتجار، حيث لم يعد قطاع الطرق الخيالة مجرمين رثاة، ولكنهم يشكلون تهديدًا منظمًا بأعداد غير معروفة.
بعد ستة أشهر، اكتشف أخيرًا المواد المضافة التي يجب حرقها من أجل جعل اللهب أكثر سخونة. عندها فقط بدأ يرى التغييرات في الصخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الرجل وكأن كبريائه قد أصيب. لقد حاول كل ما في معرفته لرفع درجة حرارة اللهب، حتى أنه أجرى العديد من التجارب الخطيرة.
ومع ذلك، كانت هذه فقط بداية معركته مع الصخرة. كل يوم، كان الرجل ينتظر الصخرة لتسخن، ثم يطرقها، ثم يعيدها إلى ألسنة اللهب. سيتغير شكل الصخرة قليلاً فقط في كل مرة يدقها فيها، لكن لم يتخيل الرجل أبدًا أن الأمر سيستغرق عامًا ونصفًا لتشكيلها بالشكل الذي يريده.
كما لو كان يسخر من الرجل، لم تذوب الصخرة السوداء في النيران.
شكل سيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل يومين، قام الرجل بحك الشفرة بطبقة من الطين قبل وضعها في الفرن. من خلال عملية التبريد، سيخضع الهيكل الأساسي للمعدن لتغييرات من شأنها أن تؤدي إلى حافة أكثر صلابة مع نواة أكثر ليونة، مما يزيد بشكل كبير من متانة السيف ويخلق هامونًا.
لم يكن قد صنع سيفًا بعد، لكن الهامون[3] الجميل والرائع على الحافة كان دليلًا على أنه كان نصلًا جيدًا.
“… حسنًا، من فضلك انتظر لحظة”، قام سيوك جونغ-سانغ بحساب الإيصالات وكتب شيئًا على الورق. ثم سلم الورقة لأحد مرؤوسيه وأمره بتجهيز ما ورد فيها.
قبل يومين، قام الرجل بحك الشفرة بطبقة من الطين قبل وضعها في الفرن. من خلال عملية التبريد، سيخضع الهيكل الأساسي للمعدن لتغييرات من شأنها أن تؤدي إلى حافة أكثر صلابة مع نواة أكثر ليونة، مما يزيد بشكل كبير من متانة السيف ويخلق هامونًا.
أخرج الرجل النصل من الزيت وراقبه عن كثب. جيد، لم يسقط الطين.
حان الوقت لإخماد النصل. باستخدام زوج من الملقط، قام الرجل بغمر الشفرة في زيت خاص كان قد أعده مسبقًا.
“نعم، لديها شيء مهم لتخبرك به، لذلك أرسلتني لإخبارك”
بشششس!
فتح هوانغ تشيول ببطء الباب المؤدي إلى مسكن الأم القديمة ودخل، ثم انحنى بأدب محيياً إياها.
أزأز الزيت، وارتفع البخار من حمام الزيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سيوك جونغ-سانغ بتجعيد حواجبه، متسائلاً: “كما هو الحال دائمًا؟”
أغلق الرجل عينيه وشحذ حواسه. يجب عدم نقع النصل لفترة طويلة أو قصيرة جدًا. شعر بالتغييرات في السيف من خلال الملقط واستمع باهتمام إلى أزيز الزيت.
“كم يوما سترحل هذه المرة؟”
الأن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الرجل وكأن كبريائه قد أصيب. لقد حاول كل ما في معرفته لرفع درجة حرارة اللهب، حتى أنه أجرى العديد من التجارب الخطيرة.
أخرج الرجل النصل من الزيت وراقبه عن كثب. جيد، لم يسقط الطين.
دخل يون هوو-ميونغ المهجع.
ابتسم الرجل. تمت عملية الحدادة بأكملها بشكل مثالي.
وضع السيف على طاولة عمله. كل ما كان عليه فعله هو الانتظار حتى يبرد، ثم شحذه. على الرغم من أن شحذ الشفرة كان أيضًا خطوة أساسية، فقد انتهى الجزء الأصعب من عملية التشكيل.
في البداية، كان يعتقد أن الأمر سيكون بسيطًا. في السابق، مهما كانت صلابة المعدن، فقد ذاب بسهولة في الفرن العملاق الذي بناه بنفسه. ومع ذلك، كان هذا مختلفًا.
“هوو!”، أطلق الرجل نفساً لم يكن يدرك أنه كان يحبسه.
“يبدو أننا لن نتمكن من التسكع لبعض الوقت”
فجأة، سمع صوتًا ينادي: “السيد الصغير!”
تسبب توبيخ الرجل في منتصف العمر في إصابة المراهق بالعرق البارد. كان يبذل قصارى جهده، لكن جسده لم يستمع إليه.
استدار الرجل ليرى رجلاً في منتصف العمر يركب عربة يجرها حصان. ابتسم.
“نعم من فضلك”
“العم هوانغ!”
في أحد الأيام قبل عامين، أدرك فجأة أنه لا يمكن لأي من السيوف التي صنعها أن تصمد أمام قوته. تحطم كل واحد منهم بعد استخدامات قليلة. في ذلك الوقت، لاحظ وجود صخرة سوداء في إحدى الزوايا، وتذكر أن قبيلة كانت تعبدها ذات مرة كإله. كانت الصخرة صلبة وثقيلة وعديمة الفائدة، لكن نظرًا لأنها كانت هدية من شخص ثمين، لم يستطع إحضارها لرميها بعيدًا.
“السيد الشاب!”
كان هذا شيئًا يفعله هوانغ تشيول كل بضعة أشهر. كان يدخر إيصالات بعثاته ويستبدلها بالطعام والضروريات، بما في ذلك الأرز واللحوم والخضروات والملابس وخام الحديد. ثم يضع كل الأشياء في عربة يجرها حصان ويتوجه إلى مكان لا يعلمه إلا الله.
عندما نزل هوانغ تشيول من العربة، اندفع جين مو-وون إلى الأمام وأعطاه عناقًا كبيرًا.
ظلت القوى الثلاث في حالة توازن حتى السنوات الأخيرة، عندما تولى فريق البرية المحلقة المسؤولية ووحد كل قطاع الطرق الخيالة. أدى هذا بطبيعة الحال إلى توترات مع الجيوش والتجار، حيث لم يعد قطاع الطرق الخيالة مجرمين رثاة، ولكنهم يشكلون تهديدًا منظمًا بأعداد غير معروفة.
بعيون حمراء، صرخ هوانغ تشيول: “السيد … الشاب ..”
“شكرًا لك، المرافق هوانغ”
ملاحظات المترجم: وضع مو-وون بالتأكيد الخوف في هؤلاء اللصوص … “الهجوم على العم هو على مسؤوليتك الخاصة”
“…تنهد. سأرافق السيد الشاب الثالث، لكن من فضلكِ لا تضعي آمالكِ فيّ”
ملاحظات المدقق: مو-وون خطر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأن!
الهوامش:
تنهد هوانغ تشيول قائلاً: “أنا لست شخصًا رائعًا كما تعتقدين سيدتي. كما أن فنون القتال الخاصة بي ضعيفة حقًا”
- سيدتي: أطلق هوانغ تشيول على الأم القديمة اسمًا آخر يعني”أمي العجوز”، ربما يمكنك تخمين سبب تغييرها …
- ممر يومين: يقع غرب دونهوانغ بقانسو، وكان ممر يومين أحد أهم نقاط التفتيش على طول طريق الحرير. من ممر يومن، يمكن للمرء أن يسافر شمال غربًا إلى أورومتشي، أو غربًا عبر صحراء تاكلامكان إلى الشرق الأوسط، ثم على طول الطريق إلى القاهرة{حاليا}/ القسطنطينية{سابقاً}.
- هامون: الخط المتموج على حافة القطع لكاتانا اليابانية، والمعروف أيضًا بنمط النصل. لا تحتوي معظم السيوف الصينية على هذا النمط حيث لا يتم استخدام تقنية التبريد، أو يتم ببساطة صب النصل وليس تشكيله. (كمام قلت ان لم تفهموت شئ من هذا امتبوا في التعليقات وانا سأوضحلكم)
ترجمة : الخال
“أين المرافق هوانغ؟”
صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.
كان الثلج عميقًا مثل فخذ الرجل، ولكن حيثما سار الرجل، بالكاد يمكن رؤية أي آثار أقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يمكن لسيوك جونغ-سانغ فعله لصديقه الذي يشرب هو تقديم أسعار صرف أقل من أسعار السوق للسلع. تم تحميل جمعية تجار التنين الأبيض على أي حال، لذلك لن يخطئ أحد في شيء بسيط للغاية.
فتح هوانغ تشيول ببطء الباب المؤدي إلى مسكن الأم القديمة ودخل، ثم انحنى بأدب محيياً إياها.
كان الجسم مصنوعًا من المعدن، ومثل الحمم البركانية المنصهرة، كان ينبعث منه قدر هائل من الحرارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
