المنزل
84- المنزل
“تعال ، الغداء سيكون جاهزا قريبا.” قالت وهي تسحبه من يده.
“هل أنت متأكد أنك لا تريد أن تأتي معي؟” سأل روي. “أود أن أقدمك إلى عائلتي.”
ابتسم روي للأطفال ، محاولًا إعادة أكبر قدر ممكن من المودة ، يكافح من أجل إمساك ستة عشر ذراعًا تعانقه.
“ليس هذه المرة.” هز كين رأسه. “سيتم الاتصال بي واستدعائي إذا اكتشفت عائلتي أنني عدت من الأكاديمية.”
كلما ابتعد روي عن قلب المدينة ، زاد عدد السكان والبنية التحتية. بمجرد خروجه من المناطق في ضواحي المدينة ، أصبح الجو هادئًا وسلميا. عبر الأسواق والمراكز التجارية والمباني الشاهقة. وبعد ذلك ، تم استقباله بالأراضي الزراعية وبقع صغيرة من الغابات مع حفنة من المستوطنات الصغيرة الشبيهة بالقرى المنتشرة عبرها. كان الشتاء قاسياً في منطقة مانتيان ، خاصة وأن هذه المنطقة كانت من بين معظم المناطق الشمالية من إمبراطورية كاندريان, التي كانت دولة عميقة بالفعل في نصف الكرة الشمالي من الكوكب ، مما جعلها باردة جدًا في المقام الأول.
“أفهمك ، هذا سيء قليلا.” تنهد روي. “ربما في وقت ٱخر.” أومأ كين.
“يجب أن يكون هذا من أفعال الأخ الأكبر جوليان.” ابتسم عن علم. حصل جوليان على مهنة ذات أجر جيد كباحث مبتدئ في قسم البحث والتطوير في معهد كاندريان للعلوم. بمعرفته ، لا بد أنه أصر على استخدام أجزاء سخية من دخله للحفاظ على دار الأيتام.
“يجب أن أعود إلى عائلتي أيضًا ، وإلا كنت سأقبل العرض بدلاً منه.” علقت فاي.
“ليس هذه المرة.” هز كين رأسه. “سيتم الاتصال بي واستدعائي إذا اكتشفت عائلتي أنني عدت من الأكاديمية.”
“لم يدعوك.” تذمر كين ، مما أثار جولة من المشاحنات بينهما ، مما أثار ضحك روي من النظر إليهما.
كان شعورًا بالحنين إلى الماضي ، مذكّرًا روي بموعد أيام جامعته. كان يشعر بالمثل في ذلك الوقت ، على الرغم من الفرق الكبير لأن جامعات العلوم على الأرض لم تكن قريبة من أكاديميات الدفاع عن النفس.
“ميليانا ، أنت متوجهة إلى بلدتك أيضًا ، أليس كذلك؟” التفت إليها روي.
“يجب أن يكون هذا من أفعال الأخ الأكبر جوليان.” ابتسم عن علم. حصل جوليان على مهنة ذات أجر جيد كباحث مبتدئ في قسم البحث والتطوير في معهد كاندريان للعلوم. بمعرفته ، لا بد أنه أصر على استخدام أجزاء سخية من دخله للحفاظ على دار الأيتام.
أومأت برد سلبي “إنها على بعد أربع ساعات من هنا ، لذلك أنوي المغادرة على الفور.”
“ياه؟ دعنا نسمع ذلك.”
تحدث الأربعة منهم لفترة أطول قليلاً حتى حان الوقت لأولئك الذين يعودون للافتراق عنهم.
تحدث الأربعة منهم لفترة أطول قليلاً حتى حان الوقت لأولئك الذين يعودون للافتراق عنهم.
“أراكم يا رفاق عندما أعود.” تبادل روي الوداع مع الجميع قبل الخروج سيرا على الأقدام. لم يكن لديه أي أموال ، لكن ذلك لم يكن مشكلة. حتى بدون تقنيات ، مع التدريب البدني فقط من مرحلته التأسيسية ، لم يعد السفر شيئًا يمكن أن يجهد قدرته على التحمل.
على الفور ، تحولت عيون الجميع إلى روي ، وركزت عليه مثل البوم.
كانت بلدة هاجين أقل فوضوية مما تذكرها. كان أحد أسباب ذلك آخر مرة سافر فيها بالفعل خلال بداية العام الأكاديمي الجديد. ما كان مكانًا صاخبًا ومشغولًا في ذكرياته أصبح بيئة أكثر استرخاء.
المترجم: Tahtoh
“يا رجل ، لقد مر وقت طويل منذ أن خرجت من الأكاديمية.” قال روي بسرور ، حيث استمتع الجو وهو في طريقه إلى المنزل. كان للأكاديمية مساحة مفتوحة ، لكنها لا تزال لا تستطيع استبدال المجتمع الفعلي.
“بلى…” رد بهدوء.
كان شعورًا بالحنين إلى الماضي ، مذكّرًا روي بموعد أيام جامعته. كان يشعر بالمثل في ذلك الوقت ، على الرغم من الفرق الكبير لأن جامعات العلوم على الأرض لم تكن قريبة من أكاديميات الدفاع عن النفس.
“أليس!” ضحك ، يلوح نحوها برفق. ركضت من الشرفة وهي تركض بحماس على الدرج ، معلنة إلى دار الأيتام بأكملها في أعلى صوتها أن روي قد عاد. حتى عندما وصل إلى البوابة ، كان الباب الأمامي مفتوحًا بالفعل.
كلما ابتعد روي عن قلب المدينة ، زاد عدد السكان والبنية التحتية. بمجرد خروجه من المناطق في ضواحي المدينة ، أصبح الجو هادئًا وسلميا. عبر الأسواق والمراكز التجارية والمباني الشاهقة. وبعد ذلك ، تم استقباله بالأراضي الزراعية وبقع صغيرة من الغابات مع حفنة من المستوطنات الصغيرة الشبيهة بالقرى المنتشرة عبرها. كان الشتاء قاسياً في منطقة مانتيان ، خاصة وأن هذه المنطقة كانت من بين معظم المناطق الشمالية من إمبراطورية كاندريان, التي كانت دولة عميقة بالفعل في نصف الكرة الشمالي من الكوكب ، مما جعلها باردة جدًا في المقام الأول.
كان لدى البلاد مجموعات من المحاصيل التي لا يمكن زراعتها إلا خلال فصل الشتاء ، وكان روي حاليًا يسير عبر هذه الأراضي الزراعية والمستوطنات.
كان لدى البلاد مجموعات من المحاصيل التي لا يمكن زراعتها إلا خلال فصل الشتاء ، وكان روي حاليًا يسير عبر هذه الأراضي الزراعية والمستوطنات.
كان روي ينوي مفاجأة عائلته ، ولكن حتى قبل أن يصل إلى البوابة.
توقف مؤقتًا ، عندما دخل مسارا مألوفا إلى أنظاره ، مبتسمًا حيث اندفع الحنين والإثارة زاحفا إلى عواطفه. توقف قليلا قبل أن يدخل منزلا اعتاد العيش فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
نظر بسعادة إلى منزله “لقد قاموا ببعض التجديدات منذ آخر مرة.” استفادت دار أيتام كوارير بشكل كبير من مقدمي الرعاية الكبار ، حيث ساهم كل منهم في دخل دار الأيتام التي سمحت لها بالحفاظ على نفسها.
كان روي ينوي مفاجأة عائلته ، ولكن حتى قبل أن يصل إلى البوابة.
“يجب أن يكون هذا من أفعال الأخ الأكبر جوليان.” ابتسم عن علم. حصل جوليان على مهنة ذات أجر جيد كباحث مبتدئ في قسم البحث والتطوير في معهد كاندريان للعلوم. بمعرفته ، لا بد أنه أصر على استخدام أجزاء سخية من دخله للحفاظ على دار الأيتام.
كان لدى البلاد مجموعات من المحاصيل التي لا يمكن زراعتها إلا خلال فصل الشتاء ، وكان روي حاليًا يسير عبر هذه الأراضي الزراعية والمستوطنات.
كان روي ينوي مفاجأة عائلته ، ولكن حتى قبل أن يصل إلى البوابة.
“بلى…” رد بهدوء.
“روي..؟”
“ياه؟ دعنا نسمع ذلك.”
نظر إلى الشرفة ، متعرفًا على كل من الصوت والمظهر على الفور.
“شكرا جوليان ، كيف تسير الأمور معك؟”
“روي أنت عدت!” صرخت بفرح.
………………
“أليس!” ضحك ، يلوح نحوها برفق. ركضت من الشرفة وهي تركض بحماس على الدرج ، معلنة إلى دار الأيتام بأكملها في أعلى صوتها أن روي قد عاد. حتى عندما وصل إلى البوابة ، كان الباب الأمامي مفتوحًا بالفعل.
كانوا يبكون وهم يركضون نحوه بحماس وإثارة ، ويجتمعون حوله من أجل العناق والصعود على ظهره.
“رووووي” غاصت نحوه بعناق عنيق حتى أنه شعر وكأنها تقنية على مستوى المبتدئ!
تحدث الأربعة منهم لفترة أطول قليلاً حتى حان الوقت لأولئك الذين يعودون للافتراق عنهم.
“عندما…. هل أتقنت تقنية التدفق المدفعي” تمتم وهو يلهث من أجل الهواء بسبب عناقها العنيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، كوب ساخن من الشاي في فصل الشتاء يجعل المكان مميزا حقًا” استرخى حيث دفأه المشروب.
“هاه؟”
“روي.” نادى عليه صوت ناعم ، وجذب انتباهه على الفور.
“لا شيء. انسي ذلك. كيف أخبارك أليس؟ لقد اشتقت لك كثيرا.” أعاد احتضانها بجدية.
“شكرا جوليان ، كيف تسير الأمور معك؟”
“يا هذا! نحن على ما يرام. تعال ، الجميع في انتظارك” سحبته إلى الداخل بحماس.
أومأت برد سلبي “إنها على بعد أربع ساعات من هنا ، لذلك أنوي المغادرة على الفور.”
نظر إلى الباب ، ورأى العديد من الرؤوس الصغيرة و أعينهم متلألئة بالإثارة البريئة.
تحدث الأربعة منهم لفترة أطول قليلاً حتى حان الوقت لأولئك الذين يعودون للافتراق عنهم.
“الأخ الأكبر روي!”
“حسنا حسنا.” ضحك روي. “دعنا نرى… من أين أبدأ؟”
“لقد عدت!”
“لا شيء. انسي ذلك. كيف أخبارك أليس؟ لقد اشتقت لك كثيرا.” أعاد احتضانها بجدية.
كانوا يبكون وهم يركضون نحوه بحماس وإثارة ، ويجتمعون حوله من أجل العناق والصعود على ظهره.
84- المنزل
ابتسم روي للأطفال ، محاولًا إعادة أكبر قدر ممكن من المودة ، يكافح من أجل إمساك ستة عشر ذراعًا تعانقه.
“روي..؟”
“حسنا حسنا!” ضحك وهم يحتشدونه. “سأعطيكم جميعا عناقا ، لذلك لا تقلقوا!”
“مبروك على اختراقك لتصبح مبتدئا قتاليا روي.” هنأ جوليان بلطف. “لقد حققت الخطوة الأولى من حلمك.”
“روي.” نادى عليه صوت ناعم ، وجذب انتباهه على الفور.
84- المنزل
“أمي…” دمع روي ، وشعر بالعواطف. مشت نحوه ، حجمت وجهه في يديها ، تمسح شعره ، قبل أن تسحبه من أجل عناق. “لقد كبرت أطول بكثير.”
“ليس هذه المرة.” هز كين رأسه. “سيتم الاتصال بي واستدعائي إذا اكتشفت عائلتي أنني عدت من الأكاديمية.”
“بلى…” رد بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يدعوك.” تذمر كين ، مما أثار جولة من المشاحنات بينهما ، مما أثار ضحك روي من النظر إليهما.
“مرحبًا بك في المنزل ، يا ولدي. لقد اشتقنا إليك كثيرا.” قالت ، تضغط عليه في حضنها. أراد روي الرد ، لكنه لم يثق في نفسه بأنه لن يغلبه النحيب. شعر حلقه بالاختناق بالعاطفة عند رؤية والدته بعد فترة طويلة.
“لا شيء. انسي ذلك. كيف أخبارك أليس؟ لقد اشتقت لك كثيرا.” أعاد احتضانها بجدية.
“تعال ، الغداء سيكون جاهزا قريبا.” قالت وهي تسحبه من يده.
كلما ابتعد روي عن قلب المدينة ، زاد عدد السكان والبنية التحتية. بمجرد خروجه من المناطق في ضواحي المدينة ، أصبح الجو هادئًا وسلميا. عبر الأسواق والمراكز التجارية والمباني الشاهقة. وبعد ذلك ، تم استقباله بالأراضي الزراعية وبقع صغيرة من الغابات مع حفنة من المستوطنات الصغيرة الشبيهة بالقرى المنتشرة عبرها. كان الشتاء قاسياً في منطقة مانتيان ، خاصة وأن هذه المنطقة كانت من بين معظم المناطق الشمالية من إمبراطورية كاندريان, التي كانت دولة عميقة بالفعل في نصف الكرة الشمالي من الكوكب ، مما جعلها باردة جدًا في المقام الأول.
اجتمع الجميع إلى غرفة المعيشة الكبيرة ، وعانقوه واحتضنوه ، ملاحظين عن طفرة نموه وشعره الطويل. استغرق الأمر عشرين دقيقة كاملة حتى تموت الإثارة ، مما سمح له أخيرًا بالاسترخاء مع كوب من الشاي المهدئ.
“ياه؟ دعنا نسمع ذلك.”
“هممم، كوب ساخن من الشاي في فصل الشتاء يجعل المكان مميزا حقًا” استرخى حيث دفأه المشروب.
أومأت برد سلبي “إنها على بعد أربع ساعات من هنا ، لذلك أنوي المغادرة على الفور.”
“مبروك على اختراقك لتصبح مبتدئا قتاليا روي.” هنأ جوليان بلطف. “لقد حققت الخطوة الأولى من حلمك.”
“أراكم يا رفاق عندما أعود.” تبادل روي الوداع مع الجميع قبل الخروج سيرا على الأقدام. لم يكن لديه أي أموال ، لكن ذلك لم يكن مشكلة. حتى بدون تقنيات ، مع التدريب البدني فقط من مرحلته التأسيسية ، لم يعد السفر شيئًا يمكن أن يجهد قدرته على التحمل.
“شكرا جوليان ، كيف تسير الأمور معك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، كوب ساخن من الشاي في فصل الشتاء يجعل المكان مميزا حقًا” استرخى حيث دفأه المشروب.
“أفضل مما كنت أتمنى ، لدي الكثير لأتحدث عنه.” أجاب بفضول.
المترجم: Tahtoh
“ياه؟ دعنا نسمع ذلك.”
“روي أنت عدت!” صرخت بفرح.
هز جوليان رأسه. “لا لا. أنا لست أول فنان قتالي في دار أيتام كوارير. إذا كان لدى أي شخص قصة يرويها…” ابتسم. “إنه أنت ، أليس كذلك؟”
“حسنا حسنا!” ضحك وهم يحتشدونه. “سأعطيكم جميعا عناقا ، لذلك لا تقلقوا!”
على الفور ، تحولت عيون الجميع إلى روي ، وركزت عليه مثل البوم.
أومأت برد سلبي “إنها على بعد أربع ساعات من هنا ، لذلك أنوي المغادرة على الفور.”
“حسنا حسنا.” ضحك روي. “دعنا نرى… من أين أبدأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يدعوك.” تذمر كين ، مما أثار جولة من المشاحنات بينهما ، مما أثار ضحك روي من النظر إليهما.
………………
“روي أنت عدت!” صرخت بفرح.
المترجم: Tahtoh
“ياه؟ دعنا نسمع ذلك.”
ابتسم روي للأطفال ، محاولًا إعادة أكبر قدر ممكن من المودة ، يكافح من أجل إمساك ستة عشر ذراعًا تعانقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يدعوك.” تذمر كين ، مما أثار جولة من المشاحنات بينهما ، مما أثار ضحك روي من النظر إليهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
