الآفاق
الفصل 184 الآفاق
“حسناً اذا.” تنهد روي. “حان وقت الجلسة التدريبية النهائية.”
غادر منشأة التدريب على المناورة بابتسامة على وجهه. لقد قرر أن كل جلسة تدريبية لتقنية اللاست يجب أن يتبعها تدريب الخطوة الوهمية!
جاءت الضربات من جميع الاتجاهات، وتم توزيعها بالتساوي على الجسم بأكمله، لذلك لم يتمكن روي من التوصل إلى نموذج مفيد للتعرف على الأنماط يمكنه تطبيقه هنا ليتمكن من المزيد
هذا هو المفتاح لإنجاح هذه المرحلة التدريبية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” لو لم يكن لدى روي فهم شامل لما يستلزمه نظام التدريب، لكان قد قضى أسوأ وقت مع المدرب الفارس هذا.
فقط من خلال الجمع بين التدريب المعذب لتقنية اللاسع والتقنية المليئة بالنشوة والمهدئات الخطوة الوهمية، سيكون قادرًا على تحمل الأولى على المدى الطويل.
قبل كل ضربة، شعر روي بوخز في أعصابه.
“حسناً اذا.” تنهد روي. “حان وقت الجلسة التدريبية النهائية.”
هذا هو المفتاح لإنجاح هذه المرحلة التدريبية!
من بين جميع التقنيات التي يتعلمها هذه المرة، فهو في الواقع أكثر حماسًا لتقنية الغريزة البدائية. هو يعلم أن التقنية تتمتع بأعلى قدر من التوافق مع فنونه القتالية ويمكن أن تكون الأولى من خلال تكييف خوارزمية الفراغ مع عالم غايا.
لم يعلم روي أبدًا أن غريزته ولدت هذا الإحساس بالوخز من قبل. والسبب في ذلك هو أنه كان معتادًا جدًا على الاعتماد على جميع الحواس لإدراك محيطه، ونادرًا ما لعبت غرائزه دورًا، خاصة عندما كان أسلوب قتال روي مدفوعًا بشكل منطقي وعقلاني، ونادراً ما يتحرك على الغريزة أو حواسه وحدها، وعادة ما طبق نظام خوارزمية الفراغ واتخذ قراراته لغرس ذلك وعمليات التفكير الأخرى التي تحركها العقلانية.
“المدرب الفارس ماكسيم.” استقبل روي بانحناءة محترمة للمرة الثالثة. “لقد عدت لتعلم تقنية الغريزة البدائية.”
فقط من خلال الجمع بين التدريب المعذب لتقنية اللاسع والتقنية المليئة بالنشوة والمهدئات الخطوة الوهمية، سيكون قادرًا على تحمل الأولى على المدى الطويل.
حدق الرجل به قبل أن يقوم بأضعف حركات الرأس التي بالكاد استطاع روي تحديدها على أنها إيماءة، قبل أن يبتعد.
لكنه بدأ يفهم قيمة تقنية الغريزة البدائية. لم تكن تكميلية فحسب، بل بوسعها مساعدة روي في المناطق التي واجهت فيها خوارزمية الفراغ مشكلة وصعوبة في العمل. هذا جعل دمج تقنية الغريزة البدائية كمتغير في نظام الفراغ أكثر جاذبية!
(‘؟’) أمال روي رأسه. (“إيه. هل يجب أن أتبعه؟”)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد وهو يتتبع ظهر الرجل. لقد نسي روي أنه لا يتحدث كثيرًا. بمجرد وصولهم إلى غرفة تدريب معينة، توقف مؤقتًا، وأشار إلى روي بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن هذه قوة لم يستغلها بعد، ولكن إذا تمكن من تسخيرها ودمجها مع قوة العقل الواعي، فما مدى قوته؟ إلى أي مدى سيصبح فنه القتالي أكثر تطوراً؟ إلى أي مدى سيأخذه ذلك وحده إلى عمق مساره القتالي؟
“…” لو لم يكن لدى روي فهم شامل لما يستلزمه نظام التدريب، لكان قد قضى أسوأ وقت مع المدرب الفارس هذا.
تم تصميم التدريب خصيصًا لتقييد أكبر قدر ممكن من المدخلات الحسية، على الرغم من أنه لن يكون سوى تقييد جزئي للحواس. لم يكن روي متأكد حتى من كيفية تمكنه من تحقيق ذلك؛ هذا شيء حتى تكنولوجيا الأرض لم تكن قادرة على فعله. لكنه قد توصل منذ فترة طويلة إلى قبول أن الموارد المادية الباطنية والغريبة لقارة بنما قادرة على القيام ببعض الأشياء الجنونية.
تم تصميم التدريب خصيصًا لتقييد أكبر قدر ممكن من المدخلات الحسية، على الرغم من أنه لن يكون سوى تقييد جزئي للحواس. لم يكن روي متأكد حتى من كيفية تمكنه من تحقيق ذلك؛ هذا شيء حتى تكنولوجيا الأرض لم تكن قادرة على فعله. لكنه قد توصل منذ فترة طويلة إلى قبول أن الموارد المادية الباطنية والغريبة لقارة بنما قادرة على القيام ببعض الأشياء الجنونية.
بام
بمجرد الانتهاء من جميع الاستعدادات، يمكن أن يشعر روي بأن إدراكه لما يحيط به يتضاءل. لقد تراجع بصره وكذلك سمعه وشمه. الأمر كما لو أنه دخل الفراغ.
الآن فقط أدرك قوة العقل الباطن غير المستغلة!
فجأة رأى ظلًا خافتًا أمامه على الرغم من رؤيته المقيدة بشدة، قام بشكل غريزي بوضع دفاع.
ابتسم روي من الألم. لم تكن التأثيرات خفيفة، خاصة عندما يواجه صعوبة في توقيت تقنياته الدفاعية.
بام
(‘؟’) أمال روي رأسه. (“إيه. هل يجب أن أتبعه؟”)
لقد شعر بتأثير، حتى قبل أن يتمكن من استعادة حواسه، شعر بوخز خفيف في الأعصاب.
ومع ذلك، كان ذلك بعيدًا، ولم يكن روي قد تمكن من الاعتماد على الغريزة الخالصة لتفادي الهجمات. كعالم وباحث، فإن فكرة عدم التفكير غير واردة، ولم يكن معتادًا على الاعتماد على الغريزة، حتى بعد أن أصبح فنانًا قتاليًا في هذا العالم، باتت كل معاركه مدفوعة بالعقلانية الواعية.
بام
لم يكن يعلم ما هي النتيجة النهائية، لكنه بالتأكيد لم يستطع الانتظار ليرى ما يخبئه له.
ضربه تأثير آخر من الخلف، هذه المرة، لم يتمكن من صده.
كان هذا الكشف محفزًا جدًا لـ روي حيث كان أول خطوة حقيقية اتخذها روي لإتقان وتطوير خوارزمية الفراغ إلى عالم غايا والاقتراب خطوة واحدة من تحقيق حلمه.
ابتسم روي من الألم. لم تكن التأثيرات خفيفة، خاصة عندما يواجه صعوبة في توقيت تقنياته الدفاعية.
لم يعلم روي أبدًا أن غريزته ولدت هذا الإحساس بالوخز من قبل. والسبب في ذلك هو أنه كان معتادًا جدًا على الاعتماد على جميع الحواس لإدراك محيطه، ونادرًا ما لعبت غرائزه دورًا، خاصة عندما كان أسلوب قتال روي مدفوعًا بشكل منطقي وعقلاني، ونادراً ما يتحرك على الغريزة أو حواسه وحدها، وعادة ما طبق نظام خوارزمية الفراغ واتخذ قراراته لغرس ذلك وعمليات التفكير الأخرى التي تحركها العقلانية.
وكان هذا عن قصد، بطبيعة الحال. إذا لم تكن الهجمات مؤلمة، فلن يتم تنشيط إحساسه بالخطر، ويجب أن تكون الهجمات خطيرة، وعندها فقط سيدفع العقل الباطن لروي نفسه، وعندها فقط ستزداد غريزته.
بام
بام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الإحساس شيئًا يختبره كل إنسان، وهناك طريقة بسيطة جدًا لفهم ما إحساس هذا الشعور.
بام
(‘؟’) أمال روي رأسه. (“إيه. هل يجب أن أتبعه؟”)
بام
ضربه تأثير آخر من الخلف، هذه المرة، لم يتمكن من صده.
جاءت الضربات من جميع الاتجاهات، وتم توزيعها بالتساوي على الجسم بأكمله، لذلك لم يتمكن روي من التوصل إلى نموذج مفيد للتعرف على الأنماط يمكنه تطبيقه هنا ليتمكن من المزيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بتأثير، حتى قبل أن يتمكن من استعادة حواسه، شعر بوخز خفيف في الأعصاب.
قبل كل ضربة، شعر روي بوخز في أعصابه.
تم تصميم التدريب خصيصًا لتقييد أكبر قدر ممكن من المدخلات الحسية، على الرغم من أنه لن يكون سوى تقييد جزئي للحواس. لم يكن روي متأكد حتى من كيفية تمكنه من تحقيق ذلك؛ هذا شيء حتى تكنولوجيا الأرض لم تكن قادرة على فعله. لكنه قد توصل منذ فترة طويلة إلى قبول أن الموارد المادية الباطنية والغريبة لقارة بنما قادرة على القيام ببعض الأشياء الجنونية.
هذا الإحساس شيئًا يختبره كل إنسان، وهناك طريقة بسيطة جدًا لفهم ما إحساس هذا الشعور.
نجح في منع ضربة آخرى.
خذ إصبعك، ووجهه بين عينيك، مع إبقاء طرفه على بعد ملليمتر واحد فقط من جلدك، واتركه هناك لعدة ثوان. في تسعين بالمائة من الوقت، يشعر المرء بإحساس وخز غير مريح. وذلك لأن العقل الباطن والعقل يشعران بالفزع عند وجود جسم قريب من نقطة حيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التأثير أقوى إذا أشار شخص آخر بإصبعه أثناء الإشارة إلى نقطة فارغة. وذلك لأن الدماغ لم يكن يعرف أنه آمن كما يفعل بإصبعه.
الآن فقط أدرك قوة العقل الباطن غير المستغلة!
والمتدربون القتاليون قادرين على الحصول على ردود فعل أكثر حساسية وأقوى للمحفزات بشكل طبيعي، وأكثر من ذلك عندما قاموا بتدريب هذه الغريزة مثل روي حاليًا
(‘؟’) أمال روي رأسه. (“إيه. هل يجب أن أتبعه؟”)
لم يعلم روي أبدًا أن غريزته ولدت هذا الإحساس بالوخز من قبل. والسبب في ذلك هو أنه كان معتادًا جدًا على الاعتماد على جميع الحواس لإدراك محيطه، ونادرًا ما لعبت غرائزه دورًا، خاصة عندما كان أسلوب قتال روي مدفوعًا بشكل منطقي وعقلاني، ونادراً ما يتحرك على الغريزة أو حواسه وحدها، وعادة ما طبق نظام خوارزمية الفراغ واتخذ قراراته لغرس ذلك وعمليات التفكير الأخرى التي تحركها العقلانية.
بام
وهكذا، باتتت التجربة برمتها جديدة تماما بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الإحساس شيئًا يختبره كل إنسان، وهناك طريقة بسيطة جدًا لفهم ما إحساس هذا الشعور.
لكنه بدأ يفهم قيمة تقنية الغريزة البدائية. لم تكن تكميلية فحسب، بل بوسعها مساعدة روي في المناطق التي واجهت فيها خوارزمية الفراغ مشكلة وصعوبة في العمل. هذا جعل دمج تقنية الغريزة البدائية كمتغير في نظام الفراغ أكثر جاذبية!
فجأة رأى ظلًا خافتًا أمامه على الرغم من رؤيته المقيدة بشدة، قام بشكل غريزي بوضع دفاع.
كان هذا الكشف محفزًا جدًا لـ روي حيث كان أول خطوة حقيقية اتخذها روي لإتقان وتطوير خوارزمية الفراغ إلى عالم غايا والاقتراب خطوة واحدة من تحقيق حلمه.
حدق الرجل به قبل أن يقوم بأضعف حركات الرأس التي بالكاد استطاع روي تحديدها على أنها إيماءة، قبل أن يبتعد.
ومع ذلك، كان ذلك بعيدًا، ولم يكن روي قد تمكن من الاعتماد على الغريزة الخالصة لتفادي الهجمات. كعالم وباحث، فإن فكرة عدم التفكير غير واردة، ولم يكن معتادًا على الاعتماد على الغريزة، حتى بعد أن أصبح فنانًا قتاليًا في هذا العالم، باتت كل معاركه مدفوعة بالعقلانية الواعية.
بمجرد الانتهاء من جميع الاستعدادات، يمكن أن يشعر روي بأن إدراكه لما يحيط به يتضاءل. لقد تراجع بصره وكذلك سمعه وشمه. الأمر كما لو أنه دخل الفراغ.
الآن فقط أدرك قوة العقل الباطن غير المستغلة!
هذا هو المفتاح لإنجاح هذه المرحلة التدريبية!
إن هذه قوة لم يستغلها بعد، ولكن إذا تمكن من تسخيرها ودمجها مع قوة العقل الواعي، فما مدى قوته؟ إلى أي مدى سيصبح فنه القتالي أكثر تطوراً؟ إلى أي مدى سيأخذه ذلك وحده إلى عمق مساره القتالي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” لو لم يكن لدى روي فهم شامل لما يستلزمه نظام التدريب، لكان قد قضى أسوأ وقت مع المدرب الفارس هذا.
بام
ومع ذلك، كان ذلك بعيدًا، ولم يكن روي قد تمكن من الاعتماد على الغريزة الخالصة لتفادي الهجمات. كعالم وباحث، فإن فكرة عدم التفكير غير واردة، ولم يكن معتادًا على الاعتماد على الغريزة، حتى بعد أن أصبح فنانًا قتاليًا في هذا العالم، باتت كل معاركه مدفوعة بالعقلانية الواعية.
نجح في منع ضربة آخرى.
قبل كل ضربة، شعر روي بوخز في أعصابه.
لم يكن يعلم ما هي النتيجة النهائية، لكنه بالتأكيد لم يستطع الانتظار ليرى ما يخبئه له.
حدق الرجل به قبل أن يقوم بأضعف حركات الرأس التي بالكاد استطاع روي تحديدها على أنها إيماءة، قبل أن يبتعد.
“إمكانيات غير محدودة.” تمتم في نفسه بإثارة غامرة. “هذا هو السبب في أن الفنون القتالية جميلة.”
جاءت الضربات من جميع الاتجاهات، وتم توزيعها بالتساوي على الجسم بأكمله، لذلك لم يتمكن روي من التوصل إلى نموذج مفيد للتعرف على الأنماط يمكنه تطبيقه هنا ليتمكن من المزيد
التأثير أقوى إذا أشار شخص آخر بإصبعه أثناء الإشارة إلى نقطة فارغة. وذلك لأن الدماغ لم يكن يعرف أنه آمن كما يفعل بإصبعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات