التفرد
الفصل 509 التفرد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تستطيعين قول ذلك.” أومأ روي.
“التفرد… والنضج؟” عبست.
“حسناً إذا.” التفتت نحوه بمجرد دخولهم.
“صحيح.” أومأ روي. “التفرد والنضج. يحتاج فنكِ القتالي إلى الحصول على ما يكفي من كليهما، وإلا فلن تتمكني حتى من النجاة من عملية الاختراق إلى عالم الفارس.”
“حسناً إذا.” التفتت نحوه بمجرد دخولهم.
“ماذا يعني بالضبط كلا المصطلحين؟”
“ليس لدي أدنى فكرة.”
“سأصل إلى هناك.” أومأ. “التفرد هو مقياس لمدى انحراف الطريق القتالي الخاص بكِ عن الآخرين، ومدى عمقه الذي يأتي منكِ.”
“هذا مهم حقاً بالنسبة لي، حسناً؟” أصبحت لهجتها ناعمة، لكنها جادة.
نظرت إليه بصمت مع تعبير متشكك.
نظر حوله، متذكرًا العدد الكثيف من البشر العاديين في المكان. لم يتمكن من أداء ذلك هنا، ليس أمام كل هؤلاء الأشخاص العاديين، سيكونون مستاءين جدًا من الضغط.
“إن تقنياتكِ وطريقة تطبيقكِ لها، هي ما تحتاج إلى امتلاك التفرد. إنهم بحاجة إلى امتلاك قدر من التفرد والأصالة.”
“غامضة؟”
“لذا… أنا بحاجة إلى إنشاء تقنياتي الخاصة؟” عبست. “هذا صعب للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” رفع روي حاجبه في حيرة.
“إذا كان الأمر سهلاً، لأصبح الجميع فارسًا قتاليًا.” شخر روي. “لكنكِ لا تحتاجين على وجه التحديد إلى إنشاء تقنية من الصفر، جميع أنواع التعديلات والإضافات القابلة للتطبيق التي تناسبكِ، والتطبيقات الأحدث لتقنية موجودة، والمجموعات التي اشتقتها بنفسكِ من التقنيات الموجودة، وفي الواقع أي شيء نشأ منكِ إن ما يميزكِ عن الآخرين سيكون خطوة أعمق في طريقكِ القتالي.”
“أرى…” تمتمت وهي تفكر في كلماتها. “وهذا يعني أن الفن القتالي الخاص بك فريد من نوعه أكثر من أي نوع آخر من الفنون القتالية الموجودة؟”
“أرى…” تمتمت وهي تفكر في كلماتها. “وهذا يعني أن الفن القتالي الخاص بك فريد من نوعه أكثر من أي نوع آخر من الفنون القتالية الموجودة؟”
ضيق روي عينيه على كلامها، وهز رأسه. “اجلسي مقابلي.”
“تستطيعين قول ذلك.” أومأ روي.
“نعم. اجلسي.” أصبح صوته أثقل عندما جلست قباله.
وفي الواقع، يمكن للمرء أن يقول أكثر من ذلك بكثير. حقيقة أنه ورث خوارزمية الفراغ من ماضيه وحده تعني أن شخصيته وتفرده كانا على مستوى آخر. لم يكن متأكدًا حتى من مقدار ما لديه، بكل صدق. كان يعلم أن لديه أكثر من أي فنان قتالي آخر في عمره، دون أدنى شك. سيكون الأمر صادمًا إلى حد ما إذا كان هناك من هو أعلى منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك فترة توقف غريبة قبل أن تتراجع أخيرًا.
“لذا، يحتاج الفن القتالي الخاص بي إلى الحصول على ما يكفي من التفرد، حسنًا.” أومأت برأسها. “سوف أفعل ذلك. ولكن لماذا هذا ضروري؟”
“لذا، يحتاج الفن القتالي الخاص بي إلى الحصول على ما يكفي من التفرد، حسنًا.” أومأت برأسها. “سوف أفعل ذلك. ولكن لماذا هذا ضروري؟”
توقف روي للحظة، وهو يفكر فيما إذا كان يمكنه الإجابة على سؤالها، قبل أن يهز كتفيه. “للبقاء على قيد الحياة.”
“انسي الأمر، هذه الطريقة ليست موثوقة تمامًا على أي حال.” تنهد. “إنها تعتمد على غرائزي وهي للأسف غامضة في الوقت الحالي.”
“همم؟” عبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتمي.” التفت بعيداً وقد تسللت في لهجته لمحة من السخط.
أخبرها روي. “كلما زاد تفردكِ، كلما كان طريقكِ القتالي أعمق، وزادت قدرة عقلكِ على الصمود”، ووصل بشكل خطير إلى حد ما يمكن أن يخبرها به.
(‘إنها مثيرة.’)
“ما هو مقدار التفرد الذي تعتقد أنني أملكه؟” سألته.
“غامضة؟”
لقد مرر نظرته عليها مرة أخرى.
نظر حوله، متذكرًا العدد الكثيف من البشر العاديين في المكان. لم يتمكن من أداء ذلك هنا، ليس أمام كل هؤلاء الأشخاص العاديين، سيكونون مستاءين جدًا من الضغط.
“يا!” اشتكت وهي تغطي صدرها مجدداً.
“كانت مزحة، أنا جادة!”
“أنا فقط أفحصكِ.” تنهد روي وهو يهز كتفيه بلا حول ولا قوة.
“صحيح.” أومأ روي. “التفرد والنضج. يحتاج فنكِ القتالي إلى الحصول على ما يكفي من كليهما، وإلا فلن تتمكني حتى من النجاة من عملية الاختراق إلى عالم الفارس.”
كانت هناك فترة توقف غريبة قبل أن تتراجع أخيرًا.
“أنت تعلم.”
“حسناً إذا.” كشفت عن نفسها، حتى أنها نفخت صدرها قليلاً، كما لو أن ذلك سيجعل مهمته أسهل بطريقة ما.
“يا!” اشتكت وهي تغطي صدرها مجدداً.
لم يحدث ذلك.
(‘إنها مثيرة.’)
“لا أنا جيد.” تحول روي بعيداً. لقد شعر بالخجل الشديد من نفسه، خاصة مع كل الاهتمام الذي كان عليه. علاوة على ذلك، بينما كان عقله نقيًا، كان لجسده الهرموني البالغ من العمر سبعة عشر عامًا أفكارًا أخرى بينما يتدفق الدم إلى فخذيه، مما يوقظ روي الصغير من سباته بالأسفل.
لقد مرر نظرته عليها مرة أخرى.
“مهلاً! هذا مفيد لطريقي القتالي. فقط… أنهي الأمر.” نظرت بعيدًا بتعبير منزعج، لكن تعبيرها الخجول كشف عن إحراجها.
الفصل 509 التفرد
عاد روي ليلتقي بعينيها.
“ما هو مقدار التفرد الذي تعتقد أنني أملكه؟” سألته.
(‘إنها مثيرة.’)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك فترة توقف غريبة قبل أن تتراجع أخيرًا.
بدت وكأنها في أوائل العشرينات من عمرها. لم يعد حتى قادرًا على النظر إلى جسدها دون أن ينشط جسده المراهق الهرموني الملعون منذ أن أفسدت المحادثة.
“أنت تعلم.”
“انسي الأمر، هذه الطريقة ليست موثوقة تمامًا على أي حال.” تنهد. “إنها تعتمد على غرائزي وهي للأسف غامضة في الوقت الحالي.”
“ما هو مقدار التفرد الذي تعتقد أنني أملكه؟” سألته.
“غامضة؟”
“همم؟” عبست.
“انسى الأمر.” زمجر.
“ما هو مقدار التفرد الذي تعتقد أنني أملكه؟” سألته.
“حسنًا، كيف أعرف مدى قربي من تحقيق شرط التفرد حتى أتمكن من النجاة من اختراق عالم الفارس؟” سألته.
وفي الواقع، يمكن للمرء أن يقول أكثر من ذلك بكثير. حقيقة أنه ورث خوارزمية الفراغ من ماضيه وحده تعني أن شخصيته وتفرده كانا على مستوى آخر. لم يكن متأكدًا حتى من مقدار ما لديه، بكل صدق. كان يعلم أن لديه أكثر من أي فنان قتالي آخر في عمره، دون أدنى شك. سيكون الأمر صادمًا إلى حد ما إذا كان هناك من هو أعلى منه.
هز روي كتفيه قبل أن يتجمد.
حدق روي بها عاجزاً بصمت.
تذكر عندما خضع لامتحان التقييم حيث قامت الفارسة القتالية بتقييم ما إذا كان قد استوفى بالفعل كلا الشرطين لترشيح الفارس. الطريقة التي تحققت بها مما إذا كان قد استوفى شرط التفرد لترشيح الفارس أم لا كانت من خلال إطلاق ضغطها العقلي وملاحظة مدى قدرته على الصمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك فترة توقف غريبة قبل أن تتراجع أخيرًا.
إذا كان المبتدئ القتالي قادرًا على تحمل الضغط أعلى من درجة معينة، فإن ذلك المبتدئ القتالي لن يموت على الأقل بسبب كونه ضعيفًا عقليًا.
“غامضة؟”
حتى أنه تذكر مقدار الضغط الذي مارسته عليه، وبما أنه أصبح أيضًا فارسًا قتاليًا، فبوسعه توليد ذلك الضغط العقلي وأكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبرها روي. “كلما زاد تفردكِ، كلما كان طريقكِ القتالي أعمق، وزادت قدرة عقلكِ على الصمود”، ووصل بشكل خطير إلى حد ما يمكن أن يخبرها به.
نظر حوله، متذكرًا العدد الكثيف من البشر العاديين في المكان. لم يتمكن من أداء ذلك هنا، ليس أمام كل هؤلاء الأشخاص العاديين، سيكونون مستاءين جدًا من الضغط.
“حسناً إذا.” التفتت نحوه بمجرد دخولهم.
“ماذا حدث؟” سألته فيمي وهي تلاحظ سلوكه.
هز روي كتفيه قبل أن يتجمد.
“لدي طريقة للإجابة على سؤالكِ، ولكن لا أستطيع أن أفعل ذلك هنا.” قال لها. “عليكِ أن تأتي إلى مسكني الشخصي، فهو منفصل بما فيه الكفاية عن المعسكر الرئيسي حتى لا يتأثر الآخرون.”
“كانت مزحة، أنا جادة!”
ألقت عليه نظرة متشككة.
“سأصل إلى هناك.” أومأ. “التفرد هو مقياس لمدى انحراف الطريق القتالي الخاص بكِ عن الآخرين، ومدى عمقه الذي يأتي منكِ.”
“ماذا؟” رفع روي حاجبه في حيرة.
“ماذا حدث؟” سألته فيمي وهي تلاحظ سلوكه.
“أنت تعلم.”
(‘إنها مثيرة.’)
“ليس لدي أدنى فكرة.”
هز روي كتفيه قبل أن يتجمد.
“أنت تختلق كل هذا حتى تتمكن من استدراجي إلى مسكنك الشخصي حيث لا يستطيع أحد رؤيتنا وحيث يمكنك أن تحاول أن تفعل شيئًا ما بي، أليس كذلك؟”
“إن تقنياتكِ وطريقة تطبيقكِ لها، هي ما تحتاج إلى امتلاك التفرد. إنهم بحاجة إلى امتلاك قدر من التفرد والأصالة.”
حدق روي بها عاجزاً بصمت.
“لذا… أنا بحاجة إلى إنشاء تقنياتي الخاصة؟” عبست. “هذا صعب للغاية!”
“لا تهتمي.” التفت بعيداً وقد تسللت في لهجته لمحة من السخط.
“أنت تختلق كل هذا حتى تتمكن من استدراجي إلى مسكنك الشخصي حيث لا يستطيع أحد رؤيتنا وحيث يمكنك أن تحاول أن تفعل شيئًا ما بي، أليس كذلك؟”
“أنا أمزح. أمزح!” ضحكت. “تعال لنذهب.”
نظر حوله، متذكرًا العدد الكثيف من البشر العاديين في المكان. لم يتمكن من أداء ذلك هنا، ليس أمام كل هؤلاء الأشخاص العاديين، سيكونون مستاءين جدًا من الضغط.
نهضت وهي تحاول أن تسحبه، غير قادرة حتى على تحريكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت نحوها بأعين متشككة.
“قلت أنا جيد.” تذمر بخفة.
“انسي الأمر، هذه الطريقة ليست موثوقة تمامًا على أي حال.” تنهد. “إنها تعتمد على غرائزي وهي للأسف غامضة في الوقت الحالي.”
“كانت مزحة، أنا جادة!”
“قلت أنا جيد.” تذمر بخفة.
التفت نحوها بأعين متشككة.
“غامضة؟”
“هذا مهم حقاً بالنسبة لي، حسناً؟” أصبحت لهجتها ناعمة، لكنها جادة.
“أنا فقط أفحصكِ.” تنهد روي وهو يهز كتفيه بلا حول ولا قوة.
تنهد روي، مستسلماً. سارع الاثنان إلى مقره الشخصي بهدوء.
“أنت تعلم.”
“حسناً إذا.” التفتت نحوه بمجرد دخولهم.
لم يحدث ذلك.
“لماذا أغلقتِ السحاب؟”
ألقت عليه نظرة متشككة.
“لا أريد أن يعرف أي شخص آخر ما ستفعله بي.” أجابت ببراءة.
“قلت أنا جيد.” تذمر بخفة.
ضيق روي عينيه على كلامها، وهز رأسه. “اجلسي مقابلي.”
“حسناً إذا.” كشفت عن نفسها، حتى أنها نفخت صدرها قليلاً، كما لو أن ذلك سيجعل مهمته أسهل بطريقة ما.
“اجلس؟”
“إذا كان الأمر سهلاً، لأصبح الجميع فارسًا قتاليًا.” شخر روي. “لكنكِ لا تحتاجين على وجه التحديد إلى إنشاء تقنية من الصفر، جميع أنواع التعديلات والإضافات القابلة للتطبيق التي تناسبكِ، والتطبيقات الأحدث لتقنية موجودة، والمجموعات التي اشتقتها بنفسكِ من التقنيات الموجودة، وفي الواقع أي شيء نشأ منكِ إن ما يميزكِ عن الآخرين سيكون خطوة أعمق في طريقكِ القتالي.”
“نعم. اجلسي.” أصبح صوته أثقل عندما جلست قباله.
“صحيح.” أومأ روي. “التفرد والنضج. يحتاج فنكِ القتالي إلى الحصول على ما يكفي من كليهما، وإلا فلن تتمكني حتى من النجاة من عملية الاختراق إلى عالم الفارس.”
أصبح الهواء مشدوداً. ارتجف العالم قليلاً. شهقت فيمي عندما تحطمت كمية كبيرة من الضغط على عقلها.
أصبح الهواء مشدوداً. ارتجف العالم قليلاً. شهقت فيمي عندما تحطمت كمية كبيرة من الضغط على عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تستطيعين قول ذلك.” أومأ روي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
