المرحلة الأولى
الفصل 559 المرحلة الأولى
“حسنًا، أنت تتمتع بسمعة طيبة، وكانت المهمة تتعلق بما هو أكثر من مجرد تدريب، على أية حال.” أجاب بصراحة. “وفي رأيي، أنت لم تحاول تخريب كريا أو تراجعت أثناء تدريبك لها.”
“حظ سعيد.” تمنى لهم روي الحظ بتعبير لطيف. “ابذلوا قصارى جهدكم واهتموا ببعضكم البعض. حظاً سعيداً.”
أجاب روي قبل أن يستدير ويبتعد في السماء: “يبدو هذا صحيحًا”.
“سنجعلك فخوراً أيها الأخ الأكبر.”
توفي المتقدمون، وكان ذلك جزءًا من ردع امتحان القبول، لمنع الأشخاص الذين قد يخافون حتى من احتمال الوفاة المنخفض إحصائيًا من التقديم. لأغرق الكثير من الناس امتحانات القبول لولا ذلك.
“نعم، سنُقبل بالتأكيد، فقط شاهد!”
لم يتفاجأ روي بهذا الوحي. لقد كشف العقيد جيرينجان بالفعل أن لديه أصدقاء في الاتحاد القتالي، من فصيله على الأرجح، والذين يمكنهم إنجاز الأمور له والتي لم تكن ممكنة لولا ذلك.
ابتسم روي بكل فخر ومودة، آملاً أن يكون قد قام بعمل جيد في إخفاء قلقه.
“سنجعلك فخوراً أيها الأخ الأكبر.”
“إذا فلتذهبوا.” أرسلهم نحو الصف الطويل المزدحم من المتقدمين، لتفقد منافسيهم. كما كان متوقعاً، هم جميعاً أطول وأكبر.
“المرحلة الأولى من الامتحان بسيطة إلى حد ما.” شرح. “المبتدئون القتاليون الذين تروهم يقوموا بتوزيع تصاريح المرور إلى المرحلة الثانية من الاختبار. ما عليك سوى الحصول على التصريح منهم بنجاح. إذا فعلت، فيمكنك المتابعة إلى المرحلة الثانية. حظاً موفقاً.”
اجتاحت حواسه المنطقة لتفحصها بعناية. (“هل هناك أي متقدمين مبتدئين القتالي…؟”)
اجتاحت حواسه المنطقة لتفحصها بعناية. (“هل هناك أي متقدمين مبتدئين القتالي…؟”)
ضاقت عيناه بعد لحظة. (‘واحد فقط.’)
وهكذا استدار ومشى بعيدًا.
وعندما تقدم بطلبه، كان هناك خمسة.
بين المخرجين هناك صف من الفنانين القتاليين يرتدون زي الاتحاد القتالي، مع طاولات عليها صناديق، مليئة بشيء لا يمكنهم رؤيته. مر الوقت حتى امتلأت القاعة بآلاف المتقدمين، وفي النهاية تغير شيء ما.
حسنًا.
“كان ذلك ممكنًا دائمًا، لم أكن أعرفك جيدًا بالطبع”. هز رأسه.
من الناحية الفنية أربعة، حيث أن نيل لم يكن مبتدئًا قتاليًا، لكنه كان قويًا مثلهم دون أدنى شك. هذا جعل صعوبة امتحان القبول أقل بكثير، وهو الأمر الذي شعر روي بالارتياح تجاهه. في حواسه في جميع أنحاء المنطقة، كان قد استشعر العديد من الفنانين القتاليين من مختلف العوالم، بما في ذلك أحد الكبار القتاليين.
بين المخرجين هناك صف من الفنانين القتاليين يرتدون زي الاتحاد القتالي، مع طاولات عليها صناديق، مليئة بشيء لا يمكنهم رؤيته. مر الوقت حتى امتلأت القاعة بآلاف المتقدمين، وفي النهاية تغير شيء ما.
“لذا.” جاء صوت العقيد جيرينجان من خلفه. “أنت تودع إخوتك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” تنهد روي وهو يشاهد ماكس ومانا يدخلان أخيرًا. “هل تعرف كريا؟”
“مثلك.” أجاب روي بهدوء. “لا يبدو أنك مندهش للغاية.”
زفر بقوة وهو يحاول الاسترخاء. لم يهتم بفشل ماكس ومانا في الدخول، لقد كانت دائمًا فرصة بعيدة وكانا على علم بذلك. كان لديهم خمس محاولات أخرى لكل منها سنة إضافية من التدريب والنمو. لقد كان على يقين من أنه في ظل تدريبه، يمكنهم النجاح.
“بالطبع لا.” اقترب بخطوات محسوبة بزيه القتالي. “كنت أعلم أن هناك فرصة كبيرة لتسجيل هذين الطفلين في امتحان القبول القتالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت كلمة بسيطة، لكنها مارست ضغطًا عميقًا على كل واحد منهم. لم يكونوا قادرين على فهم ولو جزء منه، ومع ذلك فقد شعروا، غريزيًا، أن الرجل يمتلك قوة سامية. ولم يكونوا أكثر من النمل.
لم يتفاجأ روي بهذا الوحي. لقد كشف العقيد جيرينجان بالفعل أن لديه أصدقاء في الاتحاد القتالي، من فصيله على الأرجح، والذين يمكنهم إنجاز الأمور له والتي لم تكن ممكنة لولا ذلك.
كان لدى العديد من المتقدمين تعبيرات مشوشة على وجوههم. ومع ذلك، هناك الكثير ممن لم ينزعجوا تمامًا بينهم.
من المحتمل أنه اكتشف أن روي يقوم بتكليف مدرب تدريب قتالي ولماذا، من خلال مصادره داخل الاتحاد القتالي.
“لذا.” جاء صوت العقيد جيرينجان من خلفه. “أنت تودع إخوتك، أليس كذلك؟”
“كما تعلم، أنا مندهش لأنك كلفتني على الرغم من ذلك.” علق روي بخفة وهو يقابل نظراته.
هز رأسه. “لقد فعلت كل ما بوسعي، سأثق بهم”.
“حسنًا، أنت تتمتع بسمعة طيبة، وكانت المهمة تتعلق بما هو أكثر من مجرد تدريب، على أية حال.” أجاب بصراحة. “وفي رأيي، أنت لم تحاول تخريب كريا أو تراجعت أثناء تدريبك لها.”
لم يتفاجأ روي بهذا الوحي. لقد كشف العقيد جيرينجان بالفعل أن لديه أصدقاء في الاتحاد القتالي، من فصيله على الأرجح، والذين يمكنهم إنجاز الأمور له والتي لم تكن ممكنة لولا ذلك.
“هل اعتقدت أنني سأفعل؟”
ابتسم روي بكل فخر ومودة، آملاً أن يكون قد قام بعمل جيد في إخفاء قلقه.
“كان ذلك ممكنًا دائمًا، لم أكن أعرفك جيدًا بالطبع”. هز رأسه.
لكن النتيجة الأسوأ؛ كان الموت شيئًا يخيفه كثيرًا بالنسبة لماكس ومانا.
“…” تنهد روي وهو يشاهد ماكس ومانا يدخلان أخيرًا. “هل تعرف كريا؟”
لكن النتيجة الأسوأ؛ كان الموت شيئًا يخيفه كثيرًا بالنسبة لماكس ومانا.
“بالطبع لا.” شخر. “أنا لست أحمقاً لأكشف عن شيء يمكن أن يؤثر على أدائها. لا أنوي أن أخبرها، ولا ينبغي لك أنت أيضاً”.
ابتسم روي بكل فخر ومودة، آملاً أن يكون قد قام بعمل جيد في إخفاء قلقه.
أجاب روي قبل أن يستدير ويبتعد في السماء: “يبدو هذا صحيحًا”.
أجاب روي قبل أن يستدير ويبتعد في السماء: “يبدو هذا صحيحًا”.
زفر بقوة وهو يحاول الاسترخاء. لم يهتم بفشل ماكس ومانا في الدخول، لقد كانت دائمًا فرصة بعيدة وكانا على علم بذلك. كان لديهم خمس محاولات أخرى لكل منها سنة إضافية من التدريب والنمو. لقد كان على يقين من أنه في ظل تدريبه، يمكنهم النجاح.
“البعض منكم سوف ينجح. فقط أولئك الذين يظهرون الثبات العقلي اللازم الناتج عن التصميم والمثابرة، فقط أولئك الذين لديهم رغبة قوية للغاية في السير في طريقهم القتالي يمكنهم أن يصبحوا فنانيين قتاليين.” توقف مرة أخرى، وتركهم يستوعبون كلماته.
وربما يكون الفشل مفيدًا لتخفيف ثباتهم النفسي.
حسنًا.
لقد كان أكثر اهتمامًا بتعرضهم للأذى، لكن ذلك أيضًا لم يكن يمثل مشكلة على المدى الطويل.
الفصل 559 المرحلة الأولى
لكن النتيجة الأسوأ؛ كان الموت شيئًا يخيفه كثيرًا بالنسبة لماكس ومانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت كريا وماكس ومانا بالفعل إلى الأكاديمية القتالية وتم توجيههم إلى المرحلة الأولى من امتحان القبول. كان ذلك في قاعة كبيرة، وقد دخلوا من أحد أطراف القاعة، والمخرج محددًا في الطرف المقابل تمامًا.
توفي المتقدمون، وكان ذلك جزءًا من ردع امتحان القبول، لمنع الأشخاص الذين قد يخافون حتى من احتمال الوفاة المنخفض إحصائيًا من التقديم. لأغرق الكثير من الناس امتحانات القبول لولا ذلك.
وعندما تقدم بطلبه، كان هناك خمسة.
هز رأسه. “لقد فعلت كل ما بوسعي، سأثق بهم”.
ابتسم روي بكل فخر ومودة، آملاً أن يكون قد قام بعمل جيد في إخفاء قلقه.
بينما كان بالخارج يريح نفسه.
لكن النتيجة الأسوأ؛ كان الموت شيئًا يخيفه كثيرًا بالنسبة لماكس ومانا.
دخلت كريا وماكس ومانا بالفعل إلى الأكاديمية القتالية وتم توجيههم إلى المرحلة الأولى من امتحان القبول. كان ذلك في قاعة كبيرة، وقد دخلوا من أحد أطراف القاعة، والمخرج محددًا في الطرف المقابل تمامًا.
“حظ سعيد.” تمنى لهم روي الحظ بتعبير لطيف. “ابذلوا قصارى جهدكم واهتموا ببعضكم البعض. حظاً سعيداً.”
بين المخرجين هناك صف من الفنانين القتاليين يرتدون زي الاتحاد القتالي، مع طاولات عليها صناديق، مليئة بشيء لا يمكنهم رؤيته. مر الوقت حتى امتلأت القاعة بآلاف المتقدمين، وفي النهاية تغير شيء ما.
“حظ سعيد.” تمنى لهم روي الحظ بتعبير لطيف. “ابذلوا قصارى جهدكم واهتموا ببعضكم البعض. حظاً سعيداً.”
ظهر من الجانب الآخر رجل عجوز ذو لحية طويلة وشارب. حتى أن حاجبيه امتدا، وتجعدا للأسفل. برفقته اثنان من الحراس الشخصيين الفنانين القتاليين الذين أرهبوا أي شخص من الاقتراب منه كثيرًا.
وربما يكون الفشل مفيدًا لتخفيف ثباتهم النفسي.
ومع ذلك، لم يلفت صف الفنانين القتاليين الذين يشكلون حاجزًا أمام الجانب الآخر ولا الحراس الشخصيين انتباههم. لقد تفوق الرجل العجوز بمفرده على جميع الفنانين القتاليين الآخرين في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت كريا وماكس ومانا بالفعل إلى الأكاديمية القتالية وتم توجيههم إلى المرحلة الأولى من امتحان القبول. كان ذلك في قاعة كبيرة، وقد دخلوا من أحد أطراف القاعة، والمخرج محددًا في الطرف المقابل تمامًا.
“المتقدمون.” خاطبهم.
“حسنًا، أنت تتمتع بسمعة طيبة، وكانت المهمة تتعلق بما هو أكثر من مجرد تدريب، على أية حال.” أجاب بصراحة. “وفي رأيي، أنت لم تحاول تخريب كريا أو تراجعت أثناء تدريبك لها.”
لقد كانت كلمة بسيطة، لكنها مارست ضغطًا عميقًا على كل واحد منهم. لم يكونوا قادرين على فهم ولو جزء منه، ومع ذلك فقد شعروا، غريزيًا، أن الرجل يمتلك قوة سامية. ولم يكونوا أكثر من النمل.
“بالطبع لا.” اقترب بخطوات محسوبة بزيه القتالي. “كنت أعلم أن هناك فرصة كبيرة لتسجيل هذين الطفلين في امتحان القبول القتالي.”
أصبح الجو بارداً بدرجة واحدة فقط، ولم يجرؤ أي منهم على التدخل.
“المتقدمون.” خاطبهم.
“اليوم اجتمعتم هنا لسبب ما. لقد أتيتم من قريب وبعيد للتغلب على الحواجز والعقبات التي تقف بينكم وبين الأكاديمية القتالية، الملاذ الأكبر لنمو الفنون القتالية في إمبراطورية كاندريا.” توقف. “معظمكم سوف يفشل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت كلمة بسيطة، لكنها مارست ضغطًا عميقًا على كل واحد منهم. لم يكونوا قادرين على فهم ولو جزء منه، ومع ذلك فقد شعروا، غريزيًا، أن الرجل يمتلك قوة سامية. ولم يكونوا أكثر من النمل.
تجمد الجو لأنه كرر بوضوح ما يعرفونه جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت كلمة بسيطة، لكنها مارست ضغطًا عميقًا على كل واحد منهم. لم يكونوا قادرين على فهم ولو جزء منه، ومع ذلك فقد شعروا، غريزيًا، أن الرجل يمتلك قوة سامية. ولم يكونوا أكثر من النمل.
“البعض منكم سوف ينجح. فقط أولئك الذين يظهرون الثبات العقلي اللازم الناتج عن التصميم والمثابرة، فقط أولئك الذين لديهم رغبة قوية للغاية في السير في طريقهم القتالي يمكنهم أن يصبحوا فنانيين قتاليين.” توقف مرة أخرى، وتركهم يستوعبون كلماته.
بين المخرجين هناك صف من الفنانين القتاليين يرتدون زي الاتحاد القتالي، مع طاولات عليها صناديق، مليئة بشيء لا يمكنهم رؤيته. مر الوقت حتى امتلأت القاعة بآلاف المتقدمين، وفي النهاية تغير شيء ما.
” ‘صلبوا قلوبكم أيها المتقدمون’ ” أكمل. “أنا مدير الأكاديمية أرونيان أتطلع إلى رؤيتكم تجتازون طرقكم القتالية.”
“البعض منكم سوف ينجح. فقط أولئك الذين يظهرون الثبات العقلي اللازم الناتج عن التصميم والمثابرة، فقط أولئك الذين لديهم رغبة قوية للغاية في السير في طريقهم القتالي يمكنهم أن يصبحوا فنانيين قتاليين.” توقف مرة أخرى، وتركهم يستوعبون كلماته.
“المرحلة الأولى من الامتحان بسيطة إلى حد ما.” شرح. “المبتدئون القتاليون الذين تروهم يقوموا بتوزيع تصاريح المرور إلى المرحلة الثانية من الاختبار. ما عليك سوى الحصول على التصريح منهم بنجاح. إذا فعلت، فيمكنك المتابعة إلى المرحلة الثانية. حظاً موفقاً.”
توفي المتقدمون، وكان ذلك جزءًا من ردع امتحان القبول، لمنع الأشخاص الذين قد يخافون حتى من احتمال الوفاة المنخفض إحصائيًا من التقديم. لأغرق الكثير من الناس امتحانات القبول لولا ذلك.
وهكذا استدار ومشى بعيدًا.
الفصل 559 المرحلة الأولى
كان لدى العديد من المتقدمين تعبيرات مشوشة على وجوههم. ومع ذلك، هناك الكثير ممن لم ينزعجوا تمامًا بينهم.
مشت كريا وماكس ومانا بهدوء نحو المبتدئين القتاليين.
مشت كريا وماكس ومانا بهدوء نحو المبتدئين القتاليين.
ومع ذلك، لم يلفت صف الفنانين القتاليين الذين يشكلون حاجزًا أمام الجانب الآخر ولا الحراس الشخصيين انتباههم. لقد تفوق الرجل العجوز بمفرده على جميع الفنانين القتاليين الآخرين في الغرفة.
أصبح الجو بارداً بدرجة واحدة فقط، ولم يجرؤ أي منهم على التدخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات