بوابة عالم الشيطان ١
[زهره الجريس: نايون ]
ابتسمت ووضعت يدي على جبين بيول. لم يكن الجو باردًا ولكنه دافئ.
[زهرة الجريس: يعني “الجمال الحقيقي”. أليس كذلك؟]
لم تجب بغض النظر عن عدد المرات التي سألتها.
تنهدت تشاى نايون بشكل عميق. ارتفعت المرارة من أسفل قلبها.
جمال حقيقي.
لم تعتقد أنها مناسبة لهذا الاسم ، لقد اصبحت جسد فارغ فقد كل شيء.
[تبقى 10 دقائق حتى تسجيل الخروج. سبتم إنهاء الواقع الافتراضي خلال 10 دقيقة.]
[نعم ، إنه جميل .]
“الوداع قريب”. تمتم بيل من أعلى برج إيفل.
أرادت تشاي نايون إنهاء المحادثة.
تكلمت يو يونها بهدوء ووضعت يدها على كتفي.
[زهرة الجريس: أريد أن تكون طفلتى جميله تمامًا كما هي.]
تلامس جسدنا ، ووصلت جبهة الزعيم إلى صدري. تباطأ تدفق الوقت ، مثل تفعيل رصاصة الوقت من تلقاء نفسها.
لكن رسائل زهرة الجريس استمرت.
قريباً ، وصلت إلى زقاق مليء بأكشاك الشوارع. لقد رأيت الزعيم تأكل كعك السمك وناديتها بها بابتسامة مشرقة.
[: قد تسقط وتؤذي نفسها ، لكنني أريدها أن تتغلب على كل شيء في النهاية.]
امسكتها وسلمت لها باقة من الزهور. اتسعت عيون الزعيم وظهرت علامة استفهام فوق رأسها.
مجرد إلقاء نظرة على الرسائل لطخت قلب تشاي نايون بالألم ، لكنها لم تستطع أن تجبر نفسها على أن تنظر بعيداً. دفعت شعرها إلى الخلف وتذمرت.
لكن رسائل زهرة الجريس استمرت.
[كيف يعتبر هذا جمال ؟ هذا مجرد عدم معرفة وقت الاستسلام.]
“…أنا أردت رؤيتك.”
[: أنت على حق. بالنسبة لي ، الجمال الحقيقي ليس ضعيفًا ولكنه قوي ومثابر.]
قمت بإيقاف تشغيل تنبيه النظام للحظة. ثم ، في الوقت المتبقي ، حدقت في بيول.
في تلك اللحظة ، توقفت أصابع تشاي نايون.
“سأذهب للقاء أمي وأوبا.”
[: أن تتأذى ، وتأسف ، وتحزن ولكن أيضًا تتقبل ذلك الألم والحزن كجزء منها.]
[: قبول نفسها والوقوف على قدميها كشخص …]
[: هذا ما يعنيه اسم نايون بالنسبة لي.]
بدأ صوت والدتها ، وهو نفس الصوت الذي تذكرته منذ سنوات ، يتدفق إلى أذنيها عبر الرسائل.
[: قد تسقط وتؤذي نفسها ، لكنني أريدها أن تتغلب على كل شيء في النهاية.]
[: هذا ما يعنيه اسم نايون بالنسبة لي.]
[7 دقائق حتى الخروج …]
“…أنا في طريقي إلى الخارج.”
“هذه هي الزهرة التي تحبينها؟”
قرأ شين جونغهاك الوضع ورحل ، مسحت تشاي نايون الدموع المتلألئة حول عينيها وكتبت .
“…”.
[سوف اتذكر ذلك.]
ونج – ونج – ونج –
عرفت أنها كانت في عالم مزيف ، لكنها قررت أن تصدق على أي حال. قررت أن تتذكر معنى اسمها وتتمسك به.
“…”.
[دائما.]
ضحكت وجريت خلف بيول.
بالطبع ، هذا لا يعني أن نظرتها للحياة ستتغير بين عشية وضحاها. ذكرياتها عن كيم هاجين ، وفاة تشاي جينيون ، خطايا تشاي جوتشول … كان من الصعب قبولها جميعًا. من المرجح أنها ستكرر شكوكها ومبرراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى.”
لكنها ستفكر مرارًا وتكرارًا في معنى الاسم الذي عرفته اليوم. وفي النهاية ، في يوم ما ، قبل موتها ، قد يتغير ذلك حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لقد خرجت. تشاي جينيون معها.
[لدي شيء لفعله. شكرا لك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو الشيء الوحيد الذي حزنت عليه ، لكن وقتي هنا لم يكن بلا معنى بعد كل شيء ،لقد تعرفت على ماضي الزعيم واكتشفت الطعام الذي تحبه. كان ذلك كافيا.
[زهرة الجريس : آه ، حسنا. لنتحدث لاحقا. ^^]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثالي ، سأجهزه اذا “.
أنهت تشاى نايون المحادثة وأوقفت جهاز الكمبيوتر الخاص بها.
ثم ظهرت يو يونها في التوقيت المثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ث-ما هذا فجأة؟”
“لقد انتهيت من الدردشة؟”
[9:45 مساءً]
“…بلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **
نهضت تشاى نايون بعد الرد القصير. أندهشت يو يونها عندما شاهدت وجه تشاي نايون ثم ابتسمت برقة.
على أي حال ، لقد طردت الشعور بالحزن من قلبي وخرجت من غرفة الكبسولة.
“يبدو أنك تلقيت نصيحة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجابت الزعيم فورا. لقد هدأت قلبي قبل فتح فمي.
“هاه؟ آه ، لا ، لا شيء مثل هذا. “
توترت تشاى نايون على الفور . بعد حوالي ثلاث دقائق ، ظهرت امرأة وصبي صغير جنبًا إلى جنب.
هزت تشاي نايون رأسها وخرجت إلى غرفة المعيشة مع يو يونها. تم جمع رفاقها داخل غرفة المعيشة الكبيرة .
تكلمت يو يونها بهدوء ووضعت يدها على كتفي.
“لماذا لا يمكننا الخروج؟ لقد كذبت علينا ، أليس كذلك؟! “
لقد كانت تجربة غامضة حقا. قضى البعض 3 أو 4 سنوات في العالم الافتراضي ولكن 3 ساعات فقط مرت في العالم الحقيقي.
كانت يون سونغ آه تشتكي إلى كايتا ، في حين استقبل كيم سوهو تشاي نايون بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جين ساهيوك رأسها بصمت.
“هل سأكون هنا إذا كنت كذلك؟ فقط انتظروا عشرة أيام … “
[دائما.]
بعد أن أنهى كايتا ويون سونغ آه الجدال ، جلست تشاي نايون على الأريكة. نسيم بارد من النافذة المفتوحة ، داعب شعرها بلطف.
فى بالأجواء الهادئة ، حدقت تشاي نايون في رفاقها. ثم فتحت فمها ببطء.
ابتسمت ووضعت يدي على جبين بيول. لم يكن الجو باردًا ولكنه دافئ.
“رفاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… دامبلينج؟”
تحولت عيون الجميع إلى تشاي نايون.
اخرجت تشاي نايون نفسا صغيرا ، كما لو كانت تفكر ، ثم ابتسمت أخيرًا بشكل جميل ، كأن عبئا ضخمًا تم رفعه عن كتفيها.
“ما هذا؟”
“سأذهب للقاء أمي وأوبا.”
[الواقع الافتراضي سيتوقف الآن.] [سوف يبدأ تسجيل الخروج الإجباري الآن.]
**
تنفست تشاي نايون وكررت الكلام الذي أعدته مسبقا.
[ -6 ايام حتى تسجيل الخروج]
بعد أن أنهى كايتا ويون سونغ آه الجدال ، جلست تشاي نايون على الأريكة. نسيم بارد من النافذة المفتوحة ، داعب شعرها بلطف. فى بالأجواء الهادئة ، حدقت تشاي نايون في رفاقها. ثم فتحت فمها ببطء.
ذهب شيوك جينغيونغ للتدريب في الصباح. غادر إلى الجبال ، مع العلم أن جبال الألفينات كانت مليئة بالخبراء المختفين.
القتال المتكرر مع الخصوم الأقوياء. كان شيوك جينغيونغ يتمتع بحياة يومية سعيدة ، وكان من واجب موهوك وشاغ أن يكونوا شاهدين على حكاياته في المعركة.
ابتسمت ووضعت يدي على جبين بيول. لم يكن الجو باردًا ولكنه دافئ.
من ناحية أخرى ، اخترت انا نمط حياة أكثر سلمية.
“ما هذا؟”
“هذه هي الزهرة التي تحبينها؟”
تحدثت بالوداع .
أومأت بيول بجواري. في يدها كانت اثنين من الزهور الصفراء. راجعت اسم الزهرة مع الملاحظة والقراءة.
“يبدو أنك تلقيت نصيحة جيدة.”
[زهرة الربيع المسائية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ملاحظة جانبية ، اشتريت هذا الملجأ قبل أربعة أيام للفوز بقلب بيول. قدم لي كايتا المال له. لم أكن أعرف كيف جنى ماله ، لكنه كان قطبًا في هذا العالم.
“زهرة الربيع المسائية؟”
“…”.
“…؟” لكن بيول أمالت رأسها فقط. من مظهرها ، لم تكن تعرف اسم الزهرة أيضًا.
بالطبع ، كان علي أن أكذب على بيول أن السبب وراء اختفاء والديها فجأة هو أنهم تخلوا عنها . لكن بيول لم تظهر أي صدمة أو حزن. لقد تصرفت بشكل طبيعي على الرغم من أنها كانت تتأذى من الداخل.
“هذا هو اسم هذه الزهرة. إذا لم تكونى تعرفين من قبل ، فأنت الآن تعرفين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ملاحظة جانبية ، اشتريت هذا الملجأ قبل أربعة أيام للفوز بقلب بيول. قدم لي كايتا المال له. لم أكن أعرف كيف جنى ماله ، لكنه كان قطبًا في هذا العالم.
تمددت ونهضت. لقد لعبت الكرة معها لمدة ساعة ، وقرأت لها حكاية لمدة ساعة ، وذهبنا للصيد لمدة ساعة. لقد حان الوقت للذهاب لتناول الطعام.
من أين تأتي هذه المرارة؟
“هيا نذهب لتناول العشاء الآن.”
مكثت مع بيول لمدة أسبوع. على الرغم من أن شيوك جينغيونغ و كايتا أتوا لرؤية وجهها ، إلا أن بيول قضت معظم وقتها معي. لكن الأسبوع كان قصيرًا جدًا ، ولم أشاهد ابتسامتها أبداً.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجابت الزعيم فورا. لقد هدأت قلبي قبل فتح فمي.
هزت بيول رأسها مع الحفاظ على مسافة ثلاث خطوات بيننا. رغم أنها كانت بلا تعبير كما كانت من قبل ، إلا أنني أستطيع أن أقول من الأيام الأربعة التي أمضيتها معها أن هذا كان رد فعلها عندما تكون سعيدة للغاية. الطريقة التي حركت بها زاوية فمه كانت إشارة سهلة.
تحدثت بالوداع .
“حسنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“…”.
“لماذا لا يمكننا الخروج؟ لقد كذبت علينا ، أليس كذلك؟! “
أومأت بيول بصمت ومشيت خلفي مثل البطة التي تتبع والدتها.
جريت أولاً إلى محل لبيع الزهور وسألت المالك إذا كان لديه زهرة الربيع المسائية. أومأ صاحب المحل وأشار إلى باقة من الزهور. رميت بسرعة المال وغادرت مع باقة من الزهور الصفراء.
في ملاحظة جانبية ، اشتريت هذا الملجأ قبل أربعة أيام للفوز بقلب بيول. قدم لي كايتا المال له. لم أكن أعرف كيف جنى ماله ، لكنه كان قطبًا في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [: أنت على حق. بالنسبة لي ، الجمال الحقيقي ليس ضعيفًا ولكنه قوي ومثابر.]
بالطبع ، كان علي أن أكذب على بيول أن السبب وراء اختفاء والديها فجأة هو أنهم تخلوا عنها . لكن بيول لم تظهر أي صدمة أو حزن. لقد تصرفت بشكل طبيعي على الرغم من أنها كانت تتأذى من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [15 دقيقة قبل تسجيل الخروج]
“… حسنًا ، ما هي الوجبة المفضلة لديك من بين جميع الوجبات التي صنعتها حتى الآن؟”
جريت أولاً إلى محل لبيع الزهور وسألت المالك إذا كان لديه زهرة الربيع المسائية. أومأ صاحب المحل وأشار إلى باقة من الزهور. رميت بسرعة المال وغادرت مع باقة من الزهور الصفراء.
سألت ماذا أحبت عندما مشينا معا. تم إنشاء هذا العالم الافتراضي بتزامن شديد بين هدية يو جينهيوك و الوصمه . منذ أن نجحت قوة الوصمة في تجسيد عالم الماضي باستخدام الكبسولة و القرص كوسط ، ينبغي أن تتمتع الزعيم الصغيرة بنفس الذوق الذي تتمتع به الزعيم الحالية في الطعام.
أرادت تشاي نايون إنهاء المحادثة.
“…”.
ونج – ونج – ونج –
لكن بيول لم تقل أي شيء.
مع شجاعة ، تقدمت تشاى نايون إلى الأمام.
“معكرونة؟ لحم الخنزير ؟”
“… حسنًا ، ما هي الوجبة المفضلة لديك من بين جميع الوجبات التي صنعتها حتى الآن؟”
لم تجب بغض النظر عن عدد المرات التي سألتها.
أخذت نفسا عميقا وشعرت بالطاقة الروحية من محيطها. بعد حوالي 20 دقيقة من الانتظار ، خرج صوت كايتا.
“دجاج؟ بيتزا؟ حلويات؟ دامبلينج؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى.”
ومع ذلك ، توقفت عندما سمعت عبارة “الدامبلينج”.
“هوو …”.
“… دامبلينج؟”
فتحت الكبسولة ، ونظرت على الفور الى الساعة.
“…”.
“سأذهب للقاء أمي وأوبا.”
نظرت إلي بصمت. حدقت في عينيها برقه ، ابتسمت.
فتحت يو يونها الباب لي. نظرت إليها للحظة ، ثم غادرت.
“هذا غير متوقع”.
“هذا هو اسم هذه الزهرة. إذا لم تكونى تعرفين من قبل ، فأنت الآن تعرفين “.
بالتفكير في الأمر حتى الآن ، لم أعد دامبلينج للزعيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تصك”.
“مثالي ، سأجهزه اذا “.
قرأ شين جونغهاك الوضع ورحل ، مسحت تشاي نايون الدموع المتلألئة حول عينيها وكتبت .
“…”.
بعد أن أنهى كايتا ويون سونغ آه الجدال ، جلست تشاي نايون على الأريكة. نسيم بارد من النافذة المفتوحة ، داعب شعرها بلطف. فى بالأجواء الهادئة ، حدقت تشاي نايون في رفاقها. ثم فتحت فمها ببطء.
أومأت بيول ومشت أمامي بحماس. كانت الطفله التي كانت تتبعني دائمًا على بعد خطوات قليلة من الخلف تسبقنى الآن الى المطبخ.
جلست تشاي نايون على مقعد قريب. كانت تعرف المسار الدقيق الذي ستتخذه والدتها في نزهة يومية عبر الممر.
“… همف”.
“… همف”.
ضحكت وجريت خلف بيول.
-ماذا تفعل؟
**
تحولت عيون الجميع إلى تشاي نايون. اخرجت تشاي نايون نفسا صغيرا ، كما لو كانت تفكر ، ثم ابتسمت أخيرًا بشكل جميل ، كأن عبئا ضخمًا تم رفعه عن كتفيها.
[يومان حتى تسجيل الخروج]
“…”.
وصلت تشاي نايون إلى هانوك ، منزل كوري تقليدي ، على مشارف سيول. كان نفس المنزل الذي عاشت فيه عندما كانت صغيرة. مشيت إلى البوابة الأمامية ببهجة.
“زعيم!”
[عائله تشاي – هانوك]
“حسنا .”
كانت اللوحة المكتوبة اصغر بقليل من تلك التي تتذكرها. مع ابتسامة ، وقفت أمام البوابة.
في تلك اللحظة ، تدفق صوت إلى أذنيها.
مكثت مع بيول لمدة أسبوع. على الرغم من أن شيوك جينغيونغ و كايتا أتوا لرؤية وجهها ، إلا أن بيول قضت معظم وقتها معي. لكن الأسبوع كان قصيرًا جدًا ، ولم أشاهد ابتسامتها أبداً.
– مهلا ، لا تقومى بأى شئ غريب وشاهدى فقط . سوف يأسرونك ويأخذوك إذا تصرفت بشكل مشبوه. أنت تعرف الوقت الذي يخرجون فيه في نزهة ، لذلك عليك أن تستغلى هذا .
“نعم. بالنسبة لي ، لم أضطر إلى العمل لمدة شهرين. أما نايون … “
كان صوت كايتا.
تحركت تشاى نايون وتوجهت إلى الممر القريب. العشب والزهور والجبل . كان الدرب مليئا بالجمال الطبيعي.
أومأت بيول ومشت أمامي بحماس. كانت الطفله التي كانت تتبعني دائمًا على بعد خطوات قليلة من الخلف تسبقنى الآن الى المطبخ.
جلست تشاي نايون على مقعد قريب. كانت تعرف المسار الدقيق الذي ستتخذه والدتها في نزهة يومية عبر الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا في طريقي إلى الخارج.”
“يا للعجب ~”
[نعم ، إنه جميل .]
أخذت نفسا عميقا وشعرت بالطاقة الروحية من محيطها.
بعد حوالي 20 دقيقة من الانتظار ، خرج صوت كايتا.
أنهت تشاى نايون المحادثة وأوقفت جهاز الكمبيوتر الخاص بها. ثم ظهرت يو يونها في التوقيت المثالي.
– لقد خرجت. تشاي جينيون معها.
“يبدو أنك تلقيت نصيحة جيدة.”
توترت تشاى نايون على الفور . بعد حوالي ثلاث دقائق ، ظهرت امرأة وصبي صغير جنبًا إلى جنب.
“يطلق عليها زهرة الربيع المسائية. إنه اسم جميل ، أليس كذلك؟
“…!”
أخذت نفسا عميقا وشعرت بالطاقة الروحية من محيطها. بعد حوالي 20 دقيقة من الانتظار ، خرج صوت كايتا.
تنفست تشاي نايون وكررت الكلام الذي أعدته مسبقا.
لكنها ستفكر مرارًا وتكرارًا في معنى الاسم الذي عرفته اليوم. وفي النهاية ، في يوم ما ، قبل موتها ، قد يتغير ذلك حقًا.
” اوه ، الست زهره الجريس – نيم ؟ واو ، يا لها من مصادفة ، انا آتى هنا أيضًا في كثير من الأحيان … “.
هزت بيول رأسها مع الحفاظ على مسافة ثلاث خطوات بيننا. رغم أنها كانت بلا تعبير كما كانت من قبل ، إلا أنني أستطيع أن أقول من الأيام الأربعة التي أمضيتها معها أن هذا كان رد فعلها عندما تكون سعيدة للغاية. الطريقة التي حركت بها زاوية فمه كانت إشارة سهلة.
تحدثت تشاى نايون فى داخلها ، كانت تحاول جعل نفسها تبدو طبيعية قدر الإمكان.
هذه المرة ، لم ترد جين ساهيوك على بيل. في العادة ، كانت تقول شيئًا مثل ، “سأقتلك قبل أن تتاح لك الفرصة !” … ولكن الآن بعد أن أصبحت “النهاية” أمامها حقًا ، كانت وحزينة إلى حد ما.
“هوو …”.
“… بيول”.
هذه هي.
لا تخف.
لا تخف.
هؤلاء هم الأشخاص الذين أصبحوا ندوبًا في قلبك لأنك أحببتهم كثيرًا.
مشت نحوهم ببطء.
“كنت أشك في ذلك عندما رأيت أعضاء فريق الحرباء في العالم الافتراضي”.
مع شجاعة ، تقدمت تشاى نايون إلى الأمام.
مع شجاعة ، تقدمت تشاى نايون إلى الأمام.
**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أسمع كبسولات أخرى تفتح في وقت واحد. سرعت قدمي ووقفت عند مخرج كبسولة المريخ.
[15 دقيقة قبل تسجيل الخروج]
[عائله تشاي – هانوك]
كانت السماء مظلمة. كنت أجلس على كرسي ، احدق في بيول التى كانت نائمه على السرير. لم تكن تأكل سوى الدامبلينج خلال الأسبوع الماضي وبدأت رائحتها تشبهه ايضا .
على أي حال ، لقد طردت الشعور بالحزن من قلبي وخرجت من غرفة الكبسولة.
“…يا له من حزن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زهرة الربيع المسائية؟”
مكثت مع بيول لمدة أسبوع. على الرغم من أن شيوك جينغيونغ و كايتا أتوا لرؤية وجهها ، إلا أن بيول قضت معظم وقتها معي.
لكن الأسبوع كان قصيرًا جدًا ، ولم أشاهد ابتسامتها أبداً.
“…آه.”
[تبقى 10 دقائق حتى تسجيل الخروج. سبتم إنهاء الواقع الافتراضي خلال 10 دقيقة.]
تاك ، تاك ، ربت بيل على أكتاف جين ساهيوك عدة مرات قبل أن يتحول إلى حالة غازية ويختفي. أصبحت قمة برج إيفل صامتة. بقيت جين ساهيوك وحدها وتنهدت بعمق .
هذا هو الشيء الوحيد الذي حزنت عليه ، لكن وقتي هنا لم يكن بلا معنى بعد كل شيء ،لقد تعرفت على ماضي الزعيم واكتشفت الطعام الذي تحبه.
كان ذلك كافيا.
“… بيول”.
“… بيول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **
ابتسمت ووضعت يدي على جبين بيول. لم يكن الجو باردًا ولكنه دافئ.
“حسنا. اذا سأراك الأسبوع القادم. “
[7 دقائق حتى الخروج …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بيول لم تقل أي شيء.
قمت بإيقاف تشغيل تنبيه النظام للحظة. ثم ، في الوقت المتبقي ، حدقت في بيول.
مكثت مع بيول لمدة أسبوع. على الرغم من أن شيوك جينغيونغ و كايتا أتوا لرؤية وجهها ، إلا أن بيول قضت معظم وقتها معي. لكن الأسبوع كان قصيرًا جدًا ، ولم أشاهد ابتسامتها أبداً.
1 دقيقة ، 2 دقيقة ، 3 دقائق … تدفق الوقت دون توقف.
4 دقائق ، 5 دقائق ، 6 دقائق … حبست المرارة في زاوية قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [: أنت على حق. بالنسبة لي ، الجمال الحقيقي ليس ضعيفًا ولكنه قوي ومثابر.]
ثم ، في اللحظة الأخيرة …
“…”.
“…أراك غدا.”
“هذا هو اسم هذه الزهرة. إذا لم تكونى تعرفين من قبل ، فأنت الآن تعرفين “.
تحدثت بالوداع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا في طريقي إلى الخارج.”
[الواقع الافتراضي سيتوقف الآن.]
[سوف يبدأ تسجيل الخروج الإجباري الآن.]
“… حسنًا ، ما هي الوجبة المفضلة لديك من بين جميع الوجبات التي صنعتها حتى الآن؟”
**
وووونج-
وووونج-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تصك”.
فتحت الكبسولة ، ونظرت على الفور الى الساعة.
الجولة الثالثة من التحديدات لبوابة المجد استمرت دون أي مشاكل. سيتم اختيار ما مجموعه ألف شخص. بمجرد انتهاء الجولة الرابعة والأخيرة ، سيتم اختيار مائتي شخص من بين ألف شخص لدخول بوابة عالم الشيطان.
[9:45 مساءً]
في تلك اللحظة ، اهتزت بشكل ضعيف. حدقت فيها بثبات وتمتمت.
لقد مرت حوالي ثلاث ساعات في العالم الحقيقي.
“هوو …”.
“هممم”.
نظرت الزعيم إلى الخلف وأمالت رأسها بفضول.
لقد كانت تجربة غامضة حقا. قضى البعض 3 أو 4 سنوات في العالم الافتراضي ولكن 3 ساعات فقط مرت في العالم الحقيقي.
مجرد إلقاء نظرة على الرسائل لطخت قلب تشاي نايون بالألم ، لكنها لم تستطع أن تجبر نفسها على أن تنظر بعيداً. دفعت شعرها إلى الخلف وتذمرت.
“… هوو”.
“…شفاء؟”
على أي حال ، لقد طردت الشعور بالحزن من قلبي وخرجت من غرفة الكبسولة.
“…”.
ونج – ونج – ونج –
“قابلت والدتها وأخيها الأكبر”.
كنت أسمع كبسولات أخرى تفتح في وقت واحد. سرعت قدمي ووقفت عند مخرج كبسولة المريخ.
[9:45 مساءً]
“هل ستغادر الآن؟”
“قابلت والدتها وأخيها الأكبر”.
تمامًا بينما كنت على وشك امساك مقبض الباب والركض ، ظهر صوت يو يونها.
حركت رأسي إلى الجانب ونظرت إليها.
-مم؟ الآن؟ ماذا-
“…هل عرفتى أنني كنت هنا؟”
“حسنا .”
“كنت أشك في ذلك عندما رأيت أعضاء فريق الحرباء في العالم الافتراضي”.
فتحت الكبسولة ، ونظرت على الفور الى الساعة.
“أنا أرى.”
فتحت يو يونها الباب لي. نظرت إليها للحظة ، ثم غادرت.
“كان لدي حدس جيد فيما حدث … على أي حال ، كانت تجربه شفاء لطيفة بالنسبة لنا.”
“…بلى.”
تحدثت يو يونها مع ابتسامة. نظرت إليها بشكل غريب.
كانت السماء مظلمة. كنت أجلس على كرسي ، احدق في بيول التى كانت نائمه على السرير. لم تكن تأكل سوى الدامبلينج خلال الأسبوع الماضي وبدأت رائحتها تشبهه ايضا .
“…شفاء؟”
“هل سأكون هنا إذا كنت كذلك؟ فقط انتظروا عشرة أيام … “
“نعم. بالنسبة لي ، لم أضطر إلى العمل لمدة شهرين. أما نايون … “
**
توقفت يو يونها ونظرت خلفها. لم يغادر أحد غرفة الكبسولة بعد.
قريباً ، وصلت إلى زقاق مليء بأكشاك الشوارع. لقد رأيت الزعيم تأكل كعك السمك وناديتها بها بابتسامة مشرقة.
“قابلت والدتها وأخيها الأكبر”.
لقد كانت تجربة غامضة حقا. قضى البعض 3 أو 4 سنوات في العالم الافتراضي ولكن 3 ساعات فقط مرت في العالم الحقيقي.
“…”.
مع شجاعة ، تقدمت تشاى نايون إلى الأمام.
“كل الشكر لك.”
كانت يون سونغ آه تشتكي إلى كايتا ، في حين استقبل كيم سوهو تشاي نايون بابتسامة.
تكلمت يو يونها بهدوء ووضعت يدها على كتفي.
تلامس جسدنا ، ووصلت جبهة الزعيم إلى صدري. تباطأ تدفق الوقت ، مثل تفعيل رصاصة الوقت من تلقاء نفسها.
“يمكنك الذهاب. يبدو أن الآخرين سيخرجون قريباً. “
**
فتحت يو يونها الباب لي. نظرت إليها للحظة ، ثم غادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغلقت ثم شاهدت الزعيم عبر سبارتان . كانت تأكل كعك السمك في كشك الشارع.
لم ينته المهرجان في باريس ، ولكن كان هناك شيء واحد فقط أردت القيام به الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب شيوك جينغيونغ للتدريب في الصباح. غادر إلى الجبال ، مع العلم أن جبال الألفينات كانت مليئة بالخبراء المختفين. القتال المتكرر مع الخصوم الأقوياء. كان شيوك جينغيونغ يتمتع بحياة يومية سعيدة ، وكان من واجب موهوك وشاغ أن يكونوا شاهدين على حكاياته في المعركة.
قمت بتشغيل ساعتي واتصلت بالزعيم.
[لدي شيء لفعله. شكرا لك.]
-ماذا تفعل؟
**
اجابت الزعيم فورا. لقد هدأت قلبي قبل فتح فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **
“… زعيم ، هل أنت في باريس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغلقت ثم شاهدت الزعيم عبر سبارتان . كانت تأكل كعك السمك في كشك الشارع.
-اجل.
” اوه ، الست زهره الجريس – نيم ؟ واو ، يا لها من مصادفة ، انا آتى هنا أيضًا في كثير من الأحيان … “.
اذا انتظرى . سأكون عندك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زهرة الربيع المسائية؟”
-مم؟ الآن؟ ماذا-
تمامًا بينما كنت على وشك امساك مقبض الباب والركض ، ظهر صوت يو يونها. حركت رأسي إلى الجانب ونظرت إليها.
اغلقت ثم شاهدت الزعيم عبر سبارتان .
كانت تأكل كعك السمك في كشك الشارع.
تحدثت بالوداع .
جريت أولاً إلى محل لبيع الزهور وسألت المالك إذا كان لديه زهرة الربيع المسائية. أومأ صاحب المحل وأشار إلى باقة من الزهور. رميت بسرعة المال وغادرت مع باقة من الزهور الصفراء.
“…”.
قريباً ، وصلت إلى زقاق مليء بأكشاك الشوارع. لقد رأيت الزعيم تأكل كعك السمك وناديتها بها بابتسامة مشرقة.
“…أراك غدا.”
“زعيم!”
“…”.
نظرت الزعيم إلى الخلف وأمالت رأسها بفضول.
“هوو …”.
“ث-ما هذا فجأة؟”
[زهره الجريس: نايون ]
“…”.
“سأذهب للقاء أمي وأوبا.”
امسكتها وسلمت لها باقة من الزهور. اتسعت عيون الزعيم وظهرت علامة استفهام فوق رأسها.
أنا … قمت بجذبها الى حضنى .
“ما هذا؟”
[: أن تتأذى ، وتأسف ، وتحزن ولكن أيضًا تتقبل ذلك الألم والحزن كجزء منها.] [: قبول نفسها والوقوف على قدميها كشخص …]
“هدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مهلا ، لا تقومى بأى شئ غريب وشاهدى فقط . سوف يأسرونك ويأخذوك إذا تصرفت بشكل مشبوه. أنت تعرف الوقت الذي يخرجون فيه في نزهة ، لذلك عليك أن تستغلى هذا .
دفعت الباقة إلى ذراعيها. قامت الزعيم برفع حواجبها قبل إيماء رأسها والنظر إلى الأزهار.
“…بلى.”
“…آه.”
كانت اللوحة المكتوبة اصغر بقليل من تلك التي تتذكرها. مع ابتسامة ، وقفت أمام البوابة. في تلك اللحظة ، تدفق صوت إلى أذنيها.
في تلك اللحظة ، اهتزت بشكل ضعيف. حدقت فيها بثبات وتمتمت.
“… حسنًا ، ما هي الوجبة المفضلة لديك من بين جميع الوجبات التي صنعتها حتى الآن؟”
“يطلق عليها زهرة الربيع المسائية. إنه اسم جميل ، أليس كذلك؟
“…بلى.”
“…”.
“هذا غير متوقع”.
نظرت الزعيم في وجهي. كانت مرتبكه ، اغمضت عينى قبل النظر إليها ، و تحرك جسدي من تلقاء نفسه .
[يومان حتى تسجيل الخروج]
أنا … قمت بجذبها الى حضنى .
“…”.
تلامس جسدنا ، ووصلت جبهة الزعيم إلى صدري. تباطأ تدفق الوقت ، مثل تفعيل رصاصة الوقت من تلقاء نفسها.
هذه المرة ، لم ترد جين ساهيوك على بيل. في العادة ، كانت تقول شيئًا مثل ، “سأقتلك قبل أن تتاح لك الفرصة !” … ولكن الآن بعد أن أصبحت “النهاية” أمامها حقًا ، كانت وحزينة إلى حد ما.
وقفت الزعيم مثل التمثال. دفنت وجهي على كتفها وهمست بهدوء.
فتحت يو يونها الباب لي. نظرت إليها للحظة ، ثم غادرت.
“…أنا أردت رؤيتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
**
[يومان حتى تسجيل الخروج]
[فرنسا باريس]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثالي ، سأجهزه اذا “.
الجولة الثالثة من التحديدات لبوابة المجد استمرت دون أي مشاكل. سيتم اختيار ما مجموعه ألف شخص. بمجرد انتهاء الجولة الرابعة والأخيرة ، سيتم اختيار مائتي شخص من بين ألف شخص لدخول بوابة عالم الشيطان.
أومأت بيول بصمت ومشيت خلفي مثل البطة التي تتبع والدتها.
“الوداع قريب”. تمتم بيل من أعلى برج إيفل.
اذا انتظرى . سأكون عندك.”
“نعم”. أجابت جين ساهيوك ، وهى تطفو في الهواء بجانبه.
“سأذهب للقاء أمي وأوبا.”
“لا تتركى مشاعرك الشخصية تغيّر حكمك. لا تترددى ولا تفوتى الفرصة “.
“هذه هي الزهرة التي تحبينها؟”
هذه المرة ، لم ترد جين ساهيوك على بيل. في العادة ، كانت تقول شيئًا مثل ، “سأقتلك قبل أن تتاح لك الفرصة !” … ولكن الآن بعد أن أصبحت “النهاية” أمامها حقًا ، كانت وحزينة إلى حد ما.
كانت يون سونغ آه تشتكي إلى كايتا ، في حين استقبل كيم سوهو تشاي نايون بابتسامة.
“اقنعى رومي من أجلي أيضًا.”
من ناحية أخرى ، اخترت انا نمط حياة أكثر سلمية.
لكن بيل كان هادئًا ، كما هو الحال دائمًا. لم يكن لديه تردد ولا ندم.
“كل الشكر لك.”
“…”.
“كان لدي حدس جيد فيما حدث … على أي حال ، كانت تجربه شفاء لطيفة بالنسبة لنا.”
أومأت جين ساهيوك رأسها بصمت.
لقد مرت حوالي ثلاث ساعات في العالم الحقيقي.
“حسنا. اذا سأراك الأسبوع القادم. “
لكنها ستفكر مرارًا وتكرارًا في معنى الاسم الذي عرفته اليوم. وفي النهاية ، في يوم ما ، قبل موتها ، قد يتغير ذلك حقًا.
تاك ، تاك ، ربت بيل على أكتاف جين ساهيوك عدة مرات قبل أن يتحول إلى حالة غازية ويختفي.
أصبحت قمة برج إيفل صامتة.
بقيت جين ساهيوك وحدها وتنهدت بعمق .
قريبا ، سوف ينزل بعل من بوابة عالم الشيطان. ستكون قادرة على العودة إلى أكاترينا. ألم تكن هذه هي النهاية التي أرادتها؟
“هوو …”.
[فرنسا باريس]
قريبا ، سوف ينزل بعل من بوابة عالم الشيطان.
ستكون قادرة على العودة إلى أكاترينا.
ألم تكن هذه هي النهاية التي أرادتها؟
“…”.
“… تصك”.
لم ينته المهرجان في باريس ، ولكن كان هناك شيء واحد فقط أردت القيام به الآن.
من أين تأتي هذه المرارة؟
نظرت الزعيم إلى الخلف وأمالت رأسها بفضول.
كانت غير قادر على معرفة الإجابة ، أنشأت جين ساهيوك بوابة وغادرت باريس.
“هذا غير متوقع”.
[: أن تتأذى ، وتأسف ، وتحزن ولكن أيضًا تتقبل ذلك الألم والحزن كجزء منها.] [: قبول نفسها والوقوف على قدميها كشخص …]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
