إحتمال أن أقتل زوجتى دون أن يتم اكتشافى
(ملاحظة المترجم : هناك قصة مصاحبة لهذا العمل بعنوان “لعبة لجعله يقع في حبي “. إذا كنت ستقرأها ، فيرجى قراءتها بعد هذه القصة.)
“عندما تتحدثي عن قتلك ، فمن المؤكد أنك في مزاج جيد”.
…..
“لكننى لا احبك. ولم أُعجب بك حتى. “
…..
“5.7 … أعتقد؟”
“0.061٪ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك .”
يبدأ روتينى الصباحي دائمًا بتنشيط نظارات الكمبيوتر الخاصة بي ، والتحقق من التنبؤات المستقبلية المحددة.
بعد أن قطعت شوطًا طويلًا ، فوجئت بأننى لم ألاحظ انخفاض الأرقام. استمر العدد في الانخفاض أكثر وأكثر. ارتفع معدل ضربات قلبي بشده . لا يمكن أن يكون كذلك ، لا يمكن أن يكون كذلك.
“حسنًا ، أعتقد أن هذا صحيح.”
“إذا أعددتها بالأمس ، فهذا احتمال جيد “.
في الآونة الأخيرة ، لم أر العدد الذي تبثه للتنبؤ يتجاوز 1٪.
“كنت متأكدًا من أنك لم تكرهني”.
“احتمال أن أقتل زوجتي دون أن يتم اكتشافي”.
كمحاولة للرد عليها ، قمت بإلقاء الصندوق في سلة المهملات بقوة . التفت بانتصار لكى أقوم بالنظر إلى وجهها ، شعرت ببعض الأسف. تم ضم حواجبها معًا بحزن وهي تنظر إلى هذا الصندوق . لم أكن أريد أن أنظر إلى عينيها ، لذلك قمت بالذهاب بسرعة إلى غرفتي.
كان هذا هو ما كنت قد حددته مسبقًا للتنبؤ المستقبلى.
’25 0.283٪ ‘
لقد مر حوالي خمسة عشر عامًا منذ أن أصبحت أجهزة الكمبيوتر المنزلية قادرة على أداء تنبؤات بسيطة إذا قمت بإدخال المعطيات الصحيحة . كان يتم استخدامها فى المجالات المختلفة ، وكنت أستخدمها أنا أيضا دون استثناء.
“حسنًا ، لا أريد الذهاب”.
كان وضعى أنا وزوجتي أشبه بما يسمى بالزواج السياسي. الشركة التي كان جدي يديرها ، والدعم المالي الذي اقترحه والد زوجتي هو سبب هذا الزواج .
كنت عاديًا في المظهر ، ولم يكن هناك أي شيء خاص يمكن أن أفعله ، كان السبب في اختيارى أنا للزواج بسيط للغاية وهو لأن تلك الفتاة التي لم أقابلها أبدًا أُعجبت بصورتي.
“لقد شعرت بالارتياح لأن السلام بدأ فى الظهور.”
“لا أعتقد أنني سأحبك ، لكن يمكن أن نكون بخير معا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا فعلت عندما كنت بعيدا؟ ما هي الزهور التي تحبيها؟ “ ’68 0.258٪ ‘
لقد مرت عشر سنوات منذ أن قلت لها هذه الجملة . بالنسبة لزواجنا. ليس الأمر كما لو كانت صديقتى أو أي شيء. ولم يكن مظهرها سئ أيضًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وضعى أنا وزوجتي أشبه بما يسمى بالزواج السياسي. الشركة التي كان جدي يديرها ، والدعم المالي الذي اقترحه والد زوجتي هو سبب هذا الزواج . كنت عاديًا في المظهر ، ولم يكن هناك أي شيء خاص يمكن أن أفعله ، كان السبب في اختيارى أنا للزواج بسيط للغاية وهو لأن تلك الفتاة التي لم أقابلها أبدًا أُعجبت بصورتي.
تجنبت شركة جدي إفلاسها عندما تزوجت هذه الفتاه ، وكنت سأصبح رئيس الشركة التالي . كل شيء كان يسير بهدوء. فيما يتعلق بالعالم ، وفيما يتعلق بالفطرة السليمة ، هذا ما كان عليه الوضع بالتأكيد. لكنني لا أعتقد ذلك.
ربما لأنني شعرت أننى قد تم شرائى بالمال ، فقد كرهت زوجتى بشدة.
إذا لم أكن أرغب بالزواج ، كان بإمكاني الرفض ، لكن الموقف لم يكن يسمح بذلك. أعني ، لقد وصل الأمر إلى النقطة التي لن تستمر فيها شركة جدى لبضعة أيام اذا رفضت الزواج ، وفي حالة إفلاسها كان جزء مني مقتنعًا بأن جدى العنيد بإحساسه القوي بالمسؤولية قد يحاول تحويل حياته إلى نقود. قال إن حياته كانت كافية لإنقاذ حياتي من الديون الهائلة ، لذلك لم يكن بإمكانى إلا أن أقبل هذا الزواج .
“في الوقت الحالي ، تبلغ النسبة حوالي 12٪. أعتقد أنني لن أقتلك الان. إذا أردت قتلك ، فسوف أقوم بذلك بحيث لا تعودى أبدًا من تلك الرحلة ، وأترك جسمك في مكان قريب. أراهن أنهم سيعتقدون أنك وقعت ضحية لعملية سرقة وهرب. “
“قد أقتلك وأخذ كل أموالك لنفسي. رغم ذلك ، هل ستكونين بخير معي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع حيث يكون أكثر من ممكن؟ ما هذا الوضع ؟ فكرت وأنا أمشي إلى المنزل . ظهرت صورتها في ذهني ، وتدفق العرق البارد من جسدى. مررت في شارع التسوق ، وعندما مررت على متجر الأجهزة ، تجمدت قدمي. لأن الأخبار التي تظهر على شاشة التلفزيون قد أظهرت صورتها.
عندما قمنا بالزواج ، كانت تلك هى الكلمات التي تحدثت بها بلا مبالاة. للحظة صنعت زوجتى تعبيراً متفاجئ قبل أن تبتسم.
هكذا ، مرت سنتان. كان هذا ما اعتبره الآخرون الفترة الزمنية التي ينفصل فيها الأزواج عن كونهم أفراد ، ويبدأوا العمل كعائلة. قالت لى زوجتى إنها تريد أن تذهب معي في موعد.
“هذا جيد. هذا لا يهم إذا كان بإمكاني أن أجعلك تقع فى حبي قبل قتلى ، اليس كذلك ؟ “
(ملاحظة المترجم : هناك قصة مصاحبة لهذا العمل بعنوان “لعبة لجعله يقع في حبي “. يرجى قراءتها بعد هذه القصة.)
كلماتها العنيدة جعلتها بطريقة أو بأخرى محاربه شجاعه ، مما جعلني أفتح عيني لمدة ثانية .
خلال هذا اليوم كنت قد أدخلت ، “احتمال أن أقتل زوجتي دون أن يتم اكتشافى ” في نظارتي. بعد إدخال هذا السؤال البسيط ، تم حساب احتمالات وقيم مختلفة ، بناء على معطيات دقيقة من أجل إخراج الاحتمال النهائى . كان الرقم الأول الذي ظهر هو 38.235٪. هذا الرقم الكبير جعلنى اتجمد في حالة صدمة. ليكون قريب جدا من 40! ، ولكن بعد ذلك تذكرت أن زوجتي كانت ستذهب فى رحلة فى اليوم التالي. والأكثر من ذلك أنها ستذهب بمفردها . لذا يمكن قتلها ، وجعل الأمر يبدو وكأنها كانت لا تزال في الخارج او أصيبت فى حادثة .
لقد مرت عشر سنوات منذ أن قلت لها هذه الجملة . بالنسبة لزواجنا. ليس الأمر كما لو كانت صديقتى أو أي شيء. ولم يكن مظهرها سئ أيضًا .
“هل أجعل الأمر يبدو أنني قمت برحلة بمفردى وأقتلك؟ يبدو أنني سأنجح بما يقرب من 40 ٪ . “
كما فعلت يوري دائمًا لى ، كنت أغير أزهار الغرفة كل يوم ، وأتحدث معها عن أشياء تافهة. كنت أمسح جسدها ، وإذا كان الطقس لطيفًا فسوف أفتح النافذة ونكون تحت اشعة الشمس معًا. بدأت أتعلم الطهي من مساعدى ، وكنت أشعر باليأس عندما فكرت بأن طهيي هو أول شئ ستأكله عندما تستيقظ .
” هذا جيد، حظاً سعيداً لك . هل تريد مني أن أجلب لك أي شيء؟ “
“1.524٪ ‘ كما اعتقدت. كانت منخفضة.
كانت كلماتها غير المهتمة مثيرة للاهتمام لدرجة أنني وجدت نفسي أسألها: “هل تعتقدين أنني لا أستطيع قتلك؟” .
لكنها أجابت علي بعيون باردة ، “لا ، إذا قتلتني ، فذلك سيكون لأنني لم أبذل مجهودًا كافيًا” .
شاهدت رحيلها ، وحسبت تنبؤ مستقبلي آخر.
“أنا آسف حقًا. شكرا لك على الانتظار كل هذا الوقت. والآن أريد أن أسمع صوتك مجددا يا عزيزتى “.
“احتمال أنني سأحب زوجتي بعد نصف عام من اليوم”.
“0.001٪ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك .”
سأقوم بالرهان . حتى لو ظننت أنها امرأة مثيرة للاهتمام ، فقد كانت حقيقة أنني لم أكن أتحمس لها او أحمل مشاعر طيبة تجاهها. ولم أكن أعتقد أن هذا سيتغير في غضون ستة أشهر فقط.
“لقد فعلت ذلك لأنني أردت ذلك ، لذلك لا تحتاج إلى الإحتفال بعيد ميلادى .” “…” “شكرا لك لأنك ولدت”.
بعد بضعة أيام ، أخبرتها بذلك عندما أنهت رحلتها . كنت أتطلع بحماس إلى ردة فعلها ، لكنها ردت على فقط بـ “جيد”. ولكي أكون صريحًا ، لقد شعرت بخيبة الأمل .
لقد عرفت اليوم لأول مره ، أنك أردت أن أقول لك “أراك قريبًا”. لكن بسبب غبائى ، لم أستطع قول ذلك إلا الآن ، لكن هذا المكان أصبح بالفعل منزلي الذى أود العودة إليه منذ فترة طويلة. لقد جعلتك تبكين ، أليس كذلك؟ ، هل كنت تبكين عندما كنت غير موجود ، أم أن ذلك مجرد أوهام ؟ لن أسمح لك بالبكاء بعد الآن. انها حقيقة. اقسم على هذا.”
“كنت متأكدًا من أنك لم تكرهني”.
“أنا أحبك. ارجوك ارجعى يا يوري … “
لقد اختارتني كشريك زواج ، لذلك حتى لو لم تكن تكرهني ، كنت متأكدًا من أن لديها بعض المشاعر الإيجابية تجاهي. لكنها قالت كلمتين بسيطتين كما لو كانت لا تهتم على الإطلاق. لا أقول إنني كنت أريدها أن تبكي ، لكنني أردت على الأقل أن أرى تعبيرها الغاضب.
“لقد شعرت بالارتياح لأن السلام بدأ فى الظهور.”
“… هل يمكن أن أسأل كيف تخطط لقتلي ؟”
(ملاحظة المترجم : هناك قصة مصاحبة لهذا العمل بعنوان “لعبة لجعله يقع في حبي “. إذا كنت ستقرأها ، فيرجى قراءتها بعد هذه القصة.)
“ماذا؟”
بالتفكير مرة أخرى ، يمكنني أن أفهم أنها كانت محرجة ، ولكن خلال هذا الوقت شعرت بالارتباك ، و التساؤل”هل هذه المرأة بخير؟” كان هذا كل ما يمكنني التفكير فيه.
“قبل مغادرتي ، لقد قلت ،” قد اقوم برحلة بنفسي وأقتلك؟ أليس كذلك؟ كنت أنتظرك طوال الوقت. إذا أتيت ، كنت متأكده من أنه سيكون شهر عسل رائع “.
ماذا ، فكرت بداخلى . لماذا اعتقدت أننا يمكن أن نتعايش كزوجين عاديين بعد هذا الوقت الطويل؟ قمت بالتحديق بها في صمت. وشاهدت ابتسامتها البسيطه.
“هل تريدى أن يتم قتلك ؟ “
ماذا ، فكرت بداخلى . لماذا اعتقدت أننا يمكن أن نتعايش كزوجين عاديين بعد هذا الوقت الطويل؟ قمت بالتحديق بها في صمت. وشاهدت ابتسامتها البسيطه.
“إذا كان ذلك ممكنا ، أريد أن أكون محبوبه.”
“احتمال أن أقتل زوجتي دون أن يتم كشفي “. ’12 .253٪ ‘
اعتقدت أنها كانت امرأة غير مفهومة. قمت بالضغط على نظارتي أمامها ، وحسبت الاحتمال مرة أخرى.
تحدثت إليها كما فعلت دائما. أعني ، أخبرتها أن الاحتمال 0٪. حتى لو كانت عدسات نظارتي اخبرتنى انه “99. 358” ، فقد أردت لها أن تعيش ، لذا فإن الاحتمال كان 0٪. لم يكن هناك طريقة لقتلها.
“احتمال أن أقتل زوجتي دون أن يتم كشفي “.
’12 .253٪ ‘
” هذا جيد، حظاً سعيداً لك . هل تريد مني أن أجلب لك أي شيء؟ “
اذا من بين كل عشر مرات ، لن يتم اكتشافى مرة واحدة. هذا عدد لا بأس به.
نظرًا لأننا كنا الوحيدين في المنزل في جوف الليل ، فهذا ما يمكن أن أتوقعه. توقفت أفكاري هنا.
“شكرا ، سأضع خيار السم هذا في الاعتبار حتى اتفاداه . تفضل بعض القهوه من أجلك “.
“في الوقت الحالي ، تبلغ النسبة حوالي 12٪. أعتقد أنني لن أقتلك الان. إذا أردت قتلك ، فسوف أقوم بذلك بحيث لا تعودى أبدًا من تلك الرحلة ، وأترك جسمك في مكان قريب. أراهن أنهم سيعتقدون أنك وقعت ضحية لعملية سرقة وهرب. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، لماذا تناقصوا ، هل أنت متأكد أنك بخير مع ذلك؟ إذا ذهبت إلى أماكن معي ، فقد يرتفع هذا الرقم! إذا كنا في حشد من الناس ، وقمت بطعن ظهري بسكين فليس هناك ما قد يربطك ولن يتم القبض عليك. ولكن من أجل هذا ، علينا أن نبدأ في الذهاب إلى أماكن مزدحمه “.
“في هذه الحالة ، أوصيك بالحديقة القريبة. هذا المكان يشتهر بالأنشطة المشبوهة “.
أخذت القهوة التي من الواضح أنها لا تحتوي على أي سم ، وذهبت إلى مقعدي. ومر اليوم كالمعتاد .
“… أنا لا أفهم ما يجري في رأسك.”
“أنا آسف على كل شيء.”
“أنا يائسة فقط فى محاولة لأجعلك تحبني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير. لقد نمت جيدا اليوم بالتأكيد “.
عندما نظرت نحوها بعيون خطيرة ، ضحكت بخفة ، وأعطتنى صندوق وقالت أنه هدية .
“0.061٪ ‘
“سأرميه بعيدًا.”
كان اليوم هو عيد ميلادها .
“لقد أعطيته لك ، لذلك أنا لا أمانع فيما تفعله به”.
“أنت لا تعرفين أبدا. من الممكن أن اضع السم فى قهوتك هذه “.
كمحاولة للرد عليها ، قمت بإلقاء الصندوق في سلة المهملات بقوة . التفت بانتصار لكى أقوم بالنظر إلى وجهها ، شعرت ببعض الأسف. تم ضم حواجبها معًا بحزن وهي تنظر إلى هذا الصندوق . لم أكن أريد أن أنظر إلى عينيها ، لذلك قمت بالذهاب بسرعة إلى غرفتي.
كمحاولة للرد عليها ، قمت بإلقاء الصندوق في سلة المهملات بقوة . التفت بانتصار لكى أقوم بالنظر إلى وجهها ، شعرت ببعض الأسف. تم ضم حواجبها معًا بحزن وهي تنظر إلى هذا الصندوق . لم أكن أريد أن أنظر إلى عينيها ، لذلك قمت بالذهاب بسرعة إلى غرفتي.
كنا متزوجين ، لكن الطبع كانت غرفنا منفصلة. لأنني اعتقدت أنني لن أقوم بعناقها أبدًا ، وكنت متأكدًا من أنها لا تريد أن تعانقنى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نصف عام ، استسلم والد زوجتى . لكننى لم أفعل المثل. تشاجرت معه وأخبرته أننى لن أتخلى عنها .
استمر هذا النمط الوحشي ومر نصف عام. عندما يبدأ صباحي ، قبل أن أغادر السرير ، كنت أنظر لأعلى الى “الاحتمال أن أقتل زوجتي دون أن يتم اكتشافى”. وبعد الاستيقاظ ، عدلت ملابسي وتوجهت إلى غرفة المعيشة.
قمت بتدليك وجهها عن طريق تحريك يدى ببطء حتى يصبح باللون الوردي المعتاد.
“لقد كانت 15 ٪ هذا الصباح.”
لقد كاتت نائمه على سرير في المستشفى مع العديد من الآلات المتصله بها .
“أوه يا ، اذا هل يجب أن أشعر بالراحة؟”
أمسكت يدها بقوة بما يكفي لتتحول إلى اللون الأبيض . لم يكن لدي ثقة في أن كلماتي ستصلها بشكل صحيح. لكن مع ذلك ، كنت أعرف أن هناك شيئًا يجب أن أقوله.
“أنت لا تعرفين أبدا. من الممكن أن اضع السم فى قهوتك هذه “.
كنا متزوجين ، لكن الطبع كانت غرفنا منفصلة. لأنني اعتقدت أنني لن أقوم بعناقها أبدًا ، وكنت متأكدًا من أنها لا تريد أن تعانقنى أيضًا.
“اذا فيجب أن تعرف متى قمت بتحضيرها ؟
بالتفكير مرة أخرى ، يمكنني أن أفهم أنها كانت محرجة ، ولكن خلال هذا الوقت شعرت بالارتباك ، و التساؤل”هل هذه المرأة بخير؟” كان هذا كل ما يمكنني التفكير فيه.
“إذا أعددتها بالأمس ، فهذا احتمال جيد “.
“إذا أعددتها بالأمس ، فهذا احتمال جيد “.
“شكرا ، سأضع خيار السم هذا في الاعتبار حتى اتفاداه . تفضل بعض القهوه من أجلك “.
“اليوم كانت النسبة 2.564 ٪. الأسوأ. إنها منخفضة للغاية. “
“شكرا لك .”
العدد الذي رأيته عندما فتحت عيني ادهشنى . وضعت النظارات على عجل مرة أخرى لرؤية الرقم الذى تغير في ثانية.
أخذت القهوة التي من الواضح أنها لا تحتوي على أي سم ، وذهبت إلى مقعدي. ومر اليوم كالمعتاد .
“لقد كانت 15 ٪ هذا الصباح.”
بخلاف ذلك ، كان هناك بعض الأيام لم تكن لدينا فيها محادثة صحيحة ، لكنني بدأت إلى حد ما بالشعور بالراحة حيال ذلك. كانت سياستها في عدم التدخل لطيفة. كان الإفطار والغداء الذي صنعته بعناية ساحرًا. لكن هذا كان اعترافًا مختلفًا بالحب ، ولكن إذا سألنى أحد “هل تحبها؟” سيكون الجواب بالتأكيد “لا”.
خلف قناع الأكسجين ، ابتسمت شفتيها بشكل جميل بهدوء. عيناها الكبيرتان اهتزت برفق .
هكذا ، مرت سنتان. كان هذا ما اعتبره الآخرون الفترة الزمنية التي ينفصل فيها الأزواج عن كونهم أفراد ، ويبدأوا العمل كعائلة. قالت لى زوجتى إنها تريد أن تذهب معي في موعد.
“أنت لا تتغيرين ، لم لا تبدأى وتكونى مثال السلام. “
“حسنًا ، لا أريد الذهاب”.
إذا سألتنى هل استمتعت ام لا ، فأنا متأكد من أنني استمتعت. كانت هذه رحلتي الأولى إلى المنتزه المائى منذ فترة طويلة ، وشعرت أنني كنت في حالة معنوية عالية لم تكن مناسبة لعمري. لقد فرح قلبي كثيرا لدرجة أننى نسيت التحقق من الأرقام. وبالنسبة لها ، ابتسمت بجانبي ، أردت أن أشكرها على ذلك الوقت وهذا الموعد .
“لكن أنا اريد. هيا نذهب إلى المنتزه المائى اليوم! “
“هل أجعل الأمر يبدو أنني قمت برحلة بمفردى وأقتلك؟ يبدو أنني سأنجح بما يقرب من 40 ٪ . “
“لكننى لا احبك. ولم أُعجب بك حتى. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نعم. عد بأمان.
“ولكن انا احبك.”
(ملاحظة المترجم : هناك قصة مصاحبة لهذا العمل بعنوان “لعبة لجعله يقع في حبي “. يرجى قراءتها بعد هذه القصة.)
ماذا ، فكرت بداخلى . لماذا اعتقدت أننا يمكن أن نتعايش كزوجين عاديين بعد هذا الوقت الطويل؟ قمت بالتحديق بها في صمت. وشاهدت ابتسامتها البسيطه.
“قبل مغادرتي ، لقد قلت ،” قد اقوم برحلة بنفسي وأقتلك؟ أليس كذلك؟ كنت أنتظرك طوال الوقت. إذا أتيت ، كنت متأكده من أنه سيكون شهر عسل رائع “.
“هل أنت متأكد من قرارك؟ هل كنت تخطط للسماح لهذه الفرصة بأن تفلت من يدك؟ “
“لقد فعلت للتو ، هذا يكفي.”
“ماذا تقصدين ؟”
“هل أنت متأكد من قرارك؟ هل كنت تخطط للسماح لهذه الفرصة بأن تفلت من يدك؟ “
“إذا أتيت معى فى موعد ، فقد تتمكن من قتلي”.
“بالضبط! هل تتذكر أرقام اليوم؟ “
“أنا لا أريد فقط أن أقتلك. أريد أن أقتلك دون أن يتم اكتشافي . إذا تعرضت للإمساك ، فليس هناك معنى لما فعلته”.
استمر هذا النمط الوحشي ومر نصف عام. عندما يبدأ صباحي ، قبل أن أغادر السرير ، كنت أنظر لأعلى الى “الاحتمال أن أقتل زوجتي دون أن يتم اكتشافى”. وبعد الاستيقاظ ، عدلت ملابسي وتوجهت إلى غرفة المعيشة.
“بالضبط! هل تتذكر أرقام اليوم؟ “
أنا متأكد من أنها تعرف ذلك. كانت تعرف وتستخدم هذا في نقاشنا. و قد اعترفنا بهذا كأسلوب للتخلص من الملل . لماذا ؟ اعتقدت أن لدي فكرة بسيطة ، لكنني توقفت عن التفكير فيها بسرعه . أقصد ، لقد مر الكثير من الوقت .
“5.7 … أعتقد؟”
في الماضي ، تحدثت مع صديق على دراية بنظام التنبؤ المستقبلي حول التنبؤات التي كنت أقوم بها حول زوجتى . لأنني كنت فضولي حول انخفاض الأرقام على مر السنين.
“ماذا ، لماذا تناقصوا ، هل أنت متأكد أنك بخير مع ذلك؟ إذا ذهبت إلى أماكن معي ، فقد يرتفع هذا الرقم! إذا كنا في حشد من الناس ، وقمت بطعن ظهري بسكين فليس هناك ما قد يربطك ولن يتم القبض عليك. ولكن من أجل هذا ، علينا أن نبدأ في الذهاب إلى أماكن مزدحمه “.
“يوري ، احتمال اليوم 0 ٪ مرة أخرى. اليوم آمن “. ’96 0.783٪ ‘
“عندما تتحدثي عن قتلك ، فمن المؤكد أنك في مزاج جيد”.
ولكن سأتوقف عن هذا . لقد حان الوقت للتوقف . ليس لدي أي فكرة عما إذا كنت أحبك ، لكنني متأكد من أنني أقدرك . أعتقد أن هذا ما سأقوله لها.
“أريد أن أكون في مزاج جيد لهذا اليوم. لذا لا يهم ، سأترك ظهري لك إذا أردت قتلى “.
“أنا يائسة فقط فى محاولة لأجعلك تحبني.”
“اقتلك؟”
…..
“أوه ، اذا يمكنك أن تسقطنى من مكان عال إذا كنت ترغب في ذلك؟”
كما فعلت يوري دائمًا لى ، كنت أغير أزهار الغرفة كل يوم ، وأتحدث معها عن أشياء تافهة. كنت أمسح جسدها ، وإذا كان الطقس لطيفًا فسوف أفتح النافذة ونكون تحت اشعة الشمس معًا. بدأت أتعلم الطهي من مساعدى ، وكنت أشعر باليأس عندما فكرت بأن طهيي هو أول شئ ستأكله عندما تستيقظ .
ضحكت بسبب كلامها وظهرت ابتسامة على وجهى . في النهاية قمت بالموافقه وذهبنا في موعدنا الأول. كنا في عامنا الثالث من الزواج تقريباً .
“هذا جيد. هذا لا يهم إذا كان بإمكاني أن أجعلك تقع فى حبي قبل قتلى ، اليس كذلك ؟ “
إذا سألتنى هل استمتعت ام لا ، فأنا متأكد من أنني استمتعت. كانت هذه رحلتي الأولى إلى المنتزه المائى منذ فترة طويلة ، وشعرت أنني كنت في حالة معنوية عالية لم تكن مناسبة لعمري. لقد فرح قلبي كثيرا لدرجة أننى نسيت التحقق من الأرقام.
وبالنسبة لها ، ابتسمت بجانبي ، أردت أن أشكرها على ذلك الوقت وهذا الموعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير. لقد نمت جيدا اليوم بالتأكيد “.
عندما أتى الليل ، تناولنا العشاء في المنزل كالمعتاد. لكن كان العشاء باهظًا بعض الشيء أكثر من المعتاد ، وكانت الطاولة مليئه بكل الأطعمة التى أحبها .
خلف قناع الأكسجين ، ابتسمت شفتيها بشكل جميل بهدوء. عيناها الكبيرتان اهتزت برفق .
” عيد ميلادي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نصف عام ، استسلم والد زوجتى . لكننى لم أفعل المثل. تشاجرت معه وأخبرته أننى لن أتخلى عنها .
“يبدو أنك قد نسيت بعد كل شيء. لقد كنا نحتفل به كل عام ، من أجل الجدال “.
“إذا أتيت معى فى موعد ، فقد تتمكن من قتلي”.
بالتفكير مرة أخرى ، تذكرت وجود مرة واحدة سنويه حيث كان طعامي المفضل موجود بكثره . كنت أعتقد أن هذا مجرد يوم عادى ، لم أكن أهتم في ذلك الوقت ، لكن حتى الآن ، أدركت أن تلك الأيام كانت أعياد ميلادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصدين ؟”
“لن أقول شكرا لك.”
“إذا كنت تريد أن تقدر وتحب زوجتك ، وتجاوز الاحتمال 50 ٪ على الرغم من تلك المشاعر فيجب عليك أن تكون حذرا. لأنه بغض النظر عن ما تشعر به ، فهذا يعني أن الإحتمال قد وصل إلى وضع أصبح فيه أكثر من ممكن. “
“لقد فعلت للتو ، هذا يكفي.”
“… هل يمكن أن أسأل كيف تخطط لقتلي ؟”
“قد لا أقوم بالإحتفال بعيد ميلادك.”
أمسكت يدها بقوة بما يكفي لتتحول إلى اللون الأبيض . لم يكن لدي ثقة في أن كلماتي ستصلها بشكل صحيح. لكن مع ذلك ، كنت أعرف أن هناك شيئًا يجب أن أقوله.
“لقد فعلت ذلك لأنني أردت ذلك ، لذلك لا تحتاج إلى الإحتفال بعيد ميلادى .”
“…”
“شكرا لك لأنك ولدت”.
“هل أنت متأكد؟ إنها فحم “.
“على الرحب و السعة.”
“إذا كنت تريد أن تقدر وتحب زوجتك ، وتجاوز الاحتمال 50 ٪ على الرغم من تلك المشاعر فيجب عليك أن تكون حذرا. لأنه بغض النظر عن ما تشعر به ، فهذا يعني أن الإحتمال قد وصل إلى وضع أصبح فيه أكثر من ممكن. “
بالتفكير مرة أخرى ، يمكنني أن أفهم أنها كانت محرجة ، ولكن خلال هذا الوقت شعرت بالارتباك ، و التساؤل”هل هذه المرأة بخير؟” كان هذا كل ما يمكنني التفكير فيه.
“إذا أتيت معى فى موعد ، فقد تتمكن من قتلي”.
كما هو متوقع ، لم يتغير موقفي ، ولم يتغير موقفها.
ولكن لمرة واحدة في كل شهر ، قمنا بالخروج معا.
بالنسبة لي لكى تتمكن من قتلها . وبالنسبة لها اعتبرت هذا الخروج كموعد .
“لقد كانت 15 ٪ هذا الصباح.”
هل كنت أنوي قتلها؟ إذا سألت نفسي فيجب على الإجابة بأننى لم أرد هذا من البداية .
كان صحيحًا أنني لم أفكر فيها بشكل جيد ، لكن إذا ماتت …. لن أنكر أننى لم أفكر في الأمر مطلقًا. لكن شيئًا شديد الخطورة مثل قتلها لم يكن خيارًا يمكن أن يختاره جبان مثلي بهذه السهولة.
نظرًا لأننا أصبحنا زوجين ، فقد أصبح الأمر مجرد موضوع محادثة يومية بيننا.
(ملاحظة المترجم : هناك قصة مصاحبة لهذا العمل بعنوان “لعبة لجعله يقع في حبي “. يرجى قراءتها بعد هذه القصة.)
أنا متأكد من أنها تعرف ذلك. كانت تعرف وتستخدم هذا في نقاشنا. و قد اعترفنا بهذا كأسلوب للتخلص من الملل .
لماذا ؟ اعتقدت أن لدي فكرة بسيطة ، لكنني توقفت عن التفكير فيها بسرعه . أقصد ، لقد مر الكثير من الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه يا ، اذا هل يجب أن أشعر بالراحة؟”
ومنذ ذلك الحين ، مرت سنتان ، وبالنسبة لزواجنا كان هذا عامنا الخامس.
لقد مرت عشر سنوات منذ أن قلت لها هذه الجملة . بالنسبة لزواجنا. ليس الأمر كما لو كانت صديقتى أو أي شيء. ولم يكن مظهرها سئ أيضًا .
“اليوم كانت النسبة 2.564 ٪. الأسوأ. إنها منخفضة للغاية. “
“اذا فيجب أن تعرف متى قمت بتحضيرها ؟
“لقد شعرت بالارتياح لأن السلام بدأ فى الظهور.”
في اللحظة التي رأيت فيها هذا ، ركضت كما لو كان العالم قد انقلب. تذكرت كلمات صديقي عن التنبؤ .
“أنت لا تتغيرين ، لم لا تبدأى وتكونى مثال السلام. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، أوصيك بالحديقة القريبة. هذا المكان يشتهر بالأنشطة المشبوهة “.
“هذا ليس هو الحال دائما. لقد طبخت أسماك اليوم لفترة طويلة لدرجة الإحتراق “.
“لقد فعلت ذلك لأنني أردت ذلك ، لذلك لا تحتاج إلى الإحتفال بعيد ميلادى .” “…” “شكرا لك لأنك ولدت”.
“لكنى أعتقد أنها تبدو طبيعية ،”
“إذا أعددتها بالأمس ، فهذا احتمال جيد “.
“لقد طبخت واحدة أخرى لك بسرعة. انظر إلى طبقي ، أنها محترقة تماماً “.
“اراك قريبا.”
ارتنى السمكة على الطبق الخاص بها ، وصنعت ابتسامة مريرة. أخذت طبقها ، وأعطيتها طبقي ، وبدأت في وجبة الإفطار.
“لقد شعرت بالارتياح لأن السلام بدأ فى الظهور.”
“هل أنت متأكد؟ إنها فحم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير. لقد نمت جيدا اليوم بالتأكيد “.
“هل أنت متأكده؟ ربما وضعت بعض السم بينما لم تلاحظى “.
“لذلك أعدك بالسلام لهذا اليوم. لذا لا تنامى إلى الأبد ، لنأكل معا ، ونذهب إلى الحديقة. أنا لم أقل ذلك من قبل ، لكني أحب البيض الحلو الذي تعديه . الدجاج المقلي لذيذ أيضا . لقد أكلت دائما وجبات الغداء التي تصنعينها بحب دون أن أقول أى شئ لتشجيعك ، لكن على الرغم من هذا فقد ابتسمتى دائما بسرور ، لذا أقنعت نفسي أن الوضع على ما يرام إذا بقيت هكذا “.
“إذا كان هذا هو السم الذي قمت بالأكل منه منذ قليل ، فأنا أرغب في تجربته أيضا “
“لقد كانت 15 ٪ هذا الصباح.”
“إذن تفضلى.”
بخلاف ذلك ، كان هناك بعض الأيام لم تكن لدينا فيها محادثة صحيحة ، لكنني بدأت إلى حد ما بالشعور بالراحة حيال ذلك. كانت سياستها في عدم التدخل لطيفة. كان الإفطار والغداء الذي صنعته بعناية ساحرًا. لكن هذا كان اعترافًا مختلفًا بالحب ، ولكن إذا سألنى أحد “هل تحبها؟” سيكون الجواب بالتأكيد “لا”.
“شكرا لك على الوجبة”.
أثناء تناول وجبة الإفطار المعتادة ، نظرت إلى الساعة. بجانب الوقت ، عرضت التاريخ.
خلف قناع الأكسجين ، ابتسمت شفتيها بشكل جميل بهدوء. عيناها الكبيرتان اهتزت برفق .
لقد مرت خمس سنوات بالفعل .
لكى نكون صادقين ، أعتقد أن الوقت قد حان للإستسلام .
“أريد أن أكون في مزاج جيد لهذا اليوم. لذا لا يهم ، سأترك ظهري لك إذا أردت قتلى “.
عندما أكلت الإفطار ، قمت بعمل تنبؤ مستقبلي أمام عينها ، عندما رأيت الأرقام المعروضة على عدسة النظارات ، تنفست الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير مرة أخرى ، تذكرت وجود مرة واحدة سنويه حيث كان طعامي المفضل موجود بكثره . كنت أعتقد أن هذا مجرد يوم عادى ، لم أكن أهتم في ذلك الوقت ، لكن حتى الآن ، أدركت أن تلك الأيام كانت أعياد ميلادي.
“1.524٪ ‘
كما اعتقدت. كانت منخفضة.
لقد مرت عشر سنوات منذ أن قلت لها هذه الجملة . بالنسبة لزواجنا. ليس الأمر كما لو كانت صديقتى أو أي شيء. ولم يكن مظهرها سئ أيضًا .
في الماضي ، تحدثت مع صديق على دراية بنظام التنبؤ المستقبلي حول التنبؤات التي كنت أقوم بها حول زوجتى . لأنني كنت فضولي حول انخفاض الأرقام على مر السنين.
قضينا الذكرى السادسة لزفافنا في غرفة المستشفى.
أنت بالتأكيد أحمق . تحدث بتنهد ، وبعد ذلك قدم لي تفسيراً شاملاً.
وفقًا لما قاله أن “احتمال أن أقتل زوجتي دون أن يتم اكتشافى” ، سيبدأ بالحساب على أساس أن الشخص الذي أدخله يريد بالفعل أن “يقتل زوجته” . و انخفاض المعدل على مدى سنوات طويلة يشير إلى حدوث تغيير في المشاعر .
“… أنا لا أفهم ما يجري في رأسك.”
هذا سخيف. ظهرت هذه الفكرة فى عقلي ، لو كان الأمر كذلك ، ماذا تتوقع مني أن أفعل بعد كل هذا الوقت الطويل عندما أصبح كل شئ أصعب . بعد أن لم أقل لها سوى الأشياء القاسية ، كانت دائمًا كما هى ، وبعد تجاهل الإحتفال بالذكرى السنوية ، وعدم الاهتمام بما قدمته لى .
لقد مرت خمس سنوات. خمس سنوات كاملة.
أي نوع من التعبيرات من المفترض أن أظهره وأنا أخبرها أنني أقدرها وأحبها؟
“أنا آسف على كل شيء.”
وفي النهاية ، حتى بعد ذلك ، اخترت الاستمرار في عدم فعل أي شيء غير العبث بمشاعرها .
“أنا أحبك. ارجوك ارجعى يا يوري … “
ولكن سأتوقف عن هذا . لقد حان الوقت للتوقف . ليس لدي أي فكرة عما إذا كنت أحبك ، لكنني متأكد من أنني أقدرك . أعتقد أن هذا ما سأقوله لها.
“أريني بعض صور طفولتك في المرة القادمة. ما المدرسة الثانوية التي ذهبت إليها؟ “ ’51 0.258٪ ‘
كان اليوم هو عيد ميلادها .
“ولكن انا احبك.”
لقد أنهيت الإفطار ، وارتديت ملابسي من أجل الخروج إلى العمل كما فعلت دائمًا. كما هو الحال دائما ، رأتني خارج الباب. فتحت فمي برفق ، وتحدثت بصوت ضعيف..
قبل بضعة أيام ، طلب مني الطبيب أن اوافق على “إيقاف أجهزة دعم حياتها “. يبدو أن فرصها في الشفاء منخفضة. رفعت صوتي عليه ولكمته ، لكننى حزين لأننى ضربته لذلك لا تغضبى منى عندما تستيقظى .
“اراك قريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الذكرى السنوية وعيد ميلادها قريبين ، لذا فقد مر عام تقريبًا منذ أن كانت طريحة الفراش. في أعين العالم بأسره ، أصبحت يوري نباتًا بشريًا. لم أكن أرغب في استخدام مصطلح مثير للاشمئزاز كهذا لوصفها ، لكن كلما اضطررت إلى شرح حالتها ، كنت مضطرًا لاستخدامه بدافع الضرورة . يجب أن احسن مفرداتي ، شعرت بأنها ابتسمت ابتسامة أكبر من المعتاد عندما تحدثت لها في ذلك اليوم.
“… نعم. عد بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قمنا بالزواج ، كانت تلك هى الكلمات التي تحدثت بها بلا مبالاة. للحظة صنعت زوجتى تعبيراً متفاجئ قبل أن تبتسم.
كانت تبكى وهي تبتسم ، جعلني هذا سعيدًا إلى حد ما ، وحاولت أن أقول لها “أراك قريبًا” مرة أخرى. لقد قلت ذلك بصوت أوضح قليلاً من قبل ، وقد بدت حقًا وكأنها ستنفجر في البكاء ، لذلك غادرت المنزل بسرعة .
“0.061٪ ‘
هذا هو المكان الذي يمكن أن أعود إليه. هذه الكلمات لم أستطع قولها لأنني لا أريد التفكير فيها. إذا كانت ستشعر بالسعادة ، كان ينبغي أن أقول هذا في وقت أبكر ، فكرت في هذا أثناء ذهابي إلى الشركة.
“سأرميه بعيدًا.”
لنبدأ من جديد.
تحدثت إليها كما فعلت دائما. أعني ، أخبرتها أن الاحتمال 0٪. حتى لو كانت عدسات نظارتي اخبرتنى انه “99. 358” ، فقد أردت لها أن تعيش ، لذا فإن الاحتمال كان 0٪. لم يكن هناك طريقة لقتلها.
أردت هذا بصدق. سأشتري باقة من الأزهار في طريق العودة إلى المنزل. وسأشترى كعكه . لنحتفل بما لم نحتفل به من قبل. لا أعرف أي نوع من المفاجآت سوف يجعلك سعيده ، لذلك هيا نشتري واحدة معًا. لنبدأ معا مجددا . لم أعرف حتى ما تفضله بينما كانت تعرف كل شئ عنى . كان الأمر محرجًا. لكنني سأتعلم منها الآن. لدينا الكثير من الوقت. نحن زوجان بعد كل شئ .
“لقد فعلت للتو ، هذا يكفي.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي أدرك فيها كم من الوقت قضيت في المكتب.
لقد مرت عشر سنوات منذ أن قلت لها هذه الجملة . بالنسبة لزواجنا. ليس الأمر كما لو كانت صديقتى أو أي شيء. ولم يكن مظهرها سئ أيضًا .
بعد العمل قمت بطلب إجازة لعدة أيام ، وبما أنني كنت أخطط للعودة إلى المنزل مباشرةً ، فقد انطلقت الى متجر لبيع الزهور.
لم أكن أعرف اللون الذي تحبه ، لذلك اخترت كل الورود . سألنى البائع كم أريد ، لذلك قلت له بشكل عشوائي مائة ، نظر إلى البائع بدهشه ومع ذلك قال إنهم لديهم ما أعدوه لهذا اليوم فقط ، لذلك انخفض العدد بمقدار سبعين ، كان كل شيء يسير جيدًا .
عندما انحنيت لأخذ باقة الأزهار ، سقطت النظارات من على وجهي ، وصنعت صوتًا معدنيًا. وأثارت الصدمة النظارة على الفور لتعرض سجل تنبؤات الصباح .
“إذا كنت تريد أن تقدر وتحب زوجتك ، وتجاوز الاحتمال 50 ٪ على الرغم من تلك المشاعر فيجب عليك أن تكون حذرا. لأنه بغض النظر عن ما تشعر به ، فهذا يعني أن الإحتمال قد وصل إلى وضع أصبح فيه أكثر من ممكن. “
’25 0.283٪ ‘
لقد أنهيت الإفطار ، وارتديت ملابسي من أجل الخروج إلى العمل كما فعلت دائمًا. كما هو الحال دائما ، رأتني خارج الباب. فتحت فمي برفق ، وتحدثت بصوت ضعيف..
العدد الذي رأيته عندما فتحت عيني ادهشنى . وضعت النظارات على عجل مرة أخرى لرؤية الرقم الذى تغير في ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا ، احتمال اليوم 0 ٪ . “
’32 0.154٪ ‘
’38 0.259٪ ‘
’42 0.985٪ ‘
“حسنًا ، لا أريد الذهاب”.
ارتفعت الأرقام مع كل وميض ، وتجاوزت علامة 50 ٪.
بعد بضعة أيام ، أخبرتها بذلك عندما أنهت رحلتها . كنت أتطلع بحماس إلى ردة فعلها ، لكنها ردت على فقط بـ “جيد”. ولكي أكون صريحًا ، لقد شعرت بخيبة الأمل .
“احتمال أن أقتل زوجتي دون أن يتم كشفي : 52.385٪”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرحب و السعة.”
في اللحظة التي رأيت فيها هذا ، ركضت كما لو كان العالم قد انقلب.
تذكرت كلمات صديقي عن التنبؤ .
…..
“إذا كنت تريد أن تقدر وتحب زوجتك ، وتجاوز الاحتمال 50 ٪ على الرغم من تلك المشاعر فيجب عليك أن تكون حذرا. لأنه بغض النظر عن ما تشعر به ، فهذا يعني أن الإحتمال قد وصل إلى وضع أصبح فيه أكثر من ممكن. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه يا ، اذا هل يجب أن أشعر بالراحة؟”
ماذا تقصد بذلك؟ عندما سألته ، ضحك وقال كيف يجب أن أعرف؟
ماذا ، فكرت بداخلى . لماذا اعتقدت أننا يمكن أن نتعايش كزوجين عاديين بعد هذا الوقت الطويل؟ قمت بالتحديق بها في صمت. وشاهدت ابتسامتها البسيطه.
وضع حيث يكون أكثر من ممكن؟ ما هذا الوضع ؟ فكرت وأنا أمشي إلى المنزل . ظهرت صورتها في ذهني ، وتدفق العرق البارد من جسدى.
مررت في شارع التسوق ، وعندما مررت على متجر الأجهزة ، تجمدت قدمي. لأن الأخبار التي تظهر على شاشة التلفزيون قد أظهرت صورتها.
’32 0.258٪ ‘ ’20 0.258٪ ‘ ’12 0.258٪ ‘ “3.178٪ ‘
“حادث مروري ، انقلاب شاحنة ، حالة حرجة”
“0.001٪ ‘
قرأت الخبر بشكل محموم ، وظهرت صورتها مرة أخرى. لقد وقعت على ركبتي.
بخلاف ذلك ، كان هناك بعض الأيام لم تكن لدينا فيها محادثة صحيحة ، لكنني بدأت إلى حد ما بالشعور بالراحة حيال ذلك. كانت سياستها في عدم التدخل لطيفة. كان الإفطار والغداء الذي صنعته بعناية ساحرًا. لكن هذا كان اعترافًا مختلفًا بالحب ، ولكن إذا سألنى أحد “هل تحبها؟” سيكون الجواب بالتأكيد “لا”.
لا أتذكر ما حدث بعد ذلك. لكن في نهاية المكالمة الصاخبة من هاتفي ، كان بإمكاني سماع والد زوجتي وهو يصرخ شيئًا ما ، لكن صوته لم يصل إلي.
“يبدو أنك قد نسيت بعد كل شيء. لقد كنا نحتفل به كل عام ، من أجل الجدال “.
لقد كاتت نائمه على سرير في المستشفى مع العديد من الآلات المتصله بها .
“حادث مروري ، انقلاب شاحنة ، حالة حرجة”
الضمادة التي رأيتها جعلتني أرغب في ابعاد عيني ، لكن أول ما رأيته هو وجهك النائم الذى كان جميلًا لدرجة أنني لم أتمكن من إبعاد نظرى عنك .
“أريني بعض صور طفولتك في المرة القادمة. ما المدرسة الثانوية التي ذهبت إليها؟ “ ’51 0.258٪ ‘
“عيد ميلاد سعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وضعى أنا وزوجتي أشبه بما يسمى بالزواج السياسي. الشركة التي كان جدي يديرها ، والدعم المالي الذي اقترحه والد زوجتي هو سبب هذا الزواج . كنت عاديًا في المظهر ، ولم يكن هناك أي شيء خاص يمكن أن أفعله ، كان السبب في اختيارى أنا للزواج بسيط للغاية وهو لأن تلك الفتاة التي لم أقابلها أبدًا أُعجبت بصورتي.
كانت هذه أول كلمات تخرج منى .
“اذا فيجب أن تعرف متى قمت بتحضيرها ؟
“أنا آسف على كل شيء.”
(ملاحظة المترجم : هناك قصة مصاحبة لهذا العمل بعنوان “لعبة لجعله يقع في حبي “. يرجى قراءتها بعد هذه القصة.)
التالي اعتذار.
لحسن الحظ ، كنا نحن فقط في الغرفة ، لذلك جلست بجانبها ، وشاهدت التنبؤ مرة أخرى.
“احتمال أن أقتل زوجتي 99.274٪”
فكرت ، حتى لو تغيرت مشاعري ، فإذا ضغطت أي من الأزرار العديدة حولي ، أنا متأكد من أنها سوف تموت دون أن يتم اكتشافي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قمنا بالزواج ، كانت تلك هى الكلمات التي تحدثت بها بلا مبالاة. للحظة صنعت زوجتى تعبيراً متفاجئ قبل أن تبتسم.
“مرحبا ، احتمال اليوم 0 ٪ . “
’25 0.283٪ ‘
تحدثت إليها كما فعلت دائما. أعني ، أخبرتها أن الاحتمال 0٪. حتى لو كانت عدسات نظارتي اخبرتنى انه “99. 358” ، فقد أردت لها أن تعيش ، لذا فإن الاحتمال كان 0٪. لم يكن هناك طريقة لقتلها.
“اراك قريبا.”
“لذلك أعدك بالسلام لهذا اليوم. لذا لا تنامى إلى الأبد ، لنأكل معا ، ونذهب إلى الحديقة. أنا لم أقل ذلك من قبل ، لكني أحب البيض الحلو الذي تعديه . الدجاج المقلي لذيذ أيضا . لقد أكلت دائما وجبات الغداء التي تصنعينها بحب دون أن أقول أى شئ لتشجيعك ، لكن على الرغم من هذا فقد ابتسمتى دائما بسرور ، لذا أقنعت نفسي أن الوضع على ما يرام إذا بقيت هكذا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نصف عام ، استسلم والد زوجتى . لكننى لم أفعل المثل. تشاجرت معه وأخبرته أننى لن أتخلى عنها .
قمت بتدليك وجهها عن طريق تحريك يدى ببطء حتى يصبح باللون الوردي المعتاد.
في الماضي ، تحدثت مع صديق على دراية بنظام التنبؤ المستقبلي حول التنبؤات التي كنت أقوم بها حول زوجتى . لأنني كنت فضولي حول انخفاض الأرقام على مر السنين.
لقد عرفت اليوم لأول مره ، أنك أردت أن أقول لك “أراك قريبًا”.
لكن بسبب غبائى ، لم أستطع قول ذلك إلا الآن ، لكن هذا المكان أصبح بالفعل منزلي الذى أود العودة إليه منذ فترة طويلة.
لقد جعلتك تبكين ، أليس كذلك؟ ، هل كنت تبكين عندما كنت غير موجود ، أم أن ذلك مجرد أوهام ؟ لن أسمح لك بالبكاء بعد الآن. انها حقيقة. اقسم على هذا.”
أخذت القهوة التي من الواضح أنها لا تحتوي على أي سم ، وذهبت إلى مقعدي. ومر اليوم كالمعتاد .
أردت أن ابكى ، لكن كنت احاول التمسك ، لكن أصبحت غير قادر على التحمل و تدفقت دموعي.
كان اليوم هو عيد ميلادها .
“أنا آسف حقًا. شكرا لك على الانتظار كل هذا الوقت. والآن أريد أن أسمع صوتك مجددا يا عزيزتى “.
هل كنت أنوي قتلها؟ إذا سألت نفسي فيجب على الإجابة بأننى لم أرد هذا من البداية . كان صحيحًا أنني لم أفكر فيها بشكل جيد ، لكن إذا ماتت …. لن أنكر أننى لم أفكر في الأمر مطلقًا. لكن شيئًا شديد الخطورة مثل قتلها لم يكن خيارًا يمكن أن يختاره جبان مثلي بهذه السهولة. نظرًا لأننا أصبحنا زوجين ، فقد أصبح الأمر مجرد موضوع محادثة يومية بيننا.
أمسكت يدها بقوة بما يكفي لتتحول إلى اللون الأبيض . لم يكن لدي ثقة في أن كلماتي ستصلها بشكل صحيح. لكن مع ذلك ، كنت أعرف أن هناك شيئًا يجب أن أقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير. لقد نمت جيدا اليوم بالتأكيد “.
“أنا أحبك. ارجوك ارجعى يا يوري … “
“هل أنت متأكد من قرارك؟ هل كنت تخطط للسماح لهذه الفرصة بأن تفلت من يدك؟ “
قضينا الذكرى السادسة لزفافنا في غرفة المستشفى.
كما هو متوقع ، لم يتغير موقفي ، ولم يتغير موقفها. ولكن لمرة واحدة في كل شهر ، قمنا بالخروج معا. بالنسبة لي لكى تتمكن من قتلها . وبالنسبة لها اعتبرت هذا الخروج كموعد .
كانت الذكرى السنوية وعيد ميلادها قريبين ، لذا فقد مر عام تقريبًا منذ أن كانت طريحة الفراش. في أعين العالم بأسره ، أصبحت يوري نباتًا بشريًا. لم أكن أرغب في استخدام مصطلح مثير للاشمئزاز كهذا لوصفها ، لكن كلما اضطررت إلى شرح حالتها ، كنت مضطرًا لاستخدامه بدافع الضرورة . يجب أن احسن مفرداتي ، شعرت بأنها ابتسمت ابتسامة أكبر من المعتاد عندما تحدثت لها في ذلك اليوم.
في اللحظة التي رأيت فيها هذا ، ركضت كما لو كان العالم قد انقلب. تذكرت كلمات صديقي عن التنبؤ .
كما فعلت يوري دائمًا لى ، كنت أغير أزهار الغرفة كل يوم ، وأتحدث معها عن أشياء تافهة. كنت أمسح جسدها ، وإذا كان الطقس لطيفًا فسوف أفتح النافذة ونكون تحت اشعة الشمس معًا. بدأت أتعلم الطهي من مساعدى ، وكنت أشعر باليأس عندما فكرت بأن طهيي هو أول شئ ستأكله عندما تستيقظ .
كانت تبكى وهي تبتسم ، جعلني هذا سعيدًا إلى حد ما ، وحاولت أن أقول لها “أراك قريبًا” مرة أخرى. لقد قلت ذلك بصوت أوضح قليلاً من قبل ، وقد بدت حقًا وكأنها ستنفجر في البكاء ، لذلك غادرت المنزل بسرعة .
“يوري ، احتمال اليوم 0 ٪ مرة أخرى. اليوم آمن “.
’96 0.783٪ ‘
“أنت لا تتغيرين ، لم لا تبدأى وتكونى مثال السلام. “
بالنظر إلى الأرقام التي انخفضت فقط 3 ٪ خلال سنه كاملة ، ابتسمت قليلا. لا بأس ، يمكنني الانتظار. سأنتظرك إلى الأبد حتى تعودى ، يمكنك أن تأخذ الوقت الذى تريدينه .
“اراك قريبا.”
قبل بضعة أيام ، طلب مني الطبيب أن اوافق على “إيقاف أجهزة دعم حياتها “. يبدو أن فرصها في الشفاء منخفضة. رفعت صوتي عليه ولكمته ، لكننى حزين لأننى ضربته لذلك لا تغضبى منى عندما تستيقظى .
“بالضبط! هل تتذكر أرقام اليوم؟ “
بعد نصف عام ، استسلم والد زوجتى .
لكننى لم أفعل المثل. تشاجرت معه وأخبرته أننى لن أتخلى عنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أكلت الإفطار ، قمت بعمل تنبؤ مستقبلي أمام عينها ، عندما رأيت الأرقام المعروضة على عدسة النظارات ، تنفست الصعداء.
مر نصف عام آخر ، السنة السابعة من زواجنا.
نظرت إلى يوري ، التي كانت لا ترد إذا تحدثت اليها ، فكرت في السنوات الخمس التي لم أرد عليها فيها .
هل شعرت هكذا؟ التعامل مع شخص لا يتحدث … هل شعرت يورى بهذا الشعور كل يوم قبل أن تنام ؟
حتى عندما أتى عيد ميلادها ، كنت أعمى ، ولم يكن هناك أى شيء افعله لها.
قمت بمسح الدموع التي تتدفق على وجهي ،و تحدثت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضمادة التي رأيتها جعلتني أرغب في ابعاد عيني ، لكن أول ما رأيته هو وجهك النائم الذى كان جميلًا لدرجة أنني لم أتمكن من إبعاد نظرى عنك .
“عيد ميلاد سعيد. أحضرت الأزهار التي لم أستطع تجهيزها المرة السابقة. هذه المرة لدي مائة كاملة . مذهل ، أليس كذلك؟ يمكننا الذهاب لشراء هدية بمجرد الاستيقاظ. يمكنك اختيار هدية بقيمة سبع سنوات ، لا يهم ما تطلبيه سأنفذ لكى أى شئ تريدينه. “
كان هذا هو ما كنت قد حددته مسبقًا للتنبؤ المستقبلى.
“مهلا ، احتمال اليوم 0 ٪. لماذا لا تزالين في السرير؟ “
’92 0،693 “
لم يخرج صوتها ، لكن أنفجرت دموعى عند رؤية شفتيها المتحركتين .
“ما اللون الذي يعجبك؟ ما هي هواياتك؟ “
’85 0.696٪ ‘
في اللحظة التي رأيت فيها هذا ، ركضت كما لو كان العالم قد انقلب. تذكرت كلمات صديقي عن التنبؤ .
“ماذا فعلت عندما كنت بعيدا؟ ما هي الزهور التي تحبيها؟ “
’68 0.258٪ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلماتها غير المهتمة مثيرة للاهتمام لدرجة أنني وجدت نفسي أسألها: “هل تعتقدين أنني لا أستطيع قتلك؟” . لكنها أجابت علي بعيون باردة ، “لا ، إذا قتلتني ، فذلك سيكون لأنني لم أبذل مجهودًا كافيًا” . شاهدت رحيلها ، وحسبت تنبؤ مستقبلي آخر.
“أريني بعض صور طفولتك في المرة القادمة. ما المدرسة الثانوية التي ذهبت إليها؟ “
’51 0.258٪ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نصف عام ، استسلم والد زوجتى . لكننى لم أفعل المثل. تشاجرت معه وأخبرته أننى لن أتخلى عنها .
بعد أن قطعت شوطًا طويلًا ، فوجئت بأننى لم ألاحظ انخفاض الأرقام. استمر العدد في الانخفاض أكثر وأكثر.
ارتفع معدل ضربات قلبي بشده .
لا يمكن أن يكون كذلك ، لا يمكن أن يكون كذلك.
“شكرا لك على الوجبة”.
’32 0.258٪ ‘
’20 0.258٪ ‘
’12 0.258٪ ‘
“3.178٪ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نعم. عد بأمان.
“0.001٪ ‘
“لقد شعرت بالارتياح لأن السلام بدأ فى الظهور.”
“صباح الخير. لقد نمت جيدا اليوم بالتأكيد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية ، حتى بعد ذلك ، اخترت الاستمرار في عدم فعل أي شيء غير العبث بمشاعرها .
خلف قناع الأكسجين ، ابتسمت شفتيها بشكل جميل بهدوء. عيناها الكبيرتان اهتزت برفق .
بعد بضعة أيام ، أخبرتها بذلك عندما أنهت رحلتها . كنت أتطلع بحماس إلى ردة فعلها ، لكنها ردت على فقط بـ “جيد”. ولكي أكون صريحًا ، لقد شعرت بخيبة الأمل .
“صباح الخير. ماساهيرو “.
لقد كاتت نائمه على سرير في المستشفى مع العديد من الآلات المتصله بها .
لم يخرج صوتها ، لكن أنفجرت دموعى عند رؤية شفتيها المتحركتين .
“عندما تتحدثي عن قتلك ، فمن المؤكد أنك في مزاج جيد”.
قمت بالاستمرار فى عادتى .
“0.061٪ ‘
تلك كانت نتيجة اليوم.
أخذت القهوة التي من الواضح أنها لا تحتوي على أي سم ، وذهبت إلى مقعدي. ومر اليوم كالمعتاد .
بعد أن تعدلت من على السرير ، ربت على يورى بجانبي .
واليوم مرة أخرى ، انفجرت الطفلة الصغيره بجانبها في البكاء بقوة .
كانت هذه أول كلمات تخرج منى .
(ملاحظة المترجم : هناك قصة مصاحبة لهذا العمل بعنوان “لعبة لجعله يقع في حبي “. يرجى قراءتها بعد هذه القصة.)
“اراك قريبا.”
“هذا جيد. هذا لا يهم إذا كان بإمكاني أن أجعلك تقع فى حبي قبل قتلى ، اليس كذلك ؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
