التحضيرات قبل المأدبة
في الصباح الباكر، كان منزل شين في أبوز. وفي الفناء الغربي، وضعت شانغ جيانغ بعناية دبوس الشعر الفضي في شعرها وابتسمت قائلة “السيدة الشابة، انتهى الأمر”
أتت مأدبة الأقحوان في السنة الثامنة والستين لـ مينغ تشي.
عندما وصلت إلى الأبواب، تمكنت من رؤية عربتي الحصان الواقفتين عند المدخل. العربة الأولى كانت جاهزة للانطلاق بينما الثانية كانت فارغة.
كان غوانغ وين تانغ مختلفاً عن السابق حيث أصبح امتحان الأكاديمية شكلاً من الخصام في المواهب. فالشخص ذو المواهب العالية هو وحده القادر على الوقوف على المسرح ليتحدى رفقاءه في المدرسة. وهذا من شأنه أن يمكن الشباب من أن يُطعَموا بالحيوية وأن يرى آخرون أن طلاب غوانغ وين تانغ لهم ميزاتهم الخاصة.
في الصباح الباكر، كان منزل شين في أبوز. وفي الفناء الغربي، وضعت شانغ جيانغ بعناية دبوس الشعر الفضي في شعرها وابتسمت قائلة “السيدة الشابة، انتهى الأمر”
سيكون الطلاب الذكور والإناث على حد سواء في نفس المرحلة وليس مثل الماضي حيث كانت تنقسم عموما إلى مجموعات من الذكور والإناث. إن شاءت، يمكن للأنثى أن تتحدى الذكر بركوب الخيل والرماية، كما يمكن للذكور أن يتحدوا الفنون الأكاديمية الأربعة للأنثى. غير أن هذه المشاهد نادرة بالفعل.
23 – التحضيرات قبل المأدبة
في الصباح الباكر، كان منزل شين في أبوز. وفي الفناء الغربي، وضعت شانغ جيانغ بعناية دبوس الشعر الفضي في شعرها وابتسمت قائلة “السيدة الشابة، انتهى الأمر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على شين مياو أن تلقي نظرة خاطفة على غو يو لتقرأ ما تفكر فيه غو يو ولا يمكنها المساعدة إلا في هز رأسها. في الواقع، منذ صغرها، الأسرة الثانية والثالثة من عائلة شين كانت تعاني من صدع أدمغة لكي تتمكن من اكتساب عادات سيئة وبذلت قصارى جهدها لكي تؤمن بأن هذا الذهب هو الأفضل. وهكذا، لم تكن العائلة الثانية او الثالثة هي التي احرجت ابنة العائلة الاولى عمدا، بل لأن هذا الشخص كان يحب في الأصل هذا الذهب اللامع!
شوانغ جيانغ كانت الأفضل في تصفيف الشعر. شين يوي أرادتها أن تكون بجانبها لتصفيف شعرها لكن شوانغ جيانغ كانت خادمة اختارتها شين فورين شخصيًا لـ شين مياو وشوانغ جيانغ لم تكن على استعداد، وبالتالي لم يكن لدى شين يوي مخرج.
على الرغم من أن الذهب كان جيداً لكن لم يكن هناك حاجة لأن تلبس في جسد المرء.
“السيدة الشابة تبدو جيدة جدا في هذا الزي.” باي لو ابتسمت وهي تنظر لكنها قالت بعد ذلك بشيء من التردد “لكنه سهل قليلاً حول منطقة الرأس.”
أتت مأدبة الأقحوان في السنة الثامنة والستين لـ مينغ تشي.
شعر شين مياو كان شديد السواد وسميك وبتصميم شوانغ جيانغ لكعكة سحابية، بدا أنيقا ورائعا. حتى بعد الخامسة عشرة، كانت شين مياو لا تزال تضع شعرها في زوج من العقد العليا وبالتالي مع هذا التغيير في الأسلوب، بدت أنها كبرت كثيرا. ذلك الوجه الجميل المدور بدا أكثر رشاقة، وأخيرا كان هناك تلميح لسيدة شابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت غوي مومو لتوها من المطبخ الصغير وأعدت بعض الوجبات الخفيفة لشين مياو لتأكلها في العربة. بينما كانت تحمل السلة، رأت شين مياو ولم يسعها إلا أن تندهش عندما تراه.
كان هناك فقط دبوس شعر فضّي أدخل وحيدا في تسريحة شعرها، الذي بدا تافه جدا.
أتت مأدبة الأقحوان في السنة الثامنة والستين لـ مينغ تشي.
لم تستطع غو يو إلا أن تظهر بعض الغضب على وجهها. كان منزل شين عظيما وشهيرا لكنه مع ذلك لم يكن يملك مجموعة مجوهرات لائقة. مقر إقامة شين بأكمله يعتمد على شين شين، ولكنه فعل تلك الأشياء القاسية وعديمة الضمير. للأسف شين مياو كانت غير قادرة على قول أي شيء. لماذا؟ لأنهم هم من صنعوه عادة لشين مياو وكانت مجوهرات ذهبية مبتذلة إذا كان المرء سيرتديها، ستكون مزحة.
انتظرت مع شين مياو لسنوات عديدة وشين مياو ترعرعت مع حليبها وبالتالي يمكن القول أنها شاهدت نشأة شين مياو. لكنها شعرت الآن أن شين مياو كانت غريبة تماماً وكان أسلوبها هادئا وثابتا، مقترنا بلون اللوتس الأزرق النبيل، لن يكون هناك شك إذا قال أحد أنها أميرة. كادت أن لا تمسك السلة بإحكام ووقفت على عين المكان وتبدو سخيفة.
كان على شين مياو أن تلقي نظرة خاطفة على غو يو لتقرأ ما تفكر فيه غو يو ولا يمكنها المساعدة إلا في هز رأسها. في الواقع، منذ صغرها، الأسرة الثانية والثالثة من عائلة شين كانت تعاني من صدع أدمغة لكي تتمكن من اكتساب عادات سيئة وبذلت قصارى جهدها لكي تؤمن بأن هذا الذهب هو الأفضل. وهكذا، لم تكن العائلة الثانية او الثالثة هي التي احرجت ابنة العائلة الاولى عمدا، بل لأن هذا الشخص كان يحب في الأصل هذا الذهب اللامع!
“السيدة الشابة جميلة حقا.” غو يو مدحت.
عندما يرى الجميع أن شين مياو لا تتعب من ارتداء تلك المجوهرات المبالغ فيها، يتصورون أن ابنة أول أسرة في منزل شين كانت جشعة، وثرية حب، ومتكبرة.
أتت مأدبة الأقحوان في السنة الثامنة والستين لـ مينغ تشي.
على الرغم من أن الذهب كان جيداً لكن لم يكن هناك حاجة لأن تلبس في جسد المرء.
حتى باي لو نادت بابتسامة “غوي مومو، ما الذي تنظرين إليه؟”
كانت غو يو تخشى أن تشعر شين مياو بالحزن وسرعان ما غيرت كلماتها، “لكن مهارات لي ليانغ جيدة حقا. الشابة تبدو جميلة جدا. ”
شعر شين مياو كان شديد السواد وسميك وبتصميم شوانغ جيانغ لكعكة سحابية، بدا أنيقا ورائعا. حتى بعد الخامسة عشرة، كانت شين مياو لا تزال تضع شعرها في زوج من العقد العليا وبالتالي مع هذا التغيير في الأسلوب، بدت أنها كبرت كثيرا. ذلك الوجه الجميل المدور بدا أكثر رشاقة، وأخيرا كان هناك تلميح لسيدة شابة.
لم يعلموا ما إذا كانت لي ليانغ قد اشفقت على شين مياو من أسفل قلبها ولكن هذه المجموعة من الملابس التي جلبتها لي ليانغ كانت مطرزة بطريقة مذهلة. وقد أخذ في الاعتبار مظهرها الصغير، على الرغم من أن اللون الأخضر رهيب بعض الشيء، كانت هناك زهور مطرزة كبيرة عند حافة الفستان، وكان ذلك شبيها بالحياة ومزهرة بشكل جميل. لقد كان جميلاً حقاً.
بواسطة :
كما شعرت شين مياو بأن ذلك ملائم لجسدها ولم تشعر بشيء من عدم الارتياح أو يبدو عليه.
على الرغم من أن الذهب كان جيداً لكن لم يكن هناك حاجة لأن تلبس في جسد المرء.
شوانغ جيانغ وباي لو تبادلوا النظرة ورأوا المفاجأة في أعين بعضهم البعض. حاليا شين مياو يمكنها كبح مثل هذا اللون الثقيل هكذا. هم لا يعرفون حقا كيف كان الأمر كذلك.
على الرغم من أن الذهب كان جيداً لكن لم يكن هناك حاجة لأن تلبس في جسد المرء.
“هيا بنا” شين مياو وقفت “لا يمكن للمرء أن ينتظر لفترة طويلة.”
كانت غو يو تخشى أن تشعر شين مياو بالحزن وسرعان ما غيرت كلماتها، “لكن مهارات لي ليانغ جيدة حقا. الشابة تبدو جميلة جدا. ”
عندما خرجا من الفناء، رأيا أزهار البيغونيا تتفتح، واحدة اكبر من الاخرى. توقفت وقطفت زهرة صغيرة وادخلتها في شعرها الأسود وكان مثل إضافة الزهور على الديباج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيدة الشابة جميلة حقا.” غو يو مدحت.
شفاه غو يو ترتعش. تلك السترة الخوخية الملونة المطرّزة بالزهور واليرقات أعطتها رين وان يون. لم يكن اللون مبتذلا فحسب، مقرونا بالمجوهرات الذهبية والفضية التي سيتم ارتداؤها، كانت كسيدة شابة من مالك محلي ثري. شين مياو بالتأكيد سيُضحك عليها إذا ذهبت إلى مأدبة الأقحوان في ذلك اليوم. من الواضح أن غوي مومو كان لديها نوايا سيئة. كما أرادت توبيخ بعض الكلمات نيابة عن شين مياو، استمعت إلى صوت شين مياو الرقيق، “تتمتع مينغ تشي حالياً بالسلام والازدهار، ويعيش عامة الناس ويعملون بسلام وسعادة وصاحب الجلالة يدعو إلى التوفير. إن مبدأ العالم لا يتلخص في استغلال التبذير والبذخ. أليس من الجيد أن تكون واضحاً وبسيطاً؟ إذا رأى الآخرون، يمكن للمرء أن يقول أن مقر جنرالي مستقيم، نزيه ويتصرف وفق المبادئ العائلية الصحيحة. هذا سيكون شيء جيد. لذا لن يحتاج المرء إلى الاهتمام بالملابس على الإطلاق.” رُفعت شفتا شين مياو “الهدف اليوم هو تقدير الزهور والناس يناضلون من أجل مواهبهم، وهذه ليست لها علاقة بطريقة لباس الشخص. ”
خرجت غوي مومو لتوها من المطبخ الصغير وأعدت بعض الوجبات الخفيفة لشين مياو لتأكلها في العربة. بينما كانت تحمل السلة، رأت شين مياو ولم يسعها إلا أن تندهش عندما تراه.
أرادت غوي مومو دحضها لكنها لم تتمكن من ذلك، فأصبحت حمقاء أمام هؤلاء الخادمات القليلات مما جعلها تشعر بالضيق الشديد، ولكنها لم تستطع أن تفهم لماذا كانت دائما، لدى عودتها إلى المسكن هذه المرة، في وضع غير موات كلما تحدثت إلى شين مياو. لنقول بلسان حاد، كانت نغمة شين مياو خفيفة جداً. لقول أنها لطيفة كل كلمة ستجعل الواحد اخرس.
انتظرت مع شين مياو لسنوات عديدة وشين مياو ترعرعت مع حليبها وبالتالي يمكن القول أنها شاهدت نشأة شين مياو. لكنها شعرت الآن أن شين مياو كانت غريبة تماماً وكان أسلوبها هادئا وثابتا، مقترنا بلون اللوتس الأزرق النبيل، لن يكون هناك شك إذا قال أحد أنها أميرة. كادت أن لا تمسك السلة بإحكام ووقفت على عين المكان وتبدو سخيفة.
سيكون الطلاب الذكور والإناث على حد سواء في نفس المرحلة وليس مثل الماضي حيث كانت تنقسم عموما إلى مجموعات من الذكور والإناث. إن شاءت، يمكن للأنثى أن تتحدى الذكر بركوب الخيل والرماية، كما يمكن للذكور أن يتحدوا الفنون الأكاديمية الأربعة للأنثى. غير أن هذه المشاهد نادرة بالفعل.
حتى باي لو نادت بابتسامة “غوي مومو، ما الذي تنظرين إليه؟”
حتى باي لو نادت بابتسامة “غوي مومو، ما الذي تنظرين إليه؟”
فوجئت غوي مومو للحظة وأرادت عادة أن تقول بضع كلمات جميلة، لكنها تذكرت فجأة أن اليوم كان مأدبة الأقحوان. إذا كانت شين مياو حضرت بهذا بشكل رائع، ثم شين يوي وشين تشينغ سيتم دفعهم أسفل. ابتلعت كلمات الثناء التي كانت على طرف لسانها واستدارت بنظرة قلق، “السيدة الشابة، لون هذه الملابس خطير للغاية. السيدة الشابة لا تزال شابة، لماذا ترتدي مثل هذا اللون الذي يغطي النغمة الطبيعية. ألن يكون من الأفضل إرتداء تلك السترة الخوخية الملونة المطرّزة بالزهور واليرقات؟ سيبدو أفضل بكثير. وعن دبوس الشعر هذا، هذه الخادمة العجوزة تتذكر أن فورين الثانية أعطت عدد كبير جدا. وهكذا، لن يقول أحد ان الشابات من بيت الجنرال كن واضحات وبسيطات جدا”
لم تستطع غو يو إلا أن تظهر بعض الغضب على وجهها. كان منزل شين عظيما وشهيرا لكنه مع ذلك لم يكن يملك مجموعة مجوهرات لائقة. مقر إقامة شين بأكمله يعتمد على شين شين، ولكنه فعل تلك الأشياء القاسية وعديمة الضمير. للأسف شين مياو كانت غير قادرة على قول أي شيء. لماذا؟ لأنهم هم من صنعوه عادة لشين مياو وكانت مجوهرات ذهبية مبتذلة إذا كان المرء سيرتديها، ستكون مزحة.
شفاه غو يو ترتعش. تلك السترة الخوخية الملونة المطرّزة بالزهور واليرقات أعطتها رين وان يون. لم يكن اللون مبتذلا فحسب، مقرونا بالمجوهرات الذهبية والفضية التي سيتم ارتداؤها، كانت كسيدة شابة من مالك محلي ثري. شين مياو بالتأكيد سيُضحك عليها إذا ذهبت إلى مأدبة الأقحوان في ذلك اليوم. من الواضح أن غوي مومو كان لديها نوايا سيئة. كما أرادت توبيخ بعض الكلمات نيابة عن شين مياو، استمعت إلى صوت شين مياو الرقيق، “تتمتع مينغ تشي حالياً بالسلام والازدهار، ويعيش عامة الناس ويعملون بسلام وسعادة وصاحب الجلالة يدعو إلى التوفير. إن مبدأ العالم لا يتلخص في استغلال التبذير والبذخ. أليس من الجيد أن تكون واضحاً وبسيطاً؟ إذا رأى الآخرون، يمكن للمرء أن يقول أن مقر جنرالي مستقيم، نزيه ويتصرف وفق المبادئ العائلية الصحيحة. هذا سيكون شيء جيد. لذا لن يحتاج المرء إلى الاهتمام بالملابس على الإطلاق.” رُفعت شفتا شين مياو “الهدف اليوم هو تقدير الزهور والناس يناضلون من أجل مواهبهم، وهذه ليست لها علاقة بطريقة لباس الشخص. ”
شفاه غو يو ترتعش. تلك السترة الخوخية الملونة المطرّزة بالزهور واليرقات أعطتها رين وان يون. لم يكن اللون مبتذلا فحسب، مقرونا بالمجوهرات الذهبية والفضية التي سيتم ارتداؤها، كانت كسيدة شابة من مالك محلي ثري. شين مياو بالتأكيد سيُضحك عليها إذا ذهبت إلى مأدبة الأقحوان في ذلك اليوم. من الواضح أن غوي مومو كان لديها نوايا سيئة. كما أرادت توبيخ بعض الكلمات نيابة عن شين مياو، استمعت إلى صوت شين مياو الرقيق، “تتمتع مينغ تشي حالياً بالسلام والازدهار، ويعيش عامة الناس ويعملون بسلام وسعادة وصاحب الجلالة يدعو إلى التوفير. إن مبدأ العالم لا يتلخص في استغلال التبذير والبذخ. أليس من الجيد أن تكون واضحاً وبسيطاً؟ إذا رأى الآخرون، يمكن للمرء أن يقول أن مقر جنرالي مستقيم، نزيه ويتصرف وفق المبادئ العائلية الصحيحة. هذا سيكون شيء جيد. لذا لن يحتاج المرء إلى الاهتمام بالملابس على الإطلاق.” رُفعت شفتا شين مياو “الهدف اليوم هو تقدير الزهور والناس يناضلون من أجل مواهبهم، وهذه ليست لها علاقة بطريقة لباس الشخص. ”
كانت كلماتها رقيقة وودودة، ولكن كان هناك أسلوب مهيب لا جدال فيه. انفجر عقل غوي مومو في الفوضى. لم تخف من مزاج شين مياو لكن منذ متى تستطيع شين مياو التحدث معها بكل هذه المبادئ العظيمة؟ لم تكن شين مياو تحب الدراسة في العادة وكانت بالتالي خرساء. ولكن لكي تعلن هذه العظمة للمبادئ، أصبحت غوي مومو، وهي شخص لم تدرس من قبل، لا تعرف كيف تدحض الرد.
أتت مأدبة الأقحوان في السنة الثامنة والستين لـ مينغ تشي.
باي لو لم تستطع المساعدة إلا أن تفجر ضحكة “بو”. وسرعان ما ظلت صامتة ومستقيمة الوجه ولكن حواجبها لم تتمكن من حجب المتعة التي تمتعت بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرادت غوي مومو دحضها لكنها لم تتمكن من ذلك، فأصبحت حمقاء أمام هؤلاء الخادمات القليلات مما جعلها تشعر بالضيق الشديد، ولكنها لم تستطع أن تفهم لماذا كانت دائما، لدى عودتها إلى المسكن هذه المرة، في وضع غير موات كلما تحدثت إلى شين مياو. لنقول بلسان حاد، كانت نغمة شين مياو خفيفة جداً. لقول أنها لطيفة كل كلمة ستجعل الواحد اخرس.
شوانغ جيانغ وباي لو تبادلوا النظرة ورأوا المفاجأة في أعين بعضهم البعض. حاليا شين مياو يمكنها كبح مثل هذا اللون الثقيل هكذا. هم لا يعرفون حقا كيف كان الأمر كذلك.
سلمت غوي مومو السلة التي بين يديها إلى غو يو بشيء من الحرج، “هذه وجبات خفيفة للسيدة الشابة إلى حد كبير خلال الرحلة حيث أن المسافة بعيدة إلى مأدبة الأقحوان، وآمل ألا تكون الشابة جائعة.” قالت مباشرة لشين مياو “هذه الخادمة العجوزة ستعود إلى الفناء للعمل. ”
أرادت غوي مومو دحضها لكنها لم تتمكن من ذلك، فأصبحت حمقاء أمام هؤلاء الخادمات القليلات مما جعلها تشعر بالضيق الشديد، ولكنها لم تستطع أن تفهم لماذا كانت دائما، لدى عودتها إلى المسكن هذه المرة، في وضع غير موات كلما تحدثت إلى شين مياو. لنقول بلسان حاد، كانت نغمة شين مياو خفيفة جداً. لقول أنها لطيفة كل كلمة ستجعل الواحد اخرس.
“اذهبي إذاً” ردّت شين مياو برفرفة.
عندما يرى الجميع أن شين مياو لا تتعب من ارتداء تلك المجوهرات المبالغ فيها، يتصورون أن ابنة أول أسرة في منزل شين كانت جشعة، وثرية حب، ومتكبرة.
عندما غادرت غوي مومو، كانت غو يو وباي لو مبتهجين. كلما كانت شين مياو أقوى كلما كان لديها مظهر سيدة أكثر. هكذا، أولئك الناس الذين ليس لديهم أعين في منزل شين لن يجرؤا على مضايقتها.
AhmedZirea
عندما وصلت إلى الأبواب، تمكنت من رؤية عربتي الحصان الواقفتين عند المدخل. العربة الأولى كانت جاهزة للانطلاق بينما الثانية كانت فارغة.
AhmedZirea
خادمة شين تشينغ، تشون تاو وقفت أمام العربة الأولى.
خادمة شين تشينغ، تشون تاو وقفت أمام العربة الأولى.
بواسطة :
كانت غو يو تخشى أن تشعر شين مياو بالحزن وسرعان ما غيرت كلماتها، “لكن مهارات لي ليانغ جيدة حقا. الشابة تبدو جميلة جدا. ”
“هيا بنا” شين مياو وقفت “لا يمكن للمرء أن ينتظر لفترة طويلة.”
“اذهبي إذاً” ردّت شين مياو برفرفة.
سيكون الطلاب الذكور والإناث على حد سواء في نفس المرحلة وليس مثل الماضي حيث كانت تنقسم عموما إلى مجموعات من الذكور والإناث. إن شاءت، يمكن للأنثى أن تتحدى الذكر بركوب الخيل والرماية، كما يمكن للذكور أن يتحدوا الفنون الأكاديمية الأربعة للأنثى. غير أن هذه المشاهد نادرة بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات