القدوم الثاني (2)
الفصل – 175: القدوم الثاني (2)
قام سيول جيهو بتنشيط التسع العيون ، مفكرًا ‘ماذا لو؟’ لم يكن الأمر أنه توقع من التسع العيون أن تفعل أي شيء حيال هذا الموقف. لكنه كان يأمل أن يحدث.
——————————————
[إذن سأجيبك. كممثل للجميع-]
مثل الشمعة المنتهي فتيلها ، مثل سائل مسكوب يجف ويختفي … سرعان ما عتم الضوء المتذبذب بشكل حاسم في عيون إيان. وبعد أن تحول إلى نقطة في لحظة ، اختفى تمامًا في النهاية.
العفة الفاحشة ، تقود جيشها وتقتحم بوابة الحصن بشراسة.
مع إطفاء ضوءها ، سرعان ما أصبحت عيون إيان باهتة. غرق قلب سيول جيهو.
اختار واقعاً آخر لتغيير واقعه المثير للشفقة. حتى ذلك الحين ، كانت نفس القصة.
“إ…”
ابتسم وعيناه نصف مغلقتين ، وبدا هنيئاً ومرتاحًا. كان الأمر كما لو كان يحلم قبل أن ينام.
عندما نادى سيول جيهو اسم إيان ، انحنى رأسه إلى الأسفل وهوى ببطء. مدّ سيول جيهو يده دون وعي وأمسك كتفيه الضعيفين على عجل.
[نعم. من المؤكد أنك تستحق ذلك.]
لقد شعر أن هذه ستكون النهاية حقًا إذا ترك إيان يسقط. أن هذا سيكون وداعهم.
بل العشرات ، المئات ، لا ، الآلاف …!
ولكن حتى عندما قام بتقويم جسده المتساقط بالقوة ، لم يتغير شيء. انحنى رأس إيان إلى الأسفل بلا حياة. كانت الابتسامة الخافتة لا تزال تزين وجهه المسن.
في المقام الأول ، لم يكن يعتقد أن تغيير المصير سيكون بهذه السهولة.
ابتسم وعيناه نصف مغلقتين ، وبدا هنيئاً ومرتاحًا. كان الأمر كما لو كان يحلم قبل أن ينام.
دفقة!
لقد كان حلمًا قصيرًا ، لكن وجوده حتى للحظة جعلني سعيدًا – هذا ما بدا أن وجهه يقول.
بينما كانت تشوهونج تتلوى من الألم ، أمسك سيول جيهو بيديها بإحكام. كان يستطيع أن يقول أن يديها كانتا باردتين بشكل غير عادي.
نظر سيول جيهو إلى الأسفل بلا نهاية في ذهول.
تمتم بهدوء.
“سيد إيان.”
“هيوك -”
نادى صوته الأجش الرجل العجوز. ومع ذلك ، لم يستطع سماع رد إيان. حتى عندما هز كتفيه ، كان رأسه فقط يتمايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما اجتمعت الطاقة المتفجرة تدريجياً وتركزت حول نقطة واحدة -!
[آسف آسف. لقد تأخرت قليلا. لقد مر وقت منذ أن كنت في حارمارك ، وبدت الشوارع منعشة جدا ، كما ترون.]
ألم لاذع بدا وكأنه يمزق قلبه.
“سيد إيان!”
الفصل – 175: القدوم الثاني (2)
[يا صديقي ، حسنًا … بأي فرصة … هل تحب الأثداء؟]
“….”
“سيد إيان؟”
في النهاية ، أغمض عينيه.
[إيا. إذن ماذا ، ألن تفعل ذلك؟]
لقد بذل كل تلك الجهود المضنية حتى لا يضطر إلى تجربة شيء كهذا مرة أخرى … ولكن في النهاية ، لم يستطع فعل أي شيء مرة أخرى.
“سيد إيان.”
أن ما كان يفعله الآن لم يكن خيارًا اتخذه بمفرده.
[إذن سأجيبك. كممثل للجميع-]
في النهاية ، ارتجفت وتركت السيف الطويل في يدها. في اللحظة التي سقطت فيها على ركبتيها ، انقضت عليها مجموعة النوسفيراتو.
“سيد إيان ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن مخطئا ، فهذه كانت تشوهونغ.
[نعم. من المؤكد أنك تستحق ذلك.]
هل كان هناك وقت اتخذت فيه خيارًا بمحض إرادتي؟
كلما تحدث أكثر وكلما أكد عدم استجابة إيان ، كلما خرجت عيون سيول جيهو عن المعتاد. با-ثومب—
[إزدادت إحصائيات المانا من متوسط (مرتفع) إلى مرتفع (مرتفع).]
بدأ قلبه ينبض. محاطًا بإحساس لا يوصف بـالديجا فو ، وضع سيول جيهو يده بعناية على قلبه النابض.
الفصل – 175: القدوم الثاني (2)
ألم لاذع بدا وكأنه يمزق قلبه.
[تم تفعيل القدرة الفطرية ، ‘رؤيا المستقبل’.]
بعد التحديق بكفر متألم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راين!”
“…كاهن.”
تحت جدار الحصن ، كانت كاهنة في رداء أبيض متسخ تهرب.
تمتم بهدوء.
ابتسمت تشوهونج.
“كاهن – سأحضر كاهنًا. انتظر … انتظر قليلا “.
نظر سيول جيهو إلى صدرها ، الذي كان لا يزال ينتفخ لأعلى ولأسفل ، في كراهية عميقة للذات.
تمسك بقلبه النابض ، واستدار. شد على الأرض بمرفقيه ، وزحف ببطء. سرعان ما غادر برج المراقبة المدمر ووقف وهو يترنح. في تلك اللحظة –
ومض الإستياء على وجه ملكة الطفيليات ، بينما ساد الفرح وجه غولا.
“ساع …!”
“سيد إيان؟”
ابتلع كلماته في طلب المساعدة.
تردد صدى صوت إيان الضاحك في أذنيه.
“أنقذونا!”
الفصل – 175: القدوم الثاني (2)
كان ذلك بسبب صراخ ثاقب أصاب أذنيه.
بينما كانت تراقب النجوم إلى ما لا نهاية ، لاحظت أخيرًا فألًا كانت تنتظره.
تحت جدار الحصن ، كانت كاهنة في رداء أبيض متسخ تهرب.
في النهاية ، ارتجفت وتركت السيف الطويل في يدها. في اللحظة التي سقطت فيها على ركبتيها ، انقضت عليها مجموعة النوسفيراتو.
تعرف سيول جيهو على وجهها.
كان شيئا قد سمعه من قبل. كبرت عيون سيول جيهو. كما وضع المزيد من القوة في يديه ووضع يديها على جبهته.
كانت ماري راين ، الكاهنة التي شاركت في مهمة إنقاذ مختبر دولفينيون.
بالتفكير في الأمر ، كانت الإجابة موجودة بالفعل.
على الرغم من أن سيول جيهو كان محظوظا بما يكفي لاكتشاف الكاهنة ، إلا أنه لم يجرؤ على مناداتها. كان هذا لأن اثنين من النوسفيراتو كانا يطاردان الكاهنة الهاربة بشكل محموم.
المخاطرة بحياته ليكون طعما ، والتطوع بنفسه للقيام بعمل لم يكن بحاجة إلى القيام به وتحمل كل أنواع الآلام للهروب ، متجاوزًا حدوده مع تحمل التدريبات الجهنمية – كان كل ذلك عديم الفائدة.
“فليساعدني احد…!”
أخبرته تيريزا أن يركض.
أخيرًا انقض النوسفيراتو عليها. ضغط إحداهما على ظهرها بعنف ، بينما أمسك الآخر بكاحليها وسحقهما ، وصرخت ماري راين في يأس.
ابتلع كلماته في طلب المساعدة.
“راين!”
فجأة ، بدأ صوت رنين يصم الآذان يرن في أذنيه.
صرخت إيريكا لورانس ، الفارسة الإمبراطورية في المستوى 6 التي كانت تستخدم سيفًا طويلاً ناريًا ببراعة. كان يمكن رؤية بعض الجثث المدخنة تحت قدميها ، لكن كان هناك المزيد من النوسفيراتو يهاجمونها من جميع الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يا صديقي ، حسنًا … بأي فرصة … هل تحب الأثداء؟]
في تلك اللحظة ، استغل إحدى النوسفيراتو فقدانها الفوري للتركيز ونجح في حفر أنيابه في رقبتها.
الموت أفضل.
قامت إيريكا لورانس المذهولة بضرب ذراعيها بعنف ، لكن مرفقيها ضربا الهواء الفارغ فقط. تحول وجهها الغاضب والعابس ببطء إلى وجه من النشوة.
لم يستطع سماع أي صوت. لا صراخ أو عواء أو صياح.
في النهاية ، ارتجفت وتركت السيف الطويل في يدها. في اللحظة التي سقطت فيها على ركبتيها ، انقضت عليها مجموعة النوسفيراتو.
وهكذا…
كان مشهدًا مروعًا وبائسًا.
‘أنا….’
بعد مشاهدة هذا المشهد يتكشف من مسافة بعيدة ، استسلمت ساقا سيول جيهو ، وتمايل جسده. ترنح لاستعادة توازنه ، ولكن كان ذلك عندما لمس شيء اسفنجي قدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أليس هذا مفاجئًا؟ أن مثل هذا الاختيار التافه يمكن أن يغير مصيرك تمامًا!]
“آه…”
قامت إيريكا لورانس المذهولة بضرب ذراعيها بعنف ، لكن مرفقيها ضربا الهواء الفارغ فقط. تحول وجهها الغاضب والعابس ببطء إلى وجه من النشوة.
لم تكن الفوضى تندلع تحت جدار الحصن فقط.
أضاع كل يوم من حياته. لقد كانت حقًا حياة نكرة. ولأنه كان يعيش كالقمامة ، كان من الطبيعي أن يموت كالقمامة.
الجنود والأرضيون مقطوعي الرأس الذين تحنطت أجسادهم جزئيًا. واقفًا على الجدار المليء بالجثث الميتة الآن ، والذي جرفته موجة الموت تمامًا … نظر سيول جيهو حول المنطقة في حالة ذهول.
كان يعلم أن الوقت قد فات لفعل أي شيء في هذه المرحلة.
النوسفيراتو ، بعد أن تسللوا إلى الحصن واجتياحوه بقوة مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهرب فوراً.
العفة الفاحشة ، تقود جيشها وتقتحم بوابة الحصن بشراسة.
لم يكن صوتها مفعمًا بالحيوية كالعادة ولكنه كان أكثر توتراً.
جيش السوسكوبوس ، منشغلون بالتحليق فوق قمة الفجر.
لقد كان حلمًا قصيرًا ، لكن وجوده حتى للحظة جعلني سعيدًا – هذا ما بدا أن وجهه يقول.
الميدوسا ، يصرخون بامتعاض ويقودون جيش الطفيليات ، والهيدرا ذا الرؤوس التسعة ، ينفث أنفاسًا من كل الألوان والأشكال في الحصن.
عندما تعثر على الأرض الجارية بالدماء وقِطع اللحم ، رأى ظهراً مألوفا فجأة.
90 درجة ، 180 درجة ، 270 درجة ، 360 درجة.
كان شيئا قد سمعه من قبل. كبرت عيون سيول جيهو. كما وضع المزيد من القوة في يديه ووضع يديها على جبهته.
بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه ، كان الأمر عبارة عن هرج ومرج.
“إ…”
كان إيان على حق. على الرغم من وصول التعزيزات ، إلا أن مسار المعركة لم يتغير. المصير المحتوم قد تم تأجيله للحظات فقط.
في النهاية ، ارتجفت وتركت السيف الطويل في يدها. في اللحظة التي سقطت فيها على ركبتيها ، انقضت عليها مجموعة النوسفيراتو.
ناظِرًا لما بدا وكأنه نهاية العالم ، سقط عقل سيول جيهو أكثر فأكثر في فوضى. غير قادر على التحمل أكثر من ذلك ، فتح عينيه ، وسد أذنيه ، وبدأ يركض بشكل أعمى.
ومض الإستياء على وجه ملكة الطفيليات ، بينما ساد الفرح وجه غولا.
حتى أنه لم يكن يعرف لماذا كان يركض.
كان وجهها غارقًا في الدم المتدفق من عينيها وأذنيها وأنفها وفمها ، وحتى مناطق رقبتها وصدرها كانت مصبوغة باللون الأحمر. كان الأمر كما لو أنها غسلت وجهها بالدم.
‘الجميع … موتى …’
‘مستحيل.’
عندما اختلطت صدمة مشاهدة حقيقة غير مقبولة تجاوزت حدود عقله مع ذنبه المنسي ، شعر سيول جيهو حقًا أنه سيفقد عقله.
[إذن سأجيبك. كممثل للجميع-]
وهكذا ، دون معرفة ما يجب فعله ، ركض سيول جيهو مثل رصاصة بلا هدف. كان يمكن أن يشعر بشيء اسفنجي ولزج على قدميه ، لكن سيول جيهو استمر في الركض بعيون دموية ، مثل وحش مدفوع إلى منحدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه ، كان الأمر عبارة عن هرج ومرج.
في النهاية ، أغمض عينيه.
[ولكن رغم ذلك … أنت فقط هكذا …]
إذا لم يستطع رؤية هذا المنظر الرهيب ، إذا لم يستطع سماع هذه الصرخات الثاقبة – فإن أي مكان سوف يكون على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيول جيهو إلى الأسفل بلا نهاية في ذهول.
في تلك اللحظة شعر فجأة بأن قدمه انزلقت ، وفقد جسده توازنه.
لم يستطع سماع أي صوت. لا صراخ أو عواء أو صياح.
صرخ سيول جيهو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف سعالها.
دفقة!
أمسك سيول جيهو بعمود رمحه ورفع جسده ببطء.
“كياك!”
“هاي … هل يمكنك … أن تسدي لي … معروفًا …”
رائحة دم مقززة لسعت أنفه. تفاقم سوء نبض صدره. عندما تسللت الدوخة إلى رأسه ، تأثرت معدته وأراد أن يتقيأ.
تحول العالم كله إلى اللون الأسود.
عندما تعثر على الأرض الجارية بالدماء وقِطع اللحم ، رأى ظهراً مألوفا فجأة.
لمجرد أن التسع العيون أظهرت لونًا ، فهل كان عليه اتباع هذا الاختيار؟
إذا لم يكن مخطئا ، فهذه كانت تشوهونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط إلى أي مدى يمكن أن يذهب؟ لمرة واحدة ، بينما كان على قيد الحياة ، أراد أن يثق في اختياره.
توقف سيول جيهو مؤقتًا وركز على أذنيه. كان يسمع تأوهًا خافتًا قادمًا من الجسد الملطخ بالدماء. عبر سيول جيهو جبل الجثث وبحر الدماء ليقلب المرأة المستلقية على وجهها.
[لقد استخدمت 9 نقاط قدرة]
“هيوك -”
مثل الشمعة المنتهي فتيلها ، مثل سائل مسكوب يجف ويختفي … سرعان ما عتم الضوء المتذبذب بشكل حاسم في عيون إيان. وبعد أن تحول إلى نقطة في لحظة ، اختفى تمامًا في النهاية.
بمجرد أن رأى وجهها ، خرج أنين مضطرب من فمه.
أوووووه بوي ، هيييل! هاز بروكن لوووز..
كان وجهها غارقًا في الدم المتدفق من عينيها وأذنيها وأنفها وفمها ، وحتى مناطق رقبتها وصدرها كانت مصبوغة باللون الأحمر. كان الأمر كما لو أنها غسلت وجهها بالدم.
المخاطرة بحياته ليكون طعما ، والتطوع بنفسه للقيام بعمل لم يكن بحاجة إلى القيام به وتحمل كل أنواع الآلام للهروب ، متجاوزًا حدوده مع تحمل التدريبات الجهنمية – كان كل ذلك عديم الفائدة.
لو لم تكن قد فتحت عينيها ، فربما كان لواجه سيول جيهو صعوبة في التعرف عليها.
ومع ذلك ، فتحت تشوهونغ عينيها بصعوبة وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم تكن قد فتحت عينيها ، فربما كان لواجه سيول جيهو صعوبة في التعرف عليها.
“أنت حي….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم تكن قد فتحت عينيها ، فربما كان لواجه سيول جيهو صعوبة في التعرف عليها.
لم يكن صوتها مفعمًا بالحيوية كالعادة ولكنه كان أكثر توتراً.
في تلك اللحظة شعر فجأة بأن قدمه انزلقت ، وفقد جسده توازنه.
‘مستحيل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق إحساس مكهرب عبر جسده. من أعماق قلبه ، عاطفة لم تكن موجودة من قبل ، جعلت الأوردة الباردة تغلي بالدم.
بدأ قلب سيول جيهو النابض يضرب جسده.
سعلت تشوهونغ سعالًا شديدًا ، ويبدو أنها اختنقت بسبب شيء ما أثناء التحدث.
“لا بد أنه … اعتقد … أنني مِت … سعال!”
كان محبطًا. محبطا لدرجة أن الدموع بدأت تتجمع حول عينيه. وفي الوقت نفسه ، كان الأمر مضحكًا للغاية. لقد ضحك على نفسه لأنه لم يتمكن إلا من المشاهدة ورفاقه يموتون.
سعلت تشوهونغ سعالًا شديدًا ، ويبدو أنها اختنقت بسبب شيء ما أثناء التحدث.
صحيح. في النهاية ، لقد فشل. مهما كافح وتعثر ، لم يتغير الواقع.
بينما كانت تشوهونج تتلوى من الألم ، أمسك سيول جيهو بيديها بإحكام. كان يستطيع أن يقول أن يديها كانتا باردتين بشكل غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساع …!”
“لكن…”
كانت تلهث بشدة لأخذ الهواء …
توقف سعالها.
دُفع إلى هذه الزاوية لدرجة حتى أنه اعتقد أن هذا الموقف كان عقاباً له.
“لماذا عدت…؟ ايها الاحمق….”
أخبرته تيريزا أن يركض.
كانت تلهث بشدة لأخذ الهواء …
كلما تحدث أكثر وكلما أكد عدم استجابة إيان ، كلما خرجت عيون سيول جيهو عن المعتاد. با-ثومب—
“…ولكن رغم ذلك…”
أراد أن ينكر ذلك ، لكن الحقيقة كانت تقول له هذا:
ابتسمت تشوهونج.
“سيد إيان.”
“أنت فقط هكذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …صحيح. حتى المصير المحدد سلفًا يمكن تغييره باختيار تافه.
كان شيئا قد سمعه من قبل. كبرت عيون سيول جيهو. كما وضع المزيد من القوة في يديه ووضع يديها على جبهته.
“أنقذونا!”
“هاي … هل يمكنك … أن تسدي لي … معروفًا …”
كان الأمر نفسه بالنسبة لألوان الخطر.
ارتجفت حواجب تشوهونغ وهي تكافح لفتح فمها.
“اقتلني….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب والنتيجة. اختار سيول جيهو قانون السببية ليوجهه في حياته في الفردوس.
عبس سيول جيهو بأقصى ما يستطيع وعض شفته السفلية بقوة كافية لجعلها تنزف.
من ناحية أخرى…
“أنا أتألم للغاية … أُفضل أن … هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … الجو بارد جدًا …”
توقفت تشوهونج في منتصف جملتها ورمشت عدة مرات.
لم يستطع سماع أي صوت. لا صراخ أو عواء أو صياح.
“أوه … لم أعد أتألم بعد الآن …”
“بدلاً من العيش هكذا….”
لا بد أنها أصيبت بالقشعريرة حيث ارتجفت فجأة.
كان إيان على حق. على الرغم من وصول التعزيزات ، إلا أن مسار المعركة لم يتغير. المصير المحتوم قد تم تأجيله للحظات فقط.
“آه … الجو بارد جدًا …”
تحول العالم كله إلى اللون الأسود.
في النهاية ، تنفست تنهيدة طويلة وأغلقت عينيها ببطء. أفلتت يد تشوهونغ من قبضة سيول جيهو.
سألته تشوهونغ عن سبب عودته.
نظر سيول جيهو إلى صدرها ، الذي كان لا يزال ينتفخ لأعلى ولأسفل ، في كراهية عميقة للذات.
فهو لم يكبح نفسه هذه المرة.
[ولكن رغم ذلك … أنت فقط هكذا …]
لقد شعر أن هذه ستكون النهاية حقًا إذا ترك إيان يسقط. أن هذا سيكون وداعهم.
تشوهونج ، التي أنقذته من العش من قبل في قرية رامان ، وتشوهونج الآن ، التي كانت غارقة في الدماء ، تداخلتا في بصره.
بدأ قلبه ينبض. محاطًا بإحساس لا يوصف بـالديجا فو ، وضع سيول جيهو يده بعناية على قلبه النابض.
“تشوهونج!”
أوصته التسع العيون بأن يهرب فورا.
قام سيول جيهو بتنشيط التسع العيون ، مفكرًا ‘ماذا لو؟’ لم يكن الأمر أنه توقع من التسع العيون أن تفعل أي شيء حيال هذا الموقف. لكنه كان يأمل أن يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد عرف ذلك.
لأن هذا كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله. لأن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليه حاليًا.
“أوه … لم أعد أتألم بعد الآن …”
لكن في اللحظة التالية ، غرق سيول جيهو تمامًا.
بدأت الدموع تتدفق من عينيه. الشعور بالعجز الذي لم يرغب في تجربته مرة أخرى سيطر على جسده.
تحول العالم كله إلى اللون الأسود.
“هاي … هل يمكنك … أن تسدي لي … معروفًا …”
اهرب فوراً.
بغض النظر عما فعله ، كان الواقع هو نفسه.
حتى التسع العيون ، الملاذ الأخير ، كانت تطلب منه الإسراع والهرب. كان هذا الهروب هو الحل الوحيد.
لكن في اللحظة التالية ، غرق سيول جيهو تمامًا.
“هاه ها ها ها….”
[إذن سأجيبك. كممثل للجميع-]
كان محبطًا. محبطا لدرجة أن الدموع بدأت تتجمع حول عينيه. وفي الوقت نفسه ، كان الأمر مضحكًا للغاية. لقد ضحك على نفسه لأنه لم يتمكن إلا من المشاهدة ورفاقه يموتون.
بالتفكير في الأمر ، كانت الإجابة موجودة بالفعل.
لقد بذل كل تلك الجهود المضنية حتى لا يضطر إلى تجربة شيء كهذا مرة أخرى … ولكن في النهاية ، لم يستطع فعل أي شيء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال له إيان أن يتحمل.
كان عاجزًا وتشوهونغ تحتضر أمامه مباشرة.
أنت غير قادر على فعل أي شيء ، سواء على الأرض أو في الفردوس.
‘عقاب….’
اختار واقعاً آخر لتغيير واقعه المثير للشفقة. حتى ذلك الحين ، كانت نفس القصة.
دُفع إلى هذه الزاوية لدرجة حتى أنه اعتقد أن هذا الموقف كان عقاباً له.
ناظِرًا لما بدا وكأنه نهاية العالم ، سقط عقل سيول جيهو أكثر فأكثر في فوضى. غير قادر على التحمل أكثر من ذلك ، فتح عينيه ، وسد أذنيه ، وبدأ يركض بشكل أعمى.
صحيح ، عقاب. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها تبرير حدوث شيء كهذا.
لم يستطع سماع أي صوت. لا صراخ أو عواء أو صياح.
كان يجب أن يكون هذا عقابًا إلهيًا تم إرساله عليه على ما فعله بأسرته.
في المقام الأول ، لم يكن يعتقد أن تغيير المصير سيكون بهذه السهولة.
السبب والنتيجة. اختار سيول جيهو قانون السببية ليوجهه في حياته في الفردوس.
وهكذا…
لكن هذا القانون لم يطبق على الآخرين فقط. لم يكن سيول جيهو استثناءً.
أضاع كل يوم من حياته. لقد كانت حقًا حياة نكرة. ولأنه كان يعيش كالقمامة ، كان من الطبيعي أن يموت كالقمامة.
‘أنا….’
كانت المحادثة التي كان قد أجراها مع إيان بعد عودته من المأدبة تمر في ذهنه.
لقد ضاع في عالم القمار. أدار ظهره لعائلته وخان حبيبته عشرات المرات.
لم يكن يدور بمعدل بسيط ببضع لفات في الثانية.
أضاع كل يوم من حياته. لقد كانت حقًا حياة نكرة. ولأنه كان يعيش كالقمامة ، كان من الطبيعي أن يموت كالقمامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة حزينة على وجهه.
‘لكن….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سيول جيهو.
بصدق ، لقد أراد التغيّر. كان يعلم أن الوقت قد فات بالفعل ، لكنه أراد التغير على أي حال.
كانت تلهث بشدة لأخذ الهواء …
‘لهذا السبب.’
كان الأمر متروكًا لسيول جيهو لاتخاذ القرار ، والتصرف بناءً عليه ، والعمل على تحقيق هدف معين.
اختار واقعاً آخر لتغيير واقعه المثير للشفقة. حتى ذلك الحين ، كانت نفس القصة.
“إ…”
المخاطرة بحياته ليكون طعما ، والتطوع بنفسه للقيام بعمل لم يكن بحاجة إلى القيام به وتحمل كل أنواع الآلام للهروب ، متجاوزًا حدوده مع تحمل التدريبات الجهنمية – كان كل ذلك عديم الفائدة.
تردد صدى صوت إيان الضاحك في أذنيه.
تساءل عما إذا كان الخلاص سيأتي في نهاية النفق ، ولكن أمام القوة ساحقة ، وأمام العداء الكبير ، أُجبر على ركبتيه بلا حول ولا قوة.
‘الجميع … موتى …’
أراد أن ينكر ذلك ، لكن الحقيقة كانت تقول له هذا:
‘أنا….’
لماذا تحاول التغيير الآن؟
نجم رمادي كان يتلوى مثل تنين نائم بدأ فجأة بالدوران ، مكونًا دوامة مرعبة.
هل يمكن إعادة تدوير قمامة مثلك؟
تردد صدى صوت إيان الضاحك في أذنيه.
أنت غير قادر على فعل أي شيء ، سواء على الأرض أو في الفردوس.
“إ…”
القمامة مثلك يجب أن تقابل نهاية شبيهة بالقمامة.
أراد أن ينكر ذلك ، لكن الحقيقة كانت تقول له هذا:
صحيح. في النهاية ، لقد فشل. مهما كافح وتعثر ، لم يتغير الواقع.
لم يكن يريد ذلك.
بغض النظر عما فعله ، كان الواقع هو نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد عرف ذلك.
“….”
“أنت حي….”
بدأت الدموع تتدفق من عينيه. الشعور بالعجز الذي لم يرغب في تجربته مرة أخرى سيطر على جسده.
أخيرًا انقض النوسفيراتو عليها. ضغط إحداهما على ظهرها بعنف ، بينما أمسك الآخر بكاحليها وسحقهما ، وصرخت ماري راين في يأس.
أسقط سيول جيهو رأسه دون أن ينبس ببنت شفة.
ومض الإستياء على وجه ملكة الطفيليات ، بينما ساد الفرح وجه غولا.
من الكئابة إلى الإحباط ، ومن الإحباط إلى اليأس ، ومن اليأس … إلى القبول.
لقد اعتمد على العيون التسع بسبب العادة تقريبًا قبل أن يفكر بنفسه.
“بدلاً من العيش هكذا….”
لم يستطع سماع أي صوت. لا صراخ أو عواء أو صياح.
الموت أفضل.
كانت تلهث بشدة لأخذ الهواء …
لماذا قد تحاول كسر صخرة ببيضة؟
الموت أفضل.
بدلاً من الهروب كالجبان والتعرض للتعذيب من الذنب كل يوم …
تشوهونج ، التي أنقذته من العش من قبل في قرية رامان ، وتشوهونج الآن ، التي كانت غارقة في الدماء ، تداخلتا في بصره.
الموت أفضل.
فهو لم يكبح نفسه هذه المرة.
عندما وصلت أفكاره إلى هذا الحد ، هدأ صدره فجأة.
كانت التسع العيون خيارًا أيضًا.
‘أنا … لا أهتم … بعد الآن.’
لا بد أنها أصيبت بالقشعريرة حيث ارتجفت فجأة.
أمسك رمحه الجليدي بيده المرتجفة. رفعه ببطء ، عكس حده ووجهه نحو رقبته.
لقد شعر أن هذه ستكون النهاية حقًا إذا ترك إيان يسقط. أن هذا سيكون وداعهم.
انتشرت ابتسامة حزينة على وجهه.
“كياك!”
لم يكن مجبرا. كان سيول جيهو يقوم بهذا الاختيار بنفسه.
[النجم الميت …!]
أخيرًا ، تمامًا كما وضع القوة في يده …
الموت أفضل.
[صديقي ، لماذا أنت في عجلة من أمرك لاتخاذ القرار؟]
من ناحية أخرى…
تردد صدى صوت إيان الضاحك في أذنيه.
في النهاية ، ارتجفت وتركت السيف الطويل في يدها. في اللحظة التي سقطت فيها على ركبتيها ، انقضت عليها مجموعة النوسفيراتو.
عند سماع ذلك ، فُتحت عيناه نصف المغلقتين.
في المقام الأول ، لم يكن يعتقد أن تغيير المصير سيكون بهذه السهولة.
قعقعة! وسقط رمحه.
حتى لو لم يتراجع ، حتى لو لم يهرب فورًا …
نظر سيول جيهو بسرعة حول المنطقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك مكان يمكن فيه رؤية إيان.
العفة الفاحشة ، تقود جيشها وتقتحم بوابة الحصن بشراسة.
كانت المحادثة التي كان قد أجراها مع إيان بعد عودته من المأدبة تمر في ذهنه.
[نعم. من المؤكد أنك تستحق ذلك.]
[كما ترى يا سيول ، دائمًا ما يتخذ البشر خيارات أثناء حياتهم. سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر أو المستقبل.]
لقد شعر أن هذه ستكون النهاية حقًا إذا ترك إيان يسقط. أن هذا سيكون وداعهم.
ثم تساءل فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قرر دائمًا بعد رؤية اللون ولم يحاول أبدًا الانحراف عن الخيارات المحددة.
‘أنا…’
ومض الإستياء على وجه ملكة الطفيليات ، بينما ساد الفرح وجه غولا.
هل كان هناك وقت اتخذت فيه خيارًا بمحض إرادتي؟
90 درجة ، 180 درجة ، 270 درجة ، 360 درجة.
‘أنا…’
كان مشرقا ، مرة أخرى.
… بصراحة ، لقد كان خائفًا.
حسنا هذه فصلين هذه المرة تمام؟ هل يمكنني رؤية معلقين جدد؟ هل يمكننا أن نتجاوز 5 معلقين اليوم؟
وقد عرف ذلك.
ولكن حتى عندما قام بتقويم جسده المتساقط بالقوة ، لم يتغير شيء. انحنى رأس إيان إلى الأسفل بلا حياة. كانت الابتسامة الخافتة لا تزال تزين وجهه المسن.
أن ما كان يفعله الآن لم يكن خيارًا اتخذه بمفرده.
“سيد إيان؟”
أنه كان يتخذ هذا القرار لأنه كان مرعوبًا ودُفع إلى موقف صعب.
أخيرًا ، تمامًا كما وضع القوة في يده …
بالنظر إلى الوراء ، كانت حياته كلها هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يا صديقي ، حسنًا … بأي فرصة … هل تحب الأثداء؟]
لقد اعتمد على العيون التسع بسبب العادة تقريبًا قبل أن يفكر بنفسه.
“…ولكن رغم ذلك…”
لقد قرر دائمًا بعد رؤية اللون ولم يحاول أبدًا الانحراف عن الخيارات المحددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت غولا في رهبة.
لكن…
[لقد استخدمت 9 نقاط قدرة]
من كان سيقول أن التسع العيون كانت دائما على حق؟
هذا النجم قد فقد نوره ومات. لقد فشل في استعادة نوره حتى بعد الجهد المضني والمشقة.
لمجرد أن التسع العيون أظهرت لونًا ، فهل كان عليه اتباع هذا الاختيار؟
‘أنا … لا أهتم … بعد الآن.’
[الحياة ليست لعبة يمكنك أن ترى نهايتها بعد النقر على خيار أو خيارين ، أليس كذلك؟]
“أنت حي….”
الوصية الذهبية أيضًا لم تضمن نتيجة جيدة.
“اقتلني….”
كان الأمر نفسه بالنسبة لألوان الخطر.
[إيا. إذن ماذا ، ألن تفعل ذلك؟]
تمامًا مثلما رأى لون ‘لا تقترب’ في قرية رامان. تمامًا كما حدث عندما نجح في مهمة الصعوبة المستحيلة للبرنامج التعليمي.
“لا بد أنه … اعتقد … أنني مِت … سعال!”
حتى لو لم يتراجع ، حتى لو لم يهرب فورًا …
**
النتيجة لم تكن بذلك السوء.
أوووووه بوي ، هيييل! هاز بروكن لوووز..
…صحيح. حتى المصير المحدد سلفًا يمكن تغييره باختيار تافه.
نادى صوته الأجش الرجل العجوز. ومع ذلك ، لم يستطع سماع رد إيان. حتى عندما هز كتفيه ، كان رأسه فقط يتمايل.
التسع العيون لم تكن مخطئة بالتأكيد. لكنها لم تكن صائبة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سيول جيهو.
كانت التسع العيون خيارًا أيضًا.
نظر سيول جيهو بسرعة حول المنطقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك مكان يمكن فيه رؤية إيان.
كان الأمر متروكًا لسيول جيهو لاتخاذ القرار ، والتصرف بناءً عليه ، والعمل على تحقيق هدف معين.
كانت ماري راين ، الكاهنة التي شاركت في مهمة إنقاذ مختبر دولفينيون.
بالتفكير في الأمر ، كانت الإجابة موجودة بالفعل.
[لقد استخدمت 9 نقاط قدرة]
[أليس هذا مفاجئًا؟ أن مثل هذا الاختيار التافه يمكن أن يغير مصيرك تمامًا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه ، كان الأمر عبارة عن هرج ومرج.
اجتمعت كل الألوان معًا كواحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساع …!”
في اللحظة التي أدرك فيها سيول جيهو ذلك ، أصيب بالدوار.
لقد اعتمد على العيون التسع بسبب العادة تقريبًا قبل أن يفكر بنفسه.
فجأة ، بدأ صوت رنين يصم الآذان يرن في أذنيه.
“آه…”
لم يستطع سماع أي صوت. لا صراخ أو عواء أو صياح.
“كياك!”
تدفق إحساس مكهرب عبر جسده. من أعماق قلبه ، عاطفة لم تكن موجودة من قبل ، جعلت الأوردة الباردة تغلي بالدم.
هل يمكن إعادة تدوير قمامة مثلك؟
أمسك سيول جيهو بعمود رمحه ورفع جسده ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك ، فُتحت عيناه نصف المغلقتين.
ثم رفع يده ببطء في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه ، كان الأمر عبارة عن هرج ومرج.
كان يعلم أن الوقت قد فات لفعل أي شيء في هذه المرحلة.
——————————————
في المقام الأول ، لم يكن يعتقد أن تغيير المصير سيكون بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه ، كان الأمر عبارة عن هرج ومرج.
فقط إلى أي مدى يمكن أن يذهب؟ لمرة واحدة ، بينما كان على قيد الحياة ، أراد أن يثق في اختياره.
نظر سيول جيهو بسرعة حول المنطقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك مكان يمكن فيه رؤية إيان.
و حينها…
[إذن سأجيبك. كممثل للجميع-]
[لقد استخدمت 9 نقاط قدرة]
‘أنا…’
[إزدادت إحصائيات المانا من متوسط (مرتفع) إلى مرتفع (مرتفع).]
“…ولكن رغم ذلك…”
**
هذا النجم قد فقد نوره ومات. لقد فشل في استعادة نوره حتى بعد الجهد المضني والمشقة.
[آه-!]
لم يكن يدور بمعدل بسيط ببضع لفات في الثانية.
قفزت ملكة الطفيليات التي كانت جالسة على العرش الفاسد من مقعدها في حالة صدمة.
أنه كان يتخذ هذا القرار لأنه كان مرعوبًا ودُفع إلى موقف صعب.
عندما لاحظت حركات الأبراج ، سقط فكها من الصدمة المطلقة لتغيير لم تكن تتوقعه.
“لماذا عدت…؟ ايها الاحمق….”
من ناحية أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Dantalian2
[هوه …!]
[لقد استخدمت 9 نقاط قدرة]
صاحت غولا في رهبة.
كانت التسع العيون خيارًا أيضًا.
بينما كانت تراقب النجوم إلى ما لا نهاية ، لاحظت أخيرًا فألًا كانت تنتظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة حزينة على وجهه.
نجم رمادي كان يتلوى مثل تنين نائم بدأ فجأة بالدوران ، مكونًا دوامة مرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف سعالها.
لم يكن يدور بمعدل بسيط ببضع لفات في الثانية.
اجتمعت كل الألوان معًا كواحد.
بل العشرات ، المئات ، لا ، الآلاف …!
رائحة دم مقززة لسعت أنفه. تفاقم سوء نبض صدره. عندما تسللت الدوخة إلى رأسه ، تأثرت معدته وأراد أن يتقيأ.
قوة مخزنة مرعبة للغاية لدرجة أن حتى إلهً لم يجرؤ على تقديرها بدأت في الهيجان!
لماذا قد تحاول كسر صخرة ببيضة؟
عندما انفجرت أخيرًا هذه الطاقة اللامحدودة بشكل لا يصدق ، هزة من النجوم – زلزال نجمي – قد اندلع.
على الرغم من أنها كانت مجرد جمرة صغيرة الآن ، إلا أن ما كان يحضنه النجم كان نوراً بلا شك.
عندما اهتزت المجرة من هذا الامتداد الخاطف ، غيرت مئات الآلاف من النجوم المتأثرة تحركاتها.
“لماذا عدت…؟ ايها الاحمق….”
لم تكن تلك هي النهاية.
ومع ذلك ، فتحت تشوهونغ عينيها بصعوبة وابتسمت.
الغلاف الرمادي للنجم الذي يشبه القالب الرمادي لم يستطع تحمل الصدمات وانهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أليس هذا مفاجئًا؟ أن مثل هذا الاختيار التافه يمكن أن يغير مصيرك تمامًا!]
وعندما اجتمعت الطاقة المتفجرة تدريجياً وتركزت حول نقطة واحدة -!
“سيد إيان؟”
ومض الإستياء على وجه ملكة الطفيليات ، بينما ساد الفرح وجه غولا.
كان الأمر نفسه بالنسبة لألوان الخطر.
من مركز النجم الذي فقد طبقته السطحية ، وُلد ضوء نجوم أكثر إشراقًا من أي نجم آخر.
الفصل – 175: القدوم الثاني (2)
على الرغم من أنها كانت مجرد جمرة صغيرة الآن ، إلا أن ما كان يحضنه النجم كان نوراً بلا شك.
لماذا قد تحاول كسر صخرة ببيضة؟
هذا النجم قد فقد نوره ومات. لقد فشل في استعادة نوره حتى بعد الجهد المضني والمشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سيول جيهو.
لكن عند رؤية التألق الذي لا يمكن إنكاره ، صرخ الإلهين المقيمين في مناطق مختلفة في وقت واحد.
هل يمكن إعادة تدوير قمامة مثلك؟
[النجم الميت …!]
لمرة واحدة ، أراد أن يفعل ما يوصيه قلبه بأن يفعله.
كان مشرقا ، مرة أخرى.
كانت تلهث بشدة لأخذ الهواء …
**
ومض الإستياء على وجه ملكة الطفيليات ، بينما ساد الفرح وجه غولا.
با ثرومب! دقات قلب سيول جيهو كانت أعلى من أي وقت مضى.
أنه كان يتخذ هذا القرار لأنه كان مرعوبًا ودُفع إلى موقف صعب.
بدا أن الطنين بداخله كان يفصل بين جسده وروحه. أمكن له أن يشعر بالطاقة التي بداخله تنمو بشكل كبير.
في تلك اللحظة شعر فجأة بأن قدمه انزلقت ، وفقد جسده توازنه.
وهو في حالة نشوة من الطاقة التي لا حدود لها ذات النطاق غير المسبوق تتدفق بداخله ، حدق سيول جيهو في العالم الأسود والأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد إيان ….”
أخبرته تيريزا أن يركض.
و حينها…
سألته تشوهونغ عن سبب عودته.
[تم تفعيل القدرة الفطرية ، ‘رؤيا المستقبل’.]
أوصته التسع العيون بأن يهرب فورا.
عندما انفجرت أخيرًا هذه الطاقة اللامحدودة بشكل لا يصدق ، هزة من النجوم – زلزال نجمي – قد اندلع.
قال له إيان أن يتحمل.
كانت التسع العيون خيارًا أيضًا.
لكن سيول جيهو لم يفعل ذلك.
ابتسمت تشوهونج.
لم يكن يريد ذلك.
على الرغم من أن سيول جيهو كان محظوظا بما يكفي لاكتشاف الكاهنة ، إلا أنه لم يجرؤ على مناداتها. كان هذا لأن اثنين من النوسفيراتو كانا يطاردان الكاهنة الهاربة بشكل محموم.
حتى لو سقط وسقط مرة أخرى – فقد رفض السماح للآخرين بالإختيار لأجله.
لكن هذا القانون لم يطبق على الآخرين فقط. لم يكن سيول جيهو استثناءً.
لمرة واحدة ، أراد أن يفعل ما يوصيه قلبه بأن يفعله.
‘عقاب….’
لمرة واحدة ، أراد أن يعرف نفسه الحقيقية.
عندما وصلت أفكاره إلى هذا الحد ، هدأ صدره فجأة.
وهكذا…
أخيرًا انقض النوسفيراتو عليها. ضغط إحداهما على ظهرها بعنف ، بينما أمسك الآخر بكاحليها وسحقهما ، وصرخت ماري راين في يأس.
[تم تفعيل القدرة الفطرية ، ‘رؤيا المستقبل’.]
أخيرًا ، تمامًا كما وضع القوة في يده …
فهو لم يكبح نفسه هذه المرة.
لقد ضاع في عالم القمار. أدار ظهره لعائلته وخان حبيبته عشرات المرات.
——————————————
من كان سيقول أن التسع العيون كانت دائما على حق؟
Dantalian2
بينما كانت تشوهونج تتلوى من الألم ، أمسك سيول جيهو بيديها بإحكام. كان يستطيع أن يقول أن يديها كانتا باردتين بشكل غير عادي.
أوووووه بوي ، هيييل! هاز بروكن لوووز..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تساءل فجأة.
حسنا هذه فصلين هذه المرة تمام؟ هل يمكنني رؤية معلقين جدد؟ هل يمكننا أن نتجاوز 5 معلقين اليوم؟
من كان سيقول أن التسع العيون كانت دائما على حق؟
هل كان هناك وقت اتخذت فيه خيارًا بمحض إرادتي؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
