فوكسي ،ورابيت (2)
الفصل 228
عند الحديث عن ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها نافذة حالة (كيم هانا).
كان من المحتمل ألا ينتهوا من أعمالهم بعد يوم واحد، لذلك قرر (سيول جيهو) أولاً العثور على مكان للإقامة.
“…”
تمامًا كما أرادت (تشوهونج)، وجدوا غرفة في نزل فاخر لخلع معداتهم قبل تناول الطعام في مطعم باهظ الثمن.
[هذا ليس ما قصدته … قصدت أنه لم يكن الأمر متروكا لي لأقرر كيفية استخدامه.]
ثم اتجهوا مباشرة إلى دار المزاد.
رفعت (كيم هانا) دون وعي يدها لتشرب السم قبل أن تخفضها بالقوة وتغادر هاربة.
تحدث زملاؤه بحماس وضحكوا طوال الطريق إلى هناك، لكن (سيول جيهو) شعر بعدم الارتياح. لم يكن يعرف السبب، ولكن منذ أن دخل شهرزاد، بدأ حدسه ينبض.
وصلت (كيم هانا) قبله.
حاول الاتصال عبر البلورة عدة مرات أخرى، لكن المكالمات لم تتم.
عند رؤية (كيم هانا) تنظر إليه بوجه بدا وكأنه سينهار في أي وقت، لم يستطع (سيول جيهو) إلا أن يومئ برأسه موافقاً.
“هل يجب أن أزور مبنى شركة سين يونغ…؟”
[وإذا أردت أن تعترف بحقوقك الشخصية، كان ينبغي لك أن تتصرف بشكل أفضل. إذا كنت تظهر أنيابك بشكل صارخ، فهل تعتقد أن المدير سيقف هناك وينظر فقط؟]
وصلوا إلى وجهتهم بينما اشتد صراعه الداخلي.
بعد العثور على سيدة تنتظر تحت مصباح شارع ساطع، خفض (سيول جيهو) سرعته تدريجياً.
كانت هذه المرة الأولى له في قاعة المزادات، لكن الغريب أنه لم يشعر بأي إثارة.
[ومن المفترض أن تكوني أعظم محتالة على الإطلاق… همف.]
كانت مزدحمة للغاية. كان هناك العديد من الأشخاص الحاضرين مثل عدد العناصر إلى النقطة التي لم يستطع فيها معرفة ما إذا كان في قاعة مزاد أو سوق.
[إذا كان الأمر كذلك، ألن يكون الأمر أكثر ربحية بالنسبة لي إذا لم تنضم وتنمو بشكل أقوى خارج الشركة؟ أكثر، أليس كذلك؟ أنت تصبح قويًا أكثر وتبدأ في دعمي، ثم سيكون لي رأي مسموع داخل شركة سين يونغ، هل تعرف ما أعنيه؟ اهوهوهوه.]
لكن بقية زملاء (سيول جيهو) تجولوا بحرية، وكانوا على دراية بالمكان. بحلول الوقت الذي عادوا فيه من قاعة المزاد، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن (سيول جيهو) شخصا سيخسر أمام أي شخص في التهام الطعام، لكنه ضبط نفسه اليوم.
بدا أن الثلاثي (تشوهونج) و(فاي سورا) و(ماريا) يتجولون فقط لأنهم لم يعودوا بأي شيء على الرغم من أنهم انطقوا بنشاط في جميع أنحاء المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن الحالة، لم يشعر بالارتياح عندما رأى المرأة التي حاولت حمايته تبكي أمامه بلا حول ولا قوة.
حتى (مارسيل غيونيا) لم يشترِ سوى بضع قطع من المعادن الخاصة والسهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكالماتك لم تصل أبدا. ما الذي حدث بالضبط؟”
ومع ذلك، أظهر لهم (هوغو) ما هو الإنفاق الباهظ.
[غير منصف؟ ما هو؟]
كان من الأفضل لو أنه اشترى أشياء بعد مقارنتها على مدار بضعة أيام، لكنه ببساطة انتزع كل ما جذب انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يذهب أو لا يذهب. شعر بالتضارب، لكنه لم يكن بحاجة إلى التفكير لفترة طويلة.
في المزادات، قدم العروض الساحقة وأهدر أموالًا غير ضرورية.
حاضرته (تشوهونج) لاستخدام أمواله بحكمة أكبر، لكن (هوغو) ابتسم وهو يرتدي الدرع الجديد الذي اشتراه للتو.
بعد رؤيتها، ارتجفت عينا (سيول جيهو) بشدة.
كما اشتري (سيول جيهو) شيئًا ما. كلفته فقط مائة عملة فضية، كانت عباءة بغطاء من الفراء تحميه إلى حد ما من البرد بميزة العزل الحراري.
عندما كان (سيول جيهو) بمفرده، أخرج بلورة الاتصال من جيبه. كان الاتجاه الذي كان يسير فيه نحو مبنى شركة سين يونغ، ولكن قبل أن يخطو عشر خطوات، توقف في طريقه.
صفقت (تشوهونج) بيديها.
وصلت (كيم هانا) قبله.
“حسنًا، لننهي الأمر هنا اليوم. هل نذهب لتذوق بعض خمور شهرزاد الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سم سريع المفعول. يقتل بدون أي ألم. يمكن أن ينظر إليه على أنه اعطاها مخرجاً إلى حد ما.
“أعرف حانة تحتوي على خمور جيدة حقًا ~” أومأت (تشوهونج) برأسها عندما سمعت (فاي سورا) تقترح مكانًا.
[حسنًا، يمكنك انتقادي لكوني مادية إذا أردت. كان ذلك الختم الذهبي ملكي الخاص. وإلى جانب ذلك، لم أكن أريد أن يسرقونك مني.]
“خذينا الي هناك. على حسابي اليوم. دعونا نفرغ كل ما لديهم “.
بعد العثور على سيدة تنتظر تحت مصباح شارع ساطع، خفض (سيول جيهو) سرعته تدريجياً.
“أسرعووووووووووا!” هتفت (ماريا)، وهي تصفق كلتا يديها. ضحكت (تشوهونج) واستدارت.
ولكن قبل ظهور نافذة الحالة الخاصة بها، قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه عندما رأى لون (كيم هانا).
“سيول ؟ ماذا ستفعل؟ دعنا نسرع ونذهب!”
[غير منصف؟ ما هو؟]
“هاه؟ آه، أنا… “. تلعثم (سيول جيهو).
[ليس الأمر كما لو كنتي لا تعرفين كيفية قراءة الوضع. حسنًا، ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف هذا أيضًا.]
أن يذهب أو لا يذهب. شعر بالتضارب، لكنه لم يكن بحاجة إلى التفكير لفترة طويلة.
[كم سنة عملت في الشركة؟ ثم مرة أخرى، ألم تمر حتى عشر سنوات؟ هل هذا هو السبب في أنك هكذا؟]
تسلل الغروب تدريجيًا حولهم. إذا تأخر لفترة أطول، فسيضطر إلى التأجيل إلى الغد. لن يشعر بتحسن إلا إذا قام بتسوية الأمور اليوم.
فجأة، ومضت الكلمات التي سمعتها عندما ذهبت للعثور على مدير الموارد البشرية في ذهنها.
“اذهبوا قبلي لا يزال لدي شيء لأفعله، لذلك سأنضم إليكم بمجرد أن أنتهي “.
“بحق……”
“ماذا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […هذا غير عادل.]
“لدي شخص يجب أن أقابله.”
“إيه، لا بأس إذن. فقط اتصل بنا عندما تنتهي “.
“-تعال معنا هل هو أمر ملح؟”
“عندما كنت صغيرة، كنت أتناول الطعام بنهم كلما شعرت بالتوتر. عادة ما أتسوق الآن، لكن هذا غير ممكن هنا”.
“ستشربون طوال الليل على أي حال. سأنتهي في الصباح الباكر على أبعد تقدير. ربما في وقت أقرب “.
[ومن المفترض أن تكوني أعظم محتالة على الإطلاق… همف.]
“إيه، لا بأس إذن. فقط اتصل بنا عندما تنتهي “.
“كيوك … كيوك …” تمتمت بهدوء من خلال أسنانها المشدودة.
وهكذا، غادرت (تشوهونج) والمجموعة بشكل صاخب ا.
ترجمة
عندما كان (سيول جيهو) بمفرده، أخرج بلورة الاتصال من جيبه. كان الاتجاه الذي كان يسير فيه نحو مبنى شركة سين يونغ، ولكن قبل أن يخطو عشر خطوات، توقف في طريقه.
تنورة على شكل حرف H وبدلة رمادية وحقيبة جلدية صغيرة.
أي صدفة هذه! كانت البلورة تبعث الضوء فجأة.
“أكون أحيانا هكذا.” هزت (كيم هانا) رأسها وخديها منتفختان من الطعام.
“حسنا، نعم، إنه خطأك جزئيا.”
******************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي صدفة هذه! كانت البلورة تبعث الضوء فجأة.
“…ابن العاهرة.” تم شدت يديها فوق الطاولة بإحكام إلى أن أمكن رؤية بياض مفاصلها.
بعد الانتهاء من المكالمة، تحرك (سيول جيهو) على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ذلك لأنك نموت إلى الحد الذي لم يعد بإمكانهم تجاهلك بعد الآن. على أي حال، كان من الواضح بالفعل أنه كان من المستحيل إخفاءك بعد الحرب “.
كان مكان اللقاء في وسط المدينة. كان في الشارع حيث التقى (سيو يوهوي) لأول مرة.
[أنت تعرف أنها كانت ملكيتي الخاصة.]
بعد العثور على سيدة تنتظر تحت مصباح شارع ساطع، خفض (سيول جيهو) سرعته تدريجياً.
******************************
وصلت (كيم هانا) قبله.
بعد قول ذلك، قدم لها مدير الموارد البشرية زجاجة صغيرة قائلاً إنها هدية وداع ثم غادر.
تنورة على شكل حرف H وبدلة رمادية وحقيبة جلدية صغيرة.
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
لطالما انتظرت (سيول جيهو) في نفس الزي.
كان من الأفضل لو أنه اشترى أشياء بعد مقارنتها على مدار بضعة أيام، لكنه ببساطة انتزع كل ما جذب انتباهه.
هل شعرت بحضوره؟ أدارت (كيم هانا)، التي كانت تحدق بلا تعبير في الشارع، رأسها فجأة.
تباطأت سرعتها كلما قام العاملين برفع الأطباق المكدسة، لكن (كيم هانا) لم تتوقف عن الأكل. سرعان ما بدا الأمر وكأنها كانت تحشو الطعام بالقوة في حلقها كما لو كانت تريد خنق نفسها والموت من الإفراط في تناول الطعام.
“…. لقد أتيت!”
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
أوقف (سيول جيهو) خطواته.
أغلق (سيول جيهو) فمه. كان تعبير (كيم هانا) جادا. بدت بلا حياة لدرجة أنها بدت كأنها ستختفي تقريبا. تماما مثل ضباب على وشك التشتت والاختفاء في مهب الريح.
“لم أكن أعرف أنك ستكون في شهرزاد من بين جميع الأماكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الاتصال عبر البلورة عدة مرات أخرى، لكن المكالمات لم تتم.
“لقد جئت من أجلك”. رد (سيول جيهو).
صبغ الضوء الوامض للشمعة الموضوعة في منتصف الطاولة عيني (كيم هانا) في ضوء ضارب إلى الحمرة. حتى وهي في حالة سكر، كانت عيناها مشتعلتين بالنار.
“مكالماتك لم تصل أبدا. ما الذي حدث بالضبط؟”
“لدي شخص يجب أن أقابله.”
“….”
توقفوا عن طلب المزيد من الطعام بحلول الوقت الذي حل فيه الظلام في الخارج، لكنها لم تكن قد انتهت بعد.
“لماذا لم تقولي شيئا؟ لا بد أن شيئا ما قد حدث لك، أليس كذلك؟”
فجأة، ومضت الكلمات التي سمعتها عندما ذهبت للعثور على مدير الموارد البشرية في ذهنها.
“أنا آسف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حدثت أشياء كثيرة … لم يكن لدي حتى الوقت للتفكير في الاتصال “.
اعتذرت (كيم هانا). سحبت شعرها من على جبهتها وأطلقت تنهيدة عميقة كانت تحبسها.
بدأ (سيول جيهو) في اختيار كلماته بحرص أكثر.
“حدثت أشياء كثيرة … لم يكن لدي حتى الوقت للتفكير في الاتصال “.
“لم أكن أعرف أنك ستكون في شهرزاد من بين جميع الأماكن.”
أغلق (سيول جيهو) فمه. كان تعبير (كيم هانا) جادا. بدت بلا حياة لدرجة أنها بدت كأنها ستختفي تقريبا. تماما مثل ضباب على وشك التشتت والاختفاء في مهب الريح.
ترجمة
“حسنا ما خطبك؟”
“في النهاية، لم يتبق لهم سوى خيارين. ليحتفظوا بي كحلقة وصل لك، أو يطردوني ويأخذوا الأمر بأيديهم.”
بدأ (سيول جيهو) في اختيار كلماته بحرص أكثر.
وبعد الأكل والشرب حتى الثمالة، بدأت (كيم هانا) في التحدث وتمكن (سيول جيهو) من فهم وضعها تقريبا.
ابتسمت (كيم هانا) ابتسامة باهتة.
لقد تغير لون (هاو وين) في اللحظة التي أجاب فيها بأنه سيصبح ملكًا.
“مهلا، اشتر لي شيئا لأكله أولاً؟”
تحدث زملاؤه بحماس وضحكوا طوال الطريق إلى هناك، لكن (سيول جيهو) شعر بعدم الارتياح. لم يكن يعرف السبب، ولكن منذ أن دخل شهرزاد، بدأ حدسه ينبض.
قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه وهو يتعجب من الطلب المفاجئ.
“…”
“لم آكل بشكل صحيح خلال الأسابيع القليلة الماضية، ورؤيتك فجأة جعلتني أشعر بالجوع. آه، ولا تنسي الخمور أيضا. هل اتفقنا؟”
رفعت (كيم هانا) دون وعي يدها لتشرب السم قبل أن تخفضها بالقوة وتغادر هاربة.
ليس بضعة أيام، ولكن بضعة أسابيع.
صحيح، كان هذا كل شيء.
عند رؤية (كيم هانا) تنظر إليه بوجه بدا وكأنه سينهار في أي وقت، لم يستطع (سيول جيهو) إلا أن يومئ برأسه موافقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
دخل الاثنان مطعما قريبا.
“لماذا لم تقولي شيئا؟ لا بد أن شيئا ما قد حدث لك، أليس كذلك؟”
أكلت (كيم هانا). دون أن تقول أي شيء، قامت بمسح كل الطعام بسرعة مخيفة بمجرد وصول الأطباق.
“سيول ؟ ماذا ستفعل؟ دعنا نسرع ونذهب!”
“شخص ما يأكل جيدا.” ابتسم (سيول جيهو) وهو ينظر إلى (كيم هانا)، التي كانت تمزق شريحة لحم ساخنة إلى نصفين.
“أكون أحيانا هكذا.” هزت (كيم هانا) رأسها وخديها منتفختان من الطعام.
‘جحيم…’
“عندما كنت صغيرة، كنت أتناول الطعام بنهم كلما شعرت بالتوتر. عادة ما أتسوق الآن، لكن هذا غير ممكن هنا”.
لم يكن (سيول جيهو) شخصا سيخسر أمام أي شخص في التهام الطعام، لكنه ضبط نفسه اليوم.
“هل يجب أن أزور مبنى شركة سين يونغ…؟”
كان يسأل أحيانا “هل يجب أن أطلب المزيد؟” وهو يطلب مزيداً من الطلبات عندما أومأت (كيم هانا) برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت كيم هانا باهتمام في الشمعة ورأسها لا يزال يهتز.
تباطأت سرعتها كلما قام العاملين برفع الأطباق المكدسة، لكن (كيم هانا) لم تتوقف عن الأكل. سرعان ما بدا الأمر وكأنها كانت تحشو الطعام بالقوة في حلقها كما لو كانت تريد خنق نفسها والموت من الإفراط في تناول الطعام.
كانت (كيم هانا) من أبناء الأرض الذين شرعوا في حياة جديدة في باراديس، ووضعت هدف حياتها بالعمل مدة طويلة في شركة سين يونغ والترقي.
استمرت (كيم هانا) في تناول الطعام دون توقف لمدة أربع ساعات.
“ماذا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
توقفوا عن طلب المزيد من الطعام بحلول الوقت الذي حل فيه الظلام في الخارج، لكنها لم تكن قد انتهت بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ال….’
“ستشتري لي الخمور أيضا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مكان اللقاء في وسط المدينة. كان في الشارع حيث التقى (سيو يوهوي) لأول مرة.
كان الخمور بعد العشاء. طلبت (كيم هانا) كمية مجنونة من الخمور من شأنها أن تجعل حتى (تشوهونج) و(ماريا) يتعجبون، وبدأت في الامساك بالزجاجات بشكل عشوائي لتصب في حلقها.
تباطأت سرعتها كلما قام العاملين برفع الأطباق المكدسة، لكن (كيم هانا) لم تتوقف عن الأكل. سرعان ما بدا الأمر وكأنها كانت تحشو الطعام بالقوة في حلقها كما لو كانت تريد خنق نفسها والموت من الإفراط في تناول الطعام.
وبعد الأكل والشرب حتى الثمالة، بدأت (كيم هانا) في التحدث وتمكن (سيول جيهو) من فهم وضعها تقريبا.
على الأقل بالنسبة له، كانت (كيم هانا).
“اعتقدت أن الاحتمال كان … مناصفة”.
ارتعدت يديها. حتى فخذيها كانا يرتجفان، مما جعلها تصطدم بالحائط بشكل متكرر.
حدقت (كيم هانا) في الزجاجة الذي كانت تحملها بعيون غير مركزة. انطلاقا من خديها المتوهجين، كانت بالفعل في حالة سكر شديد.
[غير منصف؟ ما هو؟]
“كان ذلك لأنك نموت إلى الحد الذي لم يعد بإمكانهم تجاهلك بعد الآن. على أي حال، كان من الواضح بالفعل أنه كان من المستحيل إخفاءك بعد الحرب “.
“اللقيط اللعين…” لقد تمتمت بصمت لنفسها وهي تشهق بشدة.
“…”
“أنا آسف”.
“في النهاية، لم يتبق لهم سوى خيارين. ليحتفظوا بي كحلقة وصل لك، أو يطردوني ويأخذوا الأمر بأيديهم.”
“لم أكن أعرف أنك ستكون في شهرزاد من بين جميع الأماكن.”
توقفت (كيم هانا) عن الكلام وأنهت الزجاجة بالكامل. ضربت الزجاجة على الطاولة بقوة لدرجة أن الطاولة الخشبية اهتزت، وبدأت تضحك بلا سبب.
“لدي شخص يجب أن أقابله.”
“الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو انتظار قرار رؤسائي. اعتقدت بصراحة أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون الأول، ولكن…”
[كم سنة عملت في الشركة؟ ثم مرة أخرى، ألم تمر حتى عشر سنوات؟ هل هذا هو السبب في أنك هكذا؟]
بعد أن أنهت جملتها، أشارت (كيم هانا) إلى كأسها بعينيها. ملأ (سيول جيهو) الكأس الفارغ بصمت.
رفعت (كيم هانا) دون وعي يدها لتشرب السم قبل أن تخفضها بالقوة وتغادر هاربة.
عند رؤية (كيم هانا) تضع الكأس على شفتيها وتميل رأسها للخلف بشدة، تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
في الرؤيا.
“أنا آسف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن الحالة، لم يشعر بالارتياح عندما رأى المرأة التي حاولت حمايته تبكي أمامه بلا حول ولا قوة.
“ماذا؟” اجبرت (كيم هانا) نفسها على الابتسام.
******************************
“حسنا، نعم، إنه خطأك جزئيا.”
“هاه؟ آه، أنا… “. تلعثم (سيول جيهو).
“…”
[حسنًا، يمكنك انتقادي لكوني مادية إذا أردت. كان ذلك الختم الذهبي ملكي الخاص. وإلى جانب ذلك، لم أكن أريد أن يسرقونك مني.]
“من كان يعرف ~ مدمن قمار أنه حتى العلامة الحمراء كانت ستكون مضيعة للتطور إلى هذا الحد في باراديس … من كان سيعرف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهت جملتها، أشارت (كيم هانا) إلى كأسها بعينيها. ملأ (سيول جيهو) الكأس الفارغ بصمت.
كانت كلماتها الأخيرة غير مفهومة وهي تهز رأسها. بدأ جسدها يتمايل يمينا ويسارا. بدت وكأنها ستنهار عند أدنى لمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكشفت رؤيا أمام عينيه.
“لا أحد يعرف…”
كان من المحتمل ألا ينتهوا من أعمالهم بعد يوم واحد، لذلك قرر (سيول جيهو) أولاً العثور على مكان للإقامة.
صبغ الضوء الوامض للشمعة الموضوعة في منتصف الطاولة عيني (كيم هانا) في ضوء ضارب إلى الحمرة. حتى وهي في حالة سكر، كانت عيناها مشتعلتين بالنار.
“إيه، لا بأس إذن. فقط اتصل بنا عندما تنتهي “.
حدقت كيم هانا باهتمام في الشمعة ورأسها لا يزال يهتز.
أدرك (سيول جيهو) أخيرًا سبب شعوره بالديجا فو طوال الوقت.
فجأة، ومضت الكلمات التي سمعتها عندما ذهبت للعثور على مدير الموارد البشرية في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكشفت رؤيا أمام عينيه.
[لماذا اتصلت لرؤيتي بشكل منفرد؟ لقد بدت واثقة إلى حد ما في الردهة.]
بعد الانتهاء من المكالمة، تحرك (سيول جيهو) على عجل.
[أرسلني إلى فريق المعلومات. سأنسحب بهدوء من فريق التوظيف.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكشفت رؤيا أمام عينيه.
[فريق المعلومات؟ لماذا أفعل ذلك؟ كل شيء تقرر بالفعل. وماذا في ذلك؟ لا أحتاج منك أن تنسحب بهدوء.]
بعد رؤيتها، ارتجفت عينا (سيول جيهو) بشدة.
[…هذا غير عادل.]
[حسنًا، يمكنك انتقادي لكوني مادية إذا أردت. كان ذلك الختم الذهبي ملكي الخاص. وإلى جانب ذلك، لم أكن أريد أن يسرقونك مني.]
[غير منصف؟ ما هو؟]
[حسنًا، ألستي مثابرة جداً. اعتقدت أنك على الأقل ستحافظين على آخر جزء من احترام الذات. رؤيتك هكذا تخيب أملي حقًا.]
[أنت تعرف. أن الختم الذهبي لم يكن ختم شركة سين يونغ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي صدفة هذه! كانت البلورة تبعث الضوء فجأة.
[اه، مرحبا؟ كيم؟ وماذا في ذلك؟ من فضلك، استمر.]
“لماذا لم تقولي شيئا؟ لا بد أن شيئا ما قد حدث لك، أليس كذلك؟”
[أنت تعرف أنها كانت ملكيتي الخاصة.]
تنورة على شكل حرف H وبدلة رمادية وحقيبة جلدية صغيرة.
[بمعنى أن كيفية استخدامه أمر متروك لك تمامًا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت كيم هانا باهتمام في الشمعة ورأسها لا يزال يهتز.
[هذا ليس ما قصدته … قصدت أنه لم يكن الأمر متروكا لي لأقرر كيفية استخدامه.]
“…ابن العاهرة.” تم شدت يديها فوق الطاولة بإحكام إلى أن أمكن رؤية بياض مفاصلها.
[هانا.] رن صوت مدير الموارد البشرية بوضوح في رأسها.
******************************
[كم سنة عملت في الشركة؟ ثم مرة أخرى، ألم تمر حتى عشر سنوات؟ هل هذا هو السبب في أنك هكذا؟]
لقد شعر (سيول جيهو) نفسه بنفس الشعور عندما أُجبر على العودة إلى الأرض بعد الحرب.
[ليس الأمر كما لو كنتي لا تعرفين كيفية قراءة الوضع. حسنًا، ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف هذا أيضًا.]
[ليس الأمر كما لو كنتي لا تعرفين كيفية قراءة الوضع. حسنًا، ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف هذا أيضًا.]
[لا يهم كيف حصلت عليها. سواء كان ذلك مفيدًا أم لا للشركة، فهذا هو المهم.]
ومع ذلك، أظهر لهم (هوغو) ما هو الإنفاق الباهظ.
[وإذا أردت أن تعترف بحقوقك الشخصية، كان ينبغي لك أن تتصرف بشكل أفضل. إذا كنت تظهر أنيابك بشكل صارخ، فهل تعتقد أن المدير سيقف هناك وينظر فقط؟]
عند رؤية (كيم هانا) تضع الكأس على شفتيها وتميل رأسها للخلف بشدة، تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
صرت (كيم هانا) على أسنانها.
[…]
[مدير الموارد البشرية. من فضلك، حاول أن تفهمني لمرة واحدة فقط -]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكشفت رؤيا أمام عينيه.
[حسنًا، ألستي مثابرة جداً. اعتقدت أنك على الأقل ستحافظين على آخر جزء من احترام الذات. رؤيتك هكذا تخيب أملي حقًا.]
وصلت (كيم هانا) قبله.
[لكن…]
[لقد أخبرتك عدة مرات من قبل. لا تضعي نفسك في أي موقف. لقد خسرتي في اللحظة التي أتيت فيها إلى هنا للتشكي. لقد ألقيت كرامتك بعيدًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ذلك لأنك نموت إلى الحد الذي لم يعد بإمكانهم تجاهلك بعد الآن. على أي حال، كان من الواضح بالفعل أنه كان من المستحيل إخفاءك بعد الحرب “.
[…]
كان من الأفضل لو أنه اشترى أشياء بعد مقارنتها على مدار بضعة أيام، لكنه ببساطة انتزع كل ما جذب انتباهه.
[ومن المفترض أن تكوني أعظم محتالة على الإطلاق… همف.]
ليس بضعة أيام، ولكن بضعة أسابيع.
بعد قول ذلك، قدم لها مدير الموارد البشرية زجاجة صغيرة قائلاً إنها هدية وداع ثم غادر.
كان سم سريع المفعول. يقتل بدون أي ألم. يمكن أن ينظر إليه على أنه اعطاها مخرجاً إلى حد ما.
[ومن المفترض أن تكوني أعظم محتالة على الإطلاق… همف.]
لكن تذكر هذا الموقف جعل قلبها يتجمد مرة أخرى.
“حسنا ما خطبك؟”
رفعت (كيم هانا) دون وعي يدها لتشرب السم قبل أن تخفضها بالقوة وتغادر هاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الاثنان مطعما قريبا.
ارتعدت يديها. حتى فخذيها كانا يرتجفان، مما جعلها تصطدم بالحائط بشكل متكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن الحالة، لم يشعر بالارتياح عندما رأى المرأة التي حاولت حمايته تبكي أمامه بلا حول ولا قوة.
حتى عندما كان جسدها يرتجف، لم تنظر (كيم هانا) إلى الوراء أبدًا. لأنها إذا فعلت ذلك، شعرت أنها ستعود. شعرت وكأنها ستعود الي السم …
ليس بضعة أيام، ولكن بضعة أسابيع.
انفجار!
وقبل أن يهدأ من المفاجأة…
في النهاية ضربت رأسها بعنف في الطاولة.
“شخص ما يأكل جيدا.” ابتسم (سيول جيهو) وهو ينظر إلى (كيم هانا)، التي كانت تمزق شريحة لحم ساخنة إلى نصفين.
“…ابن العاهرة.” تم شدت يديها فوق الطاولة بإحكام إلى أن أمكن رؤية بياض مفاصلها.
تسلل الغروب تدريجيًا حولهم. إذا تأخر لفترة أطول، فسيضطر إلى التأجيل إلى الغد. لن يشعر بتحسن إلا إذا قام بتسوية الأمور اليوم.
“اللقيط اللعين…” لقد تمتمت بصمت لنفسها وهي تشهق بشدة.
شعر (سيول جيهو) بالعجز.
حبس (سيول جيهو) أنفاسه وصمت تماماً.
حبس (سيول جيهو) أنفاسه وصمت تماماً.
كانت تبكي كانت (كيم هانا) تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بمعنى أن كيفية استخدامه أمر متروك لك تمامًا؟]
لم يتمكن من رؤية وجهها لأن رأسها كان على الطاولة، لكنه كان يستطيع أن يعرف من ارتجافه كتفيها النحيلتان.
أغلق (سيول جيهو) فمه. كان تعبير (كيم هانا) جادا. بدت بلا حياة لدرجة أنها بدت كأنها ستختفي تقريبا. تماما مثل ضباب على وشك التشتت والاختفاء في مهب الريح.
“كيوك … كيوك …” تمتمت بهدوء من خلال أسنانها المشدودة.
“من كان يعرف ~ مدمن قمار أنه حتى العلامة الحمراء كانت ستكون مضيعة للتطور إلى هذا الحد في باراديس … من كان سيعرف …”
شعر (سيول جيهو) بالعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التجول هنا وهناك بدون وجهة، دخل إلى مطعم قد أوصى به (جانغ مالدونج) من قبل والتهم الطعام لأنه شعر أنه فقد المكان الذي ينتمي اليه.
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
في الرؤيا.
لكن (كيم هانا) شيء آخر …
“لم أكن أعرف أنك ستكون في شهرزاد من بين جميع الأماكن.”
[حسنًا، يمكنك انتقادي لكوني مادية إذا أردت. كان ذلك الختم الذهبي ملكي الخاص. وإلى جانب ذلك، لم أكن أريد أن يسرقونك مني.]
ثم اتجهوا مباشرة إلى دار المزاد.
على الأقل بالنسبة له، كانت (كيم هانا).
كانت (كيم هانا) من أبناء الأرض الذين شرعوا في حياة جديدة في باراديس، ووضعت هدف حياتها بالعمل مدة طويلة في شركة سين يونغ والترقي.
[إذا كان الأمر كذلك، ألن يكون الأمر أكثر ربحية بالنسبة لي إذا لم تنضم وتنمو بشكل أقوى خارج الشركة؟ أكثر، أليس كذلك؟ أنت تصبح قويًا أكثر وتبدأ في دعمي، ثم سيكون لي رأي مسموع داخل شركة سين يونغ، هل تعرف ما أعنيه؟ اهوهوهوه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن (سيول جيهو) شخصا سيخسر أمام أي شخص في التهام الطعام، لكنه ضبط نفسه اليوم.
كانت (كيم هانا) من أبناء الأرض الذين شرعوا في حياة جديدة في باراديس، ووضعت هدف حياتها بالعمل مدة طويلة في شركة سين يونغ والترقي.
“الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو انتظار قرار رؤسائي. اعتقدت بصراحة أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون الأول، ولكن…”
لكن هذا الهدف اختفى فجأة من أمامها.
ولكن قبل ظهور نافذة الحالة الخاصة بها، قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه عندما رأى لون (كيم هانا).
‘آه.’
أزرق. اختيار المصير.
أدرك (سيول جيهو) أخيرًا سبب شعوره بالديجا فو طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكن…]
<<<<<ت م وديجا فو هي الشعور الذي يشعر به الفرد بأنه رأى أو عاش الموقف الحاضر من قبل>>>>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************************
لقد شعر (سيول جيهو) نفسه بنفس الشعور عندما أُجبر على العودة إلى الأرض بعد الحرب.
توقفت (كيم هانا) عن الكلام وأنهت الزجاجة بالكامل. ضربت الزجاجة على الطاولة بقوة لدرجة أن الطاولة الخشبية اهتزت، وبدأت تضحك بلا سبب.
بعد التجول هنا وهناك بدون وجهة، دخل إلى مطعم قد أوصى به (جانغ مالدونج) من قبل والتهم الطعام لأنه شعر أنه فقد المكان الذي ينتمي اليه.
“لم آكل بشكل صحيح خلال الأسابيع القليلة الماضية، ورؤيتك فجأة جعلتني أشعر بالجوع. آه، ولا تنسي الخمور أيضا. هل اتفقنا؟”
لأنه كان يعتقد أن ملء نفسه بشيء ما سيجعل الفراغ الذي يشعر به في الداخل محتملاً بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد كان ينبغي أن تكون ذهبية.
تنهد (سيول جيهو).
لقد رأى حالات تغير فيها الاتجاه من اليسار إلى اليمين، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا من هذا القبيل.
في الواقع، لم يكن آسف. بعد دخوله باراديس، مر بالمصاعب المتعددة، وحاول بذل قصارى جهده في كل مرة.
[هذا ليس ما قصدته … قصدت أنه لم يكن الأمر متروكا لي لأقرر كيفية استخدامه.]
هذا كل ما هنالك.
[أنت تعرف. أن الختم الذهبي لم يكن ختم شركة سين يونغ.]
كانت (كيم هانا) نفس الشيء. لقد حصلت على الختم الذهبي من خلال الصدفة وحاولت استخدام (سيول جيهو) لتحقيق أهدافها في وقت قصير. من وجهة نظر معينة، لقد راهنت ضد شركة سين يونغ، لكنها خسرت في النهاية.
“الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو انتظار قرار رؤسائي. اعتقدت بصراحة أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون الأول، ولكن…”
هذا كل ما هنالك.
“عندما كنت صغيرة، كنت أتناول الطعام بنهم كلما شعرت بالتوتر. عادة ما أتسوق الآن، لكن هذا غير ممكن هنا”.
صحيح، كان هذا كل شيء.
[غير منصف؟ ما هو؟]
فقط…
“أنا آسف”.
“…”
******************************
بغض النظر عن الحالة، لم يشعر بالارتياح عندما رأى المرأة التي حاولت حمايته تبكي أمامه بلا حول ولا قوة.
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
نهض (سيول جيهو) من مقعده وغطى جسدها بعباءته. عندما رأى قطرات الدموع التي لا تنتهي تسقط تحت الطاولة، جلس بصمت في مقعده.
“لم أكن أعرف أنك ستكون في شهرزاد من بين جميع الأماكن.”
بعد التزام الصمت لفترة من الوقت، قام (سيول جيهو) فجأة بتنشيط قدرة العيون التسع. لم يكن هناك أي سبب خاص سوى التحقق من حالتها العاطفية.
******************************
عند الحديث عن ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها نافذة حالة (كيم هانا).
تنورة على شكل حرف H وبدلة رمادية وحقيبة جلدية صغيرة.
ولكن قبل ظهور نافذة الحالة الخاصة بها، قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه عندما رأى لون (كيم هانا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حدثت أشياء كثيرة … لم يكن لدي حتى الوقت للتفكير في الاتصال “.
بالتأكيد كان ينبغي أن تكون ذهبية.
“أسرعووووووووووا!” هتفت (ماريا)، وهي تصفق كلتا يديها. ضحكت (تشوهونج) واستدارت.
“هذا اللون هو…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!
أزرق. اختيار المصير.
[حسنًا، ألستي مثابرة جداً. اعتقدت أنك على الأقل ستحافظين على آخر جزء من احترام الذات. رؤيتك هكذا تخيب أملي حقًا.]
لقد رأى حالات تغير فيها الاتجاه من اليسار إلى اليمين، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا من هذا القبيل.
“اللقيط اللعين…” لقد تمتمت بصمت لنفسها وهي تشهق بشدة.
لقد تغير لون (هاو وين) في اللحظة التي أجاب فيها بأنه سيصبح ملكًا.
في الرؤيا.
لم يكن يعرف كيف أخذ (هاو وين) كلماته، لكنها أثرت بالتأكيد على مستقبله.
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
كان الأمر نفسه بالنسبة ل (كيم هانا)، لذلك لم يستطع التفكير إلا في احتمال واحد.
كان من المحتمل ألا ينتهوا من أعمالهم بعد يوم واحد، لذلك قرر (سيول جيهو) أولاً العثور على مكان للإقامة.
لقد أثرت أفعاله الأخيرة عليها بشكل كبير، مما تسبب في تحديد مصيرها.
ليس بضعة أيام، ولكن بضعة أسابيع.
وقبل أن يهدأ من المفاجأة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الهدف اختفى فجأة من أمامها.
باااااااات!
ولكن قبل ظهور نافذة الحالة الخاصة بها، قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه عندما رأى لون (كيم هانا).
تكشفت رؤيا أمام عينيه.
[ليس الأمر كما لو كنتي لا تعرفين كيفية قراءة الوضع. حسنًا، ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف هذا أيضًا.]
بعد رؤيتها، ارتجفت عينا (سيول جيهو) بشدة.
الفصل 228
‘ماذا…’
لأنه كان يعتقد أن ملء نفسه بشيء ما سيجعل الفراغ الذي يشعر به في الداخل محتملاً بعض الشيء.
في الرؤيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-تعال معنا هل هو أمر ملح؟”
“بحق……”
“حسنا، نعم، إنه خطأك جزئيا.”
‘ال….’
“…ابن العاهرة.” تم شدت يديها فوق الطاولة بإحكام إلى أن أمكن رؤية بياض مفاصلها.
كانت (كيم هانا) تبتسم بتعبير متغطرس…
لطالما انتظرت (سيول جيهو) في نفس الزي.
‘جحيم…’
“….”
…كان يحدق في شهرزاد المحترقة والمدمرة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الاتصال عبر البلورة عدة مرات أخرى، لكن المكالمات لم تتم.
توقفت (كيم هانا) عن الكلام وأنهت الزجاجة بالكامل. ضربت الزجاجة على الطاولة بقوة لدرجة أن الطاولة الخشبية اهتزت، وبدأت تضحك بلا سبب.
***********************************
كانت (كيم هانا) تبتسم بتعبير متغطرس…
ترجمة
كان يسأل أحيانا “هل يجب أن أطلب المزيد؟” وهو يطلب مزيداً من الطلبات عندما أومأت (كيم هانا) برأسها.
EgY RaMoS
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكن…]
بدا أن الثلاثي (تشوهونج) و(فاي سورا) و(ماريا) يتجولون فقط لأنهم لم يعودوا بأي شيء على الرغم من أنهم انطقوا بنشاط في جميع أنحاء المنطقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
