الصحوة (1)
>>>>>>>>> الصحوة (1) <<<<<<<<
“آهها! نعم! هذا كل شيء! هذا هو الوجه الذي أردت رؤيته! ”
مثل حمار في جلد أسد، استعار قوة القائد الحقيقي ليرفع رأسه عالياً.
كان وحيد القرن الذي كان على وشك الموت، مبتهجًا.
لم يكن متأكداً مما إذا كان هذا هو الاختيار الصحيح. من الممكن جدًا أن (كينديس المستبدة) كانت تمنحهم فرصة حقًا.
مثل حمار في جلد أسد، استعار قوة القائد الحقيقي ليرفع رأسه عالياً.
“ماذا سنفعل؟ لا أمانع في قتالك الآن إذا كان هذا هو ما تريده. ”
ومع ذلك، لم تدم ضحكة وحيد القرن طويلاً.
وفي الوقت نفسه، حركت ذيلها على عجل وأمسكت سهمًا كان على وشك أن يخترق عينها من الهواء. ثم رمت به مرة أخرى باستخدام قوة ذيلها فقط.
لسبب بسيط.
بعد تهديد وحيد القرن الذي يلهث، ألقت (كينديس المستبدة) بنظرها إلى الجانب.
“جيد! (كينديس المستبدة)! علمي هؤلاء الغادرين والوقحين……..”
لم يستطع معرفة النية الحقيقية (كينديس المستبدة)، حتى لو كان هناك واحدة. لكن عندما رأى التوقعات الخفية في عيونها، قرر.
صفعة.
“دعونا نرى.”
تم إرساله في منتصف كلماته اللاذعة وسقط على الأرض بطريقة قبيحة، ليس من قبل أي شخص من فريق البعثة، ولكن من قبل (كينديس المستبدة).
“على أي حال، فإن عالم الروح هو الآن ضمن اختصاصي. لا تتدخل دون إذني. لا، ربما لن يكون الأمر سيئًا إذا فعلت ذلك. بهذه الطريقة، سيكون لدي أخيرًا سبب لإعدامك “.
“لقد هاجمته؟”
تجاهلت (كينديس المستبدة) أنين وحيد القرن وقالت وهي تحدق في فريق البعثة.
شكك (سيول جيهو) في عينيه.
حبس الجميع أنفاسهم بسبب تصرفات العدو غير المتوقعة.
خرج (تيمبرانس الهائج) من ذهوله وحدق أيضًا بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تتوقف (أوه راهي). بالنظر إلى أن هجوم التسلل كان الجواب الوحيد، فقد أرجحت سيفها الطويل بشكل محموم.
“ما معنى هذا !؟”
هل كان هذا جلالة الكائن المطلق؟
“اخرس.”
ومض سيفها السريع بسرعة مرعبة.
قاطعه صوت بارد. عندما نظرت (كينديس المستبدة) إلى الأسفل بنظرة تقشعر لها الأبدان، انكمش وحيد القرن بسرعة إلى الخلف.
أضاءت عيون (كينديس المستبدة).
“شخص ضعيف مثلك يجرؤ على أن يأمرني؟”
كان سيفها الطويل يدور أيضًا في الهواء قبل أن يسقط بلا حول ولا قوة على الأرض.
“…تبًا! أنا لا آمرك! كنت أتحدث كزميل حليف يخدم الملكة أيضًا!”
لاستعادة القوة للقتال، كان لكل نفس أهمية قصوى.
“حليف؟”
بطريقة ما، أظهرت جرأتها إيمانها بقدراتها الخاصة. ربما كان كرم خبير لم يتمكن من العثور على من يطابقه لفترة طويلة.
رفعت (كينديس المستبدة) عينيها. بدت وكأنها سمعت للتو أطرف نكتة في القرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استراحة.”
“أنت…”
وفي الوقت نفسه، حركت ذيلها على عجل وأمسكت سهمًا كان على وشك أن يخترق عينها من الهواء. ثم رمت به مرة أخرى باستخدام قوة ذيلها فقط.
حدقت في (تيمبرانس الهائج)، وانفجرت في الضحك.
كاد (سيول جيهو) أن ينتهي به الأمر بالإيماء برأسه.
“لا يبدو أن لديك أدنى فكرة عن سبب قيام الملكة بإلقائك هنا.”
شكك (سيول جيهو) في عينيه.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنتم أيها البشر نوعًا مرهقًا يتطلب وسائل عيش مختلفة من أجل العيش.”
“كم أنت سخيف! هل لديك الجرأة لقول ذلك في حالتك المؤسفة؟ أفعالك مليئة بالأنانية، فكيف يمكنك أن تسمي نفسك حليفًا دون خجل؟”
“اخرس.”
“أنت سحلية ملعونة…! لقد جئت إلى هنا لغزو هذا العالم بأمر من الملكة!”
بعد التمتمة بالكلمات التي كان من الصعب فهمها…
“فوفو، لا يهمني إذا آذيت فمك، لكن تحدث بشكل صحيح. أنا الشخص الذي غزا عالم الروح، وليس أنت. هل تدرك كم هي مضحكة تلك الكلمات عندما يكون كل ما فعلته هو تنظيف بقايا العدو؟”
شعر (سيول جيهو) الذي كان يولي اهتمامًا وثيقًا بالوضع الحالي، بإحساس بالتناقض من كلماتها. على الرغم من أنه يمكن أن يقول بالتأكيد أن العدو كان يظهر اللطف… إلا أنه شعر بطريقة ما بأنه مشوه وكريه.
“كيوك!”
وفي الوقت نفسه، حركت ذيلها على عجل وأمسكت سهمًا كان على وشك أن يخترق عينها من الهواء. ثم رمت به مرة أخرى باستخدام قوة ذيلها فقط.
أغلق وحيد القرن فمه. تحول وجهه إلى اللون الأرجواني مع الغضب، لكنه لم يتمكن من العثور على الكلمات التي يمكن الرد عليها.
“أثبت لي أن لديك ما يتطلبه الأمر!”
“هذا ليس كل شيء. إذا كنت قد اعترفت بحدودك وشكلت جيشًا مناسبًا كما اقترحت الملكة، لكنت قد اعترفت بك كحليف. لكن-”
كان الواقع يخبره بقبول هذا العرض، لكن غرائزه كانت ترفضه بشدة. علاوة على ذلك، كان بؤبؤ عينيها يثيران أعصابه منذ فترة. كانت نظرتها مليئة بتوقعات خفية، على الرغم من قدرتها على قتله في أي لحظة.
توقفت (كينديس المستبدة) للحظة، ونظرت ذهابًا وإيابًا بين فريق البعثة ووحيد القرن، ثم شخرت.
لكنهم لم يكن لديهم نية للاستسلام بهذه السهولة.
“حاولت تقليدي وانتهى بك الأمر إلى تمزيق صغيرك. ولهذا أنت في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة، أيها المخلوق التافه ذو البعد الروحي.”
“لقد هاجمته؟”
“….”
أومأت برأسها وتحدثت بصوت ناعم لا يناسبها.
“مع مثل هذا الضعف الواضح، ألا تشعر بالخجل من تسمية نفسك قائدًا للجيش؟”
“….”
نقرت (كينديس المستبدة) لسانها وهزت رأسها.
“هذا ليس كل شيء. إذا كنت قد اعترفت بحدودك وشكلت جيشًا مناسبًا كما اقترحت الملكة، لكنت قد اعترفت بك كحليف. لكن-”
“إن الملكة تبقيك بجانبها فقط لأنها تثمن عقلك التجريبي. خلاف ذلك، كانت ستقوم بإبدالك منذ فترة طويلة. لديك بعض العار “.
كان الواقع يخبره بقبول هذا العرض، لكن غرائزه كانت ترفضه بشدة. علاوة على ذلك، كان بؤبؤ عينيها يثيران أعصابه منذ فترة. كانت نظرتها مليئة بتوقعات خفية، على الرغم من قدرتها على قتله في أي لحظة.
خفض وحيد القرن رأسه في وابل مستمر من الانتقادات. بدلاً من الموافقة والتفكير الذاتي فيها، كان من الواضح جدًا أنها حدثت بمعنى الدونية.
وهكذا…
هزت (كينديس المستبدة) رأسها كما لو لم يكن لديها أي توقعات في المقام الأول.
“فوفو، لا يهمني إذا آذيت فمك، لكن تحدث بشكل صحيح. أنا الشخص الذي غزا عالم الروح، وليس أنت. هل تدرك كم هي مضحكة تلك الكلمات عندما يكون كل ما فعلته هو تنظيف بقايا العدو؟”
“على أي حال، فإن عالم الروح هو الآن ضمن اختصاصي. لا تتدخل دون إذني. لا، ربما لن يكون الأمر سيئًا إذا فعلت ذلك. بهذه الطريقة، سيكون لدي أخيرًا سبب لإعدامك “.
وبينما كانت تخفض ببطء ذراعيها الممدودة مع ساقها ما زالت مرتفعة، كانت تبدو جميلة وكريمة مثل إله الحرب.
بعد تهديد وحيد القرن الذي يلهث، ألقت (كينديس المستبدة) بنظرها إلى الجانب.
قام (سيول جيهو) والأعضاء الباقون في فريق الرحلة الاستكشافية بتجعيد حواجبهم.
كان فريق البعثة يراقب بهدوء قائدي الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد (سيول جيهو) بعد غرائزه وحدقت بشكل مذهل في (كينديس المستبدة) وهي تخفض ساقها.
من الواضح أن الهروب كان مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تتوقف (أوه راهي). بالنظر إلى أن هجوم التسلل كان الجواب الوحيد، فقد أرجحت سيفها الطويل بشكل محموم.
لم يقولوا كلمة واحدة، متعبين من المعركة القصيرة ولكن الشرسة الأخيرة. الآن بعد أن ظهرت (كينديس المستبدة)، عرفوا أن القتال معها سيكون مثل ضرب صخرة ببيضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت (أوه راهي) وراء (كينديس المستبدة) مثل الشبح، وضربت بسيفها الطويل الدموي. بتركيز كل طاقتها في هذه الحركة، تصرفت بسرعة وحشية حقًا.
لكنهم لم يكن لديهم نية للاستسلام بهذه السهولة.
قاطعه صوت بارد. عندما نظرت (كينديس المستبدة) إلى الأسفل بنظرة تقشعر لها الأبدان، انكمش وحيد القرن بسرعة إلى الخلف.
لاستعادة القوة للقتال، كان لكل نفس أهمية قصوى.
“ماذا عن ذلك؟”
“همم.”
“لقد هاجمته؟”
عندما التقت أعينهم بالعدو الهائل الذي أمامهم، تضاعف التوتر الذي كانوا يشعرون به عشرات المرات على الأقل.
أومأت برأسها وتحدثت بصوت ناعم لا يناسبها.
ومع ذلك، لدهشتهم، لم تتحرك (كينديس المستبدة) على الفور. حدقت في فريق البعثة بينما كانت تهز رأسها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القتال.
“…كلكم لا تبدون على ما يرام.”
ومع ذلك، كانت (كينديس المستبدة) لا تتزعزع. مشت للأمام بهدوء، حركت ذراعها فقط لتفادي أو صد موجة هجمات (أوه راهي).
ثم نزلت فجأة وجلست على الأرض.
كان عرض (كينديس المستبدة) مفيدًا بلا شك لفريق البعثة. لكن سبب تردده في قبول ذلك كان بسبب القلق الذي لا يوصف الذي كان يشعر به في داخله.
ماذا كانت تفعل بالجلوس بدلاً من القتال؟
“تعالوا.”
حبس الجميع أنفاسهم بسبب تصرفات العدو غير المتوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعرت بنظرتهم الجماعية، قامت (كينديس المستبدة) بإمالة رأسها إلى الوراء بالضحك.
“استراحة.”
“ماذا سنفعل؟ لا أمانع في قتالك الآن إذا كان هذا هو ما تريده. ”
سقطت قنبلة في اللحظة التالية. لا، كانت نبرتها هادئة للغاية بحيث لا يمكن تسميتها قنبلة، لكنها بالتأكيد هزت فريق البعثة بصدمة.
أومأت برأسها وتحدثت بصوت ناعم لا يناسبها.
“ماذا- ماذا قلت؟”
تم رفع الستائر …
حتى وحيد القرن الذي كان يبقي فمه مغلقًا بعد ترهيب (كينديس المستبدة)، تحدث في حالة صدمة.
كاد (سيول جيهو) أن ينتهي به الأمر بالإيماء برأسه.
“را…راحة؟ هل جنتي أخيراً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد (سيول جيهو) بعد غرائزه وحدقت بشكل مذهل في (كينديس المستبدة) وهي تخفض ساقها.
انفجرت صرخة قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء من التحدث. لوحت (كينديس المستبدة) بيدها كما لو كانت كسولة جدًا للتعامل معه، وانفجرت معدة وحيد القرن وانسكبت أعضاؤه الداخلية.
نقرت (كينديس المستبدة) على لسانها.
“أ…أنت!”
أعطت (كينديس المستبدة) ابتسامة مغرية.
صرخ وحيد القرن بسخط، لكنه سرعان ما صمت عند رؤية يد (كينديس المستبدة) تتحرك قليلاً.
واصلت (أوه راهي) مطاردة (كينديس المستبدة) أثناء مهاجمتها، لكن تعبيرها خف ببطء في حالة ذهول. لم تستطع تصديق ما كانت تراه.
“…يا للعار. لو نطقت بكلمة أخرى، لقتلتك مرة واحدة وإلى الأبد “.
>>>>>>>>> الصحوة (1) <<<<<<<< “آهها! نعم! هذا كل شيء! هذا هو الوجه الذي أردت رؤيته! ”
بدا أنها لم تكن تمزح عندما قالت إنها ستعدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد السهم بشكل أسرع مما طار في البداية، واخترق السهم بسهولة حاجز (سيو يوهوي) الذي تم صناعته بشكل عاجل واخترق معدة (أغنيس).
ضرب وحيد القرن رأسه على الأرض وصر علي أسنانه بوحشية. في حين أن هذا سيكون عادة مشهدًا كوميديًا من شأنه أن يجعل جمهوره ينفجر في مزيج من الضحك، لم يجده أحد مضحكًا مع كون (كينديس المستبدة) مضيفًا للعرض.
نقرت (كينديس المستبدة) على لسانها.
كان بإمكانهم أن يشعروا بإحساس بالسلطة المطلقة من كلماتها، وهو النوع الذي يسمح لها بقول أو فعل ما تشاء.
أضاءت عيون (كينديس المستبدة).
هل كان هذا جلالة الكائن المطلق؟
ثم فقد الاثنان قبضتها على أسلحتهما وسقطوا على الأرض أثناء سقوط الدم.
“الآن بعد أن أفكر في ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقولوا كلمة واحدة، متعبين من المعركة القصيرة ولكن الشرسة الأخيرة. الآن بعد أن ظهرت (كينديس المستبدة)، عرفوا أن القتال معها سيكون مثل ضرب صخرة ببيضة.
تجاهلت (كينديس المستبدة) أنين وحيد القرن وقالت وهي تحدق في فريق البعثة.
“شخص ضعيف مثلك يجرؤ على أن يأمرني؟”
“لقد كنتم أيها البشر نوعًا مرهقًا يتطلب وسائل عيش مختلفة من أجل العيش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعرت بنظرتهم الجماعية، قامت (كينديس المستبدة) بإمالة رأسها إلى الوراء بالضحك.
“لا بأس. استراحة. خلال هذا الوقت، يمكنك تناول الطعام أو حتى النوم “.
‘ما هذا؟’
بقولها ذلك، رفعت (كينديس المستبدة) ركبتها اليسرى ووضعت يدها عليها.
…إلى ثالث المعارك الأربعة الأكثر وحشية ويأسًا في حياة (سيول جيهو) في باراديس.
“لا تقلقكم. طالما أنك لا تحاول أن تترك مجال نظري، فلن ألمس شعرة على جسمك حتى تتعافى تمامًا. أتعهد باسمي وشرف إله التنين “.
بعد التمتمة بالكلمات التي كان من الصعب فهمها…
قام (سيول جيهو) والأعضاء الباقون في فريق الرحلة الاستكشافية بتجعيد حواجبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج (تيمبرانس الهائج) من ذهوله وحدق أيضًا بذهول.
ربما شعرت بنظرتهم الجماعية، قامت (كينديس المستبدة) بإمالة رأسها إلى الوراء بالضحك.
حبس الجميع أنفاسهم بسبب تصرفات العدو غير المتوقعة.
“أنا أقول لك أن تأكل وتنام وتتعافى وتقاتلني عندما تكون مستعدًا تمامًا.”
“كيوك!”
مع ذلك، رفعت يديها إلى الخارج في هز كتفيها.
“أنا أقول لك أن تأكل وتنام وتتعافى وتقاتلني عندما تكون مستعدًا تمامًا.”
“منذ أن قطعت كل هذه المسافة إلى هنا، لماذا لا أستطيع الاستمتاع قليلاً؟ مع أن البعض منكم يبدو وكأنكم في أنفاسكم الأخيرة، فلن أكون قادرة على التباهي حتى لو قمت بإبادتكم جميعًا. ”
لم يكن متأكداً مما إذا كان هذا هو الاختيار الصحيح. من الممكن جدًا أن (كينديس المستبدة) كانت تمنحهم فرصة حقًا.
بطريقة ما، أظهرت جرأتها إيمانها بقدراتها الخاصة. ربما كان كرم خبير لم يتمكن من العثور على من يطابقه لفترة طويلة.
“اغربي عن وجهي.”
بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة، لم يكن عملها غير منطقي تمامًا. لقد كان ذلك فقط…
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : الصحوة (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“ماذا سنفعل؟ لا أمانع في قتالك الآن إذا كان هذا هو ما تريده. ”
“اغربي عن وجهي.”
كاد (سيول جيهو) أن ينتهي به الأمر بالإيماء برأسه.
“على أي حال، فإن عالم الروح هو الآن ضمن اختصاصي. لا تتدخل دون إذني. لا، ربما لن يكون الأمر سيئًا إذا فعلت ذلك. بهذه الطريقة، سيكون لدي أخيرًا سبب لإعدامك “.
كان عرض (كينديس المستبدة) مفيدًا بلا شك لفريق البعثة. لكن سبب تردده في قبول ذلك كان بسبب القلق الذي لا يوصف الذي كان يشعر به في داخله.
بغض النظر عن مدى ثنيهم أو سحبهم لأسلحتهم، لم يتزحزحوا كما لو كانوا عالقين داخل صخرة.
شعر (سيول جيهو) الذي كان يولي اهتمامًا وثيقًا بالوضع الحالي، بإحساس بالتناقض من كلماتها. على الرغم من أنه يمكن أن يقول بالتأكيد أن العدو كان يظهر اللطف… إلا أنه شعر بطريقة ما بأنه مشوه وكريه.
وبينما كانت تخفض ببطء ذراعيها الممدودة مع ساقها ما زالت مرتفعة، كانت تبدو جميلة وكريمة مثل إله الحرب.
بدلاً من تقديم خدمة لهم، بدا الأمر وكأنها كانت تهدف إلى شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقول إنها لم تقتلهم عن قصد.
‘…انا لم أفهم حقًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد السهم بشكل أسرع مما طار في البداية، واخترق السهم بسهولة حاجز (سيو يوهوي) الذي تم صناعته بشكل عاجل واخترق معدة (أغنيس).
أجهد دماغه وتردد، ضاقت عينا (سيول جيهو) فجأة.
“اخرس.”
‘ما هذا؟’
“دعونا نرى.”
لم يستطع معرفة النية الحقيقية (كينديس المستبدة)، حتى لو كان هناك واحدة. لكن عندما رأى التوقعات الخفية في عيونها، قرر.
“ييييييييي!”
القتال.
“ما معنى هذا !؟”
لم يكن متأكداً مما إذا كان هذا هو الاختيار الصحيح. من الممكن جدًا أن (كينديس المستبدة) كانت تمنحهم فرصة حقًا.
لم يستطع معرفة النية الحقيقية (كينديس المستبدة)، حتى لو كان هناك واحدة. لكن عندما رأى التوقعات الخفية في عيونها، قرر.
لكنه كان لديه شعور قوي بأن شيئًا ما سيكون متأخرًا جدًا بمجرد قبوله لعرض (كينديس المستبدة). أخبره هذا الشعور المشؤوم -حتى لو حققوا هدفهم وعادوا إلى قلعة تيغول، فإن كل شيء سينتهي.
لم يستطع رؤية حركة زائدة واحدة. لقد قاومت العديد من الأشخاص باستخدام الحركات التي تحتاجها فقط. بالنسبة لـ(سيول جيهو)، كان الأمر مثل رؤية مياه صافية بنسبة 100%، خالية من أي شوائب أو قذارة.
لذلك بمجرد أن قرر عقله، شدد (سيول جيهو) قبضته على رمح النقاء الذي كان يسيطر على يده.
“اخرس.”
أضاءت عيون (كينديس المستبدة).
لكنهم لم يكن لديهم نية للاستسلام بهذه السهولة.
“الجميع.”
من الواضح أن الهروب كان مستحيلاً.
مع العلم أن لديهم فرصة ضئيلة…
بقولها ذلك، رفعت (كينديس المستبدة) ركبتها اليسرى ووضعت يدها عليها.
“استعدوا للمعركة.”
لكنهم لم يكن لديهم نية للاستسلام بهذه السهولة.
ضغط (سيول جيهو) على صوته وأعطى الأمر.
“إن الملكة تبقيك بجانبها فقط لأنها تثمن عقلك التجريبي. خلاف ذلك، كانت ستقوم بإبدالك منذ فترة طويلة. لديك بعض العار “.
لم يقل أعضاء البعثة أي شيء. ولم تُسمع سوى أصوات أسلحتهم المرفوعة.
“ييييييييي!”
“هاه…”
اندلع ألم حاد. شعرت (أغنيس) وكأن معدتها قد انتزعت، وصرخت أثناء دفعها للخلف.
تجعدت عيون (كينديس المستبدة). بدت مندهشة، لكنها لم تقل الكثير وهزت كتفيها بابتسامة.
“لا تقلقكم. طالما أنك لا تحاول أن تترك مجال نظري، فلن ألمس شعرة على جسمك حتى تتعافى تمامًا. أتعهد باسمي وشرف إله التنين “.
“حسنا إذن-”
ماذا كانت تفعل بالجلوس بدلاً من القتال؟
وقفت، ونفضت الغبار عن مؤخرتها.
“هذا ليس كل شيء. إذا كنت قد اعترفت بحدودك وشكلت جيشًا مناسبًا كما اقترحت الملكة، لكنت قد اعترفت بك كحليف. لكن-”
“دعونا نرى.”
من الواضح أن الهروب كان مستحيلاً.
كشفت عن أسنانها بابتسامة، وأشارت إليهم.
بوك! جنبا إلى جنب مع صوت جلدها الذي ينفجر، تم إرسال جسم (أوه راهي) وهي تطير إلى اليسار مثل رصاصة. انحنى جسدها مثل القوس، وقطع الهواء مثل شعاع من الضوء قبل أن يصطدم بالأرض.
“تعالوا.”
ضغط (سيول جيهو) على صوته وأعطى الأمر.
في اللحظة التي اتخذت فيها خطوة إلى الأمام –
سقطت قنبلة في اللحظة التالية. لا، كانت نبرتها هادئة للغاية بحيث لا يمكن تسميتها قنبلة، لكنها بالتأكيد هزت فريق البعثة بصدمة.
حفيف!
“…كلكم لا تبدون على ما يرام.”
انفجرت عاصفة شرسة فجأة إلى الأمام.
“آهاهاها. أرى. اعتقدت أنه كان الوضع المثالي لجعله يعمل، ولكن يبدو أن تغيير المسار ليس بهذه السهولة “.
ظهرت (أوه راهي) وراء (كينديس المستبدة) مثل الشبح، وضربت بسيفها الطويل الدموي. بتركيز كل طاقتها في هذه الحركة، تصرفت بسرعة وحشية حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان ذلك كافيا لإظهار الفرق الواضح في قدراتنا؟”
ولكن ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أن (كينديس المستبدة) قد تهربت منها ببساطة عن طريق إمالة رأسها قليلاً إلى الجانب. ناهيك عن أنها كانت لا تزال تنظر إلى بقية فريق البعثة.
كان عرض (كينديس المستبدة) مفيدًا بلا شك لفريق البعثة. لكن سبب تردده في قبول ذلك كان بسبب القلق الذي لا يوصف الذي كان يشعر به في داخله.
عاد السيف الطويل الذي أخطأ هدفه بسرعة لا تصدق، ولكن هذه المرة، تم حجبه من قبل ذراعها.
“أثبت لي أن لديك ما يتطلبه الأمر!”
ارتعشت حواجب (أوه راهي). كانت تستخدم طاقة السيف، ولكن لم يظهر حتى خدش على ذراع (كينديس المستبدة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد السهم بشكل أسرع مما طار في البداية، واخترق السهم بسهولة حاجز (سيو يوهوي) الذي تم صناعته بشكل عاجل واخترق معدة (أغنيس).
“هههههه!”
كان عرض (كينديس المستبدة) مفيدًا بلا شك لفريق البعثة. لكن سبب تردده في قبول ذلك كان بسبب القلق الذي لا يوصف الذي كان يشعر به في داخله.
ومع ذلك، لم تتوقف (أوه راهي). بالنظر إلى أن هجوم التسلل كان الجواب الوحيد، فقد أرجحت سيفها الطويل بشكل محموم.
وفي الوقت نفسه، حركت ذيلها على عجل وأمسكت سهمًا كان على وشك أن يخترق عينها من الهواء. ثم رمت به مرة أخرى باستخدام قوة ذيلها فقط.
ومض سيفها السريع بسرعة مرعبة.
“الآن بعد أن أفكر في ذلك …”
ومع ذلك، كانت (كينديس المستبدة) لا تتزعزع. مشت للأمام بهدوء، حركت ذراعها فقط لتفادي أو صد موجة هجمات (أوه راهي).
هبت عاصفة قوية ضدها فجأة. في اللحظة التي قالت فيها “آه”، اندفعت (كينديس المستبدة) أمامها.
واصلت (أوه راهي) مطاردة (كينديس المستبدة) أثناء مهاجمتها، لكن تعبيرها خف ببطء في حالة ذهول. لم تستطع تصديق ما كانت تراه.
ثم، نشأ نفور لا يمكن تفسيره من قاع قلبه، وشد (سيول جيهو) على أسنانه بقوة.
“اغربي عن وجهي.”
ولكن ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أن (كينديس المستبدة) قد تهربت منها ببساطة عن طريق إمالة رأسها قليلاً إلى الجانب. ناهيك عن أنها كانت لا تزال تنظر إلى بقية فريق البعثة.
رمتها (كينديس المستبدة) بعيدًا كما لو كانت تطرد ذبابة مزعجة.
عاد السيف الطويل الذي أخطأ هدفه بسرعة لا تصدق، ولكن هذه المرة، تم حجبه من قبل ذراعها.
ما رأته (أوه راهي) بعد ذلك كان ذيلًا طويلًا وسميكًا ضرب أضلاعها.
وقفت، ونفضت الغبار عن مؤخرتها.
بوك! جنبا إلى جنب مع صوت جلدها الذي ينفجر، تم إرسال جسم (أوه راهي) وهي تطير إلى اليسار مثل رصاصة. انحنى جسدها مثل القوس، وقطع الهواء مثل شعاع من الضوء قبل أن يصطدم بالأرض.
“لقد هاجمته؟”
كان سيفها الطويل يدور أيضًا في الهواء قبل أن يسقط بلا حول ولا قوة على الأرض.
في اللحظة التي اتخذت فيها خطوة إلى الأمام –
في اللحظة التالية –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القتال.
“آآآآآآآه…”
انفجرت عاصفة شرسة فجأة إلى الأمام.
“فالهالا!!”
“أنا أقول لك أن تأكل وتنام وتتعافى وتقاتلني عندما تكون مستعدًا تمامًا.”
هرع أعضاء فريق البعثة إلى الأمام في وقت واحد. من ناحية أخرى، مشت (كينديس المستبدة) ببطء. أظهر التناقض بوضوح الفرق بين قوة الجانبين.
“إن الملكة تبقيك بجانبها فقط لأنها تثمن عقلك التجريبي. خلاف ذلك، كانت ستقوم بإبدالك منذ فترة طويلة. لديك بعض العار “.
في تلك اللحظة، ثنت (كينديس المستبدة) فجأة ركبتيها وخفضت مركز الثقل لها. ثم، في اللحظة التي انطلقت فيها من الأرض، وسعت (تشوهونج)، التي كانت تركض في المقدمة، عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمتها (كينديس المستبدة) بعيدًا كما لو كانت تطرد ذبابة مزعجة.
هبت عاصفة قوية ضدها فجأة. في اللحظة التي قالت فيها “آه”، اندفعت (كينديس المستبدة) أمامها.
كان سيفها الطويل يدور أيضًا في الهواء قبل أن يسقط بلا حول ولا قوة على الأرض.
بانغ!
كان عرض (كينديس المستبدة) مفيدًا بلا شك لفريق البعثة. لكن سبب تردده في قبول ذلك كان بسبب القلق الذي لا يوصف الذي كان يشعر به في داخله.
لم تضرب أو تصطدم ب(تشوهونج). كان ضغط الرياح من حركة (كينديس المستبدة) هو كل ما يتطلبه الأمر لإرسال (تشوهونج) للطيران أثناء الصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد! (كينديس المستبدة)! علمي هؤلاء الغادرين والوقحين……..”
في تلك اللحظة، تحركت عيون (كينديس المستبدة) في جميع الاتجاهات. قبل أن تمر ثانية واحدة، مدت ذراعيها مثل صاعقتين. لم يستطع (أوشينو اورارا) و (هوغو)، اللذين كانا على وشك النزول بأسلحتهما، أن ينطقوا صرخة واحدة أثناء قيامهما بالتراجع.
“ما معنى هذا !؟”
طارت الخيوط المشبعة بالقوة المقدسة بسرعة وخفية باستخدام هذه الفتحة، لكن (كينديس المستبدة) تجنبت الهجوم برفع ساقها إلى الوراء بحركة سريعة.
هل كان هذا جلالة الكائن المطلق؟
وفي الوقت نفسه، حركت ذيلها على عجل وأمسكت سهمًا كان على وشك أن يخترق عينها من الهواء. ثم رمت به مرة أخرى باستخدام قوة ذيلها فقط.
لم يكن متأكداً مما إذا كان هذا هو الاختيار الصحيح. من الممكن جدًا أن (كينديس المستبدة) كانت تمنحهم فرصة حقًا.
عاد السهم بشكل أسرع مما طار في البداية، واخترق السهم بسهولة حاجز (سيو يوهوي) الذي تم صناعته بشكل عاجل واخترق معدة (أغنيس).
“…كلكم لا تبدون على ما يرام.”
“آآآآه!”
وبينما كانت تخفض ببطء ذراعيها الممدودة مع ساقها ما زالت مرتفعة، كانت تبدو جميلة وكريمة مثل إله الحرب.
اندلع ألم حاد. شعرت (أغنيس) وكأن معدتها قد انتزعت، وصرخت أثناء دفعها للخلف.
خفض وحيد القرن رأسه في وابل مستمر من الانتقادات. بدلاً من الموافقة والتفكير الذاتي فيها، كان من الواضح جدًا أنها حدثت بمعنى الدونية.
كان ذلك الحين. بينما تم لفت انتباه (كينديس المستبدة)، هرع (بيك هايجو) و(فاي سورا) من الجانبين المقابلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمتها (كينديس المستبدة) بعيدًا كما لو كانت تطرد ذبابة مزعجة.
ومع ذلك، تم إيقاف رمحهم القوي وسيفهم الطويل المتأرجح بقوة قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى هدفهم.
كان فريق البعثة يراقب بهدوء قائدي الجيش.
استدارت (كينديس المستبدة) على الفور وأمسكت بأسلحتهم بيديها. كانت ساقها لا تزال مرفوعة خلفها من الحركة السابقة أيضًا.
“منذ أن قطعت كل هذه المسافة إلى هنا، لماذا لا أستطيع الاستمتاع قليلاً؟ مع أن البعض منكم يبدو وكأنكم في أنفاسكم الأخيرة، فلن أكون قادرة على التباهي حتى لو قمت بإبادتكم جميعًا. ”
“ييييييييي!”
توقفت (كينديس المستبدة) للحظة، ونظرت ذهابًا وإيابًا بين فريق البعثة ووحيد القرن، ثم شخرت.
“كيوك!”
هرع أعضاء فريق البعثة إلى الأمام في وقت واحد. من ناحية أخرى، مشت (كينديس المستبدة) ببطء. أظهر التناقض بوضوح الفرق بين قوة الجانبين.
بغض النظر عن مدى ثنيهم أو سحبهم لأسلحتهم، لم يتزحزحوا كما لو كانوا عالقين داخل صخرة.
كان سيفها الطويل يدور أيضًا في الهواء قبل أن يسقط بلا حول ولا قوة على الأرض.
نقرت (كينديس المستبدة) على لسانها.
خفض وحيد القرن رأسه في وابل مستمر من الانتقادات. بدلاً من الموافقة والتفكير الذاتي فيها، كان من الواضح جدًا أنها حدثت بمعنى الدونية.
“يجب أن تكوني متعبة حقًا، أيتها الإمبراطورة المقدسة.”
مع ذلك، رفعت يديها إلى الخارج في هز كتفيها.
ثم رفعت يديها في لحظة. تم سحب (بيك هايجو) و(فاي سورا) إلى جانب أسلحتهما، وضرب كل منهما الآخر فوق رأس (كينديس المستبدة).
“أنت…”
ثم فقد الاثنان قبضتها على أسلحتهما وسقطوا على الأرض أثناء سقوط الدم.
“أ…أنت!”
عندها فقط أطلق (كينديس المستبدة) أنفاسه وألقت الأسلحة من يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القتال.
وبينما كانت تخفض ببطء ذراعيها الممدودة مع ساقها ما زالت مرتفعة، كانت تبدو جميلة وكريمة مثل إله الحرب.
شكك (سيول جيهو) في عينيه.
تجمد (سيول جيهو) بعد غرائزه وحدقت بشكل مذهل في (كينديس المستبدة) وهي تخفض ساقها.
“آهاهاها. أرى. اعتقدت أنه كان الوضع المثالي لجعله يعمل، ولكن يبدو أن تغيير المسار ليس بهذه السهولة “.
لم يكن لديه أي خيار آخر. بعد أن حقق مستوى معينًا من النجاح في التقنيات والخبرة القتالية، كان يعرف مدى روعة تحركاتها وذهولها.
“كم أنت سخيف! هل لديك الجرأة لقول ذلك في حالتك المؤسفة؟ أفعالك مليئة بالأنانية، فكيف يمكنك أن تسمي نفسك حليفًا دون خجل؟”
لم يستطع رؤية حركة زائدة واحدة. لقد قاومت العديد من الأشخاص باستخدام الحركات التي تحتاجها فقط. بالنسبة لـ(سيول جيهو)، كان الأمر مثل رؤية مياه صافية بنسبة 100%، خالية من أي شوائب أو قذارة.
اندلع ألم حاد. شعرت (أغنيس) وكأن معدتها قد انتزعت، وصرخت أثناء دفعها للخلف.
“ماذا عن ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة، لم يكن عملها غير منطقي تمامًا. لقد كان ذلك فقط…
أعطت (كينديس المستبدة) ابتسامة مغرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعرت بنظرتهم الجماعية، قامت (كينديس المستبدة) بإمالة رأسها إلى الوراء بالضحك.
“هل كان ذلك كافيا لإظهار الفرق الواضح في قدراتنا؟”
أغلق وحيد القرن فمه. تحول وجهه إلى اللون الأرجواني مع الغضب، لكنه لم يتمكن من العثور على الكلمات التي يمكن الرد عليها.
“….”
لم يكن متأكداً مما إذا كان هذا هو الاختيار الصحيح. من الممكن جدًا أن (كينديس المستبدة) كانت تمنحهم فرصة حقًا.
“لكنني سأعترف بأنك مررت للتو بمعركة شرسة.”
وهكذا…
أومأت برأسها وتحدثت بصوت ناعم لا يناسبها.
وبينما كانت تخفض ببطء ذراعيها الممدودة مع ساقها ما زالت مرتفعة، كانت تبدو جميلة وكريمة مثل إله الحرب.
“إذا كنت ترغب في الراحة، يمكنك ذلك. سأنتظر بصبر. للعلم، رفاقك جميعهم على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
كانت تقول إنها لم تقتلهم عن قصد.
“تعالوا.”
تشوه تعبير وجه (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد السهم بشكل أسرع مما طار في البداية، واخترق السهم بسهولة حاجز (سيو يوهوي) الذي تم صناعته بشكل عاجل واخترق معدة (أغنيس).
كان الواقع يخبره بقبول هذا العرض، لكن غرائزه كانت ترفضه بشدة. علاوة على ذلك، كان بؤبؤ عينيها يثيران أعصابه منذ فترة. كانت نظرتها مليئة بتوقعات خفية، على الرغم من قدرتها على قتله في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيوك!”
كان الأمر كما لو كان هناك شيء أرادت رؤيته.
لكنه كان لديه شعور قوي بأن شيئًا ما سيكون متأخرًا جدًا بمجرد قبوله لعرض (كينديس المستبدة). أخبره هذا الشعور المشؤوم -حتى لو حققوا هدفهم وعادوا إلى قلعة تيغول، فإن كل شيء سينتهي.
ثم، نشأ نفور لا يمكن تفسيره من قاع قلبه، وشد (سيول جيهو) على أسنانه بقوة.
هرع أعضاء فريق البعثة إلى الأمام في وقت واحد. من ناحية أخرى، مشت (كينديس المستبدة) ببطء. أظهر التناقض بوضوح الفرق بين قوة الجانبين.
وبينما أشتعلت روحه القتالية، أصبحت الابتسامة اللطيفة على وجه (كينديس المستبدة) أكثر سمكا.
“فالهالا!!”
“آهاهاها. أرى. اعتقدت أنه كان الوضع المثالي لجعله يعمل، ولكن يبدو أن تغيير المسار ليس بهذه السهولة “.
“آآآآه!”
بعد التمتمة بالكلمات التي كان من الصعب فهمها…
أعطت (كينديس المستبدة) ابتسامة مغرية.
“…حسًنا.”
تشوه تعبير وجه (سيول جيهو).
وهكذا…
“لا بأس. استراحة. خلال هذا الوقت، يمكنك تناول الطعام أو حتى النوم “.
“إذا كان هذا هو المسار الذي تصر كوكبتك على اتباعه -”
طارت الخيوط المشبعة بالقوة المقدسة بسرعة وخفية باستخدام هذه الفتحة، لكن (كينديس المستبدة) تجنبت الهجوم برفع ساقها إلى الوراء بحركة سريعة.
تم رفع الستائر …
تشوه تعبير وجه (سيول جيهو).
“أثبت لي أن لديك ما يتطلبه الأمر!”
بوك! جنبا إلى جنب مع صوت جلدها الذي ينفجر، تم إرسال جسم (أوه راهي) وهي تطير إلى اليسار مثل رصاصة. انحنى جسدها مثل القوس، وقطع الهواء مثل شعاع من الضوء قبل أن يصطدم بالأرض.
…إلى ثالث المعارك الأربعة الأكثر وحشية ويأسًا في حياة (سيول جيهو) في باراديس.
في تلك اللحظة، تحركت عيون (كينديس المستبدة) في جميع الاتجاهات. قبل أن تمر ثانية واحدة، مدت ذراعيها مثل صاعقتين. لم يستطع (أوشينو اورارا) و (هوغو)، اللذين كانا على وشك النزول بأسلحتهما، أن ينطقوا صرخة واحدة أثناء قيامهما بالتراجع.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : الصحوة (2)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
ومع ذلك، تم إيقاف رمحهم القوي وسيفهم الطويل المتأرجح بقوة قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى هدفهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
