الصحوة (3)
>>>>>>>>> الصحوة (3) <<<<<<<<
“يوآآ
لقد كانت حقا سلسلة لا هوادة فيها من الهجمات التي لم تسمح لخصمه بالتنفس!
اندفع (سيول جيهو) إلى الأمام بينما أطلق خوارا مليئا بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة الثانية –
نظرت (كينديس المستبدة) التي نجحت في امساك رقبة (بيك هايجو) الرقيقة، إلى الوراء.
آمن (مارسيل غيونيا) بهذه الكلمات واستخدم المانا للركض بجنون.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظروف جيدة للغاية.”
عادت لتنظر إلى (بيك هايجو) التي تكافح في قبضتها. ظل وجهها غير مبال كما لو أن أفعاله لم تستدعي اهتمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعشاش؟ هل هؤلاء ما تسميه أعشاش؟ ”
ومع ذلك، فإن موقفها غير المبالي استمر لحظة فقط.
شعرت بجسدها دافئا قليلا، وأصبحت كلماتها أسرع.
اتسعت عيناها عندما شعرت أن الطاقة وراء ظهرها تزداد أضعافا مضاعفة. في اللحظة التي نظرت فيها إلى الوراء بعبوس، انخفض الرمح الذي كان يستهدفها فجأة على شكل الرقم 8.
تحدث الفرخ الصغير، الذي كان يكلم (مارسيل غيونيا) من أعلى رأسه.
رمشت (كينديس المستبدة) بعينيها وألقت (بيك هايجو) بعيدا. ثم قفزت على الأرض، بقوة كافية لإحداث حفرة صغيرة، ومع هبوب رياح قوية، بدأت في عرض تقنية رائعة لحركة القدم.
عند رؤية الهجوم الواضح، رفعت (كينديس المستبدة) قدمها لتتفاداه. كانت تنوي أن تدوس به على الأرض مع رمحه، لكن الرمح تحول فجأة من الدفع الأمامي إلى القطع التصاعدي.
لقد تفادت بسلاسة الرمح الذي هاجمها من جميع الاتجاهات وضيفت المسافة بحركة متعرجة.
عندما انطلق (سيول جيهو) من الأرض وقفز لأعلى للاستيلاء على الرمح الطائر، اشتعل الرمح بطاقة ذهبية.
شويك!
“… هل ستمنحيننا فرصة للراحة؟”
ولكن عندما فعلت ذلك، تغير مسار الرمح فجأة. الرمح الذي كان يقطع للأسفل تحول فجأة إلى قطع قطري لأعلى.
رمشت (كينديس المستبدة) بعينيها وألقت (بيك هايجو) بعيدا. ثم قفزت على الأرض، بقوة كافية لإحداث حفرة صغيرة، ومع هبوب رياح قوية، بدأت في عرض تقنية رائعة لحركة القدم.
“همم؟”
“آهاهاها. أنت حقًا رجل لا يمكن التنبؤ به!”
عندما انحنت (كينديس المستبدة) بشكل عاجل إلى الخلف، تجاوز نصل الرمح صدرها بالكاد.
“أنت…!”
كان وجهها مليئا بالمفاجأة. لم يتمكن حتى من رؤية تحركاتها من قبل، فكيف كان يتنبأ فجأة بتحركاتها ويشن هجمات دقيقة؟
تم إيقاف (كينديس المستبدة) في خطواتها. لقد حاولت مهاجمة ساقه ليجعله يفقد توازنه، لكن (سيول جيهو) قد هجم بقوة برمحه.
‘ماذا حدث؟’
قبل أن تتمكن من إنهاء تلك الفكرة، قامت (بيك هايجو) بتحريك ذراعيها للأسفل بكامل قوتها.
عبرت (كينديس المستبدة) عن ارتباكها أثناء التلويح بذيلها.
مطت (كينديس المستبدة) شفتيها أثناء رؤية (سيول جيهو) يجمع أنفاسه.
في اللحظة التي كان فيها ذيلها على وشك أن يضربه مثل السوط، انطلق (سيول جيهو) من الأرض بينما تشكل درع ثلاثي دائري على يده اليسرى.
“ماذا لو هاجمتني بعد أن أخبرتك؟”
انحرف الذيل بصعوبة عن طريق لف ذراعه اليسرى قبل أن يطير مثل الفراشة ويسحب ذراعه اليمنى.
نظرًا لشخصيته، كان هذا شيئًا لم يكن ليفعله أبدًا في العادة، لكن أمر (سيول جيهو) والوضع الحالي أجبروه على هذا.
في تلك اللحظة، اختفت (كينديس المستبدة)، التي كانت تقف أمامه، فجأة قبل الظهور مرة أخرى خلف (سيول جيهو) .
“همم؟”
وبينما كانت على وشك أن تقطع عنقه بيدها …
عند رؤية الهجوم الواضح، رفعت (كينديس المستبدة) قدمها لتتفاداه. كانت تنوي أن تدوس به على الأرض مع رمحه، لكن الرمح تحول فجأة من الدفع الأمامي إلى القطع التصاعدي.
‘ماذا؟’
وعندما نجح في منعها من مهاجمة ساقيه، أطلق رمحه نحو رقبتها مثل الأفعى.
… شعرت بشئ يضرب ذقنها، دون أن تدري.
تحدث الفرخ الصغير، الذي كان يكلم (مارسيل غيونيا) من أعلى رأسه.
بااااااك!
“….”
برأسها الذي فوجئ من الضربة، تحركت (كينديس المستبدة) بسرعة على قدميها وتراجعت. بعد أن تم ضربها للمرة الأولى، حدقت بعدم تصديق في (سيول جيهو)، الذي هبط بخفة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع! إذا كان بإمكاني الاستمتاع بمعركة حياة أو موت أخرى مثيرة للاهتمام كما كانت من قبل، فلا يوجد سبب يمنعني من القيام بذلك “.
إذا لم تر خطأ، فقد قام (سيول جيهو) بنفض ذراعه على الفور لتغيير اتجاه هجوم رمحه في منتصف التلويح به، مع تثبيت نظرته للأمام. هكذا ضربت بعقب الرمح.
“ماذا!؟”
“…هاه؟”
“ماذا!؟”
مع هذا، كانت متأكدة الآن.
تحول وجه (كينديس المستبدة) إلى حالة ذهول.
كان يرى حركاتها. لا، لم تكن متأكدة مما إذا كان بإمكانه قراءة حركاتها بشكل صحيح، لكنها كانت متأكدة من أنه كان يستشعرها ويطاردها.
هزت (كينديس المستبدة) كتفيها قبل تقويم وضعيتها.
‘هذا غريب. غريب بعض الشيء”.
أصيب
أرادت أن تسأل عما يحدث، لكن (سيول جيهو) كان يتحرك بالفعل. انطلق من الأرض واندفع نحوها بحدة بمجرد هبوطه.
فوقها كان رمح تاثاغاتا يقطع بينما كان ملفوفا بطاقة السيف الخضراء. وتحتها كان رمح النقاء مع زخم إضافي، يخترق نحوها كما لو كان يخترق حتى السماء نفسها.
“هل يجب أن أختبره؟”
“تحركاتك تحسنت كثيرا. لا تقارن تقريبًا بما كنت عليه من قبل.”
بعد صد هجومه بذراعها، تراجعت (كينديس المستبدة) إلى الخلف بينما كانت تراقب خصمها بعناية.
[هل ما زالوا يقاتلون؟ إنهم لم يموتوا، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟]
سرعان ما استؤنفت المعركة.
*** *********************************** في هذه الأثناء.
طاردها (سيول جيهو) على الفور وصوب رمحه إلى الجزء السفلي من جسدها.
“ماذا!؟”
عند رؤية الهجوم الواضح، رفعت (كينديس المستبدة) قدمها لتتفاداه. كانت تنوي أن تدوس به على الأرض مع رمحه، لكن الرمح تحول فجأة من الدفع الأمامي إلى القطع التصاعدي.
>>>>>>>>> الصحوة (3) <<<<<<<< “يوآآ
بينما كان (سيول جيهو) مشغولاً بيديه، رسم الرمح دائرة كبيرة.
توقف مؤقتًا قبل أن يلعق شفتيه ويستمر مرة أخرى.
جذبت (كينديس المستبدة) رأسها غريزيا للخلف، فقط لتجد نصلًا ذهبيا معززا بزخم دوراني يجتاح بحدة طرف أنفها. وبينما كانت تتهرب من الطريق، قام الرمح على الفور بالدوران بمقدار 180 درجة قبل أن يطير بعقب الرمح نحو صدغها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن (سيول جيهو) لم يرد عليها بسهولة.
وبالتالي، يمكن أن تتراجع (كينديس المستبدة) مرة أخرى فقط.
لم يكن هذا كل شيء.
لم يكن هذا كل شيء. سرعان ما ضيق (سيول جيهو) المسافة كما لو أنه لا يريد أن يوقف سلسلة هجماته.
بوك! عندما تحققت من الموقف بعد أن شعرت بضربة قوية، رأت رجلا وامرأة يقفان أمامها وعلي يسارها.
في اللحظة التي قام فيها رأس الحربة بالدوران والإشارة نحو الأرض، أمسك بالرمح في وضع رمي وضربه بقوة.
مع هذا، كانت متأكدة الآن.
خفضت (كينديس المستبدة) على عجل خصرها إلى الاتجاه السفلي اليسرى لتجنب الهجوم قبل أن تلف قطريًا إلى اليمين وهي تلوح بذراعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم، همممم.”
“هممم!”
إذا لم تر خطأ، فقد قام (سيول جيهو) بنفض ذراعه على الفور لتغيير اتجاه هجوم رمحه في منتصف التلويح به، مع تثبيت نظرته للأمام. هكذا ضربت بعقب الرمح.
ألقت بمرفقها بنية تفجير رأسه.
وعندما نجح في منعها من مهاجمة ساقيه، أطلق رمحه نحو رقبتها مثل الأفعى.
نظرًا لأنهم كانوا على مقربة شديدة من بعضهم البعض، لم يكن أمام (سيول جيهو) خيار سوى تجنب ذلك عن طريق ثني خصره للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”
وبفضل ذلك، تم كسر سلسلة هجومه للحظات. فقط عندما لاحظت (كينديس المستبدة) هذا وكانت على وشك تحريك قدميها مرة أخرى….
‘هذا غريب. غريب بعض الشيء”.
كوانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم، همممم.”
اهتزت الأرض فجأة كما لو كانت الأرض تتماوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت (كينديس المستبدة) عندما شعرت بالريح مختلطة بنية القتل الكثيفة. لم تذكر حقيقة أنه هاجم عندما قال إنه سيستريح، تساءلت عما سيفعله مسرعا عاري اليدين.
تم إيقاف (كينديس المستبدة) في خطواتها. لقد حاولت مهاجمة ساقه ليجعله يفقد توازنه، لكن (سيول جيهو) قد هجم بقوة برمحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظروف جيدة للغاية.”
وعندما نجح في منعها من مهاجمة ساقيه، أطلق رمحه نحو رقبتها مثل الأفعى.
اتسعت عينا (سيول جيهو) من المفاجأة.
ركلت (كينديس المستبدة) بساقها. ضربت ركلتها بدقة عمود الرمح، مما جعل رأس الحربة يرسم منحنى حادا أثناء قذفه للأعلي.
في تلك اللحظة، شعرت بارتفاع مفاجئ في الطاقة خلفها. لقد كانت قوة مقدسة قوية لدرجة أنها لدغت ظهرها.
بينما كانت تراقب في حالة هجومه مرة أخرى، رفعت (كينديس المستبدة) حاجبيها فجأة.
كان (مارسيل غيونيا) يركض حاليا بأقصى سرعة.
انحنت ذراع (سيول جيهو)، التي كانت مرفوعة نحو السماء، فجأة. بعد حركات ذراعه، استدار الرمح وهبط على كتفيه قبل أن يستهدفها مرة أخرى.
تماما كما كانت جبهته مليئة بالعرق ويمكن الشعور بطعم حلو في فمه، بدأ يسمع ضجة في المسافة.
بعد ذلك، مد ذراعه إلى الأمام وهاجمها مرة أخرى، ووضع في نفس الوقت درعه الثلاثي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم من الوقت مضى؟
لقد كانت حقا سلسلة لا هوادة فيها من الهجمات التي لم تسمح لخصمه بالتنفس!
بااااااك!
“أنت…!”
بعد مواجهتهم بقوتها البدنية فقط طوال هذا الوقت، قررت أخيرا استخدام طاقتها.
للتعبير عن انزعاجها الطفيف، استخدمت (كينديس المستبدة) بمهارة ساقها التي رفعتها. ضغطت على الرمح بين ربلة الساق وأوتار الركبة ودفعته بالقوة إلى أسفل.
بينما شرح (مارسيل غيونيا) للفرخ الصغير، لاحظت الأرواح وصولهم واندفعت نحوهم.
طعن الرمح في الأرض حيث تم ضربه بقوة بقوة ساقها المروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”
عندما خفضت (كينديس المستبدة) ساقها على الفور وضربت عمود الرمح بركبتها، تم دفع رأس الحربة أعمق في الأرض.
بعد مواجهتهم بقوتها البدنية فقط طوال هذا الوقت، قررت أخيرا استخدام طاقتها.
وفي الوقت نفسه، أمسكت بفظاظة بالعمود الواقف قطريًا بيدها اليسرى. باستخدامه كمحور، خفضت جسدها ولكمت بقوة بذراعها اليمنى.
قبل أن تتمكن من إنهاء تلك الفكرة، قامت (بيك هايجو) بتحريك ذراعيها للأسفل بكامل قوتها.
اتسعت عينا (سيول جيهو) من المفاجأة.
“م….ماذا؟ ماذا تفعل الأعشاش هنا؟”
في اللحظة التي كانت مقتنعة بأنها ستتمكن من إصابته أخيرًا –
انحنت ذراع (سيول جيهو)، التي كانت مرفوعة نحو السماء، فجأة. بعد حركات ذراعه، استدار الرمح وهبط على كتفيه قبل أن يستهدفها مرة أخرى.
“!”
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : الصحوة (4) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
اندفع شعاع من الضوء إلى جانبها بقوة مرعبة.
وبينما كانت تصرخ بغضب، انتشر زوج من الأجنحة على نطاق واسع، مما دفعها مباشرة إلى الأعلى.
بالنقر على لسانها، سرعان ما أرجحت (كينديس المستبدة) اليد التي قصدت أن تلوي بها رقبة (سيول جيهو). واستعارت هذا الزخم الملتوي، وأرجحت ذيلها بشدة بأقصى ما تستطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن موقفها غير المبالي استمر لحظة فقط.
بوك! عندما تحققت من الموقف بعد أن شعرت بضربة قوية، رأت رجلا وامرأة يقفان أمامها وعلي يسارها.
“تكلم. هل حدث نوع من التغيير؟ ”
كما هو متوقع، كان الجاني الذي جعلها تفوت فرصتها هي (بيك هايجو). شوهد (سيول جيهو)، الذي كان ذراعيه متقاطعتين أمامه، وهو يخفض ذراعيه ببطء أثناء فركهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
حدثت سلسلة مذهلة من الهجمات والدفاع في فترة زمنية قصيرة.
لقد كان رد فعل رائعا من جانبها بالنظر إلى الهجوم المفاجئ، لكنها للأسف لم تستطع تحقيق هدفها المتمثل في القبض على خصمها. تم إنشاء فجوة بسبب الهجوم المفاجئ، مما أتاح لـ(سيول جيهو) فرصة للرد.
مطت (كينديس المستبدة) شفتيها أثناء رؤية (سيول جيهو) يجمع أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتعبير عن انزعاجها الطفيف، استخدمت (كينديس المستبدة) بمهارة ساقها التي رفعتها. ضغطت على الرمح بين ربلة الساق وأوتار الركبة ودفعته بالقوة إلى أسفل.
لقد كان رد فعل رائعا من جانبها بالنظر إلى الهجوم المفاجئ، لكنها للأسف لم تستطع تحقيق هدفها المتمثل في القبض على خصمها. تم إنشاء فجوة بسبب الهجوم المفاجئ، مما أتاح لـ(سيول جيهو) فرصة للرد.
في تلك اللحظة، اختفت (كينديس المستبدة)، التي كانت تقف أمامه، فجأة قبل الظهور مرة أخرى خلف (سيول جيهو) .
ومع ذلك، فقد حققت بعض المكاسب.
هل يمكنني حقا الوثوق بك؟”
“هم، همممم.”
اندفع شعاع من الضوء إلى جانبها بقوة مرعبة.
ألقت نظرة جانبية على رمح النقاء المغروز في الأرض، وسألت
“هاه. هل خدعت طوال حياتك؟ ألم أقسم باستخدام اسمي؟ إذا كنت حقًا تشك بي إلى هذا الحد، فخذ قسطًا من الراحة الآن. لا يهم إذا أخبرتني بعد أن ترتاح.”
“ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبرت (كينديس المستبدة) عن ارتباكها أثناء التلويح بذيلها.
“تحركاتك تحسنت كثيرا. لا تقارن تقريبًا بما كنت عليه من قبل.”
آمن (مارسيل غيونيا) بهذه الكلمات واستخدم المانا للركض بجنون.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتعبير عن انزعاجها الطفيف، استخدمت (كينديس المستبدة) بمهارة ساقها التي رفعتها. ضغطت على الرمح بين ربلة الساق وأوتار الركبة ودفعته بالقوة إلى أسفل.
“لماذا لم تقاتل بهذه الطريقة سابقاً؟ هل أخفيت قدرتك عمدا؟ لا، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كانت مقتنعة بأنها ستتمكن من إصابته أخيرًا –
شعرت بجسدها دافئا قليلا، وأصبحت كلماتها أسرع.
توقف (مارسيل غيونيا). عندما كان يلهث ويمسح العرق المتدفق على وجهه، سمع فجأة شهقة صغيرة من أعلى رأسه.
“تكلم. هل حدث نوع من التغيير؟ ”
قبل أن تتمكن من إنهاء تلك الفكرة، قامت (بيك هايجو) بتحريك ذراعيها للأسفل بكامل قوتها.
عند سماع (كينديس المستبدة)، تحدث (سيول جيهو)، الذي كان يستعيد أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم، همممم.”
“إذا أخبرتك ….”
جذبت (كينديس المستبدة) رأسها غريزيا للخلف، فقط لتجد نصلًا ذهبيا معززا بزخم دوراني يجتاح بحدة طرف أنفها. وبينما كانت تتهرب من الطريق، قام الرمح على الفور بالدوران بمقدار 180 درجة قبل أن يطير بعقب الرمح نحو صدغها.
توقف مؤقتًا قبل أن يلعق شفتيه ويستمر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت (كينديس المستبدة) عندما شعرت بالريح مختلطة بنية القتل الكثيفة. لم تذكر حقيقة أنه هاجم عندما قال إنه سيستريح، تساءلت عما سيفعله مسرعا عاري اليدين.
“… هل ستمنحيننا فرصة للراحة؟”
تمامًا كما كررت (كينديس المستبدة) كلمته بعيون متلألئة …
“…ماذا؟”
“هناك.”
“بالتفكير في الأمر مرة أخرى، أشعر أنه سيكون مضيعة لعدم قبول عرضك من قبل. أنا أسأل ما إذا كنت ستسمحين لنا بالراحة إذا غيرت رأيي الآن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
رمشت (كينديس المستبدة).
بوك! عندما تحققت من الموقف بعد أن شعرت بضربة قوية، رأت رجلا وامرأة يقفان أمامها وعلي يسارها.
“آهاهاها. أنت حقًا رجل لا يمكن التنبؤ به!”
‘مستحيل-‘
انفجرت في الضحك بصوت عال قبل أن تهز رأسها.
توقف (مارسيل غيونيا). عندما كان يلهث ويمسح العرق المتدفق على وجهه، سمع فجأة شهقة صغيرة من أعلى رأسه.
“سيقلل ذلك من حماسي قليلا، لكن لا بأس. إذا كنت تستطيع إرضاء فضولي، فأنا على استعداد لقبوله “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أخبرتك ….”
“حقًا؟”
‘هذا غريب. غريب بعض الشيء”.
“بالطبع! إذا كان بإمكاني الاستمتاع بمعركة حياة أو موت أخرى مثيرة للاهتمام كما كانت من قبل، فلا يوجد سبب يمنعني من القيام بذلك “.
كان سطح الأعشاش العادية رماديا في الغالب. ومع ذلك، فإن الأعشاش التي غمرتها المياه في البحيرة كانت مصبوغة بخمسة ألوان: الأحمر الداكن، والأزرق المائي، والأخضر اليشم، والبني الطيني، والأزرق السماوي.
واصلت (كينديس المستبدة) بسخاء.
واصلت (كينديس المستبدة) بسخاء.
“الآن، أسرع وتحدث. لم أكن لأسأل حتى عما إذا كنت قد استخدمت مهارة إيقاظ بسيطة لزيادة طاقتك مؤقتا “.
“كوووو!”
“….”
نظرًا لأنهم كانوا على مقربة شديدة من بعضهم البعض، لم يكن أمام (سيول جيهو) خيار سوى تجنب ذلك عن طريق ثني خصره للخلف.
“لكن هذا ليس كذلك. لقد أصبحت مختلفًا جدًا. إنها ظاهرة لا أستطيع فهمها حقًا “.
وفي الوقت نفسه، أمسكت بفظاظة بالعمود الواقف قطريًا بيدها اليسرى. باستخدامه كمحور، خفضت جسدها ولكمت بقوة بذراعها اليمنى.
لكن (سيول جيهو) لم يرد عليها بسهولة.
ومع ذلك، فقد حققت بعض المكاسب.
هل يمكنني حقا الوثوق بك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع! إذا كان بإمكاني الاستمتاع بمعركة حياة أو موت أخرى مثيرة للاهتمام كما كانت من قبل، فلا يوجد سبب يمنعني من القيام بذلك “.
“بالطبع.”
توقف (مارسيل غيونيا). عندما كان يلهث ويمسح العرق المتدفق على وجهه، سمع فجأة شهقة صغيرة من أعلى رأسه.
“ماذا لو هاجمتني بعد أن أخبرتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة الثانية –
“هاه. هل خدعت طوال حياتك؟ ألم أقسم باستخدام اسمي؟ إذا كنت حقًا تشك بي إلى هذا الحد، فخذ قسطًا من الراحة الآن. لا يهم إذا أخبرتني بعد أن ترتاح.”
عندما خفضت (كينديس المستبدة) ساقها على الفور وضربت عمود الرمح بركبتها، تم دفع رأس الحربة أعمق في الأرض.
“الظروف جيدة للغاية.”
ألقى الفرخ الصغير نظرة خاطفة على الأرواح. ثم تحدث.
“فقط.”
تماما كما كانت جبهته مليئة بالعرق ويمكن الشعور بطعم حلو في فمه، بدأ يسمع ضجة في المسافة.
بعد إعطاء رمح النقاء دفعة طفيفة، تقدمت (كينديس المستبدة) إلى الأمام.
“أنت لقيط!”
“سأعيد سلاحك بمجرد أن أسمع ردك. قد لا تخبرني بمجرد أن ترتاح بعد كل شيء “.
طاردها (سيول جيهو) على الفور وصوب رمحه إلى الجزء السفلي من جسدها.
“أظن ذلك”.
لقد كان رد فعل رائعا من جانبها بالنظر إلى الهجوم المفاجئ، لكنها للأسف لم تستطع تحقيق هدفها المتمثل في القبض على خصمها. تم إنشاء فجوة بسبب الهجوم المفاجئ، مما أتاح لـ(سيول جيهو) فرصة للرد.
أومأ (سيول جيهو) برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت (كينديس المستبدة) عندما شعرت بالريح مختلطة بنية القتل الكثيفة. لم تذكر حقيقة أنه هاجم عندما قال إنه سيستريح، تساءلت عما سيفعله مسرعا عاري اليدين.
لم يكن يعرف ما الذي تقصده عندما أقسمت باسمها، لكنه تصرف على قناعة.
“ما هذا؟”
“جيد، ثم …”
بالنقر على لسانها، سرعان ما أرجحت (كينديس المستبدة) اليد التي قصدت أن تلوي بها رقبة (سيول جيهو). واستعارت هذا الزخم الملتوي، وأرجحت ذيلها بشدة بأقصى ما تستطيع.
كان (سيول جيهو) لا يزال يقظًا وهو يركع ببطء على ركبة واحدة.
زأرت بشراسة بينما أطلقت طاقة قوية.
هزت (كينديس المستبدة) كتفيها قبل تقويم وضعيتها.
“لكن هذا ليس كذلك. لقد أصبحت مختلفًا جدًا. إنها ظاهرة لا أستطيع فهمها حقًا “.
أطلق (سيول جيهو) تنهيدة عميقة قبل أن يتحدث بهدوء.
“سيقلل ذلك من حماسي قليلا، لكن لا بأس. إذا كنت تستطيع إرضاء فضولي، فأنا على استعداد لقبوله “.
“أولاً…”
وفي الوقت نفسه، أمسكت بفظاظة بالعمود الواقف قطريًا بيدها اليسرى. باستخدامه كمحور، خفضت جسدها ولكمت بقوة بذراعها اليمنى.
“نعم. أولاً؟”
بينما شرح (مارسيل غيونيا) للفرخ الصغير، لاحظت الأرواح وصولهم واندفعت نحوهم.
تمامًا كما كررت (كينديس المستبدة) كلمته بعيون متلألئة …
نظرًا لشخصيته، كان هذا شيئًا لم يكن ليفعله أبدًا في العادة، لكن أمر (سيول جيهو) والوضع الحالي أجبروه على هذا.
اتسعت عينا (سيول جيهو) من المفاجأة. في نفس اللحظة، اندفع إلى الأمام مثل العداء المحترف.
بعد إعطاء رمح النقاء دفعة طفيفة، تقدمت (كينديس المستبدة) إلى الأمام.
صرخت (كينديس المستبدة) عندما شعرت بالريح مختلطة بنية القتل الكثيفة. لم تذكر حقيقة أنه هاجم عندما قال إنه سيستريح، تساءلت عما سيفعله مسرعا عاري اليدين.
“يا رفاق…”
في تلك اللحظة، شعرت بارتفاع مفاجئ في الطاقة خلفها. لقد كانت قوة مقدسة قوية لدرجة أنها لدغت ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أعتقد أنه لا يوجد خيار آخر”.
عندما استدارت (كينديس المستبدة) بشكل تلقائي، أصبحت مندهشة للغاية.
كان يرى حركاتها. لا، لم تكن متأكدة مما إذا كان بإمكانه قراءة حركاتها بشكل صحيح، لكنها كانت متأكدة من أنه كان يستشعرها ويطاردها.
كان رمح النقاء الذي كان عالقًا في الأرض يطفو الآن في الهواء. كما لو أن ذلك لم يكن كافيا، فإنه كان يطير حاليا في خط مستقيم نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظروف جيدة للغاية.”
تقنية شفرة الهلال، الفن النهائي الثاني -الرمح الطائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن فقط شبكة العنكبوت و(بيك هايجو). إن رمح النقاء الذي اعتقدت أنها تفادته كان يشير بشكل مستقيم ويطير في وجهها.
وسرعان ما اقترب منها الإحساس الحاد والشديد كما لو كان ينوي اختراقها.
مندهشة للغاية، اتخذت (كينديس المستبدة) موقفها على عجل. ومع ذلك، في تلك اللحظة…
“ماذا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ (سيول جيهو) برأسه.
مندهشة للغاية، اتخذت (كينديس المستبدة) موقفها على عجل. ومع ذلك، في تلك اللحظة…
عند رؤية الهجوم الواضح، رفعت (كينديس المستبدة) قدمها لتتفاداه. كانت تنوي أن تدوس به على الأرض مع رمحه، لكن الرمح تحول فجأة من الدفع الأمامي إلى القطع التصاعدي.
“أورياه!”
تماما كما كانت جبهته مليئة بالعرق ويمكن الشعور بطعم حلو في فمه، بدأ يسمع ضجة في المسافة.
تسارع (سيول جيهو)، الذي هاجمها بتهور، وضربها بكتفيه.
[ثم ماذا يفترض بنا أن نفعل!؟ لقد قلت أنه ليس لدينا الكثير من الوقت! أخبرنا ماذا نفعل بسرعة!]
في اللحظة التي أدركت فيها (كينديس المستبدة) خطأها، كان توازنها قد اختل بالفعل. ولكن عندما اتجهت رمح النقاء مباشرة نحو حيث كان وجهها وهي تتعثر للأمام…
بعد ذلك، مد ذراعه إلى الأمام وهاجمها مرة أخرى، ووضع في نفس الوقت درعه الثلاثي أمامه.
“أنت لقيط!”
حدثت سلسلة مذهلة من الهجمات والدفاع في فترة زمنية قصيرة.
وبينما كانت تصرخ بغضب، انتشر زوج من الأجنحة على نطاق واسع، مما دفعها مباشرة إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع، كان الجاني الذي جعلها تفوت فرصتها هي (بيك هايجو). شوهد (سيول جيهو)، الذي كان ذراعيه متقاطعتين أمامه، وهو يخفض ذراعيه ببطء أثناء فركهما.
شعرت (كينديس المستبدة) بإحساس حارق يمر بصعوبة عبر بطنها.
قبل أن تتمكن من إنهاء تلك الفكرة، قامت (بيك هايجو) بتحريك ذراعيها للأسفل بكامل قوتها.
ومع ذلك، عندما حاولت الدوران في السماء وتثبيت نفسها، شعرت أن جسدها بالكامل يتيبس. لقد أدركت فقط بعد أن كانت في الجو أن السماء بأكملها كانت متقاطعة بأسلاك بيضاء مثل شبكة العنكبوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت (كينديس المستبدة) على عجل خصرها إلى الاتجاه السفلي اليسرى لتجنب الهجوم قبل أن تلف قطريًا إلى اليمين وهي تلوح بذراعها.
وفوق الأسلاك كانت (بيك هايجو) واقفة، التي قفزت أمامها بخطوة واحدة، مستعدة لضرب رمح تاثاغاتا الخاص بها.
“أظن ذلك”.
‘مستحيل-‘
كان فم (كينديس المستبدة) مفتوح.
قبل أن تتمكن من إنهاء تلك الفكرة، قامت (بيك هايجو) بتحريك ذراعيها للأسفل بكامل قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
تحول وجه (كينديس المستبدة) إلى حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت (كينديس المستبدة) عندما شعرت بالريح مختلطة بنية القتل الكثيفة. لم تذكر حقيقة أنه هاجم عندما قال إنه سيستريح، تساءلت عما سيفعله مسرعا عاري اليدين.
كان ذلك لأنها شعرت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مباشرة، انطلق مباشرة إلى الأمام تماما مثل هذا! لقد قلت أن تنطلق بشكل أسرع!”
لم تكن فقط شبكة العنكبوت و(بيك هايجو). إن رمح النقاء الذي اعتقدت أنها تفادته كان يشير بشكل مستقيم ويطير في وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع، كان الجاني الذي جعلها تفوت فرصتها هي (بيك هايجو). شوهد (سيول جيهو)، الذي كان ذراعيه متقاطعتين أمامه، وهو يخفض ذراعيه ببطء أثناء فركهما.
لم يكن هذا كل شيء.
زأرت بشراسة بينما أطلقت طاقة قوية.
عندما انطلق (سيول جيهو) من الأرض وقفز لأعلى للاستيلاء على الرمح الطائر، اشتعل الرمح بطاقة ذهبية.
“هممم!”
فوقها كان رمح تاثاغاتا يقطع بينما كان ملفوفا بطاقة السيف الخضراء. وتحتها كان رمح النقاء مع زخم إضافي، يخترق نحوها كما لو كان يخترق حتى السماء نفسها.
عند رؤية الهجوم الواضح، رفعت (كينديس المستبدة) قدمها لتتفاداه. كانت تنوي أن تدوس به على الأرض مع رمحه، لكن الرمح تحول فجأة من الدفع الأمامي إلى القطع التصاعدي.
كان فم (كينديس المستبدة) مفتوح.
عندما خفضت (كينديس المستبدة) ساقها على الفور وضربت عمود الرمح بركبتها، تم دفع رأس الحربة أعمق في الأرض.
وفي تلك اللحظة الثانية –
‘ماذا حدث؟’
“كوووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتعبير عن انزعاجها الطفيف، استخدمت (كينديس المستبدة) بمهارة ساقها التي رفعتها. ضغطت على الرمح بين ربلة الساق وأوتار الركبة ودفعته بالقوة إلى أسفل.
زأرت بشراسة بينما أطلقت طاقة قوية.
لم يكن هذا كل شيء. سرعان ما ضيق (سيول جيهو) المسافة كما لو أنه لا يريد أن يوقف سلسلة هجماته.
بعد مواجهتهم بقوتها البدنية فقط طوال هذا الوقت، قررت أخيرا استخدام طاقتها.
عند رؤية الهجوم الواضح، رفعت (كينديس المستبدة) قدمها لتتفاداه. كانت تنوي أن تدوس به على الأرض مع رمحه، لكن الرمح تحول فجأة من الدفع الأمامي إلى القطع التصاعدي.
*** ***********************************
في هذه الأثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أعتقد أنه لا يوجد خيار آخر”.
“مباشرة، انطلق مباشرة إلى الأمام تماما مثل هذا! لقد قلت أن تنطلق بشكل أسرع!”
“يا رفاق…”
كان (مارسيل غيونيا) يركض حاليا بأقصى سرعة.
جذبت (كينديس المستبدة) رأسها غريزيا للخلف، فقط لتجد نصلًا ذهبيا معززا بزخم دوراني يجتاح بحدة طرف أنفها. وبينما كانت تتهرب من الطريق، قام الرمح على الفور بالدوران بمقدار 180 درجة قبل أن يطير بعقب الرمح نحو صدغها.
نظرًا لشخصيته، كان هذا شيئًا لم يكن ليفعله أبدًا في العادة، لكن أمر (سيول جيهو) والوضع الحالي أجبروه على هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
في واقع الأمر، لم يكن ليقدم الكثير من المساعدة حتى لو بقي. ولكن إذا نجح في هذه المهمة، فإن الوضع برمته سوف ينقلب.
عندما استدارت (كينديس المستبدة) بشكل تلقائي، أصبحت مندهشة للغاية.
آمن (مارسيل غيونيا) بهذه الكلمات واستخدم المانا للركض بجنون.
كان سطح الأعشاش العادية رماديا في الغالب. ومع ذلك، فإن الأعشاش التي غمرتها المياه في البحيرة كانت مصبوغة بخمسة ألوان: الأحمر الداكن، والأزرق المائي، والأخضر اليشم، والبني الطيني، والأزرق السماوي.
كم من الوقت مضى؟
انحنت ذراع (سيول جيهو)، التي كانت مرفوعة نحو السماء، فجأة. بعد حركات ذراعه، استدار الرمح وهبط على كتفيه قبل أن يستهدفها مرة أخرى.
تماما كما كانت جبهته مليئة بالعرق ويمكن الشعور بطعم حلو في فمه، بدأ يسمع ضجة في المسافة.
ولم يكن هناك سوى أعشاش داخل البحيرة نصف المغمورة. لكي نكون أكثر دقة، كانت خمسة أعشاش ضخمة، تتميز بحجم أكبر من معظم المباني، تحيط بشجرة ذابلة، ولكل منها عدد قليل من المخالب تمسك بها.
“هناك.”
“تحركاتك تحسنت كثيرا. لا تقارن تقريبًا بما كنت عليه من قبل.”
تحدث الفرخ الصغير، الذي كان يكلم (مارسيل غيونيا) من أعلى رأسه.
آمن (مارسيل غيونيا) بهذه الكلمات واستخدم المانا للركض بجنون.
كما قال، كان مصدر الضوضاء عبارة عن تجمع للأرواح.
هل يمكنني حقا الوثوق بك؟”
بينما كان عددهم كبيرا، بدا أنهم متجمعون معا، غير قادرين على فعل أي شيء.
في واقع الأمر، لم يكن ليقدم الكثير من المساعدة حتى لو بقي. ولكن إذا نجح في هذه المهمة، فإن الوضع برمته سوف ينقلب.
“توقف هنا. لا تقترب كثيراً.”
“نعم. أولاً؟”
توقف (مارسيل غيونيا). عندما كان يلهث ويمسح العرق المتدفق على وجهه، سمع فجأة شهقة صغيرة من أعلى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“ما هذا؟”
وعندما نجح في منعها من مهاجمة ساقيه، أطلق رمحه نحو رقبتها مثل الأفعى.
أصيب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق (سيول جيهو) تنهيدة عميقة قبل أن يتحدث بهدوء.
(مارسيل غيونيا) بالحيرة عندما رفع عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدركت فيها (كينديس المستبدة) خطأها، كان توازنها قد اختل بالفعل. ولكن عندما اتجهت رمح النقاء مباشرة نحو حيث كان وجهها وهي تتعثر للأمام…
“م….ماذا؟ ماذا تفعل الأعشاش هنا؟”
[هل ما زالوا يقاتلون؟ إنهم لم يموتوا، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟]
أمامه كانت بحيرة ضخمة. على الرغم من أنها ربما بدت جميلة في الماضي، إلا أن البحيرة أصبحت الآن سوداء وملوثة بمياه الصرف.
نظرًا لأنهم كانوا على مقربة شديدة من بعضهم البعض، لم يكن أمام (سيول جيهو) خيار سوى تجنب ذلك عن طريق ثني خصره للخلف.
ولم يكن هناك سوى أعشاش داخل البحيرة نصف المغمورة. لكي نكون أكثر دقة، كانت خمسة أعشاش ضخمة، تتميز بحجم أكبر من معظم المباني، تحيط بشجرة ذابلة، ولكل منها عدد قليل من المخالب تمسك بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
من انتفاخ أسطحها الوعرة، كان من المؤكد أنها كانت على قيد الحياة.
“أنت…!”
“أعشاش؟ هل هؤلاء ما تسميه أعشاش؟ ”
“لكن هذا ليس كذلك. لقد أصبحت مختلفًا جدًا. إنها ظاهرة لا أستطيع فهمها حقًا “.
“انتظر. انتظر لحظة. إنها مختلفة عن الأعشاش العادية. ”
“أولاً…”
عند استجواب الفرخ الصغير، قام (مارسيل غيونيا) بفحص الأعشاش على عجل.
في تلك اللحظة، شعرت بارتفاع مفاجئ في الطاقة خلفها. لقد كانت قوة مقدسة قوية لدرجة أنها لدغت ظهرها.
وسرعان ما اكتشف الفرق. لم تكن أحجامهم الكبيرة بغباء فقط. كانت ألوانها مختلفة كذلك.
عند رؤية الهجوم الواضح، رفعت (كينديس المستبدة) قدمها لتتفاداه. كانت تنوي أن تدوس به على الأرض مع رمحه، لكن الرمح تحول فجأة من الدفع الأمامي إلى القطع التصاعدي.
كان سطح الأعشاش العادية رماديا في الغالب. ومع ذلك، فإن الأعشاش التي غمرتها المياه في البحيرة كانت مصبوغة بخمسة ألوان: الأحمر الداكن، والأزرق المائي، والأخضر اليشم، والبني الطيني، والأزرق السماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا شعرت بذلك. ذهبوا جميعا نحو هذا الاتجاه، أليس كذلك؟ هل يجب أن نذهب ونهاجمهم؟]
“تكلم. ما هو مختلف؟ ”
“…ماذا؟”
بينما شرح (مارسيل غيونيا) للفرخ الصغير، لاحظت الأرواح وصولهم واندفعت نحوهم.
من انتفاخ أسطحها الوعرة، كان من المؤكد أنها كانت على قيد الحياة.
[كيف سار الأمر؟ لماذا أتيتما أنتما الاثنان فقط؟]
اتسعت عينا (سيول جيهو) من المفاجأة. في نفس اللحظة، اندفع إلى الأمام مثل العداء المحترف.
[هل ما زالوا يقاتلون؟ إنهم لم يموتوا، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟]
“م….ماذا؟ ماذا تفعل الأعشاش هنا؟”
عندما تكلمت الأرواح بصوت عال …
طاردها (سيول جيهو) على الفور وصوب رمحه إلى الجزء السفلي من جسدها.
“هدوء!”
بالنقر على لسانها، سرعان ما أرجحت (كينديس المستبدة) اليد التي قصدت أن تلوي بها رقبة (سيول جيهو). واستعارت هذا الزخم الملتوي، وأرجحت ذيلها بشدة بأقصى ما تستطيع.
… قاطعهم الفرخ الصغير.
وبينما كانت تصرخ بغضب، انتشر زوج من الأجنحة على نطاق واسع، مما دفعها مباشرة إلى الأعلى.
سرعان ما أصبحت المناطق المحيطة صامتة.
“جيد، ثم …”
طوى الفرخ الصغير أجنحته الصغيرة واستغرق في التفكير.
… قاطعهم الفرخ الصغير.
“عليك اللعنة. كنت أتساءل لماذا لم تكن هناك أي قوات تحمي هذا المكان. . . الأعشاش نفسها قوية جدا …”
“انتظر. انتظر لحظة. إنها مختلفة عن الأعشاش العادية. ”
[أنا شعرت بذلك. ذهبوا جميعا نحو هذا الاتجاه، أليس كذلك؟ هل يجب أن نذهب ونهاجمهم؟]
عندما انحنت (كينديس المستبدة) بشكل عاجل إلى الخلف، تجاوز نصل الرمح صدرها بالكاد.
“لا تكن سخيفا. لن ينجو أي منكم حتى من هجمة واحدة”.
شعرت بجسدها دافئا قليلا، وأصبحت كلماتها أسرع.
[ثم ماذا يفترض بنا أن نفعل!؟ لقد قلت أنه ليس لدينا الكثير من الوقت! أخبرنا ماذا نفعل بسرعة!]
أمامه كانت بحيرة ضخمة. على الرغم من أنها ربما بدت جميلة في الماضي، إلا أن البحيرة أصبحت الآن سوداء وملوثة بمياه الصرف.
لم يكونوا مخطئين. على الرغم من أن الفرخ الصغير أعطي (سيول جيهو) قوته، حتى الفرخ الصغير يمكن أن يقول إن (كينديس المستبدة) لم تكن تستخدم قوتها الكاملة. ولم يعرف كم من الوقت سيصمد فريق البعثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (مارسيل غيونيا) بالحيرة عندما رفع عينيه.
لم يكن هناك أي وقت للتفكير. لا، حتى لو فعلوا ذلك، فسيحتاجون أولا إلى اتخاذ إجراء قبل إيجاد حل. كان الوضع ببساطة عاجل.
في تلك اللحظة، اختفت (كينديس المستبدة)، التي كانت تقف أمامه، فجأة قبل الظهور مرة أخرى خلف (سيول جيهو) .
“… أعتقد أنه لا يوجد خيار آخر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدركت فيها (كينديس المستبدة) خطأها، كان توازنها قد اختل بالفعل. ولكن عندما اتجهت رمح النقاء مباشرة نحو حيث كان وجهها وهي تتعثر للأمام…
ألقى الفرخ الصغير نظرة خاطفة على الأرواح. ثم تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان عددهم كبيرا، بدا أنهم متجمعون معا، غير قادرين على فعل أي شيء.
“يا رفاق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق (سيول جيهو) تنهيدة عميقة قبل أن يتحدث بهدوء.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : الصحوة (4)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
“لماذا لم تقاتل بهذه الطريقة سابقاً؟ هل أخفيت قدرتك عمدا؟ لا، لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
