للنهاية (3)
>>>>>>>>> للنهاية (3) <<<<<<<<
وقعت (يون سوهوي) العقد ومررت كومة الأوراق إلى اليسار.
لقد قضوا أيامًا دون أي نوم يستعدون لهذا الاجتماع، لذلك بدا من الغريب أن (يون سوهوي) قبلت شروطهم دون اعتراض واحد.
قام الرجل في منتصف العمر، الذي كان يرتدي بدلة أنيقة، بعض شفته السفلية.
تسلقت الرياح جدار القلعة وهبت على المدينة، نحو البوابة الخلفية لقصر شهرزاد.
لكنه لم يستطع الاعتراض لأن رئيسته قد وقعت بالفعل قبله.
“لقد تذكرت للتو شخصًا من ماضيّ”.
وأخيرا أخرج الرجل القلم من جيبه ووقع على أوراق العقد.
“…لا شيء.”
تكرر نفس الشيء. وقع المستلم التالي على المستندات وسلمها إلى الشخص المجاور له.
استدارت العربة إلى اليسار وعادت إلى المدينة التي غادرتها للتو.
بينما انتقلت كومة العقود من اليسار إلى اليمين، حدق (سيول جيهو) و(كيم هانا) في (يون سوهوي).
راجعت (يون سوهوي) الوثائق واحدة تلو الأخرى وسلمت الكومة إلى مساعدها.
لقد تظاهروا بأنهم هادئون، لكن الحقيقة هي أنهم كانوا في حيرة من أمرهم.
*** *********************************** انتهى اجتماعهم في وقت أبكر بكثير مما كانوا يتوقعون.
لقد قضوا أيامًا دون أي نوم يستعدون لهذا الاجتماع، لذلك بدا من الغريب أن (يون سوهوي) قبلت شروطهم دون اعتراض واحد.
“…لا شيء.”
“هل يمكن أن يكون هذا …”.
انحنت 90 درجة، بطريقة مهذبة ومتواضعة.
مع عبوس خفيف، راجعت (كيم هانا) بعناية كلمات (يون سوهوي) في رأسها.
*** *********************************** انتهى اجتماعهم في وقت أبكر بكثير مما كانوا يتوقعون.
[توصلت شركة سين يونغ إلى استنتاج مبدئي بشأن هذه القضية قبل بضعة أيام.]
وأخيرا أخرج الرجل القلم من جيبه ووقع على أوراق العقد.
وهذا يعني أنهم قد توصلوا بالفعل إلى قرار، حتى قبل هذا الاجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تمسكي جيدا.”
وقد تم إثبات ذلك من خلال حقيقة أن المديرين التنفيذيين لشركة سين يونغ كانوا يوقعون العقود دون أي مقاومة، على الرغم من أن وجوههم بدت قاتمة.
وتحدثت.
“لكن لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تستسلم (يون سوهوي) دون أن تبدي حتى مقاومة رمزية؟ حقاً؟
لكن هذا الاستنتاج المنطقي أربكها أكثر.
[أعلم أن لديك ضغينة ضد سين يونغ. لكن ألا تعرف مدى صعوبة محاولتي تهدئة قلبك؟]
هل تستسلم (يون سوهوي) دون أن تبدي حتى مقاومة رمزية؟ حقاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تمسكي جيدا.”
مع ظهور أسئلة جديدة، وصلت كومة العقود إلى أقصى اليمين، وعندما انتهى آخر شخص من التوقيع، تم تسليمها إلى (يون سوهوي).
وقفت (أوه راهي) تحدق في قصر شهرزاد مع عيون باردة.
راجعت (يون سوهوي) الوثائق واحدة تلو الأخرى وسلمت الكومة إلى مساعدها.
“قد يكون الأمر طفوليًا بعض الشيء، لكن… هل يمكنني؟”
نظر (سيول جيهو) إلى كومة العقود التي وضعها مساعد (يون سوهوي) بعناية أمامه.
أخرجت تنهيدة ونظفت حلقها.
أخذ يقلب الصفحات. سرعان ما بدأت عيناه تفحص التوقيعات، قبل أن يرفع رأسه مرة أخرى للنظر إلى (يون سوهوي).
استسلمت شركة سين يونغ لمطالبهم. كيف لا يمكن أن يكونوا سعداء لأن الأمر قد انتهى؟
“هناك شيء أريد أن أخبرك به إذا كنت لا تمانع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكت يديها أمام خصرها…
التقت عيناهما وأعطى (يون سوهوي) ابتسامة ضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت (فاي سورا) على كتفها برفق ونهضت (سيو يوهوي)، التي كانت جالسة أمامهما، على عجل.
“قد يكون الأمر طفوليًا بعض الشيء، لكن… هل يمكنني؟”
ليس فقط (سيول جيهو) ولكن أيضًا (فاي سورا)، و(سيو يوهوي)، التي كانت تسحب (فاي سورا) بالقوة من مقعدها، وسعوا أعينهم.
ألقى لها (سيول جيهو) إيماءة صغيرة.
أصبح الجو خانقًا، لكن (يون سوهوي) استمرت دون تردد.
“نحن-أنا لا أكره فالهالا.”
“انظر، إذا كان بإمكان الوجه الجميل أن يكسب الغفران تلقائيًا، فسأكسب عيشي كمجرم سيء السمعة الآن.”
إنها لا تكره فالهالا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اقتلني. فقط اقتلني بدلاً من ذلك!]
رفعت (سيول جيهو) حواجبه ببطء.
“لن تعرف ما حدث أو عدد المحاولات التي تمت منذ إقامة المأدبة الأخيرة قبل بضع سنوات، ومنذ أن بدأت في صنع اسم لنفسك في باراديس…”.
لقد كانت على حق تمامًا. بدا الأمر طفوليًا.
أخذ يقلب الصفحات. سرعان ما بدأت عيناه تفحص التوقيعات، قبل أن يرفع رأسه مرة أخرى للنظر إلى (يون سوهوي).
“لم أشعر أبدًا بالحسد أو الكراهية تجاه فالهالا، ولم أعتبرك منافسًا لي أبدًا. لأن الإنجازات التي حققتها فالهالا في السنوات الأخيرة ليست شيئًا يمكن لسين يونغ أن تضاهيها “.
ثرثر (تشوهونج) و(هوغو) بمرح.
تحدثت (يون سوهوي) بصوت منخفض ولكن واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن أيضًا على الأرض.”
“بالطبع، أفهم أن هذا أمر مفاجئ وأنه قد يكون من الصعب عليك تصديقي. ليس لدي أي عذر لذلك. لكن….”
مع ظهور أسئلة جديدة، وصلت كومة العقود إلى أقصى اليمين، وعندما انتهى آخر شخص من التوقيع، تم تسليمها إلى (يون سوهوي).
أخرجت تنهيدة ونظفت حلقها.
“على أي حال، لا أريد أن أكون في أي مكان بالقرب منها. إنها المرة الأولى التي أشعر فيها بهذه الطريقة تجاه شخص ما منذ (بيك هايجو) “.
“لو كنت أفكر فيك بشكل سيء حقًا… لكنت فعلت شيئًا حيال ذلك منذ فترة طويلة. ليس فقط في باراديس ولكن أيضا … “.
لم تنهي (يون سوهوي) جملتها، لكنه سمع الكلمات التي لم تقلها بصوت عالٍ وواضح.
انتبه (سيول جيهو).
عبست بغضب بتذكر صديقتها.
لم تنهي (يون سوهوي) جملتها، لكنه سمع الكلمات التي لم تقلها بصوت عالٍ وواضح.
نظر الغريب إلى (سيول جيهو) وتحدث على عجل.
“ولكن أيضًا على الأرض.”
هزت كتفيها، وخلصت إلى أنها لن تكون فكرة سيئة أن تراقب (يون سوهوي) لفترة من الوقت.
“غالبًا ما يواجه الأشخاص الذين اكتسبوا الضغائن في باراديس تهديدات على الأرض. إنه أمر شائع جدًا.”
أصبح الجو خانقًا، لكن (يون سوهوي) استمرت دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت إحدى حواجبها قليلاً لتكشف عن انزعاجها.
“لن تعرف ما حدث أو عدد المحاولات التي تمت منذ إقامة المأدبة الأخيرة قبل بضع سنوات، ومنذ أن بدأت في صنع اسم لنفسك في باراديس…”.
وهذا يعني أنهم قد توصلوا بالفعل إلى قرار، حتى قبل هذا الاجتماع.
لم يزور (سيول جيهو) الأرض كثيرًا، ولكن عندما زارها، لم يتلق أي تهديد من أي شخص.
– فوضوية (العديد من الأشياء مختلطة ومن المستحيل كشفها)
كانت (يون سوهوي) تقول إن سين يونغ كانت تحميه طوال الوقت.
كانت (يون سوهوي) امرأة ذات خمسة ألوان.
“أنا لا أقول هذا لإثارة إعجابك أو لإقناعك بالتساهل معي. أنا فقط أذكر حقيقة أنه كان لدي العديد من الفرص لخيانتك، لكنني اخترت عدم القيام بذلك “.
تحدثت (يون سوهوي) بصوت منخفض ولكن واضح.
انتشرت ابتسامة باهتة على وجه (يون سوهوي).
كان الموضوع غير متوقع ولم تكن لهجتها سعيدة.
“لأن الفكرة لم تخطر ببالي أبدًا. لقد أعجبت بك، قائد فالهالا، لجميع الإنجازات المذهلة التي حققتها من أجل باراديس. أردت أن أصبح صديقتك وأن أساعدك بأي طريقة ممكنة “.
“أنا آسفة.”
خفضت نظرها ببطء واستمرت.
[5. مستوى الإدراك]
“بالطبع، رأيي هو رأيي وحدي… كان هناك عدد قليل من الناس في سين يونغ الذين اختلفوا معي. رأيت هؤلاء الأشخاص كل يوم، لكنني فشلت في ملاحظة ما يجري داخل رؤوسهم “.
تكرر نفس الشيء. وقع المستلم التالي على المستندات وسلمها إلى الشخص المجاور له.
أغلقت (يون سوهوي) عينيها.
“ما الذي تفكرين فيه؟”
“فيما يتعلق بذلك… ليس لدي أي عذر لأقدمه.”
“كيف يجب أن أصف ذلك؟ كلاهما لديه قناع. إنها مثل…إنها مزيفة، أو مصطنعة…”.
“لذلك اتخذت قراري قبل هذا الاجتماع لإعلامك بمشاعري ووضع الأمور في نصابها الصحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، هل رأيت ذلك؟ هل فعلت؟ المدير التنفيذي لشركة سين يونغ انحنى لنا للتو!”
“حتى لو كان ذلك يعني أنني يجب أن أقبل كل شرط تقدمه فالهالا”.
لقد تظاهروا بأنهم هادئون، لكن الحقيقة هي أنهم كانوا في حيرة من أمرهم.
وبهذا نهضت (يون سوهوي) ببطء من كرسيها.
“من الآن فصاعدًا، ستبذل شركة سين يونغ قصارى جهدها لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.”
وتحدثت.
في رأي (سيول جيهو)، كانت (يون سوهوي) بالتأكيد غير طبيعية.
“أنا آسفة.”
ثرثر (تشوهونج) و(هوغو) بمرح.
قامت بتصويب كتفيها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لا أعرف.’
“أعتذر عن الضيق والأذى الناجم عن سلسلة الحوادث الأخيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكت يديها أمام خصرها…
شبكت يديها أمام خصرها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، رأيي هو رأيي وحدي… كان هناك عدد قليل من الناس في سين يونغ الذين اختلفوا معي. رأيت هؤلاء الأشخاص كل يوم، لكنني فشلت في ملاحظة ما يجري داخل رؤوسهم “.
“من الآن فصاعدًا، ستبذل شركة سين يونغ قصارى جهدها لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.”
انتشرت ابتسامة باهتة على وجه (يون سوهوي).
“وأعدكم باسم (إنفيديا) بتحقيق الشروط التي وضعتها فالهالا بإخلاص حتى يتم حل سوء الفهم.”
بابتسامة على شفتيها، صعدت (أوه راهي) إلى العربة.
انحنت 90 درجة، بطريقة مهذبة ومتواضعة.
لكن هذا الاستنتاج المنطقي أربكها أكثر.
*** ***********************************
انتهى اجتماعهم في وقت أبكر بكثير مما كانوا يتوقعون.
وتحدثت.
بذل (سيول جيهو) قصارى جهده للبقاء في حالة تأهب حتى النهاية، لكن تصريحات (يون سوهوي) اللاحقة جعلته يشعر وكأنه يبالغ في رد فعله.
“لم أشعر أبدًا بالحسد أو الكراهية تجاه فالهالا، ولم أعتبرك منافسًا لي أبدًا. لأن الإنجازات التي حققتها فالهالا في السنوات الأخيرة ليست شيئًا يمكن لسين يونغ أن تضاهيها “.
وعدت (يون سوهوي) بالحصول على توقيعات من كل موظف في شركة سين يونغ، ومع العديد من المديرين التنفيذيين، أخذت الوقت الكافي للاعتذار لكل عضو في فالهالا.
لف ذراعيه حولها وأطلق المانا.
في النهاية، صافحت (سيول جيهو) وسألته بابتسامة خجولة عما إذا كان بإمكانهم أخيرًا أن يصبحوا أصدقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** مرت العربة التي سحبها أربعة خيول عبر البوابة الشرقية.
قبل المغادرة، لاحظ (سيول جيهو) (يون سوهوي) بقدرته الفطرية.
التقت عيناهما وأعطى (يون سوهوي) ابتسامة ضعيفة.
كانت لا تزال مشرقة بخمسة ألوان، مثل آخر مرة رآها فيها.
“نحن مغادرون!”
ولكن الأهم من ذلك….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعرفة نفسها الحالية، كان (سيول جيهو) مترددًا في استخلاص النتائج.
[5. مستوى الإدراك]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا نهضت (يون سوهوي) ببطء من كرسيها.
-المغامرة (يأخذ زمام المبادرة في تحقيق هدفه)
انتشرت ابتسامة باهتة على وجه (يون سوهوي).
– تم الاستسلام
“عفواً؟”
– فوضوية (العديد من الأشياء مختلطة ومن المستحيل كشفها)
لقد رآها تصبح عدوًا. لكنه رأى أيضًا عكس ذلك تمامًا.
وجاء في الشريحة الثانية من مستوى إدراكها، والتي تمثل العاطفة التي كانت تعاني منها حاليًا، أنها “استسلمت”.
“لم أشعر أبدًا بالحسد أو الكراهية تجاه فالهالا، ولم أعتبرك منافسًا لي أبدًا. لأن الإنجازات التي حققتها فالهالا في السنوات الأخيرة ليست شيئًا يمكن لسين يونغ أن تضاهيها “.
ما الذي تخلت عنه (يون سوهوي) بالضبط خلال هذا الاجتماع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تونغ، تونغ، تونغ، تونغ!
لم يتمكن (سيول جيهو) من العثور على إجابة لهذا السؤال حتى بعد انتهاء الاجتماع.
“لكن لماذا؟”
في طريق عودتهم، كان أعضاء فالهالا جميعًا في حالة معنوية عالية.
“هل ما زلت صديقة لها؟” بادر (سيول جيهو) بالحديث.
استسلمت شركة سين يونغ لمطالبهم. كيف لا يمكن أن يكونوا سعداء لأن الأمر قد انتهى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجاء في الشريحة الثانية من مستوى إدراكها، والتي تمثل العاطفة التي كانت تعاني منها حاليًا، أنها “استسلمت”.
“مهلا، هل رأيت ذلك؟ هل فعلت؟ المدير التنفيذي لشركة سين يونغ انحنى لنا للتو!”
وقد تم إثبات ذلك من خلال حقيقة أن المديرين التنفيذيين لشركة سين يونغ كانوا يوقعون العقود دون أي مقاومة، على الرغم من أن وجوههم بدت قاتمة.
“الأوغاد. هذا سيعلمهم ألا يعبثوا معنا “.
“من الآن فصاعدًا، ستبذل شركة سين يونغ قصارى جهدها لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.”
ثرثر (تشوهونج) و(هوغو) بمرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (يون سوهوي) تقول إن سين يونغ كانت تحميه طوال الوقت.
“لا أعرف. شيء ما بدا غريبًا بعض الشيء…. عندما كنت في نقابة الوردة البيضاء، لم أتخيل أبدًا أن شيئًا كهذا يمكن أن يحدث “.
بابتسامة على شفتيها، صعدت (أوه راهي) إلى العربة.
بدت (فاي سورا) متشككة وقلقة بعض الشيء.
[لماذا يكرهني شيطان الرمح الجبار إلى هذا الحد؟]
هز (هوغو) رأسه في السؤال.
بصقت (كيم هانا) الكلمات على (يون سوهوي). تذكرهم واحدا تلو الآخر.
“ما خطبكم? لقد اعتذرت وهي جميلة للغاية “.
وقد تم إثبات ذلك من خلال حقيقة أن المديرين التنفيذيين لشركة سين يونغ كانوا يوقعون العقود دون أي مقاومة، على الرغم من أن وجوههم بدت قاتمة.
“انظر، إذا كان بإمكان الوجه الجميل أن يكسب الغفران تلقائيًا، فسأكسب عيشي كمجرم سيء السمعة الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لا أعرف.’
“لكنها وقعت على الاتفاقية. مما يعني أنها لا تستطيع العبث معنا الآن، أليس كذلك؟ بسبب العواقب.”
“…”
“حسنًا، نعم …”
لأن….
حتى (فاي سورا) لم تجد أي خطأ في ذلك.
وقفت (أوه راهي) تحدق في قصر شهرزاد مع عيون باردة.
“أعني، لقد أقسمت على إلهها ككاهن… وضعها قائدنا بشكل أساسي في الزاوية…. يجعلني هذا أعتقد أنها ذكية، على الرغم من أنني ما زلت غير متأكد مما إذا كان اعتذارها صادقًا “.
“فيما يتعلق بذلك… ليس لدي أي عذر لأقدمه.”
هزت كتفيها، وخلصت إلى أنها لن تكون فكرة سيئة أن تراقب (يون سوهوي) لفترة من الوقت.
[لقد تخلص منك، أليس كذلك؟]
“…”
لم تكن النتيجة سيئة على الإطلاق.
وقفت (أوه راهي) تحدق في قصر شهرزاد مع عيون باردة.
التقت عيناهما وأعطى (يون سوهوي) ابتسامة ضعيفة.
رفعت إحدى حواجبها قليلاً لتكشف عن انزعاجها.
لكنه لم يستطع الاعتراض لأن رئيسته قد وقعت بالفعل قبله.
حدقت وحدقت حتى وصلت الي عربتها، ثم شعرت بنظرة (سيول جيهو) لها واستدارت نحوه.
“حتى لو كان ذلك يعني أنني يجب أن أقبل كل شرط تقدمه فالهالا”.
“ماذا؟”
لم يزور (سيول جيهو) الأرض كثيرًا، ولكن عندما زارها، لم يتلق أي تهديد من أي شخص.
“ما الذي تفكرين فيه؟”
“أعني، لقد أقسمت على إلهها ككاهن… وضعها قائدنا بشكل أساسي في الزاوية…. يجعلني هذا أعتقد أنها ذكية، على الرغم من أنني ما زلت غير متأكد مما إذا كان اعتذارها صادقًا “.
“…لا شيء.”
هزت (أوه راهي) رأسها قائلة إن بعض صديقاتها ما زلن يفكرن في تلك الصديقة بالذات كشخص لامع ومنفتح.
مررت (أوه راهي) يدها على شعرها وتنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرني (سونغ شيه يون) أنك كنت عاهرة مجنونة قبل أن أقطع رأسه مباشرة. كان على حق.]
“لقد تذكرت للتو شخصًا من ماضيّ”.
ثرثر (تشوهونج) و(هوغو) بمرح.
“ماضيك؟”
وتحدثت.
“صديقة في المدرسة الثانوية. كنا جزءًا من نفس مجموعة الأصدقاء الذين فعلوا كل شيء معًا “.
>>>>>>>>> للنهاية (3) <<<<<<<< وقعت (يون سوهوي) العقد ومررت كومة الأوراق إلى اليسار.
كان الموضوع غير متوقع ولم تكن لهجتها سعيدة.
“وأعدكم باسم (إنفيديا) بتحقيق الشروط التي وضعتها فالهالا بإخلاص حتى يتم حل سوء الفهم.”
“(يون سوهوي) تذكرني بتلك العاهرة… الطريقة التي يتحدثون بها والطريقة التي يتصرفون بها، إنها نفس الشيء. ”
مع عبوس خفيف، راجعت (كيم هانا) بعناية كلمات (يون سوهوي) في رأسها.
عبست بغضب بتذكر صديقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل تريدين ماذا، تحطيمه إذا لم تتمكنين من الحصول عليه؟ هل هذا هو الامر؟]
“كيف يتشابهان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [توصلت شركة سين يونغ إلى استنتاج مبدئي بشأن هذه القضية قبل بضعة أيام.]
“كيف يجب أن أصف ذلك؟ كلاهما لديه قناع. إنها مثل…إنها مزيفة، أو مصطنعة…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكت يديها أمام خصرها…
ألقت (كيم هانا)، التي كانت تقف بجانب (سيول جيهو)، نظرة سريعة على (أوه راهي).
“كيف يتشابهان؟”
“لا أستطيع تحديد ما هو الخطأ بالضبط. شيء ما عنهم يزعجني، لكنني لا أستطيع أن أقول ما هو على وجه اليقين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتذكر أيضًا الوقت الذي نظر فيه إلى (يون سوهوي) بقدرة العيون التسع خلال حفل الافتتاح.
هزت (أوه راهي) رأسها قائلة إن بعض صديقاتها ما زلن يفكرن في تلك الصديقة بالذات كشخص لامع ومنفتح.
“لو كنت أفكر فيك بشكل سيء حقًا… لكنت فعلت شيئًا حيال ذلك منذ فترة طويلة. ليس فقط في باراديس ولكن أيضا … “.
“على أي حال، لا أريد أن أكون في أي مكان بالقرب منها. إنها المرة الأولى التي أشعر فيها بهذه الطريقة تجاه شخص ما منذ (بيك هايجو) “.
“الأوغاد. هذا سيعلمهم ألا يعبثوا معنا “.
استدارت (أوه راهي)، التي بصقت في اتجاه القصر، نحو العربة.
لكن هذا الاستنتاج المنطقي أربكها أكثر.
“هل ما زلت صديقة لها؟” بادر (سيول جيهو) بالحديث.
“عفواً؟”
توقفت (أوه راهي).
يجب أن يكون هناك سبب وجيه لمثل هذا الرجل القوي والحذر ليقول مثل هذا الشيء.
“…لا.” التفتت نحوه بابتسامة صغيرة.
حدد العقد بشكل أساسي أنه اختار (يون سيورا) على (يون سوهوي).
“لقد قطعت العلاقات معها منذ وقت طويل. لقد كان أفضل قرار في حياتي بلا أدنى شك».
“ما مشكلتك؟ هل أنت بخير؟”
بابتسامة على شفتيها، صعدت (أوه راهي) إلى العربة.
كان الموضوع غير متوقع ولم تكن لهجتها سعيدة.
تبعها (سيول جيهو) وهو يشعر بالقلق إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاح (سيول جيهو) الشخصية الغريبة حرفيًا من قدميها، وتملصت ردًا على ذلك.
لم يستطع الاسترخاء حتى بعد أن استقر في العربة.
خفضت نظرها ببطء واستمرت.
لم تكن النتيجة سيئة على الإطلاق.
هزت (أوه راهي) رأسها قائلة إن بعض صديقاتها ما زلن يفكرن في تلك الصديقة بالذات كشخص لامع ومنفتح.
قبلت شركة سين يونغ بسهولة شروط فالهالا، وكان العقد الموقع بين يديه.
انحنت 90 درجة، بطريقة مهذبة ومتواضعة.
لم تعد قادرة على التآمر ضد فالهالا، على الأقل في باراديس.
في النهاية، صافحت (سيول جيهو) وسألته بابتسامة خجولة عما إذا كان بإمكانهم أخيرًا أن يصبحوا أصدقاء.
ومع ذلك، لم يستطع أن يريح ذهنه.
“لذلك اتخذت قراري قبل هذا الاجتماع لإعلامك بمشاعري ووضع الأمور في نصابها الصحيح.”
بعد التأمل لفترة من الوقت، خلص (سيول جيهو) إلى أن سبب قلقه كان بسبب تصوراته المسبقة عن (يون سوهوي).
“آسف. أعتقد أن هذا سيكون أفضل “.
بالتفكير في الأمر، لم تكن (كيم هانا) هي الوحيدة التي حذرته منها.
لكن ذلك كان في الماضي.
كن حذرا من (يون سوهوي).
استسلمت شركة سين يونغ لمطالبهم. كيف لا يمكن أن يكونوا سعداء لأن الأمر قد انتهى؟
قال (سيول جيهو الأسود) نفس الشيء.
أخذ يقلب الصفحات. سرعان ما بدأت عيناه تفحص التوقيعات، قبل أن يرفع رأسه مرة أخرى للنظر إلى (يون سوهوي).
يجب أن يكون هناك سبب وجيه لمثل هذا الرجل القوي والحذر ليقول مثل هذا الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن أيضًا على الأرض.”
وتذكر أيضًا الوقت الذي نظر فيه إلى (يون سوهوي) بقدرة العيون التسع خلال حفل الافتتاح.
“ماذا تفعل… “أنـ-أنتظر.”
[ما هو السبب؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها لا تكره فالهالا؟
[لماذا يكرهني شيطان الرمح الجبار إلى هذا الحد؟]
في طريق عودتهم، كان أعضاء فالهالا جميعًا في حالة معنوية عالية.
[أعلم أن لديك ضغينة ضد سين يونغ. لكن ألا تعرف مدى صعوبة محاولتي تهدئة قلبك؟]
تحدثت (يون سوهوي) بصوت منخفض ولكن واضح.
[كيف يمكنك أن تفعل هذا بي؟]
وقفت (أوه راهي) تحدق في قصر شهرزاد مع عيون باردة.
[اقتلني. فقط اقتلني بدلاً من ذلك!]
[أنت لم تفعلي أي شيء بالنسبة لي. كان من أجل سين يونغ.]
صاحت (يون سوهوي) بهذه الكلمات في وجه (سيول جيهو الأسود) ….
كان الموضوع غير متوقع ولم تكن لهجتها سعيدة.
[أنت لم تفعلي أي شيء بالنسبة لي. كان من أجل سين يونغ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل (سيول جيهو) قصارى جهده للبقاء في حالة تأهب حتى النهاية، لكن تصريحات (يون سوهوي) اللاحقة جعلته يشعر وكأنه يبالغ في رد فعله.
[لقد استخدمت قوتي لحماية شركتك، واستخدمتك لتحقيق أهدافي.]
مع اقتراب شهرزاد، أوقف (سيول جيهو) الشخصية المقنعة أمامه.
[لهذا السبب رميت كل شيء وتشبثت بي بشدة.]
لم تنهي (يون سوهوي) جملتها، لكنه سمع الكلمات التي لم تقلها بصوت عالٍ وواضح.
[أخبرني (سونغ شيه يون) أنك كنت عاهرة مجنونة قبل أن أقطع رأسه مباشرة. كان على حق.]
“قد يكون الأمر طفوليًا بعض الشيء، لكن… هل يمكنني؟”
الكلمات التي قالها (سيول جيهو الأسود) لـ(يون سوهوي)….
استدارت (أوه راهي)، التي بصقت في اتجاه القصر، نحو العربة.
[لقد تخلص منك، أليس كذلك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، رأيي هو رأيي وحدي… كان هناك عدد قليل من الناس في سين يونغ الذين اختلفوا معي. رأيت هؤلاء الأشخاص كل يوم، لكنني فشلت في ملاحظة ما يجري داخل رؤوسهم “.
[أعتقد أنك لم تستطيعين دخول سياجه~]
ألقت (كيم هانا)، التي كانت تقف بجانب (سيول جيهو)، نظرة سريعة على (أوه راهي).
[ماذا قلت لك؟ إنه مجنون لا يمكن السيطرة عليه.]
كانت لا تزال مشرقة بخمسة ألوان، مثل آخر مرة رآها فيها.
[هل تريدين ماذا، تحطيمه إذا لم تتمكنين من الحصول عليه؟ هل هذا هو الامر؟]
ألقى لها (سيول جيهو) إيماءة صغيرة.
بصقت (كيم هانا) الكلمات على (يون سوهوي). تذكرهم واحدا تلو الآخر.
“لو كنت أفكر فيك بشكل سيء حقًا… لكنت فعلت شيئًا حيال ذلك منذ فترة طويلة. ليس فقط في باراديس ولكن أيضا … “.
في رأي (سيول جيهو)، كانت (يون سوهوي) بالتأكيد غير طبيعية.
أخذ يقلب الصفحات. سرعان ما بدأت عيناه تفحص التوقيعات، قبل أن يرفع رأسه مرة أخرى للنظر إلى (يون سوهوي).
لقد كانت لا يمكن التنبؤ بها ولا يمكن السيطرة عليها تمامًا، كما يتضح من حقيقة أنها غيرت جانبها ذات مرة للانضمام إلى الطفيليات.
استسلمت شركة سين يونغ لمطالبهم. كيف لا يمكن أن يكونوا سعداء لأن الأمر قد انتهى؟
لكن ذلك كان في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، رأيي هو رأيي وحدي… كان هناك عدد قليل من الناس في سين يونغ الذين اختلفوا معي. رأيت هؤلاء الأشخاص كل يوم، لكنني فشلت في ملاحظة ما يجري داخل رؤوسهم “.
بمعرفة نفسها الحالية، كان (سيول جيهو) مترددًا في استخلاص النتائج.
“هل ما زلت صديقة لها؟” بادر (سيول جيهو) بالحديث.
لأن….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا نهضت (يون سوهوي) ببطء من كرسيها.
“الأصفر، الأخضر، الأزرق، النيلي، البنفسجي”.
لف ذراعيه حولها وأطلق المانا.
كانت (يون سوهوي) امرأة ذات خمسة ألوان.
وتحدثت.
لقد رآها تصبح عدوًا. لكنه رأى أيضًا عكس ذلك تمامًا.
“من الآن فصاعدًا، ستبذل شركة سين يونغ قصارى جهدها لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.”
المستقبل الذي كانت فيه (يون سوهوي)، التي تقف بجانبه كمنفذ لإله الحسد، نجمة الحسد، تلوح بيدها للحشد وهم يهتفون باسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، أفهم أن هذا أمر مفاجئ وأنه قد يكون من الصعب عليك تصديقي. ليس لدي أي عذر لذلك. لكن….”
‘ربما.’
كان الموضوع غير متوقع ولم تكن لهجتها سعيدة.
ربما فات الأوان بالفعل.
“هل يمكن أن يكون هذا …”.
أجبر (سيول جيهو) (يون سوهوي) على توقيع العقد وقبلت (يون سوهوي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، وقف شخص غريب، يرتدي عباءة كبيرة الحجم بغطاء للرأس، متململًا بعصبية.
حدد العقد بشكل أساسي أنه اختار (يون سيورا) على (يون سوهوي).
وفي ذلك اليوم
‘…لا أعرف.’
“من الآن فصاعدًا، ستبذل شركة سين يونغ قصارى جهدها لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.”
“ما مشكلتك؟ هل أنت بخير؟”
أجبر (سيول جيهو) (يون سوهوي) على توقيع العقد وقبلت (يون سوهوي).
عندما فرك (سيول جيهو) جبهته، اقتربت (فاي سورا) وسألت.
بابتسامة على شفتيها، صعدت (أوه راهي) إلى العربة.
هز (سيول جيهو) رأسه دون أن ينبس ببنت شفة.
وعدت (يون سوهوي) بالحصول على توقيعات من كل موظف في شركة سين يونغ، ومع العديد من المديرين التنفيذيين، أخذت الوقت الكافي للاعتذار لكل عضو في فالهالا.
“الآن هذا مشهد نادر. يجب أن تكون متعبًا حقًا. هل تعاني من الصداع؟ أعتقد أن العربة ستغادر قريباً. ربما يجب عليك الحصول على بعض النوم، أو…. هل تريد أن تتكئ علي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، هل رأيت ذلك؟ هل فعلت؟ المدير التنفيذي لشركة سين يونغ انحنى لنا للتو!”
نقرت (فاي سورا) على كتفها برفق ونهضت (سيو يوهوي)، التي كانت جالسة أمامهما، على عجل.
وأخيرا أخرج الرجل القلم من جيبه ووقع على أوراق العقد.
وفي ذلك اليوم
[أنت لم تفعلي أي شيء بالنسبة لي. كان من أجل سين يونغ.]
“نحن مغادرون!”
“لكنها وقعت على الاتفاقية. مما يعني أنها لا تستطيع العبث معنا الآن، أليس كذلك؟ بسبب العواقب.”
عندما رفعت العربة السوط، سُمع صوت طرق سريع وفتح باب العربة.
رفعت (سيول جيهو) حواجبه ببطء.
ليس فقط (سيول جيهو) ولكن أيضًا (فاي سورا)، و(سيو يوهوي)، التي كانت تسحب (فاي سورا) بالقوة من مقعدها، وسعوا أعينهم.
مع عبوس خفيف، راجعت (كيم هانا) بعناية كلمات (يون سوهوي) في رأسها.
هناك، وقف شخص غريب، يرتدي عباءة كبيرة الحجم بغطاء للرأس، متململًا بعصبية.
لقد رآها تصبح عدوًا. لكنه رأى أيضًا عكس ذلك تمامًا.
نظر الغريب إلى (سيول جيهو) وتحدث على عجل.
“الأصفر، الأخضر، الأزرق، النيلي، البنفسجي”.
“عذرا، ولكن هل يمكنك …”
رفعت (سيول جيهو) حواجبه ببطء.
خرج صوت رقيق ولكن منخفض من شفتي الغريب.
“حتى لو كان ذلك يعني أنني يجب أن أقبل كل شرط تقدمه فالهالا”.
وبعد لحظة انطلقت العربة.
“نحن-أنا لا أكره فالهالا.”
*** ***********************************
مرت العربة التي سحبها أربعة خيول عبر البوابة الشرقية.
ربما فات الأوان بالفعل.
بعد نصف ساعة، غيرت العربة فجأة اتجاهها.
لقد كانت على حق تمامًا. بدا الأمر طفوليًا.
استدارت العربة إلى اليسار وعادت إلى المدينة التي غادرتها للتو.
لم تعد قادرة على التآمر ضد فالهالا، على الأقل في باراديس.
وتحركت هذه المرة باتجاه البوابة الغربية بدلاً من البوابة الجنوبية.
انحنت 90 درجة، بطريقة مهذبة ومتواضعة.
وسرعان ما توقفت العربة في مكان منعزل بالقرب من البوابة، ونزل شخصان يرتديان عباءات مقنعة من العربة وبدأ بالسير نحو المدينة.
لم تنهي (يون سوهوي) جملتها، لكنه سمع الكلمات التي لم تقلها بصوت عالٍ وواضح.
“…تمسكي جيدا.”
[أعلم أن لديك ضغينة ضد سين يونغ. لكن ألا تعرف مدى صعوبة محاولتي تهدئة قلبك؟]
مع اقتراب شهرزاد، أوقف (سيول جيهو) الشخصية المقنعة أمامه.
“…لا شيء.”
“عفواً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت (أوه راهي).
“آسف. أعتقد أن هذا سيكون أفضل “.
قبل المغادرة، لاحظ (سيول جيهو) (يون سوهوي) بقدرته الفطرية.
“ماذا تفعل… “أنـ-أنتظر.”
لم يتمكن (سيول جيهو) من العثور على إجابة لهذا السؤال حتى بعد انتهاء الاجتماع.
اجتاح (سيول جيهو) الشخصية الغريبة حرفيًا من قدميها، وتملصت ردًا على ذلك.
وقفت (أوه راهي) تحدق في قصر شهرزاد مع عيون باردة.
“تمسكي بقوة.”
استدارت (أوه راهي)، التي بصقت في اتجاه القصر، نحو العربة.
لف ذراعيه حولها وأطلق المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء أريد أن أخبرك به إذا كنت لا تمانع.”
تونغ!
بالتفكير في الأمر، لم تكن (كيم هانا) هي الوحيدة التي حذرته منها.
مع انفجار صوت الهواء، انطلق جسد (سيول جيهو) مثل الريح.
لف ذراعيه حولها وأطلق المانا.
تونغ، تونغ، تونغ، تونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا نهضت (يون سوهوي) ببطء من كرسيها.
تسلقت الرياح جدار القلعة وهبت على المدينة، نحو البوابة الخلفية لقصر شهرزاد.
– تم الاستسلام
[كيف يمكنك أن تفعل هذا بي؟]
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : للنهاية (4)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
لقد تظاهروا بأنهم هادئون، لكن الحقيقة هي أنهم كانوا في حيرة من أمرهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات