رمح واحد وساقين (3)
>>>>>>>>> رمح واحد وساقين (3) <<<<<<<<
شعر (سيول جيهو) وكأنه كان يحلم، مثل العالم الذي أنشأته (روزيل).
اتخذ أقوى الطفيليات، قائدي الجيش الأول والسابع، خطوة في اتجاه (سيول جيهو)، وكانت أنظارهم مثبتة على عدوهم.
كل ما رآه وشعر به كان غامضا وبعيدا. محاطًا بعدم اليقين، هو وحده القادر على التحرك بحرية.
اشتعل اللون القرمزي في عيون الرجلين عندما فتحا أفواههما في وقت واحد.
ربما كان هذا هو الحلم الواضح. كل ما كان يتمناه تحقق، كما هو الحال في كثير من الأحيان في الأحلام. يمكنه أداء أي تقنية يضعها في ذهنه، ويتحرك جسده بشكل لا تشوبه شائبة وفقًا لإرادته. إن الجمع بين العوامل الثلاثة -العقل والتقنية والجسد -فتح عينيه على عالم من الاحتمالات اللانهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع الصوت المستاء.
لقد فهم أخيرًا ما يعنيه تكوين عالمه الخاص. كان لا يزال بعيدًا عن الاكتمال، لكنه شعر أنه لن يخسر أبدًا طالما بقي هنا.
أصبح صوت ملكة الطفيليات أكثر نعومة فجأة.
إذا تمكن من البقاء في هذه الحالة لفترة أطول، فلن يكون الهروب مجرد حلم. بدأ قلبه الكئيب يمتلئ بالشجاعة والأمل.
تماما كما وجد أول نور أمل بعد ليلة طويلة من التخبط في بحر اليأس …
تدفق خيط من طاقة السيف البيضاء الناصعة من نصل السيف. انقسمت إلى خيطين ثم إلى أربعة خيوط أثناء انطلاقه للأمام. ثم، في غمضة عين، تضاعفت إلى 16 خيطًا، والتي أصبحت، بعد بضع ثوانٍ، 256 خيوطًا.
توقف (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نلتقي أخيرًا!]
“…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كياااااااااااا!
شعر فجأة كما لو كان قد استيقظ. مسح (سيول جيهو) خده بظهر يده بنظرة محتارة. كان تيار من السائل البارد يتدفق أسفله.
[(سيول جيهو).]
‘…مطر؟’
لوحت ملكة الطفيليات بذراعها كما لو كانت تبعد حشرة مزعجة.
شوااا!
“هذا …!”
بدأ صوت هطول الأمطار يدوي في أذنيه.
… رن صوت ملكة الطفيليات اللامبالي.
‘لا….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم أتعرض لهزيمة قط، باستثناء المرة الوحيدة التي اتخذت فيها خيارًا خاطئًا أوقعني في أعماق الهاوية.]
كان الصوت يزداد ارتفاعًا في كل مرة يعتقد فيها أنه لا يريد الاستيقاظ.
[لولاك، لكان هذا العالم بين يدي بالفعل.]
‘لا….’
بضحكة مكتومة، بدأ (سونغ شيه يون) ببطء في الاقتراب من (سيول جيهو).
لكن الوجود الساحق أمامه كان يجبره على فتح عينيه. بقدر ما لم يكن يريد أن يرى، لم يكن لديه خيار. كان الإحساس الذي شعر به هو سبب توقفه في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سأكون صريحة.]
وفي ذلك اليوم
مع صوت كشط غريب، تم سحب شفرة بيضاء من غمد (سونغ شيه يون)، وتم سحب زوج من السيوف من حول خصر (كينديس المستبدة).
كلاب، كلاب، كلاب.
“…”
وفجأة سمع تصفيقا بطيئا.
تدفق خيط من طاقة السيف البيضاء الناصعة من نصل السيف. انقسمت إلى خيطين ثم إلى أربعة خيوط أثناء انطلاقه للأمام. ثم، في غمضة عين، تضاعفت إلى 16 خيطًا، والتي أصبحت، بعد بضع ثوانٍ، 256 خيوطًا.
[مدهش….]
ثم التفت إلى (سيول جيهو)، الذي كان يمسك رمحه بيد واحدة، وعيناه تلمع باللون القرمزي. ابتسم (سونغ شيه يون)، وعيناه متوهجة باللون الأحمر.
فجأة، دوي صوت عال وراءه.
ضاقت عيون ملكة الطفيليات. نظرت الي ابتسامة (سيول جيهو) بينما جرف المطر الدم المتساقط من زاوية فمه.
[لقد تمكنت من الوصول إلى هذا الحد على الرغم من العقبات العديدة التي تقف في طريقك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع (سيول جيهو)، الذي يواجه معركة مهمة، عينيه إلى السماء وتنهد.
واقفًا تحت المطر الغزير، رفع (سيول جيهو) رأسه ببطء. فتح عينيه وسجل العالم من حوله. في مواجهة الواقع، (سيول جيهو) ….
ضحك بازدراء.
“…”
ربما كان هذا هو الحلم الواضح. كل ما كان يتمناه تحقق، كما هو الحال في كثير من الأحيان في الأحلام. يمكنه أداء أي تقنية يضعها في ذهنه، ويتحرك جسده بشكل لا تشوبه شائبة وفقًا لإرادته. إن الجمع بين العوامل الثلاثة -العقل والتقنية والجسد -فتح عينيه على عالم من الاحتمالات اللانهائية.
… أغلق فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع الصوت المستاء.
أول ما رآه هو جيش الطفيليات، الذي يبدو أن حجمه يتجاوز بسهولة الأعداد المجمعة لجميع الأعداء الذين واجههم حتى الآن.
كلاب، كلاب، كلاب.
ورأى من بينهم قادة الجيش الثلاثة وجيوشهم التي قاتلها سابقًا. ورأى أيضًا الشخصين اللذين يرغبان في لقائه مرة أخرى: (سونغ شيه يون)، جالسًا على الأرض في زي أبيض، و(كينديس المستبدة) تقف مع ذراعيها معقودة أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة المكانية الفريدة لـ (سيول جيهو) -انفجار السوبرنوفا.
ثم كان هناك إله، يجلس على الهواء كما لو كان هناك عرش غير مرئي تحته، وهو يحدق به بعيون متعجرفة، ويطلق هالة قوية، ملكة الطفيليات.
“هااااااااااا
[(سيول جيهو).]
خلف (سيول جيهو)، ارتفعت كرة لها عدد لا حصر له من الحلقات تدور حولها من الأرض. عندما كانت الحلقات تدور بشكل أسرع وأسرع، نمت الكرة بشكل أكبر، وأصبح الضوء المنبعث منها أكثر كثافة.
رفعت ملكة الطفيليات ذقنها قليلاً. انتقلت نظرتها عموديا من رأس (سيول جيهو) إلى أخمص قدميه، ببطء كما لو كانت تتذوق كيانه بالكامل.
توقف (سونغ شيه يون) فجأة في مكانه. وكذلك فعلت (كينديس المستبدة).
[نلتقي أخيرًا!]
[كيف تكون بهذا الغباء.]
[(سيول جيهو)، آه، (سيول جيهو)…. لقد قاطعت خطتي الكبرى عدة مرات.]
[هذه هي المرة الأولى التي تتعرض فيها خططي للخطر بسبب كائن متواضع.]
كررت اسمه عدة مرات وكأنها تتذوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نلتقي أخيرًا!]
[لولاك، لكان هذا العالم بين يدي بالفعل.]
بالنسبة إلى (سيول جيهو)، لم يكن عرض الملكة يستحق حتى ثانية من التفكير. قالت إنها ستحقق له أي رغبة طالما أنها لا تتعارض مع خططها. ولكن كيف يمكنهم العمل معًا عندما يكون ما يسعون إليه متناقضًا بشكل أساسي مع بعضهم البعض؟
[أنت الذي دمر كل شيء.]
[…حسنًا. إذا كان هذا هو اختيارك، فسأعطيك المستقبل الذي اخترته لنفسك.]
تابع الصوت المستاء.
[لا يسعني إلا أن أفكر … إن قتلك مضيعة لإمكانياتك.]
[عندما أفكر في كل ما فعلته بي، تندلع رغبة عنيفة بداخلي -وهي تحثني على تمزيقك إلى مليون قطعة …]
[ابدأ!]
[…ومع ذلك، لا أستطيع أن أنكر أنك مختلف عن جميع الحشرات الأخرى.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع (سيول جيهو)، الذي يواجه معركة مهمة، عينيه إلى السماء وتنهد.
أصبح صوت ملكة الطفيليات أكثر نعومة فجأة.
[أتساءل عما إذا كان بإمكانك أن تبقى هادئًا حتى عندما تعاني من الموت البائس.]
[منذ ولادتي على الكوكب الجليدي، وحتى غزوت المجرة بأكملها….]
سرعان ما ألقت (كينديس المستبدة) السيوف التوأم في الهواء وتلت تعويذتها….
[لم أتعرض لهزيمة قط، باستثناء المرة الوحيدة التي اتخذت فيها خيارًا خاطئًا أوقعني في أعماق الهاوية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، أصبحت خيوط طاقة السيف البيضاء قريبة من 10،000، وهرعت كل منها نحو العدو-موجة الكهرباء التي تتجه نحوها، وهي تتجول في الأرض المغطاة بالأمطار-كما لو كانت تتنافس ضد بعضها البعض.
[من حيث الأهمية، أنا متأكدة من أنك في مرتبة أقل بكثير مني في هذا الكون.]
[…حسنًا. إذا كان هذا هو اختيارك، فسأعطيك المستقبل الذي اخترته لنفسك.]
[هذه هي المرة الأولى التي تتعرض فيها خططي للخطر بسبب كائن متواضع.]
“لا تظن أننا متشابهان، أراهن أنك ستندم على ذلك.”
[لا يسعني إلا أن أفكر … إن قتلك مضيعة لإمكانياتك.]
… أغلق فمه.
توقفت ملكة الطفيليات.
هز انفجار هائل كل شيء في المنطقة المجاورة.
[سأكون صريحة.]
تدفق خيط من طاقة السيف البيضاء الناصعة من نصل السيف. انقسمت إلى خيطين ثم إلى أربعة خيوط أثناء انطلاقه للأمام. ثم، في غمضة عين، تضاعفت إلى 16 خيطًا، والتي أصبحت، بعد بضع ثوانٍ، 256 خيوطًا.
بعد لحظة من الصمت، رفعت صوتها.
“…”
[انضم إلي.]
ضاقت عيون ملكة الطفيليات. نظرت الي ابتسامة (سيول جيهو) بينما جرف المطر الدم المتساقط من زاوية فمه.
[المنصب الذي تريده، القوة التي تسعى إليها…. لا، ذكرهم جميعًا سيكون مضيعة للوقت.]
وكان الشيء نفسه صحيحا في الطفيليات. لم يعترض أحد. وبصرف النظر عن حقيقة أنهم لا يستطيعون عصيان أوامر الملكة، فقد قبلوا بالفعل (سيول جيهو) كنظير لهم خلال اشتباكاتهم السابقة. بالطبع، كانوا يعلمون جميعا أنه من غير المرجح أن يقبل (سيول جيهو) عرضهم. ولكن بغض النظر، كان عليهم تغطية جميع الاحتمالات.
[طالما أنه لا يتعارض مع خططي، سأمنحك كل ما ترغب فيه.]
اتخذ أقوى الطفيليات، قائدي الجيش الأول والسابع، خطوة في اتجاه (سيول جيهو)، وكانت أنظارهم مثبتة على عدوهم.
كانت ملكة الطفيليات تطلب من (سيول جيهو) الانضمام الي جانبها.
اتخذ أقوى الطفيليات، قائدي الجيش الأول والسابع، خطوة في اتجاه (سيول جيهو)، وكانت أنظارهم مثبتة على عدوهم.
[أنا أعطيك فرصة.]
ثم التفت إلى (سيول جيهو)، الذي كان يمسك رمحه بيد واحدة، وعيناه تلمع باللون القرمزي. ابتسم (سونغ شيه يون)، وعيناه متوهجة باللون الأحمر.
شددت مرة أخرى.
رفعت ملكة الطفيليات ذقنها قليلاً. انتقلت نظرتها عموديا من رأس (سيول جيهو) إلى أخمص قدميه، ببطء كما لو كانت تتذوق كيانه بالكامل.
لم يكن عرضها مفاجئًا على الإطلاق، حيث أن (سيول جيهو) قد تلقي بالفعل نفس العرض من قبل.
ربما كان هذا هو الحلم الواضح. كل ما كان يتمناه تحقق، كما هو الحال في كثير من الأحيان في الأحلام. يمكنه أداء أي تقنية يضعها في ذهنه، ويتحرك جسده بشكل لا تشوبه شائبة وفقًا لإرادته. إن الجمع بين العوامل الثلاثة -العقل والتقنية والجسد -فتح عينيه على عالم من الاحتمالات اللانهائية.
وكان الشيء نفسه صحيحا في الطفيليات. لم يعترض أحد. وبصرف النظر عن حقيقة أنهم لا يستطيعون عصيان أوامر الملكة، فقد قبلوا بالفعل (سيول جيهو) كنظير لهم خلال اشتباكاتهم السابقة. بالطبع، كانوا يعلمون جميعا أنه من غير المرجح أن يقبل (سيول جيهو) عرضهم. ولكن بغض النظر، كان عليهم تغطية جميع الاحتمالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نلتقي أخيرًا!]
والمثير للدهشة أن (سيول جيهو) لم يرفض على الفور. أحني رأسه، وفتح شفتيه، ثم أغلقهم مرة أخرى. تحرك كتفيه قليلا وهو يستنشق ويزفر، وهذا جعله يبدو وكأنه في تفكير عميق.
[(سيول جيهو)، آه، (سيول جيهو)…. لقد قاطعت خطتي الكبرى عدة مرات.]
“…ها.”
بدأت الكرة، التي أصبحت الآن مشرقة مثل الشمس، تهتز بعنف. تسبب ضوءها المذهل المسبب للعمى في قيام (سونغ شيه يون) بتغطية عينيه جزئيا بأكمام رداءه الطويلة.
تذمر (سونغ شيه يون)، الذي كان يراقب (سيول جيهو) عن كثب.
“لا تظن أننا متشابهان، أراهن أنك ستندم على ذلك.”
“صاحبة الجلالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الوجود الساحق أمامه كان يجبره على فتح عينيه. بقدر ما لم يكن يريد أن يرى، لم يكن لديه خيار. كان الإحساس الذي شعر به هو سبب توقفه في المقام الأول.
ضحك بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم أتعرض لهزيمة قط، باستثناء المرة الوحيدة التي اتخذت فيها خيارًا خاطئًا أوقعني في أعماق الهاوية.]
“هذا اللقيط، إنه يتظاهر فقط بالتفكير ليلتقط أنفاسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخرت الملكة من اختياره، لكن (سيول جيهو) ظل صامتًا. كما قال (سونغ شيه يون)، كان التقاط أنفاسه أكثر أهمية بالنسبة له الآن.
ضاقت عيون ملكة الطفيليات. نظرت الي ابتسامة (سيول جيهو) بينما جرف المطر الدم المتساقط من زاوية فمه.
وفي ذلك اليوم وسط حلقات البرق، رأت (كينديس المستبدة) لهبًا ذهبيًا يجتاح جسد (سيول جيهو) بالكامل.
بالنسبة إلى (سيول جيهو)، لم يكن عرض الملكة يستحق حتى ثانية من التفكير. قالت إنها ستحقق له أي رغبة طالما أنها لا تتعارض مع خططها. ولكن كيف يمكنهم العمل معًا عندما يكون ما يسعون إليه متناقضًا بشكل أساسي مع بعضهم البعض؟
تدفق خيط من طاقة السيف البيضاء الناصعة من نصل السيف. انقسمت إلى خيطين ثم إلى أربعة خيوط أثناء انطلاقه للأمام. ثم، في غمضة عين، تضاعفت إلى 16 خيطًا، والتي أصبحت، بعد بضع ثوانٍ، 256 خيوطًا.
لقد فهم أن ملكة الطفيليات تعرف بشكل أفضل من توقع المستحيل، كانت تلتزم بالشكليات فحسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحكم (سونغ شيه يون) قبضته حول مقبض سيفه بينما بدأت كتل التراب ترتفع من الأرض. تصاعد توتره عندما أطلق المانا الممزوجة بالألوهية.
[كيف تكون بهذا الغباء.]
خيم الصمت القمعي على ميدان المعركة. لم يسمع حتى صوت التنفس. لم يقل أحد شيئًا، لكن الجميع شعروا أن المانا المرعبة قد ملأت الهواء من حولهم بالفعل.
أصبح الصوت الذي تردد في جميع أنحاء الميدان باردا مثل الجليد.
[هذه هي المرة الأولى التي تتعرض فيها خططي للخطر بسبب كائن متواضع.]
[…حسنًا. إذا كان هذا هو اختيارك، فسأعطيك المستقبل الذي اخترته لنفسك.]
[(سيول جيهو).]
كان هذا بمثابة القشة الأخيرة لملكة الطفيليات.
[منذ ولادتي على الكوكب الجليدي، وحتى غزوت المجرة بأكملها….]
[قاتل مثل الكلب، وستموت مثل الكلب.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحكم (سونغ شيه يون) قبضته حول مقبض سيفه بينما بدأت كتل التراب ترتفع من الأرض. تصاعد توتره عندما أطلق المانا الممزوجة بالألوهية.
[أتساءل عما إذا كان بإمكانك أن تبقى هادئًا حتى عندما تعاني من الموت البائس.]
[لقد تمكنت من الوصول إلى هذا الحد على الرغم من العقبات العديدة التي تقف في طريقك.]
سخرت الملكة من اختياره، لكن (سيول جيهو) ظل صامتًا. كما قال (سونغ شيه يون)، كان التقاط أنفاسه أكثر أهمية بالنسبة له الآن.
وفي ذلك اليوم وسط حلقات البرق، رأت (كينديس المستبدة) لهبًا ذهبيًا يجتاح جسد (سيول جيهو) بالكامل.
لم يكن لديه أي خيار من البداية. لقد قرر بالفعل القتال عندما توقف عن الجري. الآن، كانت هناك نتيجة واحدة محتملة فقط بين الاحتمالين: الخسارة والموت أو الفوز والهروب.
قعقعة!
وبصراحة، كان فضوليًا كم من الوقت يمكنه الصمود ضدهم جميعًا. “هل سأتمكن من البقاء على قيد الحياة؟” فكر (سيول جيهو) قبل اخراج ضحكة مكتومة.
“هااا!”
[لماذا لا تزال واقفًا؟]
كانت المعركة قد بدأت بالفعل.
في الوقت نفسه، عندما رن صوت ملكة الطفيليات، وقف (سونغ شيه يون). رفع ذراعيه ومدها، وحرك رأسه من جانب إلى آخر. كشفت (كينديس المستبدة) عن ذراعيها ونشرت جناحيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سأكون صريحة.]
رفع (سيول جيهو)، الذي يواجه معركة مهمة، عينيه إلى السماء وتنهد.
يبدو أن الهواء نفسه يصرخ. وكما هو الحال مع سطح البحر عندما تضربه عاصفة، فإنه أخذ يتأرجح بالقرب من نقطة الاتصال بين القوتين الساحقتين.
توقف المطر بالفعل.
لم يكن عرضها مفاجئًا على الإطلاق، حيث أن (سيول جيهو) قد تلقي بالفعل نفس العرض من قبل.
[دعونا لا نضيع المزيد من الوقت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والمثير للدهشة أن (سيول جيهو) لم يرفض على الفور. أحني رأسه، وفتح شفتيه، ثم أغلقهم مرة أخرى. تحرك كتفيه قليلا وهو يستنشق ويزفر، وهذا جعله يبدو وكأنه في تفكير عميق.
لوحت ملكة الطفيليات بذراعها كما لو كانت تبعد حشرة مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن هدأ الانفجار، أطلق (سونغ شيه يون) تنهيدة طويلة ونقر على لسانه.
[ابدأ!]
آخر المعارك الأربع الأكثر وحشية التي خاضها (سيول جيهو) خلال فترة وجوده في باراديس ….
شوينغ!
لوحت ملكة الطفيليات بذراعها كما لو كانت تبعد حشرة مزعجة.
مع صوت كشط غريب، تم سحب شفرة بيضاء من غمد (سونغ شيه يون)، وتم سحب زوج من السيوف من حول خصر (كينديس المستبدة).
توقف (سونغ شيه يون) فجأة في مكانه. وكذلك فعلت (كينديس المستبدة).
اتخذ أقوى الطفيليات، قائدي الجيش الأول والسابع، خطوة في اتجاه (سيول جيهو)، وكانت أنظارهم مثبتة على عدوهم.
“أعطيك الفضل في الوصول إلى هذا الحد. لكن-”
توقف (سيول جيهو).
تحدث (سونغ شيه يون) وهو يدير سيفه في يده.
[…حسنًا. إذا كان هذا هو اختيارك، فسأعطيك المستقبل الذي اخترته لنفسك.]
“فقط للتوضيح، أنت لا تضعنا في نفس فئة الثلاثي الأحمق، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، أصبحت خيوط طاقة السيف البيضاء قريبة من 10،000، وهرعت كل منها نحو العدو-موجة الكهرباء التي تتجه نحوها، وهي تتجول في الأرض المغطاة بالأمطار-كما لو كانت تتنافس ضد بعضها البعض.
بقوله “الثلاثي الأحمق”، كان يشير إلى القادة الثاني والخامس والسادس. بدا أن (باتنسي الغاضبة) و(شاستيتي الماجنة) غاضبين من التسمية ولكن لم يتمكنوا من قول أي شيء، لأن الحقيقة أنهم فشلوا في قتل إنسان واحد حتى بعد إطلاق ألوهيتهم.
وونج!
“لا تظن أننا متشابهان، أراهن أنك ستندم على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر (سونغ شيه يون) في الضحك عندما شعر بسيفه الطويل، الذي كان مرتبطًا بكل خيوط طاقة السيف، يرتجف.
بضحكة مكتومة، بدأ (سونغ شيه يون) ببطء في الاقتراب من (سيول جيهو).
[(سيول جيهو)، آه، (سيول جيهو)…. لقد قاطعت خطتي الكبرى عدة مرات.]
لا زال لا يوجد رد من (سيول جيهو). كان تركيزه منصبًا على تنفسه. وقف بلا حراك تماما، فقط أحكم قبضته حول رمح النقاء المثبت في الأرض.
اتخذ أقوى الطفيليات، قائدي الجيش الأول والسابع، خطوة في اتجاه (سيول جيهو)، وكانت أنظارهم مثبتة على عدوهم.
“تعال، على الأقل قل شيئًا. أم أنك متعب للغاية -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة المكانية الفريدة لـ (سيول جيهو) -انفجار السوبرنوفا.
توقف (سونغ شيه يون) فجأة في مكانه. وكذلك فعلت (كينديس المستبدة).
بقوله “الثلاثي الأحمق”، كان يشير إلى القادة الثاني والخامس والسادس. بدا أن (باتنسي الغاضبة) و(شاستيتي الماجنة) غاضبين من التسمية ولكن لم يتمكنوا من قول أي شيء، لأن الحقيقة أنهم فشلوا في قتل إنسان واحد حتى بعد إطلاق ألوهيتهم.
“…”
كانت المعركة قد بدأت بالفعل.
مستشعرًا بأن هناك شيئًا ما كان خطأ، نظر (سونغ شيه يون) الي (سيول جيهو).
“…”
ززت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت (كينديس المستبدة). كانت تنظر إلى السحب الرعدية بلا شك.
فجأة اندلعت شرارات ذهبية من نصل الرمح الأبيض الثلجي الذي يشير نحو السماء. على الفور بدأت هالة تتشكل حول (سيول جيهو). كانت هذه الهالة غير مرئية ولكنها قوية للغاية ومدمرة.
اهتز الهواء الذي استقرت عليه الدوائر السحرية بعنف كما لو كان على وشك أن يتمزق.
خيم الصمت القمعي على ميدان المعركة. لم يسمع حتى صوت التنفس. لم يقل أحد شيئًا، لكن الجميع شعروا أن المانا المرعبة قد ملأت الهواء من حولهم بالفعل.
شاهدت ملكة الطفيليات لعبة شد الحبل من بعيد، وهي تريح ذقنها على راحة يدها.
وونج!
“لا تظن أننا متشابهان، أراهن أنك ستندم على ذلك.”
مرت تموجات الهالة على (سونغ شيه يون) ست مرات في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، أصبحت خيوط طاقة السيف البيضاء قريبة من 10،000، وهرعت كل منها نحو العدو-موجة الكهرباء التي تتجه نحوها، وهي تتجول في الأرض المغطاة بالأمطار-كما لو كانت تتنافس ضد بعضها البعض.
“هوه!”
[مدهش….]
أحكم (سونغ شيه يون) قبضته حول مقبض سيفه بينما بدأت كتل التراب ترتفع من الأرض. تصاعد توتره عندما أطلق المانا الممزوجة بالألوهية.
“هذا …!”
كانت المعركة قد بدأت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما رآه هو جيش الطفيليات، الذي يبدو أن حجمه يتجاوز بسهولة الأعداد المجمعة لجميع الأعداء الذين واجههم حتى الآن.
لا بد أن (كينديس المستبدة) فكرت بنفس الشيء، فسرعان ما ارتفعت إلى السماء وهي تردد تعويذة.
في الوقت نفسه، عندما رن صوت ملكة الطفيليات، وقف (سونغ شيه يون). رفع ذراعيه ومدها، وحرك رأسه من جانب إلى آخر. كشفت (كينديس المستبدة) عن ذراعيها ونشرت جناحيها.
وسط صمت غريب، واجه رجل واحد فريقا من رجل وامرأة.
[(سيول جيهو)، آه، (سيول جيهو)…. لقد قاطعت خطتي الكبرى عدة مرات.]
واحدة، اثنتان، ثلاث، وبعد ذلك مرت أربع ثوان. تلا ذلك الصمت المليء بالتوتر، عندما فجأة ….
بدأت الشقوق تتشكل على سطح الكرة، وهي تهتز مثل بيضة على وشك الفقس. فتح (سونغ شيه يون) عيونه على مصراعيها عندما شعر بالطاقة المكثفة التي تنبعث من بين الشقوق.
بووووم!
[ابدأ!]
هز انفجار هائل كل شيء في المنطقة المجاورة.
عندما حدث هذا، أطلق (سونغ شيه يون) أيضا ألوهيته ورفع سيفه الطويل. بدأ السيف الطويل في إصدار ضوء ساطع عندما اخترق الهواء.
خلف (سيول جيهو)، ارتفعت كرة لها عدد لا حصر له من الحلقات تدور حولها من الأرض. عندما كانت الحلقات تدور بشكل أسرع وأسرع، نمت الكرة بشكل أكبر، وأصبح الضوء المنبعث منها أكثر كثافة.
“هذا …!”
بدأت الكرة، التي أصبحت الآن مشرقة مثل الشمس، تهتز بعنف. تسبب ضوءها المذهل المسبب للعمى في قيام (سونغ شيه يون) بتغطية عينيه جزئيا بأكمام رداءه الطويلة.
وونج!
بدأت الشقوق تتشكل على سطح الكرة، وهي تهتز مثل بيضة على وشك الفقس. فتح (سونغ شيه يون) عيونه على مصراعيها عندما شعر بالطاقة المكثفة التي تنبعث من بين الشقوق.
كان الصوت يزداد ارتفاعًا في كل مرة يعتقد فيها أنه لا يريد الاستيقاظ.
القدرة المكانية الفريدة لـ (سيول جيهو) -انفجار السوبرنوفا.
“…”
في النهاية، تم إطلاق الحلقات التي تدور حول الكرة إلى الخارج في جميع الاتجاهات مثل الرصاص المطلق من مدفع رشاش، وبدأت الطاقة الموجودة أسفل سطح الكرة في التدفق مثل كشلالات عارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت (كينديس المستبدة). كانت تنظر إلى السحب الرعدية بلا شك.
عندما حدث هذا، أطلق (سونغ شيه يون) أيضا ألوهيته ورفع سيفه الطويل. بدأ السيف الطويل في إصدار ضوء ساطع عندما اخترق الهواء.
“…”
القدرة المكانية الفريدة ل(سونغ شيه يون) – المطر المزدهر.
كانت المعركة قد بدأت بالفعل.
تدفق خيط من طاقة السيف البيضاء الناصعة من نصل السيف. انقسمت إلى خيطين ثم إلى أربعة خيوط أثناء انطلاقه للأمام. ثم، في غمضة عين، تضاعفت إلى 16 خيطًا، والتي أصبحت، بعد بضع ثوانٍ، 256 خيوطًا.
[من حيث الأهمية، أنا متأكدة من أنك في مرتبة أقل بكثير مني في هذا الكون.]
في النهاية، أصبحت خيوط طاقة السيف البيضاء قريبة من 10،000، وهرعت كل منها نحو العدو-موجة الكهرباء التي تتجه نحوها، وهي تتجول في الأرض المغطاة بالأمطار-كما لو كانت تتنافس ضد بعضها البعض.
لقد فهم أن ملكة الطفيليات تعرف بشكل أفضل من توقع المستحيل، كانت تلتزم بالشكليات فحسب.
كوااااااا!
[منذ ولادتي على الكوكب الجليدي، وحتى غزوت المجرة بأكملها….]
يبدو أن الهواء نفسه يصرخ. وكما هو الحال مع سطح البحر عندما تضربه عاصفة، فإنه أخذ يتأرجح بالقرب من نقطة الاتصال بين القوتين الساحقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، أصبحت خيوط طاقة السيف البيضاء قريبة من 10،000، وهرعت كل منها نحو العدو-موجة الكهرباء التي تتجه نحوها، وهي تتجول في الأرض المغطاة بالأمطار-كما لو كانت تتنافس ضد بعضها البعض.
تركت خيوط السيف تشي أثرًا طويلًا خلفهم عندما اصطدمت بموجة البرق اليائسة لالتهام كل شيء. كان هناك شيء جميل في الطريقة التي اشتبكت بها هاتان القوتان، ودفعتا بعضهما البعض ذهابًا وإيابًا.
آخر المعارك الأربع الأكثر وحشية التي خاضها (سيول جيهو) خلال فترة وجوده في باراديس ….
“ها!”
[لا يسعني إلا أن أفكر … إن قتلك مضيعة لإمكانياتك.]
انفجر (سونغ شيه يون) في الضحك عندما شعر بسيفه الطويل، الذي كان مرتبطًا بكل خيوط طاقة السيف، يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع (سيول جيهو)، الذي يواجه معركة مهمة، عينيه إلى السماء وتنهد.
وينطبق الشيء نفسه على (كينديس المستبدة). كانت مشغولة بتجنب حلقات البرق، التي حملت قوة مدمرة كافية لقطع الفضاء نفسه. بينما كانت جسدها يلتوي ويناور في الهواء كما كانت ترقص، عبرت ابتسامة مرضية وجهها.
ربما كان هذا هو الحلم الواضح. كل ما كان يتمناه تحقق، كما هو الحال في كثير من الأحيان في الأحلام. يمكنه أداء أي تقنية يضعها في ذهنه، ويتحرك جسده بشكل لا تشوبه شائبة وفقًا لإرادته. إن الجمع بين العوامل الثلاثة -العقل والتقنية والجسد -فتح عينيه على عالم من الاحتمالات اللانهائية.
“هذا ما أسميه الاحماء!”
بدأ صوت هطول الأمطار يدوي في أذنيه.
وفي ذلك اليوم وسط حلقات البرق، رأت (كينديس المستبدة) لهبًا ذهبيًا يجتاح جسد (سيول جيهو) بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة المكانية الفريدة لـ (سيول جيهو) -انفجار السوبرنوفا.
القدرة المكانية الفريدة ل(سيول جيهو) — ألف رعد.
بقوله “الثلاثي الأحمق”، كان يشير إلى القادة الثاني والخامس والسادس. بدا أن (باتنسي الغاضبة) و(شاستيتي الماجنة) غاضبين من التسمية ولكن لم يتمكنوا من قول أي شيء، لأن الحقيقة أنهم فشلوا في قتل إنسان واحد حتى بعد إطلاق ألوهيتهم.
بعد ابتلاع (سيول جيهو) بالكامل من قبل اللهب، أنطلق اللهب نحو السماء وليس باتجاه نصل الرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الصوت الذي تردد في جميع أنحاء الميدان باردا مثل الجليد.
قعقعة!
بضحكة مكتومة، بدأ (سونغ شيه يون) ببطء في الاقتراب من (سيول جيهو).
صدر صوت طقطقة مدوي من البرق. رفعت (كينديس المستبدة) رأسها على عجل ورأت وميضًا ذهبيًا عبر السماء المظلمة.
“…هاه؟”
وعلى الفور تناثرت طبقات السحب الداكنة بشكل دوامة، مما أدى إلى ارتفاع شرارات البرق حولها. كما لو كان يرد على طاقة (سيول جيهو)، ومض البرق وتحطم الرعد في كل مكان في السماء.
“ها!”
“هذا …!”
حتى عندما شاهدت المعركة الشرسة، التي هزت السماء والأرض حرفيًا، ظل تعبير الملكة باردًا. بصفتها كانت حاكمة مجرة بأكملها لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها معركة بهذا الحجم.
ارتجفت (كينديس المستبدة). كانت تنظر إلى السحب الرعدية بلا شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة اندلعت شرارات ذهبية من نصل الرمح الأبيض الثلجي الذي يشير نحو السماء. على الفور بدأت هالة تتشكل حول (سيول جيهو). كانت هذه الهالة غير مرئية ولكنها قوية للغاية ومدمرة.
“تعال! ستة مجالات لعالم الرغبة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الوجود الساحق أمامه كان يجبره على فتح عينيه. بقدر ما لم يكن يريد أن يرى، لم يكن لديه خيار. كان الإحساس الذي شعر به هو سبب توقفه في المقام الأول.
سرعان ما ألقت (كينديس المستبدة) السيوف التوأم في الهواء وتلت تعويذتها….
[أتساءل عما إذا كان بإمكانك أن تبقى هادئًا حتى عندما تعاني من الموت البائس.]
القدرة المكانية الفريدة ل(سيول جيهو) — قطع الجحيم.
ثم كان هناك إله، يجلس على الهواء كما لو كان هناك عرش غير مرئي تحته، وهو يحدق به بعيون متعجرفة، ويطلق هالة قوية، ملكة الطفيليات.
… في نفس الوقت الذي تدفقت فيه الآلاف من الصواعق عليها من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كياااااااااااا!
قعقعة!
وفي ذلك اليوم وسط حلقات البرق، رأت (كينديس المستبدة) لهبًا ذهبيًا يجتاح جسد (سيول جيهو) بالكامل.
“هااااااااااا
بدأ صوت هطول الأمطار يدوي في أذنيه.
زأرت (كينديس المستبدة) عندما شاهدت صواعق البرق تمطر من السماء باتجاهها بشكل متعرج.
مع صوت كشط غريب، تم سحب شفرة بيضاء من غمد (سونغ شيه يون)، وتم سحب زوج من السيوف من حول خصر (كينديس المستبدة).
ارتفعت مئات الدوائر السحرية الحمراء في الهواء المحيط بها، ومع وميض، أطلقت كل دائرة شعاعًا من الضوء القرمزي نحو السماء، نحو البرق.
“لا تظن أننا متشابهان، أراهن أنك ستندم على ذلك.”
ززززززت!
في الوقت نفسه، عندما رن صوت ملكة الطفيليات، وقف (سونغ شيه يون). رفع ذراعيه ومدها، وحرك رأسه من جانب إلى آخر. كشفت (كينديس المستبدة) عن ذراعيها ونشرت جناحيها.
ومض البرق في كل مكان. في كل مرة اصطدم البرق الذهبي والبرق الدموي ضد بعضهما البعض، أدى ذلك إلى حشرجة مروعة من الرعد.
“هوه!”
اهتز الهواء الذي استقرت عليه الدوائر السحرية بعنف كما لو كان على وشك أن يتمزق.
كانت المعركة قد بدأت بالفعل.
[همم….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوااا!
شاهدت ملكة الطفيليات لعبة شد الحبل من بعيد، وهي تريح ذقنها على راحة يدها.
القدرة المكانية الفريدة ل(سيول جيهو) — قطع الجحيم.
حتى عندما شاهدت المعركة الشرسة، التي هزت السماء والأرض حرفيًا، ظل تعبير الملكة باردًا. بصفتها كانت حاكمة مجرة بأكملها لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها معركة بهذا الحجم.
“هوه!”
مع مرور الوقت، بدأت القوتان تختفيان ببطء كما لو أن كل منهما تلغي الأخرى. كما تلاشت الأضواء الوامضة….
تركت خيوط السيف تشي أثرًا طويلًا خلفهم عندما اصطدمت بموجة البرق اليائسة لالتهام كل شيء. كان هناك شيء جميل في الطريقة التي اشتبكت بها هاتان القوتان، ودفعتا بعضهما البعض ذهابًا وإيابًا.
[ماذا تفعلون؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم!
… رن صوت ملكة الطفيليات اللامبالي.
وكان الشيء نفسه صحيحا في الطفيليات. لم يعترض أحد. وبصرف النظر عن حقيقة أنهم لا يستطيعون عصيان أوامر الملكة، فقد قبلوا بالفعل (سيول جيهو) كنظير لهم خلال اشتباكاتهم السابقة. بالطبع، كانوا يعلمون جميعا أنه من غير المرجح أن يقبل (سيول جيهو) عرضهم. ولكن بغض النظر، كان عليهم تغطية جميع الاحتمالات.
[لا تخبرني أنكم الاثنان، بقوة انصاف الآلهة، لا تستطيعان حتى هزيمة إنسان على وشك الانهيار.]
[لا يسعني إلا أن أفكر … إن قتلك مضيعة لإمكانياتك.]
“… إنه أكثر شراسة مما اعتقدت.”
“ها!”
بعد أن هدأ الانفجار، أطلق (سونغ شيه يون) تنهيدة طويلة ونقر على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت، بدأت القوتان تختفيان ببطء كما لو أن كل منهما تلغي الأخرى. كما تلاشت الأضواء الوامضة….
“لكن لا توجد طريقة لكي أخسر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نلتقي أخيرًا!]
شدد قبضته مرة أخرى وعدل موقفه.
توقف (سيول جيهو).
ثم التفت إلى (سيول جيهو)، الذي كان يمسك رمحه بيد واحدة، وعيناه تلمع باللون القرمزي. ابتسم (سونغ شيه يون)، وعيناه متوهجة باللون الأحمر.
وعلى الفور تناثرت طبقات السحب الداكنة بشكل دوامة، مما أدى إلى ارتفاع شرارات البرق حولها. كما لو كان يرد على طاقة (سيول جيهو)، ومض البرق وتحطم الرعد في كل مكان في السماء.
باحث النجوم -المستوي السابع مهارة الصحوة: الهائج.
حتى عندما شاهدت المعركة الشرسة، التي هزت السماء والأرض حرفيًا، ظل تعبير الملكة باردًا. بصفتها كانت حاكمة مجرة بأكملها لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها معركة بهذا الحجم.
المستوى السابع رتبة القمة مانا السيف، مهارة الصحوة -الهائج.
بالنسبة إلى (سيول جيهو)، لم يكن عرض الملكة يستحق حتى ثانية من التفكير. قالت إنها ستحقق له أي رغبة طالما أنها لا تتعارض مع خططها. ولكن كيف يمكنهم العمل معًا عندما يكون ما يسعون إليه متناقضًا بشكل أساسي مع بعضهم البعض؟
اشتعل اللون القرمزي في عيون الرجلين عندما فتحا أفواههما في وقت واحد.
لقد فهم أخيرًا ما يعنيه تكوين عالمه الخاص. كان لا يزال بعيدًا عن الاكتمال، لكنه شعر أنه لن يخسر أبدًا طالما بقي هنا.
وببساطة كبيرة …
[كيف تكون بهذا الغباء.]
“هااا!”
‘لا….’
آخر المعارك الأربع الأكثر وحشية التي خاضها (سيول جيهو) خلال فترة وجوده في باراديس ….
ثم كان هناك إله، يجلس على الهواء كما لو كان هناك عرش غير مرئي تحته، وهو يحدق به بعيون متعجرفة، ويطلق هالة قوية، ملكة الطفيليات.
كياااااااااااا!
‘…مطر؟’
قد بدأت.
[كيف تكون بهذا الغباء.]
تحدث (سونغ شيه يون) وهو يدير سيفه في يده.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : رمح واحد وساقين (4)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
واحدة، اثنتان، ثلاث، وبعد ذلك مرت أربع ثوان. تلا ذلك الصمت المليء بالتوتر، عندما فجأة ….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات