رمح واحد وساقين (5)
>>>>>>>>> رمح واحد وساقين (5) <<<<<<<<
الفصل 440. برمح واحد وساقين 5
لكن لسبب ما، كان لديه حدس قوي بأنه يجب ألا يفعل أي منهما. شعر أن رأسه سيقطع قبل أن يتمكن من المحاولة. في اللحظة التي حول فيها حتى أصغر قدر من القوة من سيفه، شعر أن الرمح سيدفع السيف بالكامل ويحفر في رقبته.
أدارت (كينديس المستبدة) يديها، لكن السيف العالق في خصر (سيول جيهو) لم يتزحزح. لم تستطع حتى سحبه، بغض النظر عن مقدار القوة التي وضعتها.
عندها فقط أدرك (سيول جيهو الأسود) ما هي الطاقة المستعرة داخله. كانت هذه أيضًا هي اللحظة التي أدرك فيها النية الحقيقية لملكة الطفيليات.
استخدم (سيول جيهو) يده اليسرى للقبض على نصل السيف الذي اخترق معدته.
كواك!
تساقط الدم من يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد هناك حاجة للتردد بعد الآن.
ززت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، نجحت خطتهم. تم تأكيد وفاة (سيول جيهو) من خلال المعركة مع قادة الجيش، وقد قامت بحقنه بطاقتها بلا رحمة قبل وفاته بحيث كان جسده على وشك الانهيار.
طقطقة شرارات من الكهرباء من نصل السيف. تماما عندما فتحت (كينديس المستبدة) عينيها، تدفق وميض أصفر فاتح من البرق إلى الشفرة وصعقها بالكهرباء.
أصابت ركلة أخرى بطنه مباشرة بعد الأولى، وأرسلت (سونغ شيه يون) إلى الخلف.
“كياااااااااا!”
“… هيه.”
صرخت (كينديس المستبدة) وانهارت، وأطلق جسدها شرارات شديدة. بعد أن نجح في التحرر، اتخذ (سيول جيهو) خطوة إلى الأمام. ومع ذلك، فقد أسقط رأسه بعد ذلك مباشرة.
لم تستطع السماح بحدوث ذلك. كان الأمر غير مؤكد للغاية وخطير للغاية. ربما يكون الأمر يستحق المحاولة، لكن الطفيليات لن تكون قادرة على تحمل إحياء (سيول جيهو) مرة أخري.
“هل هذه حركتك النهائية؟”
كوانغ!
(سونغ شيه يون)، الذي تعافى من إصابته في هذه الأثناء، لوح بسيفه بينما كان يتمتم وكأنه مريض ومتعب من المعركة. لم يسمح بقتل (سيول جيهو). من الآن فصاعدا، كان لا بد من دفعه إلى الموت ببطء قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تونغ!
في تلك اللحظة، ارتفع رأس (سيول جيهو). طعن برمحه بينما كان ينظر إلى السيف القادم وجها لوجه.
ارتجف!
شخر (سونغ شيه يون). على الرغم من امتزاجه مع القليل من المانا، لم يعد الرمح يتمتع بنفس الحدة والقوة التي كان عليها من قبل. كان الهجوم مجرد صراع غير مجدي ناتج عن الرغبة في مواصلة القتال. كان سيفه يقطع ذراعه قبل وقت طويل من وصول الرمح إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عيناه محتقنه بالدماء، وتدفق اللعاب الممزوج بالدم من فمه. انتفخت الأوردة في جميع أنحاء جسده، وتناوب جلده مرارا وتكرارا بين الأحمر والأزرق.
في اللحظة التي وصل فيها سيف (سونغ شيه يون) إلى ذراع (سيول جيهو)، شعر (سونغ شيه يون) بوضوح بأن طريق سيفه الأبيض محاط بطاقة غامضة.
كوانغ!
بوك! ثم شعر بشيء ما يطعن بعمق في الضفيرة الشمسية.
“ككرر ، كواااااااك
“…هاه؟”
كانت الحفرة عميقة، وتجاوز عمقها مترين بسهولة. رمش (سونغ شيه يون) عينيه عدة مرات في حالة ارتباك قبل أن ينظر إلى الوراء.
اتسعت عيون (سونغ شيه يون) عندما تم دفعه للخلف. عندما نظر إلى أسفل، رأى أن جسده كان بخير. لم يقترب منه الرمح في أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المستوى 5 رمح نيمسيس، قدرة الفئة-رمح العقاب الانتقامي.
ومع ذلك، كان الشعور بالطعن حقيقيًا، وكان جسده يفقد التوازن. لم يفهم ما حدث للتو.
الأول كان تدميرًا انتحاريًا لم يترك أي أمل في المستقبل، في حين أن الأخير كان مقامرة ذات فرصة ضئيلة للنجاح.
“الآن فقط، ماذا …؟”
بوك! ثم شعر بشيء ما يطعن بعمق في الضفيرة الشمسية.
استمرت حركته المرتبكة لحظة واحدة فقط. جعد (سونغ شيه يون) حواجبه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، نجحت خطتهم. تم تأكيد وفاة (سيول جيهو) من خلال المعركة مع قادة الجيش، وقد قامت بحقنه بطاقتها بلا رحمة قبل وفاته بحيث كان جسده على وشك الانهيار.
في البداية، شعر وكأنه تلقى ضربة خفيفة بقبضة يده. ومع ذلك، زاد حجم هذا الإحساس بشكل كبير، وعندما انتشر في جسده مثل النار في الهشيم، تصلب تعبير (سونغ شيه يون).
استمرت حركته المرتبكة لحظة واحدة فقط. جعد (سونغ شيه يون) حواجبه على الفور.
المستوى 5 رمح نيمسيس، قدرة الفئة-رمح العقاب الانتقامي.
الأول كان تدميرًا انتحاريًا لم يترك أي أمل في المستقبل، في حين أن الأخير كان مقامرة ذات فرصة ضئيلة للنجاح.
رمح العقاب الانتقامي. لقد كان نوعًا من مهارات الهجمات المضادة التي أعادت “نتيجة” تعادل “سبب” عندما يتلقى (سيول جيهو) أضرارًا تتجاوز حدًا معينًا.
كما ارتجفت أيدي (سونغ شيه يون) الملطخة بالدماء مثل ورقة شجر في مهب الريح. كان صد الرمح الآن أصعب ألف مرة مما كان عليه في البداية.
لأنها عملت باستخدام قانون السببية، كانت تتمتع بسمة كونها “مطلقة”. قال (جانغ مالدونج) ذات مرة على أن هذه يمكن أن تكون قدرة شبيهة بالغش اعتمادا على كيفية استخدامها.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : رمح واحد وساقين (6) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
كان (سيول جيهو) قد استخدم للتو هذه الورقة الرابحة، مع أخذ جميع الهجمات التي تراكمت عليه حتى الآن في هجوم واحد.
في الواقع، كان الرمح يقترب ببطء من الجانب الأيسر من رقبته. تم دفعه إلى الوراء.
وسرعان ما جاءت النتيجة.
إن شكل الحياة العالق داخل الحفرة لم يمت بعد، لكنها عرفت أنه لم يتبق لديه الكثير من الوقت. كان سبب ترددها على الرغم من ذلك بسيطا. شعرت أن الأمر مؤسف للغاية.
بوهاك!
“لمـ- لماذا أنا …”.
انفجر شلال من الدم من فتحات (سونغ شيه يون) السبعة -عينيه وأذنيه وأنفه وفمه.
كل أنواع الأفكار عبرت عقله. هل يجب أن أفجر طاقتي وأدفعه للخلف؟ هل يجب على استخدام التحول الأثيري والابتعاد؟
“آااااااااك!”
ثم….
انفجرت صرخة خارقة من فمه المفتوح على مصراعيه. هزت صدمة متفجرة جسده وعقله، وخز إحساس حاد أعضائه، وتشوهت دائرة مانا وذابت، واحترق جسده مثل بركان نشط …
“أووووووب!”
“كوهوك! كووهوك! ووويييييك!”
عض (سيول جيهو الأسود) على شفتيه وتمسكت بوعيه الضبابي بالكاد. عندما ركز على الألم، شعر أن عقله أصبح أكثر وضوحًا.
ناهيك عن الألم الشديد الذي لا يمكن وصفه بالكلمات، ولكن من الشعور بالخسارة إلى الشعور باليأس، كل أنواع الأحاسيس السلبية التي يمكن أن يشعر بها الإنسان انتشرت في جسده.
انفجر شلال من الدم من فتحات (سونغ شيه يون) السبعة -عينيه وأذنيه وأنفه وفمه.
مع انفجار كل شيء في وقت واحد، لم يستطع حتى (سونغ شيه يون) فعل أي شيء حيال ذلك.
لم يعتقد أن الأمر سيصل الي حد تضحيتها بقوتها الخاصة لمحاولة طرد (سيول جيهو) من باراديس.
“ككرر ، كواااااااك
ارتجف صوت (سونغ شيه يون). كانت ساقيه تدفعان الأرض قبل أن يلاحظ كما لو كان يحاول الابتعاد لأكبر مسافة ممكنة.
صرخ مثل ثور هائج وتدحرج على الأرض. في النهاية، تصلب جسده وتعثر مثل سمكة حية. لقد كان مشهدًا مؤسفًا.
[أنا أعرف.]
على الرغم من ذلك، لم يترك (سونغ شيه يون) خيط الوعي الأخير الذي كان يتمسك به. كان ذلك لأنه عانى من ألم أكبر من هذا من قبل.
عندما فتح (سونغ شيه يون) عينيه، لم يعد (سيول جيهو) أمامه. لم يتبق سوى حفرة ضخمة بشكل كف اليد في المكان الذي كان يقف فيه (سيول جيهو).
”كاهاك! كوهوك، كاهاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آك ، كوك!”
تذكر الوقت الذي استوعب فيه ألوهية (ديليجينس الخالد) لأول مرة، فتح (سونغ شيه يون) عينيه ورفع رأسه. رأى (سيول جيهو) يسير نحوه تحت السماء المظلمة.
سرعان ما انهار جسد (سيول جيهو الأسود) عندما مد يده اليسرى.
طار الشرر من عيون (سونغ شيه يون).
الحقد.
“أنت … كوووووه! ابن العاهرة…!”
كانت ملكة الطفيليات، التي كانت تجلس في الجو حتى الآن، واقفة وذراعها ممدودة إلى الأسفل. كانت آلهة التطفل قد اتخذت أخيرًا خطوة.
كان يتقيأ من الألم المبرح، ولم يتمسك بأي شيء سوى فخر لا ينضب وأجبر نفسه على النهوض. ومع ذلك، فقد تأرجح في هذه العملية وسقط في النهاية على ركبتيه.
يجب أن تعلم ملكة الطفيليات أنه لم يتبق الكثير من الوقت. ومع ذلك، كانت واقفة هناك، دون حراك. كان ظهرها منحنيًا، وعيناها المندهشتان تحدقان باهتمام في شخص واحد كما لو أن الأمر لم ينته بعد.
“هيوك، هيييوك…!”
“جلالتك! حان الوقت الآن …! ”
كان جسده ساخنًا كما لو كان يحترق في نار مشتعلة. مع هجوم واحد، أصبح جسده خشنًا. وهو يلهث بلسانه مثل الكلب، أدرك (سونغ شيه يون) فجأة قبح منظره وأطبق شفتيه.
مع انفجار كل شيء في وقت واحد، لم يستطع حتى (سونغ شيه يون) فعل أي شيء حيال ذلك.
ومع ذلك، فقد عبس في اللحظة التالية لأنه شعر بألم مرعب يشبه كتلة من الفحم المحترق الذي وضع تحت لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبناء العاهرات…!”
“أووووووب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من المفترض أن يستمر تبادلهم لفترة طويلة، لكنه شعر وكأنه كان محبوسًا في هذا الوضع لساعات.
في النهاية، بالكاد تمكن (سونغ شيه يون) من الركوع على ركبة واحدة في الأرض بينما كان يزأر مثل الوحش. بمجرد أن أمسك سيفه، صر على أسنانه ورفعه عالياً. كما ضرب (سيول جيهو) برمح النقاء لأسفل.
[القدرة الفطرية، قدرة العيون التسع الرؤية المستقبلية، تم تفعيلها.]
تونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ارتفع رأس (سيول جيهو). طعن برمحه بينما كان ينظر إلى السيف القادم وجها لوجه.
كان الصوت الذي رن غير مثير للإعجاب مقارنة بالوقت الذي اشتبكوا فيه لأول مرة. اهتزت شفرة الرمح وشفرة السيف عندما ارتطمت ببعضها البعض.
لم يمت (سيول جيهو) بعد. لكي نكون أكثر دقة، كان وعي (سيول جيهو الأسود) لا يزال على قيد الحياة.
”كيوك! كييييو!”
لم يعتقد أن الأمر سيصل الي حد تضحيتها بقوتها الخاصة لمحاولة طرد (سيول جيهو) من باراديس.
كما ارتجفت أيدي (سونغ شيه يون) الملطخة بالدماء مثل ورقة شجر في مهب الريح. كان صد الرمح الآن أصعب ألف مرة مما كان عليه في البداية.
كل ما تبقى الآن ….
في الواقع، كان الرمح يقترب ببطء من الجانب الأيسر من رقبته. تم دفعه إلى الوراء.
تساقط الدم من يده.
‘مستحيل!’
بينما كان (سونغ شيه يون) مشتتًا للحظة، دفع رمح (سيول جيهو) سيفه أبعد من ذلك، حيث لمس النصل رقبته الآن. لقد حفر تدريجيا، وتدفق تيار من الدم أسفل رقبته. انفتحت عيون (سونغ شيه يون) في حالة صدمة.
ألقى (سونغ شيه يون) نظرة جانبية بينما كان يصرخ داخليًا.
سرعان ما انهار جسد (سيول جيهو الأسود) عندما مد يده اليسرى.
كل أنواع الأفكار عبرت عقله. هل يجب أن أفجر طاقتي وأدفعه للخلف؟ هل يجب على استخدام التحول الأثيري والابتعاد؟
أوقفت ملكة الطفيليات الطاقة التي كانت تحقنها باستمرار.
لكن لسبب ما، كان لديه حدس قوي بأنه يجب ألا يفعل أي منهما. شعر أن رأسه سيقطع قبل أن يتمكن من المحاولة. في اللحظة التي حول فيها حتى أصغر قدر من القوة من سيفه، شعر أن الرمح سيدفع السيف بالكامل ويحفر في رقبته.
شخر (سونغ شيه يون). على الرغم من امتزاجه مع القليل من المانا، لم يعد الرمح يتمتع بنفس الحدة والقوة التي كان عليها من قبل. كان الهجوم مجرد صراع غير مجدي ناتج عن الرغبة في مواصلة القتال. كان سيفه يقطع ذراعه قبل وقت طويل من وصول الرمح إليه.
“فقط كيف…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتردد سوى صرخة مؤلمة من الحفرة، إلى جانب دوامة تيار غير عادي من الطاقة.
حرك رأسه لأعلى قليلا، والتقى بنظرة (سيول جيهو).
تمتم (سونغ شيه يون) غير مصدق، ثم جفل في اللحظة التالية. كان يعتقد أن (سيول جيهو) لم يعد قادرًا على التحرك، لكنه رفع قدمه ببطء. صارخًا بشدة، اتخذ (سيول جيهو) خطوة أخرى تجاهه.
ارتجف!
“أي نوع من الحالة … هل هذا الجسم في …؟”
سقط قشعريرة لا يمكن تفسيرها أسفل عموده الفقري عندما رأى وجه (سيول جيهو) المليء بالدماء يومض بضوء ذهبي دموي غريب. ظهرت نظرة مرتبكة على وجه (سونغ شيه يون) لأنه عانى من المشاعر التي لم يشعر بها من قبل في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، نجحت خطتهم. تم تأكيد وفاة (سيول جيهو) من خلال المعركة مع قادة الجيش، وقد قامت بحقنه بطاقتها بلا رحمة قبل وفاته بحيث كان جسده على وشك الانهيار.
الحقد.
اندفع (هميليتي البشع) بسرعة مخيفة وأرجح سيفه الطويل.
غارقًا في الدماء، لم يكن مظهر (سيول جيهو) مختلفا عن مظهر الشيطان. بالطريقة التي نظر بها إلى الأسفل بنظرة جوفاء هادئة، كان ينبعث منها حقد شرير تنبأ بوضوح برغبته في القتل.
شخر (سونغ شيه يون). على الرغم من امتزاجه مع القليل من المانا، لم يعد الرمح يتمتع بنفس الحدة والقوة التي كان عليها من قبل. كان الهجوم مجرد صراع غير مجدي ناتج عن الرغبة في مواصلة القتال. كان سيفه يقطع ذراعه قبل وقت طويل من وصول الرمح إليه.
علاوة على ذلك، كانت رغبته هذه على وشك أن تتحقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكم …”.
بينما كان (سونغ شيه يون) مشتتًا للحظة، دفع رمح (سيول جيهو) سيفه أبعد من ذلك، حيث لمس النصل رقبته الآن. لقد حفر تدريجيا، وتدفق تيار من الدم أسفل رقبته. انفتحت عيون (سونغ شيه يون) في حالة صدمة.
“أووووووب!”
سأموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، نجحت خطتهم. تم تأكيد وفاة (سيول جيهو) من خلال المعركة مع قادة الجيش، وقد قامت بحقنه بطاقتها بلا رحمة قبل وفاته بحيث كان جسده على وشك الانهيار.
في اللحظة التي اعتقد فيها (سونغ شيه يون) ذلك، تحرر من أغلال عقله. لقد أدرك أن هذا لم يكن الوقت المناسب للاهتمام بكبريائه أو وجهه.
انفجر شلال من الدم من فتحات (سونغ شيه يون) السبعة -عينيه وأذنيه وأنفه وفمه.
“قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد هناك حاجة للتردد بعد الآن.
صرخ (سونغ شيه يون) بأعلى صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عيناه محتقنه بالدماء، وتدفق اللعاب الممزوج بالدم من فمه. انتفخت الأوردة في جميع أنحاء جسده، وتناوب جلده مرارا وتكرارا بين الأحمر والأزرق.
كان قائد الجيش الأول يتمتع بنفس مستوى السلطة في هذه العملية مثل ملكة الطفيليات. في اللحظة التي أعطى فيها أمره، انطلق قادة الجيش الذين كانوا ينتظرون على أهبة الاستعداد في وقت واحد.
“آه….”
انطلقت موجة صوت (باتنسي الغاضبة) وضربت وجه (سيول جيهو). كان رأسه يتأرجح للأمام والخلف بينما كان ينثر الدم في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا دخل هذا الإنسان بين ذراعيها، فما هي الإنجازات المذهلة التي سيكونون قادرين على تحقيقها؟ حتى الانتقام الصارم كان احتمالا.
طارت (شاستيتي الماجنة) إلى الأمام مع انتشار أجنحة الخفافيش. عندما اخترق شعرها عدة أجزاء من جسد (سيول جيهو)، تصلب في مكانه.
”كيوك! كييوو!”
اندفع (هميليتي البشع) بسرعة مخيفة وأرجح سيفه الطويل.
أراد (سيول جيهو الأسود) الاستسلام والاسترخاء، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع ذلك. وبمجرد أن أمسك بالكاد بوعيه، اندلع انفجار آخر.
تشواك!
“هل هذه حركتك النهائية؟”
تدفق الدم من كتف (سيول جيهو). ذراعه اليمنى التي كانت تمسك برمح النقاء، طارت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء ساطع على رؤيته القرمزية. حدق بها قليلاً وأمال رأسه. سقطت مجموعة صغيرة من الضوء بسرعة ولامست وجهه، واختفت على الفور كما لو كانت تتسرب إليه.
“كوهوك!”
كواك!
عندما اختفى الضغط الشديد على جانبه الأيسر، سقط (سونغ شيه يون) على الأرض. أطلق شهقة بمجرد سقوطه على الأرض على مؤخرته.
وقف قادة الجيش على أقدامهم واندفعوا إليه، لكن القوة المرعبة المنبعثة منه منعتهم من الاقتراب. حتى عندما قاموا بهجمات بعيدة المدى، تحطمت بواسطة عاصفة الهالة الذهبية ل(سيول جيهو).
“هوك…! هوك…!”
شعر (سيول جيهو الأسود) بجلده يتشقق ويسقط مثل المطر. الأهم من ذلك، شعر أن الوعاء الذي يشكل جسده يتصدع.
لم يكن من المفترض أن يستمر تبادلهم لفترة طويلة، لكنه شعر وكأنه كان محبوسًا في هذا الوضع لساعات.
(سونغ شيه يون)، الذي تعافى من إصابته في هذه الأثناء، لوح بسيفه بينما كان يتمتم وكأنه مريض ومتعب من المعركة. لم يسمح بقتل (سيول جيهو). من الآن فصاعدا، كان لا بد من دفعه إلى الموت ببطء قدر الإمكان.
فرك (سونغ شيه يون) رقبته وهو يلهث قبل أن يقوم بنظرة مفاجئ.
تخبطت يده اليسرى. شعر بأن الأرض طرية وموحلة. كانت هناك بركة من الدم تتشكل حوله.
لم يكن من المفترض أن يقتله، لكنه صرخ دون وعي بسبب وجوده في وضع الحياة أو الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشواك!
نظر (سونغ شيه يون) إلى أعلى، على أمل الأفضل. ثم رأى (كينديس المستبدة) وهي تتوقف عن طعن سيفها في (سيول جيهو). مع معرفة الهدف النهائي، أوقف قادة الجيش الآخرون هجماتهم أيضا في الوقت المناسب.
سقط (سيول جيهو) إلى الأمام عندما رفع الجزء العلوي من جسده بصعوبة لا تصدق. تمكن من وضع يده لمنع سقوطه.
نتيجة لذلك، كان (سيول جيهو) لا يزال على قيد الحياة. كان يتنفس، ولو بشكل ضعيف، وساقاه على الأرض.
رغبته القوية في الحياة، وقوة الإرادة التي لا تموت، والحيوية التي لا نهاية لها بشكل مرهق، والحضور الوحشي وغير الإنساني -كل ما يتكون منه النجم اللامع سيكون من العار أن ينتهي.
ومع ذلك، لم يعد يتحرك. لم يتمكن
انطلق ضوء ذهبي متوهج مثل الشمس فوق جسد (سيول جيهو). عندما لوح بيده اليسرى، اندلعت عاصفة عنيفة.
سرعان ما سقط رأسه. كما سقطت ذراعه اليسرى المتبقية.
نتيجة لذلك، كان (سيول جيهو) لا يزال على قيد الحياة. كان يتنفس، ولو بشكل ضعيف، وساقاه على الأرض.
هدأت نظرة (سونغ شيه يون) المضطربة تدريجياً.
انفجرت صرخة خارقة من فمه المفتوح على مصراعيه. هزت صدمة متفجرة جسده وعقله، وخز إحساس حاد أعضائه، وتشوهت دائرة مانا وذابت، واحترق جسده مثل بركان نشط …
“… هيه.”
اندفع (هميليتي البشع) بسرعة مخيفة وأرجح سيفه الطويل.
عندما سقط (سيول جيهو) على ركبتيه، تجعدت زاوية فم (سونغ شيه يون).
كان جسده ساخنًا كما لو كان يحترق في نار مشتعلة. مع هجوم واحد، أصبح جسده خشنًا. وهو يلهث بلسانه مثل الكلب، أدرك (سونغ شيه يون) فجأة قبح منظره وأطبق شفتيه.
“هيه… هيه… هيهيهيه….”
“أووووووب!”
أخيرا، سقط (سيول جيهو).
“هاهاهاهاها! نعم! أخيراً! أيها الصرصور الأبدي ابن العاهرة!”
“هاهاهاهاها! نعم! أخيراً! أيها الصرصور الأبدي ابن العاهرة!”
في اللحظة التي اعتقد فيها (سونغ شيه يون) ذلك، تحرر من أغلال عقله. لقد أدرك أن هذا لم يكن الوقت المناسب للاهتمام بكبريائه أو وجهه.
انفجر (سونغ شيه يون) في الضحك بمجرد أن رأى (سيول جيهو) يسقط. ومع ذلك، كان من السابق لأوانه الاحتفال. بدا وكأنه على وشك أن يلفظ أنفاسه الأخيرة. كان عليهم المضي قدمًا في خطتهم في أسرع وقت ممكن.
“كوهوك! كووهوك! ووويييييك!”
“جلالتك! حان الوقت الآن …! ”
أريده، اعتقدت ملكة الطفيليات. لكنها هزت رأسها في اللحظة التالية. إنها ببساطة لا تستطيع التفكير في طريقة للقيام بذلك.
استدار (سونغ شيه يون) بنظرة ارتياح، ولكن بعد ذلك، تحول وجهه على الفور إلى الشحوب.
“ككرر ، كواااااااك
يجب أن تعلم ملكة الطفيليات أنه لم يتبق الكثير من الوقت. ومع ذلك، كانت واقفة هناك، دون حراك. كان ظهرها منحنيًا، وعيناها المندهشتان تحدقان باهتمام في شخص واحد كما لو أن الأمر لم ينته بعد.
[أنا أعرف.]
لم يكن هذا كل شيء. كما شعر (سونغ شيه يون) بأن قادة الجيش الآخرين يتراجعون. استدار مرة أخرى بينما أصبح وجهه شاحبًا.
ألقى (سونغ شيه يون) نظرة جانبية بينما كان يصرخ داخليًا.
لم يسقط (سيول جيهو). لقد اتخذ خطوة إلى الأمام قبل أن يسقط على الأرض مباشرة وكان الآن يدفع نفسه للأعلى كما لو كان يتسلق تلة. ثم، في نهاية المطاف، رفع رأسه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضافر العالم الذي وصل إليه (سيول جيهو الأسود) في أيامه الأخيرة مع المستوى الجسدي ل (سيول جيهو) الحالي لإظهار قوة مرعبة.
عندما التقى (سونغ شيه يون) بعيون (سيول جيهو) المحتقنة بالدماء، شعر بنفس الخوف الذي أصابه بالشلل يزحف عليه ببطء.
كوانغ!
عند رؤية وجه (سيول جيهو) الغاضب، كان رد فعل جسده تلقائيا. بدأ جده يرتجف من خوف غير معروف.
لا، كان السؤال ما إذا كانوا سيتمكنون من القبض عليه. بعد كل شيء، كان يختار الموت قبل وقت طويل من إنجازه، تماما مثل الطريقة التي أحرق بها الضوء الوامض قوة حياته وعاد إلى التقاطها قبل أن ينطفئ.
كان الأمر سيئًا جدًا…
السوبرنوفا الذي قرر مصيره رفض السماح بمصير بديل. أكدت ملكة الطفيليات إرادة (سيول جيهو) مرتين، مرة من خلال تكتيك العجلة ومرة أخرى الآن.
[القدرة الفطرية، قدرة العيون التسع الرؤية المستقبلية، تم تفعيلها.]
اندفع (هميليتي البشع) بسرعة مخيفة وأرجح سيفه الطويل.
اعتقد أن الوحش الذي كان يقف أمامه لم يكن (سيول جيهو)، بل شخص آخر.
“كوهوك! كووهوك! ووويييييك!”
لم يعرف كم أنه كان محقًا.
حاول (سيول جيهو الأسود) بذل قصارى جهده لتجميع حواسه والتحكم في الطاقة التي كانت تذوب في المانا خاصته.
بووووووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكم …”.
قبل أن يخرج (سونغ شيه يون) من ذهوله، انفجر جسد (سيول جيهو) فجأة بضغط مرعب. ارتجفت أجساد قادة الجيش من الهجوم المفاجئ، وتم إلقاؤهم الي الوراء.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : رمح واحد وساقين (6) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
بلاز!
عندما سقط (سيول جيهو) على ركبتيه، تجعدت زاوية فم (سونغ شيه يون).
انطلق ضوء ذهبي متوهج مثل الشمس فوق جسد (سيول جيهو). عندما لوح بيده اليسرى، اندلعت عاصفة عنيفة.
“أنت … كوووووه! ابن العاهرة…!”
وقف قادة الجيش على أقدامهم واندفعوا إليه، لكن القوة المرعبة المنبعثة منه منعتهم من الاقتراب. حتى عندما قاموا بهجمات بعيدة المدى، تحطمت بواسطة عاصفة الهالة الذهبية ل(سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووووووم!
“لا أستطيع أن أصدق ذلك…!”
قبل أن يخرج (سونغ شيه يون) من ذهوله، انفجر جسد (سيول جيهو) فجأة بضغط مرعب. ارتجفت أجساد قادة الجيش من الهجوم المفاجئ، وتم إلقاؤهم الي الوراء.
شكك (سونغ شيه يون) في عينيه.
وقف قادة الجيش على أقدامهم واندفعوا إليه، لكن القوة المرعبة المنبعثة منه منعتهم من الاقتراب. حتى عندما قاموا بهجمات بعيدة المدى، تحطمت بواسطة عاصفة الهالة الذهبية ل(سيول جيهو).
“كيف لا يزال لديه الكثير من القوة…!؟”
وقف قادة الجيش على أقدامهم واندفعوا إليه، لكن القوة المرعبة المنبعثة منه منعتهم من الاقتراب. حتى عندما قاموا بهجمات بعيدة المدى، تحطمت بواسطة عاصفة الهالة الذهبية ل(سيول جيهو).
لا يمكن المساعدة في ذلك بالنظر إلى سلسلة الأحداث، لكن الحقيقة كانت مختلفة قليلا.
كما ارتجفت أيدي (سونغ شيه يون) الملطخة بالدماء مثل ورقة شجر في مهب الريح. كان صد الرمح الآن أصعب ألف مرة مما كان عليه في البداية.
تم تنشيط الرؤية المستقبلية. كان (سيول جيهو) قد انهار بالفعل بعد الهجوم المشترك لقائد الجيش الخمسة، وما حمله مرة أخرى هو في الواقع وعي حياته الماضية.
كان ذلك عندما خفضت ملكة الطفيليات يدها بنفس خفيف.
تضافر العالم الذي وصل إليه (سيول جيهو الأسود) في أيامه الأخيرة مع المستوى الجسدي ل (سيول جيهو) الحالي لإظهار قوة مرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تونغ!
“أنت … وحش …!”
(سونغ شيه يون)، الذي تعافى من إصابته في هذه الأثناء، لوح بسيفه بينما كان يتمتم وكأنه مريض ومتعب من المعركة. لم يسمح بقتل (سيول جيهو). من الآن فصاعدا، كان لا بد من دفعه إلى الموت ببطء قدر الإمكان.
تمتم (سونغ شيه يون) غير مصدق، ثم جفل في اللحظة التالية. كان يعتقد أن (سيول جيهو) لم يعد قادرًا على التحرك، لكنه رفع قدمه ببطء. صارخًا بشدة، اتخذ (سيول جيهو) خطوة أخرى تجاهه.
“أووووووب!”
“آه….”
لم يعتقد أن الأمر سيصل الي حد تضحيتها بقوتها الخاصة لمحاولة طرد (سيول جيهو) من باراديس.
عندما حاول (سونغ شيه يون) الإمساك بالسيف الذي أسقطه عن غير قصد، طارت قدم مثل صاعقة البرق وركلت يده.
عندما رأى (سونغ شيه يون) نصل الرمح يسقط بسرعة على وجهه، شعر بقدوم الموت وأغلق عينيه. وفي ذلك اليوم
“آك ، كوك!”
السوبرنوفا الذي قرر مصيره رفض السماح بمصير بديل. أكدت ملكة الطفيليات إرادة (سيول جيهو) مرتين، مرة من خلال تكتيك العجلة ومرة أخرى الآن.
أصابت ركلة أخرى بطنه مباشرة بعد الأولى، وأرسلت (سونغ شيه يون) إلى الخلف.
صرخ مثل ثور هائج وتدحرج على الأرض. في النهاية، تصلب جسده وتعثر مثل سمكة حية. لقد كان مشهدًا مؤسفًا.
عندما مد (سيول جيهو) يده اليسرى، طار رمح النقاء إليها. كان وجهه أحمرًا ساطعًا. كان البخار الأبيض يتصاعد من اليد اليسرى التي كانت لا تزال تمسك بعمود الرمح، وبدا جسده أيضا ضبابيا من الضباب الساخن المتصاعد من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك رأسه لأعلى قليلا، والتقى بنظرة (سيول جيهو).
“لمـ- لماذا أنا …”.
“كوهوك!”
ارتجف صوت (سونغ شيه يون). كانت ساقيه تدفعان الأرض قبل أن يلاحظ كما لو كان يحاول الابتعاد لأكبر مسافة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه… هيه… هيهيهيه….”
لم يستطع أن يفهم لماذا، بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر. لكن كان لديه شعور قوي بأنه لن يكون قادرًا على هزيمة (سيول جيهو) بغض النظر عن عدد المرات التي قاتلوا فيها.
“كيوك….”
كواك!
سرعان ما انهار جسد (سيول جيهو الأسود) عندما مد يده اليسرى.
داست قدم (سيول جيهو) على صدر (سونغ شيه يون). رفع ذراعه اليسرى وضربها دون تردد.
أريده، اعتقدت ملكة الطفيليات. لكنها هزت رأسها في اللحظة التالية. إنها ببساطة لا تستطيع التفكير في طريقة للقيام بذلك.
عندما رأى (سونغ شيه يون) نصل الرمح يسقط بسرعة على وجهه، شعر بقدوم الموت وأغلق عينيه. وفي ذلك اليوم
مع انفجار كل شيء في وقت واحد، لم يستطع حتى (سونغ شيه يون) فعل أي شيء حيال ذلك.
كوانغ!
هدأت نظرة (سونغ شيه يون) المضطربة تدريجياً.
ضرب انفجار قوي أذنيه. تناثرت قطرات الدم من الأعلى على وجهه.
حتى لو نجحت في تحويله بطريقة ما، بمستوى قوة إرادته، كانت هناك فرصة كبيرة لرفضه السيطرة عليه والانتحار بعد الكثير من العذاب.
“….”
لم تستطع السماح بحدوث ذلك. كان الأمر غير مؤكد للغاية وخطير للغاية. ربما يكون الأمر يستحق المحاولة، لكن الطفيليات لن تكون قادرة على تحمل إحياء (سيول جيهو) مرة أخري.
عندما فتح (سونغ شيه يون) عينيه، لم يعد (سيول جيهو) أمامه. لم يتبق سوى حفرة ضخمة بشكل كف اليد في المكان الذي كان يقف فيه (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كرررك! كيييووو! ”
كانت الحفرة عميقة، وتجاوز عمقها مترين بسهولة. رمش (سونغ شيه يون) عينيه عدة مرات في حالة ارتباك قبل أن ينظر إلى الوراء.
[أنا أعرف.]
كانت ملكة الطفيليات، التي كانت تجلس في الجو حتى الآن، واقفة وذراعها ممدودة إلى الأسفل. كانت آلهة التطفل قد اتخذت أخيرًا خطوة.
حاول (سيول جيهو الأسود) بذل قصارى جهده لتجميع حواسه والتحكم في الطاقة التي كانت تذوب في المانا خاصته.
“جلالتكم …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من المفترض أن يستمر تبادلهم لفترة طويلة، لكنه شعر وكأنه كان محبوسًا في هذا الوضع لساعات.
[أنا أعرف.]
“تحرك… من فضلك….”
أعطت ملكة الطفيليات ردا قصيرا.
كان يتقيأ من الألم المبرح، ولم يتمسك بأي شيء سوى فخر لا ينضب وأجبر نفسه على النهوض. ومع ذلك، فقد تأرجح في هذه العملية وسقط في النهاية على ركبتيه.
إن شكل الحياة العالق داخل الحفرة لم يمت بعد، لكنها عرفت أنه لم يتبق لديه الكثير من الوقت. كان سبب ترددها على الرغم من ذلك بسيطا. شعرت أن الأمر مؤسف للغاية.
تقيأ (سيول جيهو الأسود) فما من الدم، وعيناه تتراجع. لقد كاد أن ينهار ويفقد وعيه، لكنه تحمل بثبات عقلي خارق. تساقطت حبات العرق من جبهته المبللة.
رغبته القوية في الحياة، وقوة الإرادة التي لا تموت، والحيوية التي لا نهاية لها بشكل مرهق، والحضور الوحشي وغير الإنساني -كل ما يتكون منه النجم اللامع سيكون من العار أن ينتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار (سونغ شيه يون) بنظرة ارتياح، ولكن بعد ذلك، تحول وجهه على الفور إلى الشحوب.
إذا دخل هذا الإنسان بين ذراعيها، فما هي الإنجازات المذهلة التي سيكونون قادرين على تحقيقها؟ حتى الانتقام الصارم كان احتمالا.
كان يتقيأ من الألم المبرح، ولم يتمسك بأي شيء سوى فخر لا ينضب وأجبر نفسه على النهوض. ومع ذلك، فقد تأرجح في هذه العملية وسقط في النهاية على ركبتيه.
أريده، اعتقدت ملكة الطفيليات. لكنها هزت رأسها في اللحظة التالية. إنها ببساطة لا تستطيع التفكير في طريقة للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوهاك!
السوبرنوفا الذي قرر مصيره رفض السماح بمصير بديل. أكدت ملكة الطفيليات إرادة (سيول جيهو) مرتين، مرة من خلال تكتيك العجلة ومرة أخرى الآن.
“كاهاك…!”
في المقام الأول، كانت تشك في أن الطفيلي يمكن أن يسيطر على دماغ إنسان يتمتع بمثل هذه الروح القتالية. إن تحويل جثته إلى طفيلي لن يكون له معنى، وإذا تعرض للتطفل وهو على قيد الحياة، كانت متأكدة من أنه سيقاوم حتى يموت بسبب رد الفعل العنيف.
نتيجة لذلك، كان (سيول جيهو) لا يزال على قيد الحياة. كان يتنفس، ولو بشكل ضعيف، وساقاه على الأرض.
حتى لو نجحت في تحويله بطريقة ما، بمستوى قوة إرادته، كانت هناك فرصة كبيرة لرفضه السيطرة عليه والانتحار بعد الكثير من العذاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية وجه (سيول جيهو) الغاضب، كان رد فعل جسده تلقائيا. بدأ جده يرتجف من خوف غير معروف.
لم تكن هناك طريقة للقبض عليه أيضا. حتى لو قطعت أطرافه، فسوف يفجر المانا ليقتل نفسه. حتى لو قيدت بطريقة ما المانا الخاصة به، فسوف يتوصل إلى طريقة لقتل نفسه بغض النظر عن السبب.
“كووووه! كوهوك!”
لا، كان السؤال ما إذا كانوا سيتمكنون من القبض عليه. بعد كل شيء، كان يختار الموت قبل وقت طويل من إنجازه، تماما مثل الطريقة التي أحرق بها الضوء الوامض قوة حياته وعاد إلى التقاطها قبل أن ينطفئ.
غارقًا في الدماء، لم يكن مظهر (سيول جيهو) مختلفا عن مظهر الشيطان. بالطريقة التي نظر بها إلى الأسفل بنظرة جوفاء هادئة، كان ينبعث منها حقد شرير تنبأ بوضوح برغبته في القتل.
لم تستطع السماح بحدوث ذلك. كان الأمر غير مؤكد للغاية وخطير للغاية. ربما يكون الأمر يستحق المحاولة، لكن الطفيليات لن تكون قادرة على تحمل إحياء (سيول جيهو) مرة أخري.
كان جسده ساخنًا كما لو كان يحترق في نار مشتعلة. مع هجوم واحد، أصبح جسده خشنًا. وهو يلهث بلسانه مثل الكلب، أدرك (سونغ شيه يون) فجأة قبح منظره وأطبق شفتيه.
لقد فات الأوان على أي حال. كان عليها أن تختار الطريقة الأقل خطورة للقضاء على خطر النجم اللامع، مرة واحدة وإلى الأبد، حتى لا يتمكن من اتخاذ خطوة أخرى إلى الجنة ولن يكون قادرا على فعل أي شيء حتى لو عاد.
عندما حاول (سونغ شيه يون) الإمساك بالسيف الذي أسقطه عن غير قصد، طارت قدم مثل صاعقة البرق وركلت يده.
بمجرد أن قررت ملكة الطفيليات، تشكلت مجموعة من الضوء على راحة يدها. على الرغم من صغر حجمها، إلا أن القوة الموجودة داخلها كانت جزءا من الألوهية التي شكلت أساسها.
في النهاية، بالكاد تمكن (سونغ شيه يون) من الركوع على ركبة واحدة في الأرض بينما كان يزأر مثل الوحش. بمجرد أن أمسك سيفه، صر على أسنانه ورفعه عالياً. كما ضرب (سيول جيهو) برمح النقاء لأسفل.
لم تعد هناك حاجة للتردد بعد الآن.
كانت ملكة الطفيليات، التي كانت تجلس في الجو حتى الآن، واقفة وذراعها ممدودة إلى الأسفل. كانت آلهة التطفل قد اتخذت أخيرًا خطوة.
سرعان ما طار جوهر ملكة الطفيليات، طاقتها الأصلية، في الهواء واختفت في الحفرة.
“…حسنًا.”
*****************************
كانت الحفرة عميقة، وتجاوز عمقها مترين بسهولة. رمش (سونغ شيه يون) عينيه عدة مرات في حالة ارتباك قبل أن ينظر إلى الوراء.
لم يمت (سيول جيهو) بعد. لكي نكون أكثر دقة، كان وعي (سيول جيهو الأسود) لا يزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (سونغ شيه يون) عندما تم دفعه للخلف. عندما نظر إلى أسفل، رأى أن جسده كان بخير. لم يقترب منه الرمح في أي مكان.
“كيوك….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (سونغ شيه يون) عندما تم دفعه للخلف. عندما نظر إلى أسفل، رأى أن جسده كان بخير. لم يقترب منه الرمح في أي مكان.
ارتعش الجسد العالق داخل الحفرة. فتح (سيول جيهو الأسود) عينيه بصعوبة كبيرة وتجهم.
حتى لو نجحت في تحويله بطريقة ما، بمستوى قوة إرادته، كانت هناك فرصة كبيرة لرفضه السيطرة عليه والانتحار بعد الكثير من العذاب.
“أي نوع من الحالة … هل هذا الجسم في …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تونغ!
بعد فحص سريع، لم يتمكن (سيول جيهو الأسود) من العثور على الكلمات لوصف حالة جسده. حتى في حياته، كان هناك مرة واحدة فقط انتهى به الأمر في مثل هذه الحالة.
اعتقد أن الوحش الذي كان يقف أمامه لم يكن (سيول جيهو)، بل شخص آخر.
“تحرك… من فضلك….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث ظل من قوة مخيفة عبر الأوساخ وارتفع.
تخبطت يده اليسرى. شعر بأن الأرض طرية وموحلة. كانت هناك بركة من الدم تتشكل حوله.
لقد فات الأوان على أي حال. كان عليها أن تختار الطريقة الأقل خطورة للقضاء على خطر النجم اللامع، مرة واحدة وإلى الأبد، حتى لا يتمكن من اتخاذ خطوة أخرى إلى الجنة ولن يكون قادرا على فعل أي شيء حتى لو عاد.
بعد ذلك، عندما لمست يده عمود الرمح، توقف (سيول جيهو الأسود) عن التنفس. أمسك الرمح وارتكز عليه. باستخدام عمود الرمح كدعم، رفع ببطء الجزء العلوي من جسمه.
“هوك…! هوك…!”
“كووووه! كوهوك!”
ارتجف!
عندما بصق النفس الذي كان يحبسه، غمره ألم حارق في قلبه. صر (سيول جيهو الأسود) على أسنانه، نادما على عدم تمكنه من إنهاء هدفه.
تم تنشيط الرؤية المستقبلية. كان (سيول جيهو) قد انهار بالفعل بعد الهجوم المشترك لقائد الجيش الخمسة، وما حمله مرة أخرى هو في الواقع وعي حياته الماضية.
“أنت فقط انتظر … (سونغ شيه يون) … سآخذك معي على الأقل …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب انفجار قوي أذنيه. تناثرت قطرات الدم من الأعلى على وجهه.
وفي ذلك اليوم
عندما حاول (سونغ شيه يون) الإمساك بالسيف الذي أسقطه عن غير قصد، طارت قدم مثل صاعقة البرق وركلت يده.
ومض ضوء ساطع على رؤيته القرمزية. حدق بها قليلاً وأمال رأسه. سقطت مجموعة صغيرة من الضوء بسرعة ولامست وجهه، واختفت على الفور كما لو كانت تتسرب إليه.
أخيرا، سقط (سيول جيهو).
“ما هذا؟” فكر. لكن بعد ثانية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، عندما لمست يده عمود الرمح، توقف (سيول جيهو الأسود) عن التنفس. أمسك الرمح وارتكز عليه. باستخدام عمود الرمح كدعم، رفع ببطء الجزء العلوي من جسمه.
كوانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبناء العاهرات…!”
فجأة بدأت كتلة عنيفة من الطاقة تشتعل بداخله، مما تسبب في صراخ (سيول جيهو الأسود).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تونغ!
“كاهاك…!”
كوانغ!
ربما كان هذا الشعور أقرب إلى انفجار عشرات القنابل اليدوية بداخلك.
كوانغ!
سقط (سيول جيهو) إلى الأمام عندما رفع الجزء العلوي من جسده بصعوبة لا تصدق. تمكن من وضع يده لمنع سقوطه.
“آااااااااك!”
‘هذا هو…!’
صرخ مثل ثور هائج وتدحرج على الأرض. في النهاية، تصلب جسده وتعثر مثل سمكة حية. لقد كان مشهدًا مؤسفًا.
اهتز وجهه، الذي كان على ارتفاع بوصة واحدة فقط فوق سطح الأرض، بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء ساطع على رؤيته القرمزية. حدق بها قليلاً وأمال رأسه. سقطت مجموعة صغيرة من الضوء بسرعة ولامست وجهه، واختفت على الفور كما لو كانت تتسرب إليه.
”كيوك! كييوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا دخل هذا الإنسان بين ذراعيها، فما هي الإنجازات المذهلة التي سيكونون قادرين على تحقيقها؟ حتى الانتقام الصارم كان احتمالا.
أصبحت عيناه محتقنه بالدماء، وتدفق اللعاب الممزوج بالدم من فمه. انتفخت الأوردة في جميع أنحاء جسده، وتناوب جلده مرارا وتكرارا بين الأحمر والأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، كانت رغبته هذه على وشك أن تتحقق.
لم يكن الأمر كما لو أنه كان يأخذ وقته ويمتص الطاقة ببطء. تم حقنه بالطاقة بكثافة كما لو أنه لا يهم إذا انفجر في هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا الشعور أقرب إلى انفجار عشرات القنابل اليدوية بداخلك.
أراد (سيول جيهو الأسود) الاستسلام والاسترخاء، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع ذلك. وبمجرد أن أمسك بالكاد بوعيه، اندلع انفجار آخر.
سقط قشعريرة لا يمكن تفسيرها أسفل عموده الفقري عندما رأى وجه (سيول جيهو) المليء بالدماء يومض بضوء ذهبي دموي غريب. ظهرت نظرة مرتبكة على وجه (سونغ شيه يون) لأنه عانى من المشاعر التي لم يشعر بها من قبل في حياته.
“كرررررر!”
في اللحظة التي وصل فيها سيف (سونغ شيه يون) إلى ذراع (سيول جيهو)، شعر (سونغ شيه يون) بوضوح بأن طريق سيفه الأبيض محاط بطاقة غامضة.
تقيأ (سيول جيهو الأسود) فما من الدم، وعيناه تتراجع. لقد كاد أن ينهار ويفقد وعيه، لكنه تحمل بثبات عقلي خارق. تساقطت حبات العرق من جبهته المبللة.
في اللحظة التي اعتقد فيها (سونغ شيه يون) ذلك، تحرر من أغلال عقله. لقد أدرك أن هذا لم يكن الوقت المناسب للاهتمام بكبريائه أو وجهه.
“كرررك! كيييووو! ”
أخيرا، سقط (سيول جيهو).
عض (سيول جيهو الأسود) على شفتيه وتمسكت بوعيه الضبابي بالكاد. عندما ركز على الألم، شعر أن عقله أصبح أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكم …”.
‘عليك اللعنة…!’
بوك! ثم شعر بشيء ما يطعن بعمق في الضفيرة الشمسية.
حاول (سيول جيهو الأسود) بذل قصارى جهده لتجميع حواسه والتحكم في الطاقة التي كانت تذوب في المانا خاصته.
“أي نوع من الحالة … هل هذا الجسم في …؟”
لكن هذا لم يكن شيئًا ممكنًا في المقام الأول. ربما يكون من الممكن أن يموت ويعود إلى الحياة آلاف المرات، لكن هذه الطاقة لم تكن شيئًا يمكن للجسم البشري الضعيف التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، نجحت خطتهم. تم تأكيد وفاة (سيول جيهو) من خلال المعركة مع قادة الجيش، وقد قامت بحقنه بطاقتها بلا رحمة قبل وفاته بحيث كان جسده على وشك الانهيار.
“أبناء العاهرات…!”
وفي ذلك اليوم
عندها فقط أدرك (سيول جيهو الأسود) ما هي الطاقة المستعرة داخله. كانت هذه أيضًا هي اللحظة التي أدرك فيها النية الحقيقية لملكة الطفيليات.
“آااااااااك!”
لم يعتقد أن الأمر سيصل الي حد تضحيتها بقوتها الخاصة لمحاولة طرد (سيول جيهو) من باراديس.
في اللحظة التي اعتقد فيها (سونغ شيه يون) ذلك، تحرر من أغلال عقله. لقد أدرك أن هذا لم يكن الوقت المناسب للاهتمام بكبريائه أو وجهه.
كان الوضع يتصاعد حقًا نحو أسوأ السيناريوهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة شرارات من الكهرباء من نصل السيف. تماما عندما فتحت (كينديس المستبدة) عينيها، تدفق وميض أصفر فاتح من البرق إلى الشفرة وصعقها بالكهرباء.
شعر (سيول جيهو الأسود) بجلده يتشقق ويسقط مثل المطر. الأهم من ذلك، شعر أن الوعاء الذي يشكل جسده يتصدع.
على الرغم من ذلك، لم يترك (سونغ شيه يون) خيط الوعي الأخير الذي كان يتمسك به. كان ذلك لأنه عانى من ألم أكبر من هذا من قبل.
لم يتبق الكثير من الوقت. لم يكن هناك وقت للتردد. كان عليه أن يختار بين خيارين.
”كيوك! كييوو!”
كان أحدها أن يعهد بجسده إلى هذه الطاقة المستعرة ويحاول أن يأخذ معه عدوًا آخر على الأقل. والآخر هو التخطيط للمستقبل بطريقة أو بأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، نجحت خطتهم. تم تأكيد وفاة (سيول جيهو) من خلال المعركة مع قادة الجيش، وقد قامت بحقنه بطاقتها بلا رحمة قبل وفاته بحيث كان جسده على وشك الانهيار.
الأول كان تدميرًا انتحاريًا لم يترك أي أمل في المستقبل، في حين أن الأخير كان مقامرة ذات فرصة ضئيلة للنجاح.
في تلك اللحظة، توقف الصراخ. كما هدأ تيار الطاقة الدوار. أصبحت الحفرة هادئة وصامته.
تذكر (سيول جيهو الأسود) فجأة المحادثة التي أجراها مع (سيول جيهو) في مسار الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر (سيول جيهو الأسود) إلى فتحة الحفرة بعينيه المحمرتين.
“…حسنًا.”
إن شكل الحياة العالق داخل الحفرة لم يمت بعد، لكنها عرفت أنه لم يتبق لديه الكثير من الوقت. كان سبب ترددها على الرغم من ذلك بسيطا. شعرت أن الأمر مؤسف للغاية.
نظر (سيول جيهو الأسود) إلى فتحة الحفرة بعينيه المحمرتين.
عندما فتح (سونغ شيه يون) عينيه، لم يعد (سيول جيهو) أمامه. لم يتبق سوى حفرة ضخمة بشكل كف اليد في المكان الذي كان يقف فيه (سيول جيهو).
“دعنا نجرب طريقتك …!”
“هاهاهاهاها! نعم! أخيراً! أيها الصرصور الأبدي ابن العاهرة!”
سرعان ما انهار جسد (سيول جيهو الأسود) عندما مد يده اليسرى.
“هوك…! هوك…!”
ثم….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عيناه محتقنه بالدماء، وتدفق اللعاب الممزوج بالدم من فمه. انتفخت الأوردة في جميع أنحاء جسده، وتناوب جلده مرارا وتكرارا بين الأحمر والأزرق.
*** ***********************************
ساحة المعركة، التي كانت مسرحًا لمعركة تهز السماء، أصبحت الآن مليئة بالصمت فقط.
انطلق ضوء ذهبي متوهج مثل الشمس فوق جسد (سيول جيهو). عندما لوح بيده اليسرى، اندلعت عاصفة عنيفة.
لم تتردد سوى صرخة مؤلمة من الحفرة، إلى جانب دوامة تيار غير عادي من الطاقة.
انطلقت موجة صوت (باتنسي الغاضبة) وضربت وجه (سيول جيهو). كان رأسه يتأرجح للأمام والخلف بينما كان ينثر الدم في كل مكان.
كان قادة الجيش جميعًا يحافظون على صمتهم ووجوههم شاحبة. كانوا عاجزين عن الكلام، أو ربما مرهقين قليلاً. لقد اعتقدوا أن الاعتناء بإنسان واحد، بغض النظر عن مدى قوته، سيكون أمرًا سهلاً. لم يفكروا أبدًا في خيالهم الأكثر جموحًا أنهم سيتعرضون للدفع إلى هذا الحد.
لم يمت (سيول جيهو) بعد. لكي نكون أكثر دقة، كان وعي (سيول جيهو الأسود) لا يزال على قيد الحياة.
ومع ذلك، والآن بعد أن اتخذت الملكة خطوة….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كرررك! كيييووو! ”
في تلك اللحظة، توقف الصراخ. كما هدأ تيار الطاقة الدوار. أصبحت الحفرة هادئة وصامته.
غارقًا في الدماء، لم يكن مظهر (سيول جيهو) مختلفا عن مظهر الشيطان. بالطريقة التي نظر بها إلى الأسفل بنظرة جوفاء هادئة، كان ينبعث منها حقد شرير تنبأ بوضوح برغبته في القتل.
أوقفت ملكة الطفيليات الطاقة التي كانت تحقنها باستمرار.
تم تنشيط الرؤية المستقبلية. كان (سيول جيهو) قد انهار بالفعل بعد الهجوم المشترك لقائد الجيش الخمسة، وما حمله مرة أخرى هو في الواقع وعي حياته الماضية.
وبهذا، نجحت خطتهم. تم تأكيد وفاة (سيول جيهو) من خلال المعركة مع قادة الجيش، وقد قامت بحقنه بطاقتها بلا رحمة قبل وفاته بحيث كان جسده على وشك الانهيار.
طارت (شاستيتي الماجنة) إلى الأمام مع انتشار أجنحة الخفافيش. عندما اخترق شعرها عدة أجزاء من جسد (سيول جيهو)، تصلب في مكانه.
كل ما تبقى الآن ….
“لمـ- لماذا أنا …”.
كان ذلك عندما خفضت ملكة الطفيليات يدها بنفس خفيف.
“لمـ- لماذا أنا …”.
كوانغ!
تذكر الوقت الذي استوعب فيه ألوهية (ديليجينس الخالد) لأول مرة، فتح (سونغ شيه يون) عينيه ورفع رأسه. رأى (سيول جيهو) يسير نحوه تحت السماء المظلمة.
اندلع صوت متفجر من الحفرة، وارتفع الطين مثل النافورة.
كان جسده ساخنًا كما لو كان يحترق في نار مشتعلة. مع هجوم واحد، أصبح جسده خشنًا. وهو يلهث بلسانه مثل الكلب، أدرك (سونغ شيه يون) فجأة قبح منظره وأطبق شفتيه.
انبعث ظل من قوة مخيفة عبر الأوساخ وارتفع.
لا، كان السؤال ما إذا كانوا سيتمكنون من القبض عليه. بعد كل شيء، كان يختار الموت قبل وقت طويل من إنجازه، تماما مثل الطريقة التي أحرق بها الضوء الوامض قوة حياته وعاد إلى التقاطها قبل أن ينطفئ.
عندما سقط (سيول جيهو) على ركبتيه، تجعدت زاوية فم (سونغ شيه يون).
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : رمح واحد وساقين (6)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
لأنها عملت باستخدام قانون السببية، كانت تتمتع بسمة كونها “مطلقة”. قال (جانغ مالدونج) ذات مرة على أن هذه يمكن أن تكون قدرة شبيهة بالغش اعتمادا على كيفية استخدامها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات