بطاقتان (2)
>>>>>>>>> بطاقتان (2) <<<<<<<<
تماما عندما كانت (باتنسي الغاضبة) على وشك أن تأمر جيش البانشي بالهجوم، انفصلت مجموعة كبيرة إلى حد ما من الجنود عن القوة الرئيسية للفيدرالية، كما لو كانوا ينتظرون تلك اللحظة.
لكن الأمر لم ينته بعد.
جعدت (باتنسي الغاضبة) حواجبها وهي تنظر إلى يحدث من بعيد.
وكان كل شيء سيسير كما خططت له (شاستيتي الماجنة)، لولا التغييرين اللذين أغفلتهما.
على الأرض، كانت مجموعة من جنيات الكهف بقيادة (يوريل) تهاجمها مباشرة في تشكيل هجوم على شكل سهم. وبالمثل، في السماء، كان أسطول من جنيات السماء بقيادة (تايهي) يطيرون في وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت بوجودين مرعبين، أحدهما فوقها والآخر تحتها.
للحظة، لم تتمكن (باتنسي الغاضبة) من فهم ما يجري. لم تستطع فهم نوايا العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت بوجودين مرعبين، أحدهما فوقها والآخر تحتها.
بالتأكيد، كان العدو قوياً منذ البداية، حتى أنه فاجأهم بسلاح سري يسمى جيش الأرواح الانتقامية، لكن الجيش الثاني لم يكن قد انهار بعد.
لكن الأمر لم ينته بعد.
وبالمثل، كان الوضع يبدو قاتماً بالنسبة ل (هميليتي البشع)، لكن كان لا يزال لديه بطاقة في جعبته. لم يكن قد أطلق ألوهيته بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، تمكنت الطفيليات من التغلب على العدو دائمًا، ويرجع الفضل في ذلك في الغالب إلى أعدادهم الوفيرة. حتى لو تمكن العدو من صد هجوم أو هجومين، كان لدى الطفيليات الموارد اللازمة للهجوم عشر مرات أخرى.
كان العدو قد استنفد بالفعل قدرًا لا بأس به من الموارد ضد الجيش الثاني. تشكل الجنيات الآن الجزء الأكبر من القوة الرئيسية للفيدرالية، لذلك لم يكن من المنطقي أنهم كانوا يستخدمونها جميعًا ضدها، دون حتى تقسيم القوات إلى النصف.
لم تكن قلقة بشأن الحشرات الأخرى، لكنها كانت قلقة منها.
نظرًا لأن هذه كانت الحرب النهائية، فقد فهمت لماذا كانوا يائسين للغاية، ولماذا لم يرغبوا في فقدان الزخم…
لم يكن رأي (شاستيتي الماجنة) مختلفًا تمامًا عن رأي (باتنسي الغاضبة).
ومع ذلك، بدا هذا متهورًا للغاية، حتى مع الأخذ في الاعتبار أن (سيول جيهو) كان إلى جانبهم.
ثم رفعت (روزيل) أكمامها ومدّت ذراعيها إلى الأمام، وأصابعها العشرة ترقص في الهواء.
لأن الجيش السادس، المسؤول عن الميمنة، كان لا يزال في حالة جيدة، ولم تشارك (كينديس المستبدة)، الحارس الرئيسي للطفيليات، حتى الآن.
زقزقت مثل طائر مغرد، ضغطت (روزيل) فجأة بإصبعها على ذقنها وحركت رأسها.
والأهم من ذلك أن ملكة الطفيليات كانت على قيد الحياة وبصحة جيدة.
لأن (سيول جيهو الأسود) قد وعده بالفعل….
“في ماذا يفكرون…؟”
ناهيك عن أنها شعرت بعدم اليقين مما إذا كانت وحدها قادرة على التعامل مع (سيول جيهو).
شاهدت (باتنسي الغاضبة) الجنيات يقتربن أكثر فأكثر عندما اتسعت عيناها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن ننتصر في هذه المعركة الأخيرة!”
بدأ ضوء ساطع وملون ينبعث من أجساد الجنيات….
حتى هذه اللحظة، لم تشعر أبدًا بضغط شديد من قبل عدو لم يكن (سيول جيهو).
“ماذا…!”
…يمكن للطفيليات عكس الوضع بسهولة.
الضوء، المتلألئ بخمسة ألوان، توهج مثل مليون شمس، وابتلع العالم في جرعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت الإلهة أنها حتى لا تستطيع فهم ما سيحدث إذا حاول تعيين (سيول جيهو الأسود) كخادم له وأن (سيول جيهو) بحاجة إلى توخي الحذر قبل اتخاذ مثل هذا القرار.
تحولت نظرة الإنكار على وجه (باتنسي الغاضبة) إلى نظرة يقين.
ترددت ضحكات الجنيات في جميع أنحاء ساحة المعركة مثل أغنية.
هيهي! هيهيهيهي!
*** ***********************************
ترددت ضحكات الجنيات في جميع أنحاء ساحة المعركة مثل أغنية.
كانت الطفيليات تخسر في الواقع هذه المرة. الجبهة، الميمنة، الميسرة…. لم يفز أحد منهم، في عيون (كينديس المستبدة).
الهواء، الماء، الرياح، النار، الأرض.
لم يكن لديها خيار سوى التراجع كما أراد العدو.
ارتفعت أرواح العناصر المختلفة مثل عاصفة في السماء وعلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل، كان الوضع يبدو قاتماً بالنسبة ل (هميليتي البشع)، لكن كان لا يزال لديه بطاقة في جعبته. لم يكن قد أطلق ألوهيته بعد.
وعندها شعرت (باتنسي الغاضبة) بالطاقة الهائلة لأسياد الأرواح الخمسة في المقدمة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان (سيول جيهو الأسود) أيضًا بمثابة إرادة من المستقبل.
“الأوغاد المجانين!”
أخبرته أن سيدتها قد وافقت على مساعدتهم، وربما، إذا كان ذلك ممكنًا، يمكنه تعيينها؟
لعنت بصوت عالٍ بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضوء، المتلألئ بخمسة ألوان، توهج مثل مليون شمس، وابتلع العالم في جرعة واحدة.
لكن الأمر لم ينته بعد.
للحظة، لم تتمكن (باتنسي الغاضبة) من فهم ما يجري. لم تستطع فهم نوايا العدو.
فجأة، شعرت بوجودين مرعبين، أحدهما فوقها والآخر تحتها.
ثم ارتفعت إلى السماء كملاك ساقط عائداً إلى السماء. تبع الملائكة الساقطون الآخرون (غابريلا).
نظرت (باتنسي الغاضبة) إلى الأعلى، ثم شرعت بسرعة في سحب نفسها للخلف.
وهكذا، سافر (سيول جيهو) إلى عالم الأحلام وقبل (روزيل) كخادمة له، بموافقتها بالطبع.
واوووووو!
“… اليوم ستكون نهاية كل شيء.”
كانت السماء تنشق.
كان العدو قد استنفد بالفعل قدرًا لا بأس به من الموارد ضد الجيش الثاني. تشكل الجنيات الآن الجزء الأكبر من القوة الرئيسية للفيدرالية، لذلك لم يكن من المنطقي أنهم كانوا يستخدمونها جميعًا ضدها، دون حتى تقسيم القوات إلى النصف.
ومن الفتحة، سقطت يد عملاقة مصنوعة من الضوء بقوة مرعبة، تاركة علامة عميقة على الأرض.
ترددت ضحكات الجنيات في جميع أنحاء ساحة المعركة مثل أغنية.
عن غير قصد، نظرت (باتنسي الغاضبة) إلى الأسفل، وفي اللحظة التالية، أصبح وجهها شاحبًا.
أيها الضوء المقدس تألق، احرق، وطهر.
واوووووو!
‘قاوم. كل ما على فعله هو المقاومة “.
لأن الأرض كانت أيضاً تنشق. رأت يدًا مصنوعة من الظلام ترتفع من الحمم المتوهجة.
لأن (سيول جيهو الأسود) قد وعده بالفعل….
كانا (ديفيديم اودور) و(أوفينو اودور)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت بوجودين مرعبين، أحدهما فوقها والآخر تحتها.
ظهر سيد النور وسيد الظلام، كما لو أن أسياد الأرواح الخمسة وحدهم لم يكونوا كافيين.
هنا، لكانت الطفيليات قد تغلبت على جبهة على الأقل من جبهات العدو حتى الآن.
بحلول ذلك الوقت، كانت (باتنسي الغاضبة) في حيرة من أمرها.
لم تكن لتشعر بالإهانة لو أن تحالف رجال الوحش لحق بها لمواجهتها. كان الرجال الوحوش محاربين أقوياء وأيضًا أكبر بكثير في العدد من الملائكة الساقطة.
ما زالت لا تستطيع معرفة ما كان يفكر فيه العدو، ولكن هناك شيء واحد مؤكد: أنهم لا يريدون شيئًا أكثر من تدمير ميسرة الطفيليات.
كانت الجبهة تتعرض للضرب، ويبدو أن الميسرة في خطر أيضًا.
“إذن أنتم حقًا تريدون أن تفعلوا هذا، أليس كذلك؟”
كانا (ديفيديم اودور) و(أوفينو اودور)
تمتمت (باتنسي الغاضبة) بتهديد واستدارت.
“…هاه؟”
لم يكن لديها خيار سوى التراجع كما أراد العدو.
وفقًا ل(غولا)، فإن الغرض من الرؤية المستقبلية قد تم تحديده منذ فترة طويلة من قبل (سيول جيهو الأسود).
كانت قلقة بشأن الجيش الثاني لكنها علمت أن بإمكانهم الصمود.
الهواء، الماء، الرياح، النار، الأرض.
“لا أستطيع مساعدتك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن غير قصد، نظرت (باتنسي الغاضبة) إلى الأسفل، وفي اللحظة التالية، أصبح وجهها شاحبًا.
لم تستطع مغادرة موقعها عندما كان العدو قادمًا إليها بكل قوته.
لأن الأرض كانت أيضاً تنشق. رأت يدًا مصنوعة من الظلام ترتفع من الحمم المتوهجة.
‘قاوم. كل ما على فعله هو المقاومة “.
عندما شعرت (شاستيتي الماجنة) أن سوائل جسدها بدأت في الغليان، رفعت طاقتها على عجل.
وفي هذا المجال، كان الوقت في صالح الطفيليات. سوف تلتهم التربة الفاسدة ببطء، ولكن باستمرار، حيوية العدو.
ثم رفعت (روزيل) أكمامها ومدّت ذراعيها إلى الأمام، وأصابعها العشرة ترقص في الهواء.
ولكن حتى عندما طمأنت نفسها، لم يكن بوسع (باتنسي الغاضبة) إلا أن تشعر بالقلق.
“هذا هو…؟”
حتى هذه اللحظة، لم تشعر أبدًا بضغط شديد من قبل عدو لم يكن (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول ذلك الوقت، كانت (باتنسي الغاضبة) في حيرة من أمرها.
بوجه عصبي، بدأت في إيقاظ طاقتها، وهي تحدق في تسونامي الجنيات والأرواح التي تتجه نحوها من السماء والأرض.
“لقد مر وقت طويل، أليس كذلك؟”
سرعان ما تردد صدى هدير ملكة البانشي ولوردات الروح في ساحة المعركة، واشتبكت القوتان بعنف.
لعنت بصوت عالٍ بغضب.
وبعد ذلك.
واوووووو!
لقد جاء دور قائد الجيش السادس.
وكان كل شيء سيسير كما خططت له (شاستيتي الماجنة)، لولا التغييرين اللذين أغفلتهما.
لم يكن رأي (شاستيتي الماجنة) مختلفًا تمامًا عن رأي (باتنسي الغاضبة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت بوجودين مرعبين، أحدهما فوقها والآخر تحتها.
كانت الجبهة تتعرض للضرب، ويبدو أن الميسرة في خطر أيضًا.
[هل اعتقدت حقًا أنني سأجعلك تقاتلها بمفردك؟ سأجعله قتالًا متكافئًا على الأقل.]
إذا سقط أي من الاثنين، فستكون ملكة الطفيليات هي التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأهم من ذلك أن ملكة الطفيليات كانت على قيد الحياة وبصحة جيدة.
بالطبع، كان لا يزال هناك جيش القلب و(كينديس المستبدة) … لكن واجبها كقائد للجيش يجعلها عن إيقاف العدو قبل أن يصل الموقف إلى أزمة.
واوووووو!
توقعت أن الهجوم الذي وقع الآن قد استنفد قوات الفيدرالية، بدا الآن وكأنه الوقت المناسب للقيام بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…!”
“(كينديس المستبدة) أو جلالة الملكة يمكنهم أن يعتنوا بهم، أليس كذلك؟”
ما زالت لا تستطيع معرفة ما كان يفكر فيه العدو، ولكن هناك شيء واحد مؤكد: أنهم لا يريدون شيئًا أكثر من تدمير ميسرة الطفيليات.
ناهيك عن أنها شعرت بعدم اليقين مما إذا كانت وحدها قادرة على التعامل مع (سيول جيهو).
لم تتمنى (كينديس المستبدة) شيئًا أكثر من الانطلاق. ومع ذلك، لم تستطع التحرك لأنها شعرت بشيء غريب من الوحدة الرئيسية للفيدرالية.
ولكن عندما حولت رأسها نحو الوحدة الرئيسية للفيدرالية، تغيرت أفكارها.
“الأوغاد المجانين!”
رأت مجموعة من الشخصيات ذات الأجنحة السوداء تفرد أجنحتها من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت الإلهة أنها حتى لا تستطيع فهم ما سيحدث إذا حاول تعيين (سيول جيهو الأسود) كخادم له وأن (سيول جيهو) بحاجة إلى توخي الحذر قبل اتخاذ مثل هذا القرار.
لقد كانوا الملائكة الساقطة.
ومع ذلك، بدا هذا متهورًا للغاية، حتى مع الأخذ في الاعتبار أن (سيول جيهو) كان إلى جانبهم.
“… اليوم ستكون نهاية كل شيء.”
لم تستطع مغادرة موقعها عندما كان العدو قادمًا إليها بكل قوته.
تحدثت (غابريلا) بهدوء، وهي تحدق في الجيش السادس وهو منتشر في تشكيل هجومي.
وعندها شعرت (باتنسي الغاضبة) بالطاقة الهائلة لأسياد الأرواح الخمسة في المقدمة…
“إذا انتهت هذه الحرب بانتصارنا، فسنطلب من قائد فالهالا أن يروي لهذا الرجل قصتنا، عن كل ما مررنا به في هذا العالم، وكيف قاتلنا…”.
“ما…!”
<<<<ت م هذا الرجل تقصد به إله الحرب الذي نفاهم الي هذا العالم ليواجهوا ملكة الطفيليات وهيطلبوا من سيول التوسط فعلًا في أحد القصص الجانبية>>>>
انضم نجم الجشع إلى نجمة الشهوة في مهاجمة الجيش السادس.
تابعت وهي تلعق شفتيها.
لم يكن الوضع مختلفًا كثيرًا في الأقسام الأخرى من ساحة المعركة.
“إذا سقطتم في المعركة، فلا تيأس. سيحييك رؤساء الملائكة الأربعة، بمن فيهم أنا، حتى لو كان ذلك يعني أننا يجب أن نصبح عبيدًا لإله الحرب “.
بعد الكثير من التفكير، قرر (سيول جيهو) أن يأخذ فقط (روزيل).
رفرف (غابريلا) بجناحيها….
ظهر سيد النور وسيد الظلام، كما لو أن أسياد الأرواح الخمسة وحدهم لم يكونوا كافيين.
“…ومع ذلك، من أجل أن يحدث ذلك،”
اشتعلت النار من عيون (شاستيتي الماجنة).
… شددت قبضتها حول الرمح الثلاثي.
لأن (سيول جيهو الأسود) قد وعده بالفعل….
“يجب أن ننتصر في هذه المعركة الأخيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت مألوفة بشكل غريب.
ثم ارتفعت إلى السماء كملاك ساقط عائداً إلى السماء. تبع الملائكة الساقطون الآخرون (غابريلا).
…قال إنه سيقاتل إلى جانب (سيول جيهو) بطريقة لا تزعج قوانين هذا العالم.
“… هل تمزحون معي؟”
بدأ ضوء ساطع وملون ينبعث من أجساد الجنيات….
بدت (شاستيتي الماجنة) مذهولة.
انضم نجم الجشع إلى نجمة الشهوة في مهاجمة الجيش السادس.
لم تكن لتشعر بالإهانة لو أن تحالف رجال الوحش لحق بها لمواجهتها. كان الرجال الوحوش محاربين أقوياء وأيضًا أكبر بكثير في العدد من الملائكة الساقطة.
[لا توجد قيود على من يمكن أن يصبح خادمًا للرسول.]
لا يمكن لخطة العدو أن تكون أكثر شفافية حاليًا. من الواضح أنهم كانوا يخططون لاحتجازها مع الملائكة الساقطة وعدد قليل من المنفذين حتى تتمكن قوتهم الرئيسية من اختراق المركز والميسرة.
لكن الأمر لم ينته بعد.
كان الضوء المتلألئ في السماء دليلاً على أنها كانت على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان (سيول جيهو الأسود) أيضًا بمثابة إرادة من المستقبل.
‘أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى محاربتهم. لا شكر على واجب. (كينديس المستبدة) يمكن أن تبقي هذا الوغد مشغولاً بينما تقوم جلالتها بحركتها…”
حتى الآن، حتى (شاستيتي الماجنة) فهمت ما يجري.
…يمكن للطفيليات عكس الوضع بسهولة.
نظرًا لأن هذه كانت الحرب النهائية، فقد فهمت لماذا كانوا يائسين للغاية، ولماذا لم يرغبوا في فقدان الزخم…
وكان كل شيء سيسير كما خططت له (شاستيتي الماجنة)، لولا التغييرين اللذين أغفلتهما.
أقوى محارب في الفيدرالية والبشرية بأكملها، السلاح النهائي الذي ابتكرته الخطايا السبع للقضاء على ملكة الطفيليات – (سيول جيهو) -كان أخيرًا يتحرك.
كان التغيير الأول هو أن (سيو يوهوي) الحالية لم تعد كالماضي.
كان من المؤسف أنه لم يتمكن من تعيين (سيول جيهو الأسود) كخادم له، ولكن لم تكن هناك حاجة للمقامرة.
“…هاه؟”
“ما…!”
عندما أيقظت (شاستيتي الماجنة) طاقتها، تراجعت فجأة.
“كيف حالك؟”
شعرت بكمية مقلقة من تجمع القوة المقدسة في السماء.
“ماذا…!”
هواااااك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (شاستيتي الماجنة) قد عانت بالفعل من قوة تلك الساحرة خلال حرب قلعة تيغول. كانت طاقتها على قدم المساواة مع قوة قائد الجيش الذي لم يطلق ألوهيتها بعد.
في اللحظة التي رفعت فيها ذقنها، انحدر شعاع ضخم من الضوء من السماء.
شعر أشقر لامع وعيون بلون البحر. في وسط الضوء المتناقص ببطء، كانت ساحرة صغيرة ترتدي قبعة مخروطية وتركب عصا مكنسة تنظر إلى قائد الجيش بابتسامة على وجهها.
تحولت رؤية (شاستيتي الماجنة) إلى اللون الأبيض في لحظة.
ترددت ضحكات الجنيات في جميع أنحاء ساحة المعركة مثل أغنية.
المستوى 9 القديسة الإمبراطورة -صلاة الطقوس القديمة.
واوووووو!
أيها الضوء المقدس تألق، احرق، وطهر.
كان عليها أن تساعد.
“ما…!”
بدأت كمية هائلة من البخار في الارتفاع من حيث اصطدم اللهب بالجليد.
لقد تجاوزت التعويذة توقعاتها بكثير. لقد توقعت هطول النيازك، ولكن في الواقع، كان الضوء يسطع على الجانب الأيمن بأكمله من جيش الطفيليات.
بدأ جسد (شاستيتي الماجنة) في إطلاق النيران.
عندما شعرت (شاستيتي الماجنة) أن سوائل جسدها بدأت في الغليان، رفعت طاقتها على عجل.
تحدثت (غابريلا) بهدوء، وهي تحدق في الجيش السادس وهو منتشر في تشكيل هجومي.
عادت رؤيتها ببطء، وسرعان ما رأت جيش الطفيليات والجثث يتلوون من الألم بينما يحرق الضوء لحمهم.
…يمكن للطفيليات عكس الوضع بسهولة.
حتى الجيش السادس كان في خطر. كانوا يصمدون بالكاد بفضل قطع الألوهية بداخلهم، لكنهم كانوا محاصرين من جميع الأطراف بواسطة الدوائر السحرية.
*** ***********************************
انضم نجم الجشع إلى نجمة الشهوة في مهاجمة الجيش السادس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، بدأت ترديد تعويذة كما لو كانت تغني.
قامت عدة مجموعات صغيرة من الملائكة الساقطة بضرب رماحهم الثلاثية في السيكوبي أثناء سقوطهم من السماء بعد أن ضربهم السحر، ثم تناثروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تهتم على الإطلاق ب(تيمبرانس الهائج)، ولكن لو كان (شارتي الخبيث) أو (سونغ شيه يون)
“كيوك …!”
تحدثت (غابريلا) بهدوء، وهي تحدق في الجيش السادس وهو منتشر في تشكيل هجومي.
صرت (شاستيتي الماجنة) على أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جاء دور قائد الجيش السادس.
كانت تتوقع حدوث شيء من هذا القبيل، ولكن ليس إلى هذا الحد.
ابتسمت (روزيل).
لم يظهر الضوء أي علامات على التلاشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن غير قصد، نظرت (باتنسي الغاضبة) إلى الأسفل، وفي اللحظة التالية، أصبح وجهها شاحبًا.
وفي ذلك الوقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان (سيول جيهو الأسود) أيضًا بمثابة إرادة من المستقبل.
طارت قطعة جليد ضخمة نحو (شاستيتي الماجنة).
“هذا هو…؟”
تمكنت قائدة الجيش من الإمساك بها بشعرها، لأنها كانت على أهبة الاستعداد طوال الوقت.
[هل اعتقدت حقًا أنني سأجعلك تقاتلها بمفردك؟ سأجعله قتالًا متكافئًا على الأقل.]
“هذا هو…؟”
“… اليوم ستكون نهاية كل شيء.”
عبست العفة المبتذلة، ناظرة إلى قطعة الجليد التي بالكاد توقفت قبل أن تخترق بطنها.
ابتسمت (روزيل).
لقد بدت مألوفة بشكل غريب.
كان العدو محاطا بطاقة الشراهة، ولم يكن يحاول إخفائها. كان من الصعب على (شاستيتي الماجنة) قبول الواقع.
“كيف حالك؟”
“ما المشكلة؟”
فجأة سمعت صوتًا غامضًا ومغريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل….”
مذهولة، نظرت (شاستيتي الماجنة) حولها، حتى توقفت نظرتها في الهواء فوقها.
“… اليوم ستكون نهاية كل شيء.”
شعر أشقر لامع وعيون بلون البحر. في وسط الضوء المتناقص ببطء، كانت ساحرة صغيرة ترتدي قبعة مخروطية وتركب عصا مكنسة تنظر إلى قائد الجيش بابتسامة على وجهها.
“كيف حالك؟”
“أنت…!”
فجأة سمعت صوتًا غامضًا ومغريًا.
اتسعت عيون (شاستيتي الماجنة) عندما رأت الساحرة.
“؟؟. ؟؟؟؟. ؟؟. ؟؟؟؟. ”
“لقد مر وقت طويل، أليس كذلك؟”
الهواء، الماء، الرياح، النار، الأرض.
ابتسمت (روزيل).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، كنت أفكر في كيفية رد الجميل له …”
هذا صحيح. لمفاجأة (شاستيتي الماجنة)، كانت (روزيل) هي البطاقة الثانية التي أعدها (سيول جيهو). لقد عين (روزيل) كخادمة ثانية له.
“في ماذا يفكرون…؟”
فكر (سيول جيهو) لأول مرة في هذه الطريقة بعد مغادرة إيفا وقبل الانضمام إلى الفيدرالية في سلسلة جبال هيرال.
واوووووو!
زارت (يون يوري) خيمته في وقت متأخر من الليل وسألته عن القيود المفروضة على من يمكن تعيينه كخدم له.
ابتسمت (روزيل).
أخبرته أن سيدتها قد وافقت على مساعدتهم، وربما، إذا كان ذلك ممكنًا، يمكنه تعيينها؟
ساحرة الأحلام، (روزيل دي غرازيا)، التي أوصلت الإمبراطورية بمفردها إلى حافة الدمار.
لم يفكر (سيول جيهو) في هذا الاحتمال من قبل.
باستخدام سلطة الشراهة، التهم كل من (روزيل) وعالم الأحلام وأخرجها.
قدمت (روزيل) نفسها على أنها إرادة محاصرة في عالم الأحلام.
وعندها شعرت (باتنسي الغاضبة) بالطاقة الهائلة لأسياد الأرواح الخمسة في المقدمة…
وكان (سيول جيهو الأسود) أيضًا بمثابة إرادة من المستقبل.
لكن الأمر لم ينته بعد.
وهذا يعني أنه إذا كان بإمكانه تعيين (روزيل) كخادم له، فيمكن أيضًا تعيين (سيول جيهو الأسود) كخادم.
ساحرة الأحلام، (روزيل دي غرازيا)، التي أوصلت الإمبراطورية بمفردها إلى حافة الدمار.
شكر (سيول جيهو) (يون يوري) على الفكرة، وعانقها وقصفها بالقبلات، ثم اتصل ب(غولا) من خلال (كيم هانا)، التي بقيت في إيفا.
“كيوك …!”
وكانت هذه إجابة (غولا):
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاوزت التعويذة توقعاتها بكثير. لقد توقعت هطول النيازك، ولكن في الواقع، كان الضوء يسطع على الجانب الأيمن بأكمله من جيش الطفيليات.
[لا توجد قيود على من يمكن أن يصبح خادمًا للرسول.]
عضت (كينديس المستبدة) علي شفتها السفلية.
[الإرادة ليست استثناء. يمكنك تعيين واحد كخادم لك، طالما أنه يمتلك قوة إرادة قوية بما يكفي للظهور جسديًا.]
اتسعت عيون (شاستيتي الماجنة) عندما رأت الساحرة.
[ومع ذلك، يجب أن يوجد الخادم في نفس الإطار الزمني الذي يوجد فيه الرسول.]
تمايلت حواجب (شاستيتي الماجنة).
باختصار، يمكنه تعيين (روزيل)، إرادة الحاضر، لكنه لا يستطيع تعيين (سيول جيهو الأسود)، إرادة المستقبل.
لم يكن رأي (شاستيتي الماجنة) مختلفًا تمامًا عن رأي (باتنسي الغاضبة).
وفقًا ل(غولا)، فإن الغرض من الرؤية المستقبلية قد تم تحديده منذ فترة طويلة من قبل (سيول جيهو الأسود).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت بوجودين مرعبين، أحدهما فوقها والآخر تحتها.
أخبرته أنه بصرف النظر عن تسارع النمو والتأثير “المتداخل” الناجم عن الرؤية المستقبلية، لا يمكن أن يكون هناك سوى سيول جيهو واحدة في العالم الحالي، ما لم تكن داخل مساحة خاصة لا تؤثر على العالم الأوسط، مثل مسار الروح.
رأت مجموعة من الشخصيات ذات الأجنحة السوداء تفرد أجنحتها من بعيد.
وأضافت الإلهة أنها حتى لا تستطيع فهم ما سيحدث إذا حاول تعيين (سيول جيهو الأسود) كخادم له وأن (سيول جيهو) بحاجة إلى توخي الحذر قبل اتخاذ مثل هذا القرار.
على الأرض، كانت مجموعة من جنيات الكهف بقيادة (يوريل) تهاجمها مباشرة في تشكيل هجوم على شكل سهم. وبالمثل، في السماء، كان أسطول من جنيات السماء بقيادة (تايهي) يطيرون في وجهها.
فهم (سيول جيهو) سبب قلق (غولا) الشديد. من الواضح أنها كانت قلقة من أن قوانين السببية التي تبني هذا العالم ستعمل لصالح الطفيليات.
“فكري في الأمر. أنت ملكة المرافقات الفاخرة التي كان يعبدها جميع الرجال. ألا توافقين على أنك ستكونين هدية ممتازة له؟”
بعد الكثير من التفكير، قرر (سيول جيهو) أن يأخذ فقط (روزيل).
ومع ذلك، بدا هذا متهورًا للغاية، حتى مع الأخذ في الاعتبار أن (سيول جيهو) كان إلى جانبهم.
كان من المؤسف أنه لم يتمكن من تعيين (سيول جيهو الأسود) كخادم له، ولكن لم تكن هناك حاجة للمقامرة.
رأت مجموعة من الشخصيات ذات الأجنحة السوداء تفرد أجنحتها من بعيد.
لأن (سيول جيهو الأسود) قد وعده بالفعل….
وهكذا، سافر (سيول جيهو) إلى عالم الأحلام وقبل (روزيل) كخادمة له، بموافقتها بالطبع.
[لا تقلق بشأن ذلك كثيرًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان (سيول جيهو الأسود) أيضًا بمثابة إرادة من المستقبل.
[هل اعتقدت حقًا أنني سأجعلك تقاتلها بمفردك؟ سأجعله قتالًا متكافئًا على الأقل.]
لأن (سيول جيهو الأسود) قد وعده بالفعل….
…قال إنه سيقاتل إلى جانب (سيول جيهو) بطريقة لا تزعج قوانين هذا العالم.
ناهيك عن أنها شعرت بعدم اليقين مما إذا كانت وحدها قادرة على التعامل مع (سيول جيهو).
وهكذا، سافر (سيول جيهو) إلى عالم الأحلام وقبل (روزيل) كخادمة له، بموافقتها بالطبع.
لم يكن لديها خيار سوى التراجع كما أراد العدو.
باستخدام سلطة الشراهة، التهم كل من (روزيل) وعالم الأحلام وأخرجها.
ابتسمت (روزيل).
“مستحيل….”
ثم نظرت إلى (شاستيتي الماجنة)، التي كانت لا تزال متجمدة من الصدمة.
حتى الآن، حتى (شاستيتي الماجنة) فهمت ما يجري.
لكن هذا لم يكن وقتًا للشعور بالأسف.
كان العدو محاطا بطاقة الشراهة، ولم يكن يحاول إخفائها. كان من الصعب على (شاستيتي الماجنة) قبول الواقع.
كانت السماء تنشق.
لم تكن قلقة بشأن الحشرات الأخرى، لكنها كانت قلقة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الإرادة ليست استثناء. يمكنك تعيين واحد كخادم لك، طالما أنه يمتلك قوة إرادة قوية بما يكفي للظهور جسديًا.]
ساحرة الأحلام، (روزيل دي غرازيا)، التي أوصلت الإمبراطورية بمفردها إلى حافة الدمار.
‘قاوم. كل ما على فعله هو المقاومة “.
كانت (شاستيتي الماجنة) قد عانت بالفعل من قوة تلك الساحرة خلال حرب قلعة تيغول. كانت طاقتها على قدم المساواة مع قوة قائد الجيش الذي لم يطلق ألوهيتها بعد.
ومن الفتحة، سقطت يد عملاقة مصنوعة من الضوء بقوة مرعبة، تاركة علامة عميقة على الأرض.
“أمسك بيدي وطلب مني أن أكون معه… أوه، كيف جعل قلبي يدق!”
حتى هذه اللحظة، لم تشعر أبدًا بضغط شديد من قبل عدو لم يكن (سيول جيهو).
غطت (روزيل) فمها بيدها وابتسمت بلطف.
تحولت نظرة الإنكار على وجه (باتنسي الغاضبة) إلى نظرة يقين.
“كما ترين، لم يكن لدي أي سبب للرفض. كنت فضولية بشأن العالم الخارجي، وقلقة بشأن تلاميذي المحبوبين، وغاضبة من أولئك الذين انتزعوا فريستي مني… في الواقع، يجب أن أشكره على ذلك “.
تحدثت (غابريلا) بهدوء، وهي تحدق في الجيش السادس وهو منتشر في تشكيل هجومي.
زقزقت مثل طائر مغرد، ضغطت (روزيل) فجأة بإصبعها على ذقنها وحركت رأسها.
هذا صحيح. لمفاجأة (شاستيتي الماجنة)، كانت (روزيل) هي البطاقة الثانية التي أعدها (سيول جيهو). لقد عين (روزيل) كخادمة ثانية له.
“لذلك، كنت أفكر في كيفية رد الجميل له …”
لم يظهر الضوء أي علامات على التلاشي.
ثم نظرت إلى (شاستيتي الماجنة)، التي كانت لا تزال متجمدة من الصدمة.
مذهولة، نظرت (شاستيتي الماجنة) حولها، حتى توقفت نظرتها في الهواء فوقها.
“وقررت أن أمسك بك وأهديك له. ما رأيك؟”
“الأوغاد المجانين!”
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (شاستيتي الماجنة) قد عانت بالفعل من قوة تلك الساحرة خلال حرب قلعة تيغول. كانت طاقتها على قدم المساواة مع قوة قائد الجيش الذي لم يطلق ألوهيتها بعد.
“فكري في الأمر. أنت ملكة المرافقات الفاخرة التي كان يعبدها جميع الرجال. ألا توافقين على أنك ستكونين هدية ممتازة له؟”
كانت عصا المكنسة التي تحمل (روزيل)، التي كانت تضحك وهي تمسك قبعتها بيد واحدة، تدور في الهواء.
انحنت عيون (روزيل) بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (شاستيتي الماجنة) قد عانت بالفعل من قوة تلك الساحرة خلال حرب قلعة تيغول. كانت طاقتها على قدم المساواة مع قوة قائد الجيش الذي لم يطلق ألوهيتها بعد.
“من الواضح أن هذه فرصة لك. لو خدمتيه جيدًا، ربما سيعفو عنك”.
كانت الجبهة تتعرض للضرب، ويبدو أن الميسرة في خطر أيضًا.
تمايلت حواجب (شاستيتي الماجنة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، تمكنت الطفيليات من التغلب على العدو دائمًا، ويرجع الفضل في ذلك في الغالب إلى أعدادهم الوفيرة. حتى لو تمكن العدو من صد هجوم أو هجومين، كان لدى الطفيليات الموارد اللازمة للهجوم عشر مرات أخرى.
مرة أخرى عندما كانت الإمبراطورية في ذروة مجدها، تم التعامل مع السيكوبي كعبيد جنس. كان هذا هو السبب في لجوئها إلى الطفيليات، وكذلك نقطة ضعفها.
تمتمت (باتنسي الغاضبة) بتهديد واستدارت.
“ما المشكلة؟”
طارت قطعة جليد ضخمة نحو (شاستيتي الماجنة).
بعد أن نجحت في استفزاز خصمها، انتشرت ابتسامة على وجه (روزيل).
…قال إنه سيقاتل إلى جانب (سيول جيهو) بطريقة لا تزعج قوانين هذا العالم.
“هل أنت مثارة لمجرد التفكير في الأمر؟ لا يمكنك تغيير طبيعتك في الحقيقة، حسنًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول ذلك الوقت، كانت (باتنسي الغاضبة) في حيرة من أمرها.
كانت عصا المكنسة التي تحمل (روزيل)، التي كانت تضحك وهي تمسك قبعتها بيد واحدة، تدور في الهواء.
واوووووو!
ثم رفعت (روزيل) أكمامها ومدّت ذراعيها إلى الأمام، وأصابعها العشرة ترقص في الهواء.
تحدثت (غابريلا) بهدوء، وهي تحدق في الجيش السادس وهو منتشر في تشكيل هجومي.
“؟؟. ؟؟؟؟. ؟؟. ؟؟؟؟. ”
نظرًا لأن هذه كانت الحرب النهائية، فقد فهمت لماذا كانوا يائسين للغاية، ولماذا لم يرغبوا في فقدان الزخم…
وفي الوقت نفسه، بدأت ترديد تعويذة كما لو كانت تغني.
كانت الطفيليات تخسر في الواقع هذه المرة. الجبهة، الميمنة، الميسرة…. لم يفز أحد منهم، في عيون (كينديس المستبدة).
كان ما يعرف بعزف روزيل الثلاثي.
[هل اعتقدت حقًا أنني سأجعلك تقاتلها بمفردك؟ سأجعله قتالًا متكافئًا على الأقل.]
“هذه العاهرة اللعينة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلقة بشأن الجيش الثاني لكنها علمت أن بإمكانهم الصمود.
اشتعلت النار من عيون (شاستيتي الماجنة).
“هذه العاهرة اللعينة”
صرخت بأعلى صوتها، ورفعت المانا إلى أقصى حد.
شعرت بكمية مقلقة من تجمع القوة المقدسة في السماء.
“موووووووتي!”
كانت تتوقع حدوث شيء من هذا القبيل، ولكن ليس إلى هذا الحد.
بدأ جسد (شاستيتي الماجنة) في إطلاق النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأهم من ذلك أن ملكة الطفيليات كانت على قيد الحياة وبصحة جيدة.
“العاهرة التالية، من فضلك”.
ثم ارتفعت إلى السماء كملاك ساقط عائداً إلى السماء. تبع الملائكة الساقطون الآخرون (غابريلا).
أنهت (روزيل) أيضًا أغنيتها وألقت التعويذة.
ثم ارتفعت إلى السماء كملاك ساقط عائداً إلى السماء. تبع الملائكة الساقطون الآخرون (غابريلا).
بدأت كمية هائلة من البخار في الارتفاع من حيث اصطدم اللهب بالجليد.
أيها الضوء المقدس تألق، احرق، وطهر.
“…حمقاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت الإلهة أنها حتى لا تستطيع فهم ما سيحدث إذا حاول تعيين (سيول جيهو الأسود) كخادم له وأن (سيول جيهو) بحاجة إلى توخي الحذر قبل اتخاذ مثل هذا القرار.
عبست (كينديس المستبدة)، التي كانت تراقبهم من الخلف، بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…!”
في الوقت الحالي، يجب أن يكون الشاغل الرئيسي لـ (شاستيتي الماجنة) هو تجميع جيشها والحفاظ على الوضع الراهن. ولكن بدلاً من ذلك، كانت تهدر كل طاقتها على ساحرة واحدة، مما يسمح للعدو بالسيطرة على منطقتها لصالحهم.
كانت تتوقع حدوث شيء من هذا القبيل، ولكن ليس إلى هذا الحد.
عضت (كينديس المستبدة) علي شفتها السفلية.
>>>>>>>>> بطاقتان (2) <<<<<<<< تماما عندما كانت (باتنسي الغاضبة) على وشك أن تأمر جيش البانشي بالهجوم، انفصلت مجموعة كبيرة إلى حد ما من الجنود عن القوة الرئيسية للفيدرالية، كما لو كانوا ينتظرون تلك اللحظة.
لم يكن الوضع مختلفًا كثيرًا في الأقسام الأخرى من ساحة المعركة.
عبست العفة المبتذلة، ناظرة إلى قطعة الجليد التي بالكاد توقفت قبل أن تخترق بطنها.
حتى الآن، تمكنت الطفيليات من التغلب على العدو دائمًا، ويرجع الفضل في ذلك في الغالب إلى أعدادهم الوفيرة. حتى لو تمكن العدو من صد هجوم أو هجومين، كان لدى الطفيليات الموارد اللازمة للهجوم عشر مرات أخرى.
“…هاه؟”
والآن، ولأول مرة، كانت الموارد على كلا الجانبين متساوية.
كانت السماء تنشق.
…لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، بدأت ترديد تعويذة كما لو كانت تغني.
كانت الطفيليات تخسر في الواقع هذه المرة. الجبهة، الميمنة، الميسرة…. لم يفز أحد منهم، في عيون (كينديس المستبدة).
عبست (كينديس المستبدة)، التي كانت تراقبهم من الخلف، بازدراء.
“لو كان هنا قائدا الجيش الأول والثالث فقط…!”
وكان كل شيء سيسير كما خططت له (شاستيتي الماجنة)، لولا التغييرين اللذين أغفلتهما.
لم تهتم على الإطلاق ب(تيمبرانس الهائج)، ولكن لو كان (شارتي الخبيث) أو (سونغ شيه يون)
ثم نظرت إلى (شاستيتي الماجنة)، التي كانت لا تزال متجمدة من الصدمة.
هنا، لكانت الطفيليات قد تغلبت على جبهة على الأقل من جبهات العدو حتى الآن.
ظهر سيد النور وسيد الظلام، كما لو أن أسياد الأرواح الخمسة وحدهم لم يكونوا كافيين.
لكن هذا لم يكن وقتًا للشعور بالأسف.
وفقًا ل(غولا)، فإن الغرض من الرؤية المستقبلية قد تم تحديده منذ فترة طويلة من قبل (سيول جيهو الأسود).
كان عليها أن تساعد.
تحولت رؤية (شاستيتي الماجنة) إلى اللون الأبيض في لحظة.
لم تتمنى (كينديس المستبدة) شيئًا أكثر من الانطلاق. ومع ذلك، لم تستطع التحرك لأنها شعرت بشيء غريب من الوحدة الرئيسية للفيدرالية.
لم يظهر الضوء أي علامات على التلاشي.
بدأ توترها في الارتفاع وهي تحدق في العدو.
“… هل تمزحون معي؟”
أقوى محارب في الفيدرالية والبشرية بأكملها، السلاح النهائي الذي ابتكرته الخطايا السبع للقضاء على ملكة الطفيليات – (سيول جيهو) -كان أخيرًا يتحرك.
واوووووو!
*** ***********************************
[لا توجد قيود على من يمكن أن يصبح خادمًا للرسول.]
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : معركة شرسة (1)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
ولكن عندما حولت رأسها نحو الوحدة الرئيسية للفيدرالية، تغيرت أفكارها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
