١٦ مارس ١٠:٣٠ مساءاً ٢
..
على الرغم من أن كل هذا قد حدث في حلمه ، إلا أنه إرتجف عندما تذكر كيف تم جره مثل الكلب.
” لن تموت حتى لو وقعت هناك. “
” لن أحتاج حتى إلى فتح فمي بعد كل شيئ يُسمى القرن الحادي والعشرين باسم عصر المعلومات . ”
تردد صوت رنان ، و بدا أن صوتها أعلى من المعتاد ربما لأنه لم يكن هناك أحد .
..
قريبا ظهرت شخصية من الظلام . بلوزة بيضاء و سترة سوداء و تنورة رمادية أظهرت منحنياتها بوضوح ، مع حقيبة مكتب جلدية في يدها بدا أن المرأة سيدة أعمال شابة نموذجية .
يا إبن العاهرة “ عضت كيم هانا شفتها السفلى.
” الماء ليس عميقا هنا ، إنه يصلح فقط للسباحة الخفيفة .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قالت أنها ستعطيه مالا كافيا لكي يدفت ديونه و أنها ستساعده على جني المزيد طالما عمل بجد ، و بعدما سلمته ظرفا مليئا بالنقود كان سيول في منتهى السعادة .
إرتفعت لهجتها في نهاية الجملة. على الرغم أنها بدت سيدة أعمال جادة ، إلا أنها تكلمت بشكل هزلي نوعا ما .
” أنت تعرفين أفضل من أي شخص آخر أن هذا غير صحيح.“
عندما خرج سيول ببطئ من الماء ، ظهرت إبتسامة باهتة على وجه المرأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سيول فمه .
” هل أنت سيول…“
” من أنت؟ “
” من أنت؟ “
” لن أحتاج حتى إلى فتح فمي بعد كل شيئ يُسمى القرن الحادي والعشرين باسم عصر المعلومات . ”
إبتلعت المرأة كلماتها ثم إقتربت من سيول بخطوات بطيئة و مسترخية . ثم بكل إحترافية أخرت بطاقتها و دفعتها إليه .
لم يفت الأوان. يمكنه إنهاء المحادثة الآن والتظاهر بأن محادثة اليوم لم تحدث أبدًا. كان قد حسم أمره بالفعل للإنسحاب من المقامرة ،و يمكنه أن يبدأ في استعادة الثقة التي فقدها من خلال الحصول على وظيفة محترمة و العمل بجد
” هذه أنا.“
” لو لم يكن هناك عقد….“
سيول حدق في البطاقة.
” بالطبع ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد ، يجب عليك فقط إعطائي دعوة واحدة.“
[ صيدلية سينيونغ ] [ المديرة كيم هانا ]
” يجب عليك الموافقة على ثلاثة الشروط “
عندما لم يظهر سيول أي ردة فعل عند قبول البطاقة ، سحبت كيم هانا يدها كما لو أنها شعرت شعرت بالحرج بعض الشيئ ثم سملته منديلا .
إبتلعت المرأة كلماتها ثم إقتربت من سيول بخطوات بطيئة و مسترخية . ثم بكل إحترافية أخرت بطاقتها و دفعتها إليه .
” خذه ، فأنا شخصيا لست معجبة برؤية رجل بالغ يبكي .“
” لا شكرا “
تجاهلها سيول ثم مسح عينيه بأكمامه ، قد يكون شخص آخر مستاء لكن يبدوا أن كيم هانا وجدت حذر سيول مثيرا للإهتمام.
عندما إعترف سيول بخطئه بسهولة شعرت كيم هانا بشعور من عدم الإرتياح في قلبها. كيف يمكنه أن يكون مسترخيا جدًا؟
” لقد سمعت ذات مرة أن مدمن القمار لن يحرك إصبعا حتى لو ألقت إمرأة عارية نفسها عليه ، أظن أن هذا صحيح .“
” ماذا عنها ؟ ألا يسمح لي أن أقول كلمة ” دعوة ” ؟“
بعد أن فحص سيول المرأة ذات النظارات صاحبة الجمال الخيالي ، شعر و كأنه قد رآها في ذلك الحلم .
لقد كان مدمنوا المقامرة من أسهل الأشخاص للتلاعب بهم ، حتى بدون ذلك فقد كانت محترفة ، وكانت دائما تتحرك في الوقت المثالي لهذا السبب أهدافها لن ترفض أبدا كما سيحدث اليوم .
ليكون أكثر تحديدا تذكر أنه رآها في بداية الحلم ، إقتربت منه إمرأو بينما كان يشرب البيرة عند نهر تانتشون.
” بعيدا عن ذلك ، أخبرني لما تريد دعوة ؟“
لقد قالت أن لديها أخبارا سارة من أجله ، و بالفعل كانت أخبارا سارة .
” من أنت؟ “
لقد قالت أنها ستعطيه مالا كافيا لكي يدفت ديونه و أنها ستساعده على جني المزيد طالما عمل بجد ، و بعدما سلمته ظرفا مليئا بالنقود كان سيول في منتهى السعادة .
عندما إعترف سيول بخطئه بسهولة شعرت كيم هانا بشعور من عدم الإرتياح في قلبها. كيف يمكنه أن يكون مسترخيا جدًا؟
بالرغم من أنه كان عليه توقيع عقد في المقابل ، و أن يصبح موضوع إختبار طبي إلا أن سيول لم يهتم على الإطلاق لأن الأموال قد تدفقت عمليا إلى جيبه.
” لن تموت حتى لو وقعت هناك. “
و بالطبع لم يكتشف إلا لاحقا أنه قد خدع و تم جره بعيدا إبى مكان لم يره من قبل ، كان العقد في الواقع عقد عبودية.
سيول حدق في البطاقة.
على الرغم من أن كل هذا قد حدث في حلمه ، إلا أنه إرتجف عندما تذكر كيف تم جره مثل الكلب.
” لو لم يكن هناك عقد….“
” لا ، إنتظر .“
لا شك في أن ردة فعل سيول الحالية قد فاجأت كيم هانا ، لكنه كان فقط مركزا إنتباهه على شيئ آخر .
أدرك سيول فجأة شيئا ما ، إن الأشياء التي كان يعتبرها مجرد حلم أصبحت تحدث في الواقع ، بمجرد أن أدرك هذا أصبح قلبه باردا و بلغت يقظته الذروة.
” أنت هادئ أكثر مما تبدوا عليه .“ “?”
” أنت هادئ أكثر مما تبدوا عليه .“
“?”
بالطبع ، عرفت أنه لا يمكن أن يكون هذا هو الحال .
” لقد ظننت أنك ستغضب عندما ذكرت أمر لعب القمار .“
تردد صوت رنان ، و بدا أن صوتها أعلى من المعتاد ربما لأنه لم يكن هناك أحد .
لا شك في أن ردة فعل سيول الحالية قد فاجأت كيم هانا ، لكنه كان فقط مركزا إنتباهه على شيئ آخر .
” لا يمكنك إكمال عقد بسيط ، ولا يمكنكي الإحتفاظ بسر مهم… أنا متأكد من أنهم سيحبونك. “
” حسنا ، هذا أفضل بالنسبة لي على أي حال ، يبدوا أن التحدث معك سيكون أسهل مما إعتقدت .“
و في نفس الوقت ، إستطاع الشعور بإنجذاب غريب داخل دوامة العواطف المتناقضة ، أخذ سيول نفسا ثقيلا
” تحدثي ؟ “
كراك » رن صوت صرير الأسنان .
” حسنا ! ، لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سيول بهز كتفيه ، وعندما رأت سلوكه الهادئ بدأت كيم هانا تهتاج من الغضب .
قهقهت كيم هانا كما لو أنها إعتبرت نفسها مضحكة ، و في الوقت نفسه لم يتمكن سيول من إخفاء صدمته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قالت أنها ستعطيه مالا كافيا لكي يدفت ديونه و أنها ستساعده على جني المزيد طالما عمل بجد ، و بعدما سلمته ظرفا مليئا بالنقود كان سيول في منتهى السعادة .
« لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعلم ما إذا كانت كيم هانا قد أُجبرت على التزام الصمت أو فعلت ذلك طوعًا ، لكنه إفترض أنها نقطة ضعف تستحق المساومة. نظرًا لأن سيول الحالي كان مدنيًا عاديًا بدون قيود على حريته لم يكن بحاجة إلى كبح جماحه.
هذه كانت نفس الكلمات التي سمعها في حلمه. الأن فقط بدأ يصدق أن حلمه لم يكن مجرد هراء عشوائي ، لكنه كان بمثابة هاجس للأشياء القادمة.
بززز– شيئ ما إهتز .
” مهلا .“
وضعت كيم هانا الحقيبة الجليدة على الأرض ، و عندما تدلى مقض الحقيبة تم الكشف عن أكوام مكونة من 50.000 وون مربوطة بترتيب .
” حسنا ! ، لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .“
” لماذا لا نصنع رهانا ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سيول بهز كتفيه ، وعندما رأت سلوكه الهادئ بدأت كيم هانا تهتاج من الغضب .
بما أنها سبق وأن إسفسرت حول خلفية الشاب ، فقد حان وقت رمي الطعم
قام سيول بصك أسنانه. ثم مسح من خلال ذكرياته مع كل تركيزه.
لقد كان مدمنوا المقامرة من أسهل الأشخاص للتلاعب بهم ، حتى بدون ذلك فقد كانت محترفة ، وكانت دائما تتحرك في الوقت المثالي لهذا السبب أهدافها لن ترفض أبدا كما سيحدث اليوم .
….دمر بالكامل كل سيناريو قد خططت له.
برؤية الشاب يحدق في الحقيبة بكل تركيز ، كانت كيم هانا واثقة تماما بأنها ستنجح في خداعه .
” لا ، إنتظر .“
رفع سيول رأسه ببطأ ، بينما أغلقت كيم هانا يديها كما لو كانت تحثه على الكلام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لفد قلتي أنكي مديرة صيدلية شينونغ كيم هانا هل هذا صحيح ؟“
” لا شكرا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل كنت على وشك… إرتكاب خطأ كبير مرة أخرى ؟ “
” عظيم ، اللعبة التي سنلعبها هي….“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سيول رأسه ببطأ ، بينما أغلقت كيم هانا يديها كما لو كانت تحثه على الكلام
توقفت كيم هانا في منتصف جملتها
يا إبن العاهرة “ عضت كيم هانا شفتها السفلى.
” لقد أقلعت عن المقامرة ، لن أفعل ذلك .“
” من أنت؟ “
عندما أنهى سيول جملته الثانية ، فقدت كيم هانا رباطة جأشها ثم أغلت عينيها بسرعة و أمالت رأسها إلى الجانب قليلا .
أخرجت هاتفها ثم وضعت السماعات ببراعة .
” حتى لو كان كل هذا سيصبح ملكك لو فزت مرة واحدة فقط ؟ “
” أنت هادئ أكثر مما تبدوا عليه .“ “?”
” لست مهتما .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تغيير العقد إلى دعوة أمرًا سهلاً. بغض النظر عن كم كانت كلماتها منمقة ، سيكون من الصعب الهروب من اللوم ،كإمرأة مهنية مؤثرة لم تتحمل كيم هانا أن يتلطخ سجلها.
” ماذا لو أخبرتك أنه ملكك بغض النظر عن فوزك أو خسارتك ؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أنت عليك الكثير من الديون . “
” قلها مجددا ؟“
” سأعتني بهم بمفردي .“
بززز– شيئ ما إهتز .
” حينها ألست مهتما بمعرفة لما عرضت هذا عليك ؟ “
“….”
بما أنها سبق وأن إسفسرت حول خلفية الشاب ، فقد حان وقت رمي الطعم
” سأشرح كل شيئ ، كل ما عليك فعله هو لعب هذه اللعبة معي ، بالطبع ، يمكنك الحصول على المال أيضا ، بغض النظر عن الفوز أو الخسارة .“
” لا يمكنك إكمال عقد بسيط ، ولا يمكنكي الإحتفاظ بسر مهم… أنا متأكد من أنهم سيحبونك. “
بصراحة، كان عرضا مثيرا للإهتمام ، حتى بأخذ لمحة واحدة إستطاع سيول حساب أربعين كومة من الفواتير على الأقل ، و بدت المرأة جديرة بالثقة من الطريقة التي تحدث بها ، إن الإستماع إليها لا يبدوا فكرة سيئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعلم ما إذا كانت كيم هانا قد أُجبرت على التزام الصمت أو فعلت ذلك طوعًا ، لكنه إفترض أنها نقطة ضعف تستحق المساومة. نظرًا لأن سيول الحالي كان مدنيًا عاديًا بدون قيود على حريته لم يكن بحاجة إلى كبح جماحه.
في اللحظة التي كان فيها سيول سيحرك رأسه في إتفاق ، رن جرس بقوة في رأسه . كانت العواطف المتبقية من الحلم تهتز بعنف في تحد عنيف.
” ماذا ؟ “
و في نفس الوقت ، إستطاع الشعور بإنجذاب غريب داخل دوامة العواطف المتناقضة ، أخذ سيول نفسا ثقيلا
” الشيئ المهم هو أنني أريد دعوة وليس عقدا .“
” هل كنت على وشك… إرتكاب خطأ كبير مرة أخرى ؟ “
لا شك في أن ردة فعل سيول الحالية قد فاجأت كيم هانا ، لكنه كان فقط مركزا إنتباهه على شيئ آخر .
بغض النظر عن مدى وضوح الحلم فقد ينساه المرء بسرعة بعد الاستيقاظ. بما أن سيول تذكره حتى الآن ، ألا يعني ذلك أنه لعب دورًا مهمًا؟ أخبر سيول نفسه بأن يبقى حذرا.
” عظيم ، اللعبة التي سنلعبها هي….“
شكوك سيول كانت صحيحة. يمكن تفسير كلماتها ، “كل ما عليك فعله هو لعب لعبة معي” ، على أنها جميع الطرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا إبن العاهرة !“
” أنا أرفض .“
شكوك سيول كانت صحيحة. يمكن تفسير كلماتها ، “كل ما عليك فعله هو لعب لعبة معي” ، على أنها جميع الطرق .
اوه نعم ؟ تمتمت كيم هانا في داخلها.
” لن تموت حتى لو وقعت هناك. “
كان رد فعله مفاجئا من دون شك ، لأنها توقعت أن يقفز عليها سيول مثل وحش جائع بمجرد أن يرى أكواما من الأموال . هذا كان سيول الذي تعرفه كيم هانا .
غمز ، غمز ،حدقت في الرجل أمامها مع فم مفتوح
لكن هذا الموقف أيضا لم يكن متوقعًا تمامًا . في بعض الأحيان ، كان هناك أشخاص حمقى مثله ، تصرفوا بقسوة للحصول على المزيد منها.
” من أنت؟ “
عدلت كيم هانا تقييمها الداخلي لسيول لم يبدوا بكل هذا السوء ، على الأقل بدا أنه أفضل من أولئك البلهاء المتهورين ، لكن للأسف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه أنا.“
” لقد إخترت خصما خاطئا ،أيها الوغد .“
أدارت رأسها قليلا. و كان تعبيرها المثير للإعجاب عندما قالت “ما الأمر؟” مجرد إضافة . ‘ ” كنت مختلفًا بعض الشيء عن توقعي ، لكن هل تعتقد أن أمثالك يستطيعون الفوز ضدي؟ “
لم يكن هذا أول عمل قذر لها ، كانت تعرف تمام المعرفة كيف تقنع أشخاصا مثله.
” أنت تعرفين أفضل من أي شخص آخر أن هذا غير صحيح.“
” كم أنتي مزعجة…“
من خلال تجربتها ، توقعت حدوث أمر واحد من أمرين. إما أن يوقفها على الفور أو ينتظر قليلاً حتى يهرع وراءها بسرعة.
تظاهرت كيم هانا بأنها تشبك ذراعيها ثم ظغطت على الجيب الداخلي لسترتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت…“
بززز– شيئ ما إهتز .
عدلت كيم هانا تقييمها الداخلي لسيول لم يبدوا بكل هذا السوء ، على الأقل بدا أنه أفضل من أولئك البلهاء المتهورين ، لكن للأسف…
” اه ، آسفة ،إنتظر للحظة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستذكر سيول المشهد النهائي للحلم. كان الأسف الذي شعر به الرجل المتوفى يدفع الآن سيول إلى الأمام. كان يقول له أن يذهب إلى الأمام.
أخرجت هاتفها ثم وضعت السماعات ببراعة .
لقد قالت أن لديها أخبارا سارة من أجله ، و بالفعل كانت أخبارا سارة .
” نعم ، هذه كيم هانا ،اه ،نعم ، أنا أتحدث إليه الآن ، تعم ، نعم… حقا ؟ إذا سنجند ذلك الشخص ؟ “
” حسنا ! ، لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .“
أحذت كيم هانا لمحة سريعة على سيول .ثم….
ليكون أكثر تحديدا تذكر أنه رآها في بداية الحلم ، إقتربت منه إمرأو بينما كان يشرب البيرة عند نهر تانتشون.
” نعم ! بالطبع ، هذا جيد ، زبوني قد رفض ، على أي حال ، سأعيد الإتصال بك بعد ذلك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أخبرني لماذا علي إستخدام دعوتي الثمينة على مدمن قمار لا قيمة له !“
بعد أن نزعت سماعاتها قامت بالإبتسام.
لقد قالت أن لديها أخبارا سارة من أجله ، و بالفعل كانت أخبارا سارة .
” يالها من صدفة ، البقة الأخيرة التي تبقت لنا إمتلأت في هذه اللحظة .“
” لقد سمعت ذات مرة أن مدمن القمار لن يحرك إصبعا حتى لو ألقت إمرأة عارية نفسها عليه ، أظن أن هذا صحيح .“
كيم هانا شددت على عبارة البقعة الآخيرة .
عندما لم يظهر سيول أي ردة فعل عند قبول البطاقة ، سحبت كيم هانا يدها كما لو أنها شعرت شعرت بالحرج بعض الشيئ ثم سملته منديلا .
” حسنا ، بما أنك رفظت ، أظن أن عملي إنتهى ، أعذرني إذن ، آمل بكل إخلاص أن تحقق كل ما تريده .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …حسنا ، أظن أنك محقة .“
إلتقطت كيم الحقيبة الجلدية ثم إستدارت دون أي ذرة من التردد ، و بدأت تمشي خطوة بخطوة .
” بعيدا عن ذلك ، أخبرني لما تريد دعوة ؟“
من خلال تجربتها ، توقعت حدوث أمر واحد من أمرين. إما أن يوقفها على الفور أو ينتظر قليلاً حتى يهرع وراءها بسرعة.
برؤية الشاب يحدق في الحقيبة بكل تركيز ، كانت كيم هانا واثقة تماما بأنها ستنجح في خداعه .
” إنتظري .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قالت أنها ستعطيه مالا كافيا لكي يدفت ديونه و أنها ستساعده على جني المزيد طالما عمل بجد ، و بعدما سلمته ظرفا مليئا بالنقود كان سيول في منتهى السعادة .
إبتسمت كيم هانا بتكلف
لكن هذا الموقف أيضا لم يكن متوقعًا تمامًا . في بعض الأحيان ، كان هناك أشخاص حمقى مثله ، تصرفوا بقسوة للحصول على المزيد منها.
” نعم ، ما الأمر ؟ “
وعلاوة على ذلك ، حتى لو عبر فقط لمرة واحدة ، سيكون على جسده بصمة هالة ، لكنها لم تشعر بأي بصمة عليه ، وكاو هذا دليلا وضحا على أن سيول لم يكن لديه أي علاقة مباشرة بالعالم الآخر .
أدارت رأسها قليلا. و كان تعبيرها المثير للإعجاب عندما قالت “ما الأمر؟” مجرد إضافة .
‘
” كنت مختلفًا بعض الشيء عن توقعي ، لكن هل تعتقد أن أمثالك يستطيعون الفوز ضدي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه أنا.“
ثم قدمت ابتسامة منتصرة. وفي تلك اللحظة.
قبل حلم اليوم ، لم يكن سيول يعرف شيئًا عن العالم الآخر. كان من الواضح أن المعلومات المتعلقة به تم إبقائها سرية عن الشعب .
” لو لم يكن هناك عقد….“
” اه ، آسفة ،إنتظر للحظة. “
فتح سيول فمه .
” الماء ليس عميقا هنا ، إنه يصلح فقط للسباحة الخفيفة .“
” إذا لم يكن هناك عقد ، سأستمع إليكي.“
عندما لم يظهر سيول أي ردة فعل عند قبول البطاقة ، سحبت كيم هانا يدها كما لو أنها شعرت شعرت بالحرج بعض الشيئ ثم سملته منديلا .
عند سماع. هذه الجملة المنفردة ، توقف قطار أفكار كيم هانا مؤقتًا تمامًا.
” حسنا ، بما أنك رفظت ، أظن أن عملي إنتهى ، أعذرني إذن ، آمل بكل إخلاص أن تحقق كل ما تريده .“
غمز ، غمز ،حدقت في الرجل أمامها مع فم مفتوح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد تمكنت من الحصول على الرد .
” قلها مجددا ؟“
” حسنا ، هذا أفضل بالنسبة لي على أي حال ، يبدوا أن التحدث معك سيكون أسهل مما إعتقدت .“
بالكاد تمكنت من الحصول على الرد .
” أنت بالفعل من ذلك الجانب ؟ “
” ما أريده….“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنهى سيول جملته الثانية ، فقدت كيم هانا رباطة جأشها ثم أغلت عينيها بسرعة و أمالت رأسها إلى الجانب قليلا .
ما تلا ذلك …
وافقته كيم هانا تقريبا ، لقد وضعت سيول كأحد أهدافها منذ نصف عام ، حتى الآن ، لم يتصرف بغرابة بأي شكل من الأشكال.
” أريد دعوة ،و ليس عقدا.“
” يالها من صدفة ، البقة الأخيرة التي تبقت لنا إمتلأت في هذه اللحظة .“
….دمر بالكامل كل سيناريو قد خططت له.
بما أنها سبق وأن إسفسرت حول خلفية الشاب ، فقد حان وقت رمي الطعم
” أنت…“
بما أنها سبق وأن إسفسرت حول خلفية الشاب ، فقد حان وقت رمي الطعم
إختفى وجه كيم هانا المبتسم تمامًا. ثم خلعت نظارتها ببطء بينما أصبح تعبيرها باردًا.
بعد أن فحص سيول المرأة ذات النظارات صاحبة الجمال الخيالي ، شعر و كأنه قد رآها في ذلك الحلم .
” من أنت؟ “
” لقد أقلعت عن المقامرة ، لن أفعل ذلك .“
تغيرت طريقة كلامها ، و ظهر تلميح من العداء في لهجتها
و في نفس الوقت ، إستطاع الشعور بإنجذاب غريب داخل دوامة العواطف المتناقضة ، أخذ سيول نفسا ثقيلا
” أنت تعرفين مسبقا .“
….دمر بالكامل كل سيناريو قد خططت له.
برؤية المرأة تتخلى عن أسلوبها المهذب ، تحدث سيول أيضا بشكل عرضي ، بينما أصبحت نظرة كيما هانا العدائية أكثر وضوحا
« لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .»
” أنت بالفعل من ذلك الجانب ؟ “
” سأعتني بهم بمفردي .“
” أنت تعرفين أفضل من أي شخص آخر أن هذا غير صحيح.“
” نعم ، ما الأمر ؟ “
وافقته كيم هانا تقريبا ، لقد وضعت سيول كأحد أهدافها منذ نصف عام ، حتى الآن ، لم يتصرف بغرابة بأي شكل من الأشكال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد تمكنت من الحصول على الرد .
وعلاوة على ذلك ، حتى لو عبر فقط لمرة واحدة ، سيكون على جسده بصمة هالة ، لكنها لم تشعر بأي بصمة عليه ، وكاو هذا دليلا وضحا على أن سيول لم يكن لديه أي علاقة مباشرة بالعالم الآخر .
لقد كان فضوليا ، وكان يرغب في تأكيد شيئ ما .
في مواجهة موقف لم تكن تتخيله و لو قليلا ، لم تكن كيم هانا متأكدة مما يجب فعله ، بقدر ما كانت تدرك ، هذا لا يمكن أن يحدث .
” هل تهددني ؟ “
” أنت تريدني أن أصدق ذلك ؟ بالرغم من أنك تعرف الفرق بين العقد و الدعوة ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …حسنا ، أظن أنك محقة .“
” ماذا عنها ؟ ألا يسمح لي أن أقول كلمة ” دعوة ” ؟“
….دمر بالكامل كل سيناريو قد خططت له.
إجابة سيول المخزية جعلت كيم هانا تعض شفتيها .
عدلت كيم هانا تقييمها الداخلي لسيول لم يبدوا بكل هذا السوء ، على الأقل بدا أنه أفضل من أولئك البلهاء المتهورين ، لكن للأسف…
” أنا لست هنا لكي أتلاعب بالكلمات ، من كان ؟ من الذي إتصل بك أولا ؟ “
« لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .»
” هذا ليس مهما .“
بغض النظر عن مدى وضوح الحلم فقد ينساه المرء بسرعة بعد الاستيقاظ. بما أن سيول تذكره حتى الآن ، ألا يعني ذلك أنه لعب دورًا مهمًا؟ أخبر سيول نفسه بأن يبقى حذرا.
قام سيول بتغير الموضوع عن قصد ، كل ماقاله حتى الآن عن الدعوة و العقد عرف عنه من حلمه .
” لن أحتاج حتى إلى فتح فمي بعد كل شيئ يُسمى القرن الحادي والعشرين باسم عصر المعلومات . ”
لقد قال كل شيئ للتو كما حثته مشاعره. نظرًا لأنه لا توجد طريقة لكي تعرف كيم هانا الحقيقة ، فقد اعتقد أنه من الأفضل جعلها تسيئ الفهم ، بعد كل شيء كان هذا هو سلاحه الخادع الوحيد الذي كان لديه ضدها.
”قد تندمين إذا لم تعطيني دعوة .“
” الشيئ المهم هو أنني أريد دعوة وليس عقدا .“
ثم قدمت ابتسامة منتصرة. وفي تلك اللحظة.
عند سماع هذا أحذت كيم هانا نفسا عميقا .
” اللعنة ، فقط كيف إنتهى بي الأمر مع هذا اللقيط…“
” حسنا ، لا تخبرني بما لا تريده. أنا فضولية ، لكن ليس لدي أي سبب لسماعك “.
” أريد دعوة ،و ليس عقدا.“
واحد ، إثنان ، ثلاثة ،أربعة ، قامت كيم هانا بعد الأرقام داخل رأسها لكي تهدأ نفسها ، كان لديها شعور بأنها جرفت بعيدا بسب وتيرة هذا الشاب .
” لقد أقلعت عن المقامرة ، لن أفعل ذلك .“
” بعيدا عن ذلك ، أخبرني لما تريد دعوة ؟“
إختفى وجه كيم هانا المبتسم تمامًا. ثم خلعت نظارتها ببطء بينما أصبح تعبيرها باردًا.
” لأنني لا لست مهتما بأخذ عقد ثم العيش كعبد .“
” لماذا لا نصنع رهانا ؟ “
أجابها سيول بكل بساطة ، بينما إرتعشت حواجب كيم هانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستذكر سيول المشهد النهائي للحلم. كان الأسف الذي شعر به الرجل المتوفى يدفع الآن سيول إلى الأمام. كان يقول له أن يذهب إلى الأمام.
” أخبرني لماذا علي إستخدام دعوتي الثمينة على مدمن قمار لا قيمة له !“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيم هانا شددت على عبارة البقعة الآخيرة .
جفل سيول ، قبل أن يدرك أنه كان يعامل الحلم الصباحي على أنه واقعي ، بالتفكير في ذلك ، لم يستطع إلا أن يتسائل إذا كان يجب عليه المتابعة .
..
لم يفت الأوان. يمكنه إنهاء المحادثة الآن والتظاهر بأن محادثة اليوم لم تحدث أبدًا. كان قد حسم أمره بالفعل للإنسحاب من المقامرة ،و يمكنه أن يبدأ في استعادة الثقة التي فقدها من خلال الحصول على وظيفة محترمة و العمل بجد
أخيرًا سيول فهم ما شعر به سابقًا. من أجل الذهاب إلى هناك ، كان عليه أن يرفض رفضًا تامًا استلام العقد.
ومع ذلك ، عندما أعلن أنه لا يرغب في الحصول على العقد ، فإن الإحساس غير المعروف بالاشمئزاز الذي كان يشعر به قد تلاشى. والآن كان الشعور الغريب بالجاذبية هو الشيء الوحيد المتبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ ألم تقولي شيئا حول دعوتك الثمينة قبل قليل ؟ “
لقد كان فضوليا ، وكان يرغب في تأكيد شيئ ما .
إجابة سيول المخزية جعلت كيم هانا تعض شفتيها .
إستذكر سيول المشهد النهائي للحلم. كان الأسف الذي شعر به الرجل المتوفى يدفع الآن سيول إلى الأمام. كان يقول له أن يذهب إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسنا ، لا تخبرني بما لا تريده. أنا فضولية ، لكن ليس لدي أي سبب لسماعك “.
أخيرًا سيول فهم ما شعر به سابقًا. من أجل الذهاب إلى هناك ، كان عليه أن يرفض رفضًا تامًا استلام العقد.
” أنا لست هنا لكي أتلاعب بالكلمات ، من كان ؟ من الذي إتصل بك أولا ؟ “
قام سيول بصك أسنانه. ثم مسح من خلال ذكرياته مع كل تركيزه.
قريبا ظهرت شخصية من الظلام . بلوزة بيضاء و سترة سوداء و تنورة رمادية أظهرت منحنياتها بوضوح ، مع حقيبة مكتب جلدية في يدها بدا أن المرأة سيدة أعمال شابة نموذجية .
”قد تندمين إذا لم تعطيني دعوة .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة موقف لم تكن تتخيله و لو قليلا ، لم تكن كيم هانا متأكدة مما يجب فعله ، بقدر ما كانت تدرك ، هذا لا يمكن أن يحدث .
” ماذا ؟ “
بززز– شيئ ما إهتز .
” لفد قلتي أنكي مديرة صيدلية شينونغ كيم هانا هل هذا صحيح ؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت…“
” إذا ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت…“
” تشتهر شينيونغ بتطوير أدوية جديدة بإستمرار في السنوات القليلة الماضية … لها علاقة ذلك العالم ، أليس كذلك؟ “
” حتى لو كان كل هذا سيصبح ملكك لو فزت مرة واحدة فقط ؟ “
نجحت محاولة سيول للفوز. كانت كيم هانا تحاول جاهدة الحفاظ على تعبيرها الهادئ قبل أن ينهار .
أدارت رأسها قليلا. و كان تعبيرها المثير للإعجاب عندما قالت “ما الأمر؟” مجرد إضافة . ‘ ” كنت مختلفًا بعض الشيء عن توقعي ، لكن هل تعتقد أن أمثالك يستطيعون الفوز ضدي؟ “
قبل حلم اليوم ، لم يكن سيول يعرف شيئًا عن العالم الآخر. كان من الواضح أن المعلومات المتعلقة به تم إبقائها سرية عن الشعب .
” يالها من صدفة ، البقة الأخيرة التي تبقت لنا إمتلأت في هذه اللحظة .“
لم يكن يعلم ما إذا كانت كيم هانا قد أُجبرت على التزام الصمت أو فعلت ذلك طوعًا ، لكنه إفترض أنها نقطة ضعف تستحق المساومة. نظرًا لأن سيول الحالي كان مدنيًا عاديًا بدون قيود على حريته لم يكن بحاجة إلى كبح جماحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سيول بهز كتفيه ، وعندما رأت سلوكه الهادئ بدأت كيم هانا تهتاج من الغضب .
” لن أحتاج حتى إلى فتح فمي بعد كل شيئ يُسمى القرن الحادي والعشرين باسم عصر المعلومات . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة موقف لم تكن تتخيله و لو قليلا ، لم تكن كيم هانا متأكدة مما يجب فعله ، بقدر ما كانت تدرك ، هذا لا يمكن أن يحدث .
” هل تهددني ؟ “
بصراحة، كان عرضا مثيرا للإهتمام ، حتى بأخذ لمحة واحدة إستطاع سيول حساب أربعين كومة من الفواتير على الأقل ، و بدت المرأة جديرة بالثقة من الطريقة التي تحدث بها ، إن الإستماع إليها لا يبدوا فكرة سيئة .
” أنتي من حاول خداعي أولا ، ما يأتي من حول يذهب حولها .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سيول رأسه ببطأ ، بينما أغلقت كيم هانا يديها كما لو كانت تحثه على الكلام
” مضحك، هل تظن أن أحدا سيصدقك ؟ مدمن قمار من بين كل الناس ؟ “
برؤية الشاب يحدق في الحقيبة بكل تركيز ، كانت كيم هانا واثقة تماما بأنها ستنجح في خداعه .
” …حسنا ، أظن أنك محقة .“
ليكون أكثر تحديدا تذكر أنه رآها في بداية الحلم ، إقتربت منه إمرأو بينما كان يشرب البيرة عند نهر تانتشون.
عندما إعترف سيول بخطئه بسهولة شعرت كيم هانا بشعور من عدم الإرتياح في قلبها. كيف يمكنه أن يكون مسترخيا جدًا؟
تغيرت طريقة كلامها ، و ظهر تلميح من العداء في لهجتها
” لكن هل سيفكر رؤسائك بنفس الطريقة ؟ “
” الشيئ المهم هو أنني أريد دعوة وليس عقدا .“
كراك » رن صوت صرير الأسنان .
قامت كيم هانا بتمشيط شعرها بعناية بينما كانت تشتم إله عالم آخر .
” لا يمكنك إكمال عقد بسيط ، ولا يمكنكي الإحتفاظ بسر مهم… أنا متأكد من أنهم سيحبونك. “
عند سماع. هذه الجملة المنفردة ، توقف قطار أفكار كيم هانا مؤقتًا تمامًا.
” يا إبن العاهرة !“
” ماذا لو أخبرتك أنه ملكك بغض النظر عن فوزك أو خسارتك ؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أنت عليك الكثير من الديون . “
أخيراً ، أسقطت كيم هانا مظهرها الزائف ، يمكن أن يقول سيول بأنه كان يقترب. كان يعلم أن الحصول على شتيمة من المحتالين لا يختلف عن جعلهم يلوحون بالعلم الأبيض.
.
فكر لفترة وجيزة في إستفزازها لكنه قرر بسرعة معارضتها. الآن بعد أن قد قام بجلدها عدة مرات بدت فكرة إسترضائها بلطف فكرة جيدة. بعد كل شيء كانت هي صاحبة القرار النهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حينها ألست مهتما بمعرفة لما عرضت هذا عليك ؟ “ “….”
” بالطبع ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد ، يجب عليك فقط إعطائي دعوة واحدة.“
” هل تهددني ؟ “
أخذ سيول خطوة للوراء ، لكن مازالت كيم هانا تصك أسنانها مع وجه شرير.
شكوك سيول كانت صحيحة. يمكن تفسير كلماتها ، “كل ما عليك فعله هو لعب لعبة معي” ، على أنها جميع الطرق .
” إن العقد والدعوة مسألتان مختلفتان تمامًا. يمكنني مع سلطتي إكمال العقود فقط ، ولكن ليس إعطاء دعوة. “
” لقد إخترت خصما خاطئا ،أيها الوغد .“
“ ألم تقولي شيئا حول دعوتك الثمينة قبل قليل ؟ “
عدلت كيم هانا تقييمها الداخلي لسيول لم يبدوا بكل هذا السوء ، على الأقل بدا أنه أفضل من أولئك البلهاء المتهورين ، لكن للأسف…
يا إبن العاهرة “ عضت كيم هانا شفتها السفلى.
” لست مهتما .“
” هل أنت إله لقيط ، لقد قلت سوف يأتي وقت عندما لن يكون لدي خيار غير إستخدامها ، هل هذا ما كنت تعنيه ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه أنا.“
قامت كيم هانا بتمشيط شعرها بعناية بينما كانت تشتم إله عالم آخر .
أدارت رأسها قليلا. و كان تعبيرها المثير للإعجاب عندما قالت “ما الأمر؟” مجرد إضافة . ‘ ” كنت مختلفًا بعض الشيء عن توقعي ، لكن هل تعتقد أن أمثالك يستطيعون الفوز ضدي؟ “
” أنا لا أكذب يجب أن أحصل على إذن من أجل إعطاء دعوة عادية .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أخبرني لماذا علي إستخدام دعوتي الثمينة على مدمن قمار لا قيمة له !“
قام سيول بهز كتفيه ، وعندما رأت سلوكه الهادئ بدأت كيم هانا تهتاج من الغضب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل كنت على وشك… إرتكاب خطأ كبير مرة أخرى ؟ “
كان العقد عملا فقط لكن الدعوة تحمل معنى مختلفًا ، لكنها كانت تقنيًا امتدادًا لتلك الأعمال ، و بهذا فإن سيول قد فاق توقعات كيم هانا تماما . لقد بدا وكأنه موهبة حقيقية وليس عبداً. لقد جعلها تشعر بأنها تتعامل مع محارب مخضرم قد كدح في ذلك الجانب لعدة سنوات.
أخذ سيول خطوة للوراء ، لكن مازالت كيم هانا تصك أسنانها مع وجه شرير.
بالطبع ، عرفت أنه لا يمكن أن يكون هذا هو الحال .
لقد كان فضوليا ، وكان يرغب في تأكيد شيئ ما .
بعد إلتقاط أنفاسها ، قامت كيم هانا بفتح هاتفها ، لكن قبل أن تضغط على زر الإتصال ، صراع داخلي أوقفها .
” نعم ، ما الأمر ؟ “
” اللعنة ، فقط كيف إنتهى بي الأمر مع هذا اللقيط…“
أحذت كيم هانا لمحة سريعة على سيول .ثم….
لم يكن تغيير العقد إلى دعوة أمرًا سهلاً. بغض النظر عن كم كانت كلماتها منمقة ، سيكون من الصعب الهروب من اللوم ،كإمرأة مهنية مؤثرة لم تتحمل كيم هانا أن يتلطخ سجلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد تمكنت من الحصول على الرد .
ثم تحدثت بينما لا يزال هاتفها قيد الإتصال .
” ماذا ؟ “
” يجب عليك الموافقة على ثلاثة الشروط “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه أنا.“
” من أنت؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
