اللبن المسكوب (2)
استمر سول جيهو في التجول بلا هدف في شارع معين.
“….الفتيات.”
لم يكن الأمر أنه لا يعرف ماذا يفعل كان فقط … متردد. استحوذ عليه التردد بشدة ومنعه من اتخاذ تلك الخطوة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أقف أمامك مرة أخرى، لذا…. اعتني بنفسك. ”
لفترة من الوقت ، سار في نفس الشارع مرارًا وتكرارًا. في النهاية ، تباطأت خطواته بحذر حتى توقفت كما لو كان يقف على الجليد الزلق. وبينما كان واقفًا ، ألقى نظرة داخل مقهى معين من خلال النافذة الأمامية.
لا يزال الرجل يحاول أن يقدم لها هاتفه ، ولكن فقط بعد أن ثنت خصرها إعتذاراً سحب يده بخيبت أمل. على الرغم من أنها بدت مضطربة بعض الشيء ، إلا أن يو سيونهوا لم تفقد ابتسامتها الساحرة أبدًا.
كانت نظرته موجهة إلى ما وراء الطاولات والكراسي ، إلى امرأة شابة تعد القهوة خارج المنضدة.
“شكرا لك على تصديقي.”
كانت يو سيونهوا.
“من فضلك خذها ، إذا كنت صادقًا حقًا.”
كانت جميلة حقا.
– 16 مارس. على أي حال ، قال إن الأموال جاءت من مصدر أمين. لكنه قال إنه مشغول وعليه أن يذهب. أعتقد أنه ذهب لرؤيتك….
بدت عيناها الواضحة وكأنها تدل على مدى صدقها ؛ كان الضوء الساطع من تلك العيون هادئًا ولكنه عاطفي ، تعاملت يداها النحيفتان بحذر مع الماء الساخن ، تألقها الناعم والدافئ كلما ابتسمت….
“55 مليون وون ؟!”
هل كان ذلك الرجل يعترف لها؟ رجل تلقى منها قدح من القهوة دفع هاتفه إلى الأمام بتردد. إتَّسعت عينا يو سيونهوا على نطاق أوسع قليلاً ، لكنها تمكنت من هز رأسها برفق بما يكفي لكشف رقبتها برفق.
أومأت برأسها وابتسمت بارتياح.
لا يزال الرجل يحاول أن يقدم لها هاتفه ، ولكن فقط بعد أن ثنت خصرها إعتذاراً سحب يده بخيبت أمل. على الرغم من أنها بدت مضطربة بعض الشيء ، إلا أن يو سيونهوا لم تفقد ابتسامتها الساحرة أبدًا.
لقد كونت يو سيونهوا علاقة قوية مع عائلة سول عندما كانت لا تزال طفلة صغيرة. لذلك ، كان من الواضح أنه سيصادفها خلال لم شمل الأسرة والأعياد الوطنية في المستقبل.
خرج من باب المحل الرجل الذي رفض للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعلم أنك تحبين الرجال الذين يتمتعون بمظهر أكثر نعومة ورقة.”
عندما رأى سول جيهو ظهر ذلك الرجل يمشي بعيدًا ، شعر بقدر معين من الديجافو غير المبرر.
هل كان ذلك الرجل يعترف لها؟ رجل تلقى منها قدح من القهوة دفع هاتفه إلى الأمام بتردد. إتَّسعت عينا يو سيونهوا على نطاق أوسع قليلاً ، لكنها تمكنت من هز رأسها برفق بما يكفي لكشف رقبتها برفق.
أخذ عدة أنفاس ومد يده نحو مقبض الباب ، ثم تجمد على الفور مرة أخرى.
أصدر جرس الباب رنيناً مرة أخرى.
كان سيصل إلى الباب إذا جعل يده تتحرك قليلاً للأمام. ومع ذلك ، فجأة شعر أن المسافة بينه وبين باب المحل واسعة جدًا ويستحيل إغلاقها ، وتمسك به بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
“….”
توقف سول جيهو عن إضاعة الوقت وحبس أنفاسه للحظات.
في النهاية سحب يده ووضعها على صدره، كان ذلك عندما شعر به.
“أنا ، يجب أن أذهب.”
قلبه النابض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “س ،سيونهوا …”
وخوفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
*
“هيك.”
سوف تمتلئ الطاولات بالزوار بعد ساعة الغداء مباشرة. ولكن ، بعد الرابعة عصراً ، يصبح المتجر أقل ازدحاماً في العادة.
صفقت الفتيات بأيديهن ، وتنازلت إحداهن لتنظر إلى يو سونهوا ، في منتصف التركيز على وظيفتها وعدم الاهتمام بما إذا كانت ستقيم حفلة أم لا.
بعد أن غادر الرجل الذي كان يحتل طاولة معينة لفترة طويلة أخيرًا ، انتهت النادلة من ترتيب طاولته ، وعادت إلى المنضدة ،
وبدأت في التحدث إلى زملائها في العمل.
“فقط كم مرة يجب أن أخبرك؟ إذا كنت تريد التحدث معي ، فانتقل إلى الكازينو واطلب حظرًا هناك! أخبرتك أنني سأفكر في التحدث إليك بعد ذلك “.
“الجسد ، ست نقاط.”
“هذه هي المرة الأخيرة التي سأغض فيها الطرف عنك. لا تعتقد أبدًا أن حيلة رخيصة أخرى مثل هذه ستنجح في المستقبل “.
بعد ذلك ، بدأت نادلة أخرى كانت مشغولة بمسح أحد أرفف العرض تضحك كثيراً.
برؤية ثلاث نادلات يتحدثن فيما بينهم بإثارة واضحة ، لم تستطع يو سونهوا إلا أن تتنهد بهدوء لنفسها.
“واو ، كم هذا كرم منك. الوجه ، ثلاث نقاط “.
أصدر جرس الباب رنيناً مرة أخرى.
“حس الموضة ، خمس نقاط.”
في اللحظة التي رآها فيها تدفع رزم المال إليه ، تمكن سول جيهو من اكتشاف طعم اليأس.
أخيرًا ، توقفت نادلة أخرى عن تنظيم الأجراس وأخذت تتناغم كما لو كانت تنتظر هذه الفرصة. ثم نقرت على لسانها.
سقط المغلف على الأرض ، وتناثر المال.
“ما مجموعه 14 نقطة. كم هو مؤسف ، لكنه مرفوض! ”
تلقى سول جيهو بطاقته المصرفية القديمة وهاتفه المحمول وأصبح تعبيره مذهولًا بعض الشيء.
“الفتيات؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سول جيهو بسرعة، حواجب يو سيونهوا مرفوعة من الصدمة.
توقفت يو سيونهوا عن تشغيل نقطة البيع واستدارت لمواجهة النادلات. أوقفوا الدردشة ثم بدأوا يضحكون بلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سول جيهو بسرعة، حواجب يو سيونهوا مرفوعة من الصدمة.
عندا رأت يو سونهوا هذ هزت رأسها ببطء.
“أوهه! قد يكون لدينا مرشحنا الثالث لهذا اليوم! ”
“هل هذا ممتع حقًا؟”
“هاه؟”
“إي ، توقفِ عن أن تكونكِ خجولتاً ، أوني نعلم جميعًا أنك تستمتعين بهذا سرًا “.
ومع ذلك ، صدقته مرة أخرى.
“ماذا تقصدين بذلك؟ استمتع بماذا؟ أنا فقط أجد الأمر مزعجًا بعض الشيء ، هذا كل ما في الأمر. إذا واصلت … ”
“هذا فقط لأنك مثل هذا الجدار الحجري. بالمناسبة ، المديرة يو ، ألم يكن ذلك الشخص الثاني الذي يعترف اليوم؟ ”
“هذا فقط لأنك مثل هذا الجدار الحجري. بالمناسبة ، المديرة يو ، ألم يكن ذلك الشخص الثاني الذي يعترف اليوم؟ ”
“……هاااااه.”
“كان عشرة أشخاص الأسبوع الماضي…. بهذا المعدل ، قد يكون لدينا رقم قياسي جديد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا ليس هو الشيء الذي….”
برؤية ثلاث نادلات يتحدثن فيما بينهم بإثارة واضحة ، لم تستطع يو سونهوا إلا أن تتنهد بهدوء لنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعلم أنك تحبين الرجال الذين يتمتعون بمظهر أكثر نعومة ورقة.”
كانت الحقيقة أنها كانت تنعم بجمال رائع ، لذلك كان هناك عدد غير قليل من الرجال الذين يقتربون منها ويطلبون منها الخروج خلال النهار.
“لا ، لا يمكن أن يكون.”
أيضًا ، لن يكون هناك رجل على قيد الحياة يمشي ببساطة بلا مبالاة بعد سماع صوتها المريح ورؤية الطريقة التي حملت بها نفسها برشاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت توبخه وتوجه الشتائم له مثل أخته ، فربما كان بإمكانه تحمل كلماتها وقبولها. ولكن بعد أن سمع صوتًا هادئًا ومألوفًا ، لم يعد يعرف ما يجب فعله بعد الآن.
استمرت مثل هذه الأحداث في الحدوث كل يوم ، لذلك بدأت الفتيات الثلاث العاملات كنادلات بدوام جزئي هنا في تخصيص نقاط لجميع الخاطبين المحتملين الذين يطلبون منها الخروج.
… لكن قلبه يتألم أكثر من ذي قبل.
تم تكليف أحداهن بالجسم ، والأخرى للوجه ، والأخيرة بحس الموضة. بدأوا في النقد دون إذن أحد. حتى أنهم قرروا بشكل تعسفي أن أعلى النقاط المجمعة يجب أن تكون 30.
“……هاااااه.”
بالطبع ، أخبرتهم يو سيونهوا بالتوقف والإهتمام بأنفسهم ، ولكن في التطور الغريب من المنطق ، بدأت الفتيات في القول بأن أي شخص يرغب في مواعدة مديرتهم المحترمة يجب أن يسجل 24 نقطة على الأقل.
“55 مليون وون ؟!”
لتسجيل النقاط ، من بين مئات الرجال الذين جربوا حظهم ، كان 25 منهم أعلى درجة حتى الآن. بالنسبة لشيء بدأته هؤلاء الفتيات على أنه مزحة ، كان الثلاثة منهم صارمين إلى حد ما في معايير التحكيم الخاصة بهم.
كان سبب تقديمها هذا المال له واضحًا تمامًا لقطع الخيط الأخير من الاتصال المشترك بينهما.
على أي حال ، أرادت يو سيونهوا بنفسها أن تتفكك لوحة النقد هذه على الفور. بعد كل شيء ، بغض النظر عن مدى حرص هؤلاء الفتيات ، لا بد أن يكون هناك زلة عاجلاً أم آجلاً ، وقد يسمعهم العميل ، مما سيؤدي بطبيعة الحال إلى صداع كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
“أوهه! قد يكون لدينا مرشحنا الثالث لهذا اليوم! ”
بهذا المعدل ، بدت وكأنها سترفض المال ، تمامًا كما فعل إخوته. لذلك ، مد يدها وأمسك يدها لوضع المغلف هناك. شعر بنعومة بشرتها لدرجة أنه لم يرغب أبدًا في تركها.
“أين؟”
“كل تلك الأوقات التي كذبت فيها عليك … خيبت أملك … جعلتك تمرين بالجحيم … لقد آذيتك بالقرف قلت … أردت أن … أعتذر لك …”
“أنظرن في خارج ها هو. لقد كان يقف هناك طوال الساعة الماضية أو نحو ذلك ، مترددًا هكذا “.
“هاه؟”
“أنت على حق، هل يجب أن نلقي نظرة فاحصة؟ ”
نظرت حولها وصرخت بيأس.
لقد تظاهروا فقط بالاستماع إليها ولم يحاولوا أبدًا الاستجابة لتحذيراتها.
عندا رأت يو سونهوا هذ هزت رأسها ببطء.
عند رؤية الفتيات الثلاث يتجمعن ويبدأن بالهمس فيما بين بعضهن البعض ، قررت يو سيونهوا تجاهلهن تمامًا. غالبًا ما كانت صاحبة المتجر تطلق على الفتيات اسم “المضحكين الثلاثة الذين لا يجيبون” وفي هذه اللحظة بالذات ، فهمت نوعًا ما من أين يأتي هذا الشعور.
رفع ذراعه اليسرى حاملاً مغلف المال وفتح راحة يده اليسرى.
في غضون ذلك ، درست إحدى الفتيات ذات التعابير المتغطرسة الشاب في الخارج ، قبل أن تلهث فجأة وتغمض عينيها عدة مرات.
لم يعد يو سيونهوا تستمع إلى صوت سول ووسوك.
كان الرجل في الخارج طويل القامة، كان صدره والعضلة ذات الرأسين متينتين، كان يمتلك نوع الجسد الذي تفضله هذه الفتاة ، الجسم الذي كانت عضلاته قوية ولكن رشيقة وسلسة دون أن تبدو وكأنها لاعب كمال أجسام، خففت شفتا الفتاة بابتسامة حمقاء.
توقف سول جيهو عن إضاعة الوقت وحبس أنفاسه للحظات.
“اوه ~ يا، مؤخرته وخصره مثالية جدا! الجسد ، عشر نقاط! ”
“هذا فقط لأنك مثل هذا الجدار الحجري. بالمناسبة ، المديرة يو ، ألم يكن ذلك الشخص الثاني الذي يعترف اليوم؟ ”
ثم أدارت رأسها نحو فتاة أخرى تحك ذقنها مثل رجل عجوز متعجرف. كانت هذه الفتاة تتمتع بمستوى عالٍ حقًا وحتى الآن ، لم تصدر مطلقًا مؤشرًا واحدًا ، ناهيك عن العشرة المثالية. لم يكن من أجل لا شيء تم تكليفها بالحكم على الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه ال2 مليون…. انا أفهم سأخذها أفهم ما تحاولين قوله “.
“… حسنًا ، إنه بخير. ثماني نقاط “.
كان يعلم ذلك ، لكنه لا يزال لا يستطيع قبول المال بسهولة.
“كنت أعلم أنك ستفعلين ذلك!”
خفضت يو سيونهوا عينيها بهدوء بعد مشاهدته وهو يحدق في الأرض طوال هذا الوقت.
“ماذا؟”
“هل أتيت حقًا إلى هنا لتعتذر لي؟”
“كنت أعلم أنك تحبين الرجال الذين يتمتعون بمظهر أكثر نعومة ورقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ~ يا، مؤخرته وخصره مثالية جدا! الجسد ، عشر نقاط! ”
“ماذا تقصد بذلك؟ انظر ، وجه هذا الرجل رجولي بما فيه الكفاية ، ألا تعتقدين ذلك؟ ”
أدرك بعد ذلك ،كانت هناك فجوة عاطفية عميقة بينهما لا يمكن شفاؤها مرة أخرى.
أومأت برأسها وابتسمت بارتياح.
صوتها الممتلئ بالاستياء والغضب اقتحم جسده وبدأ يطعن أحشائه مثل خنجر.
“حسنًا ، قد يكون لدينا أعلى نقطة في كل الأوقات إذا استمر هذا الأمر. لذا ، ماذا عن إحساسه بالموضة؟ ”
كان يعلم ذلك ، لكنه لا يزال لا يستطيع قبول المال بسهولة.
“….عشر نقاط…. لا تسعة. أحذيته غير متطابقة إلى حد ما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو بالفعل في القائمة؟ اليوم ، هو نفسه …؟ ”
“أوهه؟ لقد حصلت عليها ، لكن ما الأمر معك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حتى أنك قررت الحضور إلى مكان عملي.”
“أتعلم ، ذلك القميص الذي يرتديه؟ هذا وحده يجب أن يكلف بضع مئات من الآلاف “.
سحبت يو سيونهوا مليوني وون نقدًا ، من حقيبة يدها وطردتها كما لو كانت على وشك التخلص منها. يبدو أن لديها المال جاهزًا فقط في حال جاء سول جيهو لزيارتها يومًا ما.
“هيك.”
انهارت تعبير يو سيونهوا المتصلب قليلاً.
شهقت الفتيات مندهشة قبل أن تميل إحداهن رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سول جيهو بسرعة، حواجب يو سيونهوا مرفوعة من الصدمة.
“انتظر لحظة ، ألم تقولٍ من قبل أنك تكرهين العلامات التجارية ذات الأسماء التجارية؟”
بعد ذلك ، اتسعت عيناها التي ظلت ثابتة حتى الآن.
“لا ، كل هذا يتوقف على كيفية ارتدائها ، حسنًا؟ الأمر يختلف معك عندما تشتري أغلى الأشياء هناك حتى تتمكن من التباهي ، ويختار شخص ما بعناية التشكيلة المناسبة مثله “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو ، هو … لا ، لا تنتظر، ماذا….؟”
“ح ، حقًا؟ لا أستطيع أن أقول “.
شهقت الفتيات مندهشة قبل أن تميل إحداهن رأسها.
“معه ، حسنًا ، أعتقد إما أن المنسق المحترف جعله يرتديها ، أو يمكن أن يكون شخصًا مهتمًا حقًا بالموضة. على الرغم من أنه يبدو بسيطًا وواضحًا من الخارج ، إلا أنه لا يستطيع أن يخدع عيني. لديه إحساس قاتل بالموضة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م ، ما هو التاريخ مرة أخرى؟”
تم إجراء تقييم يقترب من المديح الزائد.
“أين؟”
“لنرى. 10 نقاط و 8 و 9 …. ”
شعر أنها تجاوزت حد ازدرائه ودخلت عالم كرهه الآن.
“27 نقطة! تمت إعادة كتابة التاريخ! ”
“كان عشرة أشخاص الأسبوع الماضي…. بهذا المعدل ، قد يكون لدينا رقم قياسي جديد! ”
صفقت الفتيات بأيديهن ، وتنازلت إحداهن لتنظر إلى يو سونهوا ، في منتصف التركيز على وظيفتها وعدم الاهتمام بما إذا كانت ستقيم حفلة أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيماءة، إيماءة، إيماءة.
”أوني! مديرة! إنها 27! أخيرًا ، لدينا رجل يمكنه هدم الحائط الذي لا يتزعزع! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتسجيل النقاط ، من بين مئات الرجال الذين جربوا حظهم ، كان 25 منهم أعلى درجة حتى الآن. بالنسبة لشيء بدأته هؤلاء الفتيات على أنه مزحة ، كان الثلاثة منهم صارمين إلى حد ما في معايير التحكيم الخاصة بهم.
“….الفتيات.”
ومع ذلك ، كان راضياً فقط بإمساك يدها لهذه اللحظة القصيرة. لقد بذل قصارى جهده لإخراج الابتسامة، في هذه الأثناء لا تزال يو سونهوا تبدو مذهولة.
أصبح صوت يو سيونهوا ثقيلًا. كان هناك حد لصمتها وتجاهلها. قررت أخيرًا تعليم هؤلاء الفتيات درسًا لا يُنسى اليوم.
بالطبع ، أخبرتهم يو سيونهوا بالتوقف والإهتمام بأنفسهم ، ولكن في التطور الغريب من المنطق ، بدأت الفتيات في القول بأن أي شخص يرغب في مواعدة مديرتهم المحترمة يجب أن يسجل 24 نقطة على الأقل.
“قلت لكم يا فتيات التوقف عن هذا ، أليس كذلك؟ كيف سيكون شعوره إذا سمعكن … ”
“… حسنًا ، إنه بخير. ثماني نقاط “.
كانت كلماتها غير واضحة وارتفعت النغمة في اللحظة التي انجرفت فيها عيناها إلى خارج المحل. تجمدت يو سيونهوا في منتصف حديثها.
ومع ذلك ،يو سيونهوا لم تلقي نظرة ثانية على ذلك وهربت من الشارع بنفسها.
ولكن هذا كان متوقعا. تحدثت الفتيات عن رجل يمكنه أن يهدم جدارها ، لكن تبين أن هذا الشخص كان قد فعل ذلك بالفعل مرة واحدة من قبل.
“كنت آمل أن يحدث يوم مثل هذا اليوم.”
“….أنا…. انتظرن. سأعود قريبا.”
“كل تلك الأوقات التي كذبت فيها عليك … خيبت أملك … جعلتك تمرين بالجحيم … لقد آذيتك بالقرف قلت … أردت أن … أعتذر لك …”
خلعت يو سيونهوا قبعتها ، وأمسك بحقيبة يدها ، وخرجت مسرعتاً من خلف المنضدة.
أصدر جرس الباب رنيناً مرة أخرى.
*
عندما رآها تؤكد الحقيقة من خلال الاتصال بالكازينو ، شعر بشيء مرير يتصاعد في مؤخرة حلقه. ما مقدار الألم والبؤس الذي تسبب فيه في الماضي لـيو سيونهوا وعائلته لحفظ رقم الكازينو؟
أصدر جرس الباب رنيناً مرة أخرى.
ومع ذلك ، كان راضياً فقط بإمساك يدها لهذه اللحظة القصيرة. لقد بذل قصارى جهده لإخراج الابتسامة، في هذه الأثناء لا تزال يو سونهوا تبدو مذهولة.
توقف سول جيهو عن إضاعة الوقت وحبس أنفاسه للحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة أنها كانت تنعم بجمال رائع ، لذلك كان هناك عدد غير قليل من الرجال الذين يقتربون منها ويطلبون منها الخروج خلال النهار.
كانت يو سيونهوا ، التي كانت لا تزال ترتدي زي المتجر ، تقف الآن أمامه.
أخذ عدة أنفاس ومد يده نحو مقبض الباب ، ثم تجمد على الفور مرة أخرى.
شعر بجسده كله ، بدءًا من أطراف الأصابع ، متجمدًا بعد تعرضه لعينيها الباردتين.
“هل أتيت حقًا إلى هنا لتعتذر لي؟”
“… حتى أنك قررت الحضور إلى مكان عملي.”
بهذا المعدل ، بدت وكأنها سترفض المال ، تمامًا كما فعل إخوته. لذلك ، مد يدها وأمسك يدها لوضع المغلف هناك. شعر بنعومة بشرتها لدرجة أنه لم يرغب أبدًا في تركها.
“سيونهوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه ال2 مليون…. انا أفهم سأخذها أفهم ما تحاولين قوله “.
“اتبعني، لا أريد إثارة ضجة هنا “.
“لقد تقدمت بالفعل بطلب للحصول على حظر مدى الحياة، فعلت ذلك في الصباح قبل المجيء إلى هنا “.
أعلنت يو سيونهوا ذلك وبدأت بالسير نحو الشارع الخلفي دون انتظار موافقته. لم يكن لديه خيار سوى أن يتبعها.
سحبت يو سيونهوا مليوني وون نقدًا ، من حقيبة يدها وطردتها كما لو كانت على وشك التخلص منها. يبدو أن لديها المال جاهزًا فقط في حال جاء سول جيهو لزيارتها يومًا ما.
بعد فترة وجيزة ، توقفت يو سيونهوا عن السير في الأمام واستدارت في مواجهته. توقف سول جيهو بشكل انعكاسي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت عينيها بسرعة ورطبت شفتيها الجافتين.
“….”
كانت يو سيونهوا ، التي كانت لا تزال ترتدي زي المتجر ، تقف الآن أمامه.
حدقت به لفترة طويلة دون أن تنبس ببنت شفة.
أصدر جرس الباب رنيناً مرة أخرى.
انخفض رأس سول جيهو ببطء كما لو كان مجرمًا يعرف جرائمه. لسبب ما … وجد صعوبة في النظر إليها في عينيها.
“هل تريد التحدث؟”
كان هناك ست خطوات فقط ، وربما سبع خطوات بينه وبينها. ومع ذلك ، فقد شعر بهذا الضغط الصامت الذي منعه من الاقتراب.
بالطبع ، أخبرتهم يو سيونهوا بالتوقف والإهتمام بأنفسهم ، ولكن في التطور الغريب من المنطق ، بدأت الفتيات في القول بأن أي شخص يرغب في مواعدة مديرتهم المحترمة يجب أن يسجل 24 نقطة على الأقل.
أول شخص كسر حاجز الصمت كان يو سيونهوا.
كانت يو سيونهوا ، التي كانت لا تزال ترتدي زي المتجر ، تقف الآن أمامه.
“بادئ ذي بدء ، خذ هذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ هذا ، ولا تظهر أمامي مرة أخرى أبدًا.”
تلقى سول جيهو بطاقته المصرفية القديمة وهاتفه المحمول وأصبح تعبيره مذهولًا بعض الشيء.
سوف تمتلئ الطاولات بالزوار بعد ساعة الغداء مباشرة. ولكن ، بعد الرابعة عصراً ، يصبح المتجر أقل ازدحاماً في العادة.
“ش ، شكرًا. لقد نسيت أمرهم….”
*
“أنت نسيت؟ لا ، كنت تحاول فقط خلق عذر لنفسك. لقد كنت ذكيًا لأنني قلت إنني سأتصل بالشرطة “.
شعر وكأنه يعض لسانه بينما يستمر بسماع صوتها الهادئ، أراد أن يصرخ ويقول إن كل ذلك كان خطأه.
“لا حقا، لقد نسيتهم “.
صفقت الفتيات بأيديهن ، وتنازلت إحداهن لتنظر إلى يو سونهوا ، في منتصف التركيز على وظيفتها وعدم الاهتمام بما إذا كانت ستقيم حفلة أم لا.
“توقف،حسنا لماذا أنت هنا اليوم؟ ”
“أنا … اعتقدت أنك ستعود إلى ما كنت عليه يومًا ما. لذلك انتظرتك بشعاع أمل واحد حتى الآن. لا إنتظار، ربما بهذا أنا أقدم المزيد من الأعذار “.
ظل صوتها باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ هذا ، ولا تظهر أمامي مرة أخرى أبدًا.”
“لقد تركت وراءك 2 مليون وون في تلك الليلة.”
خلعت يو سيونهوا قبعتها ، وأمسك بحقيبة يدها ، وخرجت مسرعتاً من خلف المنضدة.
“….نعم.”
….يوما ما.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، تريد هذا المال بعد كل شيء ، هل هذا هو؟ ماذا؟ هل يجب أن أعطيها لك إذن؟ ”
… لكن قلبه يتألم أكثر من ذي قبل.
“لا، هذا ليس هو الشيء الذي….”
– 16 مارس. على أي حال ، قال إن الأموال جاءت من مصدر أمين. لكنه قال إنه مشغول وعليه أن يذهب. أعتقد أنه ذهب لرؤيتك….
“حسنا سأعطيك، سأعطيك إياه ، لذا … ”
“….”
سحبت يو سيونهوا مليوني وون نقدًا ، من حقيبة يدها وطردتها كما لو كانت على وشك التخلص منها. يبدو أن لديها المال جاهزًا فقط في حال جاء سول جيهو لزيارتها يومًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جميلة حقا.
“خذها ورجاء غادر الآن، أحتاج إلى العودة إلى العمل “.
“خذها ورجاء غادر الآن، أحتاج إلى العودة إلى العمل “.
صوتها الممتلئ بالاستياء والغضب اقتحم جسده وبدأ يطعن أحشائه مثل خنجر.
كلما طالت فترة هدوءها وكلما تحدث ، شعر بحلقه يتصاعد.
“خذ هذا ، ولا تظهر أمامي مرة أخرى أبدًا.”
على الرغم من أنه كان قليلاً فقط ، إلا أن صوتها بدا أقل برودة من ذي قبل.
اعتادت أن تكون صديقة لطيفة ومحبة ذات مرة.
خرج من باب المحل الرجل الذي رفض للتو.
“هذه هي المرة الأخيرة التي سأغض فيها الطرف عنك. لا تعتقد أبدًا أن حيلة رخيصة أخرى مثل هذه ستنجح في المستقبل “.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، تريد هذا المال بعد كل شيء ، هل هذا هو؟ ماذا؟ هل يجب أن أعطيها لك إذن؟ ”
شعر أنها تجاوزت حد ازدرائه ودخلت عالم كرهه الآن.
بدأت رقبة سول جيهو ترتجف مع حلول اللحظة الأخيرة.
وقف هناك ، شفتيه ترفرف بلا حول ولا قوة لفترة قبل أن يتمكن من إخراج بعض الكلمات بصعوبة كبيرة.
توقف سول جيهو عن إضاعة الوقت وحبس أنفاسه للحظات.
“أنا اسف…. لمجيئي لرؤيتك أثناء عملك “.
يو سيونهوا عضت شفتها السفلى بعد سماعه يتوسل، ثم قامت بسحب هاتفها وتشغيله.
“؟”
“فقط كم مرة يجب أن أخبرك؟ إذا كنت تريد التحدث معي ، فانتقل إلى الكازينو واطلب حظرًا هناك! أخبرتك أنني سأفكر في التحدث إليك بعد ذلك “.
“كان هناك شيء يجب أن أقوله لكِ…. لكنني اعتقدت أنه إذا لم يكن اليوم ، فلن أكون قادرًا على … ل ، لذا مثل ، أنا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، تغير المعنى وراء عملها، لم يعد الأمر “خذ هذا واختف عن عيني” ولكن الآن ، “من فضلك ، لا تجعل حياتي أكثر صعوبة.”
بدأ سول جيهو في عض شفتيه، لم يكن هذا هو ما أراد قوله كان هذا خطأ، حتى هو يمكن أن يقول أن هذا كان هراء. كان هناك الكثير من الأشياء التي يريد أن يقولها لها ، لكن رأسه أصبح في حالة من الفوضى غير المرتبة والتي كان من المستحيل كشفها.
“سيونهوا.”
ببطء.
سحبت يو سيونهوا مليوني وون نقدًا ، من حقيبة يدها وطردتها كما لو كانت على وشك التخلص منها. يبدو أن لديها المال جاهزًا فقط في حال جاء سول جيهو لزيارتها يومًا ما.
كان عليه أن يفعلها ببطء.
“ووسوك أوبا؟ نعم ، نعم… بأي فرصة…. هل جاء؟ متي؟”
كان اليوم هو اليوم الأخير.
“أنا اسف….”
على عكس عائلته ، كان عليه إنهاء الأمر مع يو سيونهوا اليوم.
كان من الصعب عليها تصديقه بعد أن كذب عليها مرات عديدة بالفعل.
اتخذ سول جيهو قراره مرة أخرى، عندها فقط عاد بعض الهدوء إلى قلبه.
“ش ، شكرا لك.”
“أعلم أنكِ مشغولة حقًا ، لكن هل من الممكن أن نتحدث؟ عشر دقائق ، خمس لا ، حتى ثلاث دقائق ستكون على ما يرام “.
“واو ، كم هذا كرم منك. الوجه ، ثلاث نقاط “.
“….”
بعد فترة قصيرة من الصمت ، تركت يو سيونهوا يده التي تحمل النقود. رفع بصره ، أكثر تفاؤلاً بقليل ، لكن عينيها ظلت باردة وانتقادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا متعبة جدا، أنا مستاءة قليلاً ، حسنا ، ولكي أكون صادقتًا ، لا أعتقد أنني أستطيع أن أسامحك بصدق في الحالة التي أنا فيها “.
“هل تريد التحدث؟”
– 16 مارس. على أي حال ، قال إن الأموال جاءت من مصدر أمين. لكنه قال إنه مشغول وعليه أن يذهب. أعتقد أنه ذهب لرؤيتك….
“نعم….”
اعتادت أن تكون صديقة لطيفة ومحبة ذات مرة.
“فقط كم مرة يجب أن أخبرك؟ إذا كنت تريد التحدث معي ، فانتقل إلى الكازينو واطلب حظرًا هناك! أخبرتك أنني سأفكر في التحدث إليك بعد ذلك “.
استمر سول جيهو في التجول بلا هدف في شارع معين.
“أنا فعلت ذلك بالفعل.”
“….ماذا؟”
أجاب سول جيهو بسرعة، حواجب يو سيونهوا مرفوعة من الصدمة.
“معه ، حسنًا ، أعتقد إما أن المنسق المحترف جعله يرتديها ، أو يمكن أن يكون شخصًا مهتمًا حقًا بالموضة. على الرغم من أنه يبدو بسيطًا وواضحًا من الخارج ، إلا أنه لا يستطيع أن يخدع عيني. لديه إحساس قاتل بالموضة “.
“ماذا قلت؟”
ومع ذلك ،يو سيونهوا لم تلقي نظرة ثانية على ذلك وهربت من الشارع بنفسها.
“لقد تقدمت بالفعل بطلب للحصول على حظر مدى الحياة، فعلت ذلك في الصباح قبل المجيء إلى هنا “.
أومأت برأسها وابتسمت بارتياح.
“……هاااااه.”
“هاه؟”
تركت تنهيدة طويلة وحدقت في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إي ، توقفِ عن أن تكونكِ خجولتاً ، أوني نعلم جميعًا أنك تستمتعين بهذا سرًا “.
أغمضت عينيها ونقرت على لسانها. كان الأمر كما لو كانت تتعامل مع شخص لا يؤتمن. على الرغم من أنها لم تقل صراحة “أنت تكذب ، أليس كذلك؟” اعتقد سول جيهو أنه لا يزال بإمكانه سماع هذه الكلمات.
مر وقت غير معروف.
“أنا أقول لك الحقيقة، أرجوك صدقيني.”
سألته يو سيونهوا بحذر.
يو سيونهوا عضت شفتها السفلى بعد سماعه يتوسل، ثم قامت بسحب هاتفها وتشغيله.
لم يعد يو سيونهوا تستمع إلى صوت سول ووسوك.
“مرحبا؟ هل هذا مكتب استشارات سيوراك لاند؟ آه ، مرحبًا بكم، أتصل بك اليوم لأطلب منك معروفًا ، لأسأل ما إذا كان أحدهم ممنوعًا من اادخول، اسمه سول جيهو …. ”
“….نعم….”
عندما رآها تؤكد الحقيقة من خلال الاتصال بالكازينو ، شعر بشيء مرير يتصاعد في مؤخرة حلقه. ما مقدار الألم والبؤس الذي تسبب فيه في الماضي لـيو سيونهوا وعائلته لحفظ رقم الكازينو؟
“……هاااااه.”
“هو بالفعل في القائمة؟ اليوم ، هو نفسه …؟ ”
“هيك.”
انهارت تعبير يو سيونهوا المتصلب قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه ال2 مليون…. انا أفهم سأخذها أفهم ما تحاولين قوله “.
“ش ، شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -نعم. ليس ذلك فحسب ، فقد أعاد سيارة جينهي واشترى لها جهاز كمبيوتر محمول جديدًا.
أنهت المكالمة وحدقت فيه بعيون ممتلئة بعدم الثقة.
كانت يو سيونهوا ، التي كانت لا تزال ترتدي زي المتجر ، تقف الآن أمامه.
“أنت….”
ولكن هذا كان متوقعا. تحدثت الفتيات عن رجل يمكنه أن يهدم جدارها ، لكن تبين أن هذا الشخص كان قد فعل ذلك بالفعل مرة واحدة من قبل.
رمشت عينيها بسرعة ورطبت شفتيها الجافتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -نعم. ليس ذلك فحسب ، فقد أعاد سيارة جينهي واشترى لها جهاز كمبيوتر محمول جديدًا.
“….عمَ أردت التحدث؟”
“أنا فعلت ذلك بالفعل.”
على الرغم من أنه كان قليلاً فقط ، إلا أن صوتها بدا أقل برودة من ذي قبل.
“ماذا تقصد بذلك؟ انظر ، وجه هذا الرجل رجولي بما فيه الكفاية ، ألا تعتقدين ذلك؟ ”
كانت هذه هي الفرصة الأخيرة ، ولم يكن لديه مرة أخرى حاول سول جيهو استعادت شجاعته.
“لنرى. 10 نقاط و 8 و 9 …. ”
“أنا اسف!”
لم يكن الأمر أنه لا يعرف ماذا يفعل كان فقط … متردد. استحوذ عليه التردد بشدة ومنعه من اتخاذ تلك الخطوة الأخيرة.
حنى خصره قدر استطاعته، امتلأت نظرتها على الفور بالصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م ، ما هو التاريخ مرة أخرى؟”
“ماذا قلت؟”
كان سبب تقديمها هذا المال له واضحًا تمامًا لقطع الخيط الأخير من الاتصال المشترك بينهما.
“انا حقا حقا أسف.”
ومع ذلك ، صدقته مرة أخرى.
أمسك بيده اليسرى مغلف المال بإحكام شديد.
“….أنا…. انتظرن. سأعود قريبا.”
“أنا … أعلم … أنني تصرفت مثل ابن العاهرة …. لكن ، ولكن مع ذلك ، أنا … أردت أن أطلب مسامحتك … ”
“الفتيات؟!”
“….”
صفقت الفتيات بأيديهن ، وتنازلت إحداهن لتنظر إلى يو سونهوا ، في منتصف التركيز على وظيفتها وعدم الاهتمام بما إذا كانت ستقيم حفلة أم لا.
“كل تلك الأوقات التي كذبت فيها عليك … خيبت أملك … جعلتك تمرين بالجحيم … لقد آذيتك بالقرف قلت … أردت أن … أعتذر لك …”
“سيونهوا.”
مع تلعثم كلماته ، بدأت زوايا عينيه تتأرجح، صرَّ سول جيهو على أسنانه وتحمل.
استنشق سول جيهو بعمق وبدأ في التململ بيده اليمنى بالأموال التي أعطته إياه. كان لا يزال يتعين عليه أن يعيد ما كان لها.
“أنا اسف….”
لقد كونت يو سيونهوا علاقة قوية مع عائلة سول عندما كانت لا تزال طفلة صغيرة. لذلك ، كان من الواضح أنه سيصادفها خلال لم شمل الأسرة والأعياد الوطنية في المستقبل.
استمر في التسول لها طلباً للمغفرة.
شكلت تعبيرا عن الارتباك ونظرت إلى يده.
لم يستطع تقديم اعتذارات مؤثرة وبسيطة ولكنها موجزة. لا ، هذا سيكون أشبه بإهانة كرامتها.
بهذا المعدل ، بدت وكأنها سترفض المال ، تمامًا كما فعل إخوته. لذلك ، مد يدها وأمسك يدها لوضع المغلف هناك. شعر بنعومة بشرتها لدرجة أنه لم يرغب أبدًا في تركها.
كلما طالت فترة هدوءها وكلما تحدث ، شعر بحلقه يتصاعد.
“خذها ورجاء غادر الآن، أحتاج إلى العودة إلى العمل “.
“انا اعتدت على….”
أومأت برأسها وابتسمت بارتياح.
كان في ذلك الحين.
-لا أعلم. أكد لي أنه لم يكسبها من القمار …
“كنت آمل أن يحدث يوم مثل هذا اليوم.”
نسي سول جيهو ما أراد قوله.
دخل صوتها الهادئ ولكن الثقيل إلى دماغه. ركز كل كيانه واستمع.
“حس الموضة ، خمس نقاط.”
“بالطبع ، فكرت كثيرًا أيضًا.أنا أتحمل جزئيًا اللوم على هذه الأمور لتسير على هذا النحو. لم يكن يجب أن أعطيك أي نقود عندما طلبت مني لأول مرة. كان يجب أن أستمع إلى والدتك وأبيك في ذلك الوقت “.
“……هاااااه.”
نسي سول جيهو ما أراد قوله.
عند رؤية الفتيات الثلاث يتجمعن ويبدأن بالهمس فيما بين بعضهن البعض ، قررت يو سيونهوا تجاهلهن تمامًا. غالبًا ما كانت صاحبة المتجر تطلق على الفتيات اسم “المضحكين الثلاثة الذين لا يجيبون” وفي هذه اللحظة بالذات ، فهمت نوعًا ما من أين يأتي هذا الشعور.
“أنا … اعتقدت أنك ستعود إلى ما كنت عليه يومًا ما. لذلك انتظرتك بشعاع أمل واحد حتى الآن. لا إنتظار، ربما بهذا أنا أقدم المزيد من الأعذار “.
“شكرا لك على تصديقي.”
شعر وكأنه يعض لسانه بينما يستمر بسماع صوتها الهادئ، أراد أن يصرخ ويقول إن كل ذلك كان خطأه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ هذا ، ولا تظهر أمامي مرة أخرى أبدًا.”
إذا كانت توبخه وتوجه الشتائم له مثل أخته ، فربما كان بإمكانه تحمل كلماتها وقبولها. ولكن بعد أن سمع صوتًا هادئًا ومألوفًا ، لم يعد يعرف ما يجب فعله بعد الآن.
كان يعلم ذلك ، لكنه لا يزال لا يستطيع قبول المال بسهولة.
سألته يو سيونهوا بحذر.
“حسنا سأعطيك، سأعطيك إياه ، لذا … ”
“تلك الأشياء التي قلتها…. هل كلهم صحيحون؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -نعم. ليس ذلك فحسب ، فقد أعاد سيارة جينهي واشترى لها جهاز كمبيوتر محمول جديدًا.
“….نعم….”
“ماذا تقصدين بذلك؟ استمتع بماذا؟ أنا فقط أجد الأمر مزعجًا بعض الشيء ، هذا كل ما في الأمر. إذا واصلت … ”
“هل أتيت حقًا إلى هنا لتعتذر لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت لكم يا فتيات التوقف عن هذا ، أليس كذلك؟ كيف سيكون شعوره إذا سمعكن … ”
إيماءة، إيماءة، إيماءة.
ظل صوتها باردًا.
“حسنا اذن.”
ظل صوتها باردًا.
سارت يو سيونهوا بهدوء إلى حيث كان ومدت يدها.
كان يعلم ذلك ، لكنه لا يزال لا يستطيع قبول المال بسهولة.
“ثم … خذ هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه ال2 مليون…. انا أفهم سأخذها أفهم ما تحاولين قوله “.
في اللحظة التي رآها فيها تدفع رزم المال إليه ، تمكن سول جيهو من اكتشاف طعم اليأس.
“س ،سيونهوا …”
“شكرا لك على تصديقي.”
“من فضلك خذها ، إذا كنت صادقًا حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م ، ما هو التاريخ مرة أخرى؟”
بدت العواطف المنعكسة في عينيها معقدة بعض الشيء ، لكن هذا هو الحال.
أعلنت يو سيونهوا ذلك وبدأت بالسير نحو الشارع الخلفي دون انتظار موافقته. لم يكن لديه خيار سوى أن يتبعها.
كان سبب تقديمها هذا المال له واضحًا تمامًا لقطع الخيط الأخير من الاتصال المشترك بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة أنها كانت تنعم بجمال رائع ، لذلك كان هناك عدد غير قليل من الرجال الذين يقتربون منها ويطلبون منها الخروج خلال النهار.
“إذا كنت صادقا حقًا بهذا ، إذن … بدلاً من الكلمات ، من فضلك أرني بأفعالك.”
بهذا المعدل ، بدت وكأنها سترفض المال ، تمامًا كما فعل إخوته. لذلك ، مد يدها وأمسك يدها لوضع المغلف هناك. شعر بنعومة بشرتها لدرجة أنه لم يرغب أبدًا في تركها.
الآن ، تغير المعنى وراء عملها، لم يعد الأمر “خذ هذا واختف عن عيني” ولكن الآن ، “من فضلك ، لا تجعل حياتي أكثر صعوبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أدرك بعد ذلك ،كانت هناك فجوة عاطفية عميقة بينهما لا يمكن شفاؤها مرة أخرى.
لسوء الحظ ، لم يعد بالإمكان رؤية ظهر سول جيهو.
بدأت رقبة سول جيهو ترتجف مع حلول اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سول جيهو بسرعة، حواجب يو سيونهوا مرفوعة من الصدمة.
لم يستطع قبول هذه الأموال.
توقف سول جيهو عن إضاعة الوقت وحبس أنفاسه للحظات.
في اللحظة التي سيفعلها ، سينتهي الأمر إلى الأبد.
على الرغم من أنه كان قليلاً فقط ، إلا أن صوتها بدا أقل برودة من ذي قبل.
لا ، لقد انتهى بالفعل.
كان سيصل إلى الباب إذا جعل يده تتحرك قليلاً للأمام. ومع ذلك ، فجأة شعر أن المسافة بينه وبين باب المحل واسعة جدًا ويستحيل إغلاقها ، وتمسك به بإحكام.
كان يعلم ذلك ، لكنه لا يزال لا يستطيع قبول المال بسهولة.
كان اليوم هو اليوم الأخير.
تركت يو سيونهوا تنهيدة ناعمة وفي النهاية ، وضعت المال بعناية في جيبه.
“شكرًا لك على التقدم بطلب الحظر. أنا متأكدة من أن والديك سيكونان سعداء لسماع ذلك. و يووسوك أوبا و جينهي أيضًا … ”
على عكس عائلته ، كان عليه إنهاء الأمر مع يو سيونهوا اليوم.
خفضت يو سيونهوا عينيها بهدوء بعد مشاهدته وهو يحدق في الأرض طوال هذا الوقت.
“خذها ورجاء غادر الآن، أحتاج إلى العودة إلى العمل “.
“انا متعبة جدا، أنا مستاءة قليلاً ، حسنا ، ولكي أكون صادقتًا ، لا أعتقد أنني أستطيع أن أسامحك بصدق في الحالة التي أنا فيها “.
أدرك بعد ذلك ،كانت هناك فجوة عاطفية عميقة بينهما لا يمكن شفاؤها مرة أخرى.
“….”
– 16 مارس. على أي حال ، قال إن الأموال جاءت من مصدر أمين. لكنه قال إنه مشغول وعليه أن يذهب. أعتقد أنه ذهب لرؤيتك….
“ومع ذلك ، إذا كنت قد تغيرت حقًا ، إذن…. أريدك أن تضغط للأمام وتعمل بجد وتعيش بشكل جيد كما لو كنت تحاول أن تريني كل التقدم الذي أحرزته. إذا كان الأمر كذلك ، ألا تعتقد أنه في يوم من الأيام ، سنتمكن من التحدث مع بعضنا البعض بابتسامات على وجوهنا؟ ”
بهذا المعدل ، بدت وكأنها سترفض المال ، تمامًا كما فعل إخوته. لذلك ، مد يدها وأمسك يدها لوضع المغلف هناك. شعر بنعومة بشرتها لدرجة أنه لم يرغب أبدًا في تركها.
….يوما ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لقد انتهى بالفعل.
لقد كونت يو سيونهوا علاقة قوية مع عائلة سول عندما كانت لا تزال طفلة صغيرة. لذلك ، كان من الواضح أنه سيصادفها خلال لم شمل الأسرة والأعياد الوطنية في المستقبل.
تركت يو سيونهوا تنهيدة ناعمة وفي النهاية ، وضعت المال بعناية في جيبه.
ومع ذلك ، هو كان يعلم ، وهي كانت تعرف أيضًا – ما قالته لم يكن يعني ضمنيًا أنه يمكنهم المحاولة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، تغير المعنى وراء عملها، لم يعد الأمر “خذ هذا واختف عن عيني” ولكن الآن ، “من فضلك ، لا تجعل حياتي أكثر صعوبة.”
مر وقت غير معروف.
“انا حقا حقا أسف.”
“….أنتِ على حق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، انتظر. هذا ، لا يمكن أن يكون … ”
أجبر سول جيهو رأسه أخيرًا على النهوض. ومع ذلك ، ظلت عيناه مثبتتين على الأرض.
“مرحبا؟ هل هذا مكتب استشارات سيوراك لاند؟ آه ، مرحبًا بكم، أتصل بك اليوم لأطلب منك معروفًا ، لأسأل ما إذا كان أحدهم ممنوعًا من اادخول، اسمه سول جيهو …. ”
“شكرا لك على تصديقي.”
رفع ذراعه اليسرى حاملاً مغلف المال وفتح راحة يده اليسرى.
كما هو الحال دائمًا ، كانت يو سيونهوا شخصًا لطيفًا. لقد عاملته بطريقة ألطف بما لا يقاس مع ما كانت عليه عندما ذهب لرؤية أسرته.
عندا رأت يو سونهوا هذ هزت رأسها ببطء.
كان من الصعب عليها تصديقه بعد أن كذب عليها مرات عديدة بالفعل.
استنشق سول جيهو بعمق وبدأ في التململ بيده اليمنى بالأموال التي أعطته إياه. كان لا يزال يتعين عليه أن يعيد ما كان لها.
ومع ذلك ، صدقته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سول جيهو بسرعة، حواجب يو سيونهوا مرفوعة من الصدمة.
ليس ذلك فحسب ، من خلال عدم استخدام أي لغة قاسية وإخباره بالأشياء بطريقة ملتوية ، كانت تراعي مشاعره أيضًا.
“مرحبا؟ هل هذا مكتب استشارات سيوراك لاند؟ آه ، مرحبًا بكم، أتصل بك اليوم لأطلب منك معروفًا ، لأسأل ما إذا كان أحدهم ممنوعًا من اادخول، اسمه سول جيهو …. ”
في الواقع ، كان يدرك ذلك جيدًا ، لكن …
“نعم….”
“هذه ال2 مليون…. انا أفهم سأخذها أفهم ما تحاولين قوله “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجسد ، ست نقاط.”
… لكن قلبه يتألم أكثر من ذي قبل.
لقد تظاهروا فقط بالاستماع إليها ولم يحاولوا أبدًا الاستجابة لتحذيراتها.
استنشق سول جيهو بعمق وبدأ في التململ بيده اليمنى بالأموال التي أعطته إياه. كان لا يزال يتعين عليه أن يعيد ما كان لها.
أخذ عدة أنفاس ومد يده نحو مقبض الباب ، ثم تجمد على الفور مرة أخرى.
“لكن … على الأقل خذي هذه.”
“هل تريد التحدث؟”
رفع ذراعه اليسرى حاملاً مغلف المال وفتح راحة يده اليسرى.
كان اليوم هو اليوم الأخير.
ثم…
“لكن هذا غير منطقي، من أين حصل على هذا المال؟ ”
“هاه؟”
“أنا أقول لك الحقيقة، أرجوك صدقيني.”
شكلت تعبيرا عن الارتباك ونظرت إلى يده.
… لكن قلبه يتألم أكثر من ذي قبل.
“….ماذا؟”
“نعم….”
بعد ذلك ، اتسعت عيناها التي ظلت ثابتة حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت عينيها بسرعة ورطبت شفتيها الجافتين.
انفتح فمها في حالة ذهول. استطاع أن يقول على الفور أنها لا تصدق ما كان يحدث. حتى أنها تراجعت خطوة إلى الوراء في حالة صدمة.
“لنرى. 10 نقاط و 8 و 9 …. ”
بهذا المعدل ، بدت وكأنها سترفض المال ، تمامًا كما فعل إخوته. لذلك ، مد يدها وأمسك يدها لوضع المغلف هناك. شعر بنعومة بشرتها لدرجة أنه لم يرغب أبدًا في تركها.
عندا رأت يو سونهوا هذ هزت رأسها ببطء.
“أنا ، يجب أن أذهب.”
“ولكن….”
ومع ذلك ، كان راضياً فقط بإمساك يدها لهذه اللحظة القصيرة. لقد بذل قصارى جهده لإخراج الابتسامة، في هذه الأثناء لا تزال يو سونهوا تبدو مذهولة.
خرج من باب المحل الرجل الذي رفض للتو.
“أنت ولكن … كيف؟”
“أنا … اعتقدت أنك ستعود إلى ما كنت عليه يومًا ما. لذلك انتظرتك بشعاع أمل واحد حتى الآن. لا إنتظار، ربما بهذا أنا أقدم المزيد من الأعذار “.
“لن أقف أمامك مرة أخرى، لذا…. اعتني بنفسك. ”
“….الفتيات.”
استدار سول جيهو وهرب خارجًا من الشارع.
كان اليوم هو اليوم الأخير.
بدأ يركض بقوة لأن هذا الشعور الذي لا يطاق ملأه.
لم يستطع قبول هذه الأموال.
“…آه.”
اعتادت أن تكون صديقة لطيفة ومحبة ذات مرة.
يبدو أن كل شيء يحدث بسرعة كبيرة، استعادت يو سيونهوا ذكاءها متأخرًا وأكدت بشكل غريزي محتويات الظرف. كانت مليئة بالمال، لهثت مصدومة مرة أخرى.
كان سبب تقديمها هذا المال له واضحًا تمامًا لقطع الخيط الأخير من الاتصال المشترك بينهما.
“هو ، هو … لا ، لا تنتظر، ماذا….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
كانت يو سيونهوا غارقة في ارتباك شديد لفترة من الوقت قبل أن تشغل هاتفها على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، انتظر. هذا ، لا يمكن أن يكون … ”
“ووسوك أوبا؟ نعم ، نعم… بأي فرصة…. هل جاء؟ متي؟”
“واو ، كم هذا كرم منك. الوجه ، ثلاث نقاط “.
استمر صوتها في الارتفاع.
– 16 مارس. على أي حال ، قال إن الأموال جاءت من مصدر أمين. لكنه قال إنه مشغول وعليه أن يذهب. أعتقد أنه ذهب لرؤيتك….
“55 مليون وون ؟!”
نسي سول جيهو ما أراد قوله.
-نعم. ليس ذلك فحسب ، فقد أعاد سيارة جينهي واشترى لها جهاز كمبيوتر محمول جديدًا.
“فقط كم مرة يجب أن أخبرك؟ إذا كنت تريد التحدث معي ، فانتقل إلى الكازينو واطلب حظرًا هناك! أخبرتك أنني سأفكر في التحدث إليك بعد ذلك “.
“لكن هذا غير منطقي، من أين حصل على هذا المال؟ ”
ولكن هذا كان متوقعا. تحدثت الفتيات عن رجل يمكنه أن يهدم جدارها ، لكن تبين أن هذا الشخص كان قد فعل ذلك بالفعل مرة واحدة من قبل.
-لا أعلم. أكد لي أنه لم يكسبها من القمار …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهه؟ لقد حصلت عليها ، لكن ما الأمر معك؟ ”
“ولكن….”
16 مارس.
-حقا أنا لا أعرف تذكر ذلك اليوم عندما جاء ليقترض منك المال؟ اتصلت بـ سيوراك لاند للتأكيد وقالوا إن آخر مرة كان هناك كان يوم الخميس ، 16 مارس. هذا يعني أنه لم يحصل حقًا على هذه الأموال من خلال المقامرة …
“….نعم….”
“م ، ما هو التاريخ مرة أخرى؟”
“لا حقا، لقد نسيتهم “.
– 16 مارس. على أي حال ، قال إن الأموال جاءت من مصدر أمين. لكنه قال إنه مشغول وعليه أن يذهب. أعتقد أنه ذهب لرؤيتك….
لقد تظاهروا فقط بالاستماع إليها ولم يحاولوا أبدًا الاستجابة لتحذيراتها.
16 مارس.
كانت هذه هي الفرصة الأخيرة ، ولم يكن لديه مرة أخرى حاول سول جيهو استعادت شجاعته.
“لا ، لا يمكن أن يكون.”
لفترة من الوقت ، سار في نفس الشارع مرارًا وتكرارًا. في النهاية ، تباطأت خطواته بحذر حتى توقفت كما لو كان يقف على الجليد الزلق. وبينما كان واقفًا ، ألقى نظرة داخل مقهى معين من خلال النافذة الأمامية.
لم يعد يو سيونهوا تستمع إلى صوت سول ووسوك.
خفضت يو سيونهوا عينيها بهدوء بعد مشاهدته وهو يحدق في الأرض طوال هذا الوقت.
“لا ، انتظر. هذا ، لا يمكن أن يكون … ”
مر وقت غير معروف.
سقط المغلف على الأرض ، وتناثر المال.
سألته يو سيونهوا بحذر.
ومع ذلك ،يو سيونهوا لم تلقي نظرة ثانية على ذلك وهربت من الشارع بنفسها.
“حسنا سأعطيك، سأعطيك إياه ، لذا … ”
“جيهو!”
كان في ذلك الحين.
نظرت حولها وصرخت بيأس.
أيضًا ، لن يكون هناك رجل على قيد الحياة يمشي ببساطة بلا مبالاة بعد سماع صوتها المريح ورؤية الطريقة التي حملت بها نفسها برشاقة.
“سول جيهو!”
“اتبعني، لا أريد إثارة ضجة هنا “.
لسوء الحظ ، لم يعد بالإمكان رؤية ظهر سول جيهو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لقد انتهى بالفعل.
“….عمَ أردت التحدث؟”
أعلنت يو سيونهوا ذلك وبدأت بالسير نحو الشارع الخلفي دون انتظار موافقته. لم يكن لديه خيار سوى أن يتبعها.
“….عمَ أردت التحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -نعم. ليس ذلك فحسب ، فقد أعاد سيارة جينهي واشترى لها جهاز كمبيوتر محمول جديدًا.
“لكن … على الأقل خذي هذه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
