You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Tutorial Is Too Hard 26

غرفة زعيم الطابق الثاني

غرفة زعيم الطابق الثاني

الفصل 26 : غرفة زعيم الطابق الثاني

[عمليا لما أكن سانشر و لكن سانشر فصل يومي بجانب عاهل الشر ~~ أستمتعو ]

“هوا، أخيرًا يمكنني التنفس مرة أخرى.”

[الجولة الثانية، اليوم 20. 13:20]

 نزعت البطانية التي كنت أستخدمها لحماية نفسي من الحرارة ووضعتها في قائمة المخزون بمجرد اختفاء الحرارة.

 على حد سواء جسديا وعقليا.

 الآن أخرجت ملابس سميكة وعباءة للتحضير للبرد.

 بعد ذلك، جهزتُ وشاحًا وقبعة وبعض القفازات.

 ثم بدأت الجري ببطء.

 بعد فترة وجيزة، شعورت بالبرد ولكن الملابس كانت تعمل كحاجز.

 بصدق، هذه لم تُصنع بسبب الضرورة.

 صنعت هذه الملابس كهواية، آمل أن تساعد علي تحسن صحتي العقلية.

  شعرت بالإنجاز وأنا أرتدي هذه الملابس المصنوعة يدويًا.

 كان الأمر يستحق أن أقوم بتقليل وقت نومي، لأنني لا أستطيع أن أضيع أي وقت من وقت عملي.

 “أتساءل عما إذا كنت سأكتسب أي مهارات حرفية.”

 “ربما سأحاول النحت أيضًا.”

 في الآونة الأخيرة، لم يرتفع مستوى أي من مهارات المقاومة لدي.

 لقد أمضيت 18 ساعة على الأقل في محاولة تحسين هذه المقاومة، لكن على الرغم من جهودي، لم يظهر أي منها علامات تحسن.

 كان من المؤسف أنني لم أستطع رؤية التقدم في تجربة المهارات.

 خلاف ذلك، لن يكون هناك من طريقة لتوقفهم لفترة طويلة.

 والدليل الذي يدعم ذلك هو مقاومتي للحرارة، والتي تجاوزت المستوى 4 ووصلت إلى المستوى 6، بإشعال النار لحرق نفسي دون استخدام الفخاخ.

 “لذا، فإن هدف اليوم ليس تطوير مهاراتي، ولكن التقدم في البرنامج التعليمي.”

 “حان الوقت لمغادرة الطابق الثاني.”

 لقد رفعت من سرعة الجري لأخرج قوة تسارع مباركة روح الرياح.

 مع السرعة المألوفة الآن جاءت رياح تقشعر وتقطع العظام في وجهي.

 طارت العديد من السهام ورائي في تهديد.

 ما زال يوجد بعض السهام لمراوغتها أو صدها، لكنني حفظتهم جميعًا بالفعل.

 بصوت مكتوم، استقر سهم واحد في درعي.

 لم تكن هناك أية سهام كنت بحاجة للقلق بشأنها بعد ذلك لفترة طويلة.

 واصلت الجري فقط.

 شعرت أن قبعتي كانت على وشك الطيران بهذه السرعة، لذا أعدتها إلى قائمة المخزون.

 بذلت كل جهدي في الجري.

 انخفضت درجة الحرارة بشكل ملحوظ في هذه المرحلة.

 كانت الرياح الباردة على وجهي مؤلمة للغاية.

 لم يكن لدي خيار آخر، فخففت سرعتي.

 “القرف، كيف لا يزيد مستوى مقاومتي، حتى مع هذا القدر من الألم من البرد.”

 “إنه شعور مرير للغاية.”

 مع انخفاض السرعة، كان علي أن أبدأ في التركيز على السهام مرة أخرى.

 ومع ذلك، لم تكن هناك مخاطر، لأنني كنت أعرف كل أنماطهم ومساراتهم.

 بدأت أفقد الأحساس بيدي وقدمي.

 تحققت من معصمي بعد سحب القفاز لأسفل، ويمكنني أن أبدأ في رؤية الحمامي(التهاب في الجلد)، وهي علامة على قضمة صقيع من الدرجة الأولى.

 “اللعنة، ومستوى المقاومة لا يزال لا يرتفع!”

 “كم هذا غير عادل!”

 أخرجت بعض الأحجار الحرارية من المخزون.

 ثم أدخلتهم في كل من قفازاتي وحذائي.

 عندما لامست أحجار الحرارة بشرتي، كنت أسمع صوتًا حارقًا ورائحة مشتعلة، لكنني تجاهلت ذلك.

 كان الأمر يستحق كل هذا العناء في النهاية من خلال التعرض لبعض الحروق لشراء نفسي بعض الوقت قبل أن تبدأ قضمة الصقيع في التأثير على أعصابي.

 يمكنني رفع مهارتي في المقاومة أثناء ذلك أيضًا.

 “إنه الفخ الأخير الآن”.

 [تركيز المعركة]

 لقد كان فخًا بدون نمط، تمامًا مثل الفخ الأخير في الطابق الأول.

 “هل الفخ الأخير لكل طابق هو نمط عدم وجود نمط في حد ذاته؟”

 “هل نمط عدم وجود نمط نمط؟  أو، ليس هناك نمط لنمط عدم وجود نمط؟

 هذا الفخ الأخير لم يشكل أي تهديد لي أيضًا.

 مع مزيج من ردود الفعل المحسّنة والسرعة من إحصائيات البراعة والخبرة التي اكتسبتها، أصبحت مراوغة السهان فنًا بالنسبة لي.

 لقد نجحت في اجتياز الفخ بسهولة، وأوقفت تركيز المعركة.

 وبعد خطوات قليلة تبدد البرد وظهرت نافورة الشفاء.

(* امممم، لماذا اشعر ان الوضع اصبح سهل أم هو اصبح اقوي ونحن لا نعرف*)

(ملحوظه لك يا مبنش لا تمسح تعليقي او سأقتلك خخخخ امزح ولكن لا تمسحها وامسح الرسالة بعد قرأتها ههههه)

 منذ أن وصلت إلى هذا الحد دون أن أتعرض للإصابة مرات عديدة الآن، شعرت بعدم المبالاة عند رؤيتي لها.

 أخذت بضع رشفات لاستعادة أطرافي من قضمة الصقيع والحروق الطفيفة وتقدمت إلى الأمام.

 وراء الضباب الكثيف الذي يسد الطريق، كان هناك باب حجري عملاق.

هذه هي غرفة الرئيس الثانية التي سأواجهها بالتحدي.

 حسنًا، لم يكن هناك شيء مثل رئيس فيها، ولكن يبدو أن المجتمع يطلق على الغرفة الأخيرة اسم غرفة الزعيم.

 في صعوبات مختلفة، كان لديهم زعيم وحش في بعض الأحيان.

 بصوت عالٍ، انفتح الباب العملاق.

 دخلت بهدوء.

 كانت غرفة الرئيس عبارة عن غرفة حجرية دائرية، والتي بدت مألوفة تمامًا.

 “آه، إنها تشبه منطقة سيوكغرام الداخلية التي زرتها عندما ذهبت إلى “غيونغ جو” في رحلة ميدانية من المدرسة.”

 “الاختلافات هي أنه لا يوجد تمثال لبوذا في المركز، والمكان هنا أوسع بكثير.”

 أغلق الباب الحجري بصوت عالٍ تمامًا كما حدث في الطابق الأول.

 لا توجد حركة، كما كان متوقعًا.

 كان هذا هو أخطر جانب في غرفة الرئيس.

 أنه لا يمكنك إيقاف التحدي في منتصف الطريق.

 ونظرًا لأن تحدياتها كانت تهدد الحياة فعليًا، فقد كانت حقًا بوابة إلى الجحيم.

 بوونج-

 ظهرت بوابة زرقاء بصوت سمعته كثيرًا لدرجة أنني كنت مغرمًا به.

 “بوابة؟”

 [هل ترغب في العودة إلى غرفة الانتظار في الطابق الثاني؟]

 “ما هذا؟”

 “إلى غرفة الانتظار لا أقل”.

 ظهر نص آخر قبل أن أعود من الارتباك.

 [ابق في الغرفة لمدة 3 ساعات على الأقل]

 سرعان ما أصبح الارتباك كفرًا.

“حلل.”

 “دعونا نحلل الموقف بسرعة”.

 3 ساعات على الأقل.

 وفي الجولة التالية، سأحاول مرة أخرى.

 ربما لم تكن مشكلة الآن، لكن كان من الجيد تذكر ذلك.

 ورسالة البقاء في الغرفة والبوابة.

 “البوابة يجب أن تكون جزءًا منها”.

 “لجعل المتحدي يستسلم بمحض إرادته”.

 لتلخيص كل ذلك، كان موضوع غرفة الرئيس مرتبطًا بالصبر.

 ما الذي يمكن أن يخرجوا به لإنشاء بوابة هروب إلى غرفة الانتظار؟

 ملأ السم الإبر والسهام، وتبع ذلك مصائد الحرارة والبرودة.

 في البداية، كان عليك أن تتحمل عقليًا من خلال البرد والحرارة، وبمجرد تجاوز تلك المرحلة، تم اختبار الجسم الذي بدأ في الانهيار بدلاً من ذلك.

 ولكي يكسروا قدرتهم على التحمل، وضعوا بوابة تؤدي إلى غرفة الانتظار، لإغرائهم بالسير في الطريق السهل.

 “لقد كانت فكرة صحيحة أن أرفع مقاوماتي إلى أعلى مستوياتها”.

 ولم أكن قلقًا بشأن شجاعتي العقلية أيضًا.

 “سأتحداك.”

 “تعال! كيف ستختبر صبري؟”

 [ستبدأ المحاكمة في غضون 30 ثانية]

 “آه … حسنًا، نعم.”

 “أنت لا تزال متفهمًا تمامًا، أليس كذلك.”

(* اتخيل الان كيف تبدو وانت تعوي من الألم *)

الفصل 26 : غرفة زعيم الطابق الثاني [عمليا لما أكن سانشر و لكن سانشر فصل يومي بجانب عاهل الشر ~~ أستمتعو ] “هوا، أخيرًا يمكنني التنفس مرة أخرى.” [الجولة الثانية، اليوم 20. 13:20]  نزعت البطانية التي كنت أستخدمها لحماية نفسي من الحرارة ووضعتها في قائمة المخزون بمجرد اختفاء الحرارة.  على حد سواء جسديا وعقليا.  الآن أخرجت ملابس سميكة وعباءة للتحضير للبرد.  بعد ذلك، جهزتُ وشاحًا وقبعة وبعض القفازات.  ثم بدأت الجري ببطء.  بعد فترة وجيزة، شعورت بالبرد ولكن الملابس كانت تعمل كحاجز.  بصدق، هذه لم تُصنع بسبب الضرورة.  صنعت هذه الملابس كهواية، آمل أن تساعد علي تحسن صحتي العقلية.   شعرت بالإنجاز وأنا أرتدي هذه الملابس المصنوعة يدويًا.  كان الأمر يستحق أن أقوم بتقليل وقت نومي، لأنني لا أستطيع أن أضيع أي وقت من وقت عملي.  “أتساءل عما إذا كنت سأكتسب أي مهارات حرفية.”  “ربما سأحاول النحت أيضًا.”  في الآونة الأخيرة، لم يرتفع مستوى أي من مهارات المقاومة لدي.  لقد أمضيت 18 ساعة على الأقل في محاولة تحسين هذه المقاومة، لكن على الرغم من جهودي، لم يظهر أي منها علامات تحسن.  كان من المؤسف أنني لم أستطع رؤية التقدم في تجربة المهارات.  خلاف ذلك، لن يكون هناك من طريقة لتوقفهم لفترة طويلة.  والدليل الذي يدعم ذلك هو مقاومتي للحرارة، والتي تجاوزت المستوى 4 ووصلت إلى المستوى 6، بإشعال النار لحرق نفسي دون استخدام الفخاخ.  “لذا، فإن هدف اليوم ليس تطوير مهاراتي، ولكن التقدم في البرنامج التعليمي.”  “حان الوقت لمغادرة الطابق الثاني.”  لقد رفعت من سرعة الجري لأخرج قوة تسارع مباركة روح الرياح.  مع السرعة المألوفة الآن جاءت رياح تقشعر وتقطع العظام في وجهي.  طارت العديد من السهام ورائي في تهديد.  ما زال يوجد بعض السهام لمراوغتها أو صدها، لكنني حفظتهم جميعًا بالفعل.  بصوت مكتوم، استقر سهم واحد في درعي.  لم تكن هناك أية سهام كنت بحاجة للقلق بشأنها بعد ذلك لفترة طويلة.  واصلت الجري فقط.  شعرت أن قبعتي كانت على وشك الطيران بهذه السرعة، لذا أعدتها إلى قائمة المخزون.  بذلت كل جهدي في الجري.  انخفضت درجة الحرارة بشكل ملحوظ في هذه المرحلة.  كانت الرياح الباردة على وجهي مؤلمة للغاية.  لم يكن لدي خيار آخر، فخففت سرعتي.  “القرف، كيف لا يزيد مستوى مقاومتي، حتى مع هذا القدر من الألم من البرد.”  “إنه شعور مرير للغاية.”  مع انخفاض السرعة، كان علي أن أبدأ في التركيز على السهام مرة أخرى.  ومع ذلك، لم تكن هناك مخاطر، لأنني كنت أعرف كل أنماطهم ومساراتهم.  بدأت أفقد الأحساس بيدي وقدمي.  تحققت من معصمي بعد سحب القفاز لأسفل، ويمكنني أن أبدأ في رؤية الحمامي(التهاب في الجلد)، وهي علامة على قضمة صقيع من الدرجة الأولى.  “اللعنة، ومستوى المقاومة لا يزال لا يرتفع!”  “كم هذا غير عادل!”  أخرجت بعض الأحجار الحرارية من المخزون.  ثم أدخلتهم في كل من قفازاتي وحذائي.  عندما لامست أحجار الحرارة بشرتي، كنت أسمع صوتًا حارقًا ورائحة مشتعلة، لكنني تجاهلت ذلك.  كان الأمر يستحق كل هذا العناء في النهاية من خلال التعرض لبعض الحروق لشراء نفسي بعض الوقت قبل أن تبدأ قضمة الصقيع في التأثير على أعصابي.  يمكنني رفع مهارتي في المقاومة أثناء ذلك أيضًا.  “إنه الفخ الأخير الآن”.  [تركيز المعركة]  لقد كان فخًا بدون نمط، تمامًا مثل الفخ الأخير في الطابق الأول.  “هل الفخ الأخير لكل طابق هو نمط عدم وجود نمط في حد ذاته؟”  “هل نمط عدم وجود نمط نمط؟  أو، ليس هناك نمط لنمط عدم وجود نمط؟  هذا الفخ الأخير لم يشكل أي تهديد لي أيضًا.  مع مزيج من ردود الفعل المحسّنة والسرعة من إحصائيات البراعة والخبرة التي اكتسبتها، أصبحت مراوغة السهان فنًا بالنسبة لي.  لقد نجحت في اجتياز الفخ بسهولة، وأوقفت تركيز المعركة.  وبعد خطوات قليلة تبدد البرد وظهرت نافورة الشفاء. (* امممم، لماذا اشعر ان الوضع اصبح سهل أم هو اصبح اقوي ونحن لا نعرف*) (ملحوظه لك يا مبنش لا تمسح تعليقي او سأقتلك خخخخ امزح ولكن لا تمسحها وامسح الرسالة بعد قرأتها ههههه)  منذ أن وصلت إلى هذا الحد دون أن أتعرض للإصابة مرات عديدة الآن، شعرت بعدم المبالاة عند رؤيتي لها.  أخذت بضع رشفات لاستعادة أطرافي من قضمة الصقيع والحروق الطفيفة وتقدمت إلى الأمام.  وراء الضباب الكثيف الذي يسد الطريق، كان هناك باب حجري عملاق. هذه هي غرفة الرئيس الثانية التي سأواجهها بالتحدي.  حسنًا، لم يكن هناك شيء مثل رئيس فيها، ولكن يبدو أن المجتمع يطلق على الغرفة الأخيرة اسم غرفة الزعيم.  في صعوبات مختلفة، كان لديهم زعيم وحش في بعض الأحيان.  بصوت عالٍ، انفتح الباب العملاق.  دخلت بهدوء.  كانت غرفة الرئيس عبارة عن غرفة حجرية دائرية، والتي بدت مألوفة تمامًا.  “آه، إنها تشبه منطقة سيوكغرام الداخلية التي زرتها عندما ذهبت إلى “غيونغ جو” في رحلة ميدانية من المدرسة.”  “الاختلافات هي أنه لا يوجد تمثال لبوذا في المركز، والمكان هنا أوسع بكثير.”  أغلق الباب الحجري بصوت عالٍ تمامًا كما حدث في الطابق الأول.  لا توجد حركة، كما كان متوقعًا.  كان هذا هو أخطر جانب في غرفة الرئيس.  أنه لا يمكنك إيقاف التحدي في منتصف الطريق.  ونظرًا لأن تحدياتها كانت تهدد الحياة فعليًا، فقد كانت حقًا بوابة إلى الجحيم.  بوونج-  ظهرت بوابة زرقاء بصوت سمعته كثيرًا لدرجة أنني كنت مغرمًا به.  “بوابة؟”  [هل ترغب في العودة إلى غرفة الانتظار في الطابق الثاني؟]  “ما هذا؟”  “إلى غرفة الانتظار لا أقل”.  ظهر نص آخر قبل أن أعود من الارتباك.  [ابق في الغرفة لمدة 3 ساعات على الأقل]  سرعان ما أصبح الارتباك كفرًا. “حلل.”  “دعونا نحلل الموقف بسرعة”.  3 ساعات على الأقل.  وفي الجولة التالية، سأحاول مرة أخرى.  ربما لم تكن مشكلة الآن، لكن كان من الجيد تذكر ذلك.  ورسالة البقاء في الغرفة والبوابة.  “البوابة يجب أن تكون جزءًا منها”.  “لجعل المتحدي يستسلم بمحض إرادته”.  لتلخيص كل ذلك، كان موضوع غرفة الرئيس مرتبطًا بالصبر.  ما الذي يمكن أن يخرجوا به لإنشاء بوابة هروب إلى غرفة الانتظار؟  ملأ السم الإبر والسهام، وتبع ذلك مصائد الحرارة والبرودة.  في البداية، كان عليك أن تتحمل عقليًا من خلال البرد والحرارة، وبمجرد تجاوز تلك المرحلة، تم اختبار الجسم الذي بدأ في الانهيار بدلاً من ذلك.  ولكي يكسروا قدرتهم على التحمل، وضعوا بوابة تؤدي إلى غرفة الانتظار، لإغرائهم بالسير في الطريق السهل.  “لقد كانت فكرة صحيحة أن أرفع مقاوماتي إلى أعلى مستوياتها”.  ولم أكن قلقًا بشأن شجاعتي العقلية أيضًا.  “سأتحداك.”  “تعال! كيف ستختبر صبري؟”  [ستبدأ المحاكمة في غضون 30 ثانية]  “آه … حسنًا، نعم.”  “أنت لا تزال متفهمًا تمامًا، أليس كذلك.” (* اتخيل الان كيف تبدو وانت تعوي من الألم *)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط